قيمة الذات
الفصل 465 : قيمة الذات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا، مثل ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة من الوقت، عاد ساني وإيفي إلى منزله – في الوقت المناسب لاستلام الثلاجة. قام اثنان من عمال المتجر طويلي القامة وعريضي الأكتاف بتفريغها من عنبر شحن عربة التوصيل الخاصة بهم ووضعوا الصندوق الكبير على الأرض بقليل من الجهد. وبعد ذلك ابتسم أحدهم وسأل:
نظر إليه المستيقظ بشك، ثم سأل:
“يوم جيد. أين يجب أن نضعها؟”
“يوم جيد. أين يجب أن نضعها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه الحمالون بشك، ثم هزوا كتفيهم ببساطة وغادروا بعد الحصول على توقيعه.
لوح ساني بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، لا حاجة. سأفعل ذلك بنفسي.”
أصبحت ابتسامة ساني أوسع.
الفصل 465 : قيمة الذات
نظر إليه الحمالون بشك، ثم هزوا كتفيهم ببساطة وغادروا بعد الحصول على توقيعه.
بعد أن غادرت العربة، نظر ساني حوله، ثم رفع الصندوق الثقيل بسهولة وحمله داخل المنزل دون أي جهد على الإطلاق.
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
وسرعان ما كانت الثلاجة تقف في المكان الذي كانت فيه ثلاجته القديمة، وألواح الخشب الصناعي التي تغطي أبوابها تمتزج مع التصميم البسيط للمطبخ. حدّق ساني وإيفي بها لفترة من الوقت، راضيان. ثم قال:
‘سأصبح ثريًا. ثريًا جدًا!’
“أحببتها… كثيرا.”
“آه… لقد تعبت. حان وقت المغادرة لعالم الأحلام. ماذا عنك؟”
ابتسم ساني.
ابتسمت إيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما عاد، كان هناك عدة أوعية من الآيس كريم اللذيذ أضيفت إلى عربته.
“نعم. إنها تربط الغرفة بأكملها ببعضها حقًا… صحيح؟ حسنًا، على أي حال، أتمنى ألا تكسرها مرة أخرى.”
“… أمي! هل يمكننا شراء آيس كريم؟”
وبعد ذلك تثاءبت وقالت بصوت متعب:
“آه… لقد تعبت. حان وقت المغادرة لعالم الأحلام. ماذا عنك؟”
كانت تكلفة محتويات العربة أكثر مما كان يحلم بجنيه، عندما كان يعيش في الضواحي. ولكن الآن، لم يعد بإمكانه تحمل تكاليفها فحسب، بل يمكنه أيضًا القيام بذلك دون الاضطرار إلى حساب أمواله أو الشعور بالقلق بشأن التكلفة. كان بإمكانه فقط… شراء ما يريده، وبأي جودة يريدها، وإعادتها إلى منزله… إلى منزله الخاص.
“غرفة ضيوفك، أيوجد مكان آخر غيرها؟”
فكر ساني لبضعة لحظات. وفجأة ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه.
‘هذا لا يصدق… أوه، هذا ببساطة لا يصدق!’
“لدي مهمة يجب أن أقوم بها، ولكن بعدها، سأذهب أيضًا. أوه… مهلاً. أين ستنامين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت إيفي كتفيها.
هناك كانت تقف فتاة شاحبة في الرابعة عشرة من عمرها بالقرب من امرأة طويلة رشيقة في الأربعينيات من عمرها. وكان فتى يبلغ من العمر ثماني سنوات ذو شعر أشقر مع ابتسامة مشرقة يدفع بين يديها وعاءً من الآيس كريم.
بعد أن غادرت العربة، نظر ساني حوله، ثم رفع الصندوق الثقيل بسهولة وحمله داخل المنزل دون أي جهد على الإطلاق.
“غرفة ضيوفك، أيوجد مكان آخر غيرها؟”
رمش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما عاد، كان هناك عدة أوعية من الآيس كريم اللذيذ أضيفت إلى عربته.
“ألا تحتاجين إلى كبسولة نوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت الصيادة السابقة.
رمش.
“لدي واحدة. في غرفة ضيوفك. ماذا؟ لماذا تحدق بي هكذا؟ هل كان من المفترض علي أن أتنقل بين الأكاديمية ومنزلك كل يوم؟”
انتظر ساني قليلاً، ثم تنهد.
“لدي مهمة يجب أن أقوم بها، ولكن بعدها، سأذهب أيضًا. أوه… مهلاً. أين ستنامين؟”
“هذا منطقي. أعتقد أنه كان يجب أن أضع واحدة هناك من البداية. فما هي فرص استقبال بشر عاديين كضيوف، بعد كل شيء؟”
“لدي مهمة يجب أن أقوم بها، ولكن بعدها، سأذهب أيضًا. أوه… مهلاً. أين ستنامين؟”
بعد ذلك، لوح مودعًا إيفي وتوجه نحو الباب بينما أدارت كرسيها المتحرك وتوجهت نحو غرفة نوم الضيوف.
لكن زوجًا جيدًا من الملابس الداخلية في عالم الأحلام ربما كان أكثر قيمة…
لقد كان متحمسًا جدًا لما سيفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا، مثل ماذا؟”
فكر ساني لبضعة لحظات. وفجأة ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه.
***
راقب ساني رَين وعائلتها لبضعة لحظات، ثم استدار وواصل طريقه، تاركًا إياهم خلفه. فهربت تنهيدة هادئة من شفتيه.
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني في متجر مضاء بشكل جميل، يدفع عربة التسوق للأمام ويملأها ببطء حتى آخرها بجميع أنواع الطعام، بالإضافة إلى بعض الأشياء الأخرى. كان يصفر بهدوء لحنًا مبهجًا، متخيلًا كل هذه الأشياء وهي تدخل ثلاجته الجديدة.
“لدي مهمة يجب أن أقوم بها، ولكن بعدها، سأذهب أيضًا. أوه… مهلاً. أين ستنامين؟”
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
كانت تكلفة محتويات العربة أكثر مما كان يحلم بجنيه، عندما كان يعيش في الضواحي. ولكن الآن، لم يعد بإمكانه تحمل تكاليفها فحسب، بل يمكنه أيضًا القيام بذلك دون الاضطرار إلى حساب أمواله أو الشعور بالقلق بشأن التكلفة. كان بإمكانه فقط… شراء ما يريده، وبأي جودة يريدها، وإعادتها إلى منزله… إلى منزله الخاص.
لقد تغيرت الحياة كثيرًا.
“أحببتها… كثيرا.”
لقد كان متحمسًا جدًا لما سيفعله.
بعد فترة من الوقت، شعر وكأنه حصل على ما يكفي. الآن بعد أن كان لديه الصندوق الطامع، لم يتمكن فقط من إخراج شظايا الروح من عالم الأحلام… ولكن أيضًا جلب أشياء من العالم الحقيقي إلى الجزر المقيدة! كان هذا يعني الكثير… كمية غير محدودة من البهارات، وجميع أنواع الوجبات الخفيفة لجعل أيام الاستكشاف الطويلة أقل رعبًا، وأشياء صغيرة متنوعة لجعل حياته أكثر راحة.
وضع يده داخل الصندوق، ثم بطريقة ما اختفت داخل الصندوق الصغير نسبيًا حتى الكتف. ثم بدأ ساني بإخراج عناصر مختلفة، وتحدث بينما فعل:
بـحق، إذا أراد ذلك، يمكنه حتى إحضار خيمة والنوم فيها مثل الملك!.
ضحكت الصيادة السابقة.
‘هذا لا يصدق… أوه، هذا ببساطة لا يصدق!’
بالطبع، لا يمكن شراء كل هذه الأشياء في متجر عام. ولكن يمكنه زيارة أماكن أخرى أو ببساطة طلب الأشياء من على الشبكة.
أصبحت ابتسامة ساني أوسع.
وبينما كان يتجه نحو الحسابات، أخرجه صوت مألوف فجأة من أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي واحدة. في غرفة ضيوفك. ماذا؟ لماذا تحدق بي هكذا؟ هل كان من المفترض علي أن أتنقل بين الأكاديمية ومنزلك كل يوم؟”
“… أمي! هل يمكننا شراء آيس كريم؟”
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني في متجر مضاء بشكل جميل، يدفع عربة التسوق للأمام ويملأها ببطء حتى آخرها بجميع أنواع الطعام، بالإضافة إلى بعض الأشياء الأخرى. كان يصفر بهدوء لحنًا مبهجًا، متخيلًا كل هذه الأشياء وهي تدخل ثلاجته الجديدة.
“يوم جيد. أين يجب أن نضعها؟”
تجمد ساني للحظة، ثم أدار رأسه ببطء ونظر إلى يساره، نحو ممر طويل.
وصل إلى الحسابات، ثم تردد قليلا، وعاد إلى الخلف.
هناك كانت تقف فتاة شاحبة في الرابعة عشرة من عمرها بالقرب من امرأة طويلة رشيقة في الأربعينيات من عمرها. وكان فتى يبلغ من العمر ثماني سنوات ذو شعر أشقر مع ابتسامة مشرقة يدفع بين يديها وعاءً من الآيس كريم.
بعد أن غادرت العربة، نظر ساني حوله، ثم رفع الصندوق الثقيل بسهولة وحمله داخل المنزل دون أي جهد على الإطلاق.
راقب ساني رَين وعائلتها لبضعة لحظات، ثم استدار وواصل طريقه، تاركًا إياهم خلفه. فهربت تنهيدة هادئة من شفتيه.
لقد تغيرت الحياة كثيرًا.
‘على الأقل إنها بخير. حسنا، بالطبع هي كذلك. لقد غادرت لمدة شهر فقط. لماذا قد يحدث أي شيء ببساطة لأنني لم أكن هنا؟’
الفصل 465 : قيمة الذات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي واحدة. في غرفة ضيوفك. ماذا؟ لماذا تحدق بي هكذا؟ هل كان من المفترض علي أن أتنقل بين الأكاديمية ومنزلك كل يوم؟”
وصل إلى الحسابات، ثم تردد قليلا، وعاد إلى الخلف.
“أوه… نعم، بالتأكيد. ولكن مهلا! هذا ليس كل شيء. لدى المتجر المبهر بعض البضائع الجديدة!”
…وعندما عاد، كان هناك عدة أوعية من الآيس كريم اللذيذ أضيفت إلى عربته.
لقد كان متحمسًا جدًا لما سيفعله.
***
وسرعان ما كانت الثلاجة تقف في المكان الذي كانت فيه ثلاجته القديمة، وألواح الخشب الصناعي التي تغطي أبوابها تمتزج مع التصميم البسيط للمطبخ. حدّق ساني وإيفي بها لفترة من الوقت، راضيان. ثم قال:
ضحكت الصيادة السابقة.
وبينما يشرق نور الفجر على الجزر المقيدة، ظهر ساني على جزيرة المذبح في ملاذ نوكتس. حدّق في السماء، وعبس لغياب القمر، واتجه نحو غرفته.
وسرعان ما كانت الثلاجة تقف في المكان الذي كانت فيه ثلاجته القديمة، وألواح الخشب الصناعي التي تغطي أبوابها تمتزج مع التصميم البسيط للمطبخ. حدّق ساني وإيفي بها لفترة من الوقت، راضيان. ثم قال:
بعد مرور بعض الوقت، خرج من هناك بصندوق خشبي غريب يتبعه بمساعدة ثمانية أرجل حديدية صغيرة. دخل ساني إلى الحديقة مع الصندوق الطامع، ووجد صخرة مألوفة، ورفع الصندوق المسنن، ووضعه بعناية بالقرب منه.
الفصل 465 : قيمة الذات
الفصل 465 : قيمة الذات
ثم أخرج شظية روح واحدة ووضعها في مكان يمكن للجميع رؤيته.
“… أمي! هل يمكننا شراء آيس كريم؟”
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
وسرعان ما لاحظه أحد المستيقظين واقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، ساني! لقد عدت؟ أتريد بيع بعض الشظايا مرة أخرى؟”
راقب ساني رَين وعائلتها لبضعة لحظات، ثم استدار وواصل طريقه، تاركًا إياهم خلفه. فهربت تنهيدة هادئة من شفتيه.
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… نعم، بالتأكيد. ولكن مهلا! هذا ليس كل شيء. لدى المتجر المبهر بعض البضائع الجديدة!”
نظر إليه المستيقظ بشك، ثم سأل:
نظر إليه المستيقظ بشك، ثم سأل:
“حقًا، مثل ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش.
أصبحت ابتسامة ساني أوسع.
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني في متجر مضاء بشكل جميل، يدفع عربة التسوق للأمام ويملأها ببطء حتى آخرها بجميع أنواع الطعام، بالإضافة إلى بعض الأشياء الأخرى. كان يصفر بهدوء لحنًا مبهجًا، متخيلًا كل هذه الأشياء وهي تدخل ثلاجته الجديدة.
“كم أنت محظوظ لأنك سألت! دعنا نرى…”
راقب ساني رَين وعائلتها لبضعة لحظات، ثم استدار وواصل طريقه، تاركًا إياهم خلفه. فهربت تنهيدة هادئة من شفتيه.
بعد فترة من الوقت، شعر وكأنه حصل على ما يكفي. الآن بعد أن كان لديه الصندوق الطامع، لم يتمكن فقط من إخراج شظايا الروح من عالم الأحلام… ولكن أيضًا جلب أشياء من العالم الحقيقي إلى الجزر المقيدة! كان هذا يعني الكثير… كمية غير محدودة من البهارات، وجميع أنواع الوجبات الخفيفة لجعل أيام الاستكشاف الطويلة أقل رعبًا، وأشياء صغيرة متنوعة لجعل حياته أكثر راحة.
وضع يده داخل الصندوق، ثم بطريقة ما اختفت داخل الصندوق الصغير نسبيًا حتى الكتف. ثم بدأ ساني بإخراج عناصر مختلفة، وتحدث بينما فعل:
“ماذا لدي في المتجر؟ ألقِ نظرة بنفسك… معجون أسنان! ملابس داخلية ناعمة ونظيفة! الملح والفلفل وجميع أنواع البهارات! منتجات النظافة الشخصية! هل أنتِ امرأة؟ لا؟ هل لديك حبيبة إذن؟ ماذا لا، حقًا؟ حسنا، مع الأشياء التي لدي هنا، يمكن إصلاح ذلك. أوه، ما هذا؟ هلا ألقيت نظرة على هذا…”
***
مع تجمع المزيد والمزيد من الناس والتحديق بشيء يشبه الشهوة في الأشياء الدنيوية تمامًا، ولكن الثمينة التي لم يتمكن أي منهم تقريبًا من الوصول إليها في عالم الأحلام، كانت عيون ساني تتلألأ بالجشع.
لقد كان متحمسًا جدًا لما سيفعله.
“بالمناسبة، يفتخر المتجر المبهر أيضًا بالإعلان عن افتتاح خدمة نقل… هل تريد من موظفينا المتفانين إحضار شيء محدد من العالم الحقيقي؟ لا مشكلة! هل تريد إرسال شيء ما إلى العالم الحقيقي بدلاً من ذلك؟ هذه ليست مشكلة أيضًا، مقابل عمولة صغيرة فقط…”
ضحكت الصيادة السابقة.
‘سأصبح ثريًا. ثريًا جدًا!’
بعد مرور بعض الوقت، خرج من هناك بصندوق خشبي غريب يتبعه بمساعدة ثمانية أرجل حديدية صغيرة. دخل ساني إلى الحديقة مع الصندوق الطامع، ووجد صخرة مألوفة، ورفع الصندوق المسنن، ووضعه بعناية بالقرب منه.
نعم، كانت شظايا الروح سلعة نادرة في العالم الحقيقي.
‘هذا لا يصدق… أوه، هذا ببساطة لا يصدق!’
“آه… لقد تعبت. حان وقت المغادرة لعالم الأحلام. ماذا عنك؟”
لكن زوجًا جيدًا من الملابس الداخلية في عالم الأحلام ربما كان أكثر قيمة…
نظر إليه المستيقظ بشك، ثم سأل:
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات