حارس البوابة
الفصل 492 : حارس البوابة
كان وحشًا عملاقًا مروعًا يشبه الذئب الجهنمي، وذو أشواك حمراء خشنة تنمو من خلال لحمه الأسود، مع قطرات من اللعاب تتساقط من فكه، قد تسلل من المعركة واندفع نحو الأطفال.
كان المستيقظون منخرطين في معركة شرسة، لكن لم يكن الخمسة منهم فقط كافيين لوقف كل الرجسات. كان من المحتم أن يتجاوزهم البعض عاجلاً أم آجلاً.
حدّق ساني في البوابة، مشلولاً بالرعب للحظات. ثم أخرج نفسه منه وقاتل من خلال الإرهاق، وسارع بقتل أكبر عدد ممكن من الرجسات قبل خروج الحارس من البوابة.
لم يكن يعرف أي نوع من المخلوقات كان الزعيم القديم، لكن لم يكن لديه أي شك في أنه كان طاغية ساقط… وواحدًا قويًا جدًا في ذلك. ربما كانت التلال التي أتت منها هذه الأطياف مبنيةً خصيصًا لدفن هذا الخطر القديم، من البداية.
كان ينبغي أن يكون قادرًا على ذلك…
كان لديه فكرة أنه بعد خروجه، لن تكون لديه فرصة لإيلاء أي اهتمام لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال لديه القليل من القتال في داخله.
‘هل… هل هو الحارس؟ كم دقيقة مرت؟’
لم يكن لديه أي فكرة. في مكان ما على طول الطريق، كان ساني قد فقد حساب الوقت. كل ما كان يعلمه هو أنه لم يمض وقت طويل بما فيه الكفاية…
لم يكن لديه أي فكرة. في مكان ما على طول الطريق، كان ساني قد فقد حساب الوقت. كل ما كان يعلمه هو أنه لم يمض وقت طويل بما فيه الكفاية…
لقد أراد فقط أن يتوقف ويسقط على الأرض.
وفي هذا الوقت، ظهرت شخصية ضخمة من ظلام البوابة، وبينما تخرج، اشتعلت النيران الحمراء الموجودة في مآخذ العيون الفارغة للأطياف القديمة بشكل أكثر سطوعًا، وأفواههم الميتة تُفتح لتنتج سلسلة من العواء المخيف.
‘ال- اللعنات…’
لم يكن يحاول إيقاف طوفان مخلوقات الكابوس بقتلهم جميعًا بعد الآن. كان ذلك مستحيلًا بكل بساطة، مع عدد الوحوش الموجودة والتي تخرج من البوابة في كل ثانية.
‘ال- اللعنات…’
كان طول الحارس أكثر من أربعة أمتار، وكان جسده المجفف يشبه جسد الصيادين البدائيين والشياطين الذين حاربهم ساني، ولكنه في نفس الوقت كان أكثر رعبًا بكثير. كان يحمل رمحًا طويلًا، نصله مقطوع من حجر واحد من السج ومغطى بالعديد من بقع الدم القديمة والمجففة، بحيث بدا الأمر كما لو أن الحجر نفسه قد امتصها وتحول إلى اللون الأحمر الداكن نتيجة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا الوقت، ظهرت شخصية ضخمة من ظلام البوابة، وبينما تخرج، اشتعلت النيران الحمراء الموجودة في مآخذ العيون الفارغة للأطياف القديمة بشكل أكثر سطوعًا، وأفواههم الميتة تُفتح لتنتج سلسلة من العواء المخيف.
كان العملاق يرتدي درعًا جلديًا معقدًا، أكثر قوة وهيمنة من درع الأطياف الأصغر، مع شرائط حديدية غريبة مزرقة منسوجة عليه. كان معصماه يحملان عشرات من الأساور المصنوعة من الحديد والعظم، وعلى كتفيه عباءة مصنوعة من جلد وحش ما مرعب.
كانت جمجمة المخلوق بمثابة خوذته، وكان وجهه مغطى بقناع دفن مخيف، ملامحه ملتوية ووحشية.
وبعد ذلك، لم يكن هناك أحد يقف بين الوحش والأطفال العزل.
كان لكل من القناع – والجمجمة على رأسه – ثلاث عيون، وانبعث من جميع الستة إشعاع أحمر شديد وخبيث.
هل يمكنه قتل طاغية ساقط؟.
شعر ساني بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري.
كان ينبغي أن يكون قادرًا على ذلك…
لم تر رين شيئًا قمعيًا مثل هذا من قبل.
‘ما…ما هذا الشيء…’
لقد أراد فقط أن يتوقف ويسقط على الأرض.
لم يكن يعرف أي نوع من المخلوقات كان الزعيم القديم، لكن لم يكن لديه أي شك في أنه كان طاغية ساقط… وواحدًا قويًا جدًا في ذلك. ربما كانت التلال التي أتت منها هذه الأطياف مبنيةً خصيصًا لدفن هذا الخطر القديم، من البداية.
‘أرغ… هجوم عقلي؟! ماذا، هذا كل شيء؟! أيها اللقيط، كان ينبغي عليك أن تقابل غونلوغ… وتتعلم كيف تجعل الناس يرتعدون حقًا…’
وأيضًا، كان لقناعه ثلاث عيون.
لم يعن ذلك أن ساني كان يقضي وقتًا ممتعًا. شعر كما لو أنه يتم سحقه ببطء حتى الموت، وغير قادر على سحب نفس واحد. كان يتوجع للغاية، أيضًا… بل أسوأ بكثير، حقًا…
…أي شيء له ثلاث عيون كان يجعل ساني يرتعد، لأسباب لم يفهمها بالكامل. بعد الشاطئ المنسي، عرف أن هذه كانت علامة على شيء فظيع للغاية لا يستطيع أن يعرفه.
كان يعرف حدوده.
هل يمكنه قتل طاغية ساقط؟.
بالقتل خلال حشد الرجسات، قطع ساني طريقًا دمويًا نحو الطاغية الضخم، وظهر أخيرًا أمامه.
ربما لو كان لديه الكثير من الوقت لإعداد ودراسة عدوه، والهجوم من الظل.
ولكن الآن، مع إرهاق ساني وتعرضه للضرر، ونفاد جوهر ظله، ومئات من مخلوقات الكابوس تحيط بسيدهم في تمجيد متعطش للدماء، لم يكن لديه أي فرصة. لا فرصة على الاطلاق.
حسنًا… ربما واحدة صغيرة جدًا.
***
وماذا كان سيفعل غير محاولة الوقوف القتال، يضع ذيله بين ساقيه والهرب؟.
‘دعنا نكتشف…’
كانت جمجمة المخلوق بمثابة خوذته، وكان وجهه مغطى بقناع دفن مخيف، ملامحه ملتوية ووحشية.
حسنًا… هذا ممكن! لماذا لا، ولماذا لا بـحق؟ لم يكن ساني بطلاً من نوع ما، ولم يكن يريد أن يكون كذلك على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أي شيء له ثلاث عيون كان يجعل ساني يرتعد، لأسباب لم يفهمها بالكامل. بعد الشاطئ المنسي، عرف أن هذه كانت علامة على شيء فظيع للغاية لا يستطيع أن يعرفه.
…لكنه لم يكن يريد الهرب بعد.
يا له من عار…لم يحصل حتى على فرصة لمعرفة اسمها…
…وحطمته بسهولة، كما لو كانت عصا عادية وليست ذكرى من الرتبة الصاعدة.
عندما جددت مخلوقات الكابوس هجومها بغضب مسعور أكثر من ذي قبل، صر على أسنانه ولوّح بالرمح السجي، شاعرًا بأسلوب المعركة البدائي للأطياف القديمة يتسرب إلى عظامه.
لم ينته ساني من سفك الدماء…
هل يمكنه قتل طاغية ساقط؟.
كان لا يزال لديه القليل من القتال في داخله.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اكتفيت من هذا…
في صالة الألعاب الرياضية، أفسح الصمت والخوف المجال للفوضى والذعر.
تم اختراق جدران المدرسة، وزحفت مخلوقات الكابوس إلى الداخل، والجنون يحترق في عيونهم الفارغة المرعبة.
***
“إلى الخلف! إلى الخلف!”
ربما لو كان لديه الكثير من الوقت لإعداد ودراسة عدوه، والهجوم من الظل.
بمجرد أن التف قناع الدفن ذو العيون الحمراء الثلاثة المحترقة نحوه، شعر ساني فجأة بأنه صغير وضعيف. ارتفع الألم الذي شعر به في جسده المضروب، وخرج أنين لا إرادي من شفتيه.
كان الأطفال مدفوعين نحو أحد الجدران، وكان المعلمون يقفون بينهم وبين الوحوش المروعة بأسلحة عادية في أيديهم المرتجفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان من المفترض أن يحارب أي شخص مثل هذا الشيء؟ لا يمكن لأي بشري أن يفعل…
كان المستيقظون منخرطين في معركة شرسة، لكن لم يكن الخمسة منهم فقط كافيين لوقف كل الرجسات. كان من المحتم أن يتجاوزهم البعض عاجلاً أم آجلاً.
وسرعان ما فعلوا ذلك.
ما مدى صعوبة ذلك؟.
كان المستيقظون منخرطين في معركة شرسة، لكن لم يكن الخمسة منهم فقط كافيين لوقف كل الرجسات. كان من المحتم أن يتجاوزهم البعض عاجلاً أم آجلاً.
كان وحشًا عملاقًا مروعًا يشبه الذئب الجهنمي، وذو أشواك حمراء خشنة تنمو من خلال لحمه الأسود، مع قطرات من اللعاب تتساقط من فكه، قد تسلل من المعركة واندفع نحو الأطفال.
كان وحشًا عملاقًا مروعًا يشبه الذئب الجهنمي، وذو أشواك حمراء خشنة تنمو من خلال لحمه الأسود، مع قطرات من اللعاب تتساقط من فكه، قد تسلل من المعركة واندفع نحو الأطفال.
لم تر رين شيئًا قمعيًا مثل هذا من قبل.
كيف كان من المفترض أن يحارب أي شخص مثل هذا الشيء؟ لا يمكن لأي بشري أن يفعل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يشعر ساني بالصدمة الرهيب وهي تتردد عبر عظامه، أغلقت خمسة أصابع ضخمة حول جذعه مثل فخ دببة حديدي.
ومع ذلك، حاول المعلمون.
قام العديد منهم بسحب أقواسهم، لكن السهام انزلقت ببساطة من الفراء الأسود المبقع لكلب الصيد. حاول مدير المدرسة إيقاف المخلوق باستخدام رمح ثقيل، ولكن تم قذفه ببساطة بعيدًا، وتطاير السلاح من يديه.
وبعد ذلك، لم يكن هناك أحد يقف بين الوحش والأطفال العزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يشعر ساني بالصدمة الرهيب وهي تتردد عبر عظامه، أغلقت خمسة أصابع ضخمة حول جذعه مثل فخ دببة حديدي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ال… اللعنة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولتحقيق ذلك، كان عليه أن يفعل شيئًا واحدًا بسيطًا.
كان ساني قد وصل حدوده. والذي، إلى حد ما، كان بالضبط المكان الذي أراد أن يكون فيه.
كان ساني قد وصل حدوده. والذي، إلى حد ما، كان بالضبط المكان الذي أراد أن يكون فيه.
…وحطمته بسهولة، كما لو كانت عصا عادية وليست ذكرى من الرتبة الصاعدة.
لم يكن يحاول إيقاف طوفان مخلوقات الكابوس بقتلهم جميعًا بعد الآن. كان ذلك مستحيلًا بكل بساطة، مع عدد الوحوش الموجودة والتي تخرج من البوابة في كل ثانية.
ورغم ذلك، كان يحاول جذب أكبر قدر ممكن من الاهتمام.
{ترجمة نارو…}
كل الاهتمام، حقًا.
ولتحقيق ذلك، كان عليه أن يفعل شيئًا واحدًا بسيطًا.
…لكنه لم يكن يريد الهرب بعد.
كل الاهتمام، حقًا.
كان عليه أن يهاجم الطاغية.
في صالة الألعاب الرياضية، أفسح الصمت والخوف المجال للفوضى والذعر.
بجعل عباءة العالم السفلي ثقيلة قدر الإمكان، أدار ساني عمود الرمح وأمسكه بكلتا يديه، راغبًا في تشتيت الضربة بدلاً من صدها.
ما مدى صعوبة ذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘دعنا نكتشف…’
ولكن الآن، مع إرهاق ساني وتعرضه للضرر، ونفاد جوهر ظله، ومئات من مخلوقات الكابوس تحيط بسيدهم في تمجيد متعطش للدماء، لم يكن لديه أي فرصة. لا فرصة على الاطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ساني يخطط للدخول في قتال طويل مع زعيم التلال اللعين، أو أيًا كان اسم ذلك الشيء. كان فقط سيتبادل ضربة معه… أو ربما ضربتين، ويأمل أن يسبب له جرحًا صغيرًا، ثم يستخدم خطوة الظل إلى بر الأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اكتفيت من هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا له من عار…لم يحصل حتى على فرصة لمعرفة اسمها…
كان يعرف حدوده.
بالكفاح خلال السحر القمعي، اندفع ساني إلى الأمام ورفع رمحه الملطخ بالدماء.
بالقتل خلال حشد الرجسات، قطع ساني طريقًا دمويًا نحو الطاغية الضخم، وظهر أخيرًا أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن التف قناع الدفن ذو العيون الحمراء الثلاثة المحترقة نحوه، شعر ساني فجأة بأنه صغير وضعيف. ارتفع الألم الذي شعر به في جسده المضروب، وخرج أنين لا إرادي من شفتيه.
لقد أراد فقط أن يتوقف ويسقط على الأرض.
كل الاهتمام، حقًا.
ومع ذلك، لم تتح له الفرصة للهجوم.
ليركع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أرغ… هجوم عقلي؟! ماذا، هذا كل شيء؟! أيها اللقيط، كان ينبغي عليك أن تقابل غونلوغ… وتتعلم كيف تجعل الناس يرتعدون حقًا…’
{ترجمة نارو…}
وأيضًا، كان قناعه نفسه أكثر رعبًا من الشيء الفظ الذي يغطي وجه الطاغية.
كان ساني قد وصل حدوده. والذي، إلى حد ما، كان بالضبط المكان الذي أراد أن يكون فيه.
بالكفاح خلال السحر القمعي، اندفع ساني إلى الأمام ورفع رمحه الملطخ بالدماء.
ولكن الأسوأ من ذلك، أنه بينما كان في قبضة الطاغية، لم يكن بإمكانه استخدام خطوة الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل من القناع – والجمجمة على رأسه – ثلاث عيون، وانبعث من جميع الستة إشعاع أحمر شديد وخبيث.
ومع ذلك، لم تتح له الفرصة للهجوم.
‘ال- اللعنة!’
كان العملاق يرتدي درعًا جلديًا معقدًا، أكثر قوة وهيمنة من درع الأطياف الأصغر، مع شرائط حديدية غريبة مزرقة منسوجة عليه. كان معصماه يحملان عشرات من الأساور المصنوعة من الحديد والعظم، وعلى كتفيه عباءة مصنوعة من جلد وحش ما مرعب.
على الرغم من أنه لا يبدو كما لو أن طاغية التلال كان يتحرك بسرعة، إلا أن يده انطلقت نحو ساني بسرعة مرعبة لدرجة أنه بالكاد كان لديه الوقت للرد. لم ير العملاق حتى أنه من الضروري استخدام سلاح، وقرر سحقه بقبضته.
حدّق ساني في البوابة، مشلولاً بالرعب للحظات. ثم أخرج نفسه منه وقاتل من خلال الإرهاق، وسارع بقتل أكبر عدد ممكن من الرجسات قبل خروج الحارس من البوابة.
بجعل عباءة العالم السفلي ثقيلة قدر الإمكان، أدار ساني عمود الرمح وأمسكه بكلتا يديه، راغبًا في تشتيت الضربة بدلاً من صدها.
بالقتل خلال حشد الرجسات، قطع ساني طريقًا دمويًا نحو الطاغية الضخم، وظهر أخيرًا أمامه.
كان ينبغي أن يكون قادرًا على ذلك…
***
اتصلت قبضة العملاق المجفف بالرمح القديم…
كل الاهتمام، حقًا.
…وحطمته بسهولة، كما لو كانت عصا عادية وليست ذكرى من الرتبة الصاعدة.
‘ما…ما هذا الشيء…’
قبل أن يشعر ساني بالصدمة الرهيب وهي تتردد عبر عظامه، أغلقت خمسة أصابع ضخمة حول جذعه مثل فخ دببة حديدي.
ومع ذلك، لم تتح له الفرصة للهجوم.
وعصرته.
بجعل عباءة العالم السفلي ثقيلة قدر الإمكان، أدار ساني عمود الرمح وأمسكه بكلتا يديه، راغبًا في تشتيت الضربة بدلاً من صدها.
‘ال- اللعنة!’
وبعد ذلك، لم يكن هناك أحد يقف بين الوحش والأطفال العزل.
[لقد تم تدمير ذكراك.]
يا له من عار…لم يحصل حتى على فرصة لمعرفة اسمها…
وبعد ذلك، لم يكن هناك أحد يقف بين الوحش والأطفال العزل.
تأوه المعدن الشبيه بالحجر لعباءة العالم السفلي، لكنه صمد.
[لقد تم تدمير ذكراك.]
حسنًا… ربما واحدة صغيرة جدًا.
صمدت عظامه، المعززة بالاعتدال الثابت لنسيج العظام، أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعن ذلك أن ساني كان يقضي وقتًا ممتعًا. شعر كما لو أنه يتم سحقه ببطء حتى الموت، وغير قادر على سحب نفس واحد. كان يتوجع للغاية، أيضًا… بل أسوأ بكثير، حقًا…
ولكن الأسوأ من ذلك، أنه بينما كان في قبضة الطاغية، لم يكن بإمكانه استخدام خطوة الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليركع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا… أظن… أنني أخطأت…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا كان سيفعل غير محاولة الوقوف القتال، يضع ذيله بين ساقيه والهرب؟.
كانت جمجمة المخلوق بمثابة خوذته، وكان وجهه مغطى بقناع دفن مخيف، ملامحه ملتوية ووحشية.
وبينما كان ساني يكافح في قبضة الطاغية الحديدية، أمال العملاق رأسه قليلاً، ورفعه بسهولة من الأرض، ليجعل فريسته أقرب من عيونه الثلاثة الحمراء المحترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولتحقيق ذلك، كان عليه أن يفعل شيئًا واحدًا بسيطًا.
لم تر رين شيئًا قمعيًا مثل هذا من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات