قتل بيير
بدأ ليلين بشكل عشوائي في البحث خلال مستودع الموارد الضخم عن أصغر العناصر و أكثرها قيمة و خبأها في عبائته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زي المثمن (اللي بيسعر الاشيرء). حتى أنه كان يرتدي نظارة مطليه بالذهب و كان واقفًا هناك بصمت.
استفاد الفأر الذي كان يتبعه من مكانة ليلين المرتفعه و تمكن من الحصول على عدد لا بأس به من العناصر القيمة.
بدأ ليلين بشكل عشوائي في البحث خلال مستودع الموارد الضخم عن أصغر العناصر و أكثرها قيمة و خبأها في عبائته.
بمجرد رضاه عن غنائمه ، عاد ليلين إلى المدخل و تحدث مع بقية الماجوس الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ، “الباقي كله لكم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبطح الفأر بشكل مسطح على الأرض و كان أنفه على الأرض حيث كان يشمها بشدة.
“شكرا جزيلا اللورد محتال الدم !”
“سيدي ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟” بعد أن شاهد إنجازات ليلين في المعركة ، كان الماجوس ، الفأر ، في غاية الرهبة من ليلين و كان علي استعداد لبيع جسده له.
بعد أن انحنى الماجوس إلى ليلين ، هتفوا بينما يندفعون سريعاً الي المستودع ، و ينهبون كما يحلو لهم.
كانت الوظيفة الرئيسية لهذه الفخاخ هي تنبيه ماجوس الضوء عن الدخلاء ، و استدعاء عدد كبير من ماجوس حديقة الفصول الاربعة.
“يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
استفاد الفأر الذي كان يتبعه من مكانة ليلين المرتفعه و تمكن من الحصول على عدد لا بأس به من العناصر القيمة.
مراقبة المستودع الكبير للتخزين يتم نهبه ، فقد تغلب عليه شعور بالشفقة.
هو حالياً كان قد اقترب بالفعل من عالم الماجوس في المرتبة الثانية. حتى لو كان قابل احدهم ، كانت هناك فرصة كبيرة له للهروب.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
بدأ ليلين بشكل عشوائي في البحث خلال مستودع الموارد الضخم عن أصغر العناصر و أكثرها قيمة و خبأها في عبائته.
و مع ذلك ، كان الوقت قصيرًا و لم يتمكن من الاحتفاظ بالعديد من العناصر على جسده ، لذلك تمكنوا من الاستفادة من هذا.
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
“الفأر! تعال هنا!”
إذا تمكن من الحصول على كل ذلك ، فمن المحتمل أن يكون كافياً له للتقدم إلى ماجوس المرتبة 2 و حتى فوق ذلك.
تحدث ليلين غير مبال.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
“سيدي ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟” بعد أن شاهد إنجازات ليلين في المعركة ، كان الماجوس ، الفأر ، في غاية الرهبة من ليلين و كان علي استعداد لبيع جسده له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فرصة يصعب الوصول إليها!
“أنت متخصص في الكشف ، أليس كذلك؟ أتذكر آخر مرة أثناء قيامنا بمسح مدخل الفضاء السري ، كنت أول من اكتشفها”.
رفع ليلين سبابته ، وانبعثت فروع سوداء و تحولت إلى ثعابين سوداء صغيرة و نحيفه ، و سرعان ما ظهرت امام الفأر و دخلت إلى أنفه.
تحدث ليلين عن الأمر كحقيقة ، و لكن من اللمعان الحاد في عينيه ، بدا الأمر كما لو أنه قد رأى بالفعل من خلال وجود الفأر بأكمله.
موجات الطاقة الهائلة تم إطلاقها في جميع الاتجاهات ، و اهتز الممر قليلاً ، و الصخور و الغبار تساقط من السقف.
“إنه مجرد تأثير من تعويذة تغيير الشكل …” قلب الفأر كان متجمداً و هو يبتسم بشكل قاسي.
كان هذا الثقب أسود اللون من الداخل ، مع آثار لهيب قرمزي يحترق و يمتد الي الداخل.
“جيد! اعثر على الموقع الحالي لهذه الرائحة!”
مراقبة المستودع الكبير للتخزين يتم نهبه ، فقد تغلب عليه شعور بالشفقة.
رفع ليلين سبابته ، وانبعثت فروع سوداء و تحولت إلى ثعابين سوداء صغيرة و نحيفه ، و سرعان ما ظهرت امام الفأر و دخلت إلى أنفه.
“آه …” أطلق الفأر صرخة بائسة ، لكن الألم الشديد الذي كان يتوقعه لم يحدث ، و بدلاً من ذلك ، كانت رائحة ماجوس تنقل إلى عقله.
“آه …” أطلق الفأر صرخة بائسة ، لكن الألم الشديد الذي كان يتوقعه لم يحدث ، و بدلاً من ذلك ، كانت رائحة ماجوس تنقل إلى عقله.
لكن الوضع الآن مختلف. كان مقر حديقة الفصول الاربعة في الفضاد السري الآن في حالة من الارتباك و الفوضى. رينولد ،
“ انه هو ! أوصلني اليه “ كان صوت ليلين هادئًا للغاية و كان من المستحيل معرفة ما إذا كان يشعر بالاهتياج أم البهجة ، إلا أن هذا الموقف أثار اعصاب الفأر بشكل واضح.
موجات الطاقة الهائلة تم إطلاقها في جميع الاتجاهات ، و اهتز الممر قليلاً ، و الصخور و الغبار تساقط من السقف.
“نعم! نعم ، سيدي ، سأوصلك الي هناك الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * كا تشا!* – كان المدخل كله متحطم تماماً.
انبطح الفأر بشكل مسطح على الأرض و كان أنفه على الأرض حيث كان يشمها بشدة.
اذا ذهبوا أبعد من ذلك ، حتى أن رينولد سوف يبدأ في اتخاذ إجراءات . و مع وجود ماجوس في المرتبة 2 مثله ، كانت الأمور آمنة قدر الإمكان.
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * رامب!*
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
كأول ماجوس يستغله ليلين ، فقد تم الاحتفاظ برائحته للأغراض المستقبلية.
تنهد ليلين بالإعجاب ، دون أي إشارة إلى خيبة الأمل في عينيه.
لكن مما سمعه من بيير ، لم يكن ما نهبه هو المستودع الرئيسي. المستودع الحقيقي كان شيئًا حتى بيير لم يكن لديه سلطة جلب الآخرين إليه.
و مع ذلك ، من خلال هجوم ليلين باستخدام الكف القرمزي ، بدأ التكوين في العمل و عرض جميع أنواع موجات الطاقة التي تقوم حينها الرقاقه
كانت هذه فرصة يصعب الوصول إليها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بانج! * بدأ المدخل يهتز بشدة ، و استهلكت العديد من الكروم طاقاتهم لإصلاح الضرر الناجم عن ذلك .
تأكد ليلين أن العناصر الموجودة في هذا المستودع الرئيسي كانت بالتأكيد عناصر من الدرجة الأولى أو مكونات عثرت عليها حديقة الفصول الاربعة في الفضاء السري للنهر الابدي.
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
إذا تمكن من الحصول على كل ذلك ، فمن المحتمل أن يكون كافياً له للتقدم إلى ماجوس المرتبة 2 و حتى فوق ذلك.
* رامب! * المناطق على الباب التي أصيبت بدأت تحترق بشدة بألسنة النيران القرمزية ، و تشكلت خطوطًا مستقيمة و متقاربة.
عند التفكير هذا، بدأ تنفسه يتثاقل بشكل صامت.
موجات الطاقة الهائلة تم إطلاقها في جميع الاتجاهات ، و اهتز الممر قليلاً ، و الصخور و الغبار تساقط من السقف.
لم يكن لدى الماجوس الضخم الذي يشبه الفأر أي موهبة حقيقية فيما يتعلق بمهارة القتال ، لكن مهارته و خبرته في اكتشاف الخصم كانت مطلوبه من جانب الايدي الألف المتطفله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
تبع ليلين هذا الفأر الضخم حيث تجاوز العديد من الممرات السرية. كان هناك بالطبع العديد من الإنذارات و الفخاخ السحرية ، لكن تم تدميرها جميعًا بواسطة ليلين.
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
كانت الوظيفة الرئيسية لهذه الفخاخ هي تنبيه ماجوس الضوء عن الدخلاء ، و استدعاء عدد كبير من ماجوس حديقة الفصول الاربعة.
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
اذا ذهبوا أبعد من ذلك ، حتى أن رينولد سوف يبدأ في اتخاذ إجراءات . و مع وجود ماجوس في المرتبة 2 مثله ، كانت الأمور آمنة قدر الإمكان.
كأول ماجوس يستغله ليلين ، فقد تم الاحتفاظ برائحته للأغراض المستقبلية.
لكن الوضع الآن مختلف. كان مقر حديقة الفصول الاربعة في الفضاد السري الآن في حالة من الارتباك و الفوضى. رينولد ،
و مع ذلك ، كان الوقت قصيرًا و لم يتمكن من الاحتفاظ بالعديد من العناصر على جسده ، لذلك تمكنوا من الاستفادة من هذا.
الماجوس من المرتبة الثاني و المسؤول عن المكان ، قد تم إغرائه بعيدًا بوسطة ماحوس من المرتبة 2 من ألف يد ميدلنج هاندز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن ليلين كان لديه أي نية لترك بيير يموت و هو يعرف أسراره. * بوم! *
في وضع اختفت فيه القوى الرئيسية ، كانت مجرد عدد قليل من الفخاخ و التعاويذ المملة مجرد نكتة إلى ليلين!
و كان شيئًا ما شعر ليلين به منذ وقت ليس ببعيد – إنه ينتمي إلى رينولد ، ماجوس المرتبة 2!
“نحن هنا! سيدي ، إذا لم يخذلني حسي ، فإن صاحب الرائحة موجود في هذا الممر”.
تحت القناع ، ومض لون أزرق في عينيه و هو يستفسر في نفسه.
بعد المرور عبر متاهة مملوءة بالفخاخ و مفترق الطرق ، أشار الفأر الضخم إلى ممر أخضر علي الجانب المعاكس و قال بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التكوين الذي أنشأه مجرد ماجوس من المرتبة 2 لم يكن بطبيعة الحال شيء يقلقه.
بدا هذا الممر ضيقًا للغاية ، لدرجة أن هناك شخصًا واحدًا يمكن أن يعبر خلاله في وقت واحد ،
هو حالياً كان قد اقترب بالفعل من عالم الماجوس في المرتبة الثانية. حتى لو كان قابل احدهم ، كانت هناك فرصة كبيرة له للهروب.
داخل الممر كان هناك عدد لا يحصى من الكروم (نوع من النباتات) التي تشابكت معًا لإنشاء جدار أخضر ،
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
و كانت هناك موجات طاقة قوية تنبعث منه. كان الهاله المنبعث مألوفًا بشكل غامض
……
و كان شيئًا ما شعر ليلين به منذ وقت ليس ببعيد – إنه ينتمي إلى رينولد ، ماجوس المرتبة 2!
لكن مما سمعه من بيير ، لم يكن ما نهبه هو المستودع الرئيسي. المستودع الحقيقي كان شيئًا حتى بيير لم يكن لديه سلطة جلب الآخرين إليه.
“لا يمكن أن يكون الخطأ! هذا هو المكان!”
تبعه في الخلف الماجوس الفأر الذي بدا أنه متردداً من أجل قرار المتابعة. رفع قدمه عدة مرات ، و لكن في النهاية ، أخذ نفسًا كبيرًا و ترك هذا المكان.
تفقد ليلين تشكيل تعويذة التقييد الموضوعه في المكان ، حيث تسارعت ضربات قلبه.
فقد كان أكثر أمانًا بالمقارنة مع الخارج ، حيث يكمن الخطر في كل زاوية. لذلك ، كان ليلين متأكداً ثمانين في المئة أنه اختار أن يختبئ هنا.
بما انه الشخص المسؤول في مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، فإن بيير سيعود بالتأكيد إلى المستودع الرئيسي و يراقبه.
بدا هذا الممر ضيقًا للغاية ، لدرجة أن هناك شخصًا واحدًا يمكن أن يعبر خلاله في وقت واحد ،
و بما أن هذا المكان كان مكان سري و لديه عدد كبير من تشكيلات التعاويذ الدفاعية ،
فقد كان أكثر أمانًا بالمقارنة مع الخارج ، حيث يكمن الخطر في كل زاوية. لذلك ، كان ليلين متأكداً ثمانين في المئة أنه اختار أن يختبئ هنا.
و مع ذلك ، كان الوقت قصيرًا و لم يتمكن من الاحتفاظ بالعديد من العناصر على جسده ، لذلك تمكنوا من الاستفادة من هذا.
لقد اخذ ليلين الفأر للعثور على بيير عن طريق رائحته و كان يراهن على هذا! الآن ، مع ظهور تشكيلات تعاويذ رينولد الدفاعية ، ماجوس المرتبة 2 ، تم تأكيد تخمينه.
تحدث ليلين عن الأمر كحقيقة ، و لكن من اللمعان الحاد في عينيه ، بدا الأمر كما لو أنه قد رأى بالفعل من خلال وجود الفأر بأكمله.
حتى لو لم يكن المستودع الرئيسي ، فمن المؤكد أن هناك أشياء ثمينة هنا لذلك حاول ماجوس من المرتبة الثانية منع الآخرين من المجئ إلى هنا.
تبعه في الخلف الماجوس الفأر الذي بدا أنه متردداً من أجل قرار المتابعة. رفع قدمه عدة مرات ، و لكن في النهاية ، أخذ نفسًا كبيرًا و ترك هذا المكان.
مع صافرة طويلة ، تحولت يديه إلى اللون الأحمر و قام بتنشيط القوة الكاملة للكف القرمزي . حمل المخالب الاحمر الدموي الضخمة لهيب قرمزي و قام بضرب جدار الكروم.
“نحن هنا! سيدي ، إذا لم يخذلني حسي ، فإن صاحب الرائحة موجود في هذا الممر”.
* رامب!*
“ انه هو ! أوصلني اليه “ كان صوت ليلين هادئًا للغاية و كان من المستحيل معرفة ما إذا كان يشعر بالاهتياج أم البهجة ، إلا أن هذا الموقف أثار اعصاب الفأر بشكل واضح.
موجات الطاقة الهائلة تم إطلاقها في جميع الاتجاهات ، و اهتز الممر قليلاً ، و الصخور و الغبار تساقط من السقف.
تأكد ليلين أن العناصر الموجودة في هذا المستودع الرئيسي كانت بالتأكيد عناصر من الدرجة الأولى أو مكونات عثرت عليها حديقة الفصول الاربعة في الفضاء السري للنهر الابدي.
بعد تلاشي الغبار ، رأى الماجوس الذي يشبه الفأر و الذي كان يختبئ خلف ليلين ، ثقبًا كبيرًا مثل كرة السلة فوق المدخل الموجود على الحائط.
و مع ذلك ، من خلال هجوم ليلين باستخدام الكف القرمزي ، بدأ التكوين في العمل و عرض جميع أنواع موجات الطاقة التي تقوم حينها الرقاقه
كان هذا الثقب أسود اللون من الداخل ، مع آثار لهيب قرمزي يحترق و يمتد الي الداخل.
لقد اخذ ليلين الفأر للعثور على بيير عن طريق رائحته و كان يراهن على هذا! الآن ، مع ظهور تشكيلات تعاويذ رينولد الدفاعية ، ماجوس المرتبة 2 ، تم تأكيد تخمينه.
* تهشم! * ومض الضوء الأخضر و يبدو أن المدخل يعود إلى الحياة ، و العديد من الفروع الملتوية تشابكت معا و ملاءت الحفرة.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
أشعة الضوء الأخضر انبعثت من الكروم و كانت تتشابك معا ، و اندمج الضوء الأخضر معا تماما قبل أن تنهار. .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد! اعثر على الموقع الحالي لهذه الرائحة!”
“تشكيل الدفاع الذي أنشأته ماجوس المرتبة الثانية هو في الواقع ليس بالأمر السهل!”
مع صافرة طويلة ، تحولت يديه إلى اللون الأحمر و قام بتنشيط القوة الكاملة للكف القرمزي . حمل المخالب الاحمر الدموي الضخمة لهيب قرمزي و قام بضرب جدار الكروم.
تنهد ليلين بالإعجاب ، دون أي إشارة إلى خيبة الأمل في عينيه.
“سيدي ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟” بعد أن شاهد إنجازات ليلين في المعركة ، كان الماجوس ، الفأر ، في غاية الرهبة من ليلين و كان علي استعداد لبيع جسده له.
كان الكف القرمزي أحد التعويذات التي استخدمها لإخفاء هويته. إنه بالتأكيد لم تكن تمثل ما كان هو قادرًا عليه!
……
هو حالياً كان قد اقترب بالفعل من عالم الماجوس في المرتبة الثانية. حتى لو كان قابل احدهم ، كانت هناك فرصة كبيرة له للهروب.
و كان شيئًا ما شعر ليلين به منذ وقت ليس ببعيد – إنه ينتمي إلى رينولد ، ماجوس المرتبة 2!
التكوين الذي أنشأه مجرد ماجوس من المرتبة 2 لم يكن بطبيعة الحال شيء يقلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبطح الفأر بشكل مسطح على الأرض و كان أنفه على الأرض حيث كان يشمها بشدة.
” الرقاقة! هل تم تسجيله؟”
فقد كان أكثر أمانًا بالمقارنة مع الخارج ، حيث يكمن الخطر في كل زاوية. لذلك ، كان ليلين متأكداً ثمانين في المئة أنه اختار أن يختبئ هنا.
تحت القناع ، ومض لون أزرق في عينيه و هو يستفسر في نفسه.
لكن الوضع الآن مختلف. كان مقر حديقة الفصول الاربعة في الفضاد السري الآن في حالة من الارتباك و الفوضى. رينولد ،
[سجلت 89 ٪ من المعلومات المتعلقة بتكوين التعويذة. حاليا يتم محاكاة التجارب و حساب نقطة ضعفها.]
“آه …” أطلق الفأر صرخة بائسة ، لكن الألم الشديد الذي كان يتوقعه لم يحدث ، و بدلاً من ذلك ، كانت رائحة ماجوس تنقل إلى عقله.
تم سماع صوت الرقاقة ثم عرض نقاط قليلة حيث كانت كمية الطاقة الموجودة بها قليله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زي المثمن (اللي بيسعر الاشيرء). حتى أنه كان يرتدي نظارة مطليه بالذهب و كان واقفًا هناك بصمت.
عادة ، عندما لا يتم تنشيط التشكيل الدفاعي ، يكون من الصعب على الرقاقة الحصول على مثل هذه البيانات المحددة.
بعد المرور عبر الممر ، دخل ليلين في مكان يشبه المستودع الصغير. أول ما رآه هو شخص يرتدي
و مع ذلك ، من خلال هجوم ليلين باستخدام الكف القرمزي ، بدأ التكوين في العمل و عرض جميع أنواع موجات الطاقة التي تقوم حينها الرقاقه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
بمسحها و فحصها و تجمعها بالتفصيل. و ذلك يوضح كيف استطاع أن يرى من خلاله و التأكد من نقطة ضعفه!
حتى لو لم يكن المستودع الرئيسي ، فمن المؤكد أن هناك أشياء ثمينة هنا لذلك حاول ماجوس من المرتبة الثانية منع الآخرين من المجئ إلى هنا.
“إذن هذا كل شيء!” نظر ليلين عن قرب إلى الرسم البياني الموضح عليه الأماكن التي كانت فيها إشارات الطاقة أضعف ، حيث بدأت الأشعة القرمزية تصدر من يديه مرة أخرى.
إذا تمكن من الحصول على كل ذلك ، فمن المحتمل أن يكون كافياً له للتقدم إلى ماجوس المرتبة 2 و حتى فوق ذلك.
“الكف قرمزي!” ضربت المخالب الحمراء الدموية العملاقة مرة أخرى! بشكل حاد ، هيئة لهب ضخم ضرب وسط مدخل الكروم ، 3 سم تحت منتصف الباب.
رفع ليلين سبابته ، وانبعثت فروع سوداء و تحولت إلى ثعابين سوداء صغيرة و نحيفه ، و سرعان ما ظهرت امام الفأر و دخلت إلى أنفه.
* بانج! * بدأ المدخل يهتز بشدة ، و استهلكت العديد من الكروم طاقاتهم لإصلاح الضرر الناجم عن ذلك .
كأول ماجوس يستغله ليلين ، فقد تم الاحتفاظ برائحته للأغراض المستقبلية.
“هاه!” لم تتوقف ذراعي ليلين عن الحركة حيث تم استخدام المخالب القرمزيه مرة أخرى ، و تم ضرب مناطق قليلة على الباب.
و مع ذلك ، من خلال هجوم ليلين باستخدام الكف القرمزي ، بدأ التكوين في العمل و عرض جميع أنواع موجات الطاقة التي تقوم حينها الرقاقه
* تكسير! تكسير! * الباب لم يتمكن من أن يتحمل سوء المعاملة تلك حتى الكروم بدأت تحركاتهم في التباطؤ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
“الآن!” ومض ضوء أحمر دموي في عينيه.
“لا يمكن أن يكون الخطأ! هذا هو المكان!”
* رامب! * المناطق على الباب التي أصيبت بدأت تحترق بشدة بألسنة النيران القرمزية ، و تشكلت خطوطًا مستقيمة و متقاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فرصة يصعب الوصول إليها!
* ونج ونج! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * كا تشا!* – كان المدخل كله متحطم تماماً.
ظهرت كرة نارية قرمزية ضخمة ، و بتكرار محدد ، قصفت منتصف المدخل.
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
* تس! *
“نعم! نعم ، سيدي ، سأوصلك الي هناك الآن!”
كما لو أن شخصًا ما مزق قطعًا لا حصر لها من الورق ، حيث انهار المدخل ذو الكروم الأخضر إلى قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كانت هناك موجات طاقة قوية تنبعث منه. كان الهاله المنبعث مألوفًا بشكل غامض
و تحول اللون الأخضر الأصلي النقي إلى أصفر ذابل كما لو أن قوة حياته قد استنزفت بينما كل قطعة تسقط على الأرض.
“إنه مجرد تأثير من تعويذة تغيير الشكل …” قلب الفأر كان متجمداً و هو يبتسم بشكل قاسي.
* كا تشا!* – كان المدخل كله متحطم تماماً.
“أنت متخصص في الكشف ، أليس كذلك؟ أتذكر آخر مرة أثناء قيامنا بمسح مدخل الفضاء السري ، كنت أول من اكتشفها”.
لم تتوقف خطى ليلين و دخل على الفور.
“إنه مجرد تأثير من تعويذة تغيير الشكل …” قلب الفأر كان متجمداً و هو يبتسم بشكل قاسي.
تبعه في الخلف الماجوس الفأر الذي بدا أنه متردداً من أجل قرار المتابعة. رفع قدمه عدة مرات ، و لكن في النهاية ، أخذ نفسًا كبيرًا و ترك هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بما أن هذا المكان كان مكان سري و لديه عدد كبير من تشكيلات التعاويذ الدفاعية ،
“لقد وجدت بالفعل هذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ونج ونج! *
بعد المرور عبر الممر ، دخل ليلين في مكان يشبه المستودع الصغير. أول ما رآه هو شخص يرتدي
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
زي المثمن (اللي بيسعر الاشيرء). حتى أنه كان يرتدي نظارة مطليه بالذهب و كان واقفًا هناك بصمت.
بدا هذا الممر ضيقًا للغاية ، لدرجة أن هناك شخصًا واحدًا يمكن أن يعبر خلاله في وقت واحد ،
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
بمجرد رضاه عن غنائمه ، عاد ليلين إلى المدخل و تحدث مع بقية الماجوس الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ، “الباقي كله لكم”.
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
تفقد ليلين تشكيل تعويذة التقييد الموضوعه في المكان ، حيث تسارعت ضربات قلبه.
ثم أعطى ليلين نظرة عميقة: “يجب أن تكون شخصًا أعرفه جيدًا ، حتى تتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة! هل يمكن أن تخبرني عن هويتك الحقيقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التكوين الذي أنشأه مجرد ماجوس من المرتبة 2 لم يكن بطبيعة الحال شيء يقلقه.
……
كانت الوظيفة الرئيسية لهذه الفخاخ هي تنبيه ماجوس الضوء عن الدخلاء ، و استدعاء عدد كبير من ماجوس حديقة الفصول الاربعة.
لا يبدو أن ليلين كان لديه أي نية لترك بيير يموت و هو يعرف أسراره. * بوم! *
بعد المرور عبر الممر ، دخل ليلين في مكان يشبه المستودع الصغير. أول ما رآه هو شخص يرتدي
بشكل عنيف اتخذ خطوة إلى الأمام ، و جسيمات الطاقة المظلمة تلفه هو و بيير داخلها مثل الضباب …
بمسحها و فحصها و تجمعها بالتفصيل. و ذلك يوضح كيف استطاع أن يرى من خلاله و التأكد من نقطة ضعفه!
*سي* انتشر الضباب الكثيف ، لكن لم يكن هناك أدنى صوت صادر من الداخل.
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
بعد ذلك بوقت قصير ، خرج ليلين بهدوء ، ثم دخل المستودع الذي تمتلكه حديقة الفصول الاربعة .
كان الكف القرمزي أحد التعويذات التي استخدمها لإخفاء هويته. إنه بالتأكيد لم تكن تمثل ما كان هو قادرًا عليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن ليلين كان لديه أي نية لترك بيير يموت و هو يعرف أسراره. * بوم! *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
