قتل
[بييييييييب! المضيف يتعرض للهجوم، ينشط مجال القوة الإلهية!] ظهر حقل قوة ذو شكل ملتوي بعد إشعار الرقاقة، مما أدى إلى خفض قوة الأسد برأسين إلى النصف فورا. ما بقي لم يعد له تأثير على جسد “ليلين” الإلهي، ولم يؤثر حتى على رداءه.
“هذه ليست قوة نصف إله. فمن أنت؟” سأل “أكابان”، كان يعلم أن الدور عليه، لذلك اختار التحاور بدلاً من ذلك.
‘حقل القوة الإلهي؟ إذن، في معركة بين الآلهة، ينصب التركيز الآن على القوة الإلهية، ومجالاتهم؟ لمعت عيون “ليلين” وهو يتجاهل هجوم الأسد. كان لديه طريقة لصد هجوم الأسد، ولكن الآن بعد أن أصبح لديه قوى مجال القوة الإلهية، يمكنه فعل أكثر من ذلك.
“ها!” كان “أكابان” يركب المركبة المشتعلة الآن، ملوحًا برمحه الذهبي. كانت رونية الشمس على جسده أكثر وضوحًا من ذي قبل، حيث أصبح ظل الشمس خلفه أكثر إشراقًا ولهيبا.
زأر الأسد بغضب، وشاهد “أكابان” والاثنان الآخران مشهدًا لا يُنسى.
“تحول القوة الإلهية –”التدمير المطلق”!” مع القوة الإلهية كمصدر لقوته، اكتسبت هذه التعويذة الأسطورية الغامضة قوة أكبر من ذي قبل. ضوء داكن ضرب على الفور رأس رمح “أكابان”.
“أعطني عظامك …” متجاهلاً هجوم الأسد، قفز “ليلين” على ظهره ومزق جلده ولحمه. تناثرت دماؤه الذهبية في السماء.
“لقد شاهدتني للتو أرتقي …” رد “ليلين” بصراحة، لكن رده جعل “أكابان” يريد أن يتقيأ من الدم. إذا كان يعلم أن “ليلين” سيكون بهذه القوة بعد الارتقاء، لكان قد قتل “ليلين” بأي ثمن لحظة ظهوره في جزيرة “دانبرك”. ولكن فات الأوان للندم الآن.
* شينج! * قبل حتى أن يطلق صرخات الألم، اقتلع العمود الفقري للأسد.
“حتى لو كنت إلهًا شريرًا من القارة الرئيسية، فلا تحلم أبدًا بالسيطرة على إمبراطوريتي …” كانت الحرب المقدسة بين الآلهة قائمة على قوة الإيمان، والتي كانت أكثر المعارك حسمًا وحزمًا. لم يكن هناك شبر واحد للتفاوض فهي مسألة بقاء في النهاية. كانت نظرة “أكابان” حازمة، حيث انطلقت أشعة ذهبية من جسده.
مثل هذا الشيء من شأنه أن يسبب إصابات خطيرة حتى لنصف إله بجسد إلهي. بعد كل شيء، أخذ الجسد الإلهي قدرًا هائلاً من القوة الإلهية ليعيد تشكيل الجسم من جديد.
بمجرد أن ترنم “ليلين” المقطع الأخير، بدا أن العالم نفسه قد توقف. كبحت قوة مخفية الأسد، وأحضرت جسده أمام “ليلين”.
كما استخدم “ليلين” قوة الأصل العالم لبناء جسمه، لكن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث مرة واحدة فقط.
هؤلاء أنصاف الآلهة كانوا يرغبون فقط في مغادرة هذه الحالة الحالمة. ماذا رأوا للتو؟ هلك نصف إله! كان في نفس مستوى “ليلين”، لكنه ذبح مثل خروف وتحول إلى سلاح إلهي.
“دمائك تعطيني القوة.” تردد صدى ترنيمة “ليلين” في مجال المجزرة، كما لو كان أفضل سيمفونية موسيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن على دراية كاملة بقوانين العالم الي الان. لم يكن بإمكانه سوى إلقاء تعويذات من عالم الماجوس من حين لآخر، وحتى أنه لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج الجيدة.
“ستكون عظامك صولجاني، وتتحول عيناك إلى جواهر!” وصل الهتاف إلى نغمة عالية، وارتجف الأسد المصاب بجروح خطيرة. ظهرت أربعة مخالب بشعة من الفراغ، وطعنت عيون الأسد الأربع.
“لقد شاهدتني للتو أرتقي …” رد “ليلين” بصراحة، لكن رده جعل “أكابان” يريد أن يتقيأ من الدم. إذا كان يعلم أن “ليلين” سيكون بهذه القوة بعد الارتقاء، لكان قد قتل “ليلين” بأي ثمن لحظة ظهوره في جزيرة “دانبرك”. ولكن فات الأوان للندم الآن.
كانت هذه المخالب خضراء قاتمة، وجلدها جاف مثل لحاء شجرة قديمة. ظهرت عليهم نقوش رونية غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بانغ! * تلاشت النيران الذهبية بعد موت الأسد. لقد أخمدت نفسها بنفسها، القوة التي احتوتها تركت “ليلين” حذرًا.
ضغطت المخالب الأربعة على عيون الأسد، مما جعله يصرخ بألم شديد. سرعان ما تم استخراج كل مقل عيونها الأربعة بالقوة من محجرها، وطاروا إلى كف “ليلين”.
“نصف الآلهة القبلية هي في الحقيقة مجرد …. قال “ليلين” في اشمئزاز، موجة من القوة الإلهية تظهر في يديه، لا توجد تقنية على الإطلاق.
“وروحك … ستصبح بركة الطاقة لسلاحي الإلهي!” نظر “ليلين” إلى الأسد وتلي المقطع الأخير من طقوس التضحية.
قتلت تعويذة ماجوس القوية نصف آلة وأخافت آخر الي حد الهروب. لم يكن “ليلين” ليطلب نتيجة أفضل. بالطبع، لن يكشف “ليلين” عن هذه الأسرار ل “أكابان”، فقط خلق صورة مخيفة سيتم طبعها في ذهن “أكابان”.
* بوم! * ملأت النيران الذهبية السماء، وذاب العمود الفقري للأسد ليشكل عصا قصيرة. تقلصت مقل العيون وهم يدورون حول بعضم باستمرار في الجو، وأخيراً دمجوا أنفسهم ليصبحوا أربعة جواهر براقة مختلفة الألوان.
زأر الأسد بغضب، وشاهد “أكابان” والاثنان الآخران مشهدًا لا يُنسى.
بمجرد أن ترنم “ليلين” المقطع الأخير، بدا أن العالم نفسه قد توقف. كبحت قوة مخفية الأسد، وأحضرت جسده أمام “ليلين”.
“ها!” كان “أكابان” يركب المركبة المشتعلة الآن، ملوحًا برمحه الذهبي. كانت رونية الشمس على جسده أكثر وضوحًا من ذي قبل، حيث أصبح ظل الشمس خلفه أكثر إشراقًا ولهيبا.
“احرق!” بدأت خصلة من اللهب الأسود تبتلع الأسد. يمكن للمرء أن يرى شكل روح الطوطم في الداخل، يتم انتزاعها بقوة من جسدها ونقلها إلى العصا. وأكلت النيران الجثة حتى وصلت إلى الشرارة الالهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسخر مني؟ كيف يمكن أن يمتلك إنسان عادي قوة مثل قوتك؟ ” عوى “أكابان” واحمرت عيناه.
* بانغ! * تلاشت النيران الذهبية بعد موت الأسد. لقد أخمدت نفسها بنفسها، القوة التي احتوتها تركت “ليلين” حذرًا.
************************************
* خشخشة! * أخترق برق أبيض السماء، كما لو كان يودع نصف الإله الساقط. عندها فقط استعاد “أكابان” وحزبه حواسهم.
* شينج! * قبل حتى أن يطلق صرخات الألم، اقتلع العمود الفقري للأسد.
هؤلاء أنصاف الآلهة كانوا يرغبون فقط في مغادرة هذه الحالة الحالمة. ماذا رأوا للتو؟ هلك نصف إله! كان في نفس مستوى “ليلين”، لكنه ذبح مثل خروف وتحول إلى سلاح إلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بانغ! * تلاشت النيران الذهبية بعد موت الأسد. لقد أخمدت نفسها بنفسها، القوة التي احتوتها تركت “ليلين” حذرًا.
لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي استعادوا فيه حواسهم وأرادوا مساعدة الأسد، كان قد مات بالفعل.
* خشخشة! * أخترق برق أبيض السماء، كما لو كان يودع نصف الإله الساقط. عندها فقط استعاد “أكابان” وحزبه حواسهم.
تجاهل “ليلين” أنصاف الآلهة الأخرى، ونظر إلى العصا مع أربعة جواهر. “حسنًا … على الرغم من أنه سلاح مصنوع من نصف إله، إلا أنه سلاح إلهي غير مكتمل حتى الان، على الأكثر في نفس المستوى. ومع ذلك، يجب أن يكون كافيًا كعنصر مقدس للكنيسة في العالم العادي … ”
كانت هذه المخالب خضراء قاتمة، وجلدها جاف مثل لحاء شجرة قديمة. ظهرت عليهم نقوش رونية غريبة.
“من التالي.” مالت عيون “ليلين” إلى جانب واحد وهو يحدق، وانبعثت منه هالة قاتلة لا تضاهى.
* شيك! * هرب العقرب الذهبي، وتحول إلى ريح سوداء من سرعة هروبه. جعلت السرعة التي هرب بها تعبير “أكابان” أكثر قتامة. كان رفيقه الجدير بالثقة في الواقع خائفًا من مجرد وهج.
* شيك! * هرب العقرب الذهبي، وتحول إلى ريح سوداء من سرعة هروبه. جعلت السرعة التي هرب بها تعبير “أكابان” أكثر قتامة. كان رفيقه الجدير بالثقة في الواقع خائفًا من مجرد وهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بانغ! * تلاشت النيران الذهبية بعد موت الأسد. لقد أخمدت نفسها بنفسها، القوة التي احتوتها تركت “ليلين” حذرًا.
“هذه ليست قوة نصف إله. فمن أنت؟” سأل “أكابان”، كان يعلم أن الدور عليه، لذلك اختار التحاور بدلاً من ذلك.
كانت هذه المخالب خضراء قاتمة، وجلدها جاف مثل لحاء شجرة قديمة. ظهرت عليهم نقوش رونية غريبة.
“أنا؟ أنا الثعبان المجنح “كوكولكان”! الثعبان الذي يلتهم كل شيء ويسيطر على كل المذابح. بالطبع، يمكنك مخاطبتي باسم “ليلين”! ” ابتسم “ليلين”، وسار إلى “أكابان”. تركت الهالة الضاغطة بشكل متزايد الحصان نصف الإله في حالة اضطراب.
“أعطني عظامك …” متجاهلاً هجوم الأسد، قفز “ليلين” على ظهره ومزق جلده ولحمه. تناثرت دماؤه الذهبية في السماء.
على الرغم من أنهما كانا أنصاف آلهة متماثلين، إلا أن “أكابان” لم يملك إلا أن يشعر بالخوف أمام “ليلين”!
“أنا؟ أنا الثعبان المجنح “كوكولكان”! الثعبان الذي يلتهم كل شيء ويسيطر على كل المذابح. بالطبع، يمكنك مخاطبتي باسم “ليلين”! ” ابتسم “ليلين”، وسار إلى “أكابان”. تركت الهالة الضاغطة بشكل متزايد الحصان نصف الإله في حالة اضطراب.
“هل تسخر مني؟ كيف يمكن أن يمتلك إنسان عادي قوة مثل قوتك؟ ” عوى “أكابان” واحمرت عيناه.
لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي استعادوا فيه حواسهم وأرادوا مساعدة الأسد، كان قد مات بالفعل.
“لقد شاهدتني للتو أرتقي …” رد “ليلين” بصراحة، لكن رده جعل “أكابان” يريد أن يتقيأ من الدم. إذا كان يعلم أن “ليلين” سيكون بهذه القوة بعد الارتقاء، لكان قد قتل “ليلين” بأي ثمن لحظة ظهوره في جزيرة “دانبرك”. ولكن فات الأوان للندم الآن.
“لقد شاهدتني للتو أرتقي …” رد “ليلين” بصراحة، لكن رده جعل “أكابان” يريد أن يتقيأ من الدم. إذا كان يعلم أن “ليلين” سيكون بهذه القوة بعد الارتقاء، لكان قد قتل “ليلين” بأي ثمن لحظة ظهوره في جزيرة “دانبرك”. ولكن فات الأوان للندم الآن.
ضحك “ليلين” من الداخل عندما رأى “أكابان” في حالة ذهول. على الرغم من أنه جمع العديد من الأوراق الرابحة، إلا أنه كان في النهاية مجرد نصف إله. كان من المستحيل سحق الآخرين على نفس المستوى حقًا. ولكنه لم يكن لديه جسد واحد فقط. كان هناك جسم أقوى، يقترب من المرتبة السابعة ، في عالم الماجوس!
“ستكون عظامك صولجاني، وتتحول عيناك إلى جواهر!” وصل الهتاف إلى نغمة عالية، وارتجف الأسد المصاب بجروح خطيرة. ظهرت أربعة مخالب بشعة من الفراغ، وطعنت عيون الأسد الأربع.
بمجرد ارتقاء “ليلين” في عالم الإلهة، تعافت الإصابات التي لحقت بجسد “ليلين” الرئيسي. إنهم يتشاركون في نفس الروح بعد كل شيء. يمكنه الآن توفير المزيد من القوة للنسخة داخل عالم الآلهة. ومن ثم، فإن قتال “ليلين” في الوقت الحالي كان بمثابة قتال نصف إله بالإضافة لساحر قريب رتبة من الرتبة السابعة في نفس الوقت!
“ها!” كان “أكابان” يركب المركبة المشتعلة الآن، ملوحًا برمحه الذهبي. كانت رونية الشمس على جسده أكثر وضوحًا من ذي قبل، حيث أصبح ظل الشمس خلفه أكثر إشراقًا ولهيبا.
علاوة على ذلك، فإن سنين البحث الطويلة، بالإضافة لظهور قوة أصل العالم وفهمه للقوانين، قد ساعد على تنوير “ليلين” في العديد من المجالات. مما سمح له بنقل تعاويذ الماجوس إلى هذا العالم. المخالب التي ذبح الأسد ذو الرأسين بها كانت نتيجة لفهمه الجديد.
“أنا؟ أنا الثعبان المجنح “كوكولكان”! الثعبان الذي يلتهم كل شيء ويسيطر على كل المذابح. بالطبع، يمكنك مخاطبتي باسم “ليلين”! ” ابتسم “ليلين”، وسار إلى “أكابان”. تركت الهالة الضاغطة بشكل متزايد الحصان نصف الإله في حالة اضطراب.
ومع ذلك، لم يكن على دراية كاملة بقوانين العالم الي الان. لم يكن بإمكانه سوى إلقاء تعويذات من عالم الماجوس من حين لآخر، وحتى أنه لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج الجيدة.
“مجال الغزو، أليس كذلك؟ ومع مثل هذا القوة المشتركة … “ومض ضوء رقاقة في عيون “ليلين”، لكنه لم يكن خائفًا ولا حتى قليلاً.
قتلت تعويذة ماجوس القوية نصف آلة وأخافت آخر الي حد الهروب. لم يكن “ليلين” ليطلب نتيجة أفضل. بالطبع، لن يكشف “ليلين” عن هذه الأسرار ل “أكابان”، فقط خلق صورة مخيفة سيتم طبعها في ذهن “أكابان”.
لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي استعادوا فيه حواسهم وأرادوا مساعدة الأسد، كان قد مات بالفعل.
“حتى لو كنت إلهًا شريرًا من القارة الرئيسية، فلا تحلم أبدًا بالسيطرة على إمبراطوريتي …” كانت الحرب المقدسة بين الآلهة قائمة على قوة الإيمان، والتي كانت أكثر المعارك حسمًا وحزمًا. لم يكن هناك شبر واحد للتفاوض فهي مسألة بقاء في النهاية. كانت نظرة “أكابان” حازمة، حيث انطلقت أشعة ذهبية من جسده.
[بييييييييب! تأسست المهمة. جمع بيانات المضيف ومراقبة القوة الإلهية] رن صوت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
* الصهيل! * كما لو كان يفهم تصميمه، صهل الحصان أمام العربة بصوت عالٍ، كما تم فتح مجال ذهبي فاتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت المخالب الأربعة على عيون الأسد، مما جعله يصرخ بألم شديد. سرعان ما تم استخراج كل مقل عيونها الأربعة بالقوة من محجرها، وطاروا إلى كف “ليلين”.
“مجال الغزو، أليس كذلك؟ ومع مثل هذا القوة المشتركة … “ومض ضوء رقاقة في عيون “ليلين”، لكنه لم يكن خائفًا ولا حتى قليلاً.
* بوم! * ملأت النيران الذهبية السماء، وذاب العمود الفقري للأسد ليشكل عصا قصيرة. تقلصت مقل العيون وهم يدورون حول بعضم باستمرار في الجو، وأخيراً دمجوا أنفسهم ليصبحوا أربعة جواهر براقة مختلفة الألوان.
هذا رائع، لقد حان الوقت لاختبار الوحدات للقوة الإلهية. رقاقة، ابدأ المسح!
* شيك! * هرب العقرب الذهبي، وتحول إلى ريح سوداء من سرعة هروبه. جعلت السرعة التي هرب بها تعبير “أكابان” أكثر قتامة. كان رفيقه الجدير بالثقة في الواقع خائفًا من مجرد وهج.
[بييييييييب! تأسست المهمة. جمع بيانات المضيف ومراقبة القوة الإلهية] رن صوت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
* شينج! * قبل حتى أن يطلق صرخات الألم، اقتلع العمود الفقري للأسد.
“ها!” كان “أكابان” يركب المركبة المشتعلة الآن، ملوحًا برمحه الذهبي. كانت رونية الشمس على جسده أكثر وضوحًا من ذي قبل، حيث أصبح ظل الشمس خلفه أكثر إشراقًا ولهيبا.
* الصهيل! * كما لو كان يفهم تصميمه، صهل الحصان أمام العربة بصوت عالٍ، كما تم فتح مجال ذهبي فاتح.
“نصف الآلهة القبلية هي في الحقيقة مجرد …. قال “ليلين” في اشمئزاز، موجة من القوة الإلهية تظهر في يديه، لا توجد تقنية على الإطلاق.
“ستكون عظامك صولجاني، وتتحول عيناك إلى جواهر!” وصل الهتاف إلى نغمة عالية، وارتجف الأسد المصاب بجروح خطيرة. ظهرت أربعة مخالب بشعة من الفراغ، وطعنت عيون الأسد الأربع.
“تحول القوة الإلهية –”التدمير المطلق”!” مع القوة الإلهية كمصدر لقوته، اكتسبت هذه التعويذة الأسطورية الغامضة قوة أكبر من ذي قبل. ضوء داكن ضرب على الفور رأس رمح “أكابان”.
ضحك “ليلين” من الداخل عندما رأى “أكابان” في حالة ذهول. على الرغم من أنه جمع العديد من الأوراق الرابحة، إلا أنه كان في النهاية مجرد نصف إله. كان من المستحيل سحق الآخرين على نفس المستوى حقًا. ولكنه لم يكن لديه جسد واحد فقط. كان هناك جسم أقوى، يقترب من المرتبة السابعة ، في عالم الماجوس!
سرعان ما انتشر صدع من طرف الرمح، يشبه شبكة العنكبوت. بعد لحظة، تحول الرمح إلى غبار. نفس الشيء دخل حيز التنفيذ على عربة “أكابان” ودرع حصانه المشتعل. حدق “أكابان” في حالة من الانكار عندما انفصل عن الحصان المشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسخر مني؟ كيف يمكن أن يمتلك إنسان عادي قوة مثل قوتك؟ ” عوى “أكابان” واحمرت عيناه.
لقد حققت تعويذة التدمير المطلق هذه انتصارًا لا يمكن تصوره لـ “ليلين”.
“دمائك تعطيني القوة.” تردد صدى ترنيمة “ليلين” في مجال المجزرة، كما لو كان أفضل سيمفونية موسيقية.
“ومع ذلك، فإن أنصاف الآلهة الأصلية فقيرة حقًا. بصرف النظر عن السلاح والعربة، لم يكن هناك أي قطع أثرية أخرى … “لوح “ليلين” بيده، وشكل الضوء الذهبي للقوة الإلهية كفًا.
“ستكون عظامك صولجاني، وتتحول عيناك إلى جواهر!” وصل الهتاف إلى نغمة عالية، وارتجف الأسد المصاب بجروح خطيرة. ظهرت أربعة مخالب بشعة من الفراغ، وطعنت عيون الأسد الأربع.
“القبضة المدمرة”! نما الكف الذهبي أولاً بشكل أكبر وأكبر، والرونية عليه صافية مثل الماء. بدت هذه القبضة وكأنها مصنوعة من لحم ودم، وتحمل قدرًا هائلاً من القوة لأنها أرسلت “أكابان” يطير وهو يرش الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسخر مني؟ كيف يمكن أن يمتلك إنسان عادي قوة مثل قوتك؟ ” عوى “أكابان” واحمرت عيناه.
“هذا هو أقوى نصف إله في جزيرة “دانبرك”؟ يا لها من خيبة أمل … “لوح “ليلين” بيده مرة أخرى، وهذه المرة ظهر سيف ساحر كبير بشكل لا يضاهى، متلألئًا بقوة إلهية. اختار “ليلين” ألا يتحكم في هذا الشخص بروحه، وبدلاً من ذلك امسكه من المقبض.
بمجرد ارتقاء “ليلين” في عالم الإلهة، تعافت الإصابات التي لحقت بجسد “ليلين” الرئيسي. إنهم يتشاركون في نفس الروح بعد كل شيء. يمكنه الآن توفير المزيد من القوة للنسخة داخل عالم الآلهة. ومن ثم، فإن قتال “ليلين” في الوقت الحالي كان بمثابة قتال نصف إله بالإضافة لساحر قريب رتبة من الرتبة السابعة في نفس الوقت!
“موت!” قطع السيف لأسفل، وملأ الضوء الذهبي البقعة التي أصيب فيها “أكابان”. حتى أن القوة الهائلة قسمت جبلاً خلف النصف إله إلى قسمين.
لقد حققت تعويذة التدمير المطلق هذه انتصارًا لا يمكن تصوره لـ “ليلين”.
بمجرد ارتقاء “ليلين” في عالم الإلهة، تعافت الإصابات التي لحقت بجسد “ليلين” الرئيسي. إنهم يتشاركون في نفس الروح بعد كل شيء. يمكنه الآن توفير المزيد من القوة للنسخة داخل عالم الآلهة. ومن ثم، فإن قتال “ليلين” في الوقت الحالي كان بمثابة قتال نصف إله بالإضافة لساحر قريب رتبة من الرتبة السابعة في نفس الوقت!
************************************
* شينج! * قبل حتى أن يطلق صرخات الألم، اقتلع العمود الفقري للأسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انتشر صدع من طرف الرمح، يشبه شبكة العنكبوت. بعد لحظة، تحول الرمح إلى غبار. نفس الشيء دخل حيز التنفيذ على عربة “أكابان” ودرع حصانه المشتعل. حدق “أكابان” في حالة من الانكار عندما انفصل عن الحصان المشتعل.
EgY RaMoS
“نصف الآلهة القبلية هي في الحقيقة مجرد …. قال “ليلين” في اشمئزاز، موجة من القوة الإلهية تظهر في يديه، لا توجد تقنية على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
