أول يوم من اللاشيء
الفصل 432 : أول يوم من اللاشيء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أن هذا كل ما يمكنني التحكم به بسعة نواتي روحي الحالية.’
هز ساني رأسه ونظر إلى الصندوق وقال بنبرة غير مؤكدة:
‘هذا… كئيبٌ نوعًا ما.’
كان ساني يسقط في فراغ فارغ لامحدود من الظلام البارد. وبعيدًا أدناه، تلألأت النجوم الزائفة بنور أبيض شاحب. ومع ذلك، فإن إشعاعهم لم يفعل سوى القليل جدًا لإنارة السماء السفلى. في كل مكان حوله، لم يكن هناك سوى… اللاشيء.
تردد ساني للحظات قليلة، وألقى نظرة على أصابعه، ثم فتح غطاء الصندوق بحذر. ولحسن الحظ، لم يحاول عضه.
كان ساني لا يزال مستلقيًا فوق صندوق الكنز، متمسكًا به بيده السليمة. لم يكن لديه نقطة مرجعية لقياس المسافة التي قطعها، لكنه شك في أن المسافة كانت تغادر بسرعة عالم المنطق والحس الدنيوي.
الفصل 432 : أول يوم من اللاشيء
لم يكن ساني متعلمًا جيدًا، ولكن حتى هو كان يعلم أن الجسم الساقط سوف يتسارع إلى الأبد بوتيرة ثابتة… نظريًا. وهذا يعني أن كل ثانية كان فيها ساني يسقط، كانت سرعته تتزايد بشكل كبير. بحلول الآن، لا بد أن السرعة كانت جنونية بكل بساطة.
على الفور، ظهرت ثمانية أرجل حديدية قصيرة من تحت الصندوق، واندفعت بسرعة قبل أن تسقط بالقرب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه لم يشعر حقًا بهذه السرعة. كل ما كان يشعر به هو خصلات من الرياح الباردة تداعب جلده من وقت لآخر. إذا كان هناك شيء جيد واحد حدث في هذا الموقف، فهو أنه جمع القليل من جوهر الظل وتمكن من استدعاء رداء محرك الدمى مرة أخرى. لذا فهو على الأقل لم يعد عارياً الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كان أيضًا منهكًا تمامًا.
الشيء الذي كان يعرفه، مع ذلك، هو السرعة التقريبية التي يمكنه بها التحليق للأمام بمساعدة الجناح المظلم. وبإضافة وزن الكنز الميت إلى المعادلة، يمكنه تقريبًا حساب المسافة التي يغطيها أفقيًا. وبأخذ كل ذلك في الاعتبار، خمن أنه سيصل إلى منتصف الشق في حوالي يوم…
المشكلة كانت أنه لم يكن لديه طريقة موثوقة لقياس الوقت. كانت هناك بعض القرائن التي يمكن أن يحاول استخدامها لحساب الوقت، مثل معدل تجديد جوهر الظل أو حالة جروحه، لكنها لم تكن موثوقة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في القصص البطولية، غالبًا ما تجد الشخصيات نفسها في مواقف مماثلة. في كل مرة حدث ذلك، تمكن البطل بطريقة ما من قياس مرور الوقت من حالة شعر وجهه. لكن للأسف، على الرغم من أنه كان في الثامنة عشرة من عمره، إلا أن ساني لم يستطع حتى أن ينمو أكثر اللحي إثارة للشفقة. كان ذلك عارًا حقيقيًا.
كان بحجم صندوق المجوهرات تقريبًا، لكنه لم يكن أنيقًا على الإطلاق. في الواقع، بدا الصندوق الطامع لئيمًا وليس أنيقًا… بطريقة ما. بينما كان ساني يحدق به، ارتفع غطاء الصندوق قليلاً، وكشف عن صفوف من الأسنان الحديدية الحادة.
‘… أظن أنني لست بطلاً.’
بحلول الآن، كانت احتياطياته من جوهر الظل ممتلئة بمقدار الثلث. حكم ساني أن حوالي أربع وعشرين ساعة قد مرت منذ تدمير الصخرة الملتوية، تنهد، ثم طرد الجناح المظلم وسمح للصندوق بالبدء في السقوط للأسفل مباشرة.
مع تنهيدة مريرة، حدق في غطاء صندوق الكنز، وحاول تقييم حالة جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك رد.
لم تكن الأمور جيدة، لكنها لم تكن سيئة للغاية أيضًا. لقد تعرض لأضرار داخلية طفيفة بسبب السحق، بالإضافة إلى العديد من الجروح القبيحة في المعركة ضد المحاكي. كانت الجروح نصف الملتئمة التي تركها وحش المرآة على جسده قد انفتحت أيضًا في مرحلة ما، وأصبحت الآن تؤلمه مرة أخرى.
مع عبوس، نقل ساني وزنه بحذر وزحف حتى نهاية الصندوق. هناك، استخدم شظية نور القمر لتوسيع الصدع في جانب المحاكي الميت وفصل لوحين طويلين من الخشب عنه.
‘… أظن أنني لست بطلاً.’
أسوأ إصابة كانت بالطبع ذراعه المكسورة.
مع عبوس، نقل ساني وزنه بحذر وزحف حتى نهاية الصندوق. هناك، استخدم شظية نور القمر لتوسيع الصدع في جانب المحاكي الميت وفصل لوحين طويلين من الخشب عنه.
كانت حالته العقلية أيضًا في حالة من الفوضى إلى حد ما بعد أن دمرت ذهنه صورة خيوط القدر. لحسن الحظ، بدا أنه لا توجد آثار طويلة الأمد عليه. حتى الصداع النصفي كان يقل بالفعل. كما أن ساني لم يتمكن حقًا من تذكر التفاصيل الدقيقة لما رآه، وكأن عقله قد محاها تمامًا من ذاكرته لحماية نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشيء الوحيد الذي تبقى هو جزء الذاكرة الذي احتفظ به عن قصد – صورة خيط النور الذهبي الذي يقود إلى عمق الشق.
كان ساني لا يزال مستلقيًا فوق صندوق الكنز، متمسكًا به بيده السليمة. لم يكن لديه نقطة مرجعية لقياس المسافة التي قطعها، لكنه شك في أن المسافة كانت تغادر بسرعة عالم المنطق والحس الدنيوي.
حدق ساني في العدم الأسود، وانتظر لفترة من الوقت، ثم زفر ببطء.
المشكلة كانت أنه لم يكن لديه طريقة موثوقة لقياس الوقت. كانت هناك بعض القرائن التي يمكن أن يحاول استخدامها لحساب الوقت، مثل معدل تجديد جوهر الظل أو حالة جروحه، لكنها لم تكن موثوقة تمامًا.
‘عظيم. ماذا الآن؟’
لم يكن هناك رد.
ثم عمل كرة من الشريط الأخير من الجلد لديه وعض عليه.
ومع ذلك، كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه القيام بها…
***
‘هذا… كئيبٌ نوعًا ما.’
‘… أظن أنني لست بطلاً.’
بعد فترة من الوقت – فترة لم يكن لدى ساني أي فكرة عن مدتها – سئم من انتظار حدوث شيء ما وقرر التصرف.
تردد ساني للحظات قليلة، وألقى نظرة على أصابعه، ثم فتح غطاء الصندوق بحذر. ولحسن الحظ، لم يحاول عضه.
‘قد أجرب ذلك أيضًا…’
بحلول الآن، كانت احتياطياته من جوهر الظل ممتلئة بمقدار الثلث. حكم ساني أن حوالي أربع وعشرين ساعة قد مرت منذ تدمير الصخرة الملتوية، تنهد، ثم طرد الجناح المظلم وسمح للصندوق بالبدء في السقوط للأسفل مباشرة.
“تعال الى هنا.”
أول شيء فعله هو استدعاء الصندوق الطامع.
توقع ساني ظهور صندوق مماثل بالقرب من الصندوق الميت، ولكن بدلاً من ذلك، ما رآه كان نسخة مصغرة منه. كان صندوقًا مصنوعًا من الخشب الأسود ومزود بشرائط من الحديد المعزز. لقد ظهر الصندوق فوق غطاء صندوق الكنز.
ثم فعل شيئًا لم يظن أنه سيفعله أبدًا…
كان بحجم صندوق المجوهرات تقريبًا، لكنه لم يكن أنيقًا على الإطلاق. في الواقع، بدا الصندوق الطامع لئيمًا وليس أنيقًا… بطريقة ما. بينما كان ساني يحدق به، ارتفع غطاء الصندوق قليلاً، وكشف عن صفوف من الأسنان الحديدية الحادة.
رمش.
‘أعتقد أن هذا كل ما يمكنني التحكم به بسعة نواتي روحي الحالية.’
تبين أن السقوط في الهاوية التي لا نهاية لها كان أقل إثارة مما كان يعتقد. في الواقع، كان الأمر مملاً للغاية.
ثم حدق فيهم أكثر.
هز ساني رأسه ونظر إلى الصندوق وقال بنبرة غير مؤكدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال الى هنا.”
حدق ساني بكئابة في النجوم الزائفة البعيدة.
على الفور، ظهرت ثمانية أرجل حديدية قصيرة من تحت الصندوق، واندفعت بسرعة قبل أن تسقط بالقرب منه.
كان بحجم صندوق المجوهرات تقريبًا، لكنه لم يكن أنيقًا على الإطلاق. في الواقع، بدا الصندوق الطامع لئيمًا وليس أنيقًا… بطريقة ما. بينما كان ساني يحدق به، ارتفع غطاء الصندوق قليلاً، وكشف عن صفوف من الأسنان الحديدية الحادة.
المشكلة كانت أنه لم يكن لديه طريقة موثوقة لقياس الوقت. كانت هناك بعض القرائن التي يمكن أن يحاول استخدامها لحساب الوقت، مثل معدل تجديد جوهر الظل أو حالة جروحه، لكنها لم تكن موثوقة تمامًا.
تردد ساني للحظات قليلة، وألقى نظرة على أصابعه، ثم فتح غطاء الصندوق بحذر. ولحسن الحظ، لم يحاول عضه.
كان لا يزال يسقط في أعماقها، وتحرك صندوق الكنز ببطء نحو مركز الشق بمساعدة الجناح المظلم.
قام ساني بخلع حقيبته ونقل محتوياتها إلى الصندوق. على الرغم من أنه بدا صغيرًا إلى حد ما، إلا أن الصندوق ابتلع جميع إمداداته دون أي مشكلة.
أسوأ إصابة كانت بالطبع ذراعه المكسورة.
دون أن يعطي نفسه الكثير من الوقت للتفكير، أزال ذراعه المكسورة من حبالها، ثم شرع في تثبيت العظام بسرعة في أماكنها… تمامًا كما تعلم.
‘…ممتاز.’
لم تكن الأمور جيدة، لكنها لم تكن سيئة للغاية أيضًا. لقد تعرض لأضرار داخلية طفيفة بسبب السحق، بالإضافة إلى العديد من الجروح القبيحة في المعركة ضد المحاكي. كانت الجروح نصف الملتئمة التي تركها وحش المرآة على جسده قد انفتحت أيضًا في مرحلة ما، وأصبحت الآن تؤلمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راضيًا عن عمله اليدوي، استراح ساني قليلًا. كان قد بدأ يشعر بالتعب… والنعاس.
أغلق ساني الصندوق، وربت على غطائه ثم استبعده.
الشيء الوحيد الذي تبقى هو جزء الذاكرة الذي احتفظ به عن قصد – صورة خيط النور الذهبي الذي يقود إلى عمق الشق.
دون أن يعطي نفسه الكثير من الوقت للتفكير، أزال ذراعه المكسورة من حبالها، ثم شرع في تثبيت العظام بسرعة في أماكنها… تمامًا كما تعلم.
بعد ذلك، استدعى شظية نور القمر وقطع بشكل منهجي حقيبته الفارغة الآن إلى أشرطة من الجلد. ومستخدمًا يده السليمة وأسنانه، قام ساني بربطهم ببعض في شكل يشبه الحبل، ثم ربط نفسه به بصندوق الكنز، ثم هدأ أخيرًا.
ثم حدق فيهم أكثر.
الآن، لن تذهب عملاته المعدنية إلى أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على ما يأمل.
راضيًا عن عمله اليدوي، استراح ساني قليلًا. كان قد بدأ يشعر بالتعب… والنعاس.
تبين أن السقوط في الهاوية التي لا نهاية لها كان أقل إثارة مما كان يعتقد. في الواقع، كان الأمر مملاً للغاية.
لم يكن هناك رد.
بحلول الآن، كانت احتياطياته من جوهر الظل ممتلئة بمقدار الثلث. حكم ساني أن حوالي أربع وعشرين ساعة قد مرت منذ تدمير الصخرة الملتوية، تنهد، ثم طرد الجناح المظلم وسمح للصندوق بالبدء في السقوط للأسفل مباشرة.
ومع ذلك، كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه القيام بها…
هز ساني رأسه ونظر إلى الصندوق وقال بنبرة غير مؤكدة:
مع عبوس، نقل ساني وزنه بحذر وزحف حتى نهاية الصندوق. هناك، استخدم شظية نور القمر لتوسيع الصدع في جانب المحاكي الميت وفصل لوحين طويلين من الخشب عنه.
مع عبوس، نقل ساني وزنه بحذر وزحف حتى نهاية الصندوق. هناك، استخدم شظية نور القمر لتوسيع الصدع في جانب المحاكي الميت وفصل لوحين طويلين من الخشب عنه.
أول شيء فعله هو استدعاء الصندوق الطامع.
ثم عمل كرة من الشريط الأخير من الجلد لديه وعض عليه.
بعد فترة من الوقت – فترة لم يكن لدى ساني أي فكرة عن مدتها – سئم من انتظار حدوث شيء ما وقرر التصرف.
استلقى بحذر على الغطاء الطويل للمحاكي الميت، وشد الحبل الذي يربطهما ببعض… وأغمض عينيه.
‘هذا… سوف يؤلم.’
استلقى بحذر على الغطاء الطويل للمحاكي الميت، وشد الحبل الذي يربطهما ببعض… وأغمض عينيه.
دون أن يعطي نفسه الكثير من الوقت للتفكير، أزال ذراعه المكسورة من حبالها، ثم شرع في تثبيت العظام بسرعة في أماكنها… تمامًا كما تعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… سوف يؤلم.’
اخترق ألم حاد ومسبب للعمى عقله.
الشيء الذي كان يعرفه، مع ذلك، هو السرعة التقريبية التي يمكنه بها التحليق للأمام بمساعدة الجناح المظلم. وبإضافة وزن الكنز الميت إلى المعادلة، يمكنه تقريبًا حساب المسافة التي يغطيها أفقيًا. وبأخذ كل ذلك في الاعتبار، خمن أنه سيصل إلى منتصف الشق في حوالي يوم…
تبين أن السقوط في الهاوية التي لا نهاية لها كان أقل إثارة مما كان يعتقد. في الواقع، كان الأمر مملاً للغاية.
عندما استعاد ساني رؤيته وقدرته على التفكير بشكل سليم، رأى أن ذراعه لم تعد تشبه الجيلي بعد الآن. بدت مستقيمة إلى حد ما.
اخترق ألم حاد ومسبب للعمى عقله.
‘هذا سيفي بالغرض…’
الشيء الوحيد الذي تبقى هو جزء الذاكرة الذي احتفظ به عن قصد – صورة خيط النور الذهبي الذي يقود إلى عمق الشق.
أغلق ساني الصندوق، وربت على غطائه ثم استبعده.
مهسهسًا ولاعنًا، استخدم اللوحين من الخشب وشريط الجلد لإنشاء جبيرة قوية، ثم أعادها بعناية داخل حمالة اليد. الآن، أصبح لدى عظامه المكسورة فرصة جيدة للنمو مرة أخرى بشكل صحيح.
كان ساني لا يزال مستلقيًا فوق صندوق الكنز، متمسكًا به بيده السليمة. لم يكن لديه نقطة مرجعية لقياس المسافة التي قطعها، لكنه شك في أن المسافة كانت تغادر بسرعة عالم المنطق والحس الدنيوي.
على ما يأمل.
بعد ذلك، استدعى ساني الينبوع اللامتناهي والصندوق الطامع، وأخرج منه بعض طعامه المتبقي، وتناول وجبة مريحة بشكل غريب فوق غطاء المحاكي الميت.
المشكلة كانت أنه لم يكن لديه طريقة موثوقة لقياس الوقت. كانت هناك بعض القرائن التي يمكن أن يحاول استخدامها لحساب الوقت، مثل معدل تجديد جوهر الظل أو حالة جروحه، لكنها لم تكن موثوقة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد أجرب ذلك أيضًا…’
وبحلول الوقت الذي انتهى فيه، لم تتغير السماء السفلى على الإطلاق.
لم تكن الأمور جيدة، لكنها لم تكن سيئة للغاية أيضًا. لقد تعرض لأضرار داخلية طفيفة بسبب السحق، بالإضافة إلى العديد من الجروح القبيحة في المعركة ضد المحاكي. كانت الجروح نصف الملتئمة التي تركها وحش المرآة على جسده قد انفتحت أيضًا في مرحلة ما، وأصبحت الآن تؤلمه مرة أخرى.
كان لا يزال يسقط في أعماقها، وتحرك صندوق الكنز ببطء نحو مركز الشق بمساعدة الجناح المظلم.
‘عظيم. ماذا الآن؟’
…كان أيضًا منهكًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني بكئابة في النجوم الزائفة البعيدة.
لم تكن الأمور جيدة، لكنها لم تكن سيئة للغاية أيضًا. لقد تعرض لأضرار داخلية طفيفة بسبب السحق، بالإضافة إلى العديد من الجروح القبيحة في المعركة ضد المحاكي. كانت الجروح نصف الملتئمة التي تركها وحش المرآة على جسده قد انفتحت أيضًا في مرحلة ما، وأصبحت الآن تؤلمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي يحدق بهم حتى بدأت عيناه تدمعان وأصبحت أفكاره بطيئة وضبابية.
في القصص البطولية، غالبًا ما تجد الشخصيات نفسها في مواقف مماثلة. في كل مرة حدث ذلك، تمكن البطل بطريقة ما من قياس مرور الوقت من حالة شعر وجهه. لكن للأسف، على الرغم من أنه كان في الثامنة عشرة من عمره، إلا أن ساني لم يستطع حتى أن ينمو أكثر اللحي إثارة للشفقة. كان ذلك عارًا حقيقيًا.
ثم حدق فيهم أكثر.
وبعد فترة من الوقت، فكر:
ثم عمل كرة من الشريط الأخير من الجلد لديه وعض عليه.
‘لا أستطيع تحمل ذلك أكثر.’
أول شيء فعله هو استدعاء الصندوق الطامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الآن، كانت احتياطياته من جوهر الظل ممتلئة بمقدار الثلث. حكم ساني أن حوالي أربع وعشرين ساعة قد مرت منذ تدمير الصخرة الملتوية، تنهد، ثم طرد الجناح المظلم وسمح للصندوق بالبدء في السقوط للأسفل مباشرة.
لم يكن هناك رد.
كان عليه أن يستمر في السقوط في السماء السفلى لمدة ستة أيام أخرى… على الأقل. ربما أطول. هز ساني رأسه، عالمًا جيدًا أن هذه التقديرات ليس لها أي علاقة بالحقيقة تقريبًا.
في القصص البطولية، غالبًا ما تجد الشخصيات نفسها في مواقف مماثلة. في كل مرة حدث ذلك، تمكن البطل بطريقة ما من قياس مرور الوقت من حالة شعر وجهه. لكن للأسف، على الرغم من أنه كان في الثامنة عشرة من عمره، إلا أن ساني لم يستطع حتى أن ينمو أكثر اللحي إثارة للشفقة. كان ذلك عارًا حقيقيًا.
ثم حدق فيهم أكثر.
ثم فعل شيئًا لم يظن أنه سيفعله أبدًا…
بحلول الآن، كانت احتياطياته من جوهر الظل ممتلئة بمقدار الثلث. حكم ساني أن حوالي أربع وعشرين ساعة قد مرت منذ تدمير الصخرة الملتوية، تنهد، ثم طرد الجناح المظلم وسمح للصندوق بالبدء في السقوط للأسفل مباشرة.
استلقى بحذر على الغطاء الطويل للمحاكي الميت، وشد الحبل الذي يربطهما ببعض… وأغمض عينيه.
***
لم يكن هناك رد.
وسرعان ما كان ساني نائمًا، ويسقط في ظلام الهاوية دون أي اهتمام بالعالم.
بعد ذلك، استدعى ساني الينبوع اللامتناهي والصندوق الطامع، وأخرج منه بعض طعامه المتبقي، وتناول وجبة مريحة بشكل غريب فوق غطاء المحاكي الميت.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أن هذا كل ما يمكنني التحكم به بسعة نواتي روحي الحالية.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
