كتائب المرمر
الفصل 450 : كتائب المرمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوته أجشًا ومتقطعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطا ساني فوق الرقعة المشوهة من حجر السج واقترب ببطء من كتائب المرمر، ثم جثا بجانبها وبقى يدرس لمعانها الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لعظمة المرمر أي علاقة بالتعويذة. ولم يعاد إنشائها، كانت… الأصلية.
كان يحاول تحديد ما إذا كانت لا تزال هناك أي علامة على التعفن المروع موجودة، لكنه شعر أيضًا بالانجذاب نحو العظمة المشعة ووجد صعوبة في النظر بعيدًا.
السمة: [نسيج العظام].
‘كل هذا الجنون، فقط من أجل تلك القطعة الصغيرة من العظم. ما هي الأسرار التي تحملها؟’
تردد للحظة، ثم مد يده إلى الأسفل والتقط الكتائب.
كان عكس الشعور المبهج بالولادة الجديدة الذي عاشه المستيقظون بعد إكمال الكابوس الأول أو العودة من عالم الأحلام للمرة الأولى… كان الشعور بأن جسدك بالكامل يتم تمزيقه وإعادة تجميعه، فقط ليتم تمزيقه مرة أخرى. .
توقع ساني غريزيًا أن تنهار وتتحول إلى سيل من الشرارات البيضاء ويسمع التعويذة تعلن أنه حصل على ذكرى جديدة، تمامًا مثل ما حدث مع قناع ويفر… تلك الذكرى ربما تكون قطرة إيكور أخرى.
هل كان يتخيل ذلك، أم كانت هناك لمسة من الإثارة القاتمة في صوتها؟.
ولكن لم يحدث شيء من هذا القبيل.
‘هراء!’
‘هراء!’
كانت العظمة باردة وناعمة الملمس. كان لا يزال هناك نخاع في الداخل، مبللًا ومملوءًا بإشعاع ذهبي لامع. أمال ساني رأسه في حيرة. ماذا كان من المفترض أن يفعل الآن؟.
كان الظل الكئيب ملتفًا حاليًا حول جسده، لذلك لم يتمكن من تقديم أي تعليقات. لكن لم يكن لديه شك في أنه كان سيسخر منه على أي حال.
بعد التفكير في الأمر، حقيقة أن الكتائب لم تتحول إلى ذكرى كانت معقولة إلى حد ما… وواضحة حتى. فبعد كل شيء، كانت الذكريات مجرد إما نسخ من عناصر حقيقية تمت إعادة إنشائها بواسطة التعويذة، تمامًا مثلما كانت الأصداء نسخًا من مخلوقات حقيقية – أو كانت عناصر استحضرتها التعويذة من الصفر باتباع مبدأ غير معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك العظمة، مع ذلك… كانت الشيء الحقيقي.
وبعد ذلك… كان الأمر كما لو أن نارًا غاضبة اشتعلت في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع للتو كتائب سامي حقيقي، بعد كل شيء…
لم يكن لعظمة المرمر أي علاقة بالتعويذة. ولم يعاد إنشائها، كانت… الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا بحق، كان هذا… قاسيًا.”
عبس ساني، شاعرًا بعدم اليقين بشأن كيفية المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عكس الشعور المبهج بالولادة الجديدة الذي عاشه المستيقظون بعد إكمال الكابوس الأول أو العودة من عالم الأحلام للمرة الأولى… كان الشعور بأن جسدك بالكامل يتم تمزيقه وإعادة تجميعه، فقط ليتم تمزيقه مرة أخرى. .
ثم ظهر فجأة مشهد معين في ذهنه. بالعودة إلى كاتدرائية المدينة المظلمة المدمرة، وقفت القديسة فوق البقايا الصدئة للفارس الأسود، وهي تحمل جوهرة سوداء في يدها. ومع لمحة من بعض المشاعر المظلمة المشتعلة في عينيها الياقوتية، رفعت الجوهرة إلى فمها وقضمتها.
“هاه… إذن لدي تقارب أكبر للسمو الآن. منطقي…’
قبل أن يتمكن من معرفة آثار ما تعنيه هذه الصورة بشكل كامل، اتبع ساني غريزة غريبة. ودون أن يسمح لنفسه بالوقت للتفكير في الأمر، فتح فمه، ووضع الكتائب بالداخل… وابتلعها.
وبعد ذلك… كان الأمر كما لو أن نارًا غاضبة اشتعلت في صدره.
‘ماذا؟!’
ألقى ساني نظرة خاطفة إلى الجانب ولاحظ القديسة التي كانت تقف فوقه بصمت وتنظر بعيدًا بلامبالاة باردة.
رمش عدة مرات.
‘لا تخبرني!’
“ماذا فعلت للتو؟!”
الفصل 450 : كتائب المرمر
‘يا عديمة الرحمة! ألا تتعاطفين على الإطلاق…’
حدق ساني في يده الفارغة، التي كانت فيها عظمة سامية منذ بضع ثوانٍ فقط، بأعين واسعة.
حدق ساني في يده الفارغة، التي كانت فيها عظمة سامية منذ بضع ثوانٍ فقط، بأعين واسعة.
وبعد ذلك… كان الأمر كما لو أن نارًا غاضبة اشتعلت في صدره.
‘هراء!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
‘يا عديمة الرحمة! ألا تتعاطفين على الإطلاق…’
سقط ساني على الأرض، وشعر بألم مروع يتخلل كيانه بأكمله. كان ذلك هو الألم الذي لا يطاق الذي كان يعرفه ويتذكره جيدًا… الشعور بأن طبيعته نفسها كانت تتغير بالقوة إلى شيء لم يكن من المفترض أن يكون عليه أبدًا. بل لا أحد كان من المفترض أن يكون عليه أبدًا.
خطا ساني فوق الرقعة المشوهة من حجر السج واقترب ببطء من كتائب المرمر، ثم جثا بجانبها وبقى يدرس لمعانها الذهبي.
أو ربما ببساطة لا يُسمح له بذلك.
لمعت الحروف الرونية في الهواء أمامه، وسرعان ما نظر ساني إلى المجموعة التي تصف سماته.
كان عكس الشعور المبهج بالولادة الجديدة الذي عاشه المستيقظون بعد إكمال الكابوس الأول أو العودة من عالم الأحلام للمرة الأولى… كان الشعور بأن جسدك بالكامل يتم تمزيقه وإعادة تجميعه، فقط ليتم تمزيقه مرة أخرى. .
بصر أسنانه، أغلق ساني عينيه وتحمل الشعور غير السار بأن جسده يتم هدمه وإعادة بنائه بأفضل ما يستطيع.
“أرغ! ها… ها نحن ذا مجددًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمدد ساني على الأرض، مغطى بالعرق ويتنفس بصعوبة. كان بإمكانه أن يشعر بنفسه يتغير… كان إحساسًا غريبًا وغير سار للغاية، مملوءًا بشعور عميق بالخطأ، لكنه لم يكن مؤلمًا بشكل مدمر كما كان قبل بضع ثوانٍ فقط.
كانت المعاناة المعذبة التي يعاني منها مشابهة جدًا لما مر به بعد تناول قطرة دم ويفر. في ذلك الوقت، شعر كما لو أن كل عضلة، وكل ألياف، وكل جزيء في جسده كان يتم تدميره وإعادة إنشائه مرارًا وتكرارًا، ليصبح مختلفًا قليلاً في كل مرة. كان العذاب مؤلمًا بشكل خاص عندما تعلق الأمر بعينيه، التي شعرت كما لو تم إدخال قضيبين ساخنين فيهما في ذلك الوقت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، كان الأمر مختلفًا.
كان الألم يتركز في عموده الفقري، وفي عظامه، وفي النخاع الذي يتخللها. شعرت أصابعه على وجه الخصوص كما لو كان هناك معدن سائل منصهر ومشتعل يتدفق من خلالها.
“انتظر… جمرة؟”
‘كل هذا الجنون، فقط من أجل تلك القطعة الصغيرة من العظم. ما هي الأسرار التي تحملها؟’
صرخ ساني.
ومع ذلك، فإن التعذيب لم يدم طويلاً كما حدث في أغصان الشجرة ملتهمة الأرواح. بعد بضع دقائق أخرى من العذاب، شعر ساني أن نسيج الدم قد عاد إلى الحياة فجأة واندفع عبر عروقه، ليمتص الحرارة المروعة ثم يحملها إلى كل خلية في جسده. انخفض الألم ببطء، ولكن بثبات.
“اللعنة عليك! اللعنة! اللعنة على كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا يؤلم جدًا…
وأكثر مرونة.
ومع ذلك، فإن التعذيب لم يدم طويلاً كما حدث في أغصان الشجرة ملتهمة الأرواح. بعد بضع دقائق أخرى من العذاب، شعر ساني أن نسيج الدم قد عاد إلى الحياة فجأة واندفع عبر عروقه، ليمتص الحرارة المروعة ثم يحملها إلى كل خلية في جسده. انخفض الألم ببطء، ولكن بثبات.
كان الظل الكئيب ملتفًا حاليًا حول جسده، لذلك لم يتمكن من تقديم أي تعليقات. لكن لم يكن لديه شك في أنه كان سيسخر منه على أي حال.
لكن عملية التحول استمرت.
‘كل هذا الجنون، فقط من أجل تلك القطعة الصغيرة من العظم. ما هي الأسرار التي تحملها؟’
وأكثر مرونة.
تمدد ساني على الأرض، مغطى بالعرق ويتنفس بصعوبة. كان بإمكانه أن يشعر بنفسه يتغير… كان إحساسًا غريبًا وغير سار للغاية، مملوءًا بشعور عميق بالخطأ، لكنه لم يكن مؤلمًا بشكل مدمر كما كان قبل بضع ثوانٍ فقط.
كان الألم يتركز في عموده الفقري، وفي عظامه، وفي النخاع الذي يتخللها. شعرت أصابعه على وجه الخصوص كما لو كان هناك معدن سائل منصهر ومشتعل يتدفق من خلالها.
قبل أن يتمكن من معرفة آثار ما تعنيه هذه الصورة بشكل كامل، اتبع ساني غريزة غريبة. ودون أن يسمح لنفسه بالوقت للتفكير في الأمر، فتح فمه، ووضع الكتائب بالداخل… وابتلعها.
“ما هذا بحق، كان هذا… قاسيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يؤلم جدًا…
بدا صوته أجشًا ومتقطعًا.
كان عكس الشعور المبهج بالولادة الجديدة الذي عاشه المستيقظون بعد إكمال الكابوس الأول أو العودة من عالم الأحلام للمرة الأولى… كان الشعور بأن جسدك بالكامل يتم تمزيقه وإعادة تجميعه، فقط ليتم تمزيقه مرة أخرى. .
ألقى ساني نظرة خاطفة إلى الجانب ولاحظ القديسة التي كانت تقف فوقه بصمت وتنظر بعيدًا بلامبالاة باردة.
لكن عملية التحول استمرت.
‘يا عديمة الرحمة! ألا تتعاطفين على الإطلاق…’
على الأقل بدا الظل السعيد مهتمًا جدًا به. كان يسير بعصبية، ويلتفت إلى ساني من وقت لآخر ويشجعه بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن التعذيب لم يدم طويلاً كما حدث في أغصان الشجرة ملتهمة الأرواح. بعد بضع دقائق أخرى من العذاب، شعر ساني أن نسيج الدم قد عاد إلى الحياة فجأة واندفع عبر عروقه، ليمتص الحرارة المروعة ثم يحملها إلى كل خلية في جسده. انخفض الألم ببطء، ولكن بثبات.
كان الظل الكئيب ملتفًا حاليًا حول جسده، لذلك لم يتمكن من تقديم أي تعليقات. لكن لم يكن لديه شك في أنه كان سيسخر منه على أي حال.
‘هذا الرجل المرح… مزعج حقًا! أفضل أن أتعرض للسخرية، اللعنة على كل شيء!’
هل كان يتخيل ذلك، أم كانت هناك لمسة من الإثارة القاتمة في صوتها؟.
بصر أسنانه، أغلق ساني عينيه وتحمل الشعور غير السار بأن جسده يتم هدمه وإعادة بنائه بأفضل ما يستطيع.
وبعد ذلك… كان الأمر كما لو أن نارًا غاضبة اشتعلت في صدره.
وبعد فترة طويلة – بدت وكأنها أبدية – انتهى كل شيء أخيرًا.
انتشر شعور عميق بالارتياح عبر جسد ساني. شعر أنه… أكثر صلابة، بطريقة أو بأخرى. قوي، وحازم…
وبعد ذلك… كان الأمر كما لو أن نارًا غاضبة اشتعلت في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأكثر مرونة.
السمة: [نسيج العظام].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فقط ماذا فعلت…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد اكتسبت سمة جديدة.]
دوى صوت التعويذة فجأة في القاعة المظلمة المهيبة، قاطعًا أفكاره.
عبس ساني، شاعرًا بعدم اليقين بشأن كيفية المضي قدمًا.
هل كان يتخيل ذلك، أم كانت هناك لمسة من الإثارة القاتمة في صوتها؟.
“ماذا فعلت للتو؟!”
“ما هذا بحق، كان هذا… قاسيًا.”
قالت:
قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد تطورت إحدى سماتك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط ماذا فعلت…’
وصف السمة: [عميقًا في روحك، تشرقُ جمرةٌ من السمو، تكاد تنفجر كلهبٍ مشع.]
[لقد اكتسبت سمة جديدة.]
‘لا تخبرني!’
بنفاد صبره، عاد ساني إلى قائمة السمات، حيث بقيت ثلاث سمات أخرى. أول اثنين كان يعرفهما جيدًا…
كافح ساني من أجل الجلوس، ثم استدعى الحروف الرونية على عجل.
“انتظر… جمرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع ساني غريزيًا أن تنهار وتتحول إلى سيل من الشرارات البيضاء ويسمع التعويذة تعلن أنه حصل على ذكرى جديدة، تمامًا مثل ما حدث مع قناع ويفر… تلك الذكرى ربما تكون قطرة إيكور أخرى.
‘ماذا… ماذا فعلت بنفسي هذه المرة؟’
كان هذا جديدًا. ركز على [جمرة السمو] وحدق بالرونية:
لمعت الحروف الرونية في الهواء أمامه، وسرعان ما نظر ساني إلى المجموعة التي تصف سماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الظل الكئيب ملتفًا حاليًا حول جسده، لذلك لم يتمكن من تقديم أي تعليقات. لكن لم يكن لديه شك في أنه كان سيسخر منه على أي حال.
السمات: [مقدر]، [جمرة السمو]…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط ماذا فعلت…’
هل كان يتخيل ذلك، أم كانت هناك لمسة من الإثارة القاتمة في صوتها؟.
“انتظر… جمرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع ساني غريزيًا أن تنهار وتتحول إلى سيل من الشرارات البيضاء ويسمع التعويذة تعلن أنه حصل على ذكرى جديدة، تمامًا مثل ما حدث مع قناع ويفر… تلك الذكرى ربما تكون قطرة إيكور أخرى.
كان هذا جديدًا. ركز على [جمرة السمو] وحدق بالرونية:
كان الألم يتركز في عموده الفقري، وفي عظامه، وفي النخاع الذي يتخللها. شعرت أصابعه على وجه الخصوص كما لو كان هناك معدن سائل منصهر ومشتعل يتدفق من خلالها.
وصف السمة: [عميقًا في روحك، تشرقُ جمرةٌ من السمو، تكاد تنفجر كلهبٍ مشع.]
لمعت الحروف الرونية في الهواء أمامه، وسرعان ما نظر ساني إلى المجموعة التي تصف سماته.
“هاه… إذن لدي تقارب أكبر للسمو الآن. منطقي…’
قبل أن يتمكن من معرفة آثار ما تعنيه هذه الصورة بشكل كامل، اتبع ساني غريزة غريبة. ودون أن يسمح لنفسه بالوقت للتفكير في الأمر، فتح فمه، ووضع الكتائب بالداخل… وابتلعها.
ابتلع للتو كتائب سامي حقيقي، بعد كل شيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بنفاد صبره، عاد ساني إلى قائمة السمات، حيث بقيت ثلاث سمات أخرى. أول اثنين كان يعرفهما جيدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافح ساني من أجل الجلوس، ثم استدعى الحروف الرونية على عجل.
[طفل الظلال]، [نسيج الدم].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الظل الكئيب ملتفًا حاليًا حول جسده، لذلك لم يتمكن من تقديم أي تعليقات. لكن لم يكن لديه شك في أنه كان سيسخر منه على أي حال.
لكن الثالثة كانت جديدة. في نهاية القائمة، ظهرت عدة رونية جديدة. حبس ساني أنفاسه وقرأ:
كان يحاول تحديد ما إذا كانت لا تزال هناك أي علامة على التعفن المروع موجودة، لكنه شعر أيضًا بالانجذاب نحو العظمة المشعة ووجد صعوبة في النظر بعيدًا.
بعد التفكير في الأمر، حقيقة أن الكتائب لم تتحول إلى ذكرى كانت معقولة إلى حد ما… وواضحة حتى. فبعد كل شيء، كانت الذكريات مجرد إما نسخ من عناصر حقيقية تمت إعادة إنشائها بواسطة التعويذة، تمامًا مثلما كانت الأصداء نسخًا من مخلوقات حقيقية – أو كانت عناصر استحضرتها التعويذة من الصفر باتباع مبدأ غير معروف.
السمة: [نسيج العظام].
بنفاد صبره، عاد ساني إلى قائمة السمات، حيث بقيت ثلاث سمات أخرى. أول اثنين كان يعرفهما جيدًا…
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوته أجشًا ومتقطعًا.
خطا ساني فوق الرقعة المشوهة من حجر السج واقترب ببطء من كتائب المرمر، ثم جثا بجانبها وبقى يدرس لمعانها الذهبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
