مرحبًا بعودتك
الفصل 461 : مرحبًا بعودتك
نظر إليها في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفتح الغطاء الثقيل للتابوت المعدني، ليسمح لنور مزرق وخصلات من الضباب البارد بالخروج. وسرعان ما ظهرت يد شاحبة من الداخل.
قفز ساني من كبسولة النوم، وهبط على الأرض، وشعر بالملمس الخزفي للألواح المدرعة تحت قدميه العاريتين، وأطلق تنهيدة منخفضة راضية.
‘لقد عدت أخيرا!’
“هذا هو سحر التكنولوجيا!”
كان من اللطيف حقًا العودة إلى العالم الحقيقي.
بعدم معرفة مكانه، استخدم كاي اتصالاته لمعرفة عنوان ساني الجديد. نظرًا لأنه كان محدودًا في الأماكن الذي يمكنه الذهاب إليها دون لفت انتباه الصحافة، فقد ذهبت إيفي بدلاً منه. وعندما وجدت القبو مغلقا…حسنا…
بعد لقائه بمجموعة المستيقظين في جزيرة اليد الحديدية، عاد معهم إلى القلعة. كان البعض هناك فضوليًا بشأن المكان الذي كان فيه لأكثر من شهر، لكن معظمهم لم يكونوا على علم حتى بأن ساني قد اختفى. لقد استخدم النطاق الكامل لقدرته الهائلة على تحريف الحقيقة، وترك لديهم انطباعًا بأن رحلته الأخيرة كانت طويلة، ولكنها لم تكن مثيرة للغاية.
…لكنهم استمروا في إعطائه نظرات غريبة طوال طريق العودة. لسبب ما.
في الواقع، لقد حدث العكس.
لكن ساني لم يكن منزعجًا جدًا من ذلك.
‘حفلة لماذا؟ هل هناك حقا شيء من هذا القبيل أم أنها تسخر مني؟’
بعد دخوله إلى الملاذ توجه مباشرة نحو المذبح. نظرًا لأنه كان في منتصف النهار وكان القمر مخفيًا خلف الأفق، لم يتمكن من استخدام العملات المعدنية على الفور. لذا، بدلاً من ذلك، لمس المذبح ببساطة وغادر عالم الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما لم يكن صحيحًا.
قفز ساني من كبسولة النوم، وهبط على الأرض، وشعر بالملمس الخزفي للألواح المدرعة تحت قدميه العاريتين، وأطلق تنهيدة منخفضة راضية.
‘المنزل، لقد عدت أخيراً…’
“كان سيكون ذلك… مأساة حقيقية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ساني لم يقض الكثير من الوقت في منزله الجديد، إلا أن الشعور بالأمان الذي منحته له جدرانه والعالم الحقيقي كان مريحًا للغاية. وبأعجوبة، على الرغم من غيابه لعدة أسابيع، كان جسده بخير تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم ينام سوى ليلة واحدة.
على الرغم من أن ساني لم يقض الكثير من الوقت في منزله الجديد، إلا أن الشعور بالأمان الذي منحته له جدرانه والعالم الحقيقي كان مريحًا للغاية. وبأعجوبة، على الرغم من غيابه لعدة أسابيع، كان جسده بخير تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم ينام سوى ليلة واحدة.
قفز ساني من كبسولة النوم، وهبط على الأرض، وشعر بالملمس الخزفي للألواح المدرعة تحت قدميه العاريتين، وأطلق تنهيدة منخفضة راضية.
“هذا هو سحر التكنولوجيا!”
‘حسنًا. على الأقل هي تهتم.’
انفتح الغطاء الثقيل للتابوت المعدني، ليسمح لنور مزرق وخصلات من الضباب البارد بالخروج. وسرعان ما ظهرت يد شاحبة من الداخل.
بإلقاء نظرة خاطفة على كبسولة النوم الباهظة الثمن، حكم ساني أنه أنفق أمواله بشكل جيد وتوجه نحو مخرج الطابق السفلي بينما يصفر لحنًا مبهجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يأتي إلى هنا؟ هل تم فتح بوابة قريبة؟.
ومع ذلك، تجمد بعد ذلك.
“أيها الوغد! كان من الممكن أن تخبرنا أنك اشتريت لنفسك منزلاً، أتعلم؟ أنت مدين لي بحفلة انتقال إلى منزل جديد!”
‘بحق…’
نظر إليها في حيرة.
ظهر تعبير ثقيل على وجهها.
شيء ما لم يكن صحيحًا.
‘اللعنة!’
بادئ ذي بدء، لم يستخدم أبدًا الإنارة في الدوجو تحت الأرض. ولكن الآن، تم تشغيلها، مما أدى إلى إغراق كل شيء بالنور الساطع.
…لكنهم استمروا في إعطائه نظرات غريبة طوال طريق العودة. لسبب ما.
“أنتم لم تفعلوا!”
ثانيًا، كانت الأبواب المدرعة للمصعد الذي يقود لأعلى محطمة بعنف. كان الأمر كما لو أن مخلوق كابوس ضخم قد اخترق أنظمة الدفاع في المنزل ومزقها، ليثني السبيكة الأدمانتينية كما لو كانت شمعًا.
“لقد عدت. يا لها من طريقة لجعل أصدقائك قلقين، أيها الوغد…”
وكما اتضح الأمر، عندما كان ساني يسقط في السماء السفلى ويفكر في أنه لن يفتقده أحد… لقد كان مخطئًا جدًا، جدًا.
‘اللعنة!’
قفز ساني للخلف واستدعى المشهد القاسي.
انفتح الغطاء الثقيل للتابوت المعدني، ليسمح لنور مزرق وخصلات من الضباب البارد بالخروج. وسرعان ما ظهرت يد شاحبة من الداخل.
ما الذي يمكن أن يأتي إلى هنا؟ هل تم فتح بوابة قريبة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مليئًا بالتوتر والعزم القاتم، استخدم الدرج للصعود إلى الطابق الأول ودخل غرفة معيشته بحذر.
أول شيء رآه هناك…
{ترجمة نارو…}
…لكنهم استمروا في إعطائه نظرات غريبة طوال طريق العودة. لسبب ما.
أطباق متسخة؟ الكثير والكثير من الأطباق القذرة.
أمسك ساني رأسه مدركًا أن لديه الكثير من الشرح ليقوم به بمجرد عودته إلى الملاذ. كان لا بأس بمعرفة مجموعة من المستيقظين العشوائيين، ولكن إذا كانت القديسة تايريس نفسها على علم باختفائه، فستصبح الأمور أكثر صعوبة بالنسبة له.
الشيء الثاني الذي رآه هو عينان عسليتان تحدقان به باتهام لاذع.
سخرت.
بادئ ذي بدء، لم يستخدم أبدًا الإنارة في الدوجو تحت الأرض. ولكن الآن، تم تشغيلها، مما أدى إلى إغراق كل شيء بالنور الساطع.
‘هل جن… جنوني حقًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطريقة ما، كانت إيفي في غرفة معيشته، تجلس على كرسيها المتحرك مع وعاء من النودلز في يدها، وعيدان تناول الطعام باليد الأخرى. كان هناك تعبير ساخط للغاية على وجهها.
“…أي جزء من كن هادئًا لم تفهمه؟”
‘ماذا تفعل هنا بحق؟ ماذا يحدث هنا؟!’
…لكنهم استمروا في إعطائه نظرات غريبة طوال طريق العودة. لسبب ما.
نظرت إيفي إلى ساني، وابتلعت المعكرونة في فمها، ثم قالت بنبرة قاتمة:
“لقد عدت. يا لها من طريقة لجعل أصدقائك قلقين، أيها الوغد…”
أطباق متسخة؟ الكثير والكثير من الأطباق القذرة.
***
وكما اتضح الأمر، عندما كان ساني يسقط في السماء السفلى ويفكر في أنه لن يفتقده أحد… لقد كان مخطئًا جدًا، جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لقد حدث العكس.
بعدم معرفة مكانه، استخدم كاي اتصالاته لمعرفة عنوان ساني الجديد. نظرًا لأنه كان محدودًا في الأماكن الذي يمكنه الذهاب إليها دون لفت انتباه الصحافة، فقد ذهبت إيفي بدلاً منه. وعندما وجدت القبو مغلقا…حسنا…
بعد حوالي أسبوعين من توقفه عن الرد على رسائلهم، شعرت كل من إيفي وكاي بالقلق. ذهبت إيفي إلى الأكاديمية للاطمئنان عليه، وكان ذلك عندما علموا أن ساني ترك المهجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الوغد! كان من الممكن أن تخبرنا أنك اشتريت لنفسك منزلاً، أتعلم؟ أنت مدين لي بحفلة انتقال إلى منزل جديد!”
‘بحق…’
رمش ساني.
“كان سيكون ذلك… مأساة حقيقية…”
‘حفلة لماذا؟ هل هناك حقا شيء من هذا القبيل أم أنها تسخر مني؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما لم يكن صحيحًا.
لكن ساني لم يكن منزعجًا جدًا من ذلك.
بعدم معرفة مكانه، استخدم كاي اتصالاته لمعرفة عنوان ساني الجديد. نظرًا لأنه كان محدودًا في الأماكن الذي يمكنه الذهاب إليها دون لفت انتباه الصحافة، فقد ذهبت إيفي بدلاً منه. وعندما وجدت القبو مغلقا…حسنا…
حتى أنهم جلبوا كاسي في الموضوع…
“أبوابي المصفحة! لقد كنت أنت، أنت من كسرتيها!”
أعطته إيفي نظرة طويلة، ثم هزت رأسها باكتئاب.
سخرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تبكي عليه؟ أبوابك “المصفحة” تلك كان من السهل كسرها على أي حال. اشتري لنفسك أبوابًا أفضل! على أية حال، ظننت أنني سأجد جثتك في كبسولة النوم. هل تعرف حتى كيف جعلني ذلك أشعر؟”
‘حسنًا. على الأقل هي تهتم.’
ظهر تعبير ثقيل على وجهها.
“كان سيكون ذلك… مأساة حقيقية…”
تنهد ساني.
كان من اللطيف حقًا العودة إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ساني لم يقض الكثير من الوقت في منزله الجديد، إلا أن الشعور بالأمان الذي منحته له جدرانه والعالم الحقيقي كان مريحًا للغاية. وبأعجوبة، على الرغم من غيابه لعدة أسابيع، كان جسده بخير تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم ينام سوى ليلة واحدة.
‘حسنًا. على الأقل هي تهتم.’
بعد حوالي أسبوعين من توقفه عن الرد على رسائلهم، شعرت كل من إيفي وكاي بالقلق. ذهبت إيفي إلى الأكاديمية للاطمئنان عليه، وكان ذلك عندما علموا أن ساني ترك المهجع.
“…أعني، فقط فكر في الأمر، كل تلك الذكريات الرائعة التي تخزنها، اختفت بهذه البساطة! إذا كنت ستموت، على الأقل أعطني إياها قبل أن تموت!”
سخرت.
‘…تحدثت مبكرًا جدًا.’
بعد التأكد من استقرار علامات حياته داخل كبسولة النوم، بقيت إيفي لتراقبه، بينما حاولت هي وكاي معرفة مكان ساني. على ما يبدو، ذهبوا إلى حد الاتصال بممثلي عشيرة الريشة البيضاء.
“أنتم لم تفعلوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لماذا… لماذا فعلتم كل هذا؟”
أمسك ساني رأسه مدركًا أن لديه الكثير من الشرح ليقوم به بمجرد عودته إلى الملاذ. كان لا بأس بمعرفة مجموعة من المستيقظين العشوائيين، ولكن إذا كانت القديسة تايريس نفسها على علم باختفائه، فستصبح الأمور أكثر صعوبة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخرت إيفي.
أعطته إيفي نظرة شفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع فعلنا! لقد اتصلنا أيضًا بكاسي وحراس النار التابعين لها، نظرًا لأن لديهم مجموعة في حفرة الجحيم النائية التي ترسو فيها. لكن حتى هي لم تكن تعرف أين اختفيت بحق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ساني لم يقض الكثير من الوقت في منزله الجديد، إلا أن الشعور بالأمان الذي منحته له جدرانه والعالم الحقيقي كان مريحًا للغاية. وبأعجوبة، على الرغم من غيابه لعدة أسابيع، كان جسده بخير تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم ينام سوى ليلة واحدة.
بادئ ذي بدء، لم يستخدم أبدًا الإنارة في الدوجو تحت الأرض. ولكن الآن، تم تشغيلها، مما أدى إلى إغراق كل شيء بالنور الساطع.
‘اللعنات!’
حتى أنهم جلبوا كاسي في الموضوع…
“أنتم لم تفعلوا!”
تأوه ساني.
مليئًا بالتوتر والعزم القاتم، استخدم الدرج للصعود إلى الطابق الأول ودخل غرفة معيشته بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن لماذا… لماذا فعلتم كل هذا؟”
“أبوابي المصفحة! لقد كنت أنت، أنت من كسرتيها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعني، فقط فكر في الأمر، كل تلك الذكريات الرائعة التي تخزنها، اختفت بهذه البساطة! إذا كنت ستموت، على الأقل أعطني إياها قبل أن تموت!”
أعطته إيفي نظرة طويلة، ثم هزت رأسها باكتئاب.
سخرت.
“دوفوس… هل يمكنك التوقف عن كونك أحمقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل جن… جنوني حقًا؟’
نظر إليها في حيرة.
“ما الذي يفترض أن يعني هذا؟”
“ما الذي يفترض أن يعني هذا؟”
هزت رأسها مرة أخرى وقامت بتنشيط جهاز الاتصال الخاص بها.
“لقد عدت. يا لها من طريقة لجعل أصدقائك قلقين، أيها الوغد…”
‘حسنًا. على الأقل هي تهتم.’
“فكر في الأمر! وبينما تفعل، كن هادئًا لبضع دقائق. أحتاج إلى الاتصال بكاي وإخباره بأنك خرجت. لا بد أن الرجل المسكين قد طار منتصف الطريق إلى الجزر المقيدة بحلول الآن.”
بطريقة ما، كانت إيفي في غرفة معيشته، تجلس على كرسيها المتحرك مع وعاء من النودلز في يدها، وعيدان تناول الطعام باليد الأخرى. كان هناك تعبير ساخط للغاية على وجهها.
اتسعت عيون ساني.
بإلقاء نظرة خاطفة على كبسولة النوم الباهظة الثمن، حكم ساني أنه أنفق أمواله بشكل جيد وتوجه نحو مخرج الطابق السفلي بينما يصفر لحنًا مبهجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ط-طار… ماذا؟!”
بعدم معرفة مكانه، استخدم كاي اتصالاته لمعرفة عنوان ساني الجديد. نظرًا لأنه كان محدودًا في الأماكن الذي يمكنه الذهاب إليها دون لفت انتباه الصحافة، فقد ذهبت إيفي بدلاً منه. وعندما وجدت القبو مغلقا…حسنا…
انفتح الغطاء الثقيل للتابوت المعدني، ليسمح لنور مزرق وخصلات من الضباب البارد بالخروج. وسرعان ما ظهرت يد شاحبة من الداخل.
أعطته إيفي نظرة شفقة.
“ط-طار… ماذا؟!”
ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما لم يكن صحيحًا.
“…أي جزء من كن هادئًا لم تفهمه؟”
لكن ساني لم يكن منزعجًا جدًا من ذلك.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يأتي إلى هنا؟ هل تم فتح بوابة قريبة؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
