الاستماع إلى اللاشيء
الفصل 435 : الاستماع إلى اللاشيء
أو ما هو أسوأ…
“لماذا تنزل إلى السماء السفلى؟ ذلك مكان خطير للغاية.”
ارتجف ساني.
رمش ساني.
هل استدعى جبارًا غير مقدس من أعماق السماء السفلى بعد كل شيء؟!.
الصوت الذي سمعه… لم يكن صوته. بدا الصوت لطيفًا وهادئًا، وعلى ما يبدو يأتي من ظلمة السماء السفلى.
“…لا. ليس في السماء السفلى.”
‘…هل فقدت عقلي أخيرًا؟’
ابتلع ساني لعابه.
كانت فكرته الأولى هو أنه أصيب بالجنون مرة أخرى وأنه الآن كان يسمع الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حتى لو كان ضائعًا، فهذا لم يفسر كيف تمكن من التحدث. الضائعون، كما عرف ساني، كانوا مثل أي مستيقظ آخر في عالم الأحلام. كان الأمر فقط أنهم لن يتمكنوا من العودة إلى العالم الحقيقي.
وكانت فكرته الثانية أقل راحة بكثير …
بدلًا من الرد، سأل الصوت فجأة:
‘اللعنة!’
لم يكن هنالك جواب.
هل استدعى جبارًا غير مقدس من أعماق السماء السفلى بعد كل شيء؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد ساني يدًا واحدة، مستعدة لإظهار المشهد القاسي، لكنه تردد بعد ذلك.
لم يكونوا بالطبع أصوات غير مجسدة تأتي من الفراغ.
حدّق ساني في الظلام، مضطربًا قليلاً. ظهر عبوس عميق على وجهه.
إذا لم يكن صاحب الصوت من نسج خياله، بل كائنًا مروعًا من الفراغ، فهل كان من الحكمة حقًا إثارة غضبه؟ هل سيفعل النصل الفضي أي شيء ضده؟.
“…ضائع.”
وبعد فترة من الوقت، عبس.
اهدأ. اهدأ. ربما تخيلت الأمر برمته…
انتظر ساني بصبر تفسير لتلك الإجابة، ولكن يبدو أنها انتهت. قال وهو منزعج بعض الشيء:
كما لو كان يجيب على أفكاره، ضحك الفراغ بهدوء.
اختفى الصوت للحظات ثم تنهد. وأخيرا أجاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر ثم سأل بحذر:
“آه، اعتذاري. يبدو أنني فاجأتك.”
ابتلع ساني لعابه.
‘اللعنة!’
بدا الصوت اللطيف ينتمي إلى شاب، ولكن مهما نظر في الظلام، لم يتمكن من رؤية أي شخص… أو أي شيء… بالقرب منه.
‘…هل فقدت عقلي أخيرًا؟’
رمش ساني.
تم تذكيره بلقائه الأول مع كاي، هذه المرة فقط… هذه المرة، كانت الأمور أكثر رعبًا.
عندما شعر ساني بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري، أضاف بتردد:
“ماذا تقصد؟ ماذا سيحدث عندما أصل إلى النجوم؟”
“لا – لا مشكلة. أنا فقط… لم أتوقع سماع صوت بشري آخر هنا. أنت، اه… أنت بشري… صحيح؟”
‘…هل فقدت عقلي أخيرًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر ثم سأل بحذر:
صمت الفراغ لبرهة ثم أجاب بنبرة محايدة:
“بشري؟ لقد اعتدت أن أكون بشريًا ذات مرة، على ما أعتقد.”
أدرك ساني أنه لا يستطيع حتى تحديد الاتجاه الذي يأتي منه الصوت. لقد كان مجرد… هنا، بطريقة أو بأخرى. في كل مكان حوله…
توتر ثم سأل بحذر:
صمت الفراغ لبرهة ثم أجاب بنبرة محايدة:
“اعتدت؟ إذن ماذا أنت الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عدة مرات، ثم سعل.
هل كان يتخيل الأمر برمته؟ هل جن جنونه أخيرًا؟.
اختفى الصوت للحظات ثم تنهد. وأخيرا أجاب:
حدّق ساني في الظلام، مضطربًا قليلاً. ظهر عبوس عميق على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ضائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هنالك جواب.
رمش ساني.
“مجنون… لقد أصبحت مجنونًا تمامًا… اللعنة على كل شيء، لقد مرت أربعة أيام فقط، وعدت بالفعل إلى الجنون!”
“مجنون… لقد أصبحت مجنونًا تمامًا… اللعنة على كل شيء، لقد مرت أربعة أيام فقط، وعدت بالفعل إلى الجنون!”
ماذا يقصد بحق؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك ساني أنه لا يستطيع حتى تحديد الاتجاه الذي يأتي منه الصوت. لقد كان مجرد… هنا، بطريقة أو بأخرى. في كل مكان حوله…
“ضائع؟ تعني مثل ضائع في السماء السفلى؟”
“لماذا تنزل إلى السماء السفلى؟ ذلك مكان خطير للغاية.”
أطلق الظلام ضحكة حزينة.
هل استدعى جبارًا غير مقدس من أعماق السماء السفلى بعد كل شيء؟!.
“ماذا تقصد؟ ماذا سيحدث عندما أصل إلى النجوم؟”
“…لا. ليس في السماء السفلى.”
عندما شعر ساني بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري، أضاف بتردد:
“أنا آسف. لم أتحدث إلى أي شخص منذ وقت طويل جدًا. بدلًا من ضائع، سيكون من الأفضل أن أقول إنني واحد من الضائعين. لقد تم تدمير جسدي في عالم اليقظة، لكن روحي لا تزال موجودة هنا، في عالم الأحلام. آمل أن يكون هذا التفسير أكثر وضوحًا.
انتظر ساني بصبر تفسير لتلك الإجابة، ولكن يبدو أنها انتهت. قال وهو منزعج بعض الشيء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عدة مرات، ثم سعل.
أحد الضائعين…
كان ساني يعرف هؤلاء الأشخاص، على الرغم من أنه لم يلتق بأحدهم شخصيًا. تمامًا كما كان هناك الفارغون – أشخاص الذين دُمرت أرواحهم، تاركين خلفهم اجسادًا فارغة – كان هناك أيضًا الضائعون. أشخاص ماتت أجسادهم بطريقة ما في العالم الحقيقي، تاركين أرواحهم عالقة في عالم الأحلام. لم يكن هناك الكثير منهم، حيث أن الروح تموت في معظم الأوقات بعد وقت قصير من موت الجسد، ولكن كان هناك البعض منهم.
لم يمر حتى أسبوع كامل، وكان يجن بالفعل.
استرخى ساني قليلاً بعدما عرف أن صاحب الصوت كان أحد هذه الأرواح الضائعة… ليس كما لو أنه لديه سبب للاعتقاد بأن الغريب كان يخبره الحقيقة. كان من الممكن أن يكون مخلوق كابوس مع ذلك.
حول وزنه قليلاً، مستعداً لفعل شيء لحماية نفسه إذا لزم الأمر، وسأل:
ارتجف ساني.
أو ما هو أسوأ…
صمت الفراغ لبرهة ثم أجاب بنبرة محايدة:
ولكن حتى لو كان ضائعًا، فهذا لم يفسر كيف تمكن من التحدث. الضائعون، كما عرف ساني، كانوا مثل أي مستيقظ آخر في عالم الأحلام. كان الأمر فقط أنهم لن يتمكنوا من العودة إلى العالم الحقيقي.
ثم اختفى.
“آه، هذا… حسنًا، كما ترى… أنا لا أنزل إلى السماء السفلى بقدر ما أسقط فيها. لقد علقت في جزيرة بسبب السحق، وللأسف، كسرت الجزيرة سلسلتها. لذا، كان علي أن أقفز. وها أنا هنا.”
لم يكونوا بالطبع أصوات غير مجسدة تأتي من الفراغ.
حول وزنه قليلاً، مستعداً لفعل شيء لحماية نفسه إذا لزم الأمر، وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة!’
“آسف لسماع ذلك. ولكن كيف أستطيع سماع صوتك، ولكن لا أستطيع رؤيتك؟”
في النهاية، قام بتدليك جبهته ولعن.
انتظر الصوت لبعض الوقت، ثم أجاب بشيء من التسلية:
“هذا سؤال جيد.”
لم يكن هنالك جواب.
انتظر ساني بصبر تفسير لتلك الإجابة، ولكن يبدو أنها انتهت. قال وهو منزعج بعض الشيء:
“انتظر… مكان خطير؟ لماذا هي مكان خطير؟ أنا لم أر أي شيء خطير في أي مكان في هذه الحفرة المروعة!”
انتظر ساني بصبر تفسير لتلك الإجابة، ولكن يبدو أنها انتهت. قال وهو منزعج بعض الشيء:
“حسنا؟ ألن تشرح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
..هل كان يتخيل الأشياء أم أنها بدت أقرب قليلاً؟.
بدلًا من الرد، سأل الصوت فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تنزل إلى السماء السفلى؟ ذلك مكان خطير للغاية.”
“…لا. ليس في السماء السفلى.”
مد ساني يدًا واحدة، مستعدة لإظهار المشهد القاسي، لكنه تردد بعد ذلك.
رمش ساني عدة مرات، ثم سعل.
اختفى الصوت للحظات ثم تنهد. وأخيرا أجاب:
“آه، هذا… حسنًا، كما ترى… أنا لا أنزل إلى السماء السفلى بقدر ما أسقط فيها. لقد علقت في جزيرة بسبب السحق، وللأسف، كسرت الجزيرة سلسلتها. لذا، كان علي أن أقفز. وها أنا هنا.”
مد ساني يدًا واحدة، مستعدة لإظهار المشهد القاسي، لكنه تردد بعد ذلك.
“ضائع؟ تعني مثل ضائع في السماء السفلى؟”
ثم عبس.
..هل كان يتخيل الأشياء أم أنها بدت أقرب قليلاً؟.
“آه، هذا… حسنًا، كما ترى… أنا لا أنزل إلى السماء السفلى بقدر ما أسقط فيها. لقد علقت في جزيرة بسبب السحق، وللأسف، كسرت الجزيرة سلسلتها. لذا، كان علي أن أقفز. وها أنا هنا.”
“انتظر… مكان خطير؟ لماذا هي مكان خطير؟ أنا لم أر أي شيء خطير في أي مكان في هذه الحفرة المروعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتظر… الأصوات التي سمعتها!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي الصوت لفترة من الوقت، ثم تنهد بأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى الصوت للحظات ثم تنهد. وأخيرا أجاب:
“سترى. عندما تصل إلى النجوم… سوف ترى.”
كان ساني يعرف هؤلاء الأشخاص، على الرغم من أنه لم يلتق بأحدهم شخصيًا. تمامًا كما كان هناك الفارغون – أشخاص الذين دُمرت أرواحهم، تاركين خلفهم اجسادًا فارغة – كان هناك أيضًا الضائعون. أشخاص ماتت أجسادهم بطريقة ما في العالم الحقيقي، تاركين أرواحهم عالقة في عالم الأحلام. لم يكن هناك الكثير منهم، حيث أن الروح تموت في معظم الأوقات بعد وقت قصير من موت الجسد، ولكن كان هناك البعض منهم.
ثم اختفى.
هل كان يتخيل الأمر برمته؟ هل جن جنونه أخيرًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سؤال جيد.”
حدّق ساني في الظلام، مضطربًا قليلاً. ظهر عبوس عميق على وجهه.
اختفى الصوت للحظات ثم تنهد. وأخيرا أجاب:
“ماذا تقصد؟ ماذا سيحدث عندما أصل إلى النجوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هنالك جواب.
صمت الفراغ لبرهة ثم أجاب بنبرة محايدة:
ثم اختفى.
بغض النظر عن المدة التي انتظرها ساني، لم يتحدث الصوت معه مرة أخرى. كان الفراغ صامتًا وفارغًا، تمامًا كما كان من قبل.
“مجنون… لقد أصبحت مجنونًا تمامًا… اللعنة على كل شيء، لقد مرت أربعة أيام فقط، وعدت بالفعل إلى الجنون!”
انتظر الصوت لبعض الوقت، ثم أجاب بشيء من التسلية:
في النهاية، قام بتدليك جبهته ولعن.
أو ما هو أسوأ…
“ماذا كان ذلك بحق؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يقصد بحق؟.
صمت الفراغ لبرهة ثم أجاب بنبرة محايدة:
هل كان يتخيل الأمر برمته؟ هل جن جنونه أخيرًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف ساني.
حدق ساني في الصخرة العادية، وكأنه يتوقع منها أن تتحدث حقًا وتتعاون في قصته. للأسف، لم تتمكن الذكرى إلا من تكرار الأصوات التي سمعتها مؤخرًا…
إذا لم يكن صاحب الصوت من نسج خياله، بل كائنًا مروعًا من الفراغ، فهل كان من الحكمة حقًا إثارة غضبه؟ هل سيفعل النصل الفضي أي شيء ضده؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تذكيره بلقائه الأول مع كاي، هذه المرة فقط… هذه المرة، كانت الأمور أكثر رعبًا.
‘انتظر… الأصوات التي سمعتها!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمر ساني الصخرة على عجل بتكرار كل ما سجله في الدقائق القليلة الماضية. ثم، شاعرًا بالعرق البارد يتصبب على جبهته، استمع إلى صوته الخاص وهو لا يتحدث إلى أي شيء. تكررت كلماته، لكن حيث كان من المفترض أن تكون كلمات الصوت الغريب، لم يكن هناك سوى الصمت.
‘اللعنة!’
بعد استبعاد الصخرة العادية، أمسك ساني بشعره وتأوه.
كان ساني يعرف هؤلاء الأشخاص، على الرغم من أنه لم يلتق بأحدهم شخصيًا. تمامًا كما كان هناك الفارغون – أشخاص الذين دُمرت أرواحهم، تاركين خلفهم اجسادًا فارغة – كان هناك أيضًا الضائعون. أشخاص ماتت أجسادهم بطريقة ما في العالم الحقيقي، تاركين أرواحهم عالقة في عالم الأحلام. لم يكن هناك الكثير منهم، حيث أن الروح تموت في معظم الأوقات بعد وقت قصير من موت الجسد، ولكن كان هناك البعض منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مجنون… لقد أصبحت مجنونًا تمامًا… اللعنة على كل شيء، لقد مرت أربعة أيام فقط، وعدت بالفعل إلى الجنون!”
هل كان يتخيل الأمر برمته؟ هل جن جنونه أخيرًا؟.
لم يمر حتى أسبوع كامل، وكان يجن بالفعل.
‘…هل فقدت عقلي أخيرًا؟’
“هذه أسوأ عطلة على الإطلاق!”
لم يكن هنالك جواب.
وبعد فترة من الوقت، عبس.
إذا لم يكن صاحب الصوت من نسج خياله، بل كائنًا مروعًا من الفراغ، فهل كان من الحكمة حقًا إثارة غضبه؟ هل سيفعل النصل الفضي أي شيء ضده؟.
على الرغم من كونه متأكدًا في الغالب من أن الأمر برمته كان مجرد عرض من أعراض عقله الذي يتفكك ببطء، إلا أن ساني زحف بحذر إلى حافة الصندوق ونظر إلى الأسفل، إلى النجوم المتلألئة البعيدة.
..هل كان يتخيل الأشياء أم أنها بدت أقرب قليلاً؟.
وبعد فترة من الوقت، عبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سترى. عندما تصل إلى النجوم… سوف ترى.”
{ترجمة نارو…}
في النهاية، قام بتدليك جبهته ولعن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
