عنيف
“ما هي المهمة؟” سأل ليلين بلا تعبير ، لكن إذا كان هناك أشخاص من حوله يعرفونه جيدًا ، فسيكونون قادرين على معرفة مدى إنزعاجه.
الصبي الذي كان مستهدفًا من قبل ضوء السجن كان يشبه حشرة عالقة في الكهرمان* ، بلا حركة تمامًا و غير قادر على استخدام البند السحري في يديه.
“الغرض الرئيسي من ذهابك إلى الفضاء السري لسهول النهر الابدي هو نقل المعلومات عن المركز الداخلي لحديقة الفصول الاربعة. و في اللحظات الحاسمة ، يجب عليك التنسيق معنا و تدمير التشكيلات الدفاعية من الداخل!”
“هل أنت مجنون؟” صاح الصبي بغضب.
بدا صوت الولد متعجرفًا بشكل لا يصدق ، مما جعل ليلين أكثر انزعاجًا.
مباشرة بعد أن تحدث ، هاجم ليلين بلا هوادة!
“هذا يعني أنني سأكون جاسوساً ، أليس كذلك؟ ماذا عن الاتفاق الذي وقّعت عليه؟ إذا قمت بخيانة حديقة الفصول الاربعة فسوف أعاقب بالتأكيد من قبل عين المحكمة ، لا؟”
و خلف ذلك الماجوس من المرتبة الثانية ، كان هناك بالتأكيد منظمات كبيرة أخرى من منطقة ماجوس الظلام.
“هذا … شئ سوف يعتني به الزعيم من أجلك!” من الواضح أن الصبي كان يخادع.
“حبس!”
“بعبارة أخرى ، أنت لا تمنحني أي فوائد و تريد مني أن أتخلى عن حياتي من أجلك! هل تعتقدون يا رفاق أنه من السهل التنمر علي؟”
في مهمته الأولى ، عمل ليلين مع العملاق ، الذي تم إعتبار قوته في ذروة ماجوس من المرتبة الأولى. لم يخطر بباله مطلقًا أن هذا الشخص سيكون هو الذي يدعم الصبي الصغير!
ضحك ليلين فجأة بسخرية ، وميض بلون أحمر سطع في عينيه.
بما أن فمه كان متورما جدًا ، لم تكن كلماته واضحة و لكن المعنى مفهوم.
* قعقعة! *
لقد كان الآن نادماً جدًا. كان ليلين هذا في الأساس مجنونًا ولا يخشى شيئًا. خمن أنه إذا استمر في موقفه هذا ، فسوف يقتله ليلين بالتأكيد!
مباشرة بعد أن تحدث ، هاجم ليلين بلا هوادة!
“هل تعتقد أن اللفافة عالية الجودة يمكنها أن تنقذك؟ يا لك من ساذج!”
العديد من الكرات النارية بحجم رأس الإنسان تم توجيهها نحو الصبي.
عند النظر من بعيد إلى السماء ، ابتسم ليلين.
اجتاحت النيران الكثيفة كل مكان ، و تبخر الضباب بسرعة ، و كشف عن شكل صبي صغير في زاوية مظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعرف أن ليلين سيكون مجنونًا و قويًا جدًا؟ ربما تجاوزت قوته قدرة ماجوس شبه محول.
“هل أنت مجنون؟” صاح الصبي بغضب.
“لا تفكر في ابتزازي ، أو سوف تموت موتا فظيعا!”
“أنت هو المجنون! كيف تجرؤ على تهديدي!”
في هذه اللحظة ، بدا كما لو أنه تم نقعه بالكامل من رأسه إلى قدميه في دلو من الماء البارد – تصفى ذهنه على الفور.
أجابه ليلين ببرود ، ثم أصبحت يديه حمراء تمامًا بينما تشقان طريقهما للأمام بلا رحمة.
“هل أنت مجنون؟” صاح الصبي بغضب.
الحركة الشهيرة لمحتال الدم ، الكف القرمزي!
“نعم ، سيدي!” أجاب رقم 2 و رقم 3 في انسجام تام.
اجتاحت مخالب حمراء ضخمة دموية الهواء ، و اشتعل لهب كبير فوق المخالب الشبحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت أشعة غروب ضوء الشمس البرتقالية باستمرار ، حتى نزل ستار الليل الأسود يلف المنطقة.
مع الزيادة المضافة من تحويل جوهر ليلين العنصري ، وصلت قوة هذه التعويذة بالفعل إلى حوالي 34 درجة!
“أنا ذاهب إلى المشي وحيداً. لا حاجة لأن تأتوا معي!”
“اللعنة!”
عند النظر من بعيد إلى السماء ، ابتسم ليلين.
كان الصبي الصغير في حالة سيئة بعد تعرضه لتعويذة الكرات النارية التي ألقيت عليه على الرغم من مراوغاته لمحاولة تفادي الهجوم . كان مغبراً في كل مكان و بدا و كأنه مهرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت أشعة غروب ضوء الشمس البرتقالية باستمرار ، حتى نزل ستار الليل الأسود يلف المنطقة.
بعد رؤية ليلين يستخدم حركة محتال الدم ، تغير وجهه بالكامل.
“العملاق؟” سأل ليلين ، متفاجأً.
من كان يعرف أن ليلين سيكون مجنونًا و قويًا جدًا؟ ربما تجاوزت قوته قدرة ماجوس شبه محول.
عند رؤية تلك المخالب ، صنع الصبي صوتًا غريبًا و سحب بسرعة قلادة غريبة من صدره و ألقاها على الأرض.
كان الطفل الصغير يعتقد أنه كان لديه أداة للابتزاز في يديه. لقد كان على علم بهوية ليلين و في اللحظة التي يخبر فيها ليلين كان يجب أن يقوم ليلين بطاعة الصبي فيما يأمر ، تمامًا مثل الكلب الوفي ، مما سيسمح للصبي باكتساب بعض الفوائد الإضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت؟ ارفع صوتك!” سخر ليلين بإزدراء ، و زاد من القوة في يده.
لكنه لم يتخيل أبدًا أن ليلين لن يتردد و يهاجمه بدون أي مخاوف!
عرض العملاق فاق توقعات ليلين.
عند رؤية تلك المخالب ، صنع الصبي صوتًا غريبًا و سحب بسرعة قلادة غريبة من صدره و ألقاها على الأرض.
كان الصبي الصغير في حالة سيئة بعد تعرضه لتعويذة الكرات النارية التي ألقيت عليه على الرغم من مراوغاته لمحاولة تفادي الهجوم . كان مغبراً في كل مكان و بدا و كأنه مهرج.
* تشي تشي *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث من حوله ضباب أخضر سميك ، مما حجب وجهه بالكامل.
ظهرت العديد من بلورات الجليد ، مكونة مرآة جليدية بلورية شفافة أمام الصبي الصغير.
*بانج! *
*بانج! *
بما أن فمه كان متورما جدًا ، لم تكن كلماته واضحة و لكن المعنى مفهوم.
كان للمخالب الشبحية الضخمة الحادة آثار لهيب قرمزي و تحطمت مباشرة على المرآة ، مما أدى إلى حدوث صوت هائل.
“لا يكشف الناس عن أنفسهم إلا عندما يكونون في مواجهة الموت …” نظر ليلين إلى الحالة البائسة التي كان الولد فيها و تنهد في نفسه.
* ونج ونج *
عند رؤية تلك المخالب ، صنع الصبي صوتًا غريبًا و سحب بسرعة قلادة غريبة من صدره و ألقاها على الأرض.
انتشرت النيران و البلورات الجليدية في كل مكان.
كان صوت العملاق منخفضًا و هادئاً و لم يتحدث عن الصبي الصغير و الذي جعل ليلين مصدومًا للغاية.
في كل مرة تسقط بلورة جليدية ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد على الأرض. اي شيء كان يلامس اللهب القرمزي المذيب ، سواء أكان أشجارًا أو حيوانات أو حتى صخور. تحول كل شيء إلى كومة من الرماد الناعم!
“آه …لو _لورد ليلين ، أعتذر ، أرجوك سامحني على الاساءة إليك!”
“هل تعتقد أن اللفافة عالية الجودة يمكنها أن تنقذك؟ يا لك من ساذج!”
“أيضا ، هذه القطعة الأثرية السحرية أصبحت ملكي كثمن الإساءة لي!”
انطلق ليلين إلى الأمام ، وطادر الصبي.
“اغرب عن وجهي! اطلب من الشخص الذي يدعمك أن يأتي ليتحدث معي!”
“لقد أنفقت 250 ألف بلورات سحرية على هذه اللفافة السحرية ذات الإلقاء الفوري !” تشكل تعبير أسف و غضب على وجهه ، كما ارتعشت عضلاته.
“ماذا عن العقد مع عين المحكمة؟” سأل ليلين عن أكثر ما يهمه الآن.
“أنت تجرؤ على … أنت تجرؤ بالفعل … سوف تدفع الثمن!”
انطلق ليلين إلى الأمام ، وطادر الصبي.
بينما كان يصيح ، أخرج بندًا سحرياً انبعثت منه موجات طاقة قوية ، و تجهز للهجوم!
مع الزيادة المضافة من تحويل جوهر ليلين العنصري ، وصلت قوة هذه التعويذة بالفعل إلى حوالي 34 درجة!
“حبس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة ليلين 7.1 ، و هذه الصفعات التي لا ترحم على وجه الصبي جعلت خديه يتورمان على الفور. سقطت بعض أسنانه كما امتلئ فمه بالدم ، مما جعله غير قادر على النطق بشكل صحيح.
في الوقت نفسه ، صاح ليلين بصوت منخفض ، و على ذراعه الأيمن ، طوق معدني بدا و كأنه زينة تلألأ فجأة و أشرق على جسمه.
نظر إليه ليلين بفضول ، مما جعله يشعر و كأنه يواجه كارثة وشيكة.
الصبي الذي كان مستهدفًا من قبل ضوء السجن كان يشبه حشرة عالقة في الكهرمان* ، بلا حركة تمامًا و غير قادر على استخدام البند السحري في يديه.
بدا صوت الولد متعجرفًا بشكل لا يصدق ، مما جعل ليلين أكثر انزعاجًا.
{*حجر ابيض شفاف}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة تسقط بلورة جليدية ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد على الأرض. اي شيء كان يلامس اللهب القرمزي المذيب ، سواء أكان أشجارًا أو حيوانات أو حتى صخور. تحول كل شيء إلى كومة من الرماد الناعم!
“أنت تجرؤ على تهديدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الصبي الذي كان يهرب بجنون ، خائفًا ، فكر ليلين.
تقدم ليلين ، و ركل البند السحري من يدي الصبي و رفعه بذراع واحدة.
“أنت هو المجنون! كيف تجرؤ على تهديدي!”
“أنت … لا يزال هناك آخرين كُثر الذين يعرفون الحقيقة خلف هويتك. في اللحظة التي أموت فيها هنا ، سوف … أرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفت أشعة غروب ضوء الشمس البرتقالية باستمرار ، حتى نزل ستار الليل الأسود يلف المنطقة.
أجبر الولد الصغير الكلمات على الخروج من الفجوة بين أسنانه ، لكن كل ما أجابه كان صفعة وحشيه على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت مخالب حمراء ضخمة دموية الهواء ، و اشتعل لهب كبير فوق المخالب الشبحية.
* با با * * با با! *
“ماذا عن العقد مع عين المحكمة؟” سأل ليلين عن أكثر ما يهمه الآن.
كانت قوة ليلين 7.1 ، و هذه الصفعات التي لا ترحم على وجه الصبي جعلت خديه يتورمان على الفور. سقطت بعض أسنانه كما امتلئ فمه بالدم ، مما جعله غير قادر على النطق بشكل صحيح.
“أنت تجرؤ على … أنت تجرؤ بالفعل … سوف تدفع الثمن!”
بعد صفع الصبي ، أمسك به ليلين من الرقبة و رفعه إلى مستوى رؤيته.
عند رؤية تلك المخالب ، صنع الصبي صوتًا غريبًا و سحب بسرعة قلادة غريبة من صدره و ألقاها على الأرض.
“لا تفكر في ابتزازي ، أو سوف تموت موتا فظيعا!”
انطلق ليلين إلى الأمام ، وطادر الصبي.
“هل تعتقد أنني خائف من الكشف عن هويتي؟ هيهي … على الأكثر ، سوف ننفصل بطرق مختلفة و اصبح متجولاً. و لكن قبل ذلك ، سأقتلك ، بغض النظر عمن يدعمك!”
“حبس!”
ظهرت نظرة قاتمة شيطانية في عيون ليلين ، هزت الصبي حتى النخاع.
“آه …لو _لورد ليلين ، أعتذر ، أرجوك سامحني على الاساءة إليك!”
مرعب جداً! هذا الفتى كان خائفاً للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت مخالب حمراء ضخمة دموية الهواء ، و اشتعل لهب كبير فوق المخالب الشبحية.
لقد كان الآن نادماً جدًا. كان ليلين هذا في الأساس مجنونًا ولا يخشى شيئًا. خمن أنه إذا استمر في موقفه هذا ، فسوف يقتله ليلين بالتأكيد!
تماما كما كان الرقم 2 و الرقم 3 يستعدان لإقامة الخيام ، أطلق ليلين نظرة على بومة بيضاء فوق شجرة كبيرة قريبة.
في هذه اللحظة ، بدا كما لو أنه تم نقعه بالكامل من رأسه إلى قدميه في دلو من الماء البارد – تصفى ذهنه على الفور.
“العملاق؟” سأل ليلين ، متفاجأً.
“آه …لو _لورد ليلين ، أعتذر ، أرجوك سامحني على الاساءة إليك!”
الحركة الشهيرة لمحتال الدم ، الكف القرمزي!
بما أن فمه كان متورما جدًا ، لم تكن كلماته واضحة و لكن المعنى مفهوم.
“هذا … شئ سوف يعتني به الزعيم من أجلك!” من الواضح أن الصبي كان يخادع.
“ماذا قلت؟ ارفع صوتك!” سخر ليلين بإزدراء ، و زاد من القوة في يده.
* ونج ونج *
عند سماع صوت طقطقة ينطلق من رقبته ، الصبي الذي تم التغلب بالكامل على تعويذته الفطرية أيضاً ، استسلم.
مع الزيادة المضافة من تحويل جوهر ليلين العنصري ، وصلت قوة هذه التعويذة بالفعل إلى حوالي 34 درجة!
ارتجف بعنف ، و تدفقت الدموع و المخاط على وجهه ، “لورد ليلين! لورد ليلين ، كنت مخطئاً! أرجوك سامحني!”
كان الطفل الصغير يعتقد أنه كان لديه أداة للابتزاز في يديه. لقد كان على علم بهوية ليلين و في اللحظة التي يخبر فيها ليلين كان يجب أن يقوم ليلين بطاعة الصبي فيما يأمر ، تمامًا مثل الكلب الوفي ، مما سيسمح للصبي باكتساب بعض الفوائد الإضافية.
نظر إليه ليلين بفضول ، مما جعله يشعر و كأنه يواجه كارثة وشيكة.
بدا صوت الولد متعجرفًا بشكل لا يصدق ، مما جعل ليلين أكثر انزعاجًا.
فجأة ، حرر ليلين يده و اسقط الصبي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت النيران الكثيفة كل مكان ، و تبخر الضباب بسرعة ، و كشف عن شكل صبي صغير في زاوية مظلمة.
تنفس الهواء المحيط بجرعات كبيرة ، شعور غير متوقع بالنعمة و الراحة ظهر في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الصبي الذي كان يهرب بجنون ، خائفًا ، فكر ليلين.
بالطبع ، كان رأسه لا يزال منخفضاً بلا حياء و لم يجرؤ على مقابلة نظرات ليلين.
“أنت تجرؤ على … أنت تجرؤ بالفعل … سوف تدفع الثمن!”
“لا يكشف الناس عن أنفسهم إلا عندما يكونون في مواجهة الموت …” نظر ليلين إلى الحالة البائسة التي كان الولد فيها و تنهد في نفسه.
* قعقعة! *
“اغرب عن وجهي! اطلب من الشخص الذي يدعمك أن يأتي ليتحدث معي!”
بعد صفع الصبي ، أمسك به ليلين من الرقبة و رفعه إلى مستوى رؤيته.
في الوقت نفسه ، انحنى ليلين و التقط البند السحري الذي أسقطه الصبي.
* ونج ونج *
لقد كان مثل الخنجر. بناءً على فحص الرقاقة ، وصل مستوى الطاقة في داخله إلى مستوى قطعة أثرية سحرية من الدرجة المتوسطة.
“هذا مثل لعبة الشطرنج . كم هذا مزعج!”
“أيضا ، هذه القطعة الأثرية السحرية أصبحت ملكي كثمن الإساءة لي!”
كان الطفل الصغير يعتقد أنه كان لديه أداة للابتزاز في يديه. لقد كان على علم بهوية ليلين و في اللحظة التي يخبر فيها ليلين كان يجب أن يقوم ليلين بطاعة الصبي فيما يأمر ، تمامًا مثل الكلب الوفي ، مما سيسمح للصبي باكتساب بعض الفوائد الإضافية.
إذا لم يكن بسبب حقيقة أن ماجوس من المرتبة الثانية كان وراء هذا الصبي و يريد أيضًا تجنب الوقوع في نزاع مع الأيدي الألف المتطفلة* ، لكان ليلين قد قتله منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الصبي الذي كان يهرب بجنون ، خائفًا ، فكر ليلين.
{*تغير الإسم مع المترجم الإنجليزي}
ارتجف بعنف ، و تدفقت الدموع و المخاط على وجهه ، “لورد ليلين! لورد ليلين ، كنت مخطئاً! أرجوك سامحني!”
و مع ذلك ، على الرغم أنه أطلق سراح الصبي ، و لكن سيجعله ليلين بالتأكيد يدفع ثمناً باهظاً. و إذا لم يفعل ذلك ، فإن هذا النوع من الأشخاص سيظل يظهر أمامه.
“أنت … لا يزال هناك آخرين كُثر الذين يعرفون الحقيقة خلف هويتك. في اللحظة التي أموت فيها هنا ، سوف … أرغ!”
نظر إلى الصبي الذي كان يهرب بجنون ، خائفًا ، فكر ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت؟ ارفع صوتك!” سخر ليلين بإزدراء ، و زاد من القوة في يده.
كان حجم هذه الفضاء السري القائم على الموارد لم يسبق له مثيل في التاريخ و كان بمثابة قطعة لحم سمينة. حتى ماجوس المرتبة الثانية و الذي يدير الأيدي الألف المتطفلة من الظل تم اغرائه.
بالطبع ، كان رأسه لا يزال منخفضاً بلا حياء و لم يجرؤ على مقابلة نظرات ليلين.
و خلف ذلك الماجوس من المرتبة الثانية ، كان هناك بالتأكيد منظمات كبيرة أخرى من منطقة ماجوس الظلام.
“لا يكشف الناس عن أنفسهم إلا عندما يكونون في مواجهة الموت …” نظر ليلين إلى الحالة البائسة التي كان الولد فيها و تنهد في نفسه.
بعد كل شيء ، مع وجود الأيدي الألف المتطفلة ، كان كل ما يمكنهم فعله هو جني الفوائد المربحة. كيف سيكون لديهم فرصة للمشاركة في مثل هذه المعركة الواسعة النطاق؟
* تشي تشي *
“هذا مثل لعبة الشطرنج . كم هذا مزعج!”
كان للمخالب الشبحية الضخمة الحادة آثار لهيب قرمزي و تحطمت مباشرة على المرآة ، مما أدى إلى حدوث صوت هائل.
كان ليلين يشعر بأنه إذا ذهب إلى الفضاء السري ، فسوف يتورط بالتأكيد في دوامة من الأحداث المزعجة.
انتشرت النيران و البلورات الجليدية في كل مكان.
لسوء الحظ ، لم يمنحه الضغط الذي مارسه ماجوس الضوء و الظلام أي خيار سوى التحرك مثل قطعة شطرنج ، استنادًا إلى طريق محدد مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة ليلين 7.1 ، و هذه الصفعات التي لا ترحم على وجه الصبي جعلت خديه يتورمان على الفور. سقطت بعض أسنانه كما امتلئ فمه بالدم ، مما جعله غير قادر على النطق بشكل صحيح.
“هل تريد الاستفادة مني؟ أتساءل عما إذا كنت قادراً لذلك.”
“لقد أنفقت 250 ألف بلورات سحرية على هذه اللفافة السحرية ذات الإلقاء الفوري !” تشكل تعبير أسف و غضب على وجهه ، كما ارتعشت عضلاته.
عند النظر من بعيد إلى السماء ، ابتسم ليلين.
كان رد فعل الأيدي الألف المتطفلة سريعًا للغاية. في تلك الليلة ، رأى ليلين الشخص الذي يدعم الصبي.
“ما هي المهمة؟” سأل ليلين بلا تعبير ، لكن إذا كان هناك أشخاص من حوله يعرفونه جيدًا ، فسيكونون قادرين على معرفة مدى إنزعاجه.
خفت أشعة غروب ضوء الشمس البرتقالية باستمرار ، حتى نزل ستار الليل الأسود يلف المنطقة.
الحركة الشهيرة لمحتال الدم ، الكف القرمزي!
تماما كما كان الرقم 2 و الرقم 3 يستعدان لإقامة الخيام ، أطلق ليلين نظرة على بومة بيضاء فوق شجرة كبيرة قريبة.
إذا لم يكن بسبب حقيقة أن ماجوس من المرتبة الثانية كان وراء هذا الصبي و يريد أيضًا تجنب الوقوع في نزاع مع الأيدي الألف المتطفلة* ، لكان ليلين قد قتله منذ فترة طويلة.
“أنا ذاهب إلى المشي وحيداً. لا حاجة لأن تأتوا معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعبارة أخرى ، أنت لا تمنحني أي فوائد و تريد مني أن أتخلى عن حياتي من أجلك! هل تعتقدون يا رفاق أنه من السهل التنمر علي؟”
“نعم ، سيدي!” أجاب رقم 2 و رقم 3 في انسجام تام.
في الوقت نفسه ، انحنى ليلين و التقط البند السحري الذي أسقطه الصبي.
بتتبع البومة البيضاء ، جاء ليلين إلى جانب نهر منحني. و على صخرة بيضاء و كبيرة ، يمكن رؤية شكل و هو يقف منتصبًا.
ضحك ليلين فجأة بسخرية ، وميض بلون أحمر سطع في عينيه.
انبعث من حوله ضباب أخضر سميك ، مما حجب وجهه بالكامل.
انتشرت النيران و البلورات الجليدية في كل مكان.
“العملاق؟” سأل ليلين ، متفاجأً.
بالطبع ، كان رأسه لا يزال منخفضاً بلا حياء و لم يجرؤ على مقابلة نظرات ليلين.
في مهمته الأولى ، عمل ليلين مع العملاق ، الذي تم إعتبار قوته في ذروة ماجوس من المرتبة الأولى. لم يخطر بباله مطلقًا أن هذا الشخص سيكون هو الذي يدعم الصبي الصغير!
“ماذا عن العقد مع عين المحكمة؟” سأل ليلين عن أكثر ما يهمه الآن.
“لقد أخبرني بالفعل بكل ما حدث الآن. لقد تخطي الحدود معك ، لذا آمل أن أعتذر بالنيابة عنه! يمكنك أخذ القطعة الأثرية السحرية ، الخنجر الدموي ، كتعويض!”
“أنا ذاهب إلى المشي وحيداً. لا حاجة لأن تأتوا معي!”
كان صوت العملاق منخفضًا و هادئاً و لم يتحدث عن الصبي الصغير و الذي جعل ليلين مصدومًا للغاية.
كان حجم هذه الفضاء السري القائم على الموارد لم يسبق له مثيل في التاريخ و كان بمثابة قطعة لحم سمينة. حتى ماجوس المرتبة الثانية و الذي يدير الأيدي الألف المتطفلة من الظل تم اغرائه.
“أعرف بعض الاشياء عنك. ستتعامل المنظمة بالتأكيد مع أولئك الذين يساهمون فيها بشكل جيد! طالما أنك تنجز هذا العمل ، فأنا أضمن أنه يمكنك الحصول على ربح بنسبة 50%! يمكننا أيضاً التوسط بينك و بين عائلة ليليتل ، حتى تتمكن من العودة إلى اكاديمية العظام السحيقة . بالطبع ، يمكنك اختيار منظمات ماجوس ظلام أخرى. بابنا مفتوح لك دائمًا … ”
للسماح له بحل عداوته مع عائلة ليليتل و العودة إلى أكاديمية العظام السحيقة ، ربما كانت قوة الأيدي الألف المتطفلة هذه ابعد من ما يتخيلها.
عرض العملاق فاق توقعات ليلين.
“أنت تجرؤ على … أنت تجرؤ بالفعل … سوف تدفع الثمن!”
للسماح له بحل عداوته مع عائلة ليليتل و العودة إلى أكاديمية العظام السحيقة ، ربما كانت قوة الأيدي الألف المتطفلة هذه ابعد من ما يتخيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث من حوله ضباب أخضر سميك ، مما حجب وجهه بالكامل.
“ماذا عن العقد مع عين المحكمة؟” سأل ليلين عن أكثر ما يهمه الآن.
“هل أنت مجنون؟” صاح الصبي بغضب.
“اللعنة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
