ارتباط ظاهري
الفصل 498 : ارتباط ظاهري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد للحظة ثم تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ونظر إلى رَين ثم أضاف:
‘تدريبها…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبينما هو ممزق بين هذه الأفكار المتضاربة، انتظرت رَين بصبر، ثم قالت، مخطئة في فهم صمته:
ألم يكن هذا بالضبط ما أراده؟.
لقد كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد للحظة ثم تنهد.
أصبحت رَين هادئة فجأة ونظرت بعيدًا.
ولكن ألم يكن هذا بالضبط ما أراد تجنبه؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبينما هو ممزق بين هذه الأفكار المتضاربة، انتظرت رَين بصبر، ثم قالت، مخطئة في فهم صمته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم، لقد كان أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ساني في مأزق غريب. كان حل المشكلة التي عذبته لعدة أشهر قد وقع فجأة في حضنه من العدم، ولكن للاستفادة منه، كان عليه أن يفعل شيئًا يتعارض مع جميع تحفظاته السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، لقد كان أيضا.
لم يكن يريد أن تكون رَين متصلة به بأي شكل من الأشكال. لو كان صادقًا مع نفسه، فعليه أن يعترف بأنه منجذب إليها… أو بالأحرى، إلى الذكريات الخافتة ونصف المنسية عن الوقت السعيد والمختلف التي كانت تمثله في الماضي. كانت رغبته في إعادة الاتصال مع رَين أنانية ومضللة، لأنه كان يعلم أنه لا شيء سيعيد تلك الذكريات إلى الحياة.
‘آه، ليذهب هذا للجحيم… لماذا تجعل الأمور معقدة في حين أنها في الواقع بسيطة حقًا؟’
ألم يكن هذا بالضبط ما أراده؟.
… وإذا كان ساني صادقًا حقًا، فعليه أن يعترف بأنه كان يكنّ الكثير من الاستياء تجاهها في أعماقه أيضًا. لأنها كانت لديها عائلة محبة بينما لم يكن لديه، ولأنها بخير. ولعدم حاجتها إليه على الإطلاق.
أصبحت رَين هادئة فجأة ونظرت بعيدًا.
يا لها من فوضى في المشاعر!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وإذا كان هناك شيء واحد كان ساني سيئًا حقًا في التعامل معه، فهو مشاعره. بالنسبة له، كان قتال جحافل المخلوقات الكابوسية أسهل بكثير.
ثم ابتسم بشر وأضاف:
وبعد ذلك، كما لو أن الاضطرابات الداخلية لم تكن كافية، كانت هناك قوى خارجية تلعب دورًا أيضًا. كانت هناك سمته [مقدر]، والعلاقة الغريبة بينه وبين ويفر، ونيفيس مع عداءها القاتل ضد السياديون والإرادة البشرية لرؤية التعويذة تتدمر.
“وما نتعلمه في المدرسة ليس كافيًا ابدًا. على الأقل… على الأقل لم يكن كذلك اليوم. بعض زملائي في الصف لديهم مدرسين خصوصيين يستأجرهم آباؤهم لهم، وهم كانوا مقاتلون مستيقظون حقيقيون. لكن الأمر مجرد مسألة مكانة بالنسبة لهم. إنهم لا يتعلمون حقًا… أو إذا فعلوا ذلك، لم أر أنه يحدث أي فرق عندما كانت مخلوقات الكابوس تحاول قتلنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما زاد ارتباطه برَين، زادت فرص تورطها في كل هذا. لكن…
نظر إليها ساني، يرتسم عبوس عميق على وجهه. وفي النهاية سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن كوني حذرة. إذا كنت تريدين مني أن أدربكِ، فسوف أقوم بتدريبكِ حقًا. سيكون الأمر صعبًا للغاية وسيؤلم كثيرًا. لا أريد أن أسمع أي شكاوى، أو أراكِ تتكاسلين. هل فهمتِ؟”
ربما، طالما أن لديهم علاقة سطحية فقط بين طفلة من عائلة ثرية ومعلمها الموظف، فربما لن تخرج الأمور عن السيطرة.
هز رأسه.
كان عليه أيضًا أن يأخذ في الاعتبار أن التهديد الذي يشكله الكابوس الأول المحتمل كان أكبر بكثير من ارتباطها السطحي به. فبعد كل شيء، لم يفعل ساني أي شيء حقًا لجذب هذا النوع الخطير من الاهتمام… أو بالأحرى، لم يُكشف وهو يفعل شيئًا كهذا حتى الآن.
ولوحت بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد للحظة ثم تنهد.
…وبينما هو ممزق بين هذه الأفكار المتضاربة، انتظرت رَين بصبر، ثم قالت، مخطئة في فهم صمته:
“أوه! بالطبع، سأدفع لك. لدي بعض المال المدخر لرحلة، و… حسنًا، يمكنني أيضًا التحدث إلى والدي. كل ما في الأمر أنك أنت المستيقظ الوحيد الذي أعرفه… كما تعلم؟ بصرف النظر عن مدربي القتالي في المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف! آسف. إنه مجرد… إنه أمر مضحك عندما تتصرف بكل صرامة وجدية، لأنك، كما تعلم… بالكاد أكبر مني سنًا. لكنني أفهم ذلك. سأعمل بجد، أعدك بذلك.”
لقد كان.
نظر إليها ساني، يرتسم عبوس عميق على وجهه. وفي النهاية سأل:
ضحكت رَين فجأة.
“ما الذي أدى إلى هذه المحادثة؟ لماذا تريدين فجأة أن يدربك شخص ما؟ لقد قلتِ ذلك بنفسكِ للتو، لديكِ بالفعل مدرب قتالي. اعتقدت أنكم أيها الأطفال الأغنياء تتعلمون كل ما تحتاجونه في المدرسة.”
توقفت رَين للحظات ثم أضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، لقد كان أيضا.
أصبحت رَين هادئة فجأة ونظرت بعيدًا.
ولكن ألم يكن هذا بالضبط ما أراد تجنبه؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد فترة قالت:
لم يكن يريد أن تكون رَين متصلة به بأي شكل من الأشكال. لو كان صادقًا مع نفسه، فعليه أن يعترف بأنه منجذب إليها… أو بالأحرى، إلى الذكريات الخافتة ونصف المنسية عن الوقت السعيد والمختلف التي كانت تمثله في الماضي. كانت رغبته في إعادة الاتصال مع رَين أنانية ومضللة، لأنه كان يعلم أنه لا شيء سيعيد تلك الذكريات إلى الحياة.
نظر ساني إلى رَين بتعبير قاتم، مدركًا أنه اتخذ قرارًا بالفعل.
“آه، هذا… ربما لم تسمع عن ذلك، ولكن كانت هناك… كانت هناك بوابة فُتحت بالقرب من مدرستي اليوم. لقد كاد الكثير من الناس أن يموتوا. حتى أنني رأيت مخلوقًا كابوسًا حقيقيًا. لقد كان… لقد كان قريبًا مني جدًا. ربما لن يفهم مستيقظ مثلك ما أشعر به، أليس كذلك؟ أوه! آسفة، ماذا أقول؟ بالطبع ستفهم. أعني… ما قصدت قوله هو أنني كنت عاجزة تمامًا، وكان ذلك… ليس شعورًا لطيفًا. ليس شعورًا لطيفًا على الإطلاق.”
نظرت إليه وقالت بصوت جدي فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبينما هو ممزق بين هذه الأفكار المتضاربة، انتظرت رَين بصبر، ثم قالت، مخطئة في فهم صمته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن كوني حذرة. إذا كنت تريدين مني أن أدربكِ، فسوف أقوم بتدريبكِ حقًا. سيكون الأمر صعبًا للغاية وسيؤلم كثيرًا. لا أريد أن أسمع أي شكاوى، أو أراكِ تتكاسلين. هل فهمتِ؟”
“لذلك أريد أن أصبح قوية. قوية جدًا. قويًا بما يكفي حتى لا أشعر بهذه الطريقة مرة أخرى.”
كاد ساني أن يضحك ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا للسخرية… ها نحن ذا، مختلفون تمامًا وفي مواقف مختلفة للغاية، لكن رغباتنا هي نفسها تمامًا. نصبح أقوى، أقوى بكثير. بأقصى ما يمكن أن يكون عليه المرء…’
كان ساني في مأزق غريب. كان حل المشكلة التي عذبته لعدة أشهر قد وقع فجأة في حضنه من العدم، ولكن للاستفادة منه، كان عليه أن يفعل شيئًا يتعارض مع جميع تحفظاته السابقة.
توقفت رَين للحظات ثم أضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للسخرية… ها نحن ذا، مختلفون تمامًا وفي مواقف مختلفة للغاية، لكن رغباتنا هي نفسها تمامًا. نصبح أقوى، أقوى بكثير. بأقصى ما يمكن أن يكون عليه المرء…’
“وما نتعلمه في المدرسة ليس كافيًا ابدًا. على الأقل… على الأقل لم يكن كذلك اليوم. بعض زملائي في الصف لديهم مدرسين خصوصيين يستأجرهم آباؤهم لهم، وهم كانوا مقاتلون مستيقظون حقيقيون. لكن الأمر مجرد مسألة مكانة بالنسبة لهم. إنهم لا يتعلمون حقًا… أو إذا فعلوا ذلك، لم أر أنه يحدث أي فرق عندما كانت مخلوقات الكابوس تحاول قتلنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة قالت:
ابتسم ساني من زاوية فمه.
كاد ساني أن يضحك ساني.
“آه، هذا… ربما لم تسمع عن ذلك، ولكن كانت هناك… كانت هناك بوابة فُتحت بالقرب من مدرستي اليوم. لقد كاد الكثير من الناس أن يموتوا. حتى أنني رأيت مخلوقًا كابوسًا حقيقيًا. لقد كان… لقد كان قريبًا مني جدًا. ربما لن يفهم مستيقظ مثلك ما أشعر به، أليس كذلك؟ أوه! آسفة، ماذا أقول؟ بالطبع ستفهم. أعني… ما قصدت قوله هو أنني كنت عاجزة تمامًا، وكان ذلك… ليس شعورًا لطيفًا. ليس شعورًا لطيفًا على الإطلاق.”
“وهذا لأن ألف ساعة من التدريب لن يكون لها تأثير على الإطلاق مثل قتال حقيقي واحد. لقد أخبرني معلمي بذلك ذات مرة.”
{ترجمة نارو…}
ولكن ألم يكن هذا بالضبط ما أراد تجنبه؟.
تردد للحظة ثم تنهد.
نظر لها ساني قليلاً ثم قال بصوت منخفض:
“لقد تدربت بنفسي على يد شخص مميز جدًا. أفضل مقاتلة قابلتها على الإطلاق. والشيء المضحك هو أنني خدعتها نوعًا ما لتعليمي كيفية التعامل مع السيف. شعرت بالذنب قليلاً حيال ذلك. لذا أعتقد أنه لن يضر سد الدين لما فعلته ومساعدة شخص مثلكِ.”
“ماذا تقصدين، بالكاد أكبر منك؟ أنا أكبر منك بدهور! فقط نصف الهراء الذي رأيته سيكون كافيًا لبضع حيوات قليلة منك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة قالت:
نظر ساني إلى رَين بتعبير قاتم، مدركًا أنه اتخذ قرارًا بالفعل.
لم يكن يريد أن تكون رَين متصلة به بأي شكل من الأشكال. لو كان صادقًا مع نفسه، فعليه أن يعترف بأنه منجذب إليها… أو بالأحرى، إلى الذكريات الخافتة ونصف المنسية عن الوقت السعيد والمختلف التي كانت تمثله في الماضي. كانت رغبته في إعادة الاتصال مع رَين أنانية ومضللة، لأنه كان يعلم أنه لا شيء سيعيد تلك الذكريات إلى الحياة.
نظر إليها ساني، يرتسم عبوس عميق على وجهه. وفي النهاية سأل:
‘آه، ليذهب هذا للجحيم… لماذا تجعل الأمور معقدة في حين أنها في الواقع بسيطة حقًا؟’
نظر إليها ساني، يرتسم عبوس عميق على وجهه. وفي النهاية سأل:
هز رأسه.
“لكن كوني حذرة. إذا كنت تريدين مني أن أدربكِ، فسوف أقوم بتدريبكِ حقًا. سيكون الأمر صعبًا للغاية وسيؤلم كثيرًا. لا أريد أن أسمع أي شكاوى، أو أراكِ تتكاسلين. هل فهمتِ؟”
‘آه، ليذهب هذا للجحيم… لماذا تجعل الأمور معقدة في حين أنها في الواقع بسيطة حقًا؟’
ألم يكن هذا بالضبط ما أراده؟.
ضحكت رَين فجأة.
عبس ساني.
ولكن ألم يكن هذا بالضبط ما أراد تجنبه؟.
عبس ساني.
لقد كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة قالت:
“ما المضحك؟”
“أوه! بالطبع، سأدفع لك. لدي بعض المال المدخر لرحلة، و… حسنًا، يمكنني أيضًا التحدث إلى والدي. كل ما في الأمر أنك أنت المستيقظ الوحيد الذي أعرفه… كما تعلم؟ بصرف النظر عن مدربي القتالي في المدرسة.”
ولوحت بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا كان هناك شيء واحد كان ساني سيئًا حقًا في التعامل معه، فهو مشاعره. بالنسبة له، كان قتال جحافل المخلوقات الكابوسية أسهل بكثير.
“آسف! آسف. إنه مجرد… إنه أمر مضحك عندما تتصرف بكل صرامة وجدية، لأنك، كما تعلم… بالكاد أكبر مني سنًا. لكنني أفهم ذلك. سأعمل بجد، أعدك بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للسخرية… ها نحن ذا، مختلفون تمامًا وفي مواقف مختلفة للغاية، لكن رغباتنا هي نفسها تمامًا. نصبح أقوى، أقوى بكثير. بأقصى ما يمكن أن يكون عليه المرء…’
نظر لها ساني قليلاً ثم قال بصوت منخفض:
ألم يكن هذا بالضبط ما أراده؟.
“ماذا تقصدين، بالكاد أكبر منك؟ أنا أكبر منك بدهور! فقط نصف الهراء الذي رأيته سيكون كافيًا لبضع حيوات قليلة منك!”
ثم ابتسم بشر وأضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، وبالمناسبة، أنا أيضًا لن أكون رخيصًا! لدي أفواه يجب أن أطعمها، كما تعلمين. تلك الضيفة التي رأيتيها… يبدو أنني لا أستطيع أن أجعلها تغادر. هناك أيضًا جميلة ذات قلب حجري تتبعني دائمًا، ونظامها الغذائي باهظ الثمن بشكل غير معقول. ولكن ماذا يمكنني أن أفعل، يبدو أن جذب النساء ذوات الشهية المرعبة هي لعنتي…”
عبس ساني.
ثم ابتسم بشر وأضاف:
تنهد ونظر إلى رَين ثم أضاف:
“لذلك أريد أن أصبح قوية. قوية جدًا. قويًا بما يكفي حتى لا أشعر بهذه الطريقة مرة أخرى.”
ضحكت رَين فجأة.
“ولكن إذا لم تغيري رأيكِ، فلا بأس. سأقوم بتدريبكِ، يا رَين…”
لم يكن يريد أن تكون رَين متصلة به بأي شكل من الأشكال. لو كان صادقًا مع نفسه، فعليه أن يعترف بأنه منجذب إليها… أو بالأحرى، إلى الذكريات الخافتة ونصف المنسية عن الوقت السعيد والمختلف التي كانت تمثله في الماضي. كانت رغبته في إعادة الاتصال مع رَين أنانية ومضللة، لأنه كان يعلم أنه لا شيء سيعيد تلك الذكريات إلى الحياة.
هز رأسه.
{ترجمة نارو…}
نظر إليها ساني، يرتسم عبوس عميق على وجهه. وفي النهاية سأل:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات