سقوط من المجد
الفصل 431 : سقوط من المجد
وغني عن القول أن تفادي حطام الجزيرة المدمرة في هذه الظروف لم يكن بالأمر السهل. ولكن، بطريقة ما، تمكن ساني من حماية نفسه والجناح المظلم لفترة كافية للهروب من منطقة الخطر في قطعة واحدة.
بينما سقط ساني وصندوق الكنز عبر السماء في الهاوية السوداء اللامحدودة، لحقت بهم أجزاء من الجزيرة المحطمة. كان السحق يضعف ببطء، لكنه كان لا يزال قوياً بما يكفي لقتل معظم المستيقظين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا… ليس حقًا.
لولا قوة ظلاله، لكان ساني قد مات منذ زمن طويل. وحتى مع ذلك، كان قريبًا جدًا من أن يصبح جثة. كان جسده كله مصابًا بكدمات وملطخًا بالدماء ويتألم.
‘…ما الذي تشعر بالارتياح تجاهه أيها الأحمق؟’
…والذي كان بإمكانه رؤيته بوضوح شديد، لأنه بالإضافة إلى تعرضه للضرب الشديد، كان ساني أيضًا عاريًا تمامًا في الوقت الحالي.
أوه… صحيح.
“يا له من… مشهد مجيد. اللعنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد طرد رداء محرك الدمى لاستعادة جوهر الظل الذي أنفقه على استدعائه، والآن لم يعد لديه المزيد لاستدعاء الدرع مجددًا. فقد تم إنفاق القطرات الأخيرة لاستدعاء الجناح المظلم.
لم يكن الجناح المظلم مصممًا حقًا لحمل الأوزان الثقيلة. كان بالكاد يمكنه دعم ساني نفسه فقط… وكان ذلك في الظروف العادية. الآن بعد أن رفض ساني التخلي عن المحاكي الميت، ومع تأثر كلاهما بالسحق، كانت العباءة المسحورة على وشك الانهيار. بدلاً من التحليق بسلاسة بعيدًا عن الصخور المتساقطة، كان ساني وصندوق الكنز يسقطان بينهما بزاوية طفيفة.
السؤال كان… ما مدى عمق الشيء الموجود على الطرف الآخر من الخيط؟ أطول مدة طار فيها شخص ما إلى السماء السفلى قبل أن يعود كانت أسبوعًا. هل كان الشيء الغامض مخفيًا في جزء أعمق من ذلك حتى في الهاوية؟.
نتيجة لذلك، وجد ساني نفسه يسقط في السماء السفلى فوق صندوق الكنز المخرب بينما لا يرتدي شيئًا سوى حقيبته والشريط الجلدي الذي يثبت ذراعه المكسورة في مكانها. كان أمله الوحيد الآن هو ألا يظهر السيد روان أو القديسة تايرس فجأة لإنقاذ الموقف ورؤيته في هذا الحال.
مثل عدم التعرض للسحق باستمرار بواسطة قوة سحرية غير مرئية وقاتلة. أو الاستلقاء بشكل مريح على غطاء واسع لصندوق كنز بدلاً من تعرض أطرافك للسحق في فكيه.
كان يفضل السقوط في الشق بدلاً من المرور بهذا الإحراج.
كان يفضل السقوط في الشق بدلاً من المرور بهذا الإحراج.
وسرعان ما لم يبق أي نور حوله على الإطلاق.
حسنًا… ليس حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكنه في الوقت الحالي لم يكن يهتم. كل ما كان يهتم به هو الراحة الجسدية لعدم تعرض جسده للضغط أكثر من السحق. كان لا يزال مصابًا في كل مكان ويشعر بالألم، لكن تجربة الكمية الطبيعية منه كانت أمرًا مبهجًا تقريبًا.
‘استرجع كلامي. يمكن لكليهما النزول من السحاب وحملي بعيدًا بين ذراعيهما. لن أمانع! حقا!’
نتيجة لذلك، وجد ساني نفسه يسقط في السماء السفلى فوق صندوق الكنز المخرب بينما لا يرتدي شيئًا سوى حقيبته والشريط الجلدي الذي يثبت ذراعه المكسورة في مكانها. كان أمله الوحيد الآن هو ألا يظهر السيد روان أو القديسة تايرس فجأة لإنقاذ الموقف ورؤيته في هذا الحال.
لكن لم يأت أحد لإنقاذه. راوغ ساني الألواح الثقيلة الساقطة من الحجر المحطم وحاول يائسًا التحليق عبر حقل الحطام، ثم دفع الصندوق ببطء ليوجهه نحو المساحة الفارغة للشق وصلى حتى لا يتلف أي شيء عباءته الهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقد كانت تواجه صعوبة كافية في إطاعة أوامره بالفعل.
لم يكن الجناح المظلم مصممًا حقًا لحمل الأوزان الثقيلة. كان بالكاد يمكنه دعم ساني نفسه فقط… وكان ذلك في الظروف العادية. الآن بعد أن رفض ساني التخلي عن المحاكي الميت، ومع تأثر كلاهما بالسحق، كانت العباءة المسحورة على وشك الانهيار. بدلاً من التحليق بسلاسة بعيدًا عن الصخور المتساقطة، كان ساني وصندوق الكنز يسقطان بينهما بزاوية طفيفة.
وغني عن القول أن تفادي حطام الجزيرة المدمرة في هذه الظروف لم يكن بالأمر السهل. ولكن، بطريقة ما، تمكن ساني من حماية نفسه والجناح المظلم لفترة كافية للهروب من منطقة الخطر في قطعة واحدة.
بحلول ذلك الوقت، أصبح السحق يمكن تحمله تقريبًا.
ناظرًا إلى الأسفل، لم ير ساني شيئًا سوى الامتداد المظلم اللامحدود للسماء السفلى المقتربة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جالسًا على غطاء صندوق الكنز ويشعر بالضغط المروع الذي يصبح أضعف وأضعف مع كل ثانية، عبس ساني من الألم، ثم أطلق تنهيدة ارتياح. كان النسيم البارد يداعب وجهه المحترق بلطف، بالإضافة إلى… حسنًا، كل شيء. بعد أخذ كل الأمور بعين الاعتبار، لم يكن السقوط غير سار حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بعد ذلك، ظهرت فكرة مفاجئة في ذهنه.
كان يفضل السقوط في الشق بدلاً من المرور بهذا الإحراج.
‘…ما الذي تشعر بالارتياح تجاهه أيها الأحمق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يأت أحد لإنقاذه. راوغ ساني الألواح الثقيلة الساقطة من الحجر المحطم وحاول يائسًا التحليق عبر حقل الحطام، ثم دفع الصندوق ببطء ليوجهه نحو المساحة الفارغة للشق وصلى حتى لا يتلف أي شيء عباءته الهشة.
ولكن بعد ذلك، ظهرت فكرة مفاجئة في ذهنه.
أوه… صحيح.
كان يفضل السقوط في الشق بدلاً من المرور بهذا الإحراج.
ناظرًا إلى الأسفل، لم ير ساني شيئًا سوى الامتداد المظلم اللامحدود للسماء السفلى المقتربة بسرعة.
الهاوية التي لا نهاية لها والتي امتدت إلى الأسفل إلى الأبد، والتي لا مفر منها. ليس إلا إذا كان المرء يعرف كيف يطير.
كان هذا هو المكان الذي يتجه نحوه.
‘استرجع كلامي. يمكن لكليهما النزول من السحاب وحملي بعيدًا بين ذراعيهما. لن أمانع! حقا!’
***
لولا قوة ظلاله، لكان ساني قد مات منذ زمن طويل. وحتى مع ذلك، كان قريبًا جدًا من أن يصبح جثة. كان جسده كله مصابًا بكدمات وملطخًا بالدماء ويتألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باستثناء خيط القدر الذهبي الذي رآه يختفي في أعماق الشق، لم يكن لدى ساني أي سبب على الإطلاق للاعتقاد بأنه سينجو من السقوط في السماء السفلى، ناهيك عن أن يكون قادرًا على العودة إلى الملاذ والعالم الحقيقي. كان على الأرجح سيصاب بالجنون وإما أن يلتهمه جبار سحيق مرعب أو يموت من الجوع.
الآن بعد أن اختفى السحق تقريبًا، استخدم ساني الجناح المظلم لدفع المحاكي الميت أعمق في الشق، بالإضافة إلى إبقائه متساويًا في الهواء. كان صندوق الكنز عريضًا وطويلًا، وكان غطاؤه مسطحًا. بمعنى ما، كان تقريبًا مثل سرير ضيق وثابت.
نتيجة لذلك، وجد ساني نفسه يسقط في السماء السفلى فوق صندوق الكنز المخرب بينما لا يرتدي شيئًا سوى حقيبته والشريط الجلدي الذي يثبت ذراعه المكسورة في مكانها. كان أمله الوحيد الآن هو ألا يظهر السيد روان أو القديسة تايرس فجأة لإنقاذ الموقف ورؤيته في هذا الحال.
كانت حياته، حرفيًا تقريبًا، معلقة على خيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لكنه في الوقت الحالي لم يكن يهتم. كل ما كان يهتم به هو الراحة الجسدية لعدم تعرض جسده للضغط أكثر من السحق. كان لا يزال مصابًا في كل مكان ويشعر بالألم، لكن تجربة الكمية الطبيعية منه كانت أمرًا مبهجًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنها الأمور الصغيرة التي تهم…’
صحيح؟.
عندما شعر بالهواء يصبح أكثر برودة، ارتعش وشاهد السماء من حوله تزداد ظلمة أكثر وأكثر.
مثل عدم التعرض للسحق باستمرار بواسطة قوة سحرية غير مرئية وقاتلة. أو الاستلقاء بشكل مريح على غطاء واسع لصندوق كنز بدلاً من تعرض أطرافك للسحق في فكيه.
كان هذا هو المكان الذي يتجه نحوه.
…أشياء بسيطة من هذا القبيل.
ولكن بعد ذلك، ظهرت فكرة مفاجئة في ذهنه.
‘…ما الذي تشعر بالارتياح تجاهه أيها الأحمق؟’
الآن بعد أن اختفى السحق تقريبًا، استخدم ساني الجناح المظلم لدفع المحاكي الميت أعمق في الشق، بالإضافة إلى إبقائه متساويًا في الهواء. كان صندوق الكنز عريضًا وطويلًا، وكان غطاؤه مسطحًا. بمعنى ما، كان تقريبًا مثل سرير ضيق وثابت.
الفصل 431 : سقوط من المجد
ولكن بعد ذلك، ظهرت فكرة مفاجئة في ذهنه.
كانت هناك طرق أسوأ للسقوط في هاوية لا نهاية لها، حقًا.
صحيح؟.
حدّق ساني في الامتداد الشاسع للشق، محاولًا طبع ذكرى خيط النور الذهبي في ذهنه.
“يا له من… مشهد مجيد. اللعنة!’
***
كانت منطقة الشق تقع في وسط الجزر المقيدة، وكانت شاسعة وفارغة تمامًا. يعتقد البعض أن البرج العاجي كان يقف في وسطها ذات يوم، وأن البرج كان أول جزيرة تتحرر من قيودها في هذا المكان. على مدى آلاف السنين، تم تدمير الجزر التي كانت تحد الشق ببطء واحدة تلو الأخرى، مما تسبب في اتساعه.
باستثناء خيط القدر الذهبي الذي رآه يختفي في أعماق الشق، لم يكن لدى ساني أي سبب على الإطلاق للاعتقاد بأنه سينجو من السقوط في السماء السفلى، ناهيك عن أن يكون قادرًا على العودة إلى الملاذ والعالم الحقيقي. كان على الأرجح سيصاب بالجنون وإما أن يلتهمه جبار سحيق مرعب أو يموت من الجوع.
بحلول الآن، كان عرض الشق يبلغ حوالي بضعة مئات من الكيلومترات، ومما يمكن لساني أن يقوله، أدى خيط القدر إلى مكان ما في وسطه بالأسفل.
لولا قوة ظلاله، لكان ساني قد مات منذ زمن طويل. وحتى مع ذلك، كان قريبًا جدًا من أن يصبح جثة. كان جسده كله مصابًا بكدمات وملطخًا بالدماء ويتألم.
السؤال كان… ما مدى عمق الشيء الموجود على الطرف الآخر من الخيط؟ أطول مدة طار فيها شخص ما إلى السماء السفلى قبل أن يعود كانت أسبوعًا. هل كان الشيء الغامض مخفيًا في جزء أعمق من ذلك حتى في الهاوية؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما لم يبق أي نور حوله على الإطلاق.
وما كان هذا الشيء؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع ساني حتى التخمين. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أن حدسه دفعه نحو الصخرة الملتوية بسبب هذا الشيء.
بينما سقط ساني وصندوق الكنز عبر السماء في الهاوية السوداء اللامحدودة، لحقت بهم أجزاء من الجزيرة المحطمة. كان السحق يضعف ببطء، لكنه كان لا يزال قوياً بما يكفي لقتل معظم المستيقظين.
وإذا كان الأمر كذلك… كان ينبغي أن يكون شيئًا من شأنه أن يسمح له بالنجاة.
لولا قوة ظلاله، لكان ساني قد مات منذ زمن طويل. وحتى مع ذلك، كان قريبًا جدًا من أن يصبح جثة. كان جسده كله مصابًا بكدمات وملطخًا بالدماء ويتألم.
وغني عن القول أن تفادي حطام الجزيرة المدمرة في هذه الظروف لم يكن بالأمر السهل. ولكن، بطريقة ما، تمكن ساني من حماية نفسه والجناح المظلم لفترة كافية للهروب من منطقة الخطر في قطعة واحدة.
صحيح؟.
“يا له من… مشهد مجيد. اللعنة!’
وإذا كان الأمر كذلك… كان ينبغي أن يكون شيئًا من شأنه أن يسمح له بالنجاة.
ومن المؤكد أنه قد يكون قدره أن يموت هناك فقط. فالقدر لم يفرق حقًا بين أنواع الأحداث، بما في ذلك الأحداث المميتة. لكن لا يهم، كان ساني على وشك المعرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك طرق أسوأ للسقوط في هاوية لا نهاية لها، حقًا.
…ليس الأمر كما لو أن لديه خيار الآن.
ومن المؤكد أنه قد يكون قدره أن يموت هناك فقط. فالقدر لم يفرق حقًا بين أنواع الأحداث، بما في ذلك الأحداث المميتة. لكن لا يهم، كان ساني على وشك المعرفة.
عندما شعر بالهواء يصبح أكثر برودة، ارتعش وشاهد السماء من حوله تزداد ظلمة أكثر وأكثر.
عندما شعر بالهواء يصبح أكثر برودة، ارتعش وشاهد السماء من حوله تزداد ظلمة أكثر وأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما كان هذا الشيء؟.
وسرعان ما لم يبق أي نور حوله على الإطلاق.
‘استرجع كلامي. يمكن لكليهما النزول من السحاب وحملي بعيدًا بين ذراعيهما. لن أمانع! حقا!’
سقط ساني في السماء السفلى.
ناظرًا إلى الأسفل، لم ير ساني شيئًا سوى الامتداد المظلم اللامحدود للسماء السفلى المقتربة بسرعة.
{ترجمة نارو…}
لم يكن الجناح المظلم مصممًا حقًا لحمل الأوزان الثقيلة. كان بالكاد يمكنه دعم ساني نفسه فقط… وكان ذلك في الظروف العادية. الآن بعد أن رفض ساني التخلي عن المحاكي الميت، ومع تأثر كلاهما بالسحق، كانت العباءة المسحورة على وشك الانهيار. بدلاً من التحليق بسلاسة بعيدًا عن الصخور المتساقطة، كان ساني وصندوق الكنز يسقطان بينهما بزاوية طفيفة.
فقد كانت تواجه صعوبة كافية في إطاعة أوامره بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات