خصم مثالي
الفصل 412 : خصم مثالي
‘حسنًا… تم حل لغز واحد، على الأقل.’
‘خذ هذا، أيها اللقيط!’
‘فكر، فكر…’
أدرك ساني بشكل مؤلم كيف تمكن طاغوت الحساب من قتل الكثير من المستيقظين، ولماذا لا يمكن لأي مخلوق كابوس البقاء على قيد الحياة على جزيرته.
إذا كان اللقيط قادرًا على التحول إلى نسخة من أي عدو بينما يبقى قويًا مثل الطاغوت الساقط، فإن قليل جدًا من الأشياء يمكن أن تأمل في الهروب منه على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خـ — خطوة الظل. هذا ليس جيدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرق جوهره بشكل يائس ليملأ جسده بأكبر قدر ممكن من القوة ورفع يديه، محاولًا الإمساك بالشجرة المتساقطة. عندما هرب أنين من فمه، غرست أقدام ساني في التربة الناعمة لجزيرة الحساب. وبطريقةٍ ما، تمكن من إيقاف الشجرة دون أن تسحقه.
وأولئك المستيقظون الذين تمكنوا من الهروب منه اعتقدوا عن طريق الخطأ أن رفاقهم قد هلكوا على يد مخلوق يمكن أن يعبث بأبصار الناس… ماذا سيفكرون غير ذلك بعد مشاهدة بشري يُقتل على يد ما يشبه نسختهم بالضبط؟.
حسنًا… لماذا لم يعتقد أحد أنها نسخة فعلية وليست خدعة بصرية، اللعنة؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هناك شيء واحد جعل ساني في هذا الوضع المزري، فهو افتقار الناس في الملاذ بشدة إلى الخيال!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ما هذا الشيء حتى؟’
…كل هذه الأفكار ومضت في ذهنه وهو يستخدم خطوة الظل ليختفي ويقع بشكل غريب على الأرض على بعد عشرة أمتار خلف الطاغوت، بعيدًا تمامًا عن طريق السهم الطائر.
وبعد ذلك، تجمد الطاغوت، كما لو تحول فجأة إلى حجر.
ابتسم ساني.
‘رائع… ولكن ماذا الآن؟’
‘فكر، فكر…’
أصبح ساني شاحبًا.
قبل لحظات قليلة فقط، كان ساني يفكر في التخلي عن القتال والهروب ببساطة. فعلى عكس بعض البشر الذين التقى بهم في الماضي، فهو لم يكن مثقلًا بأشياء عديمة الفائدة مثل الفخر أو الغرور. إذا كان الوضع يدعو إلى الهروب الجبان، فهو مستعد وراغب في القيام بذلك.
يبدو أن الطاغوت كان قادرًا حتى على عكس الذكريات التي استخدمها عدوه. من قبل، كان قد تعرض ساني لهجوم روحي من نسخة العهد المنكوث.
ولكن قبل أن تأتي الضربة القاتلة، اقترب من أذن الطاغوت وهمس بصوت منخفض جدًا حتى لا يتمكن أحد باستثناء الاثنين من سماع ما قاله:
ولكن الآن بعد أن تحول اللقيط إلى القديسة وكان يحمل القوس، لم تكن فكرة محاولة الركض مغرية للغاية. آخر شيء أراده هو أن يُضرب في مؤخرة رأسه بسهم.
اتخذ الشاب ذو العيون القاتلة الباردة خطوة صغيرة للأمام وقام بطعنة عالية باستخدام التاتشي. ومع ذلك، كان ساني يعرف أسلوبه الوحيد القتالي جيدًا ليقع في مثل هذا الفخ. مع علمه أن الطعنة كانت مجرد هجوم مخادع، ألقى نصله إلى الأسفل وتمكن بالكاد من صد الضربة الشريرة التي تلت الطعنة المخادعة. كان قد تأخر بجزء من الثانية، رغم ذلك… ظهر تمزق آخر في نسيج رداء محرك الدمى، وبدأ جرح سطحي في فخذه ينزف بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فكر، فكر…’
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار انعكاس القديس بسرعة واندفع نحوه. عندما انتقل ساني بعيدًا مجددًا، غير المخلوق تجاهه فجأة واصطدم بجذع شجرة قديمة طويلة.
بعد لحظة، خرج ساني من الظلال ورأى برعب كتلة عملاقة من الخشب الثقيل تتساقط عليه من الأعلى.
بعيدًا أسفل الجبال الجوفاء، في ظلام المتاهة الحجرية الضبابية بين أنهار العالم الآخر، شعر بنفس الشعور بالضياع والألم والارتباك في الظلال التي خلفها رفاق اللورد الأول للقلعة الساطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرق جوهره بشكل يائس ليملأ جسده بأكبر قدر ممكن من القوة ورفع يديه، محاولًا الإمساك بالشجرة المتساقطة. عندما هرب أنين من فمه، غرست أقدام ساني في التربة الناعمة لجزيرة الحساب. وبطريقةٍ ما، تمكن من إيقاف الشجرة دون أن تسحقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صد المخلوق بسهولة هجوم ساني وانحنى للأمام لتوجيه الضربة النهائية. كان أمل ساني الوحيد في الهروب هو القفز للخلف…
وفي هذه اللحظة ومض سهم ثانٍ نحو قلبه…
فقط ليصطدم بسهم آخر في الهواء ويقعان إلى الجانب.
…كل هذه الأفكار ومضت في ذهنه وهو يستخدم خطوة الظل ليختفي ويقع بشكل غريب على الأرض على بعد عشرة أمتار خلف الطاغوت، بعيدًا تمامًا عن طريق السهم الطائر.
وعلى بعد مسافة ما، طردت القديسة الحقيقية قوسها، ورفعت سيفها، واندفعت نحو المحتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صد المخلوق بسهولة هجوم ساني وانحنى للأمام لتوجيه الضربة النهائية. كان أمل ساني الوحيد في الهروب هو القفز للخلف…
‘خذ هذا، أيها اللقيط!’
فقط ليصطدم بسهم آخر في الهواء ويقعان إلى الجانب.
وبعد ذلك، تجمد الطاغوت، كما لو تحول فجأة إلى حجر.
صر ساني على أسنانه، وأجهد عضلاته المرهقة بالفعل، وألقى الشجرة الضخمة على الرجس بدفعة قوية للغاية. عندما يستخدم جوهره ويعزز جسده بكلا الظلال، كان ساني قادرًا على تحقيق لحظات متفجرة من القوة الغير بشرية حقًا.
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف، أيها الضائع من النور.”
كيف سيهرب اللقيط من هذا؟.
خفض المخلوق كتفه بلا مبالاة، ثم اختفى ببساطة في الظلال وظهر على الجانب الآخر من الجذع الطائر. ثم استقبل هجوم القديسة بضربة كتف مدمرة منه.
‘فكر، فكر…’
تصدع درع العقيق للشيطانة الصامتة وتم إلقاؤها للخلف، لتصطدم بشجرة أخرى وتفجرها وتحولها إلى سحابة من الشظايا.
أدرك ساني هذا الشعور بشكل خافت، لأنه شعر بنفس المشاعر العميقة التي لا توصف من قبل.
الفصل 412 : خصم مثالي
أصبح ساني شاحبًا.
بدلاً من القفز للخلف، تقدم ساني للأمام واصطدم بالشبح، خاليًا من الدفاعات تمامًا، وغير قادر على الهروب من ضربة نصل العدو.
يبدو أن الشبح لم يكن يتأثر بالعهد المنكوث. هل كان ذلك لأنه اتخذ شكل القديسة التي كانت محصنة ضد الهجمات الروحية؟ هل هذا يعني أن الطاغوت كان قادرًا على تقليد ليس فقط القوى والذكريات، بل أيضًا السمات؟.
‘خـ — خطوة الظل. هذا ليس جيدًا…’
ولكن ما الذي قام المخلوق بنسخه أيضًا؟ هل كان حقًا انعكاسًا مثاليًا؟.
إذا كان هناك شيء واحد جعل ساني في هذا الوضع المزري، فهو افتقار الناس في الملاذ بشدة إلى الخيال!.
التفت إليه الشبح وأمال رأسه ساخرًا.
بشعوره بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري، أدرك ساني أنه لن يفوز في هذه المعركة. كما أنه لن يكون قادراً على الهروب من جزيرة الحساب حياً.
شيء ما… كان هناك خطأ كبير في هذا الشيء. بدا خبيثًا ومجنونًا تمامًا، لكن في نفس الوقت… بدا غير مكتمل، بطريقة ما. خلف الإرادة الشريرة ونية القتل المرعبة التي سكنت في عينيه الياقوتتين، كان هناك تلميح من بعض المشاعر الأخرى التي لا حدود لها.
الفصل 412 : خصم مثالي
أدرك ساني هذا الشعور بشكل خافت، لأنه شعر بنفس المشاعر العميقة التي لا توصف من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعيدًا أسفل الجبال الجوفاء، في ظلام المتاهة الحجرية الضبابية بين أنهار العالم الآخر، شعر بنفس الشعور بالضياع والألم والارتباك في الظلال التي خلفها رفاق اللورد الأول للقلعة الساطعة.
‘…ما هذا الشيء حتى؟’
إذا كان هناك شيء واحد جعل ساني في هذا الوضع المزري، فهو افتقار الناس في الملاذ بشدة إلى الخيال!.
يبدو أن الشبح لم يكن يتأثر بالعهد المنكوث. هل كان ذلك لأنه اتخذ شكل القديسة التي كانت محصنة ضد الهجمات الروحية؟ هل هذا يعني أن الطاغوت كان قادرًا على تقليد ليس فقط القوى والذكريات، بل أيضًا السمات؟.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للتفكير عن طبيعته، لأن المخلوق تحول مرة أخرى إلى شاب شاحب ذو عيون داكنة وكان يندفع نحوه، بابتسامة شريرة متجمدة على شفتيه.
بشعوره بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري، أدرك ساني أنه لن يفوز في هذه المعركة. كما أنه لن يكون قادراً على الهروب من جزيرة الحساب حياً.
بعد لحظة، خرج ساني من الظلال ورأى برعب كتلة عملاقة من الخشب الثقيل تتساقط عليه من الأعلى.
هذه المرة، كان في خطر حقيقي.
كيف سيهرب اللقيط من هذا؟.
كان سيموت حقًا في هذه الجزيرة الجميلة والهادئة… وآخر شيء كان سيراه قبل أن يقع في أحضان الموت هو انعكاس صورته وهو يحدق به من خلال عيون قاتله.
وبعد ذلك، تجمد الطاغوت، كما لو تحول فجأة إلى حجر.
إلا إذا…
استدار انعكاس القديس بسرعة واندفع نحوه. عندما انتقل ساني بعيدًا مجددًا، غير المخلوق تجاهه فجأة واصطدم بجذع شجرة قديمة طويلة.
أرسل ساني القديسة إلى بحر الروح وواجه هجوم الشبح بتصدي منه، وشعر بجسده يرتعش من قوة الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفض المخلوق كتفه بلا مبالاة، ثم اختفى ببساطة في الظلال وظهر على الجانب الآخر من الجذع الطائر. ثم استقبل هجوم القديسة بضربة كتف مدمرة منه.
كان قد افترض أن طاغوت الحساب كان ظلًا، وقد كان بالفعل مشابهًا لواحد… لكنه في الحقيقة لم يكن كذلك. ظهر فقط كظل لأن ساني نفسه كان على شكل ظل عندما اشتبكوا لأول مرة. وبمجرد أن تحول إلى بشري، أصبح الطاغوت أيضًا بشريًا.
اتخذ الشاب ذو العيون القاتلة الباردة خطوة صغيرة للأمام وقام بطعنة عالية باستخدام التاتشي. ومع ذلك، كان ساني يعرف أسلوبه الوحيد القتالي جيدًا ليقع في مثل هذا الفخ. مع علمه أن الطعنة كانت مجرد هجوم مخادع، ألقى نصله إلى الأسفل وتمكن بالكاد من صد الضربة الشريرة التي تلت الطعنة المخادعة. كان قد تأخر بجزء من الثانية، رغم ذلك… ظهر تمزق آخر في نسيج رداء محرك الدمى، وبدأ جرح سطحي في فخذه ينزف بالدم.
كان سيموت حقًا في هذه الجزيرة الجميلة والهادئة… وآخر شيء كان سيراه قبل أن يقع في أحضان الموت هو انعكاس صورته وهو يحدق به من خلال عيون قاتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني عندما ألقى الشبح سيفه بعيدًا ووجه ركلة قوية كادت أن تحول كل أضلاعه إلى غبار عظمي. لولا اندفاع الجوهر الذي أرسله إلى ساقيه، لما تمكن ساني أبدًا من تفادي تلك الضربة المدمرة. لكن جوهره كان يجف بالفعل، ويبدو أن عدوه أصبح أقوى الآن… كما لو أنه كلما زاد نزف ساني، أصبح الشاب الشاحب أكثر قوة.
كان المخلوق أقرب إلى الانعكاس منه إلى الظل. لقد عكس كل شيء عن عدوه. مظهرهم، أسلحتهم، أسلوبهم القتالي. حتى قدراتهم… وإلا، كيف سيكون من الممكن أن يستخدام خطوة الظل؟ بمعنى ما، كان خصمًا مثاليًا. ولكن هذا لم يكن كل شيء…
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ذلك.
بعد لحظة، خرج ساني من الظلال ورأى برعب كتلة عملاقة من الخشب الثقيل تتساقط عليه من الأعلى.
عبس ساني عندما ألقى الشبح سيفه بعيدًا ووجه ركلة قوية كادت أن تحول كل أضلاعه إلى غبار عظمي. لولا اندفاع الجوهر الذي أرسله إلى ساقيه، لما تمكن ساني أبدًا من تفادي تلك الضربة المدمرة. لكن جوهره كان يجف بالفعل، ويبدو أن عدوه أصبح أقوى الآن… كما لو أنه كلما زاد نزف ساني، أصبح الشاب الشاحب أكثر قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا… لماذا لم يعتقد أحد أنها نسخة فعلية وليست خدعة بصرية، اللعنة؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن الطاغوت كان قادرًا حتى على عكس الذكريات التي استخدمها عدوه. من قبل، كان قد تعرض ساني لهجوم روحي من نسخة العهد المنكوث.
ابتسم ساني.
والآن، من الواضح أن المخلوق كان يتغذى بالطاقة الخام من زهرة الدم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هاجم ساني بشظية منتصف الليل ليأمن لنفسه بضعة لحظات للتفكير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 412 : خصم مثالي
يبدو أن الشبح لم يكن يتأثر بالعهد المنكوث. هل كان ذلك لأنه اتخذ شكل القديسة التي كانت محصنة ضد الهجمات الروحية؟ هل هذا يعني أن الطاغوت كان قادرًا على تقليد ليس فقط القوى والذكريات، بل أيضًا السمات؟.
كيف سيهرب اللقيط من هذا؟.
صد المخلوق بسهولة هجوم ساني وانحنى للأمام لتوجيه الضربة النهائية. كان أمل ساني الوحيد في الهروب هو القفز للخلف…
ولكن ما الذي قام المخلوق بنسخه أيضًا؟ هل كان حقًا انعكاسًا مثاليًا؟.
التفت إليه الشبح وأمال رأسه ساخرًا.
ابتسم ساني.
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ذلك.
بدلاً من القفز للخلف، تقدم ساني للأمام واصطدم بالشبح، خاليًا من الدفاعات تمامًا، وغير قادر على الهروب من ضربة نصل العدو.
أصبح ساني شاحبًا.
ولكن قبل أن تأتي الضربة القاتلة، اقترب من أذن الطاغوت وهمس بصوت منخفض جدًا حتى لا يتمكن أحد باستثناء الاثنين من سماع ما قاله:
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للتفكير عن طبيعته، لأن المخلوق تحول مرة أخرى إلى شاب شاحب ذو عيون داكنة وكان يندفع نحوه، بابتسامة شريرة متجمدة على شفتيه.
يبدو أن الطاغوت كان قادرًا حتى على عكس الذكريات التي استخدمها عدوه. من قبل، كان قد تعرض ساني لهجوم روحي من نسخة العهد المنكوث.
“توقف، أيها الضائع من النور.”
وعلى بعد مسافة ما، طردت القديسة الحقيقية قوسها، ورفعت سيفها، واندفعت نحو المحتال.
وبعد ذلك، تجمد الطاغوت، كما لو تحول فجأة إلى حجر.
ابتسم ساني.
وبعد ذلك، تجمد الطاغوت، كما لو تحول فجأة إلى حجر.
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ذلك.
…كان انعكاسًا مثاليًا، بالفعل.
إذا كان اللقيط قادرًا على التحول إلى نسخة من أي عدو بينما يبقى قويًا مثل الطاغوت الساقط، فإن قليل جدًا من الأشياء يمكن أن تأمل في الهروب منه على قيد الحياة.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
