إيقاظ وقح
الفصل 422 : إيقاظ وقح
تجمد مخلوق الصندوق، وحدق فيه بشيء يشبه التعبير المصدوم. حتى لسانه توقف عن التأرجح في الهواء وتراجع مرة أخرى تحت كومة العملات الذهبية.
أيًا كان الكائن الذي ينام في مخزن بضائع السفينة القديمة، فإنه لم يعجبه أن تتضرر إحدى الكروم خاصته، ناهيك عن أن تُقطع روحه بنصل حاد. وبينما كان الحطام كله يرتجف، ضربت عاصفة قوية من الرياح الدافئة اللاذعة ساني في ظهره، لتنكش شعره. أصبح الهواء أكثر ضبابية عما كان عليه من قبل.
في كل الأحوال، لم يستطع السماح للصندوق بالهروب. ليس وألف شظية ظل مخفية داخل الشيء الرجس!.
تجمد مخلوق الصندوق، وحدق فيه بشيء يشبه التعبير المصدوم. حتى لسانه توقف عن التأرجح في الهواء وتراجع مرة أخرى تحت كومة العملات الذهبية.
كان الرجس بالفعل في منتصف الطريق إلى حافة الجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن، كان دور ساني ليبتسم. ظهر بريق شرير في عينيه. قال وهو يسترد المشهد القاسي:
تجمد مخلوق الصندوق، وحدق فيه بشيء يشبه التعبير المصدوم. حتى لسانه توقف عن التأرجح في الهواء وتراجع مرة أخرى تحت كومة العملات الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي، يا لي من أخرق.”
وبينما كان مترددًا، يفكر في ما يجب فعله بعد ذلك، تحطم شيء ما بضوضاء تصم الآذان في الممر خلفه، وبعد لحظة، ظهرت الصورة الظلية الطويلة للوحش الهزيل في مدخل الباب.
“أوتش!”
توقف الرجس لحظات قليلة، ونظر إليه بنظرة كراهية، واستدار قليلاً نحو باب الخزانة. ولكن بعد ذلك توقف.
‘لا تخبرني…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كانت هذه العملات حقيقية… فإن البقية داخل ذلك الصندوق اللعين ستكون حقيقية أيضًا.’
في مواجهة الخطر المروع المتمثل في مواجهة سيد الحطام المستيقظ، كان المخلوق لا يزال مترددًا. لقد كانت الفريسة أمامه مباشرة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة، اللعنة، اللعنة…’
ولسوء حظ ساني، شارك هو والوحش الغريب عيبًا أساسيًا واحدًا في الشخصية.
وهو أن كلاهما كانا جشعين للغاية.
“أوتش!”
قبل أن يتمكن حتى من رمش عينه، عاد الرجس فجأة واندفع نحوه بضحكة حادة أتت من مكان ما في أعماقه. كل ما كان بوسع ساني فعله هو إنفاق المزيد من الجوهر واستخدام خطوة الظل مرة أخرى، ليظهر في المكان الذي كان فيه المخلوق منذ ثانية.
بالغوص في الظلال، أنفق دفعة كبيرة من الجوهر وظهر أمام المخلوق مباشرة. ونظرًا لأنه لم يستطع استخدام سوى يد واحدة الآن، فقد حول ذكرى السلاح إلى السيف القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يكن هناك الكثير كما كان يعتقد، حيث تبين أن الصندوق كان مزيفًا… في كل شيء، ولكن حتى الطبقة العليا منه فقط التي كانت مرئية للعين، يجب أن تحتوي على ألف قطعة نقدية أو أكثر، على الأقل.
وعندما انزلق على حطام الباب المهشم وسقط، طار الرجس في الهواء واصطدم بجدار الممر، فسحق الألواح الخشبية وتشابك في الكرومة التي تغطيها. تنفس الوحش بتهيج، ثم حاول تخليص نفسه من فوضى الكرومة المتلألئة.
وهو أن كلاهما كانا جشعين للغاية.
…ومع ذلك، فإنهم لم يتركوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، بينما كان ساني يشاهد مرعوبًا، تحرك الممر بأكمله. تموجت الكتلة الكبيرة بنية اللون المحمر، وزحفت منها الكرومة السميكة نحو المخلوق العالق، وظهرت أشواك طويلة فجأة على سطحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الرجس مرة أخرى، لكن هذه المرة بعصبية، وضاعف جهوده لتحرير نفسه، فقطع الكرومة بمخالبه وقضمها بأسنانه المرعبة. عندما تدفقت عصارة لاذعة بشكل مقزز إلى فمه، ارتجف المخلوق.
بعد أن أمسك بآخر عملة معدنية، ألقى ساني الحقيبة على كتفه، ثم التقط المشهد القاسي ووقف. ظهر تعبير حازم على وجهه.
لكن أحدها التف حول ساق ساني بدلاً من ذلك.
‘اللعنة، اللعنة، اللعنة…’
الفصل 422 : إيقاظ وقح
كانت العملات المعدنية لا تزال هناك، تتلألأ في نور الشمس الساطع. لم يختفوا أو يتبددوا بعد هروب المخلوق. العملات المعدنية… كانت حقيقية.
انقلب ساني على بطنه واندفع للأمام وتدحرج إلى الخزانة. هنا، لم يكن هناك كرومة ولا طحالب، فقط صندوقين فارغين وعملات ذهبية متناثرة تلمع على الأرض.
وبينما كان مترددًا، يفكر في ما يجب فعله بعد ذلك، تحطم شيء ما بضوضاء تصم الآذان في الممر خلفه، وبعد لحظة، ظهرت الصورة الظلية الطويلة للوحش الهزيل في مدخل الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة، اللعنة، اللعنة…’
اتسعت عيون ساني، ورفع المشهد القاسي، استعدادًا للدفاع عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، من قد يعرف…’
في الواقع، بينما كان ساني يشاهد مرعوبًا، تحرك الممر بأكمله. تموجت الكتلة الكبيرة بنية اللون المحمر، وزحفت منها الكرومة السميكة نحو المخلوق العالق، وظهرت أشواك طويلة فجأة على سطحها.
لكن الرجس لم يعره أي اهتمام أكثر. قفز من فوق ساني، وهبط في منتصف المقصورة المدرعة… ثم ركض بأقصى سرعة ممكنة نحو الخرق في الجدار الخلفي.
نظرًا لأن العديد من مخلوقات الكابوس في الجزر قد تكيفت مع واقع المنطقة القاسي بطريقة أو بأخر، كان يعتقد أن الدمى تعلمت التفكك وإعادة تجميع نفسها كوسيلة لمحاربة السحق… ولكن ربما، كانت هذه القدرة الغريبة هي مجرد وسيلة لإخفاء أنفسهم عن الكائن الذي يسكن الحطام.
دون أن يتوقف ولو لثانية واحدة، وصل إلى الخرق واندفع من خلاله، هربًا من الحطام المستيقظ. لاحق ساني هروبه بعينيه، ثم رمش.
لكن الرجس لم يعره أي اهتمام أكثر. قفز من فوق ساني، وهبط في منتصف المقصورة المدرعة… ثم ركض بأقصى سرعة ممكنة نحو الخرق في الجدار الخلفي.
‘…هاه.’
‘…هاه.’
كانت العملات المعدنية لا تزال هناك، تتلألأ في نور الشمس الساطع. لم يختفوا أو يتبددوا بعد هروب المخلوق. العملات المعدنية… كانت حقيقية.
‘العملات حقيقية، إنها حقيقية…’
ثم سقطت نظرته على أرضية الخزانة.
كانت العملات المعدنية لا تزال هناك، تتلألأ في نور الشمس الساطع. لم يختفوا أو يتبددوا بعد هروب المخلوق. العملات المعدنية… كانت حقيقية.
ضحك الرجس مرة أخرى، لكن هذه المرة بعصبية، وضاعف جهوده لتحرير نفسه، فقطع الكرومة بمخالبه وقضمها بأسنانه المرعبة. عندما تدفقت عصارة لاذعة بشكل مقزز إلى فمه، ارتجف المخلوق.
‘إنها حقيقية…’
عندما اهتزت السفينة القديمة وارتجفت، مع كتلة الكروم تزحف نحو الخزانة، صر ساني على أسنانه واندفع نحو العملات المعدنية، ليمسك بها ويدفعها إلى حقيبته.
‘العملات حقيقية، إنها حقيقية…’
“أوتش!”
في الواقع، بينما كان ساني يشاهد مرعوبًا، تحرك الممر بأكمله. تموجت الكتلة الكبيرة بنية اللون المحمر، وزحفت منها الكرومة السميكة نحو المخلوق العالق، وظهرت أشواك طويلة فجأة على سطحها.
لقد كان في عجلة من أمره لجمع جميع القطع النقدية حتى أنه جرح نفسه قليلاً بقطعة المرآة التي كانت لا تزال مخزنة في حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…هاه.’
“أوتش!”
قبل أن يتمكن الرجس من الرد، اندفع المشهد القاسي وجرحه في فخذه. دخل النصل الفضي طول الطريق إلى الداخل، وخرج من الجزء الخلفي منه وسط مطر من الدم الأسود.
وعندما انزلق على حطام الباب المهشم وسقط، طار الرجس في الهواء واصطدم بجدار الممر، فسحق الألواح الخشبية وتشابك في الكرومة التي تغطيها. تنفس الوحش بتهيج، ثم حاول تخليص نفسه من فوضى الكرومة المتلألئة.
‘إذا كانت هذه العملات حقيقية… فإن البقية داخل ذلك الصندوق اللعين ستكون حقيقية أيضًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لم يكن هناك الكثير كما كان يعتقد، حيث تبين أن الصندوق كان مزيفًا… في كل شيء، ولكن حتى الطبقة العليا منه فقط التي كانت مرئية للعين، يجب أن تحتوي على ألف قطعة نقدية أو أكثر، على الأقل.
لكن الرجس لم يعره أي اهتمام أكثر. قفز من فوق ساني، وهبط في منتصف المقصورة المدرعة… ثم ركض بأقصى سرعة ممكنة نحو الخرق في الجدار الخلفي.
ولسوء حظ ساني، شارك هو والوحش الغريب عيبًا أساسيًا واحدًا في الشخصية.
بينما كان ساني يطارد آخر قرص ذهبي لامع متبقي في الخزانة، كان اهتمامه منصبًا على مكان آخر.
كان مركزًا على ظله – الذي أخفاه في ظل الرجس عندما قفز فوقه. والآن، كان الظل يتبع المخلوق الغريب وهو يركض نحو حافة الجزيرة، وذراعيه الطويلتين تتمايلان في الهواء.
تجمد مخلوق الصندوق، وحدق فيه بشيء يشبه التعبير المصدوم. حتى لسانه توقف عن التأرجح في الهواء وتراجع مرة أخرى تحت كومة العملات الذهبية.
توقع ساني أن يتعرض للهجوم من قبل دمى البحارة، لكن يبدو أن أهوال الخشب الخطيرة نفسها كانت تهرب من الحطام. حتى أن البعض سقط على الأرض، ليتحولوا إلى أكوام عادية من الحطام.
…كانت الأرض تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسنًا، من قد يعرف…’
نظرًا لأن العديد من مخلوقات الكابوس في الجزر قد تكيفت مع واقع المنطقة القاسي بطريقة أو بأخر، كان يعتقد أن الدمى تعلمت التفكك وإعادة تجميع نفسها كوسيلة لمحاربة السحق… ولكن ربما، كانت هذه القدرة الغريبة هي مجرد وسيلة لإخفاء أنفسهم عن الكائن الذي يسكن الحطام.
كان الرجس بالفعل في منتصف الطريق إلى حافة الجزيرة.
في كل الأحوال، لم يستطع السماح للصندوق بالهروب. ليس وألف شظية ظل مخفية داخل الشيء الرجس!.
أيًا كان الكائن الذي ينام في مخزن بضائع السفينة القديمة، فإنه لم يعجبه أن تتضرر إحدى الكروم خاصته، ناهيك عن أن تُقطع روحه بنصل حاد. وبينما كان الحطام كله يرتجف، ضربت عاصفة قوية من الرياح الدافئة اللاذعة ساني في ظهره، لتنكش شعره. أصبح الهواء أكثر ضبابية عما كان عليه من قبل.
أم… هل كان هناك سبب آخر؟.
بعد أن أمسك بآخر عملة معدنية، ألقى ساني الحقيبة على كتفه، ثم التقط المشهد القاسي ووقف. ظهر تعبير حازم على وجهه.
‘إنها حقيقية…’
‘…هاه.’
كان الرجس بالفعل في منتصف الطريق إلى حافة الجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، من قد يعرف…’
“إلى أين تركض أيها اللقيط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الرجس لحظات قليلة، ونظر إليه بنظرة كراهية، واستدار قليلاً نحو باب الخزانة. ولكن بعد ذلك توقف.
وبينما كان مترددًا، يفكر في ما يجب فعله بعد ذلك، تحطم شيء ما بضوضاء تصم الآذان في الممر خلفه، وبعد لحظة، ظهرت الصورة الظلية الطويلة للوحش الهزيل في مدخل الباب.
بالغوص في الظلال، أنفق دفعة كبيرة من الجوهر وظهر أمام المخلوق مباشرة. ونظرًا لأنه لم يستطع استخدام سوى يد واحدة الآن، فقد حول ذكرى السلاح إلى السيف القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اهتزت السفينة القديمة وارتجفت، مع كتلة الكروم تزحف نحو الخزانة، صر ساني على أسنانه واندفع نحو العملات المعدنية، ليمسك بها ويدفعها إلى حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن حتى من رمش عينه، عاد الرجس فجأة واندفع نحوه بضحكة حادة أتت من مكان ما في أعماقه. كل ما كان بوسع ساني فعله هو إنفاق المزيد من الجوهر واستخدام خطوة الظل مرة أخرى، ليظهر في المكان الذي كان فيه المخلوق منذ ثانية.
قبل أن يتمكن الرجس من الرد، اندفع المشهد القاسي وجرحه في فخذه. دخل النصل الفضي طول الطريق إلى الداخل، وخرج من الجزء الخلفي منه وسط مطر من الدم الأسود.
ولسوء حظ ساني، شارك هو والوحش الغريب عيبًا أساسيًا واحدًا في الشخصية.
أطلق الصندوق صرخة مذهولة… ثم سقط الرجس على الأرض، ليتدحرج فوق رأسه ويرسل قطع من الطحالب والطين تتطاير في الهواء. كانت قوة ارتطامه مخيفة للغاية لدرجة أن الأرض اهتزت.
‘العملات حقيقية، إنها حقيقية…’
أم… هل كان هناك سبب آخر؟.
…ومع ذلك، فإنهم لم يتركوه.
قبل أن يتمكن ساني من فعل أي شيء، انطلقت كروم بنية من تحت الطحالب، ولفّت نفسها حول جسد الرجس الغريب.
‘إذا كانت هذه العملات حقيقية… فإن البقية داخل ذلك الصندوق اللعين ستكون حقيقية أيضًا.’
{ترجمة نارو…}
لكن أحدها التف حول ساق ساني بدلاً من ذلك.
ولسوء حظ ساني، شارك هو والوحش الغريب عيبًا أساسيًا واحدًا في الشخصية.
{ترجمة نارو…}
وهو أن كلاهما كانا جشعين للغاية.
وهو أن كلاهما كانا جشعين للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات