الترتيبات
وقف الحشد حول الطاولة الطويلة و انحنوا.
يمكن رؤية ظل طاولة دائرية من خشب الماهوجني تحت الوهج القاتم للفانوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان غريم أو فريزر ، كان بإمكانهم فقط أن يحنوا رؤوسهم للأسفل في هذه اللحظة.
كانت الأرجل الأربعة ممدودة في إسقاط وعندما تم عرضها على الجدران ، بدت وكأنها وحش بأربعة أطراف ، مما جعله يبدو مشؤومًا.
أصبح تعبير ليلين متقلبًا عند رؤية الرموز المتذبذبة.
وقف ليلين أمام الطاولة ، وكان ظله أيضًا ممدودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الأحرف ذات اللون الأخضر كان هناك طابع أحمر فاتح ، مع اسم مميز مكتوب تحته بلغة بايرون. حتى أنه كانت هناك صورة لثعبان أسود زحف من جمجمة.
تم وضع مجموعة من اللفائف السوداء على طاولة خشب الماهوجني. على سطح كل من اللفائف كانت صورة غراب. في هذه اللحظة ، بدا أن الغراب قد عاد على قيد الحياة ونعق باستمرار ، مما أطلق ضوضاء من شأنها أن ترعب الناس.
ومع ذلك ، فإن مقاومة جسده للدواء قد وصلت الآن إلى حدودها. لن يكون لشرب المزيد من جرعة أزور أي تأثير.
“بغض النظر عن أي شيء ، لا بد لي من إلقاء نظرة على المحتويات في الداخل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلوب جميع الناس على الساحل الجنوبي ، كان الماجوس مجموعة من الأشخاص الذين يمتلكون قوى غامضة ، لكنهم كانوا منعزلين للغاية. غالبًا ما كانوا يقيمون في الغابات الداكنة أو المستنقعات المخفية. فقط عندما يحتاجون إلى مكونات وعناصر أخرى ، سيغادرون مسكنهم.
اتخذ ليلين قراره ، “حتى لو كان فخًا يحتوي على نوع من تعويذة التتبع في الداخل ، فلا يزال لدي وقت كافٍ للهروب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر أكثر من عام ، وكان لجرعة أزور المعدلة ، حتى بالنسبة لمستوى المستوى 3 ، تأثير مفيد للغاية. تمكنت من رفع قوة ليلين الروحية بثلاث نقاط أخرى.
حتى لو كان هذا هو الحال ، لا يزال ليلين يمسك بجرعة درع تريفور – التي كان قد صنعها للتو – في يديه بإحكام.
كان هذا هو المكان الوحيد الذي عرف ليلين أنه يمكنه الحصول على المعلومات بسهولة أكبر. أما بالنسبة للأسواق وما إلى ذلك ، فهي لا تستحق النظر فيها على الإطلاق.
بعد ذلك ، وبصوت مهيب ، تحدث ليلين بلغة بايرون ، “افتح باسم ليلين فارليير!”
“أكاديمية العظام السحيقة! لا بد لي من العودة مرة واحدة والحصول على الطريقة للتقدم إلى ماجوس رسمي.”
* كاو كاو كاو! * بكى الغراب الأسود ، والتوى شكله. تقاربت العديد من الخطوط السوداء لتشكل صورة جمجمة سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلوب جميع الناس على الساحل الجنوبي ، كان الماجوس مجموعة من الأشخاص الذين يمتلكون قوى غامضة ، لكنهم كانوا منعزلين للغاية. غالبًا ما كانوا يقيمون في الغابات الداكنة أو المستنقعات المخفية. فقط عندما يحتاجون إلى مكونات وعناصر أخرى ، سيغادرون مسكنهم.
التقط ليلين بلورة حمراء من رداءه وألقاه في فم الجمجمة.
“بعد مساعد المستوى 3 ، ستكون مملكة الماجوس الرسمية!” تمتم ليلين ، “بالتقدم من المستوى 3 المساعد إلى ماجوس رسمي ، سيكون هناك عنق زجاجة ضخم. الصعوبة أعلى بكثير من الصعوبة في التقدم من المستوى 2 إلى المستوى 3 المساعد “.
* سحق! سحق! * طارت الجمجمة السوداء على الفور من الورقة والتهمت الكريستال الأحمر.
بعد ذلك ، وبصوت مهيب ، تحدث ليلين بلغة بايرون ، “افتح باسم ليلين فارليير!”
* بوف! * بعد الانتهاء من وجبتها انفجرت الجمجمة السوداء وارتجفت اللفيفة بعنف. بدأ يحترق في القاع ، حيث شوهد لهب أخضر اللون.
في القصر ، بطبيعة الحال كانت هناك قاعات كبيرة بما يكفي يمكن أن تستوعب السيد لتناول وجبة مع مرؤوسيه.
ثم شكل اللهب المخضر العديد من الرموز في الجو.
لم يهتم ليلين أبدًا بتفاهات سبل العيش العادية. الطريق إلى كونه ماجوس استهلك بالفعل قدرًا كبيرًا من تركيزه. لم يستطع على الإطلاق تخصيص أي من تركيزه على الأمور الأخرى.
تحركت عيون ليلين. كانت هذه الأحرف الخضراء نوعًا من الشفرات السرية التي لن يفهمها الغرباء. لكنه تعلم التشفير وفك التشفير المقابل في أكاديمية العظام السحيقة.
تحركت عيون ليلين. كانت هذه الأحرف الخضراء نوعًا من الشفرات السرية التي لن يفهمها الغرباء. لكنه تعلم التشفير وفك التشفير المقابل في أكاديمية العظام السحيقة.
تحت الأحرف ذات اللون الأخضر كان هناك طابع أحمر فاتح ، مع اسم مميز مكتوب تحته بلغة بايرون. حتى أنه كانت هناك صورة لثعبان أسود زحف من جمجمة.
“حتى ختم رئيس مجلس الإدارة ظهر – يبدو أن هذا الخبر ليس مزيفًا!”
فيما يتعلق بما إذا كان فخًا نصبه عدو ، لم يكن ليلين قلقًا على الإطلاق.
أصبح تعبير ليلين متقلبًا عند رؤية الرموز المتذبذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الخروج من المختبر السري ، قام ليلين بأمر آنا.
بعد مرور بعض الوقت ، بعد أن انتهى اللهب من الاحتراق ، اختفت الرموز الخضراء في الهواء ، تاركة وراءها كومة من الرماد الرمادي.
* كاو كاو كاو! * بكى الغراب الأسود ، والتوى شكله. تقاربت العديد من الخطوط السوداء لتشكل صورة جمجمة سوداء.
تنهد ليلين وقام بتجعيد حواجبه.
“لقد أرسلوا في الواقع أعلى طلب – يطلبون من جميع المساعدين ، الذين يعملون في مهام في الخارج ، أن يهرعوا إلى الأكاديمية على الفور!”
اتخذ ليلين قراره ، “حتى لو كان فخًا يحتوي على نوع من تعويذة التتبع في الداخل ، فلا يزال لدي وقت كافٍ للهروب!”
“علاوة على ذلك ، فقد فرضوا أيضًا عقوبات شديدة. أولئك الذين لا يعودون إلى الأكاديمية في غضون 3 أشهر ، سيتم تصنيفهم على الفور بأنهم خائنون ، وسيخضعون لإعدام الفريق التأديبي التابع للأكاديمية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيُغطى مسار الماجوس دائما بالأشواك. زلة واحدة من شأنها أن تؤدي إلى نتيجة لا رجعة فيها.
“أخشى أن علي العودة هذه المرة!” تمتم ليلين.
تنهد ليلين وقام بتجعيد حواجبه.
فيما يتعلق بما إذا كان فخًا نصبه عدو ، لم يكن ليلين قلقًا على الإطلاق.
“الجميع! من خلال الاتصال بكم جميعًا هنا اليوم ، هذا لأن لدي شيئًا لأعلنه للجميع! ” اجتاحت عيون ليلين الحشد. حتى الآن ، وصلت قوته الروحية بالفعل إلى 13.1 ، وكانت النظرة الغامضة لعينيه مهيبة؛ كان الأمر كما لو أن عينيه قد نحتتا من جواهر عالية الجودة. أي شخص ينظر إليه كان يعاني من ألم حاد في عينيه ، وتتسرب الدموع بشكل لا إرادي.
بادئ ذي بدء ، كان ليلين مجرد مساعد متواضع. لن يمر العدو بهذه الوسائل الشاقة من أجله. أيضًا ، كان رئيس أكاديمية العظام السحيقة شخصية أسطورية. كان على الأقل ماجوس من الرتبة الثانية. حتى لو هُزمت أكاديمية العظام السحيقة ، فلن يسقط ختمه الشخصي أبدًا في أيدي العدو.
تنهد ليلين وقام بتجعيد حواجبه.
“أكاديمية العظام السحيقة ….” تنهد ليلين وفكر في كروفت وبيكي ونيسا والبقية ، متسائلاً كيف كانوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن أي شيء ، لا بد لي من إلقاء نظرة على المحتويات في الداخل!”
في السابق عندما اتخذ ليلين قرارًا متسرعًا بالمغادرة ، كان ذلك حقًا أنانيًا منه. ومع ذلك ، لم تكن قوته حتى تشبه قوة نملة أمام الأكاديميتين ، لذلك لم يستطع التفكير في طريقة أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الأحرف ذات اللون الأخضر كان هناك طابع أحمر فاتح ، مع اسم مميز مكتوب تحته بلغة بايرون. حتى أنه كانت هناك صورة لثعبان أسود زحف من جمجمة.
“لم أتخيل أبدًا أنه بعد 3 سنوات ، سأعود أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حان وقت تناول الطعام ، كانت المائدة مليئة بالعديد من الأطباق الشهية. في الوسط كان لحم ضأن مشوي. حول لحم الشواء الذهبي الأصفر ، كان هناك العديد من الفواكه الأرجوانية والحمراء. كان يكمل مزيج الأطباق ، كان عرضًا محيرًا.
فجأة أمر ليلين ، “رقاقة A.I. ، أظهر إحصائياتي الآن!”
بادئ ذي بدء ، كان ليلين مجرد مساعد متواضع. لن يمر العدو بهذه الوسائل الشاقة من أجله. أيضًا ، كان رئيس أكاديمية العظام السحيقة شخصية أسطورية. كان على الأقل ماجوس من الرتبة الثانية. حتى لو هُزمت أكاديمية العظام السحيقة ، فلن يسقط ختمه الشخصي أبدًا في أيدي العدو.
[ببيب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 3 ، فارس. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.7 ، القوة الروحية: 13.1 ، القوة السحرية: 13 – (القوة السحرية تتزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
سيكون رفع قوته الروحية في السنوات القليلة المقبلة مستحيلًا على ليلين ما لم يبتكر نوعًا جديدًا من طب القوة الروحية.
لقد مر أكثر من عام ، وكان لجرعة أزور المعدلة ، حتى بالنسبة لمستوى المستوى 3 ، تأثير مفيد للغاية. تمكنت من رفع قوة ليلين الروحية بثلاث نقاط أخرى.
يمكن رؤية ظل طاولة دائرية من خشب الماهوجني تحت الوهج القاتم للفانوس.
ومع ذلك ، فإن مقاومة جسده للدواء قد وصلت الآن إلى حدودها. لن يكون لشرب المزيد من جرعة أزور أي تأثير.
“ماذا؟” اندلعت نوبة من الضجة ، وعلى الفور همست المجموعة بحرارة لبعضها البعض ، حيث استخدموا نظرات غريبة للنظر إلى الثلاثي آنا وجريم وفريزر.
سيكون رفع قوته الروحية في السنوات القليلة المقبلة مستحيلًا على ليلين ما لم يبتكر نوعًا جديدًا من طب القوة الروحية.
وقف ليلين أمام الطاولة ، وكان ظله أيضًا ممدودًا.
“بعد مساعد المستوى 3 ، ستكون مملكة الماجوس الرسمية!” تمتم ليلين ، “بالتقدم من المستوى 3 المساعد إلى ماجوس رسمي ، سيكون هناك عنق زجاجة ضخم. الصعوبة أعلى بكثير من الصعوبة في التقدم من المستوى 2 إلى المستوى 3 المساعد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلوب جميع الناس على الساحل الجنوبي ، كان الماجوس مجموعة من الأشخاص الذين يمتلكون قوى غامضة ، لكنهم كانوا منعزلين للغاية. غالبًا ما كانوا يقيمون في الغابات الداكنة أو المستنقعات المخفية. فقط عندما يحتاجون إلى مكونات وعناصر أخرى ، سيغادرون مسكنهم.
يبدو أن جميع الفصائل في عالم الماجوس سيطرت عن عمد على المعلومات المتعلقة بالماجوس الرسمي. حتى لو قام ليلين بإخراج كميات هائلة من البلورات السحرية ، فلن يتمكن من جني الكثير.
ثم شكل اللهب المخضر العديد من الرموز في الجو.
الحادثة السابقة المروعة للتقدم إلى مساعد المستوى 3 ظهرت فجأة في ذهن ليلين.
“من فضلك أعط أوامرك ، السيد الشاب!”
“لقد احتفظت الفصائل العليا في عالم الماجوس بسرية تامة بالمعلومات المتعلقة بتقدم الماجوس. بغض النظر عن مدى عبقرية الماجوس المتجول ، طالما أنهم لا ينضمون إلى فصيل ، فلن يتمكنوا أبدًا من اكتساب المعرفة للتقدم. وذلك لمنع الطبقة الدنيا من المقاومة وإحداث التمرد والحفاظ على الحكم.”
وقف ليلين أمام الطاولة ، وكان ظله أيضًا ممدودًا.
عانى ليلين أيضًا من العواقب الوخيمة للتقدم دون معرفة مسبقة. إن لم يكن لـرقاقة A.I. ، كان سيموت دون أن يترك وراءه جثة.
[ببيب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 3 ، فارس. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.7 ، القوة الروحية: 13.1 ، القوة السحرية: 13 – (القوة السحرية تتزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
“أكاديمية العظام السحيقة! لا بد لي من العودة مرة واحدة والحصول على الطريقة للتقدم إلى ماجوس رسمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اشترى ليلين الأرض هنا ، نقل فايرن جميع أفراد عائلته ، وتحول إلى تابع مخلص لليلين.
كان هذا هو المكان الوحيد الذي عرف ليلين أنه يمكنه الحصول على المعلومات بسهولة أكبر. أما بالنسبة للأسواق وما إلى ذلك ، فهي لا تستحق النظر فيها على الإطلاق.
أما بالنسبة لآنا ، فقد انتظرت خلف ليلين بصمت ، مثل الخادمة المطيعة. ومع ذلك ، لم يجرؤ جميع الحاضرين على الاعتقاد بأن وضعها كان مجرد خادمة.
سيُغطى مسار الماجوس دائما بالأشواك. زلة واحدة من شأنها أن تؤدي إلى نتيجة لا رجعة فيها.
بالطبع ، كانت تصرفات ليلين الخارجية مشابهة لتلك التي لدى العديد من الماجوس. كما أنها تتناسب مع مدى توقع البشر العاديين من الماجوس.
في المرة الأخيرة ، قام ليلين بالمخاطرة وتقدم إلى المستوى 3 المساعد ، ولكن بسبب نقص التوجيه من الأكاديمية ومعلمه ، لم يكن بإمكانه الاعتماد إلا على محاكاة الرقاقة. في النهاية ، التقى بموقفين غير متوقعين. إن لم يكن لـ قدرات رقاقة A.I. الهائلة ، إلى جانب القليل من الحظ ، لن يتمكن ليلين أبدًا من التقدم بهذه السهولة ، وذلك أيضًا بدون أي آثار جانبية.
ثم شكل اللهب المخضر العديد من الرموز في الجو.
“هذا فقط … لا بد لي من إعادة النظر في الترتيبات الخاصة بمرؤوسي!”
أصبح تعبير ليلين متقلبًا عند رؤية الرموز المتذبذبة.
قام ليلين بضرب ذقنه ، “ربما ، الترتيب لخطة احتياطية هنا لن يكون فكرة سيئة بعد كل شيء …”
“من فضلك أعط أوامرك ، السيد الشاب!”
“أعط الأوامر ، أود أن أنضم إلى المرؤوسين لتناول عشاء الليلة!”
ومع ذلك ، فإن مقاومة جسده للدواء قد وصلت الآن إلى حدودها. لن يكون لشرب المزيد من جرعة أزور أي تأثير.
بعد الخروج من المختبر السري ، قام ليلين بأمر آنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان غريم أو فريزر ، كان بإمكانهم فقط أن يحنوا رؤوسهم للأسفل في هذه اللحظة.
“نعم أيها السيد الشاب!” كان ليلين من النوع الإنعزالي ، وغالبًا ما كان يترك الأعمال اليومية والأشياء التافهة لآنا وجريم والآخرين ، بينما كان يتحصن في معمل التجارب طوال اليوم. كما أنه نادرًا ما غادر القصر ، لذا فقد أذهل آنا بإصدار الأمر فجأة. ومع ذلك ، كانت امرأة سريعة البديهة ، لذلك لم تطلب الكثير. بعد الإنحناء ، تراجعت أثناء عرض منحنياتها الجميلة أمام ليلين.
* سحق! سحق! * طارت الجمجمة السوداء على الفور من الورقة والتهمت الكريستال الأحمر.
في القصر ، بطبيعة الحال كانت هناك قاعات كبيرة بما يكفي يمكن أن تستوعب السيد لتناول وجبة مع مرؤوسيه.
فجأة أمر ليلين ، “رقاقة A.I. ، أظهر إحصائياتي الآن!”
تم بناء القاعة بصخور حمراء كبيرة ، وكانت عتبة النافذة صغيرة نوعًا ما ، ولا يمكن لأشعة الشمس إلا أن تضيء المكان بشكل خافت. ومع ذلك ، في الوسط ، رف فضي أضاء بمئات الشموع حل هذه المشكلة تمامًا.
“من اليوم فصاعدًا ، ستكون الكلمات من هؤلاء الثلاثة هي نفسها كلماتي. يجب أن تمتثل تمامًا لأي قرار صادر عنهم وأن تنفذه “.
في وسط القاعة الكبيرة وضعت طاولة حمراء طويلة. كان الحاضرين وطاقم المطبخ ينقلون الكراسي الضخمة بمسند ظهر ، مما تسبب في حدوث ضوضاء صاخبة. كما وضعوا قطعة قماش بيضاء سميكة على الطاولة ، ورتبوا الشوكات والملاعق الفضية والصحون وأدوات المائدة الأخرى.
وقف ليلين أمام الطاولة ، وكان ظله أيضًا ممدودًا.
عندما حان وقت تناول الطعام ، كانت المائدة مليئة بالعديد من الأطباق الشهية. في الوسط كان لحم ضأن مشوي. حول لحم الشواء الذهبي الأصفر ، كان هناك العديد من الفواكه الأرجوانية والحمراء. كان يكمل مزيج الأطباق ، كان عرضًا محيرًا.
ثم شكل اللهب المخضر العديد من الرموز في الجو.
جلس ليلين على الفور في الموقع الأكثر احترامًا ونظر إلى المجموعة التي أمامه.
نظر ليلين إلى الحشد الموجود أسفله وقال ببطء.
فورًا ، على الجانبين الأيسر والأيمن من ليلين ، كان فريزر وجريم على التوالي. بصفتهم فرسان ومرؤوسين تابعوا ليلين من القدم ، كانت مناصبهم بطبيعة الحال من الأعلى. بعدهم كانت مدبر المنزل ويلكر العجوز وزعيم مجموعة المرتزقة صقور هوكس ، فايرن.
فيما يتعلق بما إذا كان فخًا نصبه عدو ، لم يكن ليلين قلقًا على الإطلاق.
أما بالنسبة لآنا ، فقد انتظرت خلف ليلين بصمت ، مثل الخادمة المطيعة. ومع ذلك ، لم يجرؤ جميع الحاضرين على الاعتقاد بأن وضعها كان مجرد خادمة.
أما بالنسبة لآنا ، فقد انتظرت خلف ليلين بصمت ، مثل الخادمة المطيعة. ومع ذلك ، لم يجرؤ جميع الحاضرين على الاعتقاد بأن وضعها كان مجرد خادمة.
عرف الجميع أن آنا كانت مفضلة بشكل استثنائي من قبل هذا السيد الشاب. لم تستطع رؤية ليلين بانتظام فحسب ، بل إنها كانت تحمل مفتاح القبو السري! أثار ذلك بعض التذمر الضعيف من ويلكر العجوز ، لكن ليلين لم يهتم.
اتخذ ليلين قراره ، “حتى لو كان فخًا يحتوي على نوع من تعويذة التتبع في الداخل ، فلا يزال لدي وقت كافٍ للهروب!”
بعد أن اشترى ليلين الأرض هنا ، نقل فايرن جميع أفراد عائلته ، وتحول إلى تابع مخلص لليلين.
ومع ذلك ، فإن مقاومة جسده للدواء قد وصلت الآن إلى حدودها. لن يكون لشرب المزيد من جرعة أزور أي تأثير.
وبعد ذلك كانت مجموعة مرتزقة صقور روران. انتهى العقد معهم منذ وقت ليس ببعيد. بقي نصف المرتزقة في ظل الظروف السخية التي وفرها ليلين.
أما بالنسبة لآنا ، فقد انتظرت خلف ليلين بصمت ، مثل الخادمة المطيعة. ومع ذلك ، لم يجرؤ جميع الحاضرين على الاعتقاد بأن وضعها كان مجرد خادمة.
جلس كثيرون آخرون على الطاولة الطويلة ، لكن ليلين كان على دراية بهؤلاء القلة فقط. بدا الآخرون مألوفين لـ ليلين ، لكن ليلين عرف وجوههم وأسمائهم ، والتي يمكن أن يتذكرها من خلال الاعتماد على رقاقة A.I.
“أعط الأوامر ، أود أن أنضم إلى المرؤوسين لتناول عشاء الليلة!”
لم يهتم ليلين أبدًا بتفاهات سبل العيش العادية. الطريق إلى كونه ماجوس استهلك بالفعل قدرًا كبيرًا من تركيزه. لم يستطع على الإطلاق تخصيص أي من تركيزه على الأمور الأخرى.
بعد مرور بعض الوقت ، بعد أن انتهى اللهب من الاحتراق ، اختفت الرموز الخضراء في الهواء ، تاركة وراءها كومة من الرماد الرمادي.
بالطبع ، كانت تصرفات ليلين الخارجية مشابهة لتلك التي لدى العديد من الماجوس. كما أنها تتناسب مع مدى توقع البشر العاديين من الماجوس.
في القصر ، بطبيعة الحال كانت هناك قاعات كبيرة بما يكفي يمكن أن تستوعب السيد لتناول وجبة مع مرؤوسيه.
في قلوب جميع الناس على الساحل الجنوبي ، كان الماجوس مجموعة من الأشخاص الذين يمتلكون قوى غامضة ، لكنهم كانوا منعزلين للغاية. غالبًا ما كانوا يقيمون في الغابات الداكنة أو المستنقعات المخفية. فقط عندما يحتاجون إلى مكونات وعناصر أخرى ، سيغادرون مسكنهم.
ومع ذلك ، فإن مقاومة جسده للدواء قد وصلت الآن إلى حدودها. لن يكون لشرب المزيد من جرعة أزور أي تأثير.
“السيد الشاب!”
“أعط الأوامر ، أود أن أنضم إلى المرؤوسين لتناول عشاء الليلة!”
وقف الحشد حول الطاولة الطويلة و انحنوا.
أصبح تعبير ليلين متقلبًا عند رؤية الرموز المتذبذبة.
* دينغ! * استخدم ليلين الملعقة الفضية ودق على الزجاج أمامه ، وأصدر ضوضاء واضحة.
[ببيب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 3 ، فارس. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.7 ، القوة الروحية: 13.1 ، القوة السحرية: 13 – (القوة السحرية تتزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
“الجميع! من خلال الاتصال بكم جميعًا هنا اليوم ، هذا لأن لدي شيئًا لأعلنه للجميع! ” اجتاحت عيون ليلين الحشد. حتى الآن ، وصلت قوته الروحية بالفعل إلى 13.1 ، وكانت النظرة الغامضة لعينيه مهيبة؛ كان الأمر كما لو أن عينيه قد نحتتا من جواهر عالية الجودة. أي شخص ينظر إليه كان يعاني من ألم حاد في عينيه ، وتتسرب الدموع بشكل لا إرادي.
وبعد ذلك كانت مجموعة مرتزقة صقور روران. انتهى العقد معهم منذ وقت ليس ببعيد. بقي نصف المرتزقة في ظل الظروف السخية التي وفرها ليلين.
حتى لو كان غريم أو فريزر ، كان بإمكانهم فقط أن يحنوا رؤوسهم للأسفل في هذه اللحظة.
اتخذ ليلين قراره ، “حتى لو كان فخًا يحتوي على نوع من تعويذة التتبع في الداخل ، فلا يزال لدي وقت كافٍ للهروب!”
“من فضلك أعط أوامرك ، السيد الشاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط ليلين بلورة حمراء من رداءه وألقاه في فم الجمجمة.
“سأغادر لفترة من الوقت ، ولن يكون هناك موعد محدد للعودة. عندما لا أكون في الجوار ، فإن متجر الأدوية والمسائل اليومية للقصر ستقررها آنا وجريم وفريزر “.
بعد مرور بعض الوقت ، بعد أن انتهى اللهب من الاحتراق ، اختفت الرموز الخضراء في الهواء ، تاركة وراءها كومة من الرماد الرمادي.
نظر ليلين إلى الحشد الموجود أسفله وقال ببطء.
أما بالنسبة لآنا ، فقد انتظرت خلف ليلين بصمت ، مثل الخادمة المطيعة. ومع ذلك ، لم يجرؤ جميع الحاضرين على الاعتقاد بأن وضعها كان مجرد خادمة.
“ماذا؟” اندلعت نوبة من الضجة ، وعلى الفور همست المجموعة بحرارة لبعضها البعض ، حيث استخدموا نظرات غريبة للنظر إلى الثلاثي آنا وجريم وفريزر.
يمكن لجريم وفريزر أن يتسامحا مع كونهما محط اهتمام العديد من العيون. ومع ذلك ، بصفتها امرأة ، كانت آنا غير مرتاحة إلى حد ما لأنها كانت ملتوية وتمسك بثوبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حان وقت تناول الطعام ، كانت المائدة مليئة بالعديد من الأطباق الشهية. في الوسط كان لحم ضأن مشوي. حول لحم الشواء الذهبي الأصفر ، كان هناك العديد من الفواكه الأرجوانية والحمراء. كان يكمل مزيج الأطباق ، كان عرضًا محيرًا.
“صمت!” قرع ليلين الزجاج الفضي مرة أخرى ، وصمت الحشد.
فيما يتعلق بما إذا كان فخًا نصبه عدو ، لم يكن ليلين قلقًا على الإطلاق.
“من اليوم فصاعدًا ، ستكون الكلمات من هؤلاء الثلاثة هي نفسها كلماتي. يجب أن تمتثل تمامًا لأي قرار صادر عنهم وأن تنفذه “.
تم بناء القاعة بصخور حمراء كبيرة ، وكانت عتبة النافذة صغيرة نوعًا ما ، ولا يمكن لأشعة الشمس إلا أن تضيء المكان بشكل خافت. ومع ذلك ، في الوسط ، رف فضي أضاء بمئات الشموع حل هذه المشكلة تمامًا.
“نحن نطيع!” على الرغم من أن ليلين لم يزعج نفسه عادةً بالعديد من الأمور ، إلا أن الهالة التي أتت منه كانت هائلة للغاية. كانت هناك أيضًا شائعات حول أنه كان جزءًا من الكيان الغامض ، مما زاد من تقديس مرؤوسيه له بشكل أكبر.
أما بالنسبة لآنا ، فقد انتظرت خلف ليلين بصمت ، مثل الخادمة المطيعة. ومع ذلك ، لم يجرؤ جميع الحاضرين على الاعتقاد بأن وضعها كان مجرد خادمة.
“أخشى أن علي العودة هذه المرة!” تمتم ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات