معركة بين اثنين من الشياطين
الفصل 541 : معركة بين اثنين من الشياطين
الشيء الذكي الذي يجب فعله هو قتل الخصم المميت في أسرع وقت ممكن، لكن ساني كان مفتونًا تمامًا بالطريقة التي استخدم بها لوف جوهر روحه، لذلك تماطل محاولًا استنتاج تفاصيل هذه التقنية من الطريقة التي قاتل بها الشاب.
“فوز لا يصدق للورد… اه، أقصد مونغريل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسك مونجريل بعدوه في قبضة ذراعه، ثم انحنى، مستنفذًا كل قوته. يمكن سماع صوت صدع عالٍ في الصمت المميت الذي ساد الساحة منذ فترة، ثم أصبحت رقبة المخلوق ملتوية فجأة بزاوية غير طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى سحابة الدم التي تتصاعد فوق الساحة، لم يتمكن سيكلوس من احتواء حماسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
اليوم، لم تكن هناك مبارزات متزامنة، حيث لم يتبق سوى اثنين وثلاثين متنافسًا. وبالتالي كانت كل معركة عنيفة ومثيرة، وحظيت باهتمام المعلقين الكامل.
الفصل 541 : معركة بين اثنين من الشياطين
ضحك ديمي وهو ينظر إلى الجمهور المبتهج.
“فعلاً، فعلاً… لقد كان أداء مونغريل جيدًا جدًا ضد لا انتظر. فجانبه هذا يمثل تهديدًا حقيقيًا، صدقني. لقد كنت على الطرف المتلقي لتلك الانفجارات مرات عديدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، كان عدوه رجلاً ودودًا يحمل اسمًا مستعارًا مضحكًا، دينيسور. والغريب أنه كان يرتدي ملابس بسيطة بدلاً من الدرع ولم يكن يحمل أي أسلحة. في البداية، اعتقد ساني أن هذا ساحر آخر… ومع ذلك، كان هذا خطئًا كبيرًا.
كان ديمي واحدًا من أوائل المبارزين المشهورين في مشهد الأحلام، في السابق عندما كانت شعبية مشهد الأحلام تتزايد منذ عشر سنوات أو نحو ذلك، لذلك كان يتحدث من واقع الخبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى سيكلوس نظرة سريعة على الدردشة، مدركًا أن هذا هو الوقت المناسب لإشراك المشاهدين في المناقشة. وبالصدفة، لاحظ تعليقًا يتعلق بشيء كان هو نفسه مهتمًا به.
لقد كان محقًا. لم تكن أي من مبارزاته الثلاثة التالية سهلة، على الرغم من اختلاف الأسباب.
“نعم، إنها مخادعة جدًا! لكن، ديمي… ألا تشعر أن مونغريل تصرف قليلاً خارج نطاق شخصيته اليوم؟ أعني لقد دعى عمليًا أحد المحاربين القدامى المخضرمين في مشهد الأحلام بأنه أحمق. مع مدى نبل وكرامة وشهامة مونغريل عادةً… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لحسن الحظ، كان لدى ساني [ريشة الحقيقة]، مما خفف العبء قليلاً. والأهم من ذلك أنه كانت لديه خبرة غنية في التعامل مع السحق. على الرغم من أن إيفرين كان قادرًا على جعله يكافح من خلال التلاعب بالجاذبية ببراعة رائعة، إلا أنه خرج منتصرًا في النهاية.
فكر ديمي قليلاً ثم هز رأسه.
“كما ترى، سيكلوس… لقد احترمت مونغىيل من قبل، ولكن الآن أنا معجب به حقًا. يتطلب الأمر مقاتلًا موهوبًا للغاية للتعرف بسرعة على أسلوب المعركة، هذا صحيح. مونغريل موهوب… لكنه حكيم أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم.
“لأن الأمر يحتاج إلى رجل حكيم جدًا للتعرف سريعًا على شخص أحمق. ولا تخطئوا، هذا الرجل هو مهرج تمامًا! صدقوني، كان من سوء حظي أن أعرفه جيدًا. أعني… فقط الأحمق سينتهي باسم مستعار مثل “ماذا؟ لا، انتظر!”… أليس كذلك؟”
“لأن الأمر يحتاج إلى رجل حكيم جدًا للتعرف سريعًا على شخص أحمق. ولا تخطئوا، هذا الرجل هو مهرج تمامًا! صدقوني، كان من سوء حظي أن أعرفه جيدًا. أعني… فقط الأحمق سينتهي باسم مستعار مثل “ماذا؟ لا، انتظر!”… أليس كذلك؟”
“هل أنا؟”
بمجرد أن أعلن صوت مشهد الأحلام عن بدء المبارزة، تغير خصمه. تضخمت عضلاته فجأة وتغيرت، وتمزقت الملابس البسيطة. لمع جلده، وأصبح مغطى بحراشف معدنية. نمت أظافره إلى مخالب مرعبة، وتحولت أسنانه إلى أنياب طويلة حادة.
على الفور، غمرت الدردشة طوفان من التعليقات:
ومع ذلك، على الرغم من أن ساني كان يعلم بوجود مثل هذه الجوانب، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يواجه فيها واحدًا في المعركة. ويا لها من معركة!
“صحيح! مونغريل حكيم جدًا!”
وكان لا بد أن يسقط أحد هؤلاء الشياطين.
“حكيم، قاتل، ووسيم!”
‘مثير للاهتمام. مثير جدا! يبدو أنه توجد طرقًا للذهاب إلى أبعد من السيطرة على الجوهر.’
“…إذن أنت بشري، بعد كل شيء.”
“كيف تعرف أنه وسيم أيها الأحمق؟ إنه لا يخلع هذا القناع المخيف أبدًا!”
كان لديه شعور بأنها لن تكون سهلة…
“هل تقصد أنها جميلة؟ انتظر، هذا لا يبدو صحيحًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“…هل يمكن لأحد أن يحظر هذا المخرب بالفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل معركته الوحشية مع كاستر، عرف ساني بالفعل كيفية التعامل مع الأعداء السريعين. لذلك، في النهاية، لم تتمكن السرعة ولا إتقان الجوهر المذهل من إنقاذ الشاب من نصله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ديمي على حق! فقط الأحمق تمامًا سينتهي به الأمر بهذا الاسم المستعار. لماذا يحاول أحمق مثل هذا محاربة شخص حكيم مثل اللورد مونغريل؟ تفو…”
في لحظات قليلة، ما واجه ساني لم يكن إنسانًا، بل مخلوق هجين مخيف يشبه سحلية مفترسة تشبه الإنسان. وبعد جزء من الثانية، كان المخلوق فوقه بالفعل في زوبعة غاضبة من المخالب والأسنان.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسك مونجريل بعدوه في قبضة ذراعه، ثم انحنى، مستنفذًا كل قوته. يمكن سماع صوت صدع عالٍ في الصمت المميت الذي ساد الساحة منذ فترة، ثم أصبحت رقبة المخلوق ملتوية فجأة بزاوية غير طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
‘أوه! تذكرت أين رأيت هذا الاسم المستعار الغريب!’
لقد كانت تستحق حقًا أن اكون المشهد قبل الأخير للبطولة بأكملها.
كان ساني يستعد لمبارزته التالية عندما تذكر فجأة عندما دخل إلى مشهد الأحلام للمرة الأولى. في ذلك الوقت، كان قد انتهى به الأمر تقريبًا بهذا الاسم بالذات بعد أن قال الكلمات بصوت عالٍ عن طريق الخطأ. ولحسن الحظ، كان قد تم أخذه بالفعل. بخلاف ذلك، كان من الممكن أن يُطلق على ساني نفسه اسم “ماذا؟ لا، انتظر!”.
“كيف تعرف أنه وسيم أيها الأحمق؟ إنه لا يخلع هذا القناع المخيف أبدًا!”
‘إذن هذا هو الرجل! مسكين…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… لا يعني ذلك أن اسم مونغريل كان أفضل بكثير.
بمجرد أن أعلن صوت مشهد الأحلام عن بدء المبارزة، تغير خصمه. تضخمت عضلاته فجأة وتغيرت، وتمزقت الملابس البسيطة. لمع جلده، وأصبح مغطى بحراشف معدنية. نمت أظافره إلى مخالب مرعبة، وتحولت أسنانه إلى أنياب طويلة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
مستمتعًا بعض الشيء، جلس وقام بتوزيع جوهره من خلال لفائف ثعبان الروح، بهدف تجديده بالكامل قبل المعركة التالية.
كان لديه شعور بأنها لن تكون سهلة…
ومع ذلك، على الرغم من أن ساني كان يعلم بوجود مثل هذه الجوانب، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يواجه فيها واحدًا في المعركة. ويا لها من معركة!
***
لقد كان محقًا. لم تكن أي من مبارزاته الثلاثة التالية سهلة، على الرغم من اختلاف الأسباب.
الخصم الثاني الذي واجهه اليوم كان يسمى لوف. لقد كان شابًا ذو شعر يصل إلى الكتفين ويرتدي درعًا خفيفًا ويحمل درعًا دائريًا ورمحًا. كانت تقنيته لا تشوبها شائبة، ولكن أخطر شيء فيه هو سرعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل معركته الوحشية مع كاستر، عرف ساني بالفعل كيفية التعامل مع الأعداء السريعين. لذلك، في النهاية، لم تتمكن السرعة ولا إتقان الجوهر المذهل من إنقاذ الشاب من نصله.
كان لوف سريعًا. سريع جدا. في الواقع، كان سريعًا جدًا لدرجة أن ساني بالكاد تمكن من رؤية بعض تحركاته. أسوأ ما في الأمر هو أن هذه السرعة لم تأت من القدرة الجانبية، ولكن ببساطة من المهارة والتدريب والتحكم الدقيق في الجوهر بشكل لا يصدق.
بعد ذلك، اندفع إلى الأمام وبذل قصارى جهده، بهدف إنهاء القتال في أسرع وقت ممكن – ليس لأنه انتهى من تعلم أسلوب لوف، ولكن لأنه حتى مع نسج الدم، لم يكن متأكدًا من أنه سيستمر لفترة طويلة، مع الأخذ في الاعتبار مدى جدية جرحه.
لقد كانت تستحق حقًا أن اكون المشهد قبل الأخير للبطولة بأكملها.
على عكس كاستر، الذي يستطيع التحرك بسرعة جنونية باستمرار، بدا الشاب بطيئًا بشكل خادع حتى اختار الهجوم، وفي تلك النقطة كادت أسلحته تنتقل من مكان إلى آخر. لم يتمكن ساني من المقاومة إلا لأن عدوه أخفى حركات جسده بمهارة، لكنه لم يفكر في إخفاء حركات ظله.
ولكن بعد ذلك، تغير شيء ما. في مرحلة ما، استبعد المبارز الشيطاني نصله العظيم واندفع إلى قتال عنيف ووحشي مرعب بالأيدي مع المخلوق الشاهق، مستخدمًا قبضتيه وساقيه وحتى قرون قناعه لمهاجمة العدو. لقد تغير أسلوبه، وتحول إلى وحشي وشرير، ومميت بشكل خبيث، ولا يرحم تمامًا.
اليوم، لم تكن هناك مبارزات متزامنة، حيث لم يتبق سوى اثنين وثلاثين متنافسًا. وبالتالي كانت كل معركة عنيفة ومثيرة، وحظيت باهتمام المعلقين الكامل.
الشيء الذكي الذي يجب فعله هو قتل الخصم المميت في أسرع وقت ممكن، لكن ساني كان مفتونًا تمامًا بالطريقة التي استخدم بها لوف جوهر روحه، لذلك تماطل محاولًا استنتاج تفاصيل هذه التقنية من الطريقة التي قاتل بها الشاب.
اليوم، لم تكن هناك مبارزات متزامنة، حيث لم يتبق سوى اثنين وثلاثين متنافسًا. وبالتالي كانت كل معركة عنيفة ومثيرة، وحظيت باهتمام المعلقين الكامل.
ولهذا السبب انتهى الأمر بلوف ليكون أول بشري يتسبب في نزيف مونغريل.
في مرحلة ما، انزلق رمحه بين صدرية العباءة ودرع الكتف، وغرس عميقًا في إبط ساني. كان الألم عاميًا للبصر.
ثم، بلف النصل والتراجع لإنقاذ نفسه من ضربة انتقامية من مونغريل، نظر لوف إلى السائل القرمزي النابض بالحياة على رمحه وابتسم.
***
هذه المرة، كان عدوه رجلاً ودودًا يحمل اسمًا مستعارًا مضحكًا، دينيسور. والغريب أنه كان يرتدي ملابس بسيطة بدلاً من الدرع ولم يكن يحمل أي أسلحة. في البداية، اعتقد ساني أن هذا ساحر آخر… ومع ذلك، كان هذا خطئًا كبيرًا.
“…إذن أنت بشري، بعد كل شيء.”
الفصل 541 : معركة بين اثنين من الشياطين
قمع ساني الألم وأمال رأسه قليلاً:
الشيء الذكي الذي يجب فعله هو قتل الخصم المميت في أسرع وقت ممكن، لكن ساني كان مفتونًا تمامًا بالطريقة التي استخدم بها لوف جوهر روحه، لذلك تماطل محاولًا استنتاج تفاصيل هذه التقنية من الطريقة التي قاتل بها الشاب.
“هل أنا؟”
“فوز لا يصدق للورد… اه، أقصد مونغريل!”
بعد ذلك، اندفع إلى الأمام وبذل قصارى جهده، بهدف إنهاء القتال في أسرع وقت ممكن – ليس لأنه انتهى من تعلم أسلوب لوف، ولكن لأنه حتى مع نسج الدم، لم يكن متأكدًا من أنه سيستمر لفترة طويلة، مع الأخذ في الاعتبار مدى جدية جرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لحسن الحظ، كان لدى ساني [ريشة الحقيقة]، مما خفف العبء قليلاً. والأهم من ذلك أنه كانت لديه خبرة غنية في التعامل مع السحق. على الرغم من أن إيفرين كان قادرًا على جعله يكافح من خلال التلاعب بالجاذبية ببراعة رائعة، إلا أنه خرج منتصرًا في النهاية.
بفضل معركته الوحشية مع كاستر، عرف ساني بالفعل كيفية التعامل مع الأعداء السريعين. لذلك، في النهاية، لم تتمكن السرعة ولا إتقان الجوهر المذهل من إنقاذ الشاب من نصله.
‘مثير للاهتمام. مثير جدا! يبدو أنه توجد طرقًا للذهاب إلى أبعد من السيطرة على الجوهر.’
اختفى الجرح العميق بمجرد عودة ساني إلى الفراغ الأسود.
ابتسم.
‘مثير للاهتمام. مثير جدا! يبدو أنه توجد طرقًا للذهاب إلى أبعد من السيطرة على الجوهر.’
كان من الممكن أن تكون المبارزة التالية صعبة للغاية، لكنها انتهت بكونها عذابًا بسيطًا فقط. كان عدوه هذه المرة يُدعى إيفرين ويمتلك جانبًا ساحرًا قويًا يتمحور حول التلاعب بالجاذبية.
بمجرد بدء القتال، شعر ساني كما لو أن جبلًا سقط على كتفيه. كان بالكاد قادرًا على التحرك، بينما قام خصمه بنسج تأثيرات قدرات جانبه ببراعة في أسلوب قتال سريع وفتاك بالفعل، مما كون مزيجًا مميتًا حقًا.
تحت النظرات المذهلة للعديد من المتفرجين – سواء أولئك الموجودين في مشهد الأحلام أو أولئك الذين يشاهدون البث على شاشات أجهزة الاتصال الخاصة بهم – تم دفع مونغريل للخلف من قبل الوحش الهائج، حيث انزلق الأوداتشي الأسود الخاص به عن الحراشف الفولاذية دون حتى ترك خدشًا عليها. يبدو أن لا شيء مما فعله كان له أي تأثير.
…لحسن الحظ، كان لدى ساني [ريشة الحقيقة]، مما خفف العبء قليلاً. والأهم من ذلك أنه كانت لديه خبرة غنية في التعامل مع السحق. على الرغم من أن إيفرين كان قادرًا على جعله يكافح من خلال التلاعب بالجاذبية ببراعة رائعة، إلا أنه خرج منتصرًا في النهاية.
“كيف تعرف أنه وسيم أيها الأحمق؟ إنه لا يخلع هذا القناع المخيف أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن المبارزة الثالثة… جعلته يعيد التفكير في الكثير من الأشياء.
“لأن الأمر يحتاج إلى رجل حكيم جدًا للتعرف سريعًا على شخص أحمق. ولا تخطئوا، هذا الرجل هو مهرج تمامًا! صدقوني، كان من سوء حظي أن أعرفه جيدًا. أعني… فقط الأحمق سينتهي باسم مستعار مثل “ماذا؟ لا، انتظر!”… أليس كذلك؟”
هذه المرة، كان عدوه رجلاً ودودًا يحمل اسمًا مستعارًا مضحكًا، دينيسور. والغريب أنه كان يرتدي ملابس بسيطة بدلاً من الدرع ولم يكن يحمل أي أسلحة. في البداية، اعتقد ساني أن هذا ساحر آخر… ومع ذلك، كان هذا خطئًا كبيرًا.
على الفور، غمرت الدردشة طوفان من التعليقات:
بمجرد أن أعلن صوت مشهد الأحلام عن بدء المبارزة، تغير خصمه. تضخمت عضلاته فجأة وتغيرت، وتمزقت الملابس البسيطة. لمع جلده، وأصبح مغطى بحراشف معدنية. نمت أظافره إلى مخالب مرعبة، وتحولت أسنانه إلى أنياب طويلة حادة.
‘…بقي واحد آخر. يا إلهي، أتساءل ما الذكرى التي سأحصل عليه هذه المرة!’
في لحظات قليلة، ما واجه ساني لم يكن إنسانًا، بل مخلوق هجين مخيف يشبه سحلية مفترسة تشبه الإنسان. وبعد جزء من الثانية، كان المخلوق فوقه بالفعل في زوبعة غاضبة من المخالب والأسنان.
ولهذا السبب انتهى الأمر بلوف ليكون أول بشري يتسبب في نزيف مونغريل.
ومع ذلك، على الرغم من أنه بدا وكأنه مخلوق كابوس قويًا ومخيفًا مثل واحد حقيقي، إلا أن الهجين قاتل بتقنية محسوبة لمشاجر ذو خبرة ومكر والتمرس في القتال. ولم يكن هذا أقل من مرعب.
كان ديمي واحدًا من أوائل المبارزين المشهورين في مشهد الأحلام، في السابق عندما كانت شعبية مشهد الأحلام تتزايد منذ عشر سنوات أو نحو ذلك، لذلك كان يتحدث من واقع الخبرة.
في مرحلة ما، انزلق رمحه بين صدرية العباءة ودرع الكتف، وغرس عميقًا في إبط ساني. كان الألم عاميًا للبصر.
القدرة التي اكتسبها البشر بعد التغلب على الكابوس الثالث وأصبحوا متساميين كانت تسمى قدرة التحول، ولكن لم تكن كل القدرات من نوع التحول مخصصة للقديسين فقط. على الرغم من أنها نادرة للغاية، إلا أن بعض الجوانب أظهرت قوى مماثلة في مراحل سابقة. تمتلك سونغ سيشان جانبًا كهذا أيضًا.
لقد كان محقًا. لم تكن أي من مبارزاته الثلاثة التالية سهلة، على الرغم من اختلاف الأسباب.
ولهذا السبب انتهى الأمر بلوف ليكون أول بشري يتسبب في نزيف مونغريل.
ومع ذلك، على الرغم من أن ساني كان يعلم بوجود مثل هذه الجوانب، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يواجه فيها واحدًا في المعركة. ويا لها من معركة!
لكن المبارزة الثالثة… جعلته يعيد التفكير في الكثير من الأشياء.
بالنظر إلى سحابة الدم التي تتصاعد فوق الساحة، لم يتمكن سيكلوس من احتواء حماسه.
لقد كانت تستحق حقًا أن اكون المشهد قبل الأخير للبطولة بأكملها.
الفصل 541 : معركة بين اثنين من الشياطين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أيضًا المعركة الأولى التي شعر فيها ساني أنه قد يخسر حقًا. لقد كان العدو قويًا للغاية، وشرسًا، وعارمًا… في حين كان أيضًا ماهرًا، وذكيًا، ودقيقًا. كان قتاله مثل قتال طاغوت، أو شيطان على الأقل.
‘إذن هذا هو الرجل! مسكين…’
في الواقع، بينما لم يكن لدى ساني أي فكرة، كان هذا هو فعلاً ما يطلق علي مبارزتهم على الشبكة – معركة بين اثنين من الشياطين!
الفصل 541 : معركة بين اثنين من الشياطين
وكان لا بد أن يسقط أحد هؤلاء الشياطين.
في مرحلة ما، انزلق رمحه بين صدرية العباءة ودرع الكتف، وغرس عميقًا في إبط ساني. كان الألم عاميًا للبصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت النظرات المذهلة للعديد من المتفرجين – سواء أولئك الموجودين في مشهد الأحلام أو أولئك الذين يشاهدون البث على شاشات أجهزة الاتصال الخاصة بهم – تم دفع مونغريل للخلف من قبل الوحش الهائج، حيث انزلق الأوداتشي الأسود الخاص به عن الحراشف الفولاذية دون حتى ترك خدشًا عليها. يبدو أن لا شيء مما فعله كان له أي تأثير.
ولكن بعد ذلك، تغير شيء ما. في مرحلة ما، استبعد المبارز الشيطاني نصله العظيم واندفع إلى قتال عنيف ووحشي مرعب بالأيدي مع المخلوق الشاهق، مستخدمًا قبضتيه وساقيه وحتى قرون قناعه لمهاجمة العدو. لقد تغير أسلوبه، وتحول إلى وحشي وشرير، ومميت بشكل خبيث، ولا يرحم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولئك الذين تابعوا مونغريل لفترة من الوقت وكانوا يعرفون قدرًا لا بأس به من القتال اندهشوا عندما أدركوا هذا الأسلوب… لقد كانت نفس الطريقة البدائية والمدمرة التي استخدمها لمحاربة أشباح التل خلال كارثة البوابة الأخيرة!
اليوم، لم تكن هناك مبارزات متزامنة، حيث لم يتبق سوى اثنين وثلاثين متنافسًا. وبالتالي كانت كل معركة عنيفة ومثيرة، وحظيت باهتمام المعلقين الكامل.
تحت النظرات المذهلة للعديد من المتفرجين – سواء أولئك الموجودين في مشهد الأحلام أو أولئك الذين يشاهدون البث على شاشات أجهزة الاتصال الخاصة بهم – تم دفع مونغريل للخلف من قبل الوحش الهائج، حيث انزلق الأوداتشي الأسود الخاص به عن الحراشف الفولاذية دون حتى ترك خدشًا عليها. يبدو أن لا شيء مما فعله كان له أي تأثير.
اذن كان مونغريل قادرًا أيضًا على التعلم من مخلوقات الكابوس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً، فعلاً… لقد كان أداء مونغريل جيدًا جدًا ضد لا انتظر. فجانبه هذا يمثل تهديدًا حقيقيًا، صدقني. لقد كنت على الطرف المتلقي لتلك الانفجارات مرات عديدة!”
يا لها من فكرة مرعبة!.
بالنظر إلى سحابة الدم التي تتصاعد فوق الساحة، لم يتمكن سيكلوس من احتواء حماسه.
استمر الشجار القاسي الذي لا هوادة فيه لفترة طويلة بشكل مخيف. في النهاية، كان كلا المقاتلين ملطخين بالدماء ومكسورين، وكانت أجسادهما محطمة، لكن إرادتهما القاتلة ظلت حادة وثابتة كما كانت دائمًا.
كان ديمي واحدًا من أوائل المبارزين المشهورين في مشهد الأحلام، في السابق عندما كانت شعبية مشهد الأحلام تتزايد منذ عشر سنوات أو نحو ذلك، لذلك كان يتحدث من واقع الخبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسك مونجريل بعدوه في قبضة ذراعه، ثم انحنى، مستنفذًا كل قوته. يمكن سماع صوت صدع عالٍ في الصمت المميت الذي ساد الساحة منذ فترة، ثم أصبحت رقبة المخلوق ملتوية فجأة بزاوية غير طبيعية.
تصدع درع العقيق لمونغريل في عدة أماكن تحت الهجوم المتواصل للمخالب الصلبة، لكن حراشف الهجين تحطمت أيضًا وتمزقت، وتباطأت حركاته أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمع ساني الألم وأمال رأسه قليلاً:
وبعد ذلك، وبشكل غير متوقع، انتهى كل شيء.
لقد أمسك مونجريل بعدوه في قبضة ذراعه، ثم انحنى، مستنفذًا كل قوته. يمكن سماع صوت صدع عالٍ في الصمت المميت الذي ساد الساحة منذ فترة، ثم أصبحت رقبة المخلوق ملتوية فجأة بزاوية غير طبيعية.
لقد كانت تستحق حقًا أن اكون المشهد قبل الأخير للبطولة بأكملها.
في البداية، لم يصدق الناس أعينهم.
ابتسم.
الشيء الذكي الذي يجب فعله هو قتل الخصم المميت في أسرع وقت ممكن، لكن ساني كان مفتونًا تمامًا بالطريقة التي استخدم بها لوف جوهر روحه، لذلك تماطل محاولًا استنتاج تفاصيل هذه التقنية من الطريقة التي قاتل بها الشاب.
فقط عندما ارتجف الجسم الضخم للزاحفة الهجين، ثم تحول إلى طوفان من الشرارات البيضاء، فتحوا أعينهم على وسع وبدأوا بالصراخ بالصدمة والفرح والإعجاب.
يتمايل بخفة، نظر ساني إلى الشرارات المختفية وابتسم ابتسامة عريضة.
‘…بقي واحد آخر. يا إلهي، أتساءل ما الذكرى التي سأحصل عليه هذه المرة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمتعًا بعض الشيء، جلس وقام بتوزيع جوهره من خلال لفائف ثعبان الروح، بهدف تجديده بالكامل قبل المعركة التالية.
{ترجمة نارو…}
وبعد ذلك، وبشكل غير متوقع، انتهى كل شيء.
ضحك ديمي وهو ينظر إلى الجمهور المبتهج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات