افعلها أو مت
الفصل 439 : افعلها أو مت
“بلا شمس؟ يا له من اسم غير معتاد.”
حدق ساني في الظلام بتعبير غير مصدق، ثم هز كتفيه:
“حسنًا. أيًا كان. تشرفت بمعرفتك… يا صاحب السمو. بالمناسبة، ادعى بلا شمس. وللأسف، ليس لدي لقب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصمت، مع ذلك، بقي يفكر:
بقي الفراغ صامتا لبعض الوقت. وبعد فترة من الوقت، عندما تحدث موردريت مرة أخرى، بدا صوته بعيدًا وضعيفًا:
‘…الأمير الشاب الذي أخذه وليد الأحلام؟’
“…أستطيع التحكم في اتجاه السقوط، لكن أجل، ليس طيرانًا حقيقيًا.”
“لا، لا. لا زال لدي وقت. كنت أفكر فقط…”
غافلاً عن شكوكه، تردد موردريت، ثم سأل بأدب:
“لماذا لم تخبرني عاجلاً؟ إلى أي مدى أنا بعيد عن هذا الصدع؟”
“بلا شمس؟ يا له من اسم غير معتاد.”
“بالقرب من الشق…”
عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد طرد ساني العناصر الجلدية لرداء محرك الدمى وفكّ أربطة ثوبه العلوي. عاريًا حتى الخصر، تأمل في الظلام، وثعبان الروح يلتف حول جسده الشاحب والرشيق.
“نعم. كان لدى أمي… بالتفكير في الأمر، انسى ذلك! هل ستخبرني عن اللهب السامي أم لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بلا حراك لفترة من الوقت، محدقًا في العدم اللامتناهي للسماء السفلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت أمير اللاشيء قليلاً ثم قال:
“ليس هناك الكثير لقوله. حرارة تلك النيران مميتة تمامًا. ما لم يكن لديك طريقة ما للطيران، فأنت في مشكلة كبيرة. وأنا أفترض أنك لا تفعل ذلك… وإلا فلن تكون في هذا المأزق من البداية. صحيح؟”
وثقًا في حكمه، استدعى الجناح المظلم واستخدمه لدفع صندوق الكنز نحو تلك المجموعة المعينة. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا جدًا عنها… على الأرجح لأنه كان يهدف إلى متابعة الخيط الذهبي منذ بداية سقوطه.
‘حسنًا… لا يمكنك الجدال مع المنطق السليم، على ما أظن!’
‘إفعلها أو مت…’
تنهد ساني.
“جيد. سأخبرك فقط لأنك سألت بلطف…”
“…أستطيع التحكم في اتجاه السقوط، لكن أجل، ليس طيرانًا حقيقيًا.”
‘…الأمير الشاب الذي أخذه وليد الأحلام؟’
تردد ثم أضاف على مضض:
“وإن كان يهم ذكر ذلك، فإن قدرة جانبي تسمح لي بالتحول إلى شكل غير مادي، بالإضافة إلى الانتقال الفوري لمسافات قصيرة.”
لم يكن يريد حقًا مشاركة تفاصيل قوته مع الأمير الغامض، ولكن حاليًا، لم يكن هناك خيار آخر. من الواضح أن موردريت كان يعرف عن السماء السفلى أكثر من ساني، لذلك كانت نصائحه حيوية.
الفصل 439 : افعلها أو مت
‘…الأمير الشاب الذي أخذه وليد الأحلام؟’
فكر الأمير الضائع للحظات ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“التحول إلى شكل غير مادي سيساعدك على تجنب طهيك بسبب الحرارة، ولكنه لن ينقذك من اللهب السامي نفسه. ومع ذلك، يوجد أمل. على الرغم من أنك لا تستطيع الطيران، إلا أنك تتمتع ببعض القدرة على الحركة. مع بعض الحظ، قد تكون قادرًا على تفادي الحريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ساني إلى الظلام بتعبير مستاء.
…كان قد وجده بالفعل تقريبًا.
“لقد اكتشفت ذلك بنفسي بالفعل. أخبرني بشيء لا أعرفه أيها العبقري.”
“بالقرب من الشق…”
ضحك الفراغ.
كلما اقترب ساني من النجوم المبيدة، أصبح أكثر هدوءًا. الآن بعد أن اقترب الخطر المميت، لم يكن لدى عقله الوقت والسبب لتدمير نفسه ببطء. كما كان العدم المطلق للفراغ الذي اعتدى عليه، أقل فراغًا بكثير الآن.
“جيد. سأخبرك فقط لأنك سألت بلطف…”
كانت ذراعه المكسورة قد شفيت تقريبًا، لذا أزال الجبيرة وأمضى بعض الوقت كل يوم في عمل تمارين بسيطة لإعادتها إلى قوتها السابقة. كان عليه أن يكون حذرًا حتى لا يجهدها في وقت مبكر جدًا مع ذلك.
ثم اختفى.
عبس ساني.
“…أستطيع التحكم في اتجاه السقوط، لكن أجل، ليس طيرانًا حقيقيًا.”
ارتعش وجه ساني.
كانت ذراعه المكسورة قد شفيت تقريبًا، لذا أزال الجبيرة وأمضى بعض الوقت كل يوم في عمل تمارين بسيطة لإعادتها إلى قوتها السابقة. كان عليه أن يكون حذرًا حتى لا يجهدها في وقت مبكر جدًا مع ذلك.
ومع مرور بضعة أيام أخرى وازدياد حجم النجوم، أصبح ساني متأكدًا إلى حدٍ ما من أن الفجوة الصغيرة كانت موجودة هناك بالفعل. فقد ازدادت كبرًا قليلاً أيضًا.
“اللعنة! لقد رحل مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لا. لا زال لدي وقت. كنت أفكر فقط…”
ولكن بعد ثانية واحدة، دوى صوت موردريت فجأة من الظلام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت أمير اللاشيء قليلاً ثم قال:
“لا، لا. لا زال لدي وقت. كنت أفكر فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
‘…الأمير الشاب الذي أخذه وليد الأحلام؟’
صمت للحظات ثم قال بتردد:
“في الواقع، هناك طريق عبر اللهب السامي. صدع فارغ في نسيج النجوم حيث لم يبق أي منها. إذا وجدته، فقد تنجو.”
لكن ما لم يكن متأكدًا منه هو قدرته على الوصول إلى الصدع دون أن يحترق بسبب حرارة اللهب السامي.
على الرغم من أنه كان من الصعب السيطرة على عواطفه هذه الأيام، إلا أن ساني بذل قصارى جهده لقمع غضبه وتهدئة نفسه. عندما تحدث، بدا صوته متزنًا تقريبًا:
…كان قد وجده بالفعل تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لم تخبرني عاجلاً؟ إلى أي مدى أنا بعيد عن هذا الصدع؟”
صمت للحظات ثم قال بتردد:
“لماذا لم تخبرني عاجلاً؟ إلى أي مدى أنا بعيد عن هذا الصدع؟”
تنهد موردريت.
“التحول إلى شكل غير مادي سيساعدك على تجنب طهيك بسبب الحرارة، ولكنه لن ينقذك من اللهب السامي نفسه. ومع ذلك، يوجد أمل. على الرغم من أنك لا تستطيع الطيران، إلا أنك تتمتع ببعض القدرة على الحركة. مع بعض الحظ، قد تكون قادرًا على تفادي الحريق.”
“كيف لي أن أعرف؟ ليس الأمر وكأنني أعرف مكانك بالضبط. والأهم من ذلك، لم أتمكن أبدًا من العثور على الصدع بنفسي. فالسماء السفلى شاسعة ومميتة، بعد كل شيء…”
وبهذا، شعر ساني أنه أصبح وحيدًا في الظلام مرة أخرى. كان الأمير الغامض قد رحل هذه المرة حقًا.
‘…إذن فقد كان يستكشف هذه الهاوية أيضًا. لماذا؟ ماذا يوجد هناك، خلف النجوم المزيفة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمال ساني رأسه، وسأل بحذر:
فكر الأمير الضائع للحظات ثم قال:
“إذا لم تجده أبدًا، فكيف تعرف أنه موجود؟”
…وقد تعززت ثقته إلى حد ما من خلال حقيقة أنه، على الأرجح، وجد الصدع الذي أخبره عنه موردريت.
بسبب النظام الغذائي القاسي المتمثل في أكل اللحم السام للطاغوت الميت فقط، لم يبق لديه أي دهون تقريبًا. بدا جلده محمومًا بعض الشيء ومشدودًا على عضلاته الهزيلة، مما أدى إلى ظهور مشهد رائع ومضطرب بعض الشيء.
بقي الفراغ صامتا لبعض الوقت. وبعد فترة من الوقت، عندما تحدث موردريت مرة أخرى، بدا صوته بعيدًا وضعيفًا:
لم يكن يريد حقًا مشاركة تفاصيل قوته مع الأمير الغامض، ولكن حاليًا، لم يكن هناك خيار آخر. من الواضح أن موردريت كان يعرف عن السماء السفلى أكثر من ساني، لذلك كانت نصائحه حيوية.
“الشق… ينبغي أن يكون في مكان ما بالقرب من الشق. أعتقد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا، شعر ساني أنه أصبح وحيدًا في الظلام مرة أخرى. كان الأمير الغامض قد رحل هذه المرة حقًا.
“الشق… ينبغي أن يكون في مكان ما بالقرب من الشق. أعتقد…”
جلس بلا حراك لفترة من الوقت، محدقًا في العدم اللامتناهي للسماء السفلى.
{ترجمة نارو…}
“بالقرب من الشق…”
…وقد تعززت ثقته إلى حد ما من خلال حقيقة أنه، على الأرجح، وجد الصدع الذي أخبره عنه موردريت.
وبهذا، شعر ساني أنه أصبح وحيدًا في الظلام مرة أخرى. كان الأمير الغامض قد رحل هذه المرة حقًا.
خيط القدر أيضًا كان يشير نحو الشق. إلى مكان قريب جدًا من مركزه. إذا كان لدى الصدع الموجود في حقل اللهب السامي أي علاقة بالخيط الذهبي، فإن فرصة ساني في العثور عليه عبر النجوم القاسية ستكون أفضل بكثير من فرصة موردريت.
ومع مرور بضعة أيام أخرى وازدياد حجم النجوم، أصبح ساني متأكدًا إلى حدٍ ما من أن الفجوة الصغيرة كانت موجودة هناك بالفعل. فقد ازدادت كبرًا قليلاً أيضًا.
…كان قد وجده بالفعل تقريبًا.
…كان قد وجده بالفعل تقريبًا.
بالنظر إلى الأسفل، تنهد ساني وأغلق عينيه مرة أخرى، وعاد إلى الروتين الذي لا نهاية له المتمثل في تدوير جوهر الظل عبر جسده.
‘إفعلها أو مت…’
***
فكر الأمير الضائع للحظات ثم قال:
مر يوم بعد يوم.
“…أستطيع التحكم في اتجاه السقوط، لكن أجل، ليس طيرانًا حقيقيًا.”
كلما اقترب ساني من النجوم المبيدة، أصبح أكثر هدوءًا. الآن بعد أن اقترب الخطر المميت، لم يكن لدى عقله الوقت والسبب لتدمير نفسه ببطء. كما كان العدم المطلق للفراغ الذي اعتدى عليه، أقل فراغًا بكثير الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك الكثير لقوله. حرارة تلك النيران مميتة تمامًا. ما لم يكن لديك طريقة ما للطيران، فأنت في مشكلة كبيرة. وأنا أفترض أنك لا تفعل ذلك… وإلا فلن تكون في هذا المأزق من البداية. صحيح؟”
ومع مرور بضعة أيام أخرى وازدياد حجم النجوم، أصبح ساني متأكدًا إلى حدٍ ما من أن الفجوة الصغيرة كانت موجودة هناك بالفعل. فقد ازدادت كبرًا قليلاً أيضًا.
لم يكن مليئًا بالتهديد فحسب، ولكن أيضًا بالحرارة والنور.
تنهد موردريت.
والظلال…
كان حقل النجوم الزائفة واسعًا، وكان الصدع صغيرًا بالمقارنة. وبالسرعة التي يسقط بها، سيكون تفويته سهلاً للغاية.
كان قد طرد ساني العناصر الجلدية لرداء محرك الدمى وفكّ أربطة ثوبه العلوي. عاريًا حتى الخصر، تأمل في الظلام، وثعبان الروح يلتف حول جسده الشاحب والرشيق.
بسبب النظام الغذائي القاسي المتمثل في أكل اللحم السام للطاغوت الميت فقط، لم يبق لديه أي دهون تقريبًا. بدا جلده محمومًا بعض الشيء ومشدودًا على عضلاته الهزيلة، مما أدى إلى ظهور مشهد رائع ومضطرب بعض الشيء.
كانت ذراعه المكسورة قد شفيت تقريبًا، لذا أزال الجبيرة وأمضى بعض الوقت كل يوم في عمل تمارين بسيطة لإعادتها إلى قوتها السابقة. كان عليه أن يكون حذرًا حتى لا يجهدها في وقت مبكر جدًا مع ذلك.
ولكن بعد ثانية واحدة، دوى صوت موردريت فجأة من الظلام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك الكثير لقوله. حرارة تلك النيران مميتة تمامًا. ما لم يكن لديك طريقة ما للطيران، فأنت في مشكلة كبيرة. وأنا أفترض أنك لا تفعل ذلك… وإلا فلن تكون في هذا المأزق من البداية. صحيح؟”
كانت خطته في كيفية النجاة من حقل النجوم تتشكل ببطء في ذهنه. حتمًا سوف يكون الأمر مقامرة بطريقة أو بأخرى، لكن ساني لن يستسلم دون أن يفعل كل ما في وسعه للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متبعًا اتجاه خيط القدر الذهبي الذي كان محفورًا عمليًا في ذهنه، درس ساني مجموعة معينة من النجوم لمدة أسبوع كامل قبل أن يلاحظ أخيرًا شيئًا يبدو وكأنه فجوة صغيرة جدًا تكاد تكون غير ملحوظة في النسيج الواسع للأنوار المتلألئة التي لا تحصى.
نظر ساني إلى الظلام بتعبير مستاء.
…وقد تعززت ثقته إلى حد ما من خلال حقيقة أنه، على الأرجح، وجد الصدع الذي أخبره عنه موردريت.
متبعًا اتجاه خيط القدر الذهبي الذي كان محفورًا عمليًا في ذهنه، درس ساني مجموعة معينة من النجوم لمدة أسبوع كامل قبل أن يلاحظ أخيرًا شيئًا يبدو وكأنه فجوة صغيرة جدًا تكاد تكون غير ملحوظة في النسيج الواسع للأنوار المتلألئة التي لا تحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وثقًا في حكمه، استدعى الجناح المظلم واستخدمه لدفع صندوق الكنز نحو تلك المجموعة المعينة. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا جدًا عنها… على الأرجح لأنه كان يهدف إلى متابعة الخيط الذهبي منذ بداية سقوطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصمت، مع ذلك، بقي يفكر:
ومع مرور بضعة أيام أخرى وازدياد حجم النجوم، أصبح ساني متأكدًا إلى حدٍ ما من أن الفجوة الصغيرة كانت موجودة هناك بالفعل. فقد ازدادت كبرًا قليلاً أيضًا.
“في الواقع، هناك طريق عبر اللهب السامي. صدع فارغ في نسيج النجوم حيث لم يبق أي منها. إذا وجدته، فقد تنجو.”
لكن ما لم يكن متأكدًا منه هو قدرته على الوصول إلى الصدع دون أن يحترق بسبب حرارة اللهب السامي.
‘إفعلها أو مت…’
كان حقل النجوم الزائفة واسعًا، وكان الصدع صغيرًا بالمقارنة. وبالسرعة التي يسقط بها، سيكون تفويته سهلاً للغاية.
تردد ثم أضاف على مضض:
ولكن ما الخيار الذي لديه؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
‘إفعلها أو مت…’
حسنًا… ومنذ متى كان الوضع مختلفًا؟.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد طرد ساني العناصر الجلدية لرداء محرك الدمى وفكّ أربطة ثوبه العلوي. عاريًا حتى الخصر، تأمل في الظلام، وثعبان الروح يلتف حول جسده الشاحب والرشيق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
