ثأر الدم
الفصل 540 : ثأر الدم
لمعت عيناه.
كان لدى الرجل الغريب تقنية ممتازة، ولكن يبدو كما لو أن الغضب كان يعكر حكمه. قضى ساني عدة دقائق في المراوغة وصد هجماته، ليراقب العدو وظله بعناية. لم يمض وقت طويل قبل أن يتمكن من فهم جوهر أسلوب العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى الرجل الغريب تقنية ممتازة، ولكن يبدو كما لو أن الغضب كان يعكر حكمه. قضى ساني عدة دقائق في المراوغة وصد هجماته، ليراقب العدو وظله بعناية. لم يمض وقت طويل قبل أن يتمكن من فهم جوهر أسلوب العدو.
‘نعم…أفهم الآن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن… هذا ما أتحدث عنه!”
بعد أكثر من تسعمائة مبارزة في مشهد الأحلام، تحسنت قدرته على فهم أساليب المعركة المختلفة بشكل كبير. ولم يكن هذا الرجل يستخدم أي شيء لم يره من قبل، كانت تقنيته مصقولة، ولكنها غير أصلية. ليس هناك أي خطأ في ذلك بالطبع، لكنها كانت أيضًا واضحة وغير مرنة.
بالكاد تمكن ساني من تفادي ضربة مدمرة، ثم تدحرج بعيدًا وأمسك بمقبض الأوداتشي – في الوقت المناسب تمامًا لصد ضربة أخرى و القاءه للخلف بضع خطوات مرة أخرى.
“كيف وصل إلى هذا الحد؟”
سحر الذكرى: [البرد القارس.]
نظرًا لعدم وجود أي شيء آخر ليتعلمه ساني، فقد تحول من الدفاع إلى الهجوم ووجه ضربة سريعة، تاركًا جرحًا سطحيًا في كتف الخصم. سقطت بضع قطرات من الدم على عباءة العالم السفلي… وفي اللحظة التالية، علم ساني كيف تمكن الرجل من الصعود عاليًا على سلم البطولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النوع الرابع، بالطبع، كان الأكثر فتكًا – هؤلاء كانوا المقاتلين الذين يتمتعون بمهارة هائلة وجوانب قوية، بالإضافة إلى ترسانة من الذكريات المخيفة المتاحة لهم. لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من هؤلاء بالأرجاء.
فجأة، اشرق الدم بنور قرمزي خطير وانفجر، مما ألقى ساني إلى الخلف وأسقط ثعبان الروح من يده. وفي الوقت نفسه، اشتعل جرح عدوه بإشعاع أحمر خافت، وفي الثانية التالية، أصبحت تحركاته أسرع بكثير، وحملت ضرباته وزنًا أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن رفع خصمه سيفه لصد ضربة مائلة شرسة، قام ساني بتغيير وزنه وغير اتجاه الهجوم فجأة، ليميل إلى الجانب بينما يدفع سيفه للأمام. اصطدم ثعبان الروح بسيف العدو وانزلق بسهولة في فتحة حاجب الخوذة الصدئة.
‘…ما هذا بحق؟’
لأنه في نفس الوقت تقريبًا، همست التعويذة في أذنه:
صمدت العباءة أمام انفجار آخر. لم يتصدع سطحها، لكن ساني تمكن من معرفة أن الدرع قد ضعف.
بالكاد تمكن ساني من تفادي ضربة مدمرة، ثم تدحرج بعيدًا وأمسك بمقبض الأوداتشي – في الوقت المناسب تمامًا لصد ضربة أخرى و القاءه للخلف بضع خطوات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذكرى: [ذكرى الجليد].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف أصبح فجأة بهذه القوة؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكنه لم يكن قلقًا.
الفصل 540 : ثأر الدم
كافح يائسًا لمواكبة الرجل الذي يرتدي درعًا صدئًا، الأمر الذي أصبح على الفور لا يحتمل تقريبًا. وفي خلال هذه العملية، سقطت قطرة دم أخرى على ساني.
‘هراء…’
بعد أكثر من تسعمائة مبارزة في مشهد الأحلام، تحسنت قدرته على فهم أساليب المعركة المختلفة بشكل كبير. ولم يكن هذا الرجل يستخدم أي شيء لم يره من قبل، كانت تقنيته مصقولة، ولكنها غير أصلية. ليس هناك أي خطأ في ذلك بالطبع، لكنها كانت أيضًا واضحة وغير مرنة.
صمدت العباءة أمام انفجار آخر. لم يتصدع سطحها، لكن ساني تمكن من معرفة أن الدرع قد ضعف.
“المتحدي ماذا؟ لا انتظر! تم القضاء عليه.”
قفز مرة أخرى إلى قدميه، وصر أسنانه واستمر في القتال.
وسرعان ما تأكدت شكوكه. يبدو أن العدو يمتلك جانبًا متعلقًا بالدم. قدرته الأولى سمحت له بتفجيره، والثانية زادت قوته وسرعته كلما نزف أكثر. لذلك في كل مرة يتمكن فيها ساني من تنفيذ هجوم ناجح، يصبح الرجل أكثر قوة، بينما كان على ساني نفسه إما تفادي قطرات الدم أو النجاة بطريقة ما من الاننفجارات.
كان لدى الرجل الغريب تقنية ممتازة، ولكن يبدو كما لو أن الغضب كان يعكر حكمه. قضى ساني عدة دقائق في المراوغة وصد هجماته، ليراقب العدو وظله بعناية. لم يمض وقت طويل قبل أن يتمكن من فهم جوهر أسلوب العدو.
…لكنه لم يكن قلقًا.
“كيف وصل إلى هذا الحد؟”
بحلول الآن، أدرك ساني أن هناك أربعة أنواع من المنافسين الذين يميلون إلى تحقيق أداء جيد في هذه البطولة. النوع الأول يعتمد على المهارة، والنوع الثاني يعتمد على الجانب القوي، والنوع الثالث يعتمد على الذكريات الممتازة.
ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه، مخبأة خلف القناع الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
في حين كان من الصعب التعامل مع آخر نوعين، إلا أن النوع الأول فقط كان خطيرًا حقًا.
لقد فعلها في الوقت المناسب.
النوع الرابع، بالطبع، كان الأكثر فتكًا – هؤلاء كانوا المقاتلين الذين يتمتعون بمهارة هائلة وجوانب قوية، بالإضافة إلى ترسانة من الذكريات المخيفة المتاحة لهم. لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من هؤلاء بالأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن هذا الرجل كان خصمًا من النوع الثاني، واعتمد كثيرًا على جانبه الغريب. لهزيمته، كان على ساني فقط التفكير تدبير مضاد، وفي هذه الحالة، كان التدبير واضحًا جدًا.
كان يعلم، بالطبع، أنه من الممكن تبادل الذكريات في مشهد الأحلام. كان هذا الوهم عبارة عن مساحة غامضة تم إنشاؤها بواسطة قدرة القديس، بعد كل شيء، وليس محاكاة الواقع الافتراضي الاصطناعي.
بما أن كل جرح يجعل عدوه أقوى، كان عليه فقط القضاء على اللقيط بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن المحارب الذي يرتدي درعًا صدئًا أهمل تطوير أسلوبه حقًا، فلم يكن من الصعب القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوع الذكرى: تميمة.
بعد انفجار آخر، زاد ساني من وزن عباءة العالم السفلي وصمد أمام موجة الصدمة، ثم جعل الدرع خفيفًا مثل الريشة واندفع للأمام. لقد فهم جوهر أسلوب العدو بالفعل، لذلك لم يكن من الصعب التنبؤ بخطوته التالية.
باستدعاء الأحرف الرونية، قرأ بسرعة:
[لقد تلقيت ذكرى.]
في الواقع، لقد تلاعب ساني بالرجل ليفعل ما يريده بالضبط.
طبقة الذكرى: I – الأولى.
[لقد تلقيت ذكرى.]
بمجرد أن رفع خصمه سيفه لصد ضربة مائلة شرسة، قام ساني بتغيير وزنه وغير اتجاه الهجوم فجأة، ليميل إلى الجانب بينما يدفع سيفه للأمام. اصطدم ثعبان الروح بسيف العدو وانزلق بسهولة في فتحة حاجب الخوذة الصدئة.
في الواقع، لقد تلاعب ساني بالرجل ليفعل ما يريده بالضبط.
على الفور، استبعد ساني الظل ثم قفز إلى الخلف قدر استطاعته.
لأنه في نفس الوقت تقريبًا، همست التعويذة في أذنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فعلها في الوقت المناسب.
في الواقع، لقد تلاعب ساني بالرجل ليفعل ما يريده بالضبط.
ارتجف جسد الرجل الذي يرتدي درعًا صدئًا… ثم انفجر بعنف، مما تسبب في اهتزاد الفناء بأكمله. لو كان ساني أبطأ قليلًا، لكان قد سحقه الانفجار أيضًا، وكان عدوه سينتقم لنفسه من خلف القبر.
وصف الذكرى: […حتى عندما عادت الشمس، ارتجفوا وتذكروا الشتاء الذي لا ينتهي.]
حسنًا… من خلف الإقصاء من البطولة، في هذه الحالة.
من الواضح أن هذا الرجل كان خصمًا من النوع الثاني، واعتمد كثيرًا على جانبه الغريب. لهزيمته، كان على ساني فقط التفكير تدبير مضاد، وفي هذه الحالة، كان التدبير واضحًا جدًا.
‘أي نوع من الجوانب كان هذا؟! أوه… أعتقد أن هذا هو سبب خطورة المستيقظين. أنت لا تعرف أبدًا أي نوع من الهراء الغريب قادرون على القيام به…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وسرعان ما تأكدت شكوكه. يبدو أن العدو يمتلك جانبًا متعلقًا بالدم. قدرته الأولى سمحت له بتفجيره، والثانية زادت قوته وسرعته كلما نزف أكثر. لذلك في كل مرة يتمكن فيها ساني من تنفيذ هجوم ناجح، يصبح الرجل أكثر قوة، بينما كان على ساني نفسه إما تفادي قطرات الدم أو النجاة بطريقة ما من الاننفجارات.
وبينما انفجر الجمهور بالتصفيق، أعلن صوت مشهد الأحلام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن… هذا ما أتحدث عنه!”
“المتحدي ماذا؟ لا انتظر! تم القضاء عليه.”
وصف الذكرى: […حتى عندما عادت الشمس، ارتجفوا وتذكروا الشتاء الذي لا ينتهي.]
ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه، مخبأة خلف القناع الأسود.
لكن ساني لم يعره أي اهتمام.
بمجرد أن رفع خصمه سيفه لصد ضربة مائلة شرسة، قام ساني بتغيير وزنه وغير اتجاه الهجوم فجأة، ليميل إلى الجانب بينما يدفع سيفه للأمام. اصطدم ثعبان الروح بسيف العدو وانزلق بسهولة في فتحة حاجب الخوذة الصدئة.
لكن ما لم يكن يعرفه هو أنه يمكن للمرء أن يتلقى ذكرى من العدم، دون الشرط المعتاد المتمثل في أن يكون على اتصال جسدي مع سيدها – حتى لو كان هذا الاتصال في وهم. ومع ذلك، إذا كان القديس المعني هو المسؤول عن تسليم المكافآت، فيمكن تفسير ذلك نوعًا ما.
لأنه في نفس الوقت تقريبًا، همست التعويذة في أذنه:
‘كيف أصبح فجأة بهذه القوة؟!’
[لقد تلقيت ذكرى.]
لكن ساني لم يعره أي اهتمام.
***
بعد لحظات قليلة، عاد ساني إلى الفراغ الأسود، محدقًا في النمط المزيف للأوتار المشعة بتعبير محير.
“انتظر… هذا يبدو مألوفًا. أليست لدي تميمة [ذكرى النار] بالفعل؟”
‘هاه… هذا جنون!’
كان يعلم، بالطبع، أنه من الممكن تبادل الذكريات في مشهد الأحلام. كان هذا الوهم عبارة عن مساحة غامضة تم إنشاؤها بواسطة قدرة القديس، بعد كل شيء، وليس محاكاة الواقع الافتراضي الاصطناعي.
قفز مرة أخرى إلى قدميه، وصر أسنانه واستمر في القتال.
‘كيف أصبح فجأة بهذه القوة؟!’
لكن ما لم يكن يعرفه هو أنه يمكن للمرء أن يتلقى ذكرى من العدم، دون الشرط المعتاد المتمثل في أن يكون على اتصال جسدي مع سيدها – حتى لو كان هذا الاتصال في وهم. ومع ذلك، إذا كان القديس المعني هو المسؤول عن تسليم المكافآت، فيمكن تفسير ذلك نوعًا ما.
لكن ساني لم يعره أي اهتمام.
والأهم من ذلك… أنه حصل على ذكرى!.
صمدت العباءة أمام انفجار آخر. لم يتصدع سطحها، لكن ساني تمكن من معرفة أن الدرع قد ضعف.
باستدعاء الأحرف الرونية، قرأ بسرعة:
لمعت عيناه.
وسرعان ما تأكدت شكوكه. يبدو أن العدو يمتلك جانبًا متعلقًا بالدم. قدرته الأولى سمحت له بتفجيره، والثانية زادت قوته وسرعته كلما نزف أكثر. لذلك في كل مرة يتمكن فيها ساني من تنفيذ هجوم ناجح، يصبح الرجل أكثر قوة، بينما كان على ساني نفسه إما تفادي قطرات الدم أو النجاة بطريقة ما من الاننفجارات.
كان ساني مؤهلة بالفعل للحصول على العديد من الجوائز الأصغر، معظمها على شكل أرصدة أو شظايا الروح. ومع ذلك، لم يكن سيكلف نفسه عناء استلامها – حتى لو كانت هناك طريقة للقيام بذلك دون ترك دليل خلفه، فإن ساني لم يكن يعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن كل جرح يجعل عدوه أقوى، كان عليه فقط القضاء على اللقيط بضربة واحدة.
‘هاه… هذا جنون!’
الذكريات، مع ذلك… كانت وضعًا مختلفًا تمامًا!.
سحر الذكرى: [البرد القارس.]
باستدعاء الأحرف الرونية، قرأ بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن كل جرح يجعل عدوه أقوى، كان عليه فقط القضاء على اللقيط بضربة واحدة.
الذكرى: [ذكرى الجليد].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر… هذا يبدو مألوفًا. أليست لدي تميمة [ذكرى النار] بالفعل؟”
وبالفعل، الذكرى التي تلقاها للتو كانت مشابهة بشكل مخيف لها. لقد كانت تميمة وقائية أخرى!
وبما أن المحارب الذي يرتدي درعًا صدئًا أهمل تطوير أسلوبه حقًا، فلم يكن من الصعب القيام بذلك.
رتبة الذكرى: صاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طبقة الذكرى: I – الأولى.
قفز مرة أخرى إلى قدميه، وصر أسنانه واستمر في القتال.
“كيف وصل إلى هذا الحد؟”
نوع الذكرى: تميمة.
وصف الذكرى: […حتى عندما عادت الشمس، ارتجفوا وتذكروا الشتاء الذي لا ينتهي.]
ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه، مخبأة خلف القناع الأسود.
سحر الذكرى: [البرد القارس.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح يائسًا لمواكبة الرجل الذي يرتدي درعًا صدئًا، الأمر الذي أصبح على الفور لا يحتمل تقريبًا. وفي خلال هذه العملية، سقطت قطرة دم أخرى على ساني.
وصف السحر: [توفر هذه التميمة لحاملها مقاومة متوسطة للبرد.]
الذكريات، مع ذلك… كانت وضعًا مختلفًا تمامًا!.
لكن ما لم يكن يعرفه هو أنه يمكن للمرء أن يتلقى ذكرى من العدم، دون الشرط المعتاد المتمثل في أن يكون على اتصال جسدي مع سيدها – حتى لو كان هذا الاتصال في وهم. ومع ذلك، إذا كان القديس المعني هو المسؤول عن تسليم المكافآت، فيمكن تفسير ذلك نوعًا ما.
ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه، مخبأة خلف القناع الأسود.
“الآن… هذا ما أتحدث عنه!”
‘كيف أصبح فجأة بهذه القوة؟!’
{ترجمة نارو…}
لمعت عيناه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
