حلقة موبيس
الفصل 473 : حلقة موبيس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب التدفق المفاجئ للعديد من الشظايا، أصبح ساني مشوشًا ومتمايلاً. كان جسده يعيد بناء نفسه بمهارة، ويزداد قوة، وكان الفرق صارخًا بما يكفي ليشعر به بكل ذرة من كيانه.
زفر بارتياح واضح.
ومع ذلك، عندما استخدم ساني العملات المعجزة لأول مرة، بدا أنه لاحظ أن السكين السجي تحرك قليلاً.
عندما يمتص المستيقظ شظايا الروح – أو شظايا الظل في حالته – ازدادت سعة نواتهم، وتعززت قدراتهم البدنية قليلاً. عادةً ما يحدث ذلك بزيادات صغيرة بحيث يصعب الحكم على الفرق، لكن هذه المرة، كان ساني قد فعل شيئًا غير معقول واستهلك ألفًا وأربعمائة شظية ظل دفعة واحدة. تساءل عما إذا كان أي شخص آخر في التاريخ قد أنجز نفس العمل الفذ.
‘جنون!’
‘لا… ليس مرجحًا….’
كان هدفه هو أن يصبح أقوى، وكان ساني قد خطا للتو خطوة كبيرة نحو هذا الهدف. شعر بشعور جيد.
بإمساكه بحافة المذبح لدعم نفسه، تحمل الإحساس الغريب والمبهج بأفضل ما يستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جنون!’
كيف يمكن لأي شخص أن يفعل شيئًا كهذا. على حد علم ساني – إن كان الكل، باستثناء نيفيس وهو، مقتصرين على نواة واحدة فقط! فلن يمكنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى استيعاب هذا القدر…
‘اللعنة!’
بالعودة إلى الشاطئ المنسي، انتقل ساني من عدم وجود أي شظايا ظل معه إلى تقريبًا إشباع نواته بالكامل حتى الألف. وخلال هذه العملية، تحول من كونه بشريًا عاديًا، إلى قمة ما هو ممكن بشريًا، ثم تجاوز تلك الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هناك أيضًا مشكلة صغيرة واحدة.
وقد أدى تحوله إلى مستيقظ إلى رفعه إلى مستوى أعلى مما يعتبر طبيعيًا. لقد كان أقوى وأسرع بكثير مما يمكن أن يأمله أي بشري عادي، وكان قادرًا على تعزيز قوته بشكل أكبر بالجوهر، وتحقيق قوة خارقة حقًا.
كان ساني نصف متوقعًا أن يغرق الملاذ بأكمله فجأة في السماء السفلى، أو أن تتوقف البوابة عن العمل. ولهذا السبب أراد رفع السكين قليلاً، ثم وضعه مرة أخرى في حالة حدوث خطأ ما. لكن بدلاً من ذلك، كان الآن على بعد خطوات قليلة من المذبح، مع عدم وجود وسيلة للعودة إليه على الفور ووضع السكين مرة أخرى فيه.
‘جنون!’
والآن، ها هو قد مر بتحول مماثل في الحجم. في الواقع، ربما كان هو الآن أقوى مستيقظ في عالم اليقظة وفي عالم الأحلام، باستثناء أولئك الذين عززت جوانبهم قدراتهم البدنية بشكل مباشر، مثل ايفي.
‘اللعنة!’
كان أن السكين لا يبدو وأنه يحتوي على نسيج السحر. ولكنه كان، بلا شك، غرضًا سحريًا. يمكن أن يشعر ساني بذلك، حتى لو لم يكن يعرف ما هي الخصائص التي احتواها السكين. ولكن، عندما نظر تحت سطح السكين، لم ير النمط المألوف للأوتار الأثيرية التي تنسج حول أنوار المراسي.
وحتى مع ذلك، كان بإمكانه مضاعفة قدرته البدنية إلى ثلاثة أضعاف بمساعدة الظلال.
‘هل سيعمل؟’
‘حسنًا… جيد. لا أريد أن أفسد الأمور على الجميع هنا في الجزر المقيدة.’
‘جنون!’
‘هل سيعمل؟’
أخذ ساني نفسًا عميقًا، ثم استعرض عضلاته بصمت، وشعر بقوة جديدة تجري في عروقه. لقد شعر… بالروعة، قوي بشكل لا يصدق، وسريع بشكل لا يصدق، مرنًا بشكل لا يصدق
توقع ساني أن يتحلل ويتحول إلى وابل من الشرارات ويدخل إلى نواته، تمامًا كما فعل قناع ويفر، أو مثلما تصرفت ذكريات الشظايا عندما رفعها مستخدم جديد. فقد ذكر موردريت شيئًا عن حدوث هذا التأثير عندما تحدث عن السكين العاجي في معبد الليل.
‘حسنًا… جيد. لا أريد أن أفسد الأمور على الجميع هنا في الجزر المقيدة.’
ولكن هذا لم يكن كل شيء.
بإمساكه بحافة المذبح لدعم نفسه، تحمل الإحساس الغريب والمبهج بأفضل ما يستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما رآه بدلاً من ذلك كان مجرد إشعاع رائع، كما لو أن السكين مملوء حتى الحافة بجوهر الروح. وفي ذلك الإشعاع كان مجرد وترٍ واحد… لم يكن من نفس النوع من الأوتار الأثيرية. لقد كان… عبس ساني. خيطًا من القدر. كان خيطًا واحدًا من القدر ملفوفًا بطريقة ما داخل السكين السجي، مطويًا على نفسه إلى ما لا نهاية، مع توصيل طرفيه ببعض لتكوين دائرة مثالية لا تنتهي أبدًا.
تعززت أيضًا سعة كل من نواتي الظل الخاصة به بشكل كبير، حيث تضاعفت تقريبًا في غضون ثوانٍ. وبذلك، أصبح مخزون جوهر الظل خاصته الآن أعمق بكثير أيضًا.
‘لا… ليس مرجحًا….’
هذا يعني أنه يمكنه محاربة الوحوش في ذروة قوته لفترة أطول، واستخدام الأسحار النشطة لذكرياته بشكل أكبر، والبقاء في شكل ظل لفترة أكبر من الوقت، والتحكم في ظلاله على مسافة أكبر، والسفر لمسافة أبعد عند استخدام خطوة الظل. باختصار، لقد أصبح ساني ببساطة خطر أكبر. بتكيفه ببطء على قوته البدنية الجديدة والمحسنة، لم يستطع إلا أن يبتسم.
‘لا… ليس مرجحًا….’
كان ساني نصف متوقعًا أن يغرق الملاذ بأكمله فجأة في السماء السفلى، أو أن تتوقف البوابة عن العمل. ولهذا السبب أراد رفع السكين قليلاً، ثم وضعه مرة أخرى في حالة حدوث خطأ ما. لكن بدلاً من ذلك، كان الآن على بعد خطوات قليلة من المذبح، مع عدم وجود وسيلة للعودة إليه على الفور ووضع السكين مرة أخرى فيه.
الآن بعد أن استخدم أخيرًا العملات المعجزة، أصبحت كارثة رحلته الاستكشافية السابقة في منظورها الصحيح. فعلى الرغم من مدى معاناته ومدى اقترابه من الموت، إلا أن الأمر كله كان يستحق ذلك، بطريقة ما.
كان هدفه هو أن يصبح أقوى، وكان ساني قد خطا للتو خطوة كبيرة نحو هذا الهدف. شعر بشعور جيد.
بسبب التدفق المفاجئ للعديد من الشظايا، أصبح ساني مشوشًا ومتمايلاً. كان جسده يعيد بناء نفسه بمهارة، ويزداد قوة، وكان الفرق صارخًا بما يكفي ليشعر به بكل ذرة من كيانه.
حدق ساني في الخيط الغريب لفترة من الوقت، ثم جعد جبينه. ما الأمر مع كل هذا؟.
بينما كان ساني مستغرقًا في أفكار النصر، سقطت نظرته على السكين المصنوع من حجر السج الموجود على المذبح. توقف لفترة من الوقت، ثم مد يده بحذر ولمس المقبض الحجري البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم تتحقق أي من مخاوفه.
وضع كل قوته في السحب، وحاول رفع النصل السجي من المذبح. لكن لم يبد السكين أي مقاومة على الإطلاق. تصرف فقط مثل أي سكين، وخرج بسهولة من الحجر الأبيض، مما تسبب في فقدان ساني توازنه وسقوطه على الأرض في دحرجة غير لائقة.
‘هل سيعمل؟’
زفر بارتياح واضح.
بقي هذا السكين على مذبح الملاذ طوال فترة حياة البشر هناك. لقد حاول كل مستيقظ تقريبًا تطأ قدماه القلعة رفعه عن السطح الأبيض مرة من قبل على الأقل… بما في ذلك ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هناك أيضًا مشكلة صغيرة واحدة.
لكن لم ينجح أي منهم. بدا أن السكين يزن أكثر من الجزيرة بأكملها، كما لو كان ملتصقًا بالمذبح. ومهما حاول الناس، لم يتمكن أحد من تحريكه ولو بمقدار ملليمتر.
تعززت أيضًا سعة كل من نواتي الظل الخاصة به بشكل كبير، حيث تضاعفت تقريبًا في غضون ثوانٍ. وبذلك، أصبح مخزون جوهر الظل خاصته الآن أعمق بكثير أيضًا.
ومع ذلك، عندما استخدم ساني العملات المعجزة لأول مرة، بدا أنه لاحظ أن السكين السجي تحرك قليلاً.
كان هدفه هو أن يصبح أقوى، وكان ساني قد خطا للتو خطوة كبيرة نحو هذا الهدف. شعر بشعور جيد.
بينما كان ساني مستغرقًا في أفكار النصر، سقطت نظرته على السكين المصنوع من حجر السج الموجود على المذبح. توقف لفترة من الوقت، ثم مد يده بحذر ولمس المقبض الحجري البارد.
ولذلك… فقد توصل إلى استنتاج مفاده أنه إذا وضع ما يكفي من العملات المعدنية على المذبح، فقد ينفصل السكين عنه ويسقط في يديه.
حبس ساني أنفاسه، ولف أصابعه حول المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…ها نحن ذا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لأي شخص أن يفعل شيئًا كهذا. على حد علم ساني – إن كان الكل، باستثناء نيفيس وهو، مقتصرين على نواة واحدة فقط! فلن يمكنهم.
وضع كل قوته في السحب، وحاول رفع النصل السجي من المذبح. لكن لم يبد السكين أي مقاومة على الإطلاق. تصرف فقط مثل أي سكين، وخرج بسهولة من الحجر الأبيض، مما تسبب في فقدان ساني توازنه وسقوطه على الأرض في دحرجة غير لائقة.
‘حسنًا… جيد. لا أريد أن أفسد الأمور على الجميع هنا في الجزر المقيدة.’
جلس وحدق في السكين الموضوع في يده بعينين جامحتين. ثم ارتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هناك أيضًا مشكلة صغيرة واحدة.
أخذ ساني نفسًا عميقًا، ثم استعرض عضلاته بصمت، وشعر بقوة جديدة تجري في عروقه. لقد شعر… بالروعة، قوي بشكل لا يصدق، وسريع بشكل لا يصدق، مرنًا بشكل لا يصدق
‘اللعنة!’
كان ساني نصف متوقعًا أن يغرق الملاذ بأكمله فجأة في السماء السفلى، أو أن تتوقف البوابة عن العمل. ولهذا السبب أراد رفع السكين قليلاً، ثم وضعه مرة أخرى في حالة حدوث خطأ ما. لكن بدلاً من ذلك، كان الآن على بعد خطوات قليلة من المذبح، مع عدم وجود وسيلة للعودة إليه على الفور ووضع السكين مرة أخرى فيه.
لم يتحول السكين إلى ذكرى.
لحسن الحظ، لم تتحقق أي من مخاوفه.
توقع ساني أن يتحلل ويتحول إلى وابل من الشرارات ويدخل إلى نواته، تمامًا كما فعل قناع ويفر، أو مثلما تصرفت ذكريات الشظايا عندما رفعها مستخدم جديد. فقد ذكر موردريت شيئًا عن حدوث هذا التأثير عندما تحدث عن السكين العاجي في معبد الليل.
على الرغم من حقيقة أن السكين السجي قد ترك مكانه المعتاد على المذبح، إلا أن الجزيرة بدت بخير تمامًا. كان كل شيء كما كان منذ بضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن استخدم أخيرًا العملات المعجزة، أصبحت كارثة رحلته الاستكشافية السابقة في منظورها الصحيح. فعلى الرغم من مدى معاناته ومدى اقترابه من الموت، إلا أن الأمر كله كان يستحق ذلك، بطريقة ما.
زفر بارتياح واضح.
‘حسنًا… جيد. لا أريد أن أفسد الأمور على الجميع هنا في الجزر المقيدة.’
أخبر ساني أنه كان على المرء أن يسكب الدم على المذبح الأسود ليتلقى ذكرى السكين العاجي على سطحه. لكن السكين السجي لم يفعل شيئا من هذا القبيل. لقد بقى في يده فقط، ماديًا وملموسًا بقدر ما يمكن للمرء أن يتخيل. لكن الأمر أغرب من ذلك كان…
‘لا… ليس مرجحًا….’
نهض ساني واقفًا على قدميه ونظر إلى السكين السجي. بدا وأنه مقطوعًا من قطعة واحدة من الحجر الأسود، مع شحذ نصله وصقله وتلميعه. لم يكن هناك أي شيء خاص في شكل السكين. في الواقع، بدا فظًا بعض الشيء، وبدائيًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم تتحقق أي من مخاوفه.
كان أن السكين لا يبدو وأنه يحتوي على نسيج السحر. ولكنه كان، بلا شك، غرضًا سحريًا. يمكن أن يشعر ساني بذلك، حتى لو لم يكن يعرف ما هي الخصائص التي احتواها السكين. ولكن، عندما نظر تحت سطح السكين، لم ير النمط المألوف للأوتار الأثيرية التي تنسج حول أنوار المراسي.
وكانت هناك أيضًا مشكلة صغيرة واحدة.
بالعودة إلى الشاطئ المنسي، انتقل ساني من عدم وجود أي شظايا ظل معه إلى تقريبًا إشباع نواته بالكامل حتى الألف. وخلال هذه العملية، تحول من كونه بشريًا عاديًا، إلى قمة ما هو ممكن بشريًا، ثم تجاوز تلك الحدود.
لم يتحول السكين إلى ذكرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقع ساني أن يتحلل ويتحول إلى وابل من الشرارات ويدخل إلى نواته، تمامًا كما فعل قناع ويفر، أو مثلما تصرفت ذكريات الشظايا عندما رفعها مستخدم جديد. فقد ذكر موردريت شيئًا عن حدوث هذا التأثير عندما تحدث عن السكين العاجي في معبد الليل.
أخبر ساني أنه كان على المرء أن يسكب الدم على المذبح الأسود ليتلقى ذكرى السكين العاجي على سطحه. لكن السكين السجي لم يفعل شيئا من هذا القبيل. لقد بقى في يده فقط، ماديًا وملموسًا بقدر ما يمكن للمرء أن يتخيل. لكن الأمر أغرب من ذلك كان…
كان أن السكين لا يبدو وأنه يحتوي على نسيج السحر. ولكنه كان، بلا شك، غرضًا سحريًا. يمكن أن يشعر ساني بذلك، حتى لو لم يكن يعرف ما هي الخصائص التي احتواها السكين. ولكن، عندما نظر تحت سطح السكين، لم ير النمط المألوف للأوتار الأثيرية التي تنسج حول أنوار المراسي.
ما رآه بدلاً من ذلك كان مجرد إشعاع رائع، كما لو أن السكين مملوء حتى الحافة بجوهر الروح. وفي ذلك الإشعاع كان مجرد وترٍ واحد… لم يكن من نفس النوع من الأوتار الأثيرية. لقد كان… عبس ساني. خيطًا من القدر. كان خيطًا واحدًا من القدر ملفوفًا بطريقة ما داخل السكين السجي، مطويًا على نفسه إلى ما لا نهاية، مع توصيل طرفيه ببعض لتكوين دائرة مثالية لا تنتهي أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هناك أيضًا مشكلة صغيرة واحدة.
حدق ساني في الخيط الغريب لفترة من الوقت، ثم جعد جبينه. ما الأمر مع كل هذا؟.
جلس وحدق في السكين الموضوع في يده بعينين جامحتين. ثم ارتعش.
كان هدفه هو أن يصبح أقوى، وكان ساني قد خطا للتو خطوة كبيرة نحو هذا الهدف. شعر بشعور جيد.
{ترجمة نارو…}
‘جنون!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه يمكنه محاربة الوحوش في ذروة قوته لفترة أطول، واستخدام الأسحار النشطة لذكرياته بشكل أكبر، والبقاء في شكل ظل لفترة أكبر من الوقت، والتحكم في ظلاله على مسافة أكبر، والسفر لمسافة أبعد عند استخدام خطوة الظل. باختصار، لقد أصبح ساني ببساطة خطر أكبر. بتكيفه ببطء على قوته البدنية الجديدة والمحسنة، لم يستطع إلا أن يبتسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات