لاشيء للقلق بشأنه.
الفصل 436 : لاشيء للقلق بشأنه.
بعد المحادثة مع صوت الفراغ غير المتجسد – سواء كان حقيقيًا أم لا – أحس ساني بإختلاف. ليس أفضل حقًا، ولكن على الأقل لم يعد ضائعًا وتائهًا كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد ساني، ووجه جوهر الظل إلى يده اليسرى، وركزه في إبهامه، ثم في إصبع السبابة…
‘سيكون ذلك مثيرًا للسخرية حقًا إذا كان الصوت مجرد نسج خياله، أليس كذلك؟’
لم يعد الفراغ الفارغ من حوله يبدو فارغًا بعد الآن. وحتى لو كان الآن مليئا بالخطر المحتمل، فإن الخطر أفضل من اللاشيء.
لو الصوت كان أخبره فقط لماذا بالضبط كانت النجوم خطيرة…
…أي شيء كان أفضل من اللاشيء. بعد أربعة أيام قضاها في صمت لامتناهي في الهاوية المظلمة، أدرك ساني مدى فظاعة العدم. إن العقل البشري ببساطة لم يُبنى لتحمله.
“حسنًا… إذا كنت على وشك الاختفاء لبضعة أيام مرة أخرى، فعلى الأقل أخبرني ما الأمر مع تلك النجوم أولاً. لماذا هي خطيرة جدًا؟”
على أي حال، أضاع بعض الوقت في التحديق في النجوم البعيدة، ثم بدأ في التفكير.
{ترجمة نارو…}
والآن بعد أن امتلأت نواته مرة أخرى بالجوهر، لم يتبق لديه أي أداة لقياس الوقت. بعد النظر في خياراته لفترة من الوقت، استدعى المشهد القاسي وقام بتنشيط سحر [المرآة الداكنة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر يومان آخران… أو بالأحرى، دورتان من إنفاق جوهر الظل بمساعدة المشهد القاسي ثم انتظار تجديده، وهو ما قرر ساني أن يحسبه كأيام.
على الرغم من أنه لم يكن لديه أعداء ليقاتلهم في السماء السفلى، إلا أن إبقاء السحر نشطًا كان سيؤدي إلى استنزاف جوهر الظل الخاص به. شعر ساني أنه يستطيع إبقاءه مستمرًا لمدة ساعتين تقريبًا.
هذه هي الطريقة التي استخدمها كل الشباب المستيقظين.
بعد أن أصبح مخزونه من الجوهر نصف فارغ تقريبًا، استبعد المشهد القاسي وجلس متقاطع الأرجل فوق منتصف غطاء الطاغوت الميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
صمت الفراغ، ثم تنهد.
يهبط في الفراغ عديم النور، استنشق ساني بعمق وأغلق عينيه. ثم، ركز على تدفق الجوهر عبر جسده، وشعر أنه يتخلل كل ألياف كيانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتوجيهه إلى لفائف ثعبان الروح، شعر بتدفقه يتسارع ويتسع.
‘سيكون ذلك مثيرًا للسخرية حقًا إذا كان الصوت مجرد نسج خياله، أليس كذلك؟’
بمساعدة ثعبان الظل، كان سيقوم بتجديد كل الجوهر المستهلك في حوالي يوم واحد. كانت تلك ستكون ساعته من الآن فصاعدًا.
لم يبق لديه سوى وجبتين صغيرتين. بعد ذلك، كان على ساني إما أن يتضور جوعًا، أو يفكر في فتح صندوق الكنز مرة أخرى وقضم لحم الطاغوت الميت النيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين ذهبت بحق؟!”
تنهد ساني، ووجه جوهر الظل إلى يده اليسرى، وركزه في إبهامه، ثم في إصبع السبابة…
بفضل ثعبان الروح، كانت سيطرته على الجوهر أفضل من سيطرة معظم المستيقظين. ومع ذلك، كان لا تزال رديئة إلى حد ما. عرف ساني بالفطرة كيفية تعزيز صفاته الجسدية عن طريق إنفاق الجوهر، لكنه لم يكن فعالًا حقًا في كيفية فعل ذلك. بالنسبة له، كانت مسألة غريزة – لقد فكر فقط في جعل يده أقوى، فتدفق الجوهر مثل سيل لتحقيق التأثير المطلوب.
لو الصوت كان أخبره فقط لماذا بالضبط كانت النجوم خطيرة…
هذه هي الطريقة التي استخدمها كل الشباب المستيقظين.
“حسنًا… إذا كنت على وشك الاختفاء لبضعة أيام مرة أخرى، فعلى الأقل أخبرني ما الأمر مع تلك النجوم أولاً. لماذا هي خطيرة جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتوجيهه إلى لفائف ثعبان الروح، شعر بتدفقه يتسارع ويتسع.
ومع ذلك، كان الأسياد الحقيقيون أكثر تعقيدًا في سيطرتهم على الجوهر. يمكنهم عزل كل عضلة، وكل عصب، وكل عظمة في أجسادهم وتعزيز تلك الأجزاء فقط التي يحتاجونها للقيام بعمل ما. كان إنفاقهم الجوهري أقرب إلى خيط رفيع من الماء منه إلى السيل، لكنه حقق نفس النتيجة.
لهذا السبب، بين اثنين مستيقظين بقدرات روحية مماثلة، يمكن لواحد أن يكون قادرًا على القتال في ذروة براعته البدنية لفترة أطول والآخر لا.
“ولكن بعد ذلك، أثار حاكمها المتكبر غضب لورد النور. اللورد… آه، ربما تعرفه فقط بأسم *سامي الشمس*… أنزل نيرانه السماوية على الأراضي، فحطم الأرض ودفن نارًا لا تطفأ تحتها.”
…والآن بعد أن لم يكن لدى ساني أي شيء آخر ليفعله، قرر أن يعمل حقًا على هذا الجانب من السيطرة على جسده وروحه. مارس التحكم في الجوهر من قبل، بالطبع، ولكن بين الحاجة المستمرة لصيد مخلوقات الكابوس وحقيقة أن ثعبان الروح كان بمثابة بديل فعال لأشهر من التدريب، لم يكن تدريبه بالقدر المطلوب.
بتوجيه تدفق الجوهر إلى يده اليمنى، تنهد ساني وفكر:
‘لقد انتهت العطلة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين ذهبت بحق؟!”
***
بمساعدة ثعبان الظل، كان سيقوم بتجديد كل الجوهر المستهلك في حوالي يوم واحد. كانت تلك ستكون ساعته من الآن فصاعدًا.
مر يومان آخران… أو بالأحرى، دورتان من إنفاق جوهر الظل بمساعدة المشهد القاسي ثم انتظار تجديده، وهو ما قرر ساني أن يحسبه كأيام.
بتوجيه تدفق الجوهر إلى يده اليمنى، تنهد ساني وفكر:
أمضى هذا الوقت في التأمل بينما كان يتحكم في تدفق الجوهر عبر جسده، والنوم، والشعور بالجوع.
الآن بعد أن كان ساني يرشد استهلاك طعامه، عاد الشعور بالجوع الذي نسيه منذ إصابته بتعويذة الكابوس. وحتى مع فعله لذلك، كانت إمداداته على وشك النفاد.
بعد أن أصبح مخزونه من الجوهر نصف فارغ تقريبًا، استبعد المشهد القاسي وجلس متقاطع الأرجل فوق منتصف غطاء الطاغوت الميت.
“…يا لك من مخلوق غريب.”
لم يبق لديه سوى وجبتين صغيرتين. بعد ذلك، كان على ساني إما أن يتضور جوعًا، أو يفكر في فتح صندوق الكنز مرة أخرى وقضم لحم الطاغوت الميت النيئ.
عندما أجاب الفراغ بعد لحظات قليلة، بدا متفاجئًا بعض الشيء:
بدا كلا الاحتمالين قاتمين إلى حد ما.
لكن ما كان أكثر قلقًا بشأنه كانت النجوم الزائفة المتلألئة في السماء السفلى.
“كيف تعتقد أن السماء السفلى أتت إلى الوجود؟ منذ زمن طويل، كانت هذه أرض جميلة ومزدهرة، كما تعلم.”
{ترجمة نارو…}
الآن، كان متأكدًا إلى حدٍ ما من أنهم يزدادون كبرًا ببطء. لولا الحديث مع صوت الفراغ، لما لاحظ التغيير الطفيف. ولكن بعد تنبيهه لأهميتها وقضاء الكثير من الوقت في مراقبة النجوم، أصبح مقتنعًا بأن الصوت – سواء كان صوتًا لضائع، أو لمخلوق كابوس يتظاهر بأنه بشري، أو مجرد مظهر من مظاهر نفسيته المتضررة – كان على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان يقترب ببطء من النجوم المشتعلة في أعمق أعماق الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد انتهت العطلة.’
لو الصوت كان أخبره فقط لماذا بالضبط كانت النجوم خطيرة…
لحسن الحظ، في اليوم السابع من هبوطه عبر السماء السفلى، عاد الصوت.
ضحك الصوت. ثم قال بشيء من التسلية:
كان ساني يأكل بعبوس القطعة قبل الأخيرة من طعامه ويحدق في الظلام، شعر بعقله يتأرجح على حافة الجنون، عندما تردد الصوت من الفراغ مرة أخرى:
“…يا لك من مخلوق غريب.”
تنهد ساني، ووجه جوهر الظل إلى يده اليسرى، وركزه في إبهامه، ثم في إصبع السبابة…
‘اوه، الشكر للإله!’
صمت الصوت قليلاً ثم أجاب معتذراً:
الآن، كان متأكدًا إلى حدٍ ما من أنهم يزدادون كبرًا ببطء. لولا الحديث مع صوت الفراغ، لما لاحظ التغيير الطفيف. ولكن بعد تنبيهه لأهميتها وقضاء الكثير من الوقت في مراقبة النجوم، أصبح مقتنعًا بأن الصوت – سواء كان صوتًا لضائع، أو لمخلوق كابوس يتظاهر بأنه بشري، أو مجرد مظهر من مظاهر نفسيته المتضررة – كان على حق.
اختنق ساني على قطعة من اللحم المجفف، وأخذ رشفة من الماء من الينبوع اللامتناهي، ونظر إلى المساحة الفارغة من السماء السفلى بتعبير قاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين ذهبت بحق؟!”
بعد المحادثة مع صوت الفراغ غير المتجسد – سواء كان حقيقيًا أم لا – أحس ساني بإختلاف. ليس أفضل حقًا، ولكن على الأقل لم يعد ضائعًا وتائهًا كما كان من قبل.
صمت الصوت قليلاً ثم أجاب معتذراً:
الآن، كان متأكدًا إلى حدٍ ما من أنهم يزدادون كبرًا ببطء. لولا الحديث مع صوت الفراغ، لما لاحظ التغيير الطفيف. ولكن بعد تنبيهه لأهميتها وقضاء الكثير من الوقت في مراقبة النجوم، أصبح مقتنعًا بأن الصوت – سواء كان صوتًا لضائع، أو لمخلوق كابوس يتظاهر بأنه بشري، أو مجرد مظهر من مظاهر نفسيته المتضررة – كان على حق.
“كيف تعتقد أن السماء السفلى أتت إلى الوجود؟ منذ زمن طويل، كانت هذه أرض جميلة ومزدهرة، كما تعلم.”
“الحديث هكذا يستنزف طاقتي. كنت أتعافى”.
“كيف تعتقد أن السماء السفلى أتت إلى الوجود؟ منذ زمن طويل، كانت هذه أرض جميلة ومزدهرة، كما تعلم.”
هذه هي الطريقة التي استخدمها كل الشباب المستيقظين.
عبس ساني، محاولاً استخلاص بعض المعلومات حول طبيعة صاحب الصوت اللطيف من هذا البيان، لكنه استسلم بعد ذلك. كان لديه عدد قليل جدا من الأدلة للتخمين.
كان ساني يأكل بعبوس القطعة قبل الأخيرة من طعامه ويحدق في الظلام، شعر بعقله يتأرجح على حافة الجنون، عندما تردد الصوت من الفراغ مرة أخرى:
“حسنًا… إذا كنت على وشك الاختفاء لبضعة أيام مرة أخرى، فعلى الأقل أخبرني ما الأمر مع تلك النجوم أولاً. لماذا هي خطيرة جدًا؟”
“…يا لك من مخلوق غريب.”
صمت الفراغ، ثم تنهد.
تردد الفراغ:
“ألا تعرف؟”
لهذا السبب، بين اثنين مستيقظين بقدرات روحية مماثلة، يمكن لواحد أن يكون قادرًا على القتال في ذروة براعته البدنية لفترة أطول والآخر لا.
“ألا تعرف؟”
رمش ساني.
بعد أن أصبح مخزونه من الجوهر نصف فارغ تقريبًا، استبعد المشهد القاسي وجلس متقاطع الأرجل فوق منتصف غطاء الطاغوت الميت.
يهبط في الفراغ عديم النور، استنشق ساني بعمق وأغلق عينيه. ثم، ركز على تدفق الجوهر عبر جسده، وشعر أنه يتخلل كل ألياف كيانه.
“بالطبع لا أعرف! لماذا أسأل إذا كنت أعرف؟”
عندما أجاب الفراغ بعد لحظات قليلة، بدا متفاجئًا بعض الشيء:
بتوجيه تدفق الجوهر إلى يده اليمنى، تنهد ساني وفكر:
هذه هي الطريقة التي استخدمها كل الشباب المستيقظين.
“حسنًا. تلك الأنوار ليست في الواقع نجومًا. إنها في الواقع بقايا اشتعال اللهب السامي.”
‘سيكون ذلك مثيرًا للسخرية حقًا إذا كان الصوت مجرد نسج خياله، أليس كذلك؟’
بفضل ثعبان الروح، كانت سيطرته على الجوهر أفضل من سيطرة معظم المستيقظين. ومع ذلك، كان لا تزال رديئة إلى حد ما. عرف ساني بالفطرة كيفية تعزيز صفاته الجسدية عن طريق إنفاق الجوهر، لكنه لم يكن فعالًا حقًا في كيفية فعل ذلك. بالنسبة له، كانت مسألة غريزة – لقد فكر فقط في جعل يده أقوى، فتدفق الجوهر مثل سيل لتحقيق التأثير المطلوب.
فكر ساني فيما سمعه للتو، ثم أمال رأسه إلى الجانب.
“اللهب السامي؟ ماذا؟ لماذا قد يحترق لهب سامي في أعماق السماء السفلى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الأسياد الحقيقيون أكثر تعقيدًا في سيطرتهم على الجوهر. يمكنهم عزل كل عضلة، وكل عصب، وكل عظمة في أجسادهم وتعزيز تلك الأجزاء فقط التي يحتاجونها للقيام بعمل ما. كان إنفاقهم الجوهري أقرب إلى خيط رفيع من الماء منه إلى السيل، لكنه حقق نفس النتيجة.
والآن بعد أن امتلأت نواته مرة أخرى بالجوهر، لم يتبق لديه أي أداة لقياس الوقت. بعد النظر في خياراته لفترة من الوقت، استدعى المشهد القاسي وقام بتنشيط سحر [المرآة الداكنة].
ضحك الصوت. ثم قال بشيء من التسلية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تعتقد أن السماء السفلى أتت إلى الوجود؟ منذ زمن طويل، كانت هذه أرض جميلة ومزدهرة، كما تعلم.”
“ولكن بعد ذلك، أثار حاكمها المتكبر غضب لورد النور. اللورد… آه، ربما تعرفه فقط بأسم *سامي الشمس*… أنزل نيرانه السماوية على الأراضي، فحطم الأرض ودفن نارًا لا تطفأ تحتها.”
استنزفت التسلية من صوته، واستبدلت بشيء أكثر قتامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين ذهبت بحق؟!”
“ولكن بعد ذلك، أثار حاكمها المتكبر غضب لورد النور. اللورد… آه، ربما تعرفه فقط بأسم *سامي الشمس*… أنزل نيرانه السماوية على الأراضي، فحطم الأرض ودفن نارًا لا تطفأ تحتها.”
الفصل 436 : لاشيء للقلق بشأنه.
صمت الفراغ، ثم تنهد.
“على مر العصور، التهمت ألسنة اللهب تلك كل شيء – الأرض، واليابسة، وحتى الواقع نفسه. كل ما تبقى هو هذه الهاوية الفارغة، وما زالت بقايا اللهب السامي مشتعلة في أعماقها. لذا، يؤسفني أن أقول هذا ولكن ما لم تعرف طريقة للنجاة من الحرارة الحارقة للنيران السماوية المدمر لكل شيء، فمن المحتمل أن تحترق حتى الموت في غضون أسابيع قليلة.”
“الحديث هكذا يستنزف طاقتي. كنت أتعافى”.
“اللهب السامي؟ ماذا؟ لماذا قد يحترق لهب سامي في أعماق السماء السفلى؟”
{ترجمة نارو…}
فكر ساني فيما سمعه للتو، ثم أمال رأسه إلى الجانب.
لم يعد الفراغ الفارغ من حوله يبدو فارغًا بعد الآن. وحتى لو كان الآن مليئا بالخطر المحتمل، فإن الخطر أفضل من اللاشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
