البوابة
الفصل 484 : البوابة
…كانت هناك مائة واثنتين وتسعين ثانية متبقية حتى تفتح البوابة. وفي الفصل الدراسي حيث كان أحد ظلاله يختبئ حاليًا، كان الأطفال ومعلمهم لا يزالون يحدقون في الإشعار بتعابير مذهولة، لم يفهموا بعد ما يعنيه بالضبط. أو ببساطة رفضوا…
رجاء اتخاذ إجراء فوري
‘بوابة… هناك بوابة…’
أنه ما لم يحدث شيء ما، فستكون هناك مذبحة.
قبل أن يستوعب ساني هذه الكلمات، كان يرتعش، والخوف البارد يتصاعد من أعماق قلبه ويبتلعه بالكامل. لم تكن هذه استجابة واعية منه، بل مجرد رد فعل غريزي – شيء تعلم جسده القيام به في الماضي، وهو الرعب الذي تحمله جميع البشر المعاصرين في عظامهم.
أعطى هذا معظمهم الوقت للإخلاء خارج منطقة التأثير، كما سمح للقوات الحكومية بالوصول قبل أن يتحرر طوفان مخلوقات الكابوس من البوابة المفتوحة ويخترق صفوف المستيقظين القريبين الذين تجمعوا لإيقاف البوابة.
كان الرنين المزعج يعني شيئًا واحدًا فقط – أهرب! اهرب إذا كنت تريد أن تعيش، اهرب إذا كنت لا تريد أن تموت بطريقة مروعة لدرجة أن الكلمات لا يمكن أن تصفها.
ارتعشت زاوية فم ساني، وظهر عبوسٌ من الاستياء على وجهه.
لكن لم يعد ساني بشريًا عاديًا الآن.
انتباه جميعًا أيها المستيقظين
والآن، كان على ساني أن يتخذ قرارًا.
خنق ساني الخوف الغريزي، وألقى به جانبًا وحدق في شاشة جهاز الاتصال مع تعبير قاتم على وجهه.
ارتعشت زاوية فم ساني، وظهر عبوسٌ من الاستياء على وجهه.
ارتعشت زاوية فم ساني، وظهر عبوسٌ من الاستياء على وجهه.
كان الإشعار مشابهًا للإخطارات التي شاهدها عدة مرات في الماضي. في السابق، عندما كان يعيش في الضواحي، كان بشكل مباشر قد علم بالدمار الذي يمكن أن تحدثه بوابة مفتوحة. أينما كنت تعيش، كان لا بد أن تسمع هذا الصوت مرة كل بضع سنوات.
أنه ما لم يحدث شيء ما، فستكون هناك مذبحة.
من مؤكد أن البنية التحتية في الضواحي كانت أقل تطورًا بكثير مما كانت عليه في الأجزاء الجيدة من المدينة، ولم يكن هناك الكثير من المستيقظين في الجوار في الضواحي أيضًا. لذلك كانت النتائج في كثير من الأحيان أكثر كارثية.
مائتي ثانية… لم يكن ذلك شيئًا. أقل من لا شيء حتى. لم يكن الوقت كافيًا أبدًا لكي يهرب الناس، ولم يكن كافيًا لوصول المساعدة. هذه النافذة الزمنية الصغيرة تعني شيئًا واحدًا فقط…
لقد كان في منطقة محترمة للغاية الآن.
الوقت المتوقع للقوات المدافعة: 16 دقيقة و14 ثانية.
لكن ومن المفارقات، أن الأمور كانت أسوأ بكثير.
…لقد انتهى من عيش حياته في خوف منذ وقت طويل. لقد انتهى أيضًا من السماح لأي شخص – أو أي شيء – بأخذ ما كان له دون قتال دموي.
لم يكن ساني ضليعًا في التكنولوجيا التي استخدمتها الحكومة لكشف ظهور البوابات مسبقًا، لكنه كان يعلم أنها قد فشلت هذه المرة. عادةً، يتلقى الناس إشعارًا قبل عشر دقائق أو نصف ساعة على الأقل، وأحيانًا حتى أيام قبل الحدث المخيف.
كان مترددًا في الالتفاف والسماح للتعويذة بغزو عالمه مع الإفلات من العقاب، بنفس قدر تردده في رؤية عددًا لا يحصى من البشر اللطيفين يموتون في أفواه مخلوقات الكابوس. مثل تلك النادلة المهذبة التي قدمت له المعجنات اللذيذة، أو الخباز الذي صنعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ساني ضليعًا في التكنولوجيا التي استخدمتها الحكومة لكشف ظهور البوابات مسبقًا، لكنه كان يعلم أنها قد فشلت هذه المرة. عادةً، يتلقى الناس إشعارًا قبل عشر دقائق أو نصف ساعة على الأقل، وأحيانًا حتى أيام قبل الحدث المخيف.
أعطى هذا معظمهم الوقت للإخلاء خارج منطقة التأثير، كما سمح للقوات الحكومية بالوصول قبل أن يتحرر طوفان مخلوقات الكابوس من البوابة المفتوحة ويخترق صفوف المستيقظين القريبين الذين تجمعوا لإيقاف البوابة.
كان مترددًا في الالتفاف والسماح للتعويذة بغزو عالمه مع الإفلات من العقاب، بنفس قدر تردده في رؤية عددًا لا يحصى من البشر اللطيفين يموتون في أفواه مخلوقات الكابوس. مثل تلك النادلة المهذبة التي قدمت له المعجنات اللذيذة، أو الخباز الذي صنعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مائتي ثانية… لم يكن ذلك شيئًا. أقل من لا شيء حتى. لم يكن الوقت كافيًا أبدًا لكي يهرب الناس، ولم يكن كافيًا لوصول المساعدة. هذه النافذة الزمنية الصغيرة تعني شيئًا واحدًا فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنه ما لم يحدث شيء ما، فستكون هناك مذبحة.
أنه ما لم يحدث شيء ما، فستكون هناك مذبحة.
ومع ذلك، لقد كان بأمان. يمكنه فقط أن يبتعد في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يجب أن أفعل…’
3 (الاحتمالية هي 10%)،
عندما قفز الناس على أقدامهم وركضوا نحو المخرج بتعبيرات مذعورة، تنهد ساني وضغط على الإشعار.
كان الرنين المزعج يعني شيئًا واحدًا فقط – أهرب! اهرب إذا كنت تريد أن تعيش، اهرب إذا كنت لا تريد أن تموت بطريقة مروعة لدرجة أن الكلمات لا يمكن أن تصفها.
أعطى هذا معظمهم الوقت للإخلاء خارج منطقة التأثير، كما سمح للقوات الحكومية بالوصول قبل أن يتحرر طوفان مخلوقات الكابوس من البوابة المفتوحة ويخترق صفوف المستيقظين القريبين الذين تجمعوا لإيقاف البوابة.
على الفور، فتحت خريطة توضح له الموقع الذي ستظهر فيه البوابة، بالإضافة إلى طرق الإخلاء المثالية.
‘قريبة جدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ستكون هذه… رحلة جامحة، جامحة…’
…لقد انتهى من عيش حياته في خوف منذ وقت طويل. لقد انتهى أيضًا من السماح لأي شخص – أو أي شيء – بأخذ ما كان له دون قتال دموي.
لم يكن من الممكن أن تتمكن مدرسة رَين من إخلاء آلاف الطلاب في الوقت المناسب. إذا كانت بروتوكولات المخاطر الخاصة بهم راسخة بشكل جيد، فلن يحاولوا حتى. كانوا سيقومون فقط بجمع الأطفال في الجزء الأكثر حماية من المدرسة، وتفعيل أنظمتهم الدفاعية، ومحاولة الصمود حتى وصول المساعدة.
كانت المدرسة على مقربة مباشرة من البوابة المفتوحة. لم يكن ساني متأكدًا من مدى فعالية دفاعاتها، وحتى لو كان هناك العديد من المستيقظين يعملون كأفراد أمن أو مدربين لهذا الاحتمال بالتحديد، فلن يكونوا قادرين على فعل الكثير. فالنخب الحقيقية لن يتخذوا مثل هذه المهن، بعد كل شيء.
‘ماذا يجب أن أفعل…’
على الفور، فتحت خريطة توضح له الموقع الذي ستظهر فيه البوابة، بالإضافة إلى طرق الإخلاء المثالية.
هذه المرة، كانت واجهة الإشعارات مختلفة عما رأه ساني في الماضي.
3 (الاحتمالية هي 10%)،
فئة البوابة: 2 (الاحتمالية هي 89%)،
كان هناك رمز إضافي يومض بشكل عاجل على الخريطة. لقد كان مشابهًا جدًا للشارة التي ارتدتها السيدة جيت على جعبتها، فقط هذه كانت بها نجمتان بدلاً من ثلاثة.
كان هذا الرمز موجودًا لأن جهاز الاتصال يعلم أن ساني كان مستيقظًا.
فئة البوابة: 2 (الاحتمالية هي 89%)،
…كانت هناك مائة واثنتين وتسعين ثانية متبقية حتى تفتح البوابة. وفي الفصل الدراسي حيث كان أحد ظلاله يختبئ حاليًا، كان الأطفال ومعلمهم لا يزالون يحدقون في الإشعار بتعابير مذهولة، لم يفهموا بعد ما يعنيه بالضبط. أو ببساطة رفضوا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ساني ضليعًا في التكنولوجيا التي استخدمتها الحكومة لكشف ظهور البوابات مسبقًا، لكنه كان يعلم أنها قد فشلت هذه المرة. عادةً، يتلقى الناس إشعارًا قبل عشر دقائق أو نصف ساعة على الأقل، وأحيانًا حتى أيام قبل الحدث المخيف.
دون أن يولي الكثير من الاهتمام للفوضى التي تحدث من حوله، ضغط ساني على الرمز، وظهرت معلومات إضافية على الشاشة.
قبل أن يستوعب ساني هذه الكلمات، كان يرتعش، والخوف البارد يتصاعد من أعماق قلبه ويبتلعه بالكامل. لم تكن هذه استجابة واعية منه، بل مجرد رد فعل غريزي – شيء تعلم جسده القيام به في الماضي، وهو الرعب الذي تحمله جميع البشر المعاصرين في عظامهم.
انتباه جميعًا أيها المستيقظين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه إما الهرب أو الاستجابة للنداء والوقوف أمام بوابة الكابوس، والأمل في البقاء على قيد الحياة أمام طوفان الوحوش لثلاثة عشر دقيقة كاملة.
أقرب وقت ستتمكن فيه أي قوة حكومية من الوصول إلى البوابة كان بعد ثلاثة عشر دقيقة من فتحها. ثلاثة عشر دقيقة… من الأفضل ألا يأتوا أبدًا في هذه الحالة.
رجاء اتخاذ إجراء فوري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خنق ساني الخوف الغريزي، وألقى به جانبًا وحدق في شاشة جهاز الاتصال مع تعبير قاتم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يولي الكثير من الاهتمام للفوضى التي تحدث من حوله، ضغط ساني على الرمز، وظهرت معلومات إضافية على الشاشة.
انتباه جميعًا أيها المستيقظين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ساني ضليعًا في التكنولوجيا التي استخدمتها الحكومة لكشف ظهور البوابات مسبقًا، لكنه كان يعلم أنها قد فشلت هذه المرة. عادةً، يتلقى الناس إشعارًا قبل عشر دقائق أو نصف ساعة على الأقل، وأحيانًا حتى أيام قبل الحدث المخيف.
رجاء اتخاذ إجراء…
كانت المدرسة على مقربة مباشرة من البوابة المفتوحة. لم يكن ساني متأكدًا من مدى فعالية دفاعاتها، وحتى لو كان هناك العديد من المستيقظين يعملون كأفراد أمن أو مدربين لهذا الاحتمال بالتحديد، فلن يكونوا قادرين على فعل الكثير. فالنخب الحقيقية لن يتخذوا مثل هذه المهن، بعد كل شيء.
وتحت ذلك، لمعت عدة أسطر:
رجاء اتخاذ إجراء فوري
فئة البوابة: 2 (الاحتمالية هي 89%)،
حسنًا… لم يكن قرارًا صعبًا حقًا. كان ساني يعلم أنه سيبقى، ليس بسبب أي نوع من الالتزام الأخلاقي، ولكن ببساطة لأنه أراد ذلك.
3 (الاحتمالية هي 10%)،
رجاء اتخاذ إجراء…
أنه ما لم يحدث شيء ما، فستكون هناك مذبحة.
أعلى (غير محدد).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الوقت المتوقع للقوات المدافعة: 16 دقيقة و14 ثانية.
من مؤكد أن البنية التحتية في الضواحي كانت أقل تطورًا بكثير مما كانت عليه في الأجزاء الجيدة من المدينة، ولم يكن هناك الكثير من المستيقظين في الجوار في الضواحي أيضًا. لذلك كانت النتائج في كثير من الأحيان أكثر كارثية.
حسنًا… لم يكن قرارًا صعبًا حقًا. كان ساني يعلم أنه سيبقى، ليس بسبب أي نوع من الالتزام الأخلاقي، ولكن ببساطة لأنه أراد ذلك.
‘ثلاثة عشر دقيقة!!’
كانت المدرسة على مقربة مباشرة من البوابة المفتوحة. لم يكن ساني متأكدًا من مدى فعالية دفاعاتها، وحتى لو كان هناك العديد من المستيقظين يعملون كأفراد أمن أو مدربين لهذا الاحتمال بالتحديد، فلن يكونوا قادرين على فعل الكثير. فالنخب الحقيقية لن يتخذوا مثل هذه المهن، بعد كل شيء.
قبل أن يستوعب ساني هذه الكلمات، كان يرتعش، والخوف البارد يتصاعد من أعماق قلبه ويبتلعه بالكامل. لم تكن هذه استجابة واعية منه، بل مجرد رد فعل غريزي – شيء تعلم جسده القيام به في الماضي، وهو الرعب الذي تحمله جميع البشر المعاصرين في عظامهم.
ارتعشت زاوية فم ساني، وظهر عبوسٌ من الاستياء على وجهه.
أقرب وقت ستتمكن فيه أي قوة حكومية من الوصول إلى البوابة كان بعد ثلاثة عشر دقيقة من فتحها. ثلاثة عشر دقيقة… من الأفضل ألا يأتوا أبدًا في هذه الحالة.
انتباه جميعًا أيها المستيقظين
لكن لم يعد ساني بشريًا عاديًا الآن.
‘هذا طويلٌ جدا!’
بقى مائة وثمانون ثانية.
والآن، كان على ساني أن يتخذ قرارًا.
انتباه جميعًا أيها المستيقظين
كان عليه إما الهرب أو الاستجابة للنداء والوقوف أمام بوابة الكابوس، والأمل في البقاء على قيد الحياة أمام طوفان الوحوش لثلاثة عشر دقيقة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يستوعب ساني هذه الكلمات، كان يرتعش، والخوف البارد يتصاعد من أعماق قلبه ويبتلعه بالكامل. لم تكن هذه استجابة واعية منه، بل مجرد رد فعل غريزي – شيء تعلم جسده القيام به في الماضي، وهو الرعب الذي تحمله جميع البشر المعاصرين في عظامهم.
حسنًا… لم يكن قرارًا صعبًا حقًا. كان ساني يعلم أنه سيبقى، ليس بسبب أي نوع من الالتزام الأخلاقي، ولكن ببساطة لأنه أراد ذلك.
رجاء اتخاذ إجراء فوري
كان مترددًا في الالتفاف والسماح للتعويذة بغزو عالمه مع الإفلات من العقاب، بنفس قدر تردده في رؤية عددًا لا يحصى من البشر اللطيفين يموتون في أفواه مخلوقات الكابوس. مثل تلك النادلة المهذبة التي قدمت له المعجنات اللذيذة، أو الخباز الذي صنعها.
كان هذا عالمه ومدينته وإخوانه من البشر. من قبل، كان ساني دائمًا ضعيفًا ولم يكن لديه خيار سوى الركض والاختباء والارتعاد من الخوف.
3 (الاحتمالية هي 10%)،
…لقد انتهى من عيش حياته في خوف منذ وقت طويل. لقد انتهى أيضًا من السماح لأي شخص – أو أي شيء – بأخذ ما كان له دون قتال دموي.
لقد انتهى من كونه ضعيفًا.
كان الإشعار مشابهًا للإخطارات التي شاهدها عدة مرات في الماضي. في السابق، عندما كان يعيش في الضواحي، كان بشكل مباشر قد علم بالدمار الذي يمكن أن تحدثه بوابة مفتوحة. أينما كنت تعيش، كان لا بد أن تسمع هذا الصوت مرة كل بضع سنوات.
لكن حتى هذا لم يكن السبب الحقيقي خلف بقاءه. ربما كان ساني سيعتبر أن اقتراب الكارثة يمثل خطرًا كبيرًا ويتراجع… لكن رَين كانت هناك، بالقرب جدًا من مركز الخريطة التي تعرض منطقة تأثير البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا حقًا، لم يكن الهروب حتى خيارًا.
كان مترددًا في الالتفاف والسماح للتعويذة بغزو عالمه مع الإفلات من العقاب، بنفس قدر تردده في رؤية عددًا لا يحصى من البشر اللطيفين يموتون في أفواه مخلوقات الكابوس. مثل تلك النادلة المهذبة التي قدمت له المعجنات اللذيذة، أو الخباز الذي صنعها.
{ترجمة نارو…}
بقى مائة وثمانون ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن، تُرك ساني وحيدًا في المقهى الفارغ، قام ومد جسده. هربت تنهيدة ثقيلة من شفتيه.
‘هذا طويلٌ جدا!’
‘ستكون هذه… رحلة جامحة، جامحة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن من الممكن أن تتمكن مدرسة رَين من إخلاء آلاف الطلاب في الوقت المناسب. إذا كانت بروتوكولات المخاطر الخاصة بهم راسخة بشكل جيد، فلن يحاولوا حتى. كانوا سيقومون فقط بجمع الأطفال في الجزء الأكثر حماية من المدرسة، وتفعيل أنظمتهم الدفاعية، ومحاولة الصمود حتى وصول المساعدة.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات