عنيف
“ما هي المهمة؟” سأل ليلين بلا تعبير ، لكن إذا كان هناك أشخاص من حوله يعرفونه جيدًا ، فسيكونون قادرين على معرفة مدى إنزعاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت مخالب حمراء ضخمة دموية الهواء ، و اشتعل لهب كبير فوق المخالب الشبحية.
“الغرض الرئيسي من ذهابك إلى الفضاء السري لسهول النهر الابدي هو نقل المعلومات عن المركز الداخلي لحديقة الفصول الاربعة. و في اللحظات الحاسمة ، يجب عليك التنسيق معنا و تدمير التشكيلات الدفاعية من الداخل!”
ارتجف بعنف ، و تدفقت الدموع و المخاط على وجهه ، “لورد ليلين! لورد ليلين ، كنت مخطئاً! أرجوك سامحني!”
بدا صوت الولد متعجرفًا بشكل لا يصدق ، مما جعل ليلين أكثر انزعاجًا.
بالطبع ، كان رأسه لا يزال منخفضاً بلا حياء و لم يجرؤ على مقابلة نظرات ليلين.
“هذا يعني أنني سأكون جاسوساً ، أليس كذلك؟ ماذا عن الاتفاق الذي وقّعت عليه؟ إذا قمت بخيانة حديقة الفصول الاربعة فسوف أعاقب بالتأكيد من قبل عين المحكمة ، لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعبارة أخرى ، أنت لا تمنحني أي فوائد و تريد مني أن أتخلى عن حياتي من أجلك! هل تعتقدون يا رفاق أنه من السهل التنمر علي؟”
“هذا … شئ سوف يعتني به الزعيم من أجلك!” من الواضح أن الصبي كان يخادع.
في الوقت نفسه ، انحنى ليلين و التقط البند السحري الذي أسقطه الصبي.
“بعبارة أخرى ، أنت لا تمنحني أي فوائد و تريد مني أن أتخلى عن حياتي من أجلك! هل تعتقدون يا رفاق أنه من السهل التنمر علي؟”
“هذا … شئ سوف يعتني به الزعيم من أجلك!” من الواضح أن الصبي كان يخادع.
ضحك ليلين فجأة بسخرية ، وميض بلون أحمر سطع في عينيه.
“أنت … لا يزال هناك آخرين كُثر الذين يعرفون الحقيقة خلف هويتك. في اللحظة التي أموت فيها هنا ، سوف … أرغ!”
* قعقعة! *
“العملاق؟” سأل ليلين ، متفاجأً.
مباشرة بعد أن تحدث ، هاجم ليلين بلا هوادة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الصبي الذي كان يهرب بجنون ، خائفًا ، فكر ليلين.
العديد من الكرات النارية بحجم رأس الإنسان تم توجيهها نحو الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تجرؤ على تهديدي؟”
اجتاحت النيران الكثيفة كل مكان ، و تبخر الضباب بسرعة ، و كشف عن شكل صبي صغير في زاوية مظلمة.
و خلف ذلك الماجوس من المرتبة الثانية ، كان هناك بالتأكيد منظمات كبيرة أخرى من منطقة ماجوس الظلام.
“هل أنت مجنون؟” صاح الصبي بغضب.
“أنت … لا يزال هناك آخرين كُثر الذين يعرفون الحقيقة خلف هويتك. في اللحظة التي أموت فيها هنا ، سوف … أرغ!”
“أنت هو المجنون! كيف تجرؤ على تهديدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت العديد من بلورات الجليد ، مكونة مرآة جليدية بلورية شفافة أمام الصبي الصغير.
أجابه ليلين ببرود ، ثم أصبحت يديه حمراء تمامًا بينما تشقان طريقهما للأمام بلا رحمة.
“لقد أخبرني بالفعل بكل ما حدث الآن. لقد تخطي الحدود معك ، لذا آمل أن أعتذر بالنيابة عنه! يمكنك أخذ القطعة الأثرية السحرية ، الخنجر الدموي ، كتعويض!”
الحركة الشهيرة لمحتال الدم ، الكف القرمزي!
في مهمته الأولى ، عمل ليلين مع العملاق ، الذي تم إعتبار قوته في ذروة ماجوس من المرتبة الأولى. لم يخطر بباله مطلقًا أن هذا الشخص سيكون هو الذي يدعم الصبي الصغير!
اجتاحت مخالب حمراء ضخمة دموية الهواء ، و اشتعل لهب كبير فوق المخالب الشبحية.
“أنا ذاهب إلى المشي وحيداً. لا حاجة لأن تأتوا معي!”
مع الزيادة المضافة من تحويل جوهر ليلين العنصري ، وصلت قوة هذه التعويذة بالفعل إلى حوالي 34 درجة!
“حبس!”
“اللعنة!”
{*تغير الإسم مع المترجم الإنجليزي}
كان الصبي الصغير في حالة سيئة بعد تعرضه لتعويذة الكرات النارية التي ألقيت عليه على الرغم من مراوغاته لمحاولة تفادي الهجوم . كان مغبراً في كل مكان و بدا و كأنه مهرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت أشعة غروب ضوء الشمس البرتقالية باستمرار ، حتى نزل ستار الليل الأسود يلف المنطقة.
بعد رؤية ليلين يستخدم حركة محتال الدم ، تغير وجهه بالكامل.
كان حجم هذه الفضاء السري القائم على الموارد لم يسبق له مثيل في التاريخ و كان بمثابة قطعة لحم سمينة. حتى ماجوس المرتبة الثانية و الذي يدير الأيدي الألف المتطفلة من الظل تم اغرائه.
من كان يعرف أن ليلين سيكون مجنونًا و قويًا جدًا؟ ربما تجاوزت قوته قدرة ماجوس شبه محول.
كان الصبي الصغير في حالة سيئة بعد تعرضه لتعويذة الكرات النارية التي ألقيت عليه على الرغم من مراوغاته لمحاولة تفادي الهجوم . كان مغبراً في كل مكان و بدا و كأنه مهرج.
كان الطفل الصغير يعتقد أنه كان لديه أداة للابتزاز في يديه. لقد كان على علم بهوية ليلين و في اللحظة التي يخبر فيها ليلين كان يجب أن يقوم ليلين بطاعة الصبي فيما يأمر ، تمامًا مثل الكلب الوفي ، مما سيسمح للصبي باكتساب بعض الفوائد الإضافية.
في الوقت نفسه ، صاح ليلين بصوت منخفض ، و على ذراعه الأيمن ، طوق معدني بدا و كأنه زينة تلألأ فجأة و أشرق على جسمه.
لكنه لم يتخيل أبدًا أن ليلين لن يتردد و يهاجمه بدون أي مخاوف!
تماما كما كان الرقم 2 و الرقم 3 يستعدان لإقامة الخيام ، أطلق ليلين نظرة على بومة بيضاء فوق شجرة كبيرة قريبة.
عند رؤية تلك المخالب ، صنع الصبي صوتًا غريبًا و سحب بسرعة قلادة غريبة من صدره و ألقاها على الأرض.
* ونج ونج *
* تشي تشي *
“لا يكشف الناس عن أنفسهم إلا عندما يكونون في مواجهة الموت …” نظر ليلين إلى الحالة البائسة التي كان الولد فيها و تنهد في نفسه.
ظهرت العديد من بلورات الجليد ، مكونة مرآة جليدية بلورية شفافة أمام الصبي الصغير.
“هذا يعني أنني سأكون جاسوساً ، أليس كذلك؟ ماذا عن الاتفاق الذي وقّعت عليه؟ إذا قمت بخيانة حديقة الفصول الاربعة فسوف أعاقب بالتأكيد من قبل عين المحكمة ، لا؟”
*بانج! *
{*تغير الإسم مع المترجم الإنجليزي}
كان للمخالب الشبحية الضخمة الحادة آثار لهيب قرمزي و تحطمت مباشرة على المرآة ، مما أدى إلى حدوث صوت هائل.
{*حجر ابيض شفاف}
* ونج ونج *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت أشعة غروب ضوء الشمس البرتقالية باستمرار ، حتى نزل ستار الليل الأسود يلف المنطقة.
انتشرت النيران و البلورات الجليدية في كل مكان.
“هل تعتقد أن اللفافة عالية الجودة يمكنها أن تنقذك؟ يا لك من ساذج!”
في كل مرة تسقط بلورة جليدية ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد على الأرض. اي شيء كان يلامس اللهب القرمزي المذيب ، سواء أكان أشجارًا أو حيوانات أو حتى صخور. تحول كل شيء إلى كومة من الرماد الناعم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الهواء المحيط بجرعات كبيرة ، شعور غير متوقع بالنعمة و الراحة ظهر في قلبه.
“هل تعتقد أن اللفافة عالية الجودة يمكنها أن تنقذك؟ يا لك من ساذج!”
“هل أنت مجنون؟” صاح الصبي بغضب.
انطلق ليلين إلى الأمام ، وطادر الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يصيح ، أخرج بندًا سحرياً انبعثت منه موجات طاقة قوية ، و تجهز للهجوم!
“لقد أنفقت 250 ألف بلورات سحرية على هذه اللفافة السحرية ذات الإلقاء الفوري !” تشكل تعبير أسف و غضب على وجهه ، كما ارتعشت عضلاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين يشعر بأنه إذا ذهب إلى الفضاء السري ، فسوف يتورط بالتأكيد في دوامة من الأحداث المزعجة.
“أنت تجرؤ على … أنت تجرؤ بالفعل … سوف تدفع الثمن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت أشعة غروب ضوء الشمس البرتقالية باستمرار ، حتى نزل ستار الليل الأسود يلف المنطقة.
بينما كان يصيح ، أخرج بندًا سحرياً انبعثت منه موجات طاقة قوية ، و تجهز للهجوم!
“أنت … لا يزال هناك آخرين كُثر الذين يعرفون الحقيقة خلف هويتك. في اللحظة التي أموت فيها هنا ، سوف … أرغ!”
“حبس!”
كان رد فعل الأيدي الألف المتطفلة سريعًا للغاية. في تلك الليلة ، رأى ليلين الشخص الذي يدعم الصبي.
في الوقت نفسه ، صاح ليلين بصوت منخفض ، و على ذراعه الأيمن ، طوق معدني بدا و كأنه زينة تلألأ فجأة و أشرق على جسمه.
“هل تعتقد أن اللفافة عالية الجودة يمكنها أن تنقذك؟ يا لك من ساذج!”
الصبي الذي كان مستهدفًا من قبل ضوء السجن كان يشبه حشرة عالقة في الكهرمان* ، بلا حركة تمامًا و غير قادر على استخدام البند السحري في يديه.
فجأة ، حرر ليلين يده و اسقط الصبي على الأرض.
{*حجر ابيض شفاف}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت؟ ارفع صوتك!” سخر ليلين بإزدراء ، و زاد من القوة في يده.
“أنت تجرؤ على تهديدي؟”
{*تغير الإسم مع المترجم الإنجليزي}
تقدم ليلين ، و ركل البند السحري من يدي الصبي و رفعه بذراع واحدة.
بعد كل شيء ، مع وجود الأيدي الألف المتطفلة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو جني الفوائد المربحة. كيف سيكون لديهم فرصة للمشاركة في مثل هذه المعركة الواسعة النطاق؟
“أنت … لا يزال هناك آخرين كُثر الذين يعرفون الحقيقة خلف هويتك. في اللحظة التي أموت فيها هنا ، سوف … أرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت العديد من بلورات الجليد ، مكونة مرآة جليدية بلورية شفافة أمام الصبي الصغير.
أجبر الولد الصغير الكلمات على الخروج من الفجوة بين أسنانه ، لكن كل ما أجابه كان صفعة وحشيه على وجهه.
أجابه ليلين ببرود ، ثم أصبحت يديه حمراء تمامًا بينما تشقان طريقهما للأمام بلا رحمة.
* با با * * با با! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الصبي الذي كان يهرب بجنون ، خائفًا ، فكر ليلين.
كانت قوة ليلين 7.1 ، و هذه الصفعات التي لا ترحم على وجه الصبي جعلت خديه يتورمان على الفور. سقطت بعض أسنانه كما امتلئ فمه بالدم ، مما جعله غير قادر على النطق بشكل صحيح.
العديد من الكرات النارية بحجم رأس الإنسان تم توجيهها نحو الصبي.
بعد صفع الصبي ، أمسك به ليلين من الرقبة و رفعه إلى مستوى رؤيته.
“هذا يعني أنني سأكون جاسوساً ، أليس كذلك؟ ماذا عن الاتفاق الذي وقّعت عليه؟ إذا قمت بخيانة حديقة الفصول الاربعة فسوف أعاقب بالتأكيد من قبل عين المحكمة ، لا؟”
“لا تفكر في ابتزازي ، أو سوف تموت موتا فظيعا!”
بتتبع البومة البيضاء ، جاء ليلين إلى جانب نهر منحني. و على صخرة بيضاء و كبيرة ، يمكن رؤية شكل و هو يقف منتصبًا.
“هل تعتقد أنني خائف من الكشف عن هويتي؟ هيهي … على الأكثر ، سوف ننفصل بطرق مختلفة و اصبح متجولاً. و لكن قبل ذلك ، سأقتلك ، بغض النظر عمن يدعمك!”
تقدم ليلين ، و ركل البند السحري من يدي الصبي و رفعه بذراع واحدة.
ظهرت نظرة قاتمة شيطانية في عيون ليلين ، هزت الصبي حتى النخاع.
أجبر الولد الصغير الكلمات على الخروج من الفجوة بين أسنانه ، لكن كل ما أجابه كان صفعة وحشيه على وجهه.
مرعب جداً! هذا الفتى كان خائفاً للغاية!
“أنت هو المجنون! كيف تجرؤ على تهديدي!”
لقد كان الآن نادماً جدًا. كان ليلين هذا في الأساس مجنونًا ولا يخشى شيئًا. خمن أنه إذا استمر في موقفه هذا ، فسوف يقتله ليلين بالتأكيد!
عرض العملاق فاق توقعات ليلين.
في هذه اللحظة ، بدا كما لو أنه تم نقعه بالكامل من رأسه إلى قدميه في دلو من الماء البارد – تصفى ذهنه على الفور.
للسماح له بحل عداوته مع عائلة ليليتل و العودة إلى أكاديمية العظام السحيقة ، ربما كانت قوة الأيدي الألف المتطفلة هذه ابعد من ما يتخيلها.
“آه …لو _لورد ليلين ، أعتذر ، أرجوك سامحني على الاساءة إليك!”
عند النظر من بعيد إلى السماء ، ابتسم ليلين.
بما أن فمه كان متورما جدًا ، لم تكن كلماته واضحة و لكن المعنى مفهوم.
“ماذا عن العقد مع عين المحكمة؟” سأل ليلين عن أكثر ما يهمه الآن.
“ماذا قلت؟ ارفع صوتك!” سخر ليلين بإزدراء ، و زاد من القوة في يده.
ضحك ليلين فجأة بسخرية ، وميض بلون أحمر سطع في عينيه.
عند سماع صوت طقطقة ينطلق من رقبته ، الصبي الذي تم التغلب بالكامل على تعويذته الفطرية أيضاً ، استسلم.
كان رد فعل الأيدي الألف المتطفلة سريعًا للغاية. في تلك الليلة ، رأى ليلين الشخص الذي يدعم الصبي.
ارتجف بعنف ، و تدفقت الدموع و المخاط على وجهه ، “لورد ليلين! لورد ليلين ، كنت مخطئاً! أرجوك سامحني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت؟ ارفع صوتك!” سخر ليلين بإزدراء ، و زاد من القوة في يده.
نظر إليه ليلين بفضول ، مما جعله يشعر و كأنه يواجه كارثة وشيكة.
“هذا مثل لعبة الشطرنج . كم هذا مزعج!”
فجأة ، حرر ليلين يده و اسقط الصبي على الأرض.
“حبس!”
تنفس الهواء المحيط بجرعات كبيرة ، شعور غير متوقع بالنعمة و الراحة ظهر في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة تسقط بلورة جليدية ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد على الأرض. اي شيء كان يلامس اللهب القرمزي المذيب ، سواء أكان أشجارًا أو حيوانات أو حتى صخور. تحول كل شيء إلى كومة من الرماد الناعم!
بالطبع ، كان رأسه لا يزال منخفضاً بلا حياء و لم يجرؤ على مقابلة نظرات ليلين.
في الوقت نفسه ، صاح ليلين بصوت منخفض ، و على ذراعه الأيمن ، طوق معدني بدا و كأنه زينة تلألأ فجأة و أشرق على جسمه.
“لا يكشف الناس عن أنفسهم إلا عندما يكونون في مواجهة الموت …” نظر ليلين إلى الحالة البائسة التي كان الولد فيها و تنهد في نفسه.
للسماح له بحل عداوته مع عائلة ليليتل و العودة إلى أكاديمية العظام السحيقة ، ربما كانت قوة الأيدي الألف المتطفلة هذه ابعد من ما يتخيلها.
“اغرب عن وجهي! اطلب من الشخص الذي يدعمك أن يأتي ليتحدث معي!”
لقد كان الآن نادماً جدًا. كان ليلين هذا في الأساس مجنونًا ولا يخشى شيئًا. خمن أنه إذا استمر في موقفه هذا ، فسوف يقتله ليلين بالتأكيد!
في الوقت نفسه ، انحنى ليلين و التقط البند السحري الذي أسقطه الصبي.
ضحك ليلين فجأة بسخرية ، وميض بلون أحمر سطع في عينيه.
لقد كان مثل الخنجر. بناءً على فحص الرقاقة ، وصل مستوى الطاقة في داخله إلى مستوى قطعة أثرية سحرية من الدرجة المتوسطة.
فجأة ، حرر ليلين يده و اسقط الصبي على الأرض.
“أيضا ، هذه القطعة الأثرية السحرية أصبحت ملكي كثمن الإساءة لي!”
“هذا مثل لعبة الشطرنج . كم هذا مزعج!”
إذا لم يكن بسبب حقيقة أن ماجوس من المرتبة الثانية كان وراء هذا الصبي و يريد أيضًا تجنب الوقوع في نزاع مع الأيدي الألف المتطفلة* ، لكان ليلين قد قتله منذ فترة طويلة.
ضحك ليلين فجأة بسخرية ، وميض بلون أحمر سطع في عينيه.
{*تغير الإسم مع المترجم الإنجليزي}
كان الطفل الصغير يعتقد أنه كان لديه أداة للابتزاز في يديه. لقد كان على علم بهوية ليلين و في اللحظة التي يخبر فيها ليلين كان يجب أن يقوم ليلين بطاعة الصبي فيما يأمر ، تمامًا مثل الكلب الوفي ، مما سيسمح للصبي باكتساب بعض الفوائد الإضافية.
و مع ذلك ، على الرغم أنه أطلق سراح الصبي ، و لكن سيجعله ليلين بالتأكيد يدفع ثمناً باهظاً. و إذا لم يفعل ذلك ، فإن هذا النوع من الأشخاص سيظل يظهر أمامه.
“آه …لو _لورد ليلين ، أعتذر ، أرجوك سامحني على الاساءة إليك!”
نظر إلى الصبي الذي كان يهرب بجنون ، خائفًا ، فكر ليلين.
في الوقت نفسه ، صاح ليلين بصوت منخفض ، و على ذراعه الأيمن ، طوق معدني بدا و كأنه زينة تلألأ فجأة و أشرق على جسمه.
كان حجم هذه الفضاء السري القائم على الموارد لم يسبق له مثيل في التاريخ و كان بمثابة قطعة لحم سمينة. حتى ماجوس المرتبة الثانية و الذي يدير الأيدي الألف المتطفلة من الظل تم اغرائه.
بعد كل شيء ، مع وجود الأيدي الألف المتطفلة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو جني الفوائد المربحة. كيف سيكون لديهم فرصة للمشاركة في مثل هذه المعركة الواسعة النطاق؟
و خلف ذلك الماجوس من المرتبة الثانية ، كان هناك بالتأكيد منظمات كبيرة أخرى من منطقة ماجوس الظلام.
العديد من الكرات النارية بحجم رأس الإنسان تم توجيهها نحو الصبي.
بعد كل شيء ، مع وجود الأيدي الألف المتطفلة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو جني الفوائد المربحة. كيف سيكون لديهم فرصة للمشاركة في مثل هذه المعركة الواسعة النطاق؟
بدا صوت الولد متعجرفًا بشكل لا يصدق ، مما جعل ليلين أكثر انزعاجًا.
“هذا مثل لعبة الشطرنج . كم هذا مزعج!”
ظهرت نظرة قاتمة شيطانية في عيون ليلين ، هزت الصبي حتى النخاع.
كان ليلين يشعر بأنه إذا ذهب إلى الفضاء السري ، فسوف يتورط بالتأكيد في دوامة من الأحداث المزعجة.
كان صوت العملاق منخفضًا و هادئاً و لم يتحدث عن الصبي الصغير و الذي جعل ليلين مصدومًا للغاية.
لسوء الحظ ، لم يمنحه الضغط الذي مارسه ماجوس الضوء و الظلام أي خيار سوى التحرك مثل قطعة شطرنج ، استنادًا إلى طريق محدد مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرعب جداً! هذا الفتى كان خائفاً للغاية!
“هل تريد الاستفادة مني؟ أتساءل عما إذا كنت قادراً لذلك.”
“لا تفكر في ابتزازي ، أو سوف تموت موتا فظيعا!”
عند النظر من بعيد إلى السماء ، ابتسم ليلين.
“لا تفكر في ابتزازي ، أو سوف تموت موتا فظيعا!”
كان رد فعل الأيدي الألف المتطفلة سريعًا للغاية. في تلك الليلة ، رأى ليلين الشخص الذي يدعم الصبي.
مع الزيادة المضافة من تحويل جوهر ليلين العنصري ، وصلت قوة هذه التعويذة بالفعل إلى حوالي 34 درجة!
خفت أشعة غروب ضوء الشمس البرتقالية باستمرار ، حتى نزل ستار الليل الأسود يلف المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرعب جداً! هذا الفتى كان خائفاً للغاية!
تماما كما كان الرقم 2 و الرقم 3 يستعدان لإقامة الخيام ، أطلق ليلين نظرة على بومة بيضاء فوق شجرة كبيرة قريبة.
“هذا يعني أنني سأكون جاسوساً ، أليس كذلك؟ ماذا عن الاتفاق الذي وقّعت عليه؟ إذا قمت بخيانة حديقة الفصول الاربعة فسوف أعاقب بالتأكيد من قبل عين المحكمة ، لا؟”
“أنا ذاهب إلى المشي وحيداً. لا حاجة لأن تأتوا معي!”
الصبي الذي كان مستهدفًا من قبل ضوء السجن كان يشبه حشرة عالقة في الكهرمان* ، بلا حركة تمامًا و غير قادر على استخدام البند السحري في يديه.
“نعم ، سيدي!” أجاب رقم 2 و رقم 3 في انسجام تام.
* با با * * با با! *
بتتبع البومة البيضاء ، جاء ليلين إلى جانب نهر منحني. و على صخرة بيضاء و كبيرة ، يمكن رؤية شكل و هو يقف منتصبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين يشعر بأنه إذا ذهب إلى الفضاء السري ، فسوف يتورط بالتأكيد في دوامة من الأحداث المزعجة.
انبعث من حوله ضباب أخضر سميك ، مما حجب وجهه بالكامل.
للسماح له بحل عداوته مع عائلة ليليتل و العودة إلى أكاديمية العظام السحيقة ، ربما كانت قوة الأيدي الألف المتطفلة هذه ابعد من ما يتخيلها.
“العملاق؟” سأل ليلين ، متفاجأً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تجرؤ على تهديدي؟”
في مهمته الأولى ، عمل ليلين مع العملاق ، الذي تم إعتبار قوته في ذروة ماجوس من المرتبة الأولى. لم يخطر بباله مطلقًا أن هذا الشخص سيكون هو الذي يدعم الصبي الصغير!
أجابه ليلين ببرود ، ثم أصبحت يديه حمراء تمامًا بينما تشقان طريقهما للأمام بلا رحمة.
“لقد أخبرني بالفعل بكل ما حدث الآن. لقد تخطي الحدود معك ، لذا آمل أن أعتذر بالنيابة عنه! يمكنك أخذ القطعة الأثرية السحرية ، الخنجر الدموي ، كتعويض!”
عرض العملاق فاق توقعات ليلين.
كان صوت العملاق منخفضًا و هادئاً و لم يتحدث عن الصبي الصغير و الذي جعل ليلين مصدومًا للغاية.
“هل تعتقد أنني خائف من الكشف عن هويتي؟ هيهي … على الأكثر ، سوف ننفصل بطرق مختلفة و اصبح متجولاً. و لكن قبل ذلك ، سأقتلك ، بغض النظر عمن يدعمك!”
“أعرف بعض الاشياء عنك. ستتعامل المنظمة بالتأكيد مع أولئك الذين يساهمون فيها بشكل جيد! طالما أنك تنجز هذا العمل ، فأنا أضمن أنه يمكنك الحصول على ربح بنسبة 50%! يمكننا أيضاً التوسط بينك و بين عائلة ليليتل ، حتى تتمكن من العودة إلى اكاديمية العظام السحيقة . بالطبع ، يمكنك اختيار منظمات ماجوس ظلام أخرى. بابنا مفتوح لك دائمًا … ”
كان للمخالب الشبحية الضخمة الحادة آثار لهيب قرمزي و تحطمت مباشرة على المرآة ، مما أدى إلى حدوث صوت هائل.
عرض العملاق فاق توقعات ليلين.
“نعم ، سيدي!” أجاب رقم 2 و رقم 3 في انسجام تام.
للسماح له بحل عداوته مع عائلة ليليتل و العودة إلى أكاديمية العظام السحيقة ، ربما كانت قوة الأيدي الألف المتطفلة هذه ابعد من ما يتخيلها.
انطلق ليلين إلى الأمام ، وطادر الصبي.
“ماذا عن العقد مع عين المحكمة؟” سأل ليلين عن أكثر ما يهمه الآن.
بعد صفع الصبي ، أمسك به ليلين من الرقبة و رفعه إلى مستوى رؤيته.
كان للمخالب الشبحية الضخمة الحادة آثار لهيب قرمزي و تحطمت مباشرة على المرآة ، مما أدى إلى حدوث صوت هائل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
