أغنية النور والظلام
الفصل 476 : أغنية النور والظلام
‘بـحق…’
بعد مرور فترة، كان ساني يفكر في خيارات حياته بينما يجلس في الصف الخلفي في مسرح مزدحم. كانت الإنارة مطفأة بالفعل، والذي لم يكن يعني أي شيء بالنسبة له. ومع ذلك، بدا الناس متحمسون حقًا لمشاهدة الفيلم… خاصة إيفي، التي كانت إلى جانبه، تمضغ شيئًا يسمى الفشار وتحدق في الشاشة.
{ترجمة نارو…}
لم يكن لدى ساني أي فكرة عمن يكون هذا الرجل الذي يدعى غريفن، ولكن بالحكم على رد فعل إيفي، كان شخصًا مشهورًا. بتدليك ضلوعه متجهمًا، قدم ساني إجابة خانقة:
في الظلام، بدأت موسيقى حزينة في العزف، تردد صداها في جميع أنحاء المكان وجعلت الجمهور يرتجف. فجأة، ضربت إيفي كوعها في ضلوعه.
“هل تعرف من هو الملحن لهذا الشيء؟ إنه غريفن! لا أعرف كيف تمكنوا من إقناعه، لكنه لحن الفيلم بأكمله. يا له من شرف! هل تستطيع تصديق ذلك؟”
لم يعرفوا شيئا…
لم يكن لدى ساني أي فكرة عمن يكون هذا الرجل الذي يدعى غريفن، ولكن بالحكم على رد فعل إيفي، كان شخصًا مشهورًا. بتدليك ضلوعه متجهمًا، قدم ساني إجابة خانقة:
لقد أراد أن يتقيأ، لكن من الواضح أن الجمهور كان مفتونًا بالبطلين.
هل كان من المفترض أن تكون هذه نيفيس؟ إذا كان الأمر كذلك، كان ينبغي أن يكون شعرها أسودًا. لقد تحول إلى اللون الفضي فقط بعد كابوسها الأول.
“أستطيع.”
“هل تعرف من هو الملحن لهذا الشيء؟ إنه غريفن! لا أعرف كيف تمكنوا من إقناعه، لكنه لحن الفيلم بأكمله. يا له من شرف! هل تستطيع تصديق ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الشاشة، ظهر جزء داخلي من غرفة فسيحة ومنارة بشكل جميل. كانت فتاة صغيرة ذات شعر فضي تلعب على السجادة، بينما ظهر رجل وسيم ذو هالات سوداء تحت عينيه وهو يدرس خريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بـحق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر ساني في هذا الأمر المنافي للعقل لفترة طويلة مع ذلك… لأنه في ذلك الوقت، تم تقديم شخصيته الخاصة.
كان ينبغي على ساني أن يخمن من الدعوة التي قدمها له كاي، كان من الواضح أن مخرج الفيلم يلمح إلى المشاعر الرومانسية الناشئة بين الاثنين. يبدو أن محادثاتهم في الأكاديمية كانت تدور حول فن المبارزة، ولكنها كانت أيضًا غزلية للغاية إلى حد ما.
هل كان من المفترض أن تكون هذه نيفيس؟ إذا كان الأمر كذلك، كان ينبغي أن يكون شعرها أسودًا. لقد تحول إلى اللون الفضي فقط بعد كابوسها الأول.
…مع ذلك، كانت الطريقة التي لعبت بها الدور، رائعة حقًا. في الأساس، خرجت الممثلة عن طريقها لتصوير الصيادة على أنها شخصية كاريزمية، ولكن أيضًا متوحشة للغاية وقوية وبدون عقل. كل ما كانت تعرفه هو القتال والأكل وكسر الأشياء.
على الشاشة، ظهر جزء داخلي من غرفة فسيحة ومنارة بشكل جميل. كانت فتاة صغيرة ذات شعر فضي تلعب على السجادة، بينما ظهر رجل وسيم ذو هالات سوداء تحت عينيه وهو يدرس خريطة.
ضحكت إيفي.
“لطيفة جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الظلام، بدأت موسيقى حزينة في العزف، تردد صداها في جميع أنحاء المكان وجعلت الجمهور يرتجف. فجأة، ضربت إيفي كوعها في ضلوعه.
في هذه الأثناء، اقتربت الفتاة من الطاولة ووصلت لتلمس السيف الغريب الذي كان عليها. كان نصل السيف قصيرًا ومشوهًا، كما لو أنه تكسر منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها المرأة الشابة الصاخبة… مذعورة تمامًا.
وقبل أن تتمكن الفتاة من جرح نفسها، رفع الرجل السيف وأبعده عن يدها.
كان لدى الممثلين كيمياء جنونية معًا.
حتى ظلاله كانت تضحك. كلاهما!.
“هذه ليست لعبة، يا نيفيس!”
الفصل 476 : أغنية النور والظلام
التفت ساني إلى إيفي وأخرج ابتسامة عريضة مليئة بالحقد والشماتة.
وضع ساني يده على وجهه وكشر.
“لكن يا أبي… لماذا سيفك مكسور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الرجل.
الممثل الذي لعب دوره… كان طفلاً بالمعنى الحرفي للكلمة! لقد كان صبيًا مراهقًا يبلغ من العمر حوالي ثلاثة عشر عامًا، ذو ابتسامة ماكرة ووجهًا يتوسل ببساطة أن يُلكم. والأسوأ من ذلك أنه ظهر على أنه غير متعلم للغاية، وأخرق، وساذج.
الفصل 476 : أغنية النور والظلام
“فماذا لو كان مكسورًا؟ فهو لا يزال حادًا.”
…مع ذلك، كانت الطريقة التي لعبت بها الدور، رائعة حقًا. في الأساس، خرجت الممثلة عن طريقها لتصوير الصيادة على أنها شخصية كاريزمية، ولكن أيضًا متوحشة للغاية وقوية وبدون عقل. كل ما كانت تعرفه هو القتال والأكل وكسر الأشياء.
ثم وضع يده على كتف الفتاة ونظر إليها بتعبير جدي للغاية:
…مع ذلك، كانت الطريقة التي لعبت بها الدور، رائعة حقًا. في الأساس، خرجت الممثلة عن طريقها لتصوير الصيادة على أنها شخصية كاريزمية، ولكن أيضًا متوحشة للغاية وقوية وبدون عقل. كل ما كانت تعرفه هو القتال والأكل وكسر الأشياء.
‘ما هذا بحق؟!’
“في يوم من الأيام، ستحملين سيفًا أيضًا يا عزيزتي. وعندما تفعلي ذلك، تذكري شيئًا واحدًا: نحن، المستيقظون، نرفع السلاح فقط لحماية البشرية. وطالما أننا لا نستسلم، بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، سيكون هناك الأمل. تمامًا مثل هذا السيف، فإن البشرية أكثر صلابة مما تبدو!”
لقد أراد أن يتقيأ، لكن من الواضح أن الجمهور كان مفتونًا بالبطلين.
‘أوه لا. أوه لا…’
آمال ساني رأسه.
“في يوم من الأيام، ستحملين سيفًا أيضًا يا عزيزتي. وعندما تفعلي ذلك، تذكري شيئًا واحدًا: نحن، المستيقظون، نرفع السلاح فقط لحماية البشرية. وطالما أننا لا نستسلم، بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، سيكون هناك الأمل. تمامًا مثل هذا السيف، فإن البشرية أكثر صلابة مما تبدو!”
‘انتظر، هذا ليس منطقيًا حتى…’
وبطبيعة الحال، كان الجميع يعلم أن الشخصية الرئيسية لن تموت في النصف الأول من الفيلم. ولكن هذا هو المكان الذي لعب فيه ساني – وكذلك كاسي – أدوارهم. وكما كان يتوقع، أظهرهم الفيلم كعبء كان على نيفيس أن تحمله في رحلتها البطولية. ولكن بما أن قلة قليلة من الناس كانوا يعرفون من هو ساني، على عكس كاسي، فإن قدره كان غير مؤكد لهم.
لكن المشهد كان قد انتهى بالفعل. تحولت الشاشة إلى اللون الأسود لبضعة لحظات، وانتقل الفيلم إلى المستقبل. نيفيس – وقد أصبحت الآن جميلة مثل جمال اليشم وذات خصر النحيف، والجسد الرائع، والرموش الطويلة، والعيون الرمادية الساحرة – كانت تدخل الأكاديمية. ما تلا ذلك كان عبارة عن مونتاج تدريبي طويل يُظهرها وهي تهزم كل النائمين الآخرين هناك بسيف تدريب، بينما تقدم كلمات الحكمة طوال الوقت.
صر ساني على أسنانه، ووعد بالانتقام من كاي وإيفي لجعله يتحمل هذا، ثم عاد إلى الشاشة.
“فماذا لو كان مكسورًا؟ فهو لا يزال حادًا.”
مثل “لا تفقد الأمل أبدًا”، أو “تذكر واجبك”، أو “نحن بشر!”.
كانت البروبغاندا مبتذلة للغاية وموضوعة بشكل كثيف لدرجة أن ساني لم يستطع إلا أن يقشعر.
لقد أراد أن يتقيأ، لكن من الواضح أن الجمهور كان مفتونًا بالبطلين.
الشخص الوحيد الذي لم تستطع الجميلة اليشمية هزيمته كان شابًا وسيمًا بملامح ذكورية وأكتاف عريضة وأصل نبيل… هان لي كاستر.
‘أوه لا. أوه لا…’
“في يوم من الأيام، ستحملين سيفًا أيضًا يا عزيزتي. وعندما تفعلي ذلك، تذكري شيئًا واحدًا: نحن، المستيقظون، نرفع السلاح فقط لحماية البشرية. وطالما أننا لا نستسلم، بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، سيكون هناك الأمل. تمامًا مثل هذا السيف، فإن البشرية أكثر صلابة مما تبدو!”
كان ينبغي على ساني أن يخمن من الدعوة التي قدمها له كاي، كان من الواضح أن مخرج الفيلم يلمح إلى المشاعر الرومانسية الناشئة بين الاثنين. يبدو أن محادثاتهم في الأكاديمية كانت تدور حول فن المبارزة، ولكنها كانت أيضًا غزلية للغاية إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن أحد يعرف حقًا ما مر به الثلاثة في طريقهم إلى المدينة المظلمة، فقد اختلق الكاتب ببساطة بعض المخاطر المروعة التي يجب على نيفيس التغلب عليها.
على الشاشة، ظهر جزء داخلي من غرفة فسيحة ومنارة بشكل جميل. كانت فتاة صغيرة ذات شعر فضي تلعب على السجادة، بينما ظهر رجل وسيم ذو هالات سوداء تحت عينيه وهو يدرس خريطة.
كان لدى الممثلين كيمياء جنونية معًا.
لقد أراد أن يتقيأ، لكن من الواضح أن الجمهور كان مفتونًا بالبطلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يفكر ساني في هذا الأمر المنافي للعقل لفترة طويلة مع ذلك… لأنه في ذلك الوقت، تم تقديم شخصيته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان من المفترض أن تكون هذه نيفيس؟ إذا كان الأمر كذلك، كان ينبغي أن يكون شعرها أسودًا. لقد تحول إلى اللون الفضي فقط بعد كابوسها الأول.
‘ما هذا بحق؟!’
“في يوم من الأيام، ستحملين سيفًا أيضًا يا عزيزتي. وعندما تفعلي ذلك، تذكري شيئًا واحدًا: نحن، المستيقظون، نرفع السلاح فقط لحماية البشرية. وطالما أننا لا نستسلم، بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، سيكون هناك الأمل. تمامًا مثل هذا السيف، فإن البشرية أكثر صلابة مما تبدو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر ساني في هذا الأمر المنافي للعقل لفترة طويلة مع ذلك… لأنه في ذلك الوقت، تم تقديم شخصيته الخاصة.
الممثل الذي لعب دوره… كان طفلاً بالمعنى الحرفي للكلمة! لقد كان صبيًا مراهقًا يبلغ من العمر حوالي ثلاثة عشر عامًا، ذو ابتسامة ماكرة ووجهًا يتوسل ببساطة أن يُلكم. والأسوأ من ذلك أنه ظهر على أنه غير متعلم للغاية، وأخرق، وساذج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باختصار… كان ساني بمثابة العنصر الفكاهي للفيلم!.
مثل “لا تفقد الأمل أبدًا”، أو “تذكر واجبك”، أو “نحن بشر!”.
وبفضل شخصيته، كانت هناك أيضًا لحظات من المرح اللطيف وسط كل التوتر. عدة مرات، انفجر الجمهور بأكمله بالضحك بعد أن فعل ساني على الشاشة شيئًا غبيًا بشكل خاص أو قال شيئًا شنيعًا حقًا.
التفت إلى إيفي بغضب، فقط لرؤيتها تضحك بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه يا رجل… من هو مدير فريق التمثيل لهذا الفيلم، أريد أن أرسل له الزهور!”
“أوه يا رجل… من هو مدير فريق التمثيل لهذا الفيلم، أريد أن أرسل له الزهور!”
حتى ظلاله كانت تضحك. كلاهما!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر ساني على أسنانه، ووعد بالانتقام من كاي وإيفي لجعله يتحمل هذا، ثم عاد إلى الشاشة.
‘بـحق…’
أخيرًا، دخلت نيفيس عالم الأحلام ووجدت نفسها على الشاطئ المنسي. تم إعادة إنشاء المتاهة المرجانية والبحر المظلم بتفاصيل عالية لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يرتجف.
لكن ساني الحقيقي لم يكن مستمتعًا مع ذلك. لأنهم لم يكونوا يضحكون معه… كانوا يضحكون عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسنًا… لقد أجروا أبحاثهم، على الأقل!’
“فماذا لو كان مكسورًا؟ فهو لا يزال حادًا.”
كان الجمهور يحبس أنفاسه أثناء رحلة نيف إلى المدينة المظلمة. خلقت الطبيعة المرعبة لمد وجزر الظلام والمعارك المميتة مع مخلوقات الكابوس المستيقظة التي تسكن المتاهة جوًا متوترًا وخانقًا حقًا.
وبطبيعة الحال، كان الجميع يعلم أن الشخصية الرئيسية لن تموت في النصف الأول من الفيلم. ولكن هذا هو المكان الذي لعب فيه ساني – وكذلك كاسي – أدوارهم. وكما كان يتوقع، أظهرهم الفيلم كعبء كان على نيفيس أن تحمله في رحلتها البطولية. ولكن بما أن قلة قليلة من الناس كانوا يعرفون من هو ساني، على عكس كاسي، فإن قدره كان غير مؤكد لهم.
في هذه الأثناء، اقتربت الفتاة من الطاولة ووصلت لتلمس السيف الغريب الذي كان عليها. كان نصل السيف قصيرًا ومشوهًا، كما لو أنه تكسر منذ زمن طويل.
وبطبيعة الحال، كان الجميع يعلم أن الشخصية الرئيسية لن تموت في النصف الأول من الفيلم. ولكن هذا هو المكان الذي لعب فيه ساني – وكذلك كاسي – أدوارهم. وكما كان يتوقع، أظهرهم الفيلم كعبء كان على نيفيس أن تحمله في رحلتها البطولية. ولكن بما أن قلة قليلة من الناس كانوا يعرفون من هو ساني، على عكس كاسي، فإن قدره كان غير مؤكد لهم.
كانت البروبغاندا مبتذلة للغاية وموضوعة بشكل كثيف لدرجة أن ساني لم يستطع إلا أن يقشعر.
كان لا بد أن تبقى نيفيس على قيد الحياة، ولكن ماذا عن أصدقائها؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبفضل شخصيته، كانت هناك أيضًا لحظات من المرح اللطيف وسط كل التوتر. عدة مرات، انفجر الجمهور بأكمله بالضحك بعد أن فعل ساني على الشاشة شيئًا غبيًا بشكل خاص أو قال شيئًا شنيعًا حقًا.
التفت إلى إيفي بغضب، فقط لرؤيتها تضحك بصمت.
الممثل الذي لعب دوره… كان طفلاً بالمعنى الحرفي للكلمة! لقد كان صبيًا مراهقًا يبلغ من العمر حوالي ثلاثة عشر عامًا، ذو ابتسامة ماكرة ووجهًا يتوسل ببساطة أن يُلكم. والأسوأ من ذلك أنه ظهر على أنه غير متعلم للغاية، وأخرق، وساذج.
لقد طور أيضًا عبارة خاصة ببطء. كانت…
وفي النهاية، وصلوا إلى المدينة القديمة، والتقوا بإيفي.
“هل أنتِ مجنونة؟!”
لم يسمح ذلك للجمهور بالضحك فحسب، بل أعطى أيضًا نيفيس الفرصة لتثقيف تابعها الذي لا قيمة له، وبالتالي تقديم الكثير من الشروحات الضرورية بطريقة طبيعية.
في الظلام، بدأت موسيقى حزينة في العزف، تردد صداها في جميع أنحاء المكان وجعلت الجمهور يرتجف. فجأة، ضربت إيفي كوعها في ضلوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها المرأة الشابة الصاخبة… مذعورة تمامًا.
لكن ساني الحقيقي لم يكن مستمتعًا مع ذلك. لأنهم لم يكونوا يضحكون معه… كانوا يضحكون عليه.
‘حمقى! ماذا تعرفون حتى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
لم يعرفوا شيئا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأنه لم يكن أحد يعرف حقًا ما مر به الثلاثة في طريقهم إلى المدينة المظلمة، فقد اختلق الكاتب ببساطة بعض المخاطر المروعة التي يجب على نيفيس التغلب عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي النهاية، وصلوا إلى المدينة القديمة، والتقوا بإيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن يا أبي… لماذا سيفك مكسور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ مجنونة؟!”
لعبت ممثلة طويلة القامة ورياضية وجذابة دور ايفي.
الممثل الذي لعب دوره… كان طفلاً بالمعنى الحرفي للكلمة! لقد كان صبيًا مراهقًا يبلغ من العمر حوالي ثلاثة عشر عامًا، ذو ابتسامة ماكرة ووجهًا يتوسل ببساطة أن يُلكم. والأسوأ من ذلك أنه ظهر على أنه غير متعلم للغاية، وأخرق، وساذج.
‘أوه لا. أوه لا…’
…مع ذلك، كانت الطريقة التي لعبت بها الدور، رائعة حقًا. في الأساس، خرجت الممثلة عن طريقها لتصوير الصيادة على أنها شخصية كاريزمية، ولكن أيضًا متوحشة للغاية وقوية وبدون عقل. كل ما كانت تعرفه هو القتال والأكل وكسر الأشياء.
هل كان من المفترض أن تكون هذه نيفيس؟ إذا كان الأمر كذلك، كان ينبغي أن يكون شعرها أسودًا. لقد تحول إلى اللون الفضي فقط بعد كابوسها الأول.
التفت ساني إلى إيفي وأخرج ابتسامة عريضة مليئة بالحقد والشماتة.
في الظلام، بدأت موسيقى حزينة في العزف، تردد صداها في جميع أنحاء المكان وجعلت الجمهور يرتجف. فجأة، ضربت إيفي كوعها في ضلوعه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها المرأة الشابة الصاخبة… مذعورة تمامًا.
ضحكت إيفي.
“أتقولين مدير فريق التمثيل؟ أعتقد أنني سأرسل له الزهور أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطيفة جدًا!”
{ترجمة نارو…}
حتى ظلاله كانت تضحك. كلاهما!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات