كائن متحور
حرك فيسكونت جاكسون يده.
مر برد الشتاء القارس ، وبدأ الطقس يصبح دافئا.
“بالمقارنة مع المساعدين الآخرين ، فإن تقدمي يشبه الطيران. بعد كل شيء ، حتى وريث عائلة كبيرة لا يمكنه استخدام الجرعات إلى ما لا نهاية. علاوة على ذلك ، فهذه جرعات ثمينة يمكن أن تزيد من القوة الروحية. ”
بالوقوف في الفيلا ، كان بإمكان ليلين بالفعل رؤية النقاط الخضراء الصغيرة من بعيد. في الحقول المجاورة ، كان هناك مزارعون يعملون بجد.
“هل يمكنك السماح لنا بإلقاء نظرة على تكوين بعض أجزاء جسم تلك السحلية؟” سأل مورفي.
“مضى عام دون ان أدري ؛ عمري الآن 15 عامًا! ” ضغطت يدا ليلين على حافة النافذة ، وبدا أن عينيه قلقتين.
كانت علاقته مع مورفي جيدة جدًا. على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان لديه بعض العيوب ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن بعض تجاربه كانت مصدرًا لتنوير عظيم لـليلين. عندما وصل ليلين لأول مرة إلى مدينة إكستريم نايت ، قدم مورفي أيضًا الكثير من المساعدة لليلين.
تم شراء جميع أوراق البنفسج المنتفخة المتوفرة في مدينة إكستريم نايت من قبله. مع التخمير المستمر ، تمكن من الحصول على 5 جرعات أزور ، مما رفع قوته الروحية إلى 5.8.
تكهن ليلين ، “هل يمكن أن يكون؟ حدث شيء غامض يتطلب مساعدة السحرة؟ ”
لسوء الحظ ، فإن أي جرعة ، عند استخدامها بشكل مفرط ، ستنتج مقاومة تجاهها ، وسيتم تقليل التأثيرات بمرور الوقت. في الأصل ، كان قد قدر أن قوته الروحية ستصل إلى قيمة 5.9 مع الموارد المتاحة. ومع ذلك ، في الواقع ، انخفض بمقدار 0.1 دون أي سبب واضح.
في غضون شهر ، لحق ليلين بالفعل مساعدي الصف الخامس الذين ابتعدوا عنه منذ أكثر من عام.
“في الوقت الحالي ، يمكنني فقط أن أعلق آمالي على فريزر والبقية الذين ذهبوا إلى المدن المجاورة لشراء المكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبّت الفيكونت جاكسون قبضتيه.
استراح ليلين من عتبة النافذة. مد يديه وقطف مجموعة من التوت الأحمر من على المائدة ، مضغها كوجبات خفيفة.
عرف سكان المدينة أن صاحب متجر الملابس هذا كان رجلاً ودودًا في منتصف العمر ولديه ابنة جميلة. لكنهم لم يعرفوا أبدًا أنه كان ماجوس.
“بالمقارنة مع المساعدين الآخرين ، فإن تقدمي يشبه الطيران. بعد كل شيء ، حتى وريث عائلة كبيرة لا يمكنه استخدام الجرعات إلى ما لا نهاية. علاوة على ذلك ، فهذه جرعات ثمينة يمكن أن تزيد من القوة الروحية. ”
التقط جميع المساعدين المحيطين قطعة ؛ وضع ليلين أيضًا واحدة في يديه.
في غضون شهر ، لحق ليلين بالفعل مساعدي الصف الخامس الذين ابتعدوا عنه منذ أكثر من عام.
“ياللحسره! إنه ليس مخلوقًا رفيع المستوى يحتاجه الماجوس ، مجرد كائن متحور ، لا فائدة لهم! ” قال مورفي بعد التقاط عدسة مكبرة وفحص المقياس لبعض الوقت. لقد توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها ليلين.
“من حسن الحظ أنني خارج الأكاديمية. عندها فقط يمكنني متابعة تجاربي دون خوف من العواقب ، واستخدام مثل هذه الجرعات! ” ليلين كان مبتهجا بالفوائد التي جلبتها له الحرب.
تجعدت حواجب مورفي ، “أعتقد أن سيدي الفيكونت سيكون له بالتأكيد حل ، أليس كذلك؟”
“ومع ذلك ، حتى لو انتهت الحرب الآن ، فلن أجرؤ على العودة. يجب علي على الأقل الانتظار حتى تنتهي مدة المهمة التي تبلغ 3 سنوات. عندها فقط سيكون عذري مقبولاً.”
كانت هناك أريكة دائرية في وسط غرفة المعيشة ، وفي وسطها طاولة من خشب الماهوجني. يبدو أنه يشير إلى المساواة بين المكانة والمستويات.
في تلك اللحظة ، قدر ليلين أنه سيكون بالفعل مساعدًا من المستوى الثالث. بصرف النظر عن الأساتذة ، سيتم اعتباره يتمتع بالسلطة ، وسيعتبر عضوًا أكثر أهمية. علاوة على ذلك ، مع هذه السنوات كغطاء ، سيكون لديه وقت كافٍ للتفكير في بعض التفسيرات لتغطية مساراته.
“أنا على استعداد لإعطاء 30 بلورة سحرية لكل شخص ، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية لأطلب منكم استكشاف المنطقة. ماذا عن ذلك؟ هذا طلبي ، لأننا أصدقاء قدامى!”
“السيد الشاب! وصل مبعوث من سيد المدينة مع دعوة “. طرقت آنا الباب ، ولم تدخل إلا بعد الحصول على إذن ليلين.
“أنا على استعداد لإعطاء 30 بلورة سحرية لكل شخص ، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية لأطلب منكم استكشاف المنطقة. ماذا عن ذلك؟ هذا طلبي ، لأننا أصدقاء قدامى!”
بسبب بعض أفعال الماجوس ، بدا وجهها شابًا كما كان دائمًا ، ولم يتغير أبدًا.
[يُعتقد أنه بحجم كائن متحور ، يُقدر أنه تحور من نوع سحلية في مملكة بولفيلد! يصدر السطح إشعاعًا خفيفًا ، والجودة عبارة عن فوضى ، والمواد القابلة للاستخراج قد دمرت ، وعديمة الفائدة كمواد مكونة!]
“دعوة؟” كان ليلين متشككًا بعض الشيء. لم يكن لديه الكثير من العلاقات مع الفيكونت جاكسون طوال هذا الوقت.
“لا عجب أن الماجوس في الوادي لم يتفاعلوا! ببساطة لم يكن هناك استخدام لأجزاء جسم هذا المخلوق للماجوس. إن الجسم كله لا يستحق بلورة سحرية. من سيفعل مثل هذه المهمة الشاقة ولكن غير المجدية! ”
بعد الاطلاع على الرسالة ، “تجمع؟ في الدعوة ، ذُكر على وجه التحديد أن مورفي ودائرته من الناس تمت دعوتهم ، وهم جميعًا مساعدين! ”
آسف على الشرح الزائد في نصف الفصل لكن توجد دائما كلمات لا يمكن شرحها ببساطة لكن راح ابقى احاول تبسيطها و اذا ازعجتكم فتحملوني و إذ لم تستطيعوا فأنا لا اهتم
تكهن ليلين ، “هل يمكن أن يكون؟ حدث شيء غامض يتطلب مساعدة السحرة؟ ”
“لا عجب أن الماجوس في الوادي لم يتفاعلوا! ببساطة لم يكن هناك استخدام لأجزاء جسم هذا المخلوق للماجوس. إن الجسم كله لا يستحق بلورة سحرية. من سيفعل مثل هذه المهمة الشاقة ولكن غير المجدية! ”
“آنا ، جهز لي عربة حصان ومجموعة من الملابس الرسمية. لا بد لي من المغادرة لبعض الوقت “.
بسبب بعض أفعال الماجوس ، بدا وجهها شابًا كما كان دائمًا ، ولم يتغير أبدًا.
قال ليلين هذا دون التفكير فيه مرة أخرى. نحو الفارس الكبير ، فيسكونت جاكسون ، الذي كان أيضًا لورد مدينة إكستريم نايت ، كان من الصعب على أحد المساعدين التدخل في قوته. لذلك ، لم يكن ليلين يريد أن يكون على علاقة سيئة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، فإن أي جرعة ، عند استخدامها بشكل مفرط ، ستنتج مقاومة تجاهها ، وسيتم تقليل التأثيرات بمرور الوقت. في الأصل ، كان قد قدر أن قوته الروحية ستصل إلى قيمة 5.9 مع الموارد المتاحة. ومع ذلك ، في الواقع ، انخفض بمقدار 0.1 دون أي سبب واضح.
علاوة على ذلك ، نظرًا لانخفاض المؤن من اوراق البنفسج المنتفخة مؤخرًا ، لم يكن لدى ليلين أي أشياء مهمة أخرى للقيام بها ، لذلك يمكنه تخصيص وقت لهذا التجمع.
“معظم الكائنات الحية المتحورة ناتجة عن التعرض طويل الأمد من محيطها. بدون مزيد من التفاصيل والبحث ، لا يمكنني الوصول إلى أي استنتاج من هذا فقط! علاوة على ذلك ، لا أعتقد أن هذا المخلوق هو الجاني الرئيسي للغابة المتآكلة “.
“سألقي نظرة ، وأنا لم أر مورفي لبعض الوقت الآن!”
آسف على الشرح الزائد في نصف الفصل لكن توجد دائما كلمات لا يمكن شرحها ببساطة لكن راح ابقى احاول تبسيطها و اذا ازعجتكم فتحملوني و إذ لم تستطيعوا فأنا لا اهتم
في قلب مدينة إكستريم نايت ، كان المبنى الذي يشبه القلعة والذي تم بناؤه باستخدام الصخور الرمادية رائعًا للغاية. وكان هناك جنود كثيرون يجوبون المنطقة ، كاشفين عن هيبتها.
* تا تا! * توقفت عربة حصان أسود فجأة أمام قلعة سيد المدينة. فُتح باب العربة ، ونزل منه شاب نبيل ذو شعر بني. بدا نحيفًا نوعًا ما ، لكن عينيه اللامعتين كانتا مملوءتين بالحيوية.
[يُعتقد أنه بحجم كائن متحور ، يُقدر أنه تحور من نوع سحلية في مملكة بولفيلد! يصدر السطح إشعاعًا خفيفًا ، والجودة عبارة عن فوضى ، والمواد القابلة للاستخراج قد دمرت ، وعديمة الفائدة كمواد مكونة!]
في نفس اللحظة ، توقفت عربة حصان أخرى مصنوعة من الخشب البني المحمر بجانبها أيضًا. خرج منها رجل عجوز ذو لحية بيضاء كان يحمل كتابًا. أشع بهالة العلماء.
[يُعتقد أنه بحجم كائن متحور ، يُقدر أنه تحور من نوع سحلية في مملكة بولفيلد! يصدر السطح إشعاعًا خفيفًا ، والجودة عبارة عن فوضى ، والمواد القابلة للاستخراج قد دمرت ، وعديمة الفائدة كمواد مكونة!]
بعد رؤية ليلين ، خفت كل تجعد على وجه الرجل العجوز وهو يبتسم. أخذ زمام المبادرة وبسط ذراعيه ، “لقد مضى وقت طويل يا صديقي!”
“هيا ، لا حاجة للشكليات! اجلسوا!” جلس الفيكونت جاكسون بشكل غير رسمي على الأريكة و قدم الخادمات اللواتي يرتدين بلوزات منخفضة القطع بعض الشاي الأحمر كمرطبات ، مع نكهات متناسقة من الكعك والوجبات الخفيفة من البسكويت.
“أنا سعيد جدا بلقائك ، الباحث مورفي!” ابتسم ليلين وهو يعانق الرجل العجوز بلباقة.
“الحق يقال ، لقد سبق لي أن واجهته مرة من قبل! لقد قتلت حتى مخلوقًا من نوع السحلية ، لكنه لم يساعد في قضية الغابة المتآكلة هذه! ”
كانت علاقته مع مورفي جيدة جدًا. على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان لديه بعض العيوب ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن بعض تجاربه كانت مصدرًا لتنوير عظيم لـليلين. عندما وصل ليلين لأول مرة إلى مدينة إكستريم نايت ، قدم مورفي أيضًا الكثير من المساعدة لليلين.
تجعدت حواجب مورفي ، “أعتقد أن سيدي الفيكونت سيكون له بالتأكيد حل ، أليس كذلك؟”
كلاهما تحدث بشكل عابر. اظهروا بطاقات الدعوة الخاصة بهم في نفس الوقت الذي مروا فيه عبر المدخل المحروس.
استراح ليلين من عتبة النافذة. مد يديه وقطف مجموعة من التوت الأحمر من على المائدة ، مضغها كوجبات خفيفة.
قاد شخص ، مثل كبير الخدم ، ليلين ومورفي عبر الحديقة وجلبهما إلى غرفة معيشة صغيرة الحجم.
دخل الفيكونت جاكسون ذو المظهر الصلب. لقد بدا على حاله بالنسبة ليلين كما بدا قبل عام. لا يبدو أن الوقت قد تسبب في أي تغييرات فيه ، باستثناء عدد قليل من خيوط الشعر البيضاء خلف أذنيه.
كان العديد من المساعدين هناك بالفعل وتقدم ليلين لاستقبالهم.
“السيد الشاب! وصل مبعوث من سيد المدينة مع دعوة “. طرقت آنا الباب ، ولم تدخل إلا بعد الحصول على إذن ليلين.
كانت هناك أريكة دائرية في وسط غرفة المعيشة ، وفي وسطها طاولة من خشب الماهوجني. يبدو أنه يشير إلى المساواة بين المكانة والمستويات.
“لقد سمعنا أيضًا عن المنطقة المتآكلة في غابة الليل المظلم لبعض الوقت الآن. فقط أننا لم نتوصل إلى أي حل بعد! ” تحدث أحد المساعدين الجالسين على الجانب ، وهو يلعب دور الشخصية المهتمة بالتعمق في هذا الموضوع.
[المترجم: الماهوجني هو نوع خشب بني مائة إلى الاحمر وهو من أفخر أخشاب الأثاث في العالم، لأن به معظم الصفات المرغوب فيها لصنع الأثاث]
نقلت رقاقة A.I. المعلومات بعد المسح.
“اهلا ، أصدقائي!”
“آنا ، جهز لي عربة حصان ومجموعة من الملابس الرسمية. لا بد لي من المغادرة لبعض الوقت “.
دخل الفيكونت جاكسون ذو المظهر الصلب. لقد بدا على حاله بالنسبة ليلين كما بدا قبل عام. لا يبدو أن الوقت قد تسبب في أي تغييرات فيه ، باستثناء عدد قليل من خيوط الشعر البيضاء خلف أذنيه.
قال ليلين هذا دون التفكير فيه مرة أخرى. نحو الفارس الكبير ، فيسكونت جاكسون ، الذي كان أيضًا لورد مدينة إكستريم نايت ، كان من الصعب على أحد المساعدين التدخل في قوته. لذلك ، لم يكن ليلين يريد أن يكون على علاقة سيئة معه.
“سيد المدينة!” أومأ جميع المساعدين برؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوة؟” كان ليلين متشككًا بعض الشيء. لم يكن لديه الكثير من العلاقات مع الفيكونت جاكسون طوال هذا الوقت.
“هيا ، لا حاجة للشكليات! اجلسوا!” جلس الفيكونت جاكسون بشكل غير رسمي على الأريكة و قدم الخادمات اللواتي يرتدين بلوزات منخفضة القطع بعض الشاي الأحمر كمرطبات ، مع نكهات متناسقة من الكعك والوجبات الخفيفة من البسكويت.
على الرغم من أنه ابتسم بعمق في الداخل ، إلا أنه على السطح ما زال ليلين يضع نفس التعبير . تناول فنجان الشاي الساخن وارتشفه دون نية للإعلان عن الأمر.
“لماذا يبدو الجو وكأنه مؤتمر شاي بعد الظهر؟” على الرغم من أنه كانت لديه شكوكه ، إلا أن ليلين لم يكشف عن أي شيء.
“لا عجب أن الماجوس في الوادي لم يتفاعلوا! ببساطة لم يكن هناك استخدام لأجزاء جسم هذا المخلوق للماجوس. إن الجسم كله لا يستحق بلورة سحرية. من سيفعل مثل هذه المهمة الشاقة ولكن غير المجدية! ”
جلس الفيكونت جاكسون وأتباعه في دائرة ، وناقشوا من وقت لآخر آخر الأخبار. بشكل عام ، كان الجو سلميا للغاية.
“لقد سمعنا أيضًا عن المنطقة المتآكلة في غابة الليل المظلم لبعض الوقت الآن. فقط أننا لم نتوصل إلى أي حل بعد! ” تحدث أحد المساعدين الجالسين على الجانب ، وهو يلعب دور الشخصية المهتمة بالتعمق في هذا الموضوع.
“من المؤسف أن الفيكونت جاكسون معروف بأنه شخص بدم بارد. سمعت أنه لقمع أعمال شغب ، أمر على الفور بإعدام قرية بأكملها ، حتى أنه علق جميع رؤوس ساكنيها على أوتاد خشبية … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد المدينة!” أومأ جميع المساعدين برؤوسهم.
لا يزال ليلين يعبر عن سلوك ودي ، لكنه صرخ في أعماقه ، “كما هو متوقع ، للتفاعل بانسجام ، يجب أن يكون لدى المرء أولاً الشرط الأساسي للقوة المتساوية!”
مر برد الشتاء القارس ، وبدأ الطقس يصبح دافئا.
“نعم ، بالحديث عن البارون فاي ، لقد شعر مؤخرًا بالضيق بشأن قضايا متجر الأدوية!” تحدث الفيكونت جاكسون عن هذا دون قصد بينما كان يدردش بإهمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبّت الفيكونت جاكسون قبضتيه.
“لقد سمعنا أيضًا عن المنطقة المتآكلة في غابة الليل المظلم لبعض الوقت الآن. فقط أننا لم نتوصل إلى أي حل بعد! ” تحدث أحد المساعدين الجالسين على الجانب ، وهو يلعب دور الشخصية المهتمة بالتعمق في هذا الموضوع.
“من المؤسف أن الفيكونت جاكسون معروف بأنه شخص بدم بارد. سمعت أنه لقمع أعمال شغب ، أمر على الفور بإعدام قرية بأكملها ، حتى أنه علق جميع رؤوس ساكنيها على أوتاد خشبية … ”
تجعدت حواجب مورفي ، “أعتقد أن سيدي الفيكونت سيكون له بالتأكيد حل ، أليس كذلك؟”
عرف سكان المدينة أن صاحب متجر الملابس هذا كان رجلاً ودودًا في منتصف العمر ولديه ابنة جميلة. لكنهم لم يعرفوا أبدًا أنه كان ماجوس.
ومع ذلك ، ابتسم الفيكونت جاكسون بامتعاض ، “أصدقائي! لقد استخدمت الغربان بالفعل لإبلاغ العائلة الملكية ، ولكن حتى الآن لم أتلق أي رد … أنا في حيرة من أمري بشأن ما يجب القيام به في هذه الحالة! ”
بالوقوف في الفيلا ، كان بإمكان ليلين بالفعل رؤية النقاط الخضراء الصغيرة من بعيد. في الحقول المجاورة ، كان هناك مزارعون يعملون بجد.
“العائلة الملكية؟” تأثر قلب ليلين ، حصلت العائلة الملكية التي كانت وراء مملكة بول فيلد على دعم من أكاديمية العظام السحيقة. كانت العلاقة بين الطرفين معقدة للغاية. هذه المهمة التي ظهرت في أكاديمية العظام السحيقة لم تعد غريبة بعد الآن.
جلس الفيكونت جاكسون وأتباعه في دائرة ، وناقشوا من وقت لآخر آخر الأخبار. بشكل عام ، كان الجو سلميا للغاية.
بالحديث عن ذلك ،هو كان الممثل الذي أرسلته أكاديمية العظام السحيقة لمعالجة هذه المشكلة ، لكنه كان يتكاسل للقيام بها. أخيرا ، ترك الفيكونت جاكسون دون أي حل سوى طلب المساعدة من هذه المجموعة من المساعدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف ليلين على هذا الشخص. كان قد افتتح متجراً للملابس في مدينة إكستريم نايت وتم شراء العديد من الملابس الموجودة في الفيلا من هناك.
على الرغم من أنه ابتسم بعمق في الداخل ، إلا أنه على السطح ما زال ليلين يضع نفس التعبير . تناول فنجان الشاي الساخن وارتشفه دون نية للإعلان عن الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، نظرًا لانخفاض المؤن من اوراق البنفسج المنتفخة مؤخرًا ، لم يكن لدى ليلين أي أشياء مهمة أخرى للقيام بها ، لذلك يمكنه تخصيص وقت لهذا التجمع.
“هل هو فقط مخلوق رفيع المستوى قد تحور؟ هل يمكن أن يكون حتى اللورد لا يستطيع حل هذا؟ ” سأله رجل في منتصف العمر أحمر الشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العائلة الملكية؟” تأثر قلب ليلين ، حصلت العائلة الملكية التي كانت وراء مملكة بول فيلد على دعم من أكاديمية العظام السحيقة. كانت العلاقة بين الطرفين معقدة للغاية. هذه المهمة التي ظهرت في أكاديمية العظام السحيقة لم تعد غريبة بعد الآن.
[المترجم:التَحَوُّر ويُشار إليه أيضًا باسم التحور الوراثي أو التحور الجيني مصطلح أحيائي مستخدم في علمي الفيروسات و الاحياء الدقيقة، يُراد به وصف نوع فرعي من الكائنات الحية الدقيقة التي تتمايز وراثيًا عن السلالة الرئيسة بعدد من الطفرات، إلّا إنها لا تختلف بشكل كافٍ عنها لتدخل ضمن تصنيف السلالات ولا توجب تسميتها سلالة قائمة بذاتها منفصلة عن سلالتها الأصلية]
[المترجم: الماهوجني هو نوع خشب بني مائة إلى الاحمر وهو من أفخر أخشاب الأثاث في العالم، لأن به معظم الصفات المرغوب فيها لصنع الأثاث]
تعرف ليلين على هذا الشخص. كان قد افتتح متجراً للملابس في مدينة إكستريم نايت وتم شراء العديد من الملابس الموجودة في الفيلا من هناك.
“لقد سمعنا أيضًا عن المنطقة المتآكلة في غابة الليل المظلم لبعض الوقت الآن. فقط أننا لم نتوصل إلى أي حل بعد! ” تحدث أحد المساعدين الجالسين على الجانب ، وهو يلعب دور الشخصية المهتمة بالتعمق في هذا الموضوع.
عرف سكان المدينة أن صاحب متجر الملابس هذا كان رجلاً ودودًا في منتصف العمر ولديه ابنة جميلة. لكنهم لم يعرفوا أبدًا أنه كان ماجوس.
كانت هناك أريكة دائرية في وسط غرفة المعيشة ، وفي وسطها طاولة من خشب الماهوجني. يبدو أنه يشير إلى المساواة بين المكانة والمستويات.
“الحق يقال ، لقد سبق لي أن واجهته مرة من قبل! لقد قتلت حتى مخلوقًا من نوع السحلية ، لكنه لم يساعد في قضية الغابة المتآكلة هذه! ”
“من المؤسف أن الفيكونت جاكسون معروف بأنه شخص بدم بارد. سمعت أنه لقمع أعمال شغب ، أمر على الفور بإعدام قرية بأكملها ، حتى أنه علق جميع رؤوس ساكنيها على أوتاد خشبية … ”
حرك فيسكونت جاكسون يده.
“بالمقارنة مع المساعدين الآخرين ، فإن تقدمي يشبه الطيران. بعد كل شيء ، حتى وريث عائلة كبيرة لا يمكنه استخدام الجرعات إلى ما لا نهاية. علاوة على ذلك ، فهذه جرعات ثمينة يمكن أن تزيد من القوة الروحية. ”
“في الوقت الحالي ، توسعت منطقة الغابة المتآكلة إلى قريتين تقريبًا. إذا لم يتم حلها ، عاجلاً أم آجلاً ، فستشمل غابة الليل المظلم بأكملها. عندما يحدث ذلك ، فإن الحصول على عشب آخر منه سيكون مجرد حلم! ”
* تا تا! * توقفت عربة حصان أسود فجأة أمام قلعة سيد المدينة. فُتح باب العربة ، ونزل منه شاب نبيل ذو شعر بني. بدا نحيفًا نوعًا ما ، لكن عينيه اللامعتين كانتا مملوءتين بالحيوية.
ثبّت الفيكونت جاكسون قبضتيه.
“لقد سمعنا أيضًا عن المنطقة المتآكلة في غابة الليل المظلم لبعض الوقت الآن. فقط أننا لم نتوصل إلى أي حل بعد! ” تحدث أحد المساعدين الجالسين على الجانب ، وهو يلعب دور الشخصية المهتمة بالتعمق في هذا الموضوع.
كانت صناعة الأعشاب ركيزة اقتصاد مدينة إكستريم نايت. في كل عام ، اكتسبت قلعة سيد المدينة الكثير من الضرائب المرتفعة التي فرضتها على هذه الحرف. في الوقت الحالي ، تم تخفيض دخلها الضريبي بشكل كبير. لا عجب أن الفيكونت جاكسون لم يكن قادرًا على الجلوس ساكناً.
استراح ليلين من عتبة النافذة. مد يديه وقطف مجموعة من التوت الأحمر من على المائدة ، مضغها كوجبات خفيفة.
“هل يمكنك السماح لنا بإلقاء نظرة على تكوين بعض أجزاء جسم تلك السحلية؟” سأل مورفي.
“الحق يقال ، لقد سبق لي أن واجهته مرة من قبل! لقد قتلت حتى مخلوقًا من نوع السحلية ، لكنه لم يساعد في قضية الغابة المتآكلة هذه! ”
“نعم!” صفق الفيكونت جاكسون بيديه ، وقدمت خادمة ذهبية ذات شعر أصفر صينية فضية. ظهرت عليها بعض المقاييس البنية والصفراء.
حرك فيسكونت جاكسون يده.
التقط جميع المساعدين المحيطين قطعة ؛ وضع ليلين أيضًا واحدة في يديه.
“هل يمكنك السماح لنا بإلقاء نظرة على تكوين بعض أجزاء جسم تلك السحلية؟” سأل مورفي.
“رقاقة! تفحص! ” كانت المقاييس الصفراء ذات اللون البني بحجم الإبهام وباردة عند اللمس.
“في الوقت الحالي ، يمكنني فقط أن أعلق آمالي على فريزر والبقية الذين ذهبوا إلى المدن المجاورة لشراء المكون.”
[يُعتقد أنه بحجم كائن متحور ، يُقدر أنه تحور من نوع سحلية في مملكة بولفيلد! يصدر السطح إشعاعًا خفيفًا ، والجودة عبارة عن فوضى ، والمواد القابلة للاستخراج قد دمرت ، وعديمة الفائدة كمواد مكونة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف ليلين على هذا الشخص. كان قد افتتح متجراً للملابس في مدينة إكستريم نايت وتم شراء العديد من الملابس الموجودة في الفيلا من هناك.
نقلت رقاقة A.I. المعلومات بعد المسح.
[المترجم:التَحَوُّر ويُشار إليه أيضًا باسم التحور الوراثي أو التحور الجيني مصطلح أحيائي مستخدم في علمي الفيروسات و الاحياء الدقيقة، يُراد به وصف نوع فرعي من الكائنات الحية الدقيقة التي تتمايز وراثيًا عن السلالة الرئيسة بعدد من الطفرات، إلّا إنها لا تختلف بشكل كافٍ عنها لتدخل ضمن تصنيف السلالات ولا توجب تسميتها سلالة قائمة بذاتها منفصلة عن سلالتها الأصلية]
“لا عجب أن الماجوس في الوادي لم يتفاعلوا! ببساطة لم يكن هناك استخدام لأجزاء جسم هذا المخلوق للماجوس. إن الجسم كله لا يستحق بلورة سحرية. من سيفعل مثل هذه المهمة الشاقة ولكن غير المجدية! ”
كانت صناعة الأعشاب ركيزة اقتصاد مدينة إكستريم نايت. في كل عام ، اكتسبت قلعة سيد المدينة الكثير من الضرائب المرتفعة التي فرضتها على هذه الحرف. في الوقت الحالي ، تم تخفيض دخلها الضريبي بشكل كبير. لا عجب أن الفيكونت جاكسون لم يكن قادرًا على الجلوس ساكناً.
كان ليلين مستنيرًا إلى حد ما. بالنسبة إلى الماجوس ، كانت الفوائد ذات أهمية قصوى. لن يفعلوا أي شيء لم يجن أي فائدة.
“سألقي نظرة ، وأنا لم أر مورفي لبعض الوقت الآن!”
حدثت قضية الغابة المتآكلة على حدود مدينة اكستريم نايت. إذا كان هناك أي فوائد أو بعض الماجوس الذين أحبوا مادة المخلوقات ، لكان قد تم حلها منذ فترة طويلة من قبل المساعدين عند نقطة الموارد في الوادي.
“ياللحسره! إنه ليس مخلوقًا رفيع المستوى يحتاجه الماجوس ، مجرد كائن متحور ، لا فائدة لهم! ” قال مورفي بعد التقاط عدسة مكبرة وفحص المقياس لبعض الوقت. لقد توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها ليلين.
تركهم لاستمرار هذا الوضع الحالي يعني شيئًا واحدًا فقط: لم تكن هناك فوائد على الإطلاق من حل كارثة الغابة المتآكلة ، فقط المتاعب. إذا كانت هناك أي فوائد ، فهي صغيرة جدًا بحيث لا تغطي الخسائر المحتملة التي قد يتكبدها المشروع. لهذا السبب لم يتم حلها بعد كل هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العديد من المساعدين هناك بالفعل وتقدم ليلين لاستقبالهم.
“ياللحسره! إنه ليس مخلوقًا رفيع المستوى يحتاجه الماجوس ، مجرد كائن متحور ، لا فائدة لهم! ” قال مورفي بعد التقاط عدسة مكبرة وفحص المقياس لبعض الوقت. لقد توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها ليلين.
كلاهما تحدث بشكل عابر. اظهروا بطاقات الدعوة الخاصة بهم في نفس الوقت الذي مروا فيه عبر المدخل المحروس.
“كيف هذا؟ أي حلول؟ ” وضع الفيكونت جاكسون تعبيرا متفائلا ونظر إلى ضيوفه.
“نعم ، بالحديث عن البارون فاي ، لقد شعر مؤخرًا بالضيق بشأن قضايا متجر الأدوية!” تحدث الفيكونت جاكسون عن هذا دون قصد بينما كان يدردش بإهمال.
“معظم الكائنات الحية المتحورة ناتجة عن التعرض طويل الأمد من محيطها. بدون مزيد من التفاصيل والبحث ، لا يمكنني الوصول إلى أي استنتاج من هذا فقط! علاوة على ذلك ، لا أعتقد أن هذا المخلوق هو الجاني الرئيسي للغابة المتآكلة “.
كانت علاقته مع مورفي جيدة جدًا. على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان لديه بعض العيوب ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن بعض تجاربه كانت مصدرًا لتنوير عظيم لـليلين. عندما وصل ليلين لأول مرة إلى مدينة إكستريم نايت ، قدم مورفي أيضًا الكثير من المساعدة لليلين.
هز مورفي رأسه.
نظر الفيكونت جاكسون إلى الأشخاص في الدائرة ورأى أن المساعدين الآخرين أيضًا يفتقرون إلى الاهتمام. لم يستطع إلا أن يضغط على أسنانه كما قال هذا.
“أنا على استعداد لإعطاء 30 بلورة سحرية لكل شخص ، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية لأطلب منكم استكشاف المنطقة. ماذا عن ذلك؟ هذا طلبي ، لأننا أصدقاء قدامى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد المدينة!” أومأ جميع المساعدين برؤوسهم.
نظر الفيكونت جاكسون إلى الأشخاص في الدائرة ورأى أن المساعدين الآخرين أيضًا يفتقرون إلى الاهتمام. لم يستطع إلا أن يضغط على أسنانه كما قال هذا.
“ومع ذلك ، حتى لو انتهت الحرب الآن ، فلن أجرؤ على العودة. يجب علي على الأقل الانتظار حتى تنتهي مدة المهمة التي تبلغ 3 سنوات. عندها فقط سيكون عذري مقبولاً.”
“نظرًا لأنه أمر مزعج لسيدي الفيكونت ، فلن أرفض بالتأكيد!”
نقلت رقاقة A.I. المعلومات بعد المسح.
قال مورفي على مضض إلى حد ما.
“لقد سمعنا أيضًا عن المنطقة المتآكلة في غابة الليل المظلم لبعض الوقت الآن. فقط أننا لم نتوصل إلى أي حل بعد! ” تحدث أحد المساعدين الجالسين على الجانب ، وهو يلعب دور الشخصية المهتمة بالتعمق في هذا الموضوع.
* تا تا! * توقفت عربة حصان أسود فجأة أمام قلعة سيد المدينة. فُتح باب العربة ، ونزل منه شاب نبيل ذو شعر بني. بدا نحيفًا نوعًا ما ، لكن عينيه اللامعتين كانتا مملوءتين بالحيوية.
كانت هناك أريكة دائرية في وسط غرفة المعيشة ، وفي وسطها طاولة من خشب الماهوجني. يبدو أنه يشير إلى المساواة بين المكانة والمستويات.
آسف على الشرح الزائد في نصف الفصل لكن توجد دائما كلمات لا يمكن شرحها ببساطة لكن راح ابقى احاول تبسيطها و اذا ازعجتكم فتحملوني و إذ لم تستطيعوا فأنا لا اهتم
[يُعتقد أنه بحجم كائن متحور ، يُقدر أنه تحور من نوع سحلية في مملكة بولفيلد! يصدر السطح إشعاعًا خفيفًا ، والجودة عبارة عن فوضى ، والمواد القابلة للاستخراج قد دمرت ، وعديمة الفائدة كمواد مكونة!]
في قلب مدينة إكستريم نايت ، كان المبنى الذي يشبه القلعة والذي تم بناؤه باستخدام الصخور الرمادية رائعًا للغاية. وكان هناك جنود كثيرون يجوبون المنطقة ، كاشفين عن هيبتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
