نزل
“رقاقة ، تفحص إحصائياتهم! “أمر ليلين داخليًا.
لا يمكن للمرء حقًا أن يطلب المزيد من نزل مخصص للعملاء القراصنة. لحسن الحظ ، كان عبوس ليلين السابق مجرد رد فعل طبيعي لسنوات عديدة من العيش مثل النبلاء. ما زالت سنواته التي قضاها في تحمل المشقة تسمح له بتحمل البيئة الحقيرة التي يعيشها الآن.
[بييب! تأسيس المهمة ، بدء المسح.] اجتاحت تموجات غير مرئية المنطقة ، وسرعان ما تم عرض إحصائيات أحد الحراس البرابرة.
كان ليلين عاجزا عن التعبير إلى حد ما في أسلوبه ، لكن هذه شخصية سايكلوبس. كان هناك الكثير من الاساليب والوسائل للحصول على المعلومات ، لم يهتم بشكل خاص بتبديد حماس رجاله. ببساطة أومأ برأسه وقال ، “هل تعلمون لماذا استدعيتكم جميعًا؟”
[الاسم: غير معروف ، العرق: محارب بربري ، الرتبة 5 ، القوة: 5 ، الرشاقة: 2 ، الحيوية: 4 ، الروح: 1. القدرات: 1. قوي: البرابرة يمتلكون القوة والحيوية المتزايدة. 2. الهائج: عندما يصابون بتطرف عاطفي ، فإن بعض البرابرة لديهم القدرة على الدخول في حالة الهائج من العنف ، وزيادة القوة بمقدار 1 وتقليل خفة الحركة والروح بمقدار 0.5].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة رم كثيفة ممزوجة بدخان التبغ استقبلته في الداخل ، مما تسبب في تجعد حواجبه. جلس العديد من المسافرين الآخرين في مكتب استقبال النزل ، وكانت الطاولات هناك ممتلئ بجبال من اللحم المشوي والفواكه. تم فتح براميل الروم مباشرة ، بصرف النظر عن قيام عدد من السكارى جانبا بشربهم جميعا.
قامت الرقاقة بمسح البربري الآخر أيضًا ، وكان لديه إحصائيات مماثلة.
“بماذا يمكنني أن أخدمك ، ايها الضيف؟” عندما جاء ليلين إلى المنضدة ، وجد أن الرئيس كان امرأة طويلة وجميلة كانت ترتدي فستانًا قرمزيًا قصيرًا وشالًا من الفرو.
‘هذان المحاربان البرابرة لديهما قدرات هائج؟’ قارنهما ليلين سرًا برجاله ، ‘إذا قاتلوا حقًا ، فلن يتمكن حتى سايكلوبس من هزيمتهم. ربما يمكن أن يحصل العملاق على ضربة واحدة إذا خاطر بحياته ، ولكن بعد ذلك …’
[بييب! تأسيس المهمة ، بدء المسح.] اجتاحت تموجات غير مرئية المنطقة ، وسرعان ما تم عرض إحصائيات أحد الحراس البرابرة.
“بعد كل شيء ، يشاع أن البرابرة مؤهلون تمامًا ليكونوا محاربين ، لكن الأذكياء بينهم يمكنهم أيضًا تعلم التعاويذ ، وقادرون على استخدام السحر …”
ظلت القاعة صامتة للحظة واحدة فقط قبل أن تعود إلى حالتها الطبيعية المضطربة. لا أحد يريد كسر القواعد التي وضعها البرابرة والإساءة إلى الطاقم.
كان هذا النوع من القدرة السحرية التي ارتبطت بسلالة الدم مختلفًا عن قدرة السحرة ، وهي تشبه إلى حد ما قوى الوارلوك. ومع ذلك ، كان سحرهم مقيدًا إلى حد ما ، ولم يتمكن سوى قلة مختارة من استخدامه.
“ياإلهي! الجائزة الكبرى , شكرا ايها الرئيس” بعد فتح كيس النقود ورؤية الضوء الذهبي الذي انسكب على وجهه ، بدا أن سايكلوبس نسى نفسه. حتى هالك الصامت كان لديه نظرة مختلفة في عينيه.
لم تتجرأ حتى قوات النخبة في القارة على استفزاز العشائر البربرية بأعضاء لديهم القدرة على استخدام السحر.
[الاسم: غير معروف ، العرق: محارب بربري ، الرتبة 5 ، القوة: 5 ، الرشاقة: 2 ، الحيوية: 4 ، الروح: 1. القدرات: 1. قوي: البرابرة يمتلكون القوة والحيوية المتزايدة. 2. الهائج: عندما يصابون بتطرف عاطفي ، فإن بعض البرابرة لديهم القدرة على الدخول في حالة الهائج من العنف ، وزيادة القوة بمقدار 1 وتقليل خفة الحركة والروح بمقدار 0.5].
“من المفهوم بشكل عام أنه مع حجم طاقم قراصنة البربر ، يجب أن يكون عدد النساء والأطفال الذين يتعين عليهم إطعامهم أكبر. على هذا الأساس ، من الطبيعي أن يكون لديهم عدد قليل من السحرة المحترفين. لا عجب أنهم تمكنوا من الصمود امام الماركيز لويس لفترة طويلة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها … بالطبع هناك ما يكفي! أريد فقط أن أعرف نوع الغرف التي تحتاجها “، غيرت الفتاة الثعلب استراتيجيتها ، فحركت خصرها المتعرج ببطء وكشفت عن منحنياتها الجميلة ،” لدينا غرف عادية هنا تتسع لـ 5 أشخاص. يكلفون 2 سبيكة فضية لليلة. الغرف متوسطة الحجم تتسع لثلاثة أشخاص وتكلف 5 سبائك فضية. ماذا تحتاج أيها الأخ الصغير؟”
دارت كل هذه الأفكار في عقل ليلين في غمضة عين. لأي شخص يراقب من الخارج ، بدا وكأنه ألقى مجرد نظرة خاطفة على المحاربين قبل تجاوزهم إلى النزل.
نظر القراصنة إلى جسد العملاق الضخم وكذلك الشعور الخطير للغاية الذي أطلقه ، وجلسوا مطيعين على الفور مثل حفنة من الكتاكيت الصغيرة ، لم يجرؤوا على النطق بكلمة أخرى.
رائحة رم كثيفة ممزوجة بدخان التبغ استقبلته في الداخل ، مما تسبب في تجعد حواجبه. جلس العديد من المسافرين الآخرين في مكتب استقبال النزل ، وكانت الطاولات هناك ممتلئ بجبال من اللحم المشوي والفواكه. تم فتح براميل الروم مباشرة ، بصرف النظر عن قيام عدد من السكارى جانبا بشربهم جميعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين سعيدًا جدًا برؤية القراصنة يطورون خططًا لاستفزازه. عندما يحين الوقت ، قرر أن يعلمهم المعنى الحقيقي للخوف.
كانت العديد من الخادمات باللباس شبه العاري يرفرفون مثل الفراشات عبر القاعة الرئيسية ، وأحيانًا يتعرضون للتحرش من قبل العديد من العملاء. كرهوا ذلك ، لكنهم ظلوا يضحكون طوال الوقت.
“نصف جان؟ لا ، هذا … “عيون ليلين ضاقت فجأة.
لا يمكن للمرء حقًا أن يطلب المزيد من نزل مخصص للعملاء القراصنة. لحسن الحظ ، كان عبوس ليلين السابق مجرد رد فعل طبيعي لسنوات عديدة من العيش مثل النبلاء. ما زالت سنواته التي قضاها في تحمل المشقة تسمح له بتحمل البيئة الحقيرة التي يعيشها الآن.
“أنا بحاجة إلى غرفة منفردة. سيكون لدى العملاق و سايكلوبس و هالك غرفة متوسطة الرتبة. سيبقى الباقون جميعًا في غرف عادية ، ” أعطى ليلين نفسه بثقة أفضل غرفة ، و وضع ضابطين وجندي من فصيله في غرفة ذات الرتبة المتوسطة. تم إعطاء البقية معاملة عادية. كان هذا الفعل هو الصحيح فقط ، لم يكن مثل سقوط الذهب من السماء.
كان من الواضح أن مجموعته قد جذبت انتباه العملاء الآخرين عندما برزوا فجأة ، خاصة وأن ليلين كان شابا جميلا و صغيرًا جدًا. حتى أنه كان هناك بعض الحمقى المتهورين الذين أطلقوا صفيرًا مثل الذئاب.
تألقت عيناها عندما نظرت إلى ليلين بتقدير ، “بالطبع ، الشاب النبيل مثلك يريد أفضل غرفنا. لن يكون ذلك لك وحدك فحسب ، بل سيكون لديك أيضًا خادمة مستثارة لخدمتك. إنها ليست باهظة الثمن ، ولن تكلفك سوى عملتين ذهبيتين من دامبراث لليلة … ”
“عملاق!” قال ليلين بصوت منخفض وهو يهز رأسه.
“من المفهوم بشكل عام أنه مع حجم طاقم قراصنة البربر ، يجب أن يكون عدد النساء والأطفال الذين يتعين عليهم إطعامهم أكبر. على هذا الأساس ، من الطبيعي أن يكون لديهم عدد قليل من السحرة المحترفين. لا عجب أنهم تمكنوا من الصمود امام الماركيز لويس لفترة طويلة … ”
“هل تريدون الموت؟” ظهر العملاق من الظلال. عضلاته الهائلة وآثار الندوب الخافتة عليها أعطته هالة قمعية بشكل لا يصدق. قفز القراصنة في مفاجأة ، قام العملاق ببصق اللعاب بازدراء عليهم ورسم خطًا عبر حلقه بشكل هادف.
“ل_لقد جئت لأسكب الماء الساخن من أجلك” ، بدت الفتاة خارج الباب مضطربة ومنزعجة إلى حد ما ، مما جعل ليلين يشعر بالفضول قليلاً. يبدو أن هناك العديد من الخادمات اللائي يعملن بدوام جزئي في النزل ، لكن أداء هذه الخادمة كان مثيرًا للاهتمام بشكل خاص.
“حسنا إذا لم تكونوا سعداء ، فلنأخذ الأمر إلى الخارج ،”كان العملاق يعرف بوضوح القواعد ، أومأ ليلين برأسه على كلماته داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه مارس ضغوطًا هائلة عليهم ، إلا أنه كان لا يزال مضطرًا إلى استخدام المال لرشوتهم في النهاية. لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى; كان بحاجة إلى وسائل خاصة لبناء طاقم قراصنة قادر على القتال.
نظر القراصنة إلى جسد العملاق الضخم وكذلك الشعور الخطير للغاية الذي أطلقه ، وجلسوا مطيعين على الفور مثل حفنة من الكتاكيت الصغيرة ، لم يجرؤوا على النطق بكلمة أخرى.
لا يمكن للمرء حقًا أن يطلب المزيد من نزل مخصص للعملاء القراصنة. لحسن الحظ ، كان عبوس ليلين السابق مجرد رد فعل طبيعي لسنوات عديدة من العيش مثل النبلاء. ما زالت سنواته التي قضاها في تحمل المشقة تسمح له بتحمل البيئة الحقيرة التي يعيشها الآن.
كان من الضروري للغاية أن يكون لدى القراصنة غريزة الخطر. كانت نظرة واحدة على العملاق كافية لتعرف أنه لا ينبغي العبث معه ، إنسى ليلين الذي كان سيده.
“رقاقة ، تفحص إحصائياتهم! “أمر ليلين داخليًا.
بدأ القراصنة يندمون سرًا على خطأهم السابق ، ولكن بطبيعة الحال كان هناك عدد قليل منهم لمعت عيونهم بنوايا شريرة. لا يمكن السيطرة على خليج القراصنة بالقوة وحدها ، وفي كل يوم كان هناك العديد من المبتدئين المتهورين والمتعجرفين الذين تم رمي جثثهم في البحر.
كان ليلين سعيدًا جدًا برؤية القراصنة يطورون خططًا لاستفزازه. عندما يحين الوقت ، قرر أن يعلمهم المعنى الحقيقي للخوف.
لم يقم ليلين بالوقوف على قدميه إلا بعد مغادرة الثلاثة ، وبدأ في تقييم الغرفة ويداه خلف ظهره. كانت الغرفة الفاخرة تستحق سعرها من عملتين ذهبيتين في اليوم. لم يكن فقط فسيحًا للغاية ، مع ديكور فخم إلى حد ما ، بل كان يحتوي أيضًا على حمام خاص به مع حوض فخار أبيض لامع من صنع الجان ، و هو رفاهية ثمينة حتى في البر الرئيسي.
ظلت القاعة صامتة للحظة واحدة فقط قبل أن تعود إلى حالتها الطبيعية المضطربة. لا أحد يريد كسر القواعد التي وضعها البرابرة والإساءة إلى الطاقم.
[بييب! تأسيس المهمة ، بدء المسح.] اجتاحت تموجات غير مرئية المنطقة ، وسرعان ما تم عرض إحصائيات أحد الحراس البرابرة.
“بماذا يمكنني أن أخدمك ، ايها الضيف؟” عندما جاء ليلين إلى المنضدة ، وجد أن الرئيس كان امرأة طويلة وجميلة كانت ترتدي فستانًا قرمزيًا قصيرًا وشالًا من الفرو.
[الاسم: غير معروف ، العرق: محارب بربري ، الرتبة 5 ، القوة: 5 ، الرشاقة: 2 ، الحيوية: 4 ، الروح: 1. القدرات: 1. قوي: البرابرة يمتلكون القوة والحيوية المتزايدة. 2. الهائج: عندما يصابون بتطرف عاطفي ، فإن بعض البرابرة لديهم القدرة على الدخول في حالة الهائج من العنف ، وزيادة القوة بمقدار 1 وتقليل خفة الحركة والروح بمقدار 0.5].
اجتاح ذيلها الأحمر الطويل خصرها. ألقت ابتسامة حلوة على ليلين ، نمت الشامة على حافة فمها بشكل جميل. كانت رئيسة النزل فتاة ثعلب ، و بشكل مذهل هي من الدرجة الأولى أيضا. كاد ليلين أن يسمع لعاب رجاله من خلف ظهره.
بدأ القراصنة يندمون سرًا على خطأهم السابق ، ولكن بطبيعة الحال كان هناك عدد قليل منهم لمعت عيونهم بنوايا شريرة. لا يمكن السيطرة على خليج القراصنة بالقوة وحدها ، وفي كل يوم كان هناك العديد من المبتدئين المتهورين والمتعجرفين الذين تم رمي جثثهم في البحر.
“لدي 23 رجلاً هنا ، هل هناك غرف كافية لهم جميعًا ليبقوا فيها؟” سأل ليلين على الفور. اجتاحت عيناه الفتاة الثعلب ، لكن بصره لم يطل طويلاً. كان هناك وميض من المفاجأة في عيون الفتاة الثعلب لموقفه ، حيث كان من النادر جدًا أن يقاوم شاب مثله جاذبيتها.
لم يقم ليلين بالوقوف على قدميه إلا بعد مغادرة الثلاثة ، وبدأ في تقييم الغرفة ويداه خلف ظهره. كانت الغرفة الفاخرة تستحق سعرها من عملتين ذهبيتين في اليوم. لم يكن فقط فسيحًا للغاية ، مع ديكور فخم إلى حد ما ، بل كان يحتوي أيضًا على حمام خاص به مع حوض فخار أبيض لامع من صنع الجان ، و هو رفاهية ثمينة حتى في البر الرئيسي.
“هاها … بالطبع هناك ما يكفي! أريد فقط أن أعرف نوع الغرف التي تحتاجها “، غيرت الفتاة الثعلب استراتيجيتها ، فحركت خصرها المتعرج ببطء وكشفت عن منحنياتها الجميلة ،” لدينا غرف عادية هنا تتسع لـ 5 أشخاص. يكلفون 2 سبيكة فضية لليلة. الغرف متوسطة الحجم تتسع لثلاثة أشخاص وتكلف 5 سبائك فضية. ماذا تحتاج أيها الأخ الصغير؟”
دارت كل هذه الأفكار في عقل ليلين في غمضة عين. لأي شخص يراقب من الخارج ، بدا وكأنه ألقى مجرد نظرة خاطفة على المحاربين قبل تجاوزهم إلى النزل.
تألقت عيناها عندما نظرت إلى ليلين بتقدير ، “بالطبع ، الشاب النبيل مثلك يريد أفضل غرفنا. لن يكون ذلك لك وحدك فحسب ، بل سيكون لديك أيضًا خادمة مستثارة لخدمتك. إنها ليست باهظة الثمن ، ولن تكلفك سوى عملتين ذهبيتين من دامبراث لليلة … ”
“بماذا يمكنني أن أخدمك ، ايها الضيف؟” عندما جاء ليلين إلى المنضدة ، وجد أن الرئيس كان امرأة طويلة وجميلة كانت ترتدي فستانًا قرمزيًا قصيرًا وشالًا من الفرو.
من الواضح أن ليلين شعر بقوة الإغراء القادم من عينيها ، لكنه كان عديم الفائدة تمامًا. كانت قوته الروحية قد وصلت بالفعل إلى 8 ، ولم يكن هذا شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين سعيدًا جدًا برؤية القراصنة يطورون خططًا لاستفزازه. عندما يحين الوقت ، قرر أن يعلمهم المعنى الحقيقي للخوف.
“أنا بحاجة إلى غرفة منفردة. سيكون لدى العملاق و سايكلوبس و هالك غرفة متوسطة الرتبة. سيبقى الباقون جميعًا في غرف عادية ، ” أعطى ليلين نفسه بثقة أفضل غرفة ، و وضع ضابطين وجندي من فصيله في غرفة ذات الرتبة المتوسطة. تم إعطاء البقية معاملة عادية. كان هذا الفعل هو الصحيح فقط ، لم يكن مثل سقوط الذهب من السماء.
“حسنًا ، اخرجوا و استمتعوا!” ألقى ليلين ثلاثة أكياس صغيرة من النقود إليهم ، عرف سايكلولس ذو الخبرة على الفور أنه كانت هناك قرقعة مبهجة للعملات الذهبية.
كانت مجموعة القراصنة العاديين ممتنة بالفعل لإتاحة الفرصة لهم للبقاء في مثل هذا النزل الفاخر. إذا لم يكن ليلين خائفًا من أن يجد جميع جثث رجاله في حفرة مروعة في اليوم الثاني ، لكان قد خطط لهم جميعًا للبقاء في النمر القرمزي فقط.
دارت كل هذه الأفكار في عقل ليلين في غمضة عين. لأي شخص يراقب من الخارج ، بدا وكأنه ألقى مجرد نظرة خاطفة على المحاربين قبل تجاوزهم إلى النزل.
“يمكنكم جميعًا المغادرة بعد استلام رقم غرفتكم ومفتاحها. لدي طلب واحد: يجب أن تعودوا جميعًا في الليل! ” أثار إعلان ليلين على الفور موجة من الهتافات من القراصنة الذين يقفون خلفه.
“لدي 23 رجلاً هنا ، هل هناك غرف كافية لهم جميعًا ليبقوا فيها؟” سأل ليلين على الفور. اجتاحت عيناه الفتاة الثعلب ، لكن بصره لم يطل طويلاً. كان هناك وميض من المفاجأة في عيون الفتاة الثعلب لموقفه ، حيث كان من النادر جدًا أن يقاوم شاب مثله جاذبيتها.
بعد فترة القتل والمعارك مع الرياح والأمواج ، كان هؤلاء القراصنة مرهقين جسديًا وعقليًا لفترة طويلة. كانوا يرغبون في التخلص من بعض الضغط.
نظر القراصنة إلى جسد العملاق الضخم وكذلك الشعور الخطير للغاية الذي أطلقه ، وجلسوا مطيعين على الفور مثل حفنة من الكتاكيت الصغيرة ، لم يجرؤوا على النطق بكلمة أخرى.
“إذا كان لديك أي طلبات ، تذكر أن تتصل بي.” لفت فتاة الثعلب خصرها النحيل والمرن عندما أحضرت ليلين إلى غرفته ، تاركة وراءها ابتسامة متظاهرة بالخجل عندما ودعته عند الباب.
قامت الرقاقة بمسح البربري الآخر أيضًا ، وكان لديه إحصائيات مماثلة.
ضغط سايكلوبس أذنه على الباب ، وأومأ برأسه بعد لحظة ، “رئيس ، لقد ذهبت.”
ضغط سايكلوبس أذنه على الباب ، وأومأ برأسه بعد لحظة ، “رئيس ، لقد ذهبت.”
كان ليلين عاجزا عن التعبير إلى حد ما في أسلوبه ، لكن هذه شخصية سايكلوبس. كان هناك الكثير من الاساليب والوسائل للحصول على المعلومات ، لم يهتم بشكل خاص بتبديد حماس رجاله. ببساطة أومأ برأسه وقال ، “هل تعلمون لماذا استدعيتكم جميعًا؟”
[بييب! تأسيس المهمة ، بدء المسح.] اجتاحت تموجات غير مرئية المنطقة ، وسرعان ما تم عرض إحصائيات أحد الحراس البرابرة.
“رئيس ، إذا كان لديك أمر ، أخبرنا فقط!” العملاق حك رأسه. وجهه الخشن جعله يبدو أحمق بعض الشيء ، لكن ليلين رآه ذات مرة وهو يضغط بقوة على رؤوس عدوين حتى انفجرا مباشرة. لم ينخدع بمظهره على الإطلاق.
كان هذا النوع من القدرة السحرية التي ارتبطت بسلالة الدم مختلفًا عن قدرة السحرة ، وهي تشبه إلى حد ما قوى الوارلوك. ومع ذلك ، كان سحرهم مقيدًا إلى حد ما ، ولم يتمكن سوى قلة مختارة من استخدامه.
“مم ، لقد خرج الرجال لينغمسوا في الشراب والمتعة. راقبهم عن كثب ولا تسمح لهم بإثارة أي مشكلة. غدًا ، أريد الحصول على كل المعلومات عن خليج القراصنة ,مفهوم؟”
“بماذا يمكنني أن أخدمك ، ايها الضيف؟” عندما جاء ليلين إلى المنضدة ، وجد أن الرئيس كان امرأة طويلة وجميلة كانت ترتدي فستانًا قرمزيًا قصيرًا وشالًا من الفرو.
“نعم ، رئيس! سأراقب هؤلاء المشاغبين! ” لعق سايكلوبس شفتيه وابتسم بطريقة شريرة.
من الواضح أن ليلين شعر بقوة الإغراء القادم من عينيها ، لكنه كان عديم الفائدة تمامًا. كانت قوته الروحية قد وصلت بالفعل إلى 8 ، ولم يكن هذا شيئًا.
“حسنًا ، اخرجوا و استمتعوا!” ألقى ليلين ثلاثة أكياس صغيرة من النقود إليهم ، عرف سايكلولس ذو الخبرة على الفور أنه كانت هناك قرقعة مبهجة للعملات الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدون الموت؟” ظهر العملاق من الظلال. عضلاته الهائلة وآثار الندوب الخافتة عليها أعطته هالة قمعية بشكل لا يصدق. قفز القراصنة في مفاجأة ، قام العملاق ببصق اللعاب بازدراء عليهم ورسم خطًا عبر حلقه بشكل هادف.
“ياإلهي! الجائزة الكبرى , شكرا ايها الرئيس” بعد فتح كيس النقود ورؤية الضوء الذهبي الذي انسكب على وجهه ، بدا أن سايكلوبس نسى نفسه. حتى هالك الصامت كان لديه نظرة مختلفة في عينيه.
دارت كل هذه الأفكار في عقل ليلين في غمضة عين. لأي شخص يراقب من الخارج ، بدا وكأنه ألقى مجرد نظرة خاطفة على المحاربين قبل تجاوزهم إلى النزل.
على الرغم من أنه مارس ضغوطًا هائلة عليهم ، إلا أنه كان لا يزال مضطرًا إلى استخدام المال لرشوتهم في النهاية. لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى; كان بحاجة إلى وسائل خاصة لبناء طاقم قراصنة قادر على القتال.
“نعم ، رئيس! سأراقب هؤلاء المشاغبين! ” لعق سايكلوبس شفتيه وابتسم بطريقة شريرة.
لم يقم ليلين بالوقوف على قدميه إلا بعد مغادرة الثلاثة ، وبدأ في تقييم الغرفة ويداه خلف ظهره. كانت الغرفة الفاخرة تستحق سعرها من عملتين ذهبيتين في اليوم. لم يكن فقط فسيحًا للغاية ، مع ديكور فخم إلى حد ما ، بل كان يحتوي أيضًا على حمام خاص به مع حوض فخار أبيض لامع من صنع الجان ، و هو رفاهية ثمينة حتى في البر الرئيسي.
كانت مجموعة القراصنة العاديين ممتنة بالفعل لإتاحة الفرصة لهم للبقاء في مثل هذا النزل الفاخر. إذا لم يكن ليلين خائفًا من أن يجد جميع جثث رجاله في حفرة مروعة في اليوم الثاني ، لكان قد خطط لهم جميعًا للبقاء في النمر القرمزي فقط.
“هل لي أن أسأل إذا كان الضيف هنا؟” فقط عندما كان ليلين يستعد للاستحمام ، جاء صوت رقيق لفتاة من خارج الباب ، مما جعل ليلين يجعد حواجبه.
“ماذا هناك؟”
“ماذا هناك؟”
بعد فترة القتل والمعارك مع الرياح والأمواج ، كان هؤلاء القراصنة مرهقين جسديًا وعقليًا لفترة طويلة. كانوا يرغبون في التخلص من بعض الضغط.
“ل_لقد جئت لأسكب الماء الساخن من أجلك” ، بدت الفتاة خارج الباب مضطربة ومنزعجة إلى حد ما ، مما جعل ليلين يشعر بالفضول قليلاً. يبدو أن هناك العديد من الخادمات اللائي يعملن بدوام جزئي في النزل ، لكن أداء هذه الخادمة كان مثيرًا للاهتمام بشكل خاص.
“ماذا هناك؟”
“تعالي ، الباب مفتوح.” عندما فتح الباب ، دخلت فتاة نصف جان ترتدي زي خادمة ، ذات جلد بلون القمح وجسم طويل ونحيل. كانت ترتدي زوجًا من اللباس الضيق من الحرير الأسود ، وبدت غير متحشمة للغاية.
اجتاح ذيلها الأحمر الطويل خصرها. ألقت ابتسامة حلوة على ليلين ، نمت الشامة على حافة فمها بشكل جميل. كانت رئيسة النزل فتاة ثعلب ، و بشكل مذهل هي من الدرجة الأولى أيضا. كاد ليلين أن يسمع لعاب رجاله من خلف ظهره.
“نصف جان؟ لا ، هذا … “عيون ليلين ضاقت فجأة.
“لدي 23 رجلاً هنا ، هل هناك غرف كافية لهم جميعًا ليبقوا فيها؟” سأل ليلين على الفور. اجتاحت عيناه الفتاة الثعلب ، لكن بصره لم يطل طويلاً. كان هناك وميض من المفاجأة في عيون الفتاة الثعلب لموقفه ، حيث كان من النادر جدًا أن يقاوم شاب مثله جاذبيتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
