المنطاد
كلانج! كلانج!
في أعقاب الإتجاه الذي أشار إليه كاليوير ، رفع ليلين وبيروت رأسيهما.
دق جرس إنذار ناتج عن رنين صفيحة نحاسية لإيقاظ ليلين من سباته العميق.
[لزيادة نطاق المسح يرجى رفع مستوى رقاقة AI!] تم إرسال رسالة من رقاقة AI.
فتح عينيه وسطع ضوء الشمس عبر النافذة وهبط على حذاء ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير! ، ليلين! ” كان لبيروت دائرتان داكنتان حول عينيه وظل يتثاءب.
“إنه الصباح بالفعل؟” نهض ليلين واغتسل على عجل وخرج إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف الأشخاص الآخرون في المخيم أيضًا هذه النقاط ، رفع العديد منهم رؤوسهم وهتفوا برهبة وصدمة.
“صباح الخير!”.
[بيييب! ، الطاقة المطلوبة غير متوفرة ، يرجى إعادة ملئها!] رن الصوت الآلي وجلب ليلين من الجنة إلى الجحيم.
“صباح الخير! ، ليلين! ” كان لبيروت دائرتان داكنتان حول عينيه وظل يتثاءب.
أمسك ليلين برأسه وتعافى بعد فترة.
”المعيشة هنا هي الأسوأ! ، هناك بالفعل براغيث على بطانيتي ، يا إلهي! ، لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول! ” رنت اصوات الشكوى بين الحين والاخر.
“يا إلهي!”
كان هؤلاء المساعدين جميعًا من مواليد النبلاء ولم تكن أماكن إقامتهم اليومية سيئة ، لذلك من الطبيعي أنهم كانوا يعانون الآن.
“في كل عام في هذا الوقت ستكون هناك مجموعات من المساعدين يخاطرون بحياتهم ليأتوا إلى هنا ويمشوا في طريق الماجوس ، والآن هذه مجرد نقطة البداية! “.
اليوم كان الجميع يفتقرون إلى النوم وكان لديهم دوائر سوداء حول أعينهم.
مع اقتراب السفينة ، غطى ظل هائل المخيم بأكمله وبدا كما لو أن الظلام قد حل على الأرض.
على الرغم من أن ليلين لم يستطع النوم في البداية ، فقد تمكن من النوم في وقت لاحق من الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك الانطلاق ، لا تذهب إلى أي مكان الآن ، إذا صعدت إلى السفينة الخطأ ، فسيكون ذلك مزعجًا إلى حد ما! “
في الوقت الحالي كانت قوته أعلى من الآخرين ولا يزال لديه رغبة في التجول.
[بيييب! ، الإشعاع المحيط بجسد المضيف مشوه! ، غير قادر على المسح بسبب تدخل مجال قوة غير معروف!] ردت رقاقة AI.
بدا أن المخيم بأكمله يعج بالنشاط.
“بالنسبة لأكاديمية ميرسيفورا ، أكاديمية كيريتا ………. منطادكم موجود في المركز ورقمه 95 ” استمر الصوت.
كان هناك الكثير ممن يزيلون الخيام وتناثرت القمامة على الأرضيات.
تكونت ممتلكاته من كيس ماء وحقيبة جلدية وسيف معلق على خصره وقوس ونشاب متدلي على ظهره.
بينما كان ليلين يتجول بصمت ، خطر بباله العديد من الأفكار.
وفقًا لتحليل شريحة الذكاء ، عندما تصل الإحصائيات جميعها إلى 2 ، يكون لديهم ضعف قوة الشخص البالغ العادي ، كما أنه سيقع في عنق الزجاجة للفارس التحضيري.
“في كل عام في هذا الوقت ستكون هناك مجموعات من المساعدين يخاطرون بحياتهم ليأتوا إلى هنا ويمشوا في طريق الماجوس ، والآن هذه مجرد نقطة البداية! “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أجتمعوا! أجتمعوا! ، ليجتمع الجميع ونظموا أنفسكم وفقًا لأكاديميتكم وسيتولى الأساتذة المسؤولية! ، لا تتجولوا! ” صرخ رجل ذو لحية بيضاء في وسط المخيم.
[بيييب! ، نطاق المسح الدقيق: في نطاق 300 متر من جسم المضيف! ، نطاق مسح غامض: في نطاق 1000 متر!] رن صوت رقاقة الذكاء .
ومع ذلك كان صوته عالياً للغاية حيث استخدم نوعًا من السحر لجعله يتردد في جميع أنحاء المخيم.
على الرغم من أن ليلين لم يستطع النوم في البداية ، فقد تمكن من النوم في وقت لاحق من الليل.
“هذا له نغمة أعلى بكثير من البوق من العالم السابق!” فرك ليلين أذنيه وتوجه على عجل نحو منطقة تجمع أكاديمية غابة العظام السحيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي كانت قوته أعلى من الآخرين ولا يزال لديه رغبة في التجول.
“ليلين ، هل عدت؟ ، كان كاليوير يبحث عنك في وقت سابق ” تحدثت بيروت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري! ، ابتعدت قليلاً ونسيت الوقت! ، هل كان كاليوير بحاجة إلى شيء؟ “.
خلال الفترة القصيرة التي قضاها هنا ، تمكن ليلين فقط من مطابقة الوجوه المختلفة بأسمائها ، لكنه كان يتمتع بأفضل علاقة مع بيروت.
على الرغم من أن ليلين لم يستطع النوم في البداية ، فقد تمكن من النوم في وقت لاحق من الليل.
“اعتذاري! ، ابتعدت قليلاً ونسيت الوقت! ، هل كان كاليوير بحاجة إلى شيء؟ “.
”المعيشة هنا هي الأسوأ! ، هناك بالفعل براغيث على بطانيتي ، يا إلهي! ، لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول! ” رنت اصوات الشكوى بين الحين والاخر.
كشف ليلين عن تعبير إعتذاري.
غادر المساعدين بحماس المخيم تحت إشراف أساتذة أكاديمياتهم وتجمعوا في مجموعات فردية بناءً على أكاديميتهم.
“إنه لاشيء! ، طلب منه دوروت أن يحسب أعدادنا ، لذلك عليك فقط إخباره لاحقًا ، الآن هو متعجرف حيال ذلك! ” هزت بيروت رأسها.
” كل شخص يحضر متعلقاته ويتبعني ، لا تتجول بمفردك! “.
“لا بأس! ، كيف سنغادر؟ ، بالسفينة؟ ” نظر ليلين إلى البحار الزرقاء البعيدة ولكن لم يكن هناك أي آثار لأية سفن.
[ليلين فارلير : القوة: 1.9 ، الرشاقة: 1.9 ، الحيوية: 1.9 الحالة: صحية]
“ليس فقط أنه لا توجد سفن ، من وجهة نظر جغرافية ، لسنا في موقع مناسب لميناء” كان ليلين مليئًا بالشك.
في أقصى اليمين لوح جورج بقوة عندما جاء دوره للصعود على متن المنطاد وتبع المرشد.
“اعتقد ذلك؟ ، ومع ذلك قد يستغرق الأمر نصف عام آخر للوصول إلى قارة أخرى! ” حكت بيروت رأسها.
”أخذ قارب؟ ، يا له من تفكير ساذج! ” رن صوت ملئ بالسخرية.
“كانت وسائل النقل في العصور القديمة متخلفة بعض الشيء في مجال التكنولوجيا حيث تحتاج إلى حوالي عام واحد فقط للسفر إلى الأكادمية ، لا يمكن أن يضيع الوقت على هذا النحو ، يجب استخدامه بكفاءة! “.
[لزيادة نطاق المسح يرجى رفع مستوى رقاقة AI!] تم إرسال رسالة من رقاقة AI.
لمس ليلين البلورات السحرية الثلاثة التي انتزعها من أورين والتي كانت في حقيبة جلدية معلقة حول خصره وفكر بعمق .
تعمق ليلين في اللاوعي وراجع إحصائيات جسده.
”أخذ قارب؟ ، يا له من تفكير ساذج! ” رن صوت ملئ بالسخرية.
تحت ملاحظته الشديدة ، لاحظ بعض الوجوه المألوفة من رحلته.
“جايدن؟” نظر ليلين إلى الطالب ذو الرداء الأسود الذي يقترب.
“نحن قريبون من بحار الموت ، أي سمكة عشوائية فيه قادرة على قتل فارس! ، ناهيك عن الوحوش الهائلة ، وحتى المخلوقات القديمة ، فجميعهم يكرهون سفن البشر وغالبًا ما يجلبون لهم العواصف والأمواج ، لذلك كنا سنغازل الموت فقط إذا أخذنا سفينة! “.
كان هؤلاء المساعدين جميعًا من مواليد النبلاء ولم تكن أماكن إقامتهم اليومية سيئة ، لذلك من الطبيعي أنهم كانوا يعانون الآن.
“سمكة لديها القدرة على قتل فارس؟” وسع ليلين عينيه.
ثم انفتحت أبواب المنطاد وخرج منها عدد قليل من الماجوس يرتدون ملابس بيضاء.
في الوقت الحالي كان لا يزال فارسًا تحضيريًا ، وإذا كان ما قاله جايدن صحيحًا فسيموت إذا سقط في البحر؟.
وبمساهمة من هذه الذئاب ، وصل ليلين الآن إلى حدود الفارس التحضيري.
تعمق ليلين في اللاوعي وراجع إحصائيات جسده.
[بيييب! ، الطاقة المطلوبة غير متوفرة ، يرجى إعادة ملئها!] رن الصوت الآلي وجلب ليلين من الجنة إلى الجحيم.
[ليلين فارلير : القوة: 1.9 ، الرشاقة: 1.9 ، الحيوية: 1.9 الحالة: صحية]
كان هؤلاء المساعدين جميعًا من مواليد النبلاء ولم تكن أماكن إقامتهم اليومية سيئة ، لذلك من الطبيعي أنهم كانوا يعانون الآن.
في سهول الموت العظيمة حلل ليلين لحم الذئاب واكتشف متأخراً أن مقل عيونهم تحتوي على مكون خاص يُكمل تقنيات التنفس لدى الفرسان ، لذلك كان قد جمع العديد من مقل العيون هذه.
أمسك ليلين برأسه وتعافى بعد فترة.
وبمساهمة من هذه الذئاب ، وصل ليلين الآن إلى حدود الفارس التحضيري.
في أعقاب الإتجاه الذي أشار إليه كاليوير ، رفع ليلين وبيروت رأسيهما.
وفقًا لتحليل شريحة الذكاء ، عندما تصل الإحصائيات جميعها إلى 2 ، يكون لديهم ضعف قوة الشخص البالغ العادي ، كما أنه سيقع في عنق الزجاجة للفارس التحضيري.
تحت ملاحظته الشديدة ، لاحظ بعض الوجوه المألوفة من رحلته.
فقط من خلال إشعال طاقة حياتهم الداخلية يمكنهم التغلب على هذا الإختناق.
“إشعاع؟ ، مجال قوة غير معروف؟ ” نظر ليلين إلى دوروت التي لم تكن بعيدة جدًا ووصل إلى إستنتاج.
قام للين بقبض قبضته بإحكام وتم التحكم بقوة قوية داخل كفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك الانطلاق ، لا تذهب إلى أي مكان الآن ، إذا صعدت إلى السفينة الخطأ ، فسيكون ذلك مزعجًا إلى حد ما! “
“في الوقت الحالي إذا كنت سأحمل سيفاً فلدي الثقة لصد مجموعة من الجنود العاديين! ، ولكن حتى الفارس لا يمكن أن يهزم سمكة في بحار الموت؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن قريبون من بحار الموت ، أي سمكة عشوائية فيه قادرة على قتل فارس! ، ناهيك عن الوحوش الهائلة ، وحتى المخلوقات القديمة ، فجميعهم يكرهون سفن البشر وغالبًا ما يجلبون لهم العواصف والأمواج ، لذلك كنا سنغازل الموت فقط إذا أخذنا سفينة! “.
كان ليلين متشككًا بعض الشيء في هذا الأمر “قد يكون جايدن قد بالغ في الأمور ، لكن بحار الموت التي تحتوي على أخطار تنطبق على الماجوس هي حقيقة!”.
[لزيادة نطاق المسح يرجى رفع مستوى رقاقة AI!] تم إرسال رسالة من رقاقة AI.
“رقاقة AI! ، هل من الممكن مسح المناطق المجاورة؟ “
بدا أن المخيم بأكمله يعج بالنشاط.
[بيييب! ، الإشعاع المحيط بجسد المضيف مشوه! ، غير قادر على المسح بسبب تدخل مجال قوة غير معروف!] ردت رقاقة AI.
“كيف هذا؟ ، هذه واحدة من وسائل النقل للماجوس وهو قابلة للتوجيه! ، سنركب هذه قريبًا! ” قال كاليوير بتعجرف.
“إشعاع؟ ، مجال قوة غير معروف؟ ” نظر ليلين إلى دوروت التي لم تكن بعيدة جدًا ووصل إلى إستنتاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سهول الموت العظيمة حلل ليلين لحم الذئاب واكتشف متأخراً أن مقل عيونهم تحتوي على مكون خاص يُكمل تقنيات التنفس لدى الفرسان ، لذلك كان قد جمع العديد من مقل العيون هذه.
“في هذه القارة بسبب قلة تعداد الماجوس لا يوجد الكثير من التداخل من الإشعاع ، لذا فإن شريحة الذكاء قادرة على مسح ما يصل إلى 20 لي ، لكن الأساتذة المساعدين والأساتذة موجودون في هذا المعسكر وهذا هو السبب في أن التدخل قوي للغاية ، وبالتالي فإن رقاقة AI لها قيود في قدرات المسح الخاصة بها! “.
في أعقاب الإتجاه الذي أشار إليه كاليوير ، رفع ليلين وبيروت رأسيهما.
“الآن ما هي أبعد مسافة يمكنك مسحها؟” أغمق وجه ليلين.
عندما تعافى ليلين ، اكتشف أن جايدن قد غادر دون علمه ووصل كاليوير الآن إلى جانبه.
[بيييب! ، نطاق المسح الدقيق: في نطاق 300 متر من جسم المضيف! ، نطاق مسح غامض: في نطاق 1000 متر!] رن صوت رقاقة الذكاء .
“جايدن؟” نظر ليلين إلى الطالب ذو الرداء الأسود الذي يقترب.
زفر ليلين “ليس سيئًا للغاية! ، هذه المسافة كافية لتحذيري من الأخطار! ، ومع ذلك بعد الوصول إلى القارة الأخرى والأكاديمية ، من المرجح أن يتم تقصير نطاق المسح هذا مرة أخرى! “.
أمسك ليلين برأسه وتعافى بعد فترة.
[لزيادة نطاق المسح يرجى رفع مستوى رقاقة AI!] تم إرسال رسالة من رقاقة AI.
خلال الفترة القصيرة التي قضاها هنا ، تمكن ليلين فقط من مطابقة الوجوه المختلفة بأسمائها ، لكنه كان يتمتع بأفضل علاقة مع بيروت.
“لا يزال بإمكاني رفع مستوى رقاقة AI؟” كان ليلين منتشيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري! ، ابتعدت قليلاً ونسيت الوقت! ، هل كان كاليوير بحاجة إلى شيء؟ “.
“رفع المستوى!”
تعمق ليلين في اللاوعي وراجع إحصائيات جسده.
[بيييب! ، الطاقة المطلوبة غير متوفرة ، يرجى إعادة ملئها!] رن الصوت الآلي وجلب ليلين من الجنة إلى الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال بإمكاني رفع مستوى رقاقة AI؟” كان ليلين منتشيًا.
“اللعنة! ، لقد اختفت شريحة الذكاء بالفعل في جسدي ، كيف يمكنني استعادتها لتجديد الطاقة؟ ، ثم مرة أخرى حتى لو تمكنت من ذلك أين سأجد الطاقة؟ “.
عندما تعافى ليلين ، اكتشف أن جايدن قد غادر دون علمه ووصل كاليوير الآن إلى جانبه.
أمسك ليلين برأسه وتعافى بعد فترة.
“اللعنة! ، لقد اختفت شريحة الذكاء بالفعل في جسدي ، كيف يمكنني استعادتها لتجديد الطاقة؟ ، ثم مرة أخرى حتى لو تمكنت من ذلك أين سأجد الطاقة؟ “.
“انس الأمر ، نظرًا لأن مستواه قادر على الإرتفاع ، يمكنني فقط إيجاد طريقة في المستقبل ، أما الآن وظائفها الحالية كافية بالنسبة لي! “.
“بالنسبة لأكاديمية ميرسيفورا ، أكاديمية كيريتا ………. منطادكم موجود في المركز ورقمه 95 ” استمر الصوت.
“ماذا قال جايدن لكم في وقت سابق يا رفاق؟” رن صوت وأعاد ليلين الشارد الذهن إلى الواقع.
دق جرس إنذار ناتج عن رنين صفيحة نحاسية لإيقاظ ليلين من سباته العميق.
عندما تعافى ليلين ، اكتشف أن جايدن قد غادر دون علمه ووصل كاليوير الآن إلى جانبه.
“أوه! أنظروا!”
“هو؟ ، لقد تحدث عن السفر! ، أعتقد أنه كان يشعر بالملل ، بعد كل شيء عدم التحدث إلى أي شخص طوال اليوم أمر خانق إلى حد ما! ” قالت بيروت.
“جايدن؟” نظر ليلين إلى الطالب ذو الرداء الأسود الذي يقترب.
“نعم هذا صحيح!” أومأ كاليوير برأسه ثم نظر إلى ليلين.
“هاها!” ضحك كاليوير بصوت عالٍ “من قال إنه يجب أن يأتي من الماء؟“
“نحن على وشك الانطلاق ، لا تذهب إلى أي مكان الآن ، إذا صعدت إلى السفينة الخطأ ، فسيكون ذلك مزعجًا إلى حد ما! “
كان هؤلاء المساعدين جميعًا من مواليد النبلاء ولم تكن أماكن إقامتهم اليومية سيئة ، لذلك من الطبيعي أنهم كانوا يعانون الآن.
“سفينة؟” نظر ليلين إلى سطح البحر ولم ير أي علامات على وجود شئ.
[بيييب! ، نطاق المسح الدقيق: في نطاق 300 متر من جسم المضيف! ، نطاق مسح غامض: في نطاق 1000 متر!] رن صوت رقاقة الذكاء .
“هاها!” ضحك كاليوير بصوت عالٍ “من قال إنه يجب أن يأتي من الماء؟“
”أخذ قارب؟ ، يا له من تفكير ساذج! ” رن صوت ملئ بالسخرية.
“بحث!”
أندفع جميع مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة وركضوا عائدين إلى أكواخهم الخشبية الصغيرة لجلب ممتلكاتهم.
في أعقاب الإتجاه الذي أشار إليه كاليوير ، رفع ليلين وبيروت رأسيهما.
“رفع المستوى!”
طفت ثلاث سفن بيضاء ضخمة في الأفق ببطء بإتجاههم.
“ليس فقط أنه لا توجد سفن ، من وجهة نظر جغرافية ، لسنا في موقع مناسب لميناء” كان ليلين مليئًا بالشك.
مع اقتراب السفينة ، غطى ظل هائل المخيم بأكمله وبدا كما لو أن الظلام قد حل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”همم ، إنها تشبه إلى حد ما المناطيد من عالمي السابق ، ولكل كيس غاز الكبير جدًا فوقها أتساءل عما إذا كانت مليئاً بغاز الهيدروجين؟ “.
“أوه! أنظروا!”
[بيييب! ، الإشعاع المحيط بجسد المضيف مشوه! ، غير قادر على المسح بسبب تدخل مجال قوة غير معروف!] ردت رقاقة AI.
“يا إلهي!”
“كيف هذا؟ ، هذه واحدة من وسائل النقل للماجوس وهو قابلة للتوجيه! ، سنركب هذه قريبًا! ” قال كاليوير بتعجرف.
“كم هو جميل!”
[ليلين فارلير : القوة: 1.9 ، الرشاقة: 1.9 ، الحيوية: 1.9 الحالة: صحية]
اكتشف الأشخاص الآخرون في المخيم أيضًا هذه النقاط ، رفع العديد منهم رؤوسهم وهتفوا برهبة وصدمة.
تحت ملاحظته الشديدة ، لاحظ بعض الوجوه المألوفة من رحلته.
“كيف هذا؟ ، هذه واحدة من وسائل النقل للماجوس وهو قابلة للتوجيه! ، سنركب هذه قريبًا! ” قال كاليوير بتعجرف.
أندفع جميع مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة وركضوا عائدين إلى أكواخهم الخشبية الصغيرة لجلب ممتلكاتهم.
“كل هذا قاله لك البروفيسور دوروت ، فما الذي تتفاخر به؟” عاد جايدن إلى الظهور من العدم وقال بلطف.
“كل هذا قاله لك البروفيسور دوروت ، فما الذي تتفاخر به؟” عاد جايدن إلى الظهور من العدم وقال بلطف.
“اللعنة!” ضرب كاليوير بقدميه الأرض.
“اللعنة!” ضرب كاليوير بقدميه الأرض.
اقتربوا بإستمرار ونزلوا ببطء على الأرض خارج المعسكر تحت هتافات الجماهير المختلفة.
بدا أن المخيم بأكمله يعج بالنشاط.
”همم ، إنها تشبه إلى حد ما المناطيد من عالمي السابق ، ولكل كيس غاز الكبير جدًا فوقها أتساءل عما إذا كانت مليئاً بغاز الهيدروجين؟ “.
فتح عينيه وسطع ضوء الشمس عبر النافذة وهبط على حذاء ليلين.
كان لدى ليلين بعض الخبرة من عالمه السابق ، لذلك تعافى من دهشته بشكل أسرع من الآخرين وفكر في بناء المنطاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي كانت قوته أعلى من الآخرين ولا يزال لديه رغبة في التجول.
ثم انفتحت أبواب المنطاد وخرج منها عدد قليل من الماجوس يرتدون ملابس بيضاء.
كانت هناك أيضًا بعض التحركات داخل المخيم وخرج عدد قليل من الرجال كبار السن وتبادلوا الكلمات معهم.
“أوه! أنظروا!”
” كل شخص يحضر متعلقاته ويتبعني ، لا تتجول بمفردك! “.
كانت هناك أيضًا بعض التحركات داخل المخيم وخرج عدد قليل من الرجال كبار السن وتبادلوا الكلمات معهم.
كان دوروت يرتدي عباءة سوداء ، وكانت صورة ظلية جسده مخبأة بداخله. بدأ في جمع الطلاب.
“في كل عام في هذا الوقت ستكون هناك مجموعات من المساعدين يخاطرون بحياتهم ليأتوا إلى هنا ويمشوا في طريق الماجوس ، والآن هذه مجرد نقطة البداية! “.
أندفع جميع مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة وركضوا عائدين إلى أكواخهم الخشبية الصغيرة لجلب ممتلكاتهم.
“كل هذا قاله لك البروفيسور دوروت ، فما الذي تتفاخر به؟” عاد جايدن إلى الظهور من العدم وقال بلطف.
أحضر ليلين أشياء قليلة جدًا معه.
فتح عينيه وسطع ضوء الشمس عبر النافذة وهبط على حذاء ليلين.
تكونت ممتلكاته من كيس ماء وحقيبة جلدية وسيف معلق على خصره وقوس ونشاب متدلي على ظهره.
ثم انفتحت أبواب المنطاد وخرج منها عدد قليل من الماجوس يرتدون ملابس بيضاء.
غادر المساعدين بحماس المخيم تحت إشراف أساتذة أكاديمياتهم وتجمعوا في مجموعات فردية بناءً على أكاديميتهم.
أحضر ليلين أشياء قليلة جدًا معه.
” استمعوا لي! ، انتبهوا إلى الأسماء المذكورة! ، برج خاتم إينيا ، أكاديمية حديقة فور سيزونز ……. سوف تصعدون جميعًا إلى المنطاد على الأيمن المرقّم بـ 332 ، لا تفوته! ، أيها الأساتذة ، يرجى ملاحظة العدد ، والمساعدين اتبعوا أساتذتكم! “
كانت هناك أيضًا بعض التحركات داخل المخيم وخرج عدد قليل من الرجال كبار السن وتبادلوا الكلمات معهم.
“بالنسبة لأكاديمية ميرسيفورا ، أكاديمية كيريتا ………. منطادكم موجود في المركز ورقمه 95 ” استمر الصوت.
[لزيادة نطاق المسح يرجى رفع مستوى رقاقة AI!] تم إرسال رسالة من رقاقة AI.
“……. أكاديمية غابة العظام السحيقة ، كوخ جوثام …… ستأخذون المنطاد على اليسار رقم 455 ، لا تضيع الطريق!”.
[لزيادة نطاق المسح يرجى رفع مستوى رقاقة AI!] تم إرسال رسالة من رقاقة AI.
عندما سمع ليلين أخيرًا أسم أكاديمية غابة العظام السحيقة ، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على المنطاد على اليسار.
“كم هو جميل!”
عندما اقترب منه ، أدرك أن المنطاد كان ضخمًا جدًا.
ومع ذلك كان صوته عالياً للغاية حيث استخدم نوعًا من السحر لجعله يتردد في جميع أنحاء المخيم.
بدا كيس الغاز في الأعلى وكأنه كرة عملاقة ألقت بظلالها على الأرض.
” كل شخص يحضر متعلقاته ويتبعني ، لا تتجول بمفردك! “.
“مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة ، اتبعوني!” ومض اللهب الأخضر في تجويف عين دوروت وخلفه كان هناك شخصان يبدو أنهما خدمه أو مرؤوسيه.
زفر ليلين “ليس سيئًا للغاية! ، هذه المسافة كافية لتحذيري من الأخطار! ، ومع ذلك بعد الوصول إلى القارة الأخرى والأكاديمية ، من المرجح أن يتم تقصير نطاق المسح هذا مرة أخرى! “.
سار ليلين في وسط المجموعة وألقى نظرة خاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك الانطلاق ، لا تذهب إلى أي مكان الآن ، إذا صعدت إلى السفينة الخطأ ، فسيكون ذلك مزعجًا إلى حد ما! “
تحت ملاحظته الشديدة ، لاحظ بعض الوجوه المألوفة من رحلته.
“سمكة لديها القدرة على قتل فارس؟” وسع ليلين عينيه.
كما لاحظوه وابتسموا له ردًا وتحدثوا أيضًا إلى بعض الزملاء بجانبهم.
عندما سمع ليلين أخيرًا أسم أكاديمية غابة العظام السحيقة ، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على المنطاد على اليسار.
كان لديهم جميعًا الإثارة مكتوبة على وجوههم.
زفر ليلين “ليس سيئًا للغاية! ، هذه المسافة كافية لتحذيري من الأخطار! ، ومع ذلك بعد الوصول إلى القارة الأخرى والأكاديمية ، من المرجح أن يتم تقصير نطاق المسح هذا مرة أخرى! “.
في أقصى اليمين لوح جورج بقوة عندما جاء دوره للصعود على متن المنطاد وتبع المرشد.
كان ليلين متشككًا بعض الشيء في هذا الأمر “قد يكون جايدن قد بالغ في الأمور ، لكن بحار الموت التي تحتوي على أخطار تنطبق على الماجوس هي حقيقة!”.
“من اليوم فصاعدًا ، سيذهب جميع المساعدين في طريق منفصلة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي إذا كنت سأحمل سيفاً فلدي الثقة لصد مجموعة من الجنود العاديين! ، ولكن حتى الفارس لا يمكن أن يهزم سمكة في بحار الموت؟ “.
ظهر تلميح من الحزن في قلب ليلين ، لكن تم قمعه بسرعة كبيرة.
بدا أن المخيم بأكمله يعج بالنشاط.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ماذا قال جايدن لكم في وقت سابق يا رفاق؟” رن صوت وأعاد ليلين الشارد الذهن إلى الواقع.
ترجمة : Sadegyptian
أندفع جميع مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة وركضوا عائدين إلى أكواخهم الخشبية الصغيرة لجلب ممتلكاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف الأشخاص الآخرون في المخيم أيضًا هذه النقاط ، رفع العديد منهم رؤوسهم وهتفوا برهبة وصدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
