التناسخ في العالم البديل
“الإصابات التي لحقت بجسدي الرئيسي هي الأكثر رعباً ، حتى مع وجود القوانين سوف يغرق في سبات طويل من أجل الشفاء..”.ضحك ليلين بسخرية ” هذا نتيجة لتقسيم جزء صغير من روحي ، إذا كان الأمر مشابهًا لما فعله بلعزبول ، فمن المحتمل جدًا أن يموت جسدي الرئيسي..”.
أنبعث الضوء الأحمر الخافت من بين حاجبيه وأختفى في يده وومض مثل اليراع.
بهت شبح تارغيريان خلف ليلين وأختفى ببطء.
لا يمكن للروح أن توجد بدون جسد.
أنبعث الضوء الأحمر الخافت من بين حاجبيه وأختفى في يده وومض مثل اليراع.
“لدي جسد الآن! ، إذن ما حدث هو أنني كنت دائمًا في معدة المرأة كجنين! “
كان هذا جزء الروح الذي أنقسم عن روح ليلين.
كان ليلين في حيرة من أمره ، ولكن بعد أن تضاءل إلى أقصى حد ، سرعان ما غرق في نوم عميق.
يجب أن تبدأ التجربة على الفور ، خشية أن تتبدد من التعرض الطويل للعالم الخارجي.
لحسن الحظ بينما كان روحه ضعيفة ، كان بإمكان ليلين أن يستنتج أن روحه لم تعد بدون مصدر ولكن لديها شيء يحافظ على حياته.
“البوابة النجمية ، فتح!” قال ليلين بصوت منخفض ، وتم تنفيذ إجراء مماثل لما سبق.
يمكن أن يشعر ليلين الخادع أنه منذ دخوله عالم الآلهة ، تشكلت دوامات طاقة مرعبة بجانبه مما أدى بلا كلل إلى إزالة كل آثار القوة التي أعتاد أمتلاكها.
مرت قوته الروحية عبر النهر النجمي الطويل حتى وصلت إلى الجدار البلوري الهائل المحيط بعالم الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن رؤية الأوردة وحتى العظام.
“لوحة مانهارك!” طارت اللوحة الحجرية في يدي ليلين إلى الحائط البلوري مما أدى إلى إصدار ضوء كما لو أن جزء منها على وشك الأنصهار.
“لوحة مانهارك!” طارت اللوحة الحجرية في يدي ليلين إلى الحائط البلوري مما أدى إلى إصدار ضوء كما لو أن جزء منها على وشك الأنصهار.
بعدها فتحت قناة عبر الجدار البلوري وأشرقت عيون ليلين ثم أنبثقت تموجات هائلة من الرتبة السابعة من جسده.
”هذا ليس جيدًا! ، لم ينضج دماغ الطفل بالكامل بعد ، في هذه الحالة يجب أن أبذل قصارى جهدي لحجب أفكاري ، من الأفضل أن أنام“.
“تعويذة من المرتبة السابعة – تناسخ العالم البديل!”.
غزتها القوة الروحية الهائلة بلا رحمة مع عدم وجود نية للتوقف.
بدا أن الوقت توقف في تلك اللحظة.
ومع ذلك سرعان ما وجد ليلين نفسه في حيرة “هل يجب أن أبدأ كطفل رضيع؟ ، هذا ببساطة أمر مخجل للغاية! “.
ألتف الجزء الصغير من الروح في يدي ليلين حول تعويذة التناسخ وأختفى في عالم الآلهة.
يمكن أن تعتمد روحه وقوته الروحية فقط على هذا الجسم النامي للجنين ، ولا يمكنه بطبيعة الحال المبالغة في ذلك.
حدث كل شيء بسرعة.
“هذا…” أصبح الأمر واضحًا بشكل مفاجئ عندما تجقق بشكل أكثر تفصيلاً.
بمجرد الأنتهاء من ذلك أنفجرت لوحة مانهارك إلى مسحوق وأغلق الجدار البلوري من قبل نفسه بسرعة دون أي أثر للعيوب.
كان ليلين في حيرة من أمره ، ولكن بعد أن تضاءل إلى أقصى حد ، سرعان ما غرق في نوم عميق.
“كل شيء يعود إلى الروح الآن…” أنهارت البوابة النجمية الضخمة تدريجياً ولم يستطع ليلين سوى الأبتسام بسخرية.
كانت هذه أول فكرة لروح ليلين.
مع إصاباته الخطيرة ، لم يستطع النوم إلا في مختبره وأستعادة عافيته بمرور الوقت بينما يتحكم في أستنساخه في عالم الآلهة.
ما كان يفعله الآن هو أستخدام حواسه لأستكشاف المنطقة مثل أجهزة الأستشعار.
“هذه الإصابات تكفي لي للنوم لبضع مئات من السنين ، إذا لم أحصل على أي فوائد من عالم الآلهة ، فستكون خسارة فادحة..”.مع هذا الفكر أختفى جسد ليلين من المختبر.
بهت شبح تارغيريان خلف ليلين وأختفى ببطء.
مع سبات جسده الرئيسي ، تركز كل أنتباهه على الأستنساخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنحنى الشاب وضغط أذنه بقوة على بطنها المنتفخة ونظرت السيدة إليه بغضب.
كان غسيل المخ وتنقيته من أصل عالمي عملية مرعبة للغاية.
حتى أنه سمع بعض الطنين الخافت.
يمكن أن يشعر ليلين الخادع أنه منذ دخوله عالم الآلهة ، تشكلت دوامات طاقة مرعبة بجانبه مما أدى بلا كلل إلى إزالة كل آثار القوة التي أعتاد أمتلاكها.
كانت هذه أول فكرة لروح ليلين.
من الواضح أن هذا كان نتيجة تعويذة الرتبة 7 ، تناسخ العالم البديل.
“تعويذة من المرتبة السابعة – تناسخ العالم البديل!”.
سمح ذلك لـ ليلين بالوصول إلى جوهر عالم الآلهة وتغييره من خلال الأصل نفسه.
ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.
بمجرد أنتهاء هذا التعديل ، ربما يمكنه أن يغسل كل آثار الوجود من عالم آخر ويصبح حقًا من مواطني عالم الآلهة.
“إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.
حدث هذا التغيير بسرعة كبيرة.
حتى أنه سمع بعض الطنين الخافت.
تضاءل بريق لوحة مانهارك بدرجة كبيرة بعد فتح الطبقة الخارجية للجدار البلوري فقط ، وبعد فتح عالم الآلهة تم تدميرها مباشرة ولم يبق منها أي أثر على الإطلاق.
كانت روح ليلين على وشك الموت ولم يظهر سوى هذا الفكر الصغير بعناد كما لو كان يخوض صراعه الأخير.
بعد ذلك كانت قوة تعويذة الرتبة السابعة ، تعويذة التناسخ التي سمحت ليلين بالوصول إلى هذا العالم.
لامحدود!.
تبدد بريقها تدريجياً.
ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.
تمامًا مثل خلع معطفه ، بمجرد تبدد أشعة ضوء تعويذة التناسخ ، تم الكشف عن روح ليلين تمامًا في الظلام الهائل.
“إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.
لامحدود!.
ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.
كانت هذه أول فكرة لروح ليلين.
وجد ليلين نفسه يصاب بالدوار وغرق في نوم عميق…
بالمقارنة مع هذا العالم الهائل ، لم تكن روحه الصغيرة شيئًا ولا يمكن حتى مقارنتها بنملة ويمكن أن ترتجف فقط في الزاوية.
“لذلك يبدو أن تشكيل تعويذة التناسخ في العالم البديل قد نجح!”.
غزا المصدر القوي على الفور روح ليلين.
“لوحة مانهارك!” طارت اللوحة الحجرية في يدي ليلين إلى الحائط البلوري مما أدى إلى إصدار ضوء كما لو أن جزء منها على وشك الأنصهار.
إن الروح التي تم تقليصها بالفعل وتكثيفها إلى حد كبير ، أصبحت بشكل مفاجئ تدريجيًا أبطأ في ظل غزو القوة العالمية.
ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.
“حتى القوة الروحية أزيلت بالقوة…” شاهد روح ليلين هذه العملية وضحك .
“مم ، 17280000 ثانية ، أي مائتي يوم مر؟“.
تم تغيير الروح بإستمرار ، لدرجة أن وعي ليلين أصبح ضبابيًا بشكل تدريجي.
في هذه اللحظة يبدو أن هناك ثقبًا أسود في الهواء أدى إلى أمتصاص روحه.
تدريجيًا أنتقلت التغييرات من القوة العالمية إلى أعمق طبقة من روحه الحقيقية ، حيث كانت ذكرياته وأهم عناصره الذاتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنحنى الشاب وضغط أذنه بقوة على بطنها المنتفخة ونظرت السيدة إليه بغضب.
غزتها القوة الروحية الهائلة بلا رحمة مع عدم وجود نية للتوقف.
أصبح جسد ليلين مستنيرًا فجأة.
“هل يمكن أن… سأهزم مثل هذا تمامًا؟ ، بهذه الطريقة المضحكة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة في مدينة ساحلية في عالم الآلهة ، لمست سيدة شابة نبيلة بطنها المنتفخ ورفعت حواجبها.
كانت روح ليلين على وشك الموت ولم يظهر سوى هذا الفكر الصغير بعناد كما لو كان يخوض صراعه الأخير.
“المعدة؟ ، مم!!!” أجتاحت عليه قوة لطيفة ، وبعد ذلك مباشرة شعر ليلين بإرتعاش ساقه اليمنى.
زز!! زز!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن رؤية الأوردة وحتى العظام.
في هذه اللحظة أشرق ضوء أبيض فضي ساطع من ذكريات ليلين الحقيقية.
يجب أن تبدأ التجربة على الفور ، خشية أن تتبدد من التعرض الطويل للعالم الخارجي.
تحت تأثير أشعة الضوء البيضاء ، ترددت القوة العالمية لتلك اللحظة الطفيفة ثم تخلت عن ذكريات ليلين وأتجهت لمناطق أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنحنى الشاب وضغط أذنه بقوة على بطنها المنتفخة ونظرت السيدة إليه بغضب.
“هل… يمكن أن تكون هذه قوة تعويذة التناسخ في العالم البديل؟ ، إذن لا يزال لديها القليل من الطاقة المتبقية مخزنة في ذاكرتي؟ ، أو… شيء آخر؟ “.
مع سبات جسده الرئيسي ، تركز كل أنتباهه على الأستنساخ.
كان ليلين في حيرة من أمره ، ولكن بعد أن تضاءل إلى أقصى حد ، سرعان ما غرق في نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك مجرد التفكير في هذه اللحظة ترك ليلين يشعر بالدوار.
بدا أن الوقت قد توقف في هذه اللحظة ولكن في الوقت نفسه ، بدا أن وقتًا طويلاً قد مضى.
”هذا ليس جيدًا! ، لم ينضج دماغ الطفل بالكامل بعد ، في هذه الحالة يجب أن أبذل قصارى جهدي لحجب أفكاري ، من الأفضل أن أنام“.
“أين هذا؟” ذهل ليلين الذي أستعاد وعيه ونظر إلى محيطه.
“الإصابات التي لحقت بجسدي الرئيسي هي الأكثر رعباً ، حتى مع وجود القوانين سوف يغرق في سبات طويل من أجل الشفاء..”.ضحك ليلين بسخرية ” هذا نتيجة لتقسيم جزء صغير من روحي ، إذا كان الأمر مشابهًا لما فعله بلعزبول ، فمن المحتمل جدًا أن يموت جسدي الرئيسي..”.
ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.
“منذ متى وأنا أنام؟“
ما كان يفعله الآن هو أستخدام حواسه لأستكشاف المنطقة مثل أجهزة الأستشعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البوابة النجمية ، فتح!” قال ليلين بصوت منخفض ، وتم تنفيذ إجراء مماثل لما سبق.
الظلام… كان الظلام في كل مكان بلا نور على الإطلاق.
“يا له من زميل وقح!”
قام ليلين الذي كان واعياً الآن بفحص محيطه وشعر بالعجز.
ومع ذلك قبل العودة إلى النوم ، أعطى ليلين نفسه موجهًا.
“حتى تجسيدي قد أختفى ، أنا مجرد جسد خليط من الذكريات وروح مجزأة الآن؟ “
سمح ذلك لـ ليلين بالوصول إلى جوهر عالم الآلهة وتغييره من خلال الأصل نفسه.
أصبح جسد ليلين مستنيرًا فجأة.
كانت روح ليلين على وشك الموت ولم يظهر سوى هذا الفكر الصغير بعناد كما لو كان يخوض صراعه الأخير.
في هذه اللحظة يبدو أن هناك ثقبًا أسود في الهواء أدى إلى أمتصاص روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك مع إرادة ليلين ، فإن هذا الإحراج جعله يتحول إلى اللون الأحمر للحظة قبل أن يبدأ في أعتبار هذا الموقف وكأن شيئًا لم يحدث.
وجد ليلين نفسه يصاب بالدوار وغرق في نوم عميق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد ليلين الآن كل طاقته الروحية.
“منذ متى وأنا أنام؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة أشرق ضوء أبيض فضي ساطع من ذكريات ليلين الحقيقية.
عندما أستيقظ روحه من جديد ، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى.
ومع ذلك سرعان ما وجد ليلين نفسه في حيرة “هل يجب أن أبدأ كطفل رضيع؟ ، هذا ببساطة أمر مخجل للغاية! “.
بينما كان الظلام في كل مكان ، كان من الممكن رؤية الضوء البرتقالي والأحمر.
يمكن أن يشعر ليلين الخادع أنه منذ دخوله عالم الآلهة ، تشكلت دوامات طاقة مرعبة بجانبه مما أدى بلا كلل إلى إزالة كل آثار القوة التي أعتاد أمتلاكها.
حتى أنه سمع بعض الطنين الخافت.
كان هذا جزء الروح الذي أنقسم عن روح ليلين.
لحسن الحظ بينما كان روحه ضعيفة ، كان بإمكان ليلين أن يستنتج أن روحه لم تعد بدون مصدر ولكن لديها شيء يحافظ على حياته.
ومع ذلك قبل العودة إلى النوم ، أعطى ليلين نفسه موجهًا.
“في هذه الحالة ما أحتاجه هو أن أفعل ما بوسعي لتقليل أستهلاك الطاقة والسماح للروح بالراحة من أجل تجميع المزيد من الطاقة…”
“المعدة؟ ، مم!!!” أجتاحت عليه قوة لطيفة ، وبعد ذلك مباشرة شعر ليلين بإرتعاش ساقه اليمنى.
غرقت روح ليلين في النوم مرة أخرى.
ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.
ومع ذلك قبل العودة إلى النوم ، أعطى ليلين نفسه موجهًا.
قام ليلين الذي كان واعياً الآن بفحص محيطه وشعر بالعجز.
أصبحت القدرات الحسابية المرعبة لجسمه الرئيسي الآن أكثر ساعة توقيت دقيقة.
يمكن أن تعتمد روحه وقوته الروحية فقط على هذا الجسم النامي للجنين ، ولا يمكنه بطبيعة الحال المبالغة في ذلك.
بمجرد وصوله إلى رقم 17280.000 في ذهنه ، أستيقظ ليلين من جديد.
بمجرد وصوله إلى رقم 17280.000 في ذهنه ، أستيقظ ليلين من جديد.
“مم ، 17280000 ثانية ، أي مائتي يوم مر؟“.
كان هذا جزء الروح الذي أنقسم عن روح ليلين.
أصبح سعيدًا عندما أكتشف أنه أصبح أقوى.
“هل يمكن أن… سأهزم مثل هذا تمامًا؟ ، بهذه الطريقة المضحكة؟ “
كان هناك شعور واضح بإنتقال الطاقة ، كما لو هناك أندفاع دافئ يتدفق بلا توقف نحو معدته.
تم تغيير الروح بإستمرار ، لدرجة أن وعي ليلين أصبح ضبابيًا بشكل تدريجي.
“المعدة؟ ، مم!!!” أجتاحت عليه قوة لطيفة ، وبعد ذلك مباشرة شعر ليلين بإرتعاش ساقه اليمنى.
جاء شاب على الفور لمساعدتها وكان يبدو قلقاً.
“هذا…” أصبح الأمر واضحًا بشكل مفاجئ عندما تجقق بشكل أكثر تفصيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك مجرد التفكير في هذه اللحظة ترك ليلين يشعر بالدوار.
بفضل هذا النوم ، توسعت المنطقة التي يمكنه أستكشافها لتشكل تدريجياً صورة طفل يحتضن رأسه.
“حتى القوة الروحية أزيلت بالقوة…” شاهد روح ليلين هذه العملية وضحك .
أمكن رؤية الأوردة وحتى العظام.
تحت تأثير أشعة الضوء البيضاء ، ترددت القوة العالمية لتلك اللحظة الطفيفة ثم تخلت عن ذكريات ليلين وأتجهت لمناطق أخرى.
“لدي جسد الآن! ، إذن ما حدث هو أنني كنت دائمًا في معدة المرأة كجنين! “
“لدي جسد الآن! ، إذن ما حدث هو أنني كنت دائمًا في معدة المرأة كجنين! “
فهم ليلين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذا كان نتيجة تعويذة الرتبة 7 ، تناسخ العالم البديل.
“لذلك يبدو أن تشكيل تعويذة التناسخ في العالم البديل قد نجح!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البوابة النجمية ، فتح!” قال ليلين بصوت منخفض ، وتم تنفيذ إجراء مماثل لما سبق.
ومع ذلك سرعان ما وجد ليلين نفسه في حيرة “هل يجب أن أبدأ كطفل رضيع؟ ، هذا ببساطة أمر مخجل للغاية! “.
أصبح جسد ليلين مستنيرًا فجأة.
ومع ذلك مع إرادة ليلين ، فإن هذا الإحراج جعله يتحول إلى اللون الأحمر للحظة قبل أن يبدأ في أعتبار هذا الموقف وكأن شيئًا لم يحدث.
بمجرد أنتهاء هذا التعديل ، ربما يمكنه أن يغسل كل آثار الوجود من عالم آخر ويصبح حقًا من مواطني عالم الآلهة.
“الطفل ضعيف للغاية ، مع حالتي الحالية يجب أن يكون والداي من مواطني عالم الآلهة ، إنه لأمر مؤسف أنه في هذه الحالة ليس لدي طريقة لحماية نفسي ، يمكنني فقط ترك كل شيء للقدر..”.
تمامًا مثل خلع معطفه ، بمجرد تبدد أشعة ضوء تعويذة التناسخ ، تم الكشف عن روح ليلين تمامًا في الظلام الهائل.
تم غسل كل الطاقة السابقة التي كان يمتلكها وإزالتها منه.
“تعويذة من المرتبة السابعة – تناسخ العالم البديل!”.
حتى طاقة الروح التي كان الماجوس أكثر فخرًا بها قد أختفت تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت روح ليلين في النوم مرة أخرى.
إلى جانب القليل من الوعي ، لم يكن مختلفًا عن غيره من الأطفال الذين لم يولدوا بعد ولم يكن لديه بطبيعة الحال طريقة لحماية نفسه.
“إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.
بالإضافة إلى ذلك مجرد التفكير في هذه اللحظة ترك ليلين يشعر بالدوار.
“هل أنت بخير يا حبيبتي؟“
”هذا ليس جيدًا! ، لم ينضج دماغ الطفل بالكامل بعد ، في هذه الحالة يجب أن أبذل قصارى جهدي لحجب أفكاري ، من الأفضل أن أنام“.
فهم ليلين كل شيء.
فهم ليلين كل شيء.
“هل يمكن أن… سأهزم مثل هذا تمامًا؟ ، بهذه الطريقة المضحكة؟ “
لا يمكن للروح أن توجد بدون جسد.
بمجرد أنتهاء هذا التعديل ، ربما يمكنه أن يغسل كل آثار الوجود من عالم آخر ويصبح حقًا من مواطني عالم الآلهة.
تم أتباع هذا النمط في عالم الآلهة حيث كانت القوانين أكثر صرامة.
“الطفل ضعيف للغاية ، مع حالتي الحالية يجب أن يكون والداي من مواطني عالم الآلهة ، إنه لأمر مؤسف أنه في هذه الحالة ليس لدي طريقة لحماية نفسي ، يمكنني فقط ترك كل شيء للقدر..”.
فقد ليلين الآن كل طاقته الروحية.
ومع ذلك سرعان ما وجد ليلين نفسه في حيرة “هل يجب أن أبدأ كطفل رضيع؟ ، هذا ببساطة أمر مخجل للغاية! “.
يمكن أن تعتمد روحه وقوته الروحية فقط على هذا الجسم النامي للجنين ، ولا يمكنه بطبيعة الحال المبالغة في ذلك.
فهم ليلين كل شيء.
إذا تعرضت المرأة للإجهاض بسبب هذا ، فسيكون مصير ليلين الموت.
بمجرد الأنتهاء من ذلك أنفجرت لوحة مانهارك إلى مسحوق وأغلق الجدار البلوري من قبل نفسه بسرعة دون أي أثر للعيوب.
لم يستطع إلا أن يغرق في سبات عميق بينما يأمل أن تكون هذه المرأة الحامل آمنة.
جاء شاب على الفور لمساعدتها وكان يبدو قلقاً.
“آه…”
حتى أنه سمع بعض الطنين الخافت.
في هذه اللحظة في مدينة ساحلية في عالم الآلهة ، لمست سيدة شابة نبيلة بطنها المنتفخ ورفعت حواجبها.
سمح ذلك لـ ليلين بالوصول إلى جوهر عالم الآلهة وتغييره من خلال الأصل نفسه.
“هل أنت بخير يا حبيبتي؟“
“الإصابات التي لحقت بجسدي الرئيسي هي الأكثر رعباً ، حتى مع وجود القوانين سوف يغرق في سبات طويل من أجل الشفاء..”.ضحك ليلين بسخرية ” هذا نتيجة لتقسيم جزء صغير من روحي ، إذا كان الأمر مشابهًا لما فعله بلعزبول ، فمن المحتمل جدًا أن يموت جسدي الرئيسي..”.
جاء شاب على الفور لمساعدتها وكان يبدو قلقاً.
وجد ليلين نفسه يصاب بالدوار وغرق في نوم عميق…
“إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.
بينما كان الظلام في كل مكان ، كان من الممكن رؤية الضوء البرتقالي والأحمر.
“يا له من زميل وقح!”
فهم ليلين فجأة.
أنحنى الشاب وضغط أذنه بقوة على بطنها المنتفخة ونظرت السيدة إليه بغضب.
إذا تعرضت المرأة للإجهاض بسبب هذا ، فسيكون مصير ليلين الموت.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
مع سبات جسده الرئيسي ، تركز كل أنتباهه على الأستنساخ.
ترجمة : Sadegyptian
“إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنحنى الشاب وضغط أذنه بقوة على بطنها المنتفخة ونظرت السيدة إليه بغضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
