طلب مفاجئ
الفصل 502 : طلب مفاجئ
وبذلك، نظرت إلى إيفي وقالت:
ظهر تعبير غريب على وجه ساني.
عبس.
الفصل 502 : طلب مفاجئ
‘مساعدتها؟ أنا؟ لماذا قد يحتاج صاعد إلى مساعدة من مستيقظ؟
ارتدى حذائه بسرعة وتبع السيدة جيت إلى الخارج، ثم دخل المركبة المألوفة. بمجرد إغلاق الأبواب، أرسلت المركبة تتحرك بأقصى سرعة، أدى التسارع المفاجئ إلى ضغط ساني في المقعد.
وفي الوقت نفسه، أضافت السيدة جيت:
“هل حدث شيء سيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تحضر ماذا في المرة القادمة؟ لن تكون هناك مرة قادمة!’
“ستتم مكافأتك بسخاء، بالطبع. حسنًا… لا أستطيع ضمان الجزء السخي، حقًا، ولكن سيكون هناك بالتأكيد مكافأة.”
‘ما الأمر بحق؟ لماذا أنت متوتر، أيها الأحمق؟’
لمعت عيناه.
“ستتم مكافأتك بسخاء، بالطبع. حسنًا… لا أستطيع ضمان الجزء السخي، حقًا، ولكن سيكون هناك بالتأكيد مكافأة.”
وبعد بضع ثوانٍ من إغلاق الباب خلفها، نظرت إليه الصيادة السابقة بنظرة مسلية.
“حقا؟ أي نوع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه للحظة ثم هزت كتفيها.
“حسنًا عندها… ستسير الأمور على نحو سيء فقط، أليس كذلك؟ سنعرف عندما نعرف”.
ضحكت.
…أو الأفضل من ذلك، قتلها. نعم، ذلك سيكون أفضل بكثير.
“حصة عادلة من نقاط المساهمة؟ ما يكفي لاستبدالها بذكرى لائقة على الأقل. بالإضافة إلى ذلك، ألم تقل أنك مدين لي بخدمة؟”
هذا لا يبدو سيئًا على الإطلاق. كانت القديسة على وشك الوصول إلى [200/200]، وكان حاليًا على بعد بضع شظايا ظل قليلة من ذلك. لكن رغم ذلك، لم يستطع ساني الموافقة على الاقتراح دون معرفة ما الذي تريد منه أن يفعله بالضبط.
“بالتأكيد… أوه، انتظري. دعيني أعطيك العنوان…”
…أم يستطيع ذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السيدة جيت واحدة من اثنين من الأشخاص الذين عرفهم، وكانت جهة الاتصال الوحيدة له مع الحكومة. كانت هذه علاقة تستحق الحفاظ عليها، مما يعني أنه ليس من الحكمة رفض طلبها للمساعدة.
…أو الأفضل من ذلك، قتلها. نعم، ذلك سيكون أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك، لقد أحبها ساني حقًا، وكان يدين لها بالكثير أيضًا… حتى قبل أن تنقذه خلال معركة البوابة. كانا كلاهما من الضواحي، وكانت تربطهما علاقة جيدة إلى حد ما.
“بالتأكيد… أوه، انتظري. دعيني أعطيك العنوان…”
كان لديهم اتصال.
“…لهذا يؤلمني أن أراها تهدر أموالها على فاشل مثلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكت لحظة، ثم قال:
“ماذا تقصدين؟”
“حسنا، لا مشكلة. سأفعل ذلك.”
بالإضافة إلى ذلك، لقد أحبها ساني حقًا، وكان يدين لها بالكثير أيضًا… حتى قبل أن تنقذه خلال معركة البوابة. كانا كلاهما من الضواحي، وكانت تربطهما علاقة جيدة إلى حد ما.
أجابت السيدة جيت بارتياح بصوتها.
“أنا أمزح أيها الأحمق. إنها طفلة جيدة.”
“حقا؟ أي نوع؟”
“جيد. سوف آتي لآخذك، إذن.”
ألقى ساني نظرة خاطفة حوله، يقيّم مدى روعة غرفة معيشته. كان قد أصبح متوتراً فجأة بعض الشيء.
كان السيدة جيت واحدة من اثنين من الأشخاص الذين عرفهم، وكانت جهة الاتصال الوحيدة له مع الحكومة. كانت هذه علاقة تستحق الحفاظ عليها، مما يعني أنه ليس من الحكمة رفض طلبها للمساعدة.
‘ما الأمر بحق؟ لماذا أنت متوتر، أيها الأحمق؟’
“لا أستطيع أن أنكر ذلك.”
نظف حلقه، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت السيد جيت صامتة لبضعة لحظات. ثم نظرت إليه وابتسمت بقتامة:
وقبل أن يتمكن من الرد، تم قطع المكالمة. تُرك ساني واقفاً مع تعبير مذهول إلى حد ما على وجهه.
“بالتأكيد… أوه، انتظري. دعيني أعطيك العنوان…”
…وقفت السيدة جيت على الشرفة بزيها الأزرق الداكن المعتاد، رافعة يدها لتقرع الباب. كانت سترتها، كالعادة، مفككة بإهمال، لتكشف عن خصرها النحيف وشخصيتها السخية. كان شعرها الأسود الغامق القصير فوضويًا بعض الشيء، وكانت هناك نظرة مفاجأة طفيفة في عينيها الزرقاء الجليدية.
“لديك منزلٌ جميل. يبدو الأمر غريبًا، أليس كذلك؟ أن تمتلك واحدًا. في الواقع، لقد قمت بفعل نفس الشيء بعد أن أصبحت مستيقظة. مؤكد أنني استغرقت وقتًا أطول قليلاً لكسب ما يكفي لشراء واحد. كان بإمكانك اختيار منطقة أفضل بكثير، مع ذلك. أنت تعرف هذا، صحيح؟”
ضحكت السيدة جيت.
مرت شوارع منطقة الحي بشكل ضبابي.
ضحكت إيفي.
“يا إلهي، ساني. أنا أعمل لصالح الحكومة، أتذكر؟ أنا أعرف عنوانك.”
أدارت كرسيها المتحرك وفتحت الباب وصاحت:
وقبل أن يتمكن من الرد، تم قطع المكالمة. تُرك ساني واقفاً مع تعبير مذهول إلى حد ما على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تحضر ماذا في المرة القادمة؟ لن تكون هناك مرة قادمة!’
‘إنها تعرف… حسنًا، بالطبع إنها تعرف. أتساءل ماذا تعرف أيضًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بملاحظة النظرة الغريبة على وجهه، سألت رَين:
بالإضافة إلى ذلك، لقد أحبها ساني حقًا، وكان يدين لها بالكثير أيضًا… حتى قبل أن تنقذه خلال معركة البوابة. كانا كلاهما من الضواحي، وكانت تربطهما علاقة جيدة إلى حد ما.
“هل حدث شيء سيء؟”
وبعد بضع ثوانٍ من إغلاق الباب خلفها، نظرت إليه الصيادة السابقة بنظرة مسلية.
تنهد ساني، ثم هز رأسه ببطء.
“لا، لا شيء سيئ. فقط بعض الأعمال التي يجب أن أتعامل معها. آسف، سيتعين علينا مواصلة الدرس في المرة القادمة.”
نظر إليها ساني بنظرة قتل، ولعنها في الداخل، ثم التفت إلى السيدة جيت:
نظرت إليه للحظة ثم هزت كتفيها.
بالإضافة إلى ذلك، لقد أحبها ساني حقًا، وكان يدين لها بالكثير أيضًا… حتى قبل أن تنقذه خلال معركة البوابة. كانا كلاهما من الضواحي، وكانت تربطهما علاقة جيدة إلى حد ما.
الفصل 502 : طلب مفاجئ
“حسنًا، حسنًا. سأتدرب في المنزل إذن.”
“آه. المستيقظة أثينا. إنه لشرف عظيم أن ألتقي بالشهيرة ربتها الذئاب بنفسها. أنا الصاعدة جيت.”
وبهذا، التقطت رَين سيفها التدريبي، وودعت إيفي، وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد بضع ثوانٍ من إغلاق الباب خلفها، نظرت إليه الصيادة السابقة بنظرة مسلية.
…وقفت السيدة جيت على الشرفة بزيها الأزرق الداكن المعتاد، رافعة يدها لتقرع الباب. كانت سترتها، كالعادة، مفككة بإهمال، لتكشف عن خصرها النحيف وشخصيتها السخية. كان شعرها الأسود الغامق القصير فوضويًا بعض الشيء، وكانت هناك نظرة مفاجأة طفيفة في عينيها الزرقاء الجليدية.
“تلميذتك تلك بلهاء بعض الشيء، أليس كذلك؟”
ضحكت.
عبس ساني ، مستاء من كلماتها.
“سنقوم باصطياد وحش خطير.”
“ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت إيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ثم سأل:
“حسنًا، لقد قمت بتعليمها لمدة شهر كامل، وما زالت ليس لديها أي فكرة عن هويتنا. نحن مجرد اثنين مستيقظين عاديون وعشوائيون بالنسبة لها. أعني، ليس من الغريب أنها لم تتعرف عليك. لكني شخص مشهور جدًا، كما تعلم!”
وبذلك، نظرت إلى إيفي وقالت:
عبس.
ابتسم ساني قليلاً.
هذا لا يبدو سيئًا على الإطلاق. كانت القديسة على وشك الوصول إلى [200/200]، وكان حاليًا على بعد بضع شظايا ظل قليلة من ذلك. لكن رغم ذلك، لم يستطع ساني الموافقة على الاقتراح دون معرفة ما الذي تريد منه أن يفعله بالضبط.
“نعم، نعم. يجب أن يكون كبريائك مجروحًا حقًا، أيتها الموقرة ربتها الذئاب. أرجو أن تتقبلي اعتذاري الصادق… لكن الجميع، كما ترين، ليسوا مهووسين بالمستيقظين. رَين على سبيل المثال مهتمة أكثر بالأشياء التاريخية، حول التعويذة أو ما قبلها. بالإضافة إلى ذلك، تستخدم الحكومة في الغالب مظهر عالم الأحلام الخاص بك لنشرك في جميع أنحاء المدينة، لذلك…”
وفي الوقت نفسه، أضافت السيدة جيت:
لوحت إيفي بيدها.
“أنا أمزح أيها الأحمق. إنها طفلة جيدة.”
ضحكت إيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمتت للحظات ثم أضافت:
ألقت نظرة سريعة على شاشة التحكم في المركبة، وأخذت منعطف حاد، ثم أجابت بهدوء:
“…لهذا يؤلمني أن أراها تهدر أموالها على فاشل مثلك…”
في تلك اللحظة، كان هناك صوت توقف مركبة في مكان قريب، ثم خطوات خفيفة تقترب من بابهم. أشرقت عيون إيفي.
وبعد بضع ثوانٍ من إغلاق الباب خلفها، نظرت إليه الصيادة السابقة بنظرة مسلية.
أدارت كرسيها المتحرك وفتحت الباب وصاحت:
“بالتأكيد… أوه، انتظري. دعيني أعطيك العنوان…”
“أخيراً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ثم سأل:
…وقفت السيدة جيت على الشرفة بزيها الأزرق الداكن المعتاد، رافعة يدها لتقرع الباب. كانت سترتها، كالعادة، مفككة بإهمال، لتكشف عن خصرها النحيف وشخصيتها السخية. كان شعرها الأسود الغامق القصير فوضويًا بعض الشيء، وكانت هناك نظرة مفاجأة طفيفة في عينيها الزرقاء الجليدية.
“هل أحتاج للاستعداد؟”
حدقت إيفي في المرأة الأكبر سناً لبضع لحظات، وخيبة الأمل كانت واضحة على وجهها. ثم قالت بحزن:
…أو الأفضل من ذلك، قتلها. نعم، ذلك سيكون أفضل بكثير.
“أوه. أنت لستِ موصلة الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، لا مشكلة. سأفعل ذلك.”
هذا لا يبدو سيئًا على الإطلاق. كانت القديسة على وشك الوصول إلى [200/200]، وكان حاليًا على بعد بضع شظايا ظل قليلة من ذلك. لكن رغم ذلك، لم يستطع ساني الموافقة على الاقتراح دون معرفة ما الذي تريد منه أن يفعله بالضبط.
ظهرت ابتسامة مهذبة على وجه السيدة جيت.
مرت شوارع منطقة الحي بشكل ضبابي.
“آه. المستيقظة أثينا. إنه لشرف عظيم أن ألتقي بالشهيرة ربتها الذئاب بنفسها. أنا الصاعدة جيت.”
ضحكت إيفي.
نظرت إيفي إليها، ثم إلى ساني، ثم إلى السيدة جيت مرة أخرى.
“…أخطر وحش على الإطلاق. إنسان.”
ثم ابتسمت.
“حسنًا، لقد قمت بتعليمها لمدة شهر كامل، وما زالت ليس لديها أي فكرة عن هويتنا. نحن مجرد اثنين مستيقظين عاديون وعشوائيون بالنسبة لها. أعني، ليس من الغريب أنها لم تتعرف عليك. لكني شخص مشهور جدًا، كما تعلم!”
“…لهذا يؤلمني أن أراها تهدر أموالها على فاشل مثلك…”
“…عمل جيد، يا أحمق. أنا أوافق.”
نظرت إليه السيدة جيت ثم قالت بنبرة حزينة:
نظر إليها ساني بنظرة قتل، ولعنها في الداخل، ثم التفت إلى السيدة جيت:
“هل أحتاج للاستعداد؟”
كان السيدة جيت واحدة من اثنين من الأشخاص الذين عرفهم، وكانت جهة الاتصال الوحيدة له مع الحكومة. كانت هذه علاقة تستحق الحفاظ عليها، مما يعني أنه ليس من الحكمة رفض طلبها للمساعدة.
هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذكرياتك المعتادة يجب أن تفي بالغرض. إذا سارت الأمور على ما يرام، فلن تحتاج حتى إلى استخدامها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن يتمكن من الرد، تم قطع المكالمة. تُرك ساني واقفاً مع تعبير مذهول إلى حد ما على وجهه.
تردد ثم سأل:
…وقفت السيدة جيت على الشرفة بزيها الأزرق الداكن المعتاد، رافعة يدها لتقرع الباب. كانت سترتها، كالعادة، مفككة بإهمال، لتكشف عن خصرها النحيف وشخصيتها السخية. كان شعرها الأسود الغامق القصير فوضويًا بعض الشيء، وكانت هناك نظرة مفاجأة طفيفة في عينيها الزرقاء الجليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو لم تسير الأمور على ما يرام؟”
ابتسمت السيدة جيت، مما جعل ساني تشعر فجأة بعدم الارتياح الشديد لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تعرف… حسنًا، بالطبع إنها تعرف. أتساءل ماذا تعرف أيضًا؟’
وبهذا، التقطت رَين سيفها التدريبي، وودعت إيفي، وغادرت.
“حسنًا عندها… ستسير الأمور على نحو سيء فقط، أليس كذلك؟ سنعرف عندما نعرف”.
هذا لا يبدو سيئًا على الإطلاق. كانت القديسة على وشك الوصول إلى [200/200]، وكان حاليًا على بعد بضع شظايا ظل قليلة من ذلك. لكن رغم ذلك، لم يستطع ساني الموافقة على الاقتراح دون معرفة ما الذي تريد منه أن يفعله بالضبط.
وبذلك، نظرت إلى إيفي وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك اعذرينا. الوقت مهم، لذا سيتعين علينا المغادرة على الفور. كان من اللطيف مقابلتكِ، يا مستيقظة أثينا.”
“حسنًا، حسنًا. سأتدرب في المنزل إذن.”
ضحكت.
غمزت إيفي لها.
حدقت إيفي في المرأة الأكبر سناً لبضع لحظات، وخيبة الأمل كانت واضحة على وجهها. ثم قالت بحزن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، لا مشكلة. سأفعل ذلك.”
“بالتأكيد. كان من اللطيف مقابلتكِ أيضًا. أحضري معكِ وجبات خفيفة في المرة القادمة!”
كان السيدة جيت واحدة من اثنين من الأشخاص الذين عرفهم، وكانت جهة الاتصال الوحيدة له مع الحكومة. كانت هذه علاقة تستحق الحفاظ عليها، مما يعني أنه ليس من الحكمة رفض طلبها للمساعدة.
وبعد بضع ثوانٍ من إغلاق الباب خلفها، نظرت إليه الصيادة السابقة بنظرة مسلية.
شعر ساني أن أذنيه تتحولان إلى اللون الأحمر، ووعد نفسه بالتحدث معها عندما يعود.
“ماذا لو لم تسير الأمور على ما يرام؟”
…أو الأفضل من ذلك، قتلها. نعم، ذلك سيكون أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ثم سأل:
‘تحضر ماذا في المرة القادمة؟ لن تكون هناك مرة قادمة!’
ظهر تعبير غريب على وجه ساني.
ارتدى حذائه بسرعة وتبع السيدة جيت إلى الخارج، ثم دخل المركبة المألوفة. بمجرد إغلاق الأبواب، أرسلت المركبة تتحرك بأقصى سرعة، أدى التسارع المفاجئ إلى ضغط ساني في المقعد.
{ترجمة نارو…}
مرت شوارع منطقة الحي بشكل ضبابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه السيدة جيت ثم قالت بنبرة حزينة:
“لديك منزلٌ جميل. يبدو الأمر غريبًا، أليس كذلك؟ أن تمتلك واحدًا. في الواقع، لقد قمت بفعل نفس الشيء بعد أن أصبحت مستيقظة. مؤكد أنني استغرقت وقتًا أطول قليلاً لكسب ما يكفي لشراء واحد. كان بإمكانك اختيار منطقة أفضل بكثير، مع ذلك. أنت تعرف هذا، صحيح؟”
عبس.
كان السيدة جيت واحدة من اثنين من الأشخاص الذين عرفهم، وكانت جهة الاتصال الوحيدة له مع الحكومة. كانت هذه علاقة تستحق الحفاظ عليها، مما يعني أنه ليس من الحكمة رفض طلبها للمساعدة.
هز ساني كتفيه.
“هل أحتاج للاستعداد؟”
“نعم، أعرف. لكني أحب المكان هنا. إنه هادئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…عمل جيد، يا أحمق. أنا أوافق.”
وقبل أن يتمكن من الرد، تم قطع المكالمة. تُرك ساني واقفاً مع تعبير مذهول إلى حد ما على وجهه.
نظرت من النافذة وابتسمت.
“لا أستطيع أن أنكر ذلك.”
وبذلك، نظرت إلى إيفي وقالت:
غمزت إيفي لها.
انتظر ساني للحظات قليلة، ثم سأل أخيرًا:
“ماذا لو لم تسير الأمور على ما يرام؟”
“آه… السيدة جيت؟ آسف، ولكن ماذا سنفعل بالضبط؟”
تنهد ساني، ثم هز رأسه ببطء.
ألقت نظرة سريعة على شاشة التحكم في المركبة، وأخذت منعطف حاد، ثم أجابت بهدوء:
“سنقوم باصطياد وحش خطير.”
ظهر تعبير غريب على وجه ساني.
عبس.
بملاحظة النظرة الغريبة على وجهه، سألت رَين:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وحش؟ أي نوع من الوحوش؟”
حدقت إيفي في المرأة الأكبر سناً لبضع لحظات، وخيبة الأمل كانت واضحة على وجهها. ثم قالت بحزن:
بقيت السيد جيت صامتة لبضعة لحظات. ثم نظرت إليه وابتسمت بقتامة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو لم تسير الأمور على ما يرام؟”
“…أخطر وحش على الإطلاق. إنسان.”
“لا أستطيع أن أنكر ذلك.”
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات