الحساب
الفصل 410 : الحساب
سافر ساني إلى الشمال الغربي، محاولاً قطع أكبر قدر من المسافة أثناء الليل. اندفع عبر السلاسل الضخمة كظل سريع، وصعد إلى الجزر، واجتازها سيرًا على الأقدام، ثم غاص في الظلام بمجرد وصوله إلى الجانب الآخر.
مليئًا بالخوف القاتم، تحرك ببطء عبر الظلال العميقة التي ألقتها الأشجار الطويلة في الغابة دائمة الخضرة.
‘…لا يعجبني هذا.’
كان يتحرك عبر الجزر المقيدة بسرعة يُحسد عليها… ومع ذلك لم تكن بنفس سرعة شخص لديه القدرة على الطيران. كان استخدام خطوة الظل يستهلك الكثير من جوهره، لذلك كان عليه تجديده في كثير من الأحيان لمواصلة ركوب السلاسل السماوية.
حدقت به الظل بلا مبالاة لثانية، ثم وضعت سهمًا على وتر قوسها واستدارت بعيدًا.
ولكن هذا وضعه في خطر كبير. كانت الجزر تعج بمخلوقات الكابوس من جميع الأنواع، بالإضافة إلى التهديدات الطبيعية القاتلة… حسنًا، غير الطبيعية، حقًا…. كان على ساني أن يبقى حذرًا في جميع الأوقات، مع إبقاء ظل واحد ملفوفًا حول جسده بينما يستكشف الآخر أمامه.
مليئًا بالخوف القاتم، تحرك ببطء عبر الظلال العميقة التي ألقتها الأشجار الطويلة في الغابة دائمة الخضرة.
اختبأ في الظلال لتجنب القتال مع الرجسات المتجولة أو، إذا لم يكن هناك خيار آخر، قام بالانتقال بعيدًا. ومع ذلك، فإن هذه القفزات لم تؤدي إلا إلى التهام المزيد من جوهره، مما جعله يضطر إلى الراحة وتدويره جوهره عبر لفائف ثعبان الروح بينما ينتظر امتلاء نواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوقف ساني رؤيته وركز على حاسة الظل.
في معظم الأحيان، لم يكن يشعر أن هناك تهديدًا حقيقيًا لحياته. كان الجمع بين السمات والقدرات التي يتمتع بها ساني جعله فريسة صعبة للغاية. بغض النظر عن نوع الرعب الذي حاول مهاجمته، فقد تمكن دائمًا من الهروب – في الوقت الحالي على الأقل.
طالما أنه لم يغامر في أراضي مخلوقات الكابوس المرعبة حقًا، مثل تلك الشياطين الفاسدة التي استولت على بعض الجزر، أو الكائنات التي سكنت على الجانب المظلم منها، فسيكون على ما يرام طالما أنه تمكن من إدارة جوهره بعناية. ومع ذلك، في مواجهة تلك الرجسات القوية، حتى كونك ظلًا لم يكن ضمانًا للسلامة.
“أنا ذاهب للنوم. قفي للمراقبة، من فضلكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لا يزال يتذكر المشعلين الشبحيين في الزنزانة أسفل الكاتدرائية المدمرة في المدينة المظلمة…
في طريقه، زار ساني العديد من الجزر التي كان قد استكشفها بالفعل من قبل، والبعض الذي لم يكن لديه سبب لزيارتها. كان كل منها قاتلاً بطريقته الخاصة، ويخفون أسرارًا مغرية… والتي كان من المحتم أن يتبين أنها ليست سوى أفخاخ لا مفر منها بالطبع. قمع فضوله وتجاوزهم.
كان يتحرك عبر الجزر المقيدة بسرعة يُحسد عليها… ومع ذلك لم تكن بنفس سرعة شخص لديه القدرة على الطيران. كان استخدام خطوة الظل يستهلك الكثير من جوهره، لذلك كان عليه تجديده في كثير من الأحيان لمواصلة ركوب السلاسل السماوية.
تجمد ساني وأصبح ساكنًا تمامًا. في حالته هذه، لم يكن أحد الظلال فحسب، بل كان أيضًا لا يمكن تمييزه عن الظل الأكبر الذي كان يختبئ فيه. لم يكن يمتلك جسدًا ماديًا، لذلك لم يكن من المفترض أن يؤذيه أي شيء في تلك الحالة. على الأقل جسديا..
مع سماءين مليئتين بالنجوم الساطعة، كانت الجزر المقيدة مذهلة في الليل. حتى أثناء اندفاعه للأمام والاختباء من الرجسات التي تسكن هذه الأرض المذهلة والمروعة، لم يكن بوسع ساني إلا أن يتعجب من جمالها القاتم.
لكن الأشياء الجميلة… الأشياء الجميلة هي الأخطر. بحلول الآن، كان قد تعلم هذا الدرس جيدًا.
عند الفجر، وصل ساني أخيرًا إلى الجزيرة التي كان من المفترض أن تكون المحطة الأولى في رحلته. كان مكانًا مقفرًا حيث لا يعيش أي شيء، مع أرض صخرية والعديد من الحفر الصغيرة التي خلفها حطام الجزيرة المجاورة.
مع عبوس، استخدم ساني خطوة الظل لترك السلسلة السماوية والظهور على سطح الجزيرة، بالقرب من الظل الذي أرسله لإلقاء نظرة عليها. لم يتخذ ساني شكلاً ماديًا، مفضلاً أن يظل ظلاً غير مادي.
ومع ذلك، عند النظر إليها من خلال عيون الظل، لم يستطع ساني إلا أن يشعر بإحساس عميق بعدم الارتياح. شيء ما… كان هناك خطأ ما في هذا المكان.
انهارت السلاسل التي كانت تثبت تلك الجزيرة في مكانها ذات مرة منذ زمن طويل. ونتيجة لذلك، غير مقيدة بأي شيء، ارتفعت عالياً في السماء وتحطمت في النهاية، وتمزقت إلى أشلاء بواسطة السحق.
لم يتمكن من رؤية أي تلميح عنه في أي مكان.
‘هذ…هذا اللقيط غير مرئي!’
لم تكن الجزيرة المجاورة المتبقية مميزة بالنسبة إلى ساني، لكنه كان مكانًا جيدًا للراحة والتقاط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خلابة جدًا، ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أو سماع أي كائنات حية في الجزيرة. لم يكن هناك صوت سوى حفيف الرياح، ولا حركة سوى التمايل البطيء للأشجار. لم تكن هناك حيوانات ولا حشرات ولا… أي شيء.
مختبئًا في إحدى الحفر، تناول ساني وجبة إفطار بائسة وشرب من الينبوع اللامتناهي. ثم نظر إلى الشمس المشرقة، ودرس خريطته لبضع دقائق، واستدعى القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما خرجت الشيطانة الصامتة من ظله – على مسافة كافية حتى لا يكون عرضة لتأثير العهد المنكوث المدمر للروح – نظر إليها ساني، وفرك وجهه بتعب، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في معظم الأحيان، لم يكن يشعر أن هناك تهديدًا حقيقيًا لحياته. كان الجمع بين السمات والقدرات التي يتمتع بها ساني جعله فريسة صعبة للغاية. بغض النظر عن نوع الرعب الذي حاول مهاجمته، فقد تمكن دائمًا من الهروب – في الوقت الحالي على الأقل.
“أنا ذاهب للنوم. قفي للمراقبة، من فضلكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت به الظل بلا مبالاة لثانية، ثم وضعت سهمًا على وتر قوسها واستدارت بعيدًا.
‘…لا يعجبني هذا.’
تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عشب يغطي الأرض، مع غابة من الأشجار الطويلة دائمة الخضرة يمكن رؤيتها من بعيد. كان بإمكانه رؤية تلة صخرية بعيدة، مع شلال يندفع من منحدر متعرج. وتمامًا كما هو الحال في كل مكان في الجزر المقيدة، لم يكن من الواضح من أين أتت المياه وأين ذهبت. اعتاد ساني بالفعل على غرابة هذه الأرض حتى يعيرها أي اهتمام.
كان هناك ظل واحد على وجه الخصوص لا ينتمي إلى أي شيء، ويقترب منه بسرعة مروعة.
كان بإمكانه الاستمرار دون نوم لبضعة أيام أخرى، لكن كان من الحكمة أن يحافظ على نفسه في أفضل حالة ممكنة. لم يعرف المرء أبدًا ما يمكن أن يحدث في عالم الأحلام، بعد كل شيء.
كان لا يزال يتذكر المشعلين الشبحيين في الزنزانة أسفل الكاتدرائية المدمرة في المدينة المظلمة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأشياء الجميلة… الأشياء الجميلة هي الأخطر. بحلول الآن، كان قد تعلم هذا الدرس جيدًا.
باستخدام حقيبته كوسادة، استلقى ساني وأغمض عينيه.
‘بضع ساعات فقط…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتظر… لا، هناك شيء غير منطقي…’
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذه الطريقة، سيكون قادرًا على الوصول إلى الجانب الآخر من الحساب وهو غير مرئي.
لم يتمكن من رؤية أي تلميح عنه في أي مكان.
وبعد يوم وصل إلى الحساب.
مليئًا بالخوف القاتم، تحرك ببطء عبر الظلال العميقة التي ألقتها الأشجار الطويلة في الغابة دائمة الخضرة.
كانت الجزيرة المشؤومة التي كان يخشاها الكثير من الناس في الملاذ كبيرة، وتمتد إلى ما لا يقل عن عشرة كيلومترات. والأسوأ من ذلك، أنها كانت مدعومة بسلسلتين فقط، كانتا متقابلتين تمامًا تقريبًا. للوصول إلى السلسلة التالية، لم يكن أمام ساني خيار سوى عبور الجزيرة بأكملها.
كان هناك ظل واحد على وجه الخصوص لا ينتمي إلى أي شيء، ويقترب منه بسرعة مروعة.
مع عبوس، استخدم ساني خطوة الظل لترك السلسلة السماوية والظهور على سطح الجزيرة، بالقرب من الظل الذي أرسله لإلقاء نظرة عليها. لم يتخذ ساني شكلاً ماديًا، مفضلاً أن يظل ظلاً غير مادي.
كان هناك عشب يغطي الأرض، مع غابة من الأشجار الطويلة دائمة الخضرة يمكن رؤيتها من بعيد. كان بإمكانه رؤية تلة صخرية بعيدة، مع شلال يندفع من منحدر متعرج. وتمامًا كما هو الحال في كل مكان في الجزر المقيدة، لم يكن من الواضح من أين أتت المياه وأين ذهبت. اعتاد ساني بالفعل على غرابة هذه الأرض حتى يعيرها أي اهتمام.
مع عبوس، استخدم ساني خطوة الظل لترك السلسلة السماوية والظهور على سطح الجزيرة، بالقرب من الظل الذي أرسله لإلقاء نظرة عليها. لم يتخذ ساني شكلاً ماديًا، مفضلاً أن يظل ظلاً غير مادي.
قبل أن يتمكن ساني من التفاعل، وصل صاحب الحساب اليه.
بدت جزيرة الحساب وكأنها مكان جميل وهادئ. بل شاعري، حتى.
أوقف ساني رؤيته وركز على حاسة الظل.
في طريقه، زار ساني العديد من الجزر التي كان قد استكشفها بالفعل من قبل، والبعض الذي لم يكن لديه سبب لزيارتها. كان كل منها قاتلاً بطريقته الخاصة، ويخفون أسرارًا مغرية… والتي كان من المحتم أن يتبين أنها ليست سوى أفخاخ لا مفر منها بالطبع. قمع فضوله وتجاوزهم.
ومع ذلك، عند النظر إليها من خلال عيون الظل، لم يستطع ساني إلا أن يشعر بإحساس عميق بعدم الارتياح. شيء ما… كان هناك خطأ ما في هذا المكان.
انهارت السلاسل التي كانت تثبت تلك الجزيرة في مكانها ذات مرة منذ زمن طويل. ونتيجة لذلك، غير مقيدة بأي شيء، ارتفعت عالياً في السماء وتحطمت في النهاية، وتمزقت إلى أشلاء بواسطة السحق.
كانت خلابة جدًا، ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أو سماع أي كائنات حية في الجزيرة. لم يكن هناك صوت سوى حفيف الرياح، ولا حركة سوى التمايل البطيء للأشجار. لم تكن هناك حيوانات ولا حشرات ولا… أي شيء.
لا يمكن رؤية مخلوق كابوس واحد يتجول في مساحة الجزيرة الهادئة.
ولكن هذا وضعه في خطر كبير. كانت الجزر تعج بمخلوقات الكابوس من جميع الأنواع، بالإضافة إلى التهديدات الطبيعية القاتلة… حسنًا، غير الطبيعية، حقًا…. كان على ساني أن يبقى حذرًا في جميع الأوقات، مع إبقاء ظل واحد ملفوفًا حول جسده بينما يستكشف الآخر أمامه.
ما الذي يمكن أن يكون فظيعًا لدرجة أن حتى مخلوقات الكابوس لم تجرؤ على القدوم إلى هذا المكان؟ أم أنهم تم قتلهم على يد صاحب الجزيرة؟ إذا كان الأمر كذلك، أين كانت العظام؟ أو غبار العظام، على الأقل.
لو كان له وجه…
{ترجمة نارو…}
‘…لا يعجبني هذا.’
مع عبوس، استخدم ساني خطوة الظل لترك السلسلة السماوية والظهور على سطح الجزيرة، بالقرب من الظل الذي أرسله لإلقاء نظرة عليها. لم يتخذ ساني شكلاً ماديًا، مفضلاً أن يظل ظلاً غير مادي.
في البداية، فكر ساني في اجتياز الحساب بطريقته المعتادة سيرًا على الأقدام. ولكن الآن، غير رأيه. كان من الأفضل إهدار كمية إضافية من جوهر الظل بدلاً من المخاطرة بمقابلة حاكم هذا المكان المشؤوم وجهاً لوجه.
انهارت السلاسل التي كانت تثبت تلك الجزيرة في مكانها ذات مرة منذ زمن طويل. ونتيجة لذلك، غير مقيدة بأي شيء، ارتفعت عالياً في السماء وتحطمت في النهاية، وتمزقت إلى أشلاء بواسطة السحق.
لو كان له وجه…
ولكن هذا وضعه في خطر كبير. كانت الجزر تعج بمخلوقات الكابوس من جميع الأنواع، بالإضافة إلى التهديدات الطبيعية القاتلة… حسنًا، غير الطبيعية، حقًا…. كان على ساني أن يبقى حذرًا في جميع الأوقات، مع إبقاء ظل واحد ملفوفًا حول جسده بينما يستكشف الآخر أمامه.
مع عبوس، استخدم ساني خطوة الظل لترك السلسلة السماوية والظهور على سطح الجزيرة، بالقرب من الظل الذي أرسله لإلقاء نظرة عليها. لم يتخذ ساني شكلاً ماديًا، مفضلاً أن يظل ظلاً غير مادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يكون فظيعًا لدرجة أن حتى مخلوقات الكابوس لم تجرؤ على القدوم إلى هذا المكان؟ أم أنهم تم قتلهم على يد صاحب الجزيرة؟ إذا كان الأمر كذلك، أين كانت العظام؟ أو غبار العظام، على الأقل.
كان الأمر كما لو أن مخلوق الكابوس الذي سكن في الحساب كان… حقًا…
وبهذه الطريقة، سيكون قادرًا على الوصول إلى الجانب الآخر من الحساب وهو غير مرئي.
كانت الجزيرة المشؤومة التي كان يخشاها الكثير من الناس في الملاذ كبيرة، وتمتد إلى ما لا يقل عن عشرة كيلومترات. والأسوأ من ذلك، أنها كانت مدعومة بسلسلتين فقط، كانتا متقابلتين تمامًا تقريبًا. للوصول إلى السلسلة التالية، لم يكن أمام ساني خيار سوى عبور الجزيرة بأكملها.
‘أين هذا المخلوق المروع، على أي حال؟’
لم يتمكن من رؤية أي تلميح عنه في أي مكان.
‘بضع ساعات فقط…’
مليئًا بالخوف القاتم، تحرك ببطء عبر الظلال العميقة التي ألقتها الأشجار الطويلة في الغابة دائمة الخضرة.
أوقف ساني رؤيته وركز على حاسة الظل.
مهما نظر ساني بصعوبة، فإنه لم يلاحظ أي حركة بالقرب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتظر… لا، هناك شيء غير منطقي…’
كان الأمر كما لو أن الرجس الساقط الذي أعطى الجزيرة اسمها، الحساب، قد اختفى ببساطة.
لو كان له وجه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما لا يمكن رؤيته…’
أوقف ساني رؤيته وركز على حاسة الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن ساني من التفاعل، وصل صاحب الحساب اليه.
أصبح إدراكه بالظلال موضع التركيز، ووصل إلى مسافة أبعد وأوسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يكون فظيعًا لدرجة أن حتى مخلوقات الكابوس لم تجرؤ على القدوم إلى هذا المكان؟ أم أنهم تم قتلهم على يد صاحب الجزيرة؟ إذا كان الأمر كذلك، أين كانت العظام؟ أو غبار العظام، على الأقل.
و هناك…
ولكن هذا وضعه في خطر كبير. كانت الجزر تعج بمخلوقات الكابوس من جميع الأنواع، بالإضافة إلى التهديدات الطبيعية القاتلة… حسنًا، غير الطبيعية، حقًا…. كان على ساني أن يبقى حذرًا في جميع الأوقات، مع إبقاء ظل واحد ملفوفًا حول جسده بينما يستكشف الآخر أمامه.
‘ما كان ذلك؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذه الطريقة، سيكون قادرًا على الوصول إلى الجانب الآخر من الحساب وهو غير مرئي.
كان هناك ظل واحد على وجه الخصوص لا ينتمي إلى أي شيء، ويقترب منه بسرعة مروعة.
كان هناك ظل واحد على وجه الخصوص لا ينتمي إلى أي شيء، ويقترب منه بسرعة مروعة.
‘هذ…هذا اللقيط غير مرئي!’
تجمد ساني وأصبح ساكنًا تمامًا. في حالته هذه، لم يكن أحد الظلال فحسب، بل كان أيضًا لا يمكن تمييزه عن الظل الأكبر الذي كان يختبئ فيه. لم يكن يمتلك جسدًا ماديًا، لذلك لم يكن من المفترض أن يؤذيه أي شيء في تلك الحالة. على الأقل جسديا..
سافر ساني إلى الشمال الغربي، محاولاً قطع أكبر قدر من المسافة أثناء الليل. اندفع عبر السلاسل الضخمة كظل سريع، وصعد إلى الجزر، واجتازها سيرًا على الأقدام، ثم غاص في الظلام بمجرد وصوله إلى الجانب الآخر.
سافر ساني إلى الشمال الغربي، محاولاً قطع أكبر قدر من المسافة أثناء الليل. اندفع عبر السلاسل الضخمة كظل سريع، وصعد إلى الجزر، واجتازها سيرًا على الأقدام، ثم غاص في الظلام بمجرد وصوله إلى الجانب الآخر.
استمر المخلوق غير المرئي في التحرك في اتجاهه، حتى بشكل أسرع من ذي قبل.
‘انتظر… لا، هناك شيء غير منطقي…’
‘…لا يعجبني هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان الرجس غير مرئي، فلماذا لم يكن هناك صوت؟ لماذا لم ينحني العشب تحت قدميه؟.
و هناك…
كان الأمر كما لو أن مخلوق الكابوس الذي سكن في الحساب كان… حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذه الطريقة، سيكون قادرًا على الوصول إلى الجانب الآخر من الحساب وهو غير مرئي.
ظلًا.
قبل أن يتمكن ساني من التفاعل، وصل صاحب الحساب اليه.
كان يتحرك عبر الجزر المقيدة بسرعة يُحسد عليها… ومع ذلك لم تكن بنفس سرعة شخص لديه القدرة على الطيران. كان استخدام خطوة الظل يستهلك الكثير من جوهره، لذلك كان عليه تجديده في كثير من الأحيان لمواصلة ركوب السلاسل السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن ثم، علم ساني أن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم، علم ساني أن…
الظلال أيضًا، يمكنها أن تشعر بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
