انعكاس
الفصل 411 : انعكاس
فكيف إذن قُتل الكثير من الناس على يده؟ وماذا عن مخلوقات الكابوس؟ كيف قتل هذا الظل الكثير من الكائنات الحية؟.
‘لن أكذب، النسخة الشريرة مني تبدو نوعًا ما… رائعة. هل أنا أنيقٌ إلى هذا الحد في الحياة الحقيقية حقًا؟’
لم يسبق لساني أن قاتل في شكل الظل الخاص به، وفي الحقيقة، لم يكن يعرف حتى كيف. كل ما كان لديه هو غرائزه، لكن ذلك لم يكن كافيًا. في الواقع، الثقة المفرطة في غرائزك كانت طريقة مؤكدة لقتل نفسك.
لا يمكن للهجمات الجسدية أن تؤذي الظلال… لكن الظلال أيضًا ليس لديها أي وسيلة لإيذاء الكائنات الحية. كان هذه الفكرة هي ما أنقذته. لو أنه فشل في اتخاذ شكله البشري في الوقت المناسب، لكان قد مات الآن… على الأرجح.
حاول سيد جزيرة الحساب مهاجمته عدة مرات، وكانت كل ضربة تنتهي بالفشل مثل الضربات السابقة. ثم تجمد، كما لو كان في حيرة قليلاً من الوضع.
كان الذكاء هو أخطر سلاح في ترسانة البشر، وقد كان عقل ساني ما أنقذ حياته في النهاية.
تراجع ساني في حالة من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك أن عدوه لم يكن مختفيًا، بل كان ظلًا مثله تمامًا قبل لحظة واحدة فقط من هجوم المخلوق عليه. وفي تلك الثانية، تمكن ساني من التوصل إلى الطريقة الوحيدة للهروب من الموت.
لأن ما حدث بعد ذلك جعله يرتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اخترق الألم الحاد كيانه بالكامل، اندفع إلى الأمام… وهرب من الظلال، متدحرجًا بعيدًا على العشب. نهض ساني على قدميه، ترنح وأمسك بجانبه، والدم يتدفق بين أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناه قليلاً.
“أرغ…”
زمجر ساني.
اندفع ظل الرجس المجهول ليلاحقه… ومر عبر جسده بلا أي فائدة، دون أن يسبب له أي ضرر.
كان مجرد ظل، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان الشعور المقزز بانهيار روحه ببطء يتخلل كيان ساني بأكمله، رفعت النسخة المثالية للشيطانة الصامتة قوسها وأرسلت سهمًا يطير مباشرة نحو قلبه.
بإلقاء نظرة سريعة على التمزق الرقيق في رداء محرك الدمى والجرح العميق تحته، تراجع ساني خطوة إلى الخلف. وفي الوقت نفسه، أعطى أمر لظلاله بالاختباء تحت درعه وتعزيز جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع ساني وعبس بسبب الألم الذي يشع من الجرح العميق في جانبه، حدق في العدو وفكر بشكل عاجل:
لا يمكن للهجمات الجسدية أن تؤذي الظلال… لكن الظلال أيضًا ليس لديها أي وسيلة لإيذاء الكائنات الحية. كان هذه الفكرة هي ما أنقذته. لو أنه فشل في اتخاذ شكله البشري في الوقت المناسب، لكان قد مات الآن… على الأرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة شريرة على وجه الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لأنه لم يمت، كان هو ومخلوق الظل الآن في طريق مسدود.
بدا تمامًا مثل أي ظل – مثل صورة ظلية مظلمة وأثيرية لشخص مرسومة على العشب باللون الأسود. يبدو أن المخلوق لديه ساقان ويدان ورأس واحد. إذا لم يكن ساني يعرف ما هو حقًا، لكان قد افترض أن الظل قد ألقاه شخص عادي.
حاول سيد جزيرة الحساب مهاجمته عدة مرات، وكانت كل ضربة تنتهي بالفشل مثل الضربات السابقة. ثم تجمد، كما لو كان في حيرة قليلاً من الوضع.
وبعد لحظة، انطلق سهم أسود في الهواء، مستهدفًا قلب الطاغوت.
أتيحت لساني الفرصة أخيرًا لإلقاء نظرة فاحصة على الظل العدائي.
كان يحاول فقط تشتيت انتباهه بينما كانت القديسة تسحب قوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا تمامًا مثل أي ظل – مثل صورة ظلية مظلمة وأثيرية لشخص مرسومة على العشب باللون الأسود. يبدو أن المخلوق لديه ساقان ويدان ورأس واحد. إذا لم يكن ساني يعرف ما هو حقًا، لكان قد افترض أن الظل قد ألقاه شخص عادي.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي شخص آخر في الأفق.
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
تراجع ساني وعبس بسبب الألم الذي يشع من الجرح العميق في جانبه، حدق في العدو وفكر بشكل عاجل:
لعن ساني.
‘لا، هناك خطأ…’
أدرك أن عدوه لم يكن مختفيًا، بل كان ظلًا مثله تمامًا قبل لحظة واحدة فقط من هجوم المخلوق عليه. وفي تلك الثانية، تمكن ساني من التوصل إلى الطريقة الوحيدة للهروب من الموت.
كان مخلوق الظل مميتًا بالفعل بالنسبة لشخص مثله.
حاول سيد جزيرة الحساب مهاجمته عدة مرات، وكانت كل ضربة تنتهي بالفشل مثل الضربات السابقة. ثم تجمد، كما لو كان في حيرة قليلاً من الوضع.
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
ولكن بالنسبة لكل بشري آخر على الجزر المقيدة، كان غير ضار تمامًا.
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
فكيف إذن قُتل الكثير من الناس على يده؟ وماذا عن مخلوقات الكابوس؟ كيف قتل هذا الظل الكثير من الكائنات الحية؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة شريرة على وجه الشبح.
كان الذكاء هو أخطر سلاح في ترسانة البشر، وقد كان عقل ساني ما أنقذ حياته في النهاية.
اتسعت عيناه قليلاً.
“ماذا تكون بحق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتمكن من إنهاء الفكرة، كان عليه أن يدافع عن نفسه ضد ضربة سريعة من سيف العدو.
ألقى ساني يده إلى الجانب لاستدعاء شظية منتصف الليل… وفي الوقت المناسب تمامًا.
‘لا، هناك خطأ…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لأنه لم يمت، كان هو ومخلوق الظل الآن في طريق مسدود.
لأن ما حدث بعد ذلك جعله يرتعد.
حاول سيد جزيرة الحساب مهاجمته عدة مرات، وكانت كل ضربة تنتهي بالفشل مثل الضربات السابقة. ثم تجمد، كما لو كان في حيرة قليلاً من الوضع.
’هذا، اه… منذ متى كنت مخيفًا جدًا؟!‘
تحرك المخلوق مرة أخرى، وبعد ذلك، ظهرت شعلتين داكنتين في ظلامه. وبعد لحظة، خرج شكل بشري من الظل. كان شابًا ذو بشرة شاحبة وعينين باردتين وقاسيتين لقاتل متمرس. مع شرارة من الجنون تشتعل في أعماقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان للغريب شعر أسود ويرتدي درعًا خفيفًا مصنوعًا من الحرير الناعم والجلد الأسود عديم اللمعان. في يديه، كان الشبح يحمل نصلًا طويلًا منحنيًا قليلاً يعود لتاتشي صارم.
“أنت… أيها اللقيط المسكين… من بين كل الوجوه الموجودة هنا، كان عليك فقط أن تختار وجهي؟ أيها الأحمق، ألم يمكنك اختيار شخص، لا أعرف… أطول؟!”
تراجع ساني في حالة من الصدمة.
شعر ساني بالخوف يسيطر على قلبه عندما تعرف على الوجه الذي أمامه.
بدا تمامًا مثل أي ظل – مثل صورة ظلية مظلمة وأثيرية لشخص مرسومة على العشب باللون الأسود. يبدو أن المخلوق لديه ساقان ويدان ورأس واحد. إذا لم يكن ساني يعرف ما هو حقًا، لكان قد افترض أن الظل قد ألقاه شخص عادي.
بالطبع فعل. فقد كان وجهه في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى ساني يده إلى الجانب لاستدعاء شظية منتصف الليل… وفي الوقت المناسب تمامًا.
كان النظر إلى شيطان الحساب مثل النظر في المرآة.
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
’هذا، اه… منذ متى كنت مخيفًا جدًا؟!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يمكنه القتال ضد شخص يعرف كل حيله، ولكنه كان أيضًا أقوى بكثير؟ حتى رقصة الظل كانت عديمة الفائدة… ما المغزى من محاولة محاكاة أسلوب الخصم الذي سرق أسلوبه من ساني نفسه؟!.
تراجع ساني في حالة من الصدمة.
‘اللعنات…’
“ماذا تكون بحق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلد الشبح تعبيره، ثم فتح فمه. تحركت شفاهه، ولكن لم يكن هناك أي صوت، وكأن الرجس كان أخرس.
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني أي مشكلة في قراءة شفتيه.
“ماذا تكون بحق؟”
لعن ساني.
‘ما الذي يحدث…’
أتيحت لساني الفرصة أخيرًا لإلقاء نظرة فاحصة على الظل العدائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن يتمكن من إنهاء الفكرة، كان عليه أن يدافع عن نفسه ضد ضربة سريعة من سيف العدو.
صد ساني الهجوم المخيف وتراجع إلى الخلف، ويداه ترتجفان من قوة الاصطدام.
كان مجرد ظل، بعد كل شيء.
‘اللعنات…’
‘لن أكذب، النسخة الشريرة مني تبدو نوعًا ما… رائعة. هل أنا أنيقٌ إلى هذا الحد في الحياة الحقيقية حقًا؟’
كان الذكاء هو أخطر سلاح في ترسانة البشر، وقد كان عقل ساني ما أنقذ حياته في النهاية.
ربما كان اللقيط يبدو مثل ساني، لكنه كان أقوى بكثير. كان بقوة طاغوت ساقط على الأرجح…
فكيف إذن قُتل الكثير من الناس على يده؟ وماذا عن مخلوقات الكابوس؟ كيف قتل هذا الظل الكثير من الكائنات الحية؟.
لم يكن لدى ساني وقت للتعافي قبل أن يهاجمه توأمه الشرير مرة أخرى، بالرشاقة المألوفة والمؤلمة لأسلوب معركته الخاص. هذه المرة، أخطأ طرف التاتشي عيني ساني ببضعة سنتيمترات فقط.
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني أي مشكلة في قراءة شفتيه.
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه الشبح.
اندفع ظل الرجس المجهول ليلاحقه… ومر عبر جسده بلا أي فائدة، دون أن يسبب له أي ضرر.
عندما اخترق الألم الحاد كيانه بالكامل، اندفع إلى الأمام… وهرب من الظلال، متدحرجًا بعيدًا على العشب. نهض ساني على قدميه، ترنح وأمسك بجانبه، والدم يتدفق بين أصابعه.
زمجر ساني.
تحرك المخلوق مرة أخرى، وبعد ذلك، ظهرت شعلتين داكنتين في ظلامه. وبعد لحظة، خرج شكل بشري من الظل. كان شابًا ذو بشرة شاحبة وعينين باردتين وقاسيتين لقاتل متمرس. مع شرارة من الجنون تشتعل في أعماقهم.
وبينما أطلق الرجس موجة من الهجمات المميتة نحوه، كل منها سريعة وشرسة، كافح للدفاع عن نفسه وقاتل من خلال الألم. كان بالكاد متمسكًا… للوقت الحالي على الأقل. نظرًا لمدى قوة وسرعة المخلوق، لم يكن لدى ساني أدنى شك في أنه سيُقتل في النهاية.
لم يسبق لساني أن قاتل في شكل الظل الخاص به، وفي الحقيقة، لم يكن يعرف حتى كيف. كل ما كان لديه هو غرائزه، لكن ذلك لم يكن كافيًا. في الواقع، الثقة المفرطة في غرائزك كانت طريقة مؤكدة لقتل نفسك.
لم يكن لدى ساني وقت للتعافي قبل أن يهاجمه توأمه الشرير مرة أخرى، بالرشاقة المألوفة والمؤلمة لأسلوب معركته الخاص. هذه المرة، أخطأ طرف التاتشي عيني ساني ببضعة سنتيمترات فقط.
كيف يمكنه القتال ضد شخص يعرف كل حيله، ولكنه كان أيضًا أقوى بكثير؟ حتى رقصة الظل كانت عديمة الفائدة… ما المغزى من محاولة محاكاة أسلوب الخصم الذي سرق أسلوبه من ساني نفسه؟!.
لم يكن لدى ساني وقت للتعافي قبل أن يهاجمه توأمه الشرير مرة أخرى، بالرشاقة المألوفة والمؤلمة لأسلوب معركته الخاص. هذه المرة، أخطأ طرف التاتشي عيني ساني ببضعة سنتيمترات فقط.
لم يبدو الوضع جيداً على الإطلاق. خاصة وأن الدم كان لا يزال يتدفق على جذع ساني.
صد ساني الهجوم المخيف وتراجع إلى الخلف، ويداه ترتجفان من قوة الاصطدام.
بين ضربتين، اندفع للخلف واخترق الشبح بنظرة غاضبة.
فكيف إذن قُتل الكثير من الناس على يده؟ وماذا عن مخلوقات الكابوس؟ كيف قتل هذا الظل الكثير من الكائنات الحية؟.
“أنت… أيها اللقيط المسكين… من بين كل الوجوه الموجودة هنا، كان عليك فقط أن تختار وجهي؟ أيها الأحمق، ألم يمكنك اختيار شخص، لا أعرف… أطول؟!”
‘اللعنة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن داخليًا، لم يستطع إلا أن يفكر:
{ترجمة نارو…}
‘لن أكذب، النسخة الشريرة مني تبدو نوعًا ما… رائعة. هل أنا أنيقٌ إلى هذا الحد في الحياة الحقيقية حقًا؟’
{ترجمة نارو…}
عندما اخترق الألم الحاد كيانه بالكامل، اندفع إلى الأمام… وهرب من الظلال، متدحرجًا بعيدًا على العشب. نهض ساني على قدميه، ترنح وأمسك بجانبه، والدم يتدفق بين أصابعه.
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تكون بحق؟”
…بالطبع، هو لم يكن يحاول التحدث إلى المخلوق بغرض الدردشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحاول فقط تشتيت انتباهه بينما كانت القديسة تسحب قوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد لحظة، انطلق سهم أسود في الهواء، مستهدفًا قلب الطاغوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تكون بحق؟”
…ومع ذلك، فإن الشاب ذو العيون الداكنة القاسية تقدم ببساطة إلى الجانب وضرب السهم بعيدًا بسيفه.
‘اللعنات…’
لعن ساني.
“أنت… أيها اللقيط المسكين… من بين كل الوجوه الموجودة هنا، كان عليك فقط أن تختار وجهي؟ أيها الأحمق، ألم يمكنك اختيار شخص، لا أعرف… أطول؟!”
بإلقاء نظرة سريعة على التمزق الرقيق في رداء محرك الدمى والجرح العميق تحته، تراجع ساني خطوة إلى الخلف. وفي الوقت نفسه، أعطى أمر لظلاله بالاختباء تحت درعه وتعزيز جسده.
…أصبح يائسًا حقًا، لأن بعد لحظة واحدة فقط، مرت موجة مفاجئة عبر جسد المخلوق الغريب.
لا يمكن للهجمات الجسدية أن تؤذي الظلال… لكن الظلال أيضًا ليس لديها أي وسيلة لإيذاء الكائنات الحية. كان هذه الفكرة هي ما أنقذته. لو أنه فشل في اتخاذ شكله البشري في الوقت المناسب، لكان قد مات الآن… على الأرجح.
وفي غمضة عين، تغير الشبح. أصبح وجهه فجأة أبيض كالمرمر وجميلًا بشكل غير بشري، بعيون ياقوتية، وعظام خد عالية، وشفاه ممتلئة. تحول النسيج الناعم لدرعه إلى اللون الأسود كالعقيق وصلب كالحجر. تغير شكل جسمه وطوله أيضًا.
قبل أن يتمكن ساني من التفاعل، لم يعد يواجه انعكاس صورته بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع ساني وعبس بسبب الألم الذي يشع من الجرح العميق في جانبه، حدق في العدو وفكر بشكل عاجل:
بدلا من ذلك، كان يواجه القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة…’
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني أي مشكلة في قراءة شفتيه.
“أنت… أيها اللقيط المسكين… من بين كل الوجوه الموجودة هنا، كان عليك فقط أن تختار وجهي؟ أيها الأحمق، ألم يمكنك اختيار شخص، لا أعرف… أطول؟!”
وبينما كان الشعور المقزز بانهيار روحه ببطء يتخلل كيان ساني بأكمله، رفعت النسخة المثالية للشيطانة الصامتة قوسها وأرسلت سهمًا يطير مباشرة نحو قلبه.
ولكن داخليًا، لم يستطع إلا أن يفكر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
الفصل 411 : انعكاس
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
