مونغريل المنتصر
الفصل 545 : مونغريل المنتصر
تمايل ساني قليلاً وطعن ثعبان الروح بالأرض، متكئًا عليه للحصول على الدعم. كانت أنفاسه شاقة وخشنة. لقد اختفى الجرح الموجود على رقبته بالفعل، ولكن بقيت قطرات من الدم القرمزي على سطح العقيق لدرعه المخيف.
بقي مونغريل صامتًا لعدة ثوان، ثم أجاب:
في كل مكان حوله، كان الحشد مجنونًا.
كانت الشابة تبتسم بطريقة ودية، ولكن عينيها كانت باردة مثل حد السيوف. وكانت أيضًا ذات لون غريب ونابض بالحياة – أحمر ساطع، مثل شفتيها الممتلئتين وردائها القرمزي. مع بشرتها المرمرية وشعرها الأسود الغامق، بدت جميلة ومرعبة، مثل النصل القاتل.
“مونغريل! مونغريل! مونغريل!”
وبعد ذلك، أمام آلاف لا حصر لها من الناس، قال مونغريل شيئًا صادمًا:
لم تكن المعركة ضد الملكة النبيلة وحشية ودموية مثل بعض معاركه السابقة، لكنها كانت أصعب بفارق كبير. على الرغم من أن كلا المقاتلين لم يتمكنا إلا من إسقاط ضربة واحدة، إلا أن الضغط العقلي والجهد البدني الذي تطلبته المبارزة منهم لم يكن أقل من هائل. كانت مواجهة سيد المعركة الحقيقي تجربة صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نعم! نعم! كلاهما سيكون جيدًا!.
كان ساني منهكًا تمامًا… ولكن أكثر من ذلك، أنه كان أيضًا مريرًا ومليئًا بالغضب.
‘اللعنة! كدت أحصل عليه!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون أن يعير أي اهتمام للجمهور، أغمض عينيه وحلول التركيز على الإحساس المتبدد الذي شعر به خلال الثواني الأخيرة من المعركة الشديدة ضد بطلة مشهد الأحلام التي لم تهزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 545 : مونغريل المنتصر
أثناء قتالهم، بعد فهم سر الملكة المراوغة، اقترب من تحقيق اختراق في إتقانه لرقصة الظل. لقد كان قريبًا جدًا لدرجة أن ساني استطاع رؤيته عمليًا… لكنه فشل في النهاية في اتخاذ الخطوة الأخيرة. كانت هناك عقبة غير مرئية في طريقه دفعته إلى التراجع، ولم يكن يعرف كيفية التغلب عليها.
‘يا إلهي، هلا دخلت في صلب الموضوع بالفعل؟!’
كان لا يزال هناك شيء مفقود… كل الأساليب التي استوعبها خلقت أساسًا واسعًا ومتينًا، لكن لم يكن ذلك كافيًا. بحلول تلك النقطة، كان يعلم أن المشكلة ليست بالعدد. لقد وضع بالفعل الأساس. إذن ماذا؟ ما الذي كان عليه فعله لإكمال هذه المرحلة من رقصة الظل؟ العثور على عنصر موحد؟ يواجه خصومًا أكثر شراسة؟
صر ساني على أسنانه، لكن النتيجة كانت حتمية. ولم يكن أمامه إلا أن يجيب بصوت أجوف:
لم يكن ساني يعرف، مما جعله محبطًا للغاية.
حدق بها ساني للحظة، ثم أحنى رأسه قليلاً، معبرًا عن احترامه… أو حسنًا، تظاهر بذلك.
‘أوه، لا…’
ومع ذلك، لم يحصل على أي وقت لتذوق إحباطه أو النظر في المشكلة بشكل أعمق، لأن صوتًا مدويًا غطى فجأة على هدير الجمهور.
على المنصة المركزية، نهض قديس مشهد الأحلام من مقعده وكان الآن ينظر إلى الأسفل بابتسامة رائعة، وهو بالفعل في منتصف خطاب متحمس.
‘يا إلهي، هلا دخلت في صلب الموضوع بالفعل؟!’
في كل مكان حوله، كان الحشد مجنونًا.
‘صحيح… لقد فزت! أنا على وشك الحصول على مكافأتي!
ابتسم ساني خلف القناع واستقام، ورفع الأوداتشي من الأرض وأعاده إلى كتفه.
تمايل ساني قليلاً وطعن ثعبان الروح بالأرض، متكئًا عليه للحصول على الدعم. كانت أنفاسه شاقة وخشنة. لقد اختفى الجرح الموجود على رقبته بالفعل، ولكن بقيت قطرات من الدم القرمزي على سطح العقيق لدرعه المخيف.
المكافأة…أليس هذا سبب دخوله البطولة في المقام الأول؟ والآن، حان الوقت أخيرًا لجنيها!
في كل مكان حوله، كان الحشد مجنونًا.
واصل القديس الخطاب، يمطر ساني بالثناء.
لم تكن المعركة ضد الملكة النبيلة وحشية ودموية مثل بعض معاركه السابقة، لكنها كانت أصعب بفارق كبير. على الرغم من أن كلا المقاتلين لم يتمكنا إلا من إسقاط ضربة واحدة، إلا أن الضغط العقلي والجهد البدني الذي تطلبته المبارزة منهم لم يكن أقل من هائل. كانت مواجهة سيد المعركة الحقيقي تجربة صعبة.
“… المجد… الروعة… واجب المستيقظ… محارب حقيقي… الشجاعة… مستقبل البشرية…”
‘إنه يوم حظي!’
‘يا إلهي، هلا دخلت في صلب الموضوع بالفعل؟!’
بعد شيء بدا وكأنه أبدية، انتهى القديس أخيرًا من خطابه الطويل وأشار إلى ممثل فالور.
لم يهتم ساني بكل هذا الهراء، لقد أراد فقط الحصول على جائزته والاختفاء. ولكن كان عليه أن يقف في منتصف الساحة مثل الفزاعة الأكثر رعبًا في العالم ويتحمل وابلًا لا نهاية له من الكلمات المنمقة التي تتطاير من فم القديس الفصيح… لفترة من الوقت.
‘يا إلهي، هلا دخلت في صلب الموضوع بالفعل؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا الرجل… آه، امرأة؟… هذا الشخص يحب صوته حقًا، هاه…’
حدق بها ساني للحظة، ثم أحنى رأسه قليلاً، معبرًا عن احترامه… أو حسنًا، تظاهر بذلك.
أمالت مورغان من فالور رأسها قليلاً.
على الأقل أعطاه ذلك فرصة للتعافي.
بعد شيء بدا وكأنه أبدية، انتهى القديس أخيرًا من خطابه الطويل وأشار إلى ممثل فالور.
ومع ذلك، لم يحصل على أي وقت لتذوق إحباطه أو النظر في المشكلة بشكل أعمق، لأن صوتًا مدويًا غطى فجأة على هدير الجمهور.
“…قم بمكافأة الفائز شخصيًا!”
“… وأنت حقًا تستحق استخدام ذكرى صاغها حدادون عشيرة فالور العظيمة. في الواقع، لقد جلبت لي مهارتك الرائعة الكثير من السعادة لدرجة أنني قررت أن أهديك أحد أسلحتي الشخصية!”
وبينما صفق الحشد، وقفت المرأة الشابة ذات الدرع الأسود واقتربت من المنصة. ثم ابتسمت للجمهور ونظرت إلى ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك، أمام آلاف لا حصر لها من الناس، قال مونغريل شيئًا صادمًا:
فجأة، شعر بقشعريرة صغيرة تسري في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الشابة تبتسم بطريقة ودية، ولكن عينيها كانت باردة مثل حد السيوف. وكانت أيضًا ذات لون غريب ونابض بالحياة – أحمر ساطع، مثل شفتيها الممتلئتين وردائها القرمزي. مع بشرتها المرمرية وشعرها الأسود الغامق، بدت جميلة ومرعبة، مثل النصل القاتل.
لم تكن المعركة ضد الملكة النبيلة وحشية ودموية مثل بعض معاركه السابقة، لكنها كانت أصعب بفارق كبير. على الرغم من أن كلا المقاتلين لم يتمكنا إلا من إسقاط ضربة واحدة، إلا أن الضغط العقلي والجهد البدني الذي تطلبته المبارزة منهم لم يكن أقل من هائل. كانت مواجهة سيد المعركة الحقيقي تجربة صعبة.
بعد شيء بدا وكأنه أبدية، انتهى القديس أخيرًا من خطابه الطويل وأشار إلى ممثل فالور.
يمكن الشعور بالضغط الذي تمارسه حتى من المكان الذي وقف فيه ساني.
بعد شيء بدا وكأنه أبدية، انتهى القديس أخيرًا من خطابه الطويل وأشار إلى ممثل فالور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… إنها سيدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لا.”
تحدثت الشابة، ووصل صوتها الخشن بسهولة إلى جميع أنحاء الساحة. بدا الصوت ودودًا بما فيه الكفاية، ومألوفًا بشكل غريب، لسبب ما.
يمكن الشعور بالضغط الذي تمارسه حتى من المكان الذي وقف فيه ساني.
“أنا الصاعدة مورغان من عشيرة فالور. تهانينا أيها المحارب… آه، يا لها من مبارزة رائعة! أنت حقًا فائز جدير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق بها ساني للحظة، ثم أحنى رأسه قليلاً، معبرًا عن احترامه… أو حسنًا، تظاهر بذلك.
ابتسمت مورغان من فالور ردًا على ذلك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ساني يعرف، مما جعله محبطًا للغاية.
“… وأنت حقًا تستحق استخدام ذكرى صاغها حدادون عشيرة فالور العظيمة. في الواقع، لقد جلبت لي مهارتك الرائعة الكثير من السعادة لدرجة أنني قررت أن أهديك أحد أسلحتي الشخصية!”
ابتسمت مورغان من فالور ردًا على ذلك:
‘إنه يوم حظي!’
ابتسمت مورغان من فالور ردًا على ذلك:
الشيء الذي كان يأمل ساني أن يحدث قد حدث بالفعل! يبدو أن الصاعدة مورغان كانت في مزاج جيد جدًا. أيًا كان ما تمتلكه سيدة إحدى العشائر الكبرى في ترسانتها، فلا بد أن يكون جيدًا!
“لا أرغب.”
تمايل ساني قليلاً وطعن ثعبان الروح بالأرض، متكئًا عليه للحصول على الدعم. كانت أنفاسه شاقة وخشنة. لقد اختفى الجرح الموجود على رقبته بالفعل، ولكن بقيت قطرات من الدم القرمزي على سطح العقيق لدرعه المخيف.
انتظرت الشابة أن تهدأ هتافات الجمهور المتحمسة ونظرت إليه بابتسامة غريبة.
في كل مكان حوله، كان الحشد مجنونًا.
“أخبرني، ما الذي تريد أن تحصل عليه؟ سلاح؟”
ضحكت الشابة.
‘نعم، سلاح سيكون عظيمًا!’
ابتسم ساني خلف القناع واستقام، ورفع الأوداتشي من الأرض وأعاده إلى كتفه.
أثناء قتالهم، بعد فهم سر الملكة المراوغة، اقترب من تحقيق اختراق في إتقانه لرقصة الظل. لقد كان قريبًا جدًا لدرجة أن ساني استطاع رؤيته عمليًا… لكنه فشل في النهاية في اتخاذ الخطوة الأخيرة. كانت هناك عقبة غير مرئية في طريقه دفعته إلى التراجع، ولم يكن يعرف كيفية التغلب عليها.
بدأ ساني بالابتسام، ولكن فجأة اتسعت عيناه.
{ترجمة نارو…}
ومع ذلك، لم يحصل على أي وقت لتذوق إحباطه أو النظر في المشكلة بشكل أعمق، لأن صوتًا مدويًا غطى فجأة على هدير الجمهور.
‘هراء!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… وقبل أن يتمكن من التفكير في كذبة ماكرة، أجبره العيب على الإجابة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ساني يعرف، مما جعله محبطًا للغاية.
أمالت مورغان من فالور رأسها قليلاً.
“…لا.”
‘اللعنة، اللعنة، اللعنة! اللعنة على ذلك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمالت مورغان من فالور رأسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بدلة درع إذن؟ أو ربما تميمة قوية؟”
‘يا إلهي، هلا دخلت في صلب الموضوع بالفعل؟!’
‘نعم! نعم! كلاهما سيكون جيدًا!.
صر ساني على أسنانه، لكن النتيجة كانت حتمية. ولم يكن أمامه إلا أن يجيب بصوت أجوف:
صر ساني على أسنانه، لكن النتيجة كانت حتمية. ولم يكن أمامه إلا أن يجيب بصوت أجوف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.”
‘اللعنة! كدت أحصل عليه!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت الشابة.
‘إنه يوم حظي!’
“حقًا؟ إذن ربما ترغب في تلقي صدى؟”
‘نعم! نعم! كلاهما سيكون جيدًا!.
‘أوه، لا…’
“… وأنت حقًا تستحق استخدام ذكرى صاغها حدادون عشيرة فالور العظيمة. في الواقع، لقد جلبت لي مهارتك الرائعة الكثير من السعادة لدرجة أنني قررت أن أهديك أحد أسلحتي الشخصية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحصته السيدة مورغان قليلًا، ثم انحنت على المنصة وسألت بصوت مسلي:
بقي مونغريل صامتًا لعدة ثوان، ثم أجاب:
“لا أرغب.”
“… وأنت حقًا تستحق استخدام ذكرى صاغها حدادون عشيرة فالور العظيمة. في الواقع، لقد جلبت لي مهارتك الرائعة الكثير من السعادة لدرجة أنني قررت أن أهديك أحد أسلحتي الشخصية!”
كان ساني على وشك ذرف الدموع الدموية. كيف سارت الأمور بشكل خاطئ بهذه السرعة؟
تمايل ساني قليلاً وطعن ثعبان الروح بالأرض، متكئًا عليه للحصول على الدعم. كانت أنفاسه شاقة وخشنة. لقد اختفى الجرح الموجود على رقبته بالفعل، ولكن بقيت قطرات من الدم القرمزي على سطح العقيق لدرعه المخيف.
“حقاً؟ ماذا تريد إذن؟”
تفحصته السيدة مورغان قليلًا، ثم انحنت على المنصة وسألت بصوت مسلي:
‘يا إلهي، هلا دخلت في صلب الموضوع بالفعل؟!’
“حقاً؟ ماذا تريد إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب ساني بالذعر. من الواضح أنه أراد الحصول على إحدى المكافآت التي ذكرتها، ولكن لأنه فعل ذلك بالتحديد، لم يسمح له قناع الويفر بقول ذلك. لقد سارع لإنقاذ الوضع والحصول على شيء على الأقل من هذه الكارثة…
‘… إنها سيدة.’
وفجأة، ظهرت فكرة مجنونة في ذهنه.
وبعد ذلك، أمام آلاف لا حصر لها من الناس، قال مونغريل شيئًا صادمًا:
حدق بها ساني للحظة، ثم أحنى رأسه قليلاً، معبرًا عن احترامه… أو حسنًا، تظاهر بذلك.
“… أنتِ، أيتها الصاعدة مورغان. أريد مبارزتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر بقشعريرة صغيرة تسري في عموده الفقري.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات