القرية
كان هناك الآن ثلاثة مسافرين يعبرون السهول القاحلة.
كان هناك الآن ثلاثة مسافرين يعبرون السهول القاحلة.
أحدهم كان شاباً يرتدي معدات صيد ممزقة. كان لديه رمح من الخشب الحديدي الأسود على ظهره، من طرفه علق فئران خشنة.
منذ البداية، حتى بعد إخراج الفريسة، لم يتحرك (كابادول) إلى الأمام. على العكس من ذلك، كانت عيناه مليئة بالدموع الساخنة بينما كان يشاهد قلة من كبار السن يسيرون مباشرة إلى البرية المظلمة وظهورهم مستقيمة.
كان (ليلين) وبوداخ يتبعانه إلى الجانب. بعد ذلك التفاعل “الودي والمتحمس”، نجحوا في إقناع الشاب بإحضارهم إلى قبيلته. لقد اكتشفوا اسمه أيضاً كان يدعى (كابادول)، وكان من سلالة قبيلة كبيرة قريبة.
” بالطبع. مع مدى قوة (جيليان) الآن، كيف يمكن لشيطان الحلم أن يتخلى عن القوة التي تأتي من وراء أحلامها؟” هز (ليلين) رأسه وأجاب، لكنه تجمد فجأة.
في حين أنه لم يصل بعد إلى سن البلوغ، كان عليه بالفعل أن يتحمل بعض المسؤوليات. بعد أن حصل على فريسته، كان من الواضح أن الشاب مبتهجًا، وبدأ حتى في طنين لحن غريب. في حين شك (ليلين) في أن هذين الفأرين لا يمكنهما توفير سوى عدد قليل من الوجبات، ولكن بناءً على ما قاله الشاب، كان هذا وفيرًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تموجات الطاقة هذه مشابهة بالفعل لساحر الرتبة 5 أو 6. إذن أنت الحارس الحقيقي لهذا المكان؟
“الحيوانات في البرية خبيثة للغاية. حتى أفضل الصيادين في القرية لا يمكنهم أن يكونوا واثقين من أنهم سيحصلون على الحصاد في كل مرة…” حدق (كابادول) في (ليلين) وبوداخ بتقديس واضح “هل أنتم المبعوثون الأسطوريون للسيد؟”
“لا!” أجاب بوداخ بحزم. لم يكن لديه أي فكرة لماذا كان (ليلين) مهتمًا جدًا بهذه الحشرات، ولكن نظرًا لأنه كان الشخص الذي يطلب معروفًا، لم يجرؤ على مخالفة رغبات (ليلين). ومع ذلك، فإن (كابادول) لن يحصل على أي معاملة حسنة منه.
قبيلة (كابادول) عاشت في بعض الأراضي. لقد بنوا جدارًا حول المناطق الخارجية من القرية. في حين أن القدرات الدفاعية للجدار كانت موضع شك، فإن القوة التي ينطوي عليها بناء الجدار ذاته كانت تريح (ليلين).
لسوء حظه، كان الشاب الآن مليئًا بالفضول الذي طغى على خوفه. “إذن… هل جاء السيد بوداخ من المدينة؟ هل هي مدينة ماكسي؟ لقد كنت هناك من قبل…”…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” أجاب بوداخ بحزم. لم يكن لديه أي فكرة لماذا كان (ليلين) مهتمًا جدًا بهذه الحشرات، ولكن نظرًا لأنه كان الشخص الذي يطلب معروفًا، لم يجرؤ على مخالفة رغبات (ليلين). ومع ذلك، فإن (كابادول) لن يحصل على أي معاملة حسنة منه.
على طول الطريق، كان بوداخ على وشك الانهيار من ثرثرة (كابادول). عندما رأوا الجدران البسيطة أمامهم، كان التنين الأكثر حماسة من المجموعة، وأخيرا استطاع الهروب من تساؤلات (كابادول) التي لا تنتهي…….
على طول الطريق، كان بوداخ على وشك الانهيار من ثرثرة (كابادول). عندما رأوا الجدران البسيطة أمامهم، كان التنين الأكثر حماسة من المجموعة، وأخيرا استطاع الهروب من تساؤلات (كابادول) التي لا تنتهي…….
قبيلة (كابادول) عاشت في بعض الأراضي. لقد بنوا جدارًا حول المناطق الخارجية من القرية. في حين أن القدرات الدفاعية للجدار كانت موضع شك، فإن القوة التي ينطوي عليها بناء الجدار ذاته كانت تريح (ليلين).
في المنطقة الداخلية من القرية كان هناك مربع مبني بجوار جبل أسود كبير. وشكل السكان المحليون ذوو الدروع المعدنية والأسلحة الحادة خط الدفاع الأخير هنا. تم حفر حفرة عميقة في الجبل، وإشعاع قوي ناشئ من الداخل.
في هذه اللحظة، تم فتح مدخل القرية وظهرت مجموعة من القرويين يرتدون ملابس سوداء خشنة، وعدد قليل من الشيوخ في وسطهم. بدا أن هناك بعض الحزن في الهواء، وكثير من النساء كانوا يبكون أثناء تغطية أفواههم.
في هذه اللحظة، تم فتح مدخل القرية وظهرت مجموعة من القرويين يرتدون ملابس سوداء خشنة، وعدد قليل من الشيوخ في وسطهم. بدا أن هناك بعض الحزن في الهواء، وكثير من النساء كانوا يبكون أثناء تغطية أفواههم.
“يبدو أنهم ليسوا هنا للترحيب بك، يا فتى!” ضحك بوداخ، لكن (كابادول) لم يرد على الإطلاق. كانت عيناه مثبتتان على القليل من كبار السن الأصليين في المركز، وكانت قبضته مشدودة للغاية لدرجة أنه كاد ينزف تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف عمود بيضاء رخامي على شكل صليب طويل هنا، على تمثال غريب على ما يبدو.
“هل يطردون الشيوخ؟” كان لدى (ليلين) شعور بأنه عندما تكون الإنتاجية أقل، ستختار العديد من القبائل طرد كبار السن الذين ليس لديهم القدرة على العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم! يجب أن تكون في مرحلة تقسيم روحها، لذلك لا ينبغي لنا أن نزعجها…” في حين أن (جيليان) تبدو وكأنها تمثال الآن، لا يزال بإمكان (ليلين) الشعور بالحيوية القوية منها.
“لا… إنهم يفعلون ذلك طواعية.” كان صوت (كابادول) منخفضًا، “من أجل البقاء لجنسنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنهم ليسوا هنا للترحيب بك، يا فتى!” ضحك بوداخ، لكن (كابادول) لم يرد على الإطلاق. كانت عيناه مثبتتان على القليل من كبار السن الأصليين في المركز، وكانت قبضته مشدودة للغاية لدرجة أنه كاد ينزف تقريبًا.
“هذا هو الشيء المتعب في الحياة. على الرغم من أنني زرت العديد من العوالم، إلا أنني لا أستطيع سوي التحسر على هذا…”
“يحتاج الأطفال في القبيلة إلى هذا أكثر. أيها اللوردات، من فضلكم!” مع ما حدث، بدا أن (كابادول) قد نضج كثيرًا. وقف مرة أخرى وقاد الطريق.
ألقى بوداخ نظرة طويلة على (ليلين)، “هل يمكنك أن تسمح لي بإنشاء قصيدة تاريخية لتسجيل هذا؟”
أليست الفجوة كبيرة جدًا؟”
“لا!” رفض (ليلين) دون تردد. كانت طريقة حديث هذا التنين ذو العين الواحدة جديرة أيضًا بالتسجيل في قصيدة. مهاراته الكلامية، على وجه الخصوص، كانت أكثر من كافية لتسبب سعال الدم لمن يسمعها. كان أيضًا وقحًا إلى حد ما، مما ترك (ليلين) عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الخروج من الكهف، تحدث بوداخ فجأة. “أشم رائحة شيطان الحلم على المواطن النائم الآن…”
في هذه اللحظة، وضع (كابادول) الرمح أسفل قدمه والتقط فريسته، وبدا عليه الحيرة.
“هذا هو الشيء المتعب في الحياة. على الرغم من أنني زرت العديد من العوالم، إلا أنني لا أستطيع سوي التحسر على هذا…”
“ما الذي حدث؟ إذا كنت ستسلمه، فقم بذلك بسرعة. فأر من هذا القبيل لن يكون قادرا على الاستمرار لفترة طويلة على أي حال…” تمتم بوداخ لنفسه، ولكن بعد ذلك تم إسكاته من قبل (ليلين). “…
كان إشعاع الطاقة الخاص الذي أطلقته كما لو كانت وحش شرس يقوم بتحديد منطقته، وطرد جميع أشكال الحياة الأخرى وحماية أفراد عشيرتها. أغلق (ليلين) عينيه، وخمن إلى حد ما حدث.
منذ البداية، حتى بعد إخراج الفريسة، لم يتحرك (كابادول) إلى الأمام. على العكس من ذلك، كانت عيناه مليئة بالدموع الساخنة بينما كان يشاهد قلة من كبار السن يسيرون مباشرة إلى البرية المظلمة وظهورهم مستقيمة.
“الصمت؟ طفرة؟ “وسع بادوخ عينيه وأحدث ضجة كبيرة،” هل يمكن أن يكون هذا الإنسان هو سلف السكان الأصليين في الخارج؟
“يحتاج الأطفال في القبيلة إلى هذا أكثر. أيها اللوردات، من فضلكم!” مع ما حدث، بدا أن (كابادول) قد نضج كثيرًا. وقف مرة أخرى وقاد الطريق.
في هذه اللحظة، تم فتح مدخل القرية وظهرت مجموعة من القرويين يرتدون ملابس سوداء خشنة، وعدد قليل من الشيوخ في وسطهم. بدا أن هناك بعض الحزن في الهواء، وكثير من النساء كانوا يبكون أثناء تغطية أفواههم.
“مم، ليس سيئا. هذا الطفل لديه القدرة على أن يصبح قائدا! أومأ بوداخ برأسه، ثم غطى فمه.
على طول الطريق، كل من أراد ايقافه سقط بصمت على الأرض.
بعد دخول القرية، تمكن (ليلين) من معرفة أن هناك اختلافًا واضحًا. لم يأت هذا من السكان الأصليين الذين، في الغالب، كان لديهم قوة ساحر من الدرجة الثانية، ولكن شيء موجود في قلب القرية.
“الصمت؟ طفرة؟ “وسع بادوخ عينيه وأحدث ضجة كبيرة،” هل يمكن أن يكون هذا الإنسان هو سلف السكان الأصليين في الخارج؟
“هذا… الذي لديه الهالة التي أنا على دراية بها! و…” تجاهل (ليلين) السكان الأصليين الذين أحاطوا بهم، وتوغل داخل القرية.
“هل يطردون الشيوخ؟” كان لدى (ليلين) شعور بأنه عندما تكون الإنتاجية أقل، ستختار العديد من القبائل طرد كبار السن الذين ليس لديهم القدرة على العمل.
كلما ذهب أبعد، أصبح المكان أكثر أمانًا. في النهاية، كان هناك بريق في عيون (ليلين).
“لا… إنهم يفعلون ذلك طواعية.” كان صوت (كابادول) منخفضًا، “من أجل البقاء لجنسنا…”
في المنطقة الداخلية من القرية كان هناك مربع مبني بجوار جبل أسود كبير. وشكل السكان المحليون ذوو الدروع المعدنية والأسلحة الحادة خط الدفاع الأخير هنا. تم حفر حفرة عميقة في الجبل، وإشعاع قوي ناشئ من الداخل.
كلما ذهب أبعد، أصبح المكان أكثر أمانًا. في النهاية، كان هناك بريق في عيون (ليلين).
“تموجات الطاقة هذه مشابهة بالفعل لساحر الرتبة 5 أو 6. إذن أنت الحارس الحقيقي لهذا المكان؟
“أيها الأجنبي، هذه منطقة محظورة. قف هنا!” رجل وقف أطول من البقية سد طريق (ليلين). وقف بجانبه عشرات من نخبة الصيادين ذوي الدروع والرماح، بما في ذلك (كابادول). ومع ذلك، بدا قلقًا إلى حد ما.
كلما ذهب أبعد، أصبح المكان أكثر أمانًا. في النهاية، كان هناك بريق في عيون (ليلين).
لم يعد بإمكان بوداخ تحمل هذا وتقدم للأمام ونظرة لا ترحم تلمع في عينيه. “كيكي… متى أصبحت الفئران جريئة لدرجة أن تسد طريقي؟”
“يحتاج الأطفال في القبيلة إلى هذا أكثر. أيها اللوردات، من فضلكم!” مع ما حدث، بدا أن (كابادول) قد نضج كثيرًا. وقف مرة أخرى وقاد الطريق.
“انتظر!” في اللحظة الحاسمة، مد (ليلين) يده وأوقفه. هؤلاء كانوا أحفاد شخص يعرفه، ولم يكن من الجيد القيام بالأشياء بالقوة. كان بإمكانه أن يشعر بالهالة الفريدة من قوة الفرسان والسحرة من عالم الماجوس من هؤلاء الحراس. من الواضح أنهم مروا بتدريب صارم كفرسان وسحرة، على الأرجح أن مصدرهم (ليلين) نفسه. <<<طرق التدريب اعطاها (ليلين) ل (جيليان) عندما قابلها>>>>
بدت الفتاة الصغيرة هادئة، كما لو كانت في نوم عميق فقط. أغلق ليلين عينيه وشعر كما لو أن الفتاة التي نادته العم كانت بجانبه.
“يبدو أنه بعد التغيير الهائل في عالم الأحلام ونظام التدريب الذي مررته لهم، تمكنوا من الدراسة وتحقيق شيء…”
في حين أنه لم يصل بعد إلى سن البلوغ، كان عليه بالفعل أن يتحمل بعض المسؤوليات. بعد أن حصل على فريسته، كان من الواضح أن الشاب مبتهجًا، وبدأ حتى في طنين لحن غريب. في حين شك (ليلين) في أن هذين الفأرين لا يمكنهما توفير سوى عدد قليل من الوجبات، ولكن بناءً على ما قاله الشاب، كان هذا وفيرًا بالفعل.
قال (ليلين): “ليس لدي نية خبيثة…”، على الرغم من أنه لم يتردد على الإطلاق في تحركاته.
بدافع الرغبة في النجاة، وانتقلت القبيلة بأكملها إلى الشمال…
على طول الطريق، كل من أراد ايقافه سقط بصمت على الأرض.
“أيها الأجنبي، هذه منطقة محظورة. قف هنا!” رجل وقف أطول من البقية سد طريق (ليلين). وقف بجانبه عشرات من نخبة الصيادين ذوي الدروع والرماح، بما في ذلك (كابادول). ومع ذلك، بدا قلقًا إلى حد ما.
“تسك! يمكنني ابتلاعهم جميعًا بسهوله!” تمتم بوداخ بازدراء على المنظر، لكنه لا يزال يتبع (ليلين) عن كثب. لن يستغرق الأمر من كيانات مثلهم لتدمير القرية بأكملها سوي لمحة من التفكير. ومع ذلك، من أجل الأيام الخوالي، لم يرغب (ليلين) في الذهاب إلى أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” أجاب بوداخ بحزم. لم يكن لديه أي فكرة لماذا كان (ليلين) مهتمًا جدًا بهذه الحشرات، ولكن نظرًا لأنه كان الشخص الذي يطلب معروفًا، لم يجرؤ على مخالفة رغبات (ليلين). ومع ذلك، فإن (كابادول) لن يحصل على أي معاملة حسنة منه.
لم يكن الكهف عميقًا، ووصلوا إلى النهاية بعد السير بضع خطوات. تملأ المعادن المشابهة لبلورات الكوارتز سقف الكهف، مما يعكس أشعة الضوء الدقيقة. كانت الأرض رطبة قليلاً وكان عليها علامات مائية. كان هناك أيضا نوع من الطحالب السوداء نمت في كل مكان.
“يحتاج الأطفال في القبيلة إلى هذا أكثر. أيها اللوردات، من فضلكم!” مع ما حدث، بدا أن (كابادول) قد نضج كثيرًا. وقف مرة أخرى وقاد الطريق.
“التقينا مرة أخرى، (جيليان)…” حدق (ليلين) في أعماق الكهف حيث كانت حفرة ضخمة دائرية. تشكل الهياكل العظمية للعديد من الحيوانات، الممزوجة بالفروع الخضراء، طبقة سميكة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” أجاب بوداخ بحزم. لم يكن لديه أي فكرة لماذا كان (ليلين) مهتمًا جدًا بهذه الحشرات، ولكن نظرًا لأنه كان الشخص الذي يطلب معروفًا، لم يجرؤ على مخالفة رغبات (ليلين). ومع ذلك، فإن (كابادول) لن يحصل على أي معاملة حسنة منه.
وقف عمود بيضاء رخامي على شكل صليب طويل هنا، على تمثال غريب على ما يبدو.
قبيلة (كابادول) عاشت في بعض الأراضي. لقد بنوا جدارًا حول المناطق الخارجية من القرية. في حين أن القدرات الدفاعية للجدار كانت موضع شك، فإن القوة التي ينطوي عليها بناء الجدار ذاته كانت تريح (ليلين).
الجزء العلوي من التمثال كان لفتاة شابة ذات أنماط أرجوانية غريبة على وجهها. كان الوجه مشابهًا إلى حد ما ل (جيليان) التي كانت في ذكرياته، على الرغم من أنها بدت وكأنها نضجت قليلاً بينما كان الجزء السفلي اشبه بحيوان ما.
“أيها الأجنبي، هذه منطقة محظورة. قف هنا!” رجل وقف أطول من البقية سد طريق (ليلين). وقف بجانبه عشرات من نخبة الصيادين ذوي الدروع والرماح، بما في ذلك (كابادول). ومع ذلك، بدا قلقًا إلى حد ما.
بدت الفتاة الصغيرة هادئة، كما لو كانت في نوم عميق فقط. أغلق ليلين عينيه وشعر كما لو أن الفتاة التي نادته العم كانت بجانبه.
على طول الطريق، كان بوداخ على وشك الانهيار من ثرثرة (كابادول). عندما رأوا الجدران البسيطة أمامهم، كان التنين الأكثر حماسة من المجموعة، وأخيرا استطاع الهروب من تساؤلات (كابادول) التي لا تنتهي…….
“الصمت؟ طفرة؟ “وسع بادوخ عينيه وأحدث ضجة كبيرة،” هل يمكن أن يكون هذا الإنسان هو سلف السكان الأصليين في الخارج؟
في المنطقة الداخلية من القرية كان هناك مربع مبني بجوار جبل أسود كبير. وشكل السكان المحليون ذوو الدروع المعدنية والأسلحة الحادة خط الدفاع الأخير هنا. تم حفر حفرة عميقة في الجبل، وإشعاع قوي ناشئ من الداخل.
أليست الفجوة كبيرة جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف عمود بيضاء رخامي على شكل صليب طويل هنا، على تمثال غريب على ما يبدو.
“مم! يجب أن تكون في مرحلة تقسيم روحها، لذلك لا ينبغي لنا أن نزعجها…” في حين أن (جيليان) تبدو وكأنها تمثال الآن، لا يزال بإمكان (ليلين) الشعور بالحيوية القوية منها.
في حين أنه لم يصل بعد إلى سن البلوغ، كان عليه بالفعل أن يتحمل بعض المسؤوليات. بعد أن حصل على فريسته، كان من الواضح أن الشاب مبتهجًا، وبدأ حتى في طنين لحن غريب. في حين شك (ليلين) في أن هذين الفأرين لا يمكنهما توفير سوى عدد قليل من الوجبات، ولكن بناءً على ما قاله الشاب، كان هذا وفيرًا بالفعل.
كان إشعاع الطاقة الخاص الذي أطلقته كما لو كانت وحش شرس يقوم بتحديد منطقته، وطرد جميع أشكال الحياة الأخرى وحماية أفراد عشيرتها. أغلق (ليلين) عينيه، وخمن إلى حد ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” رفض (ليلين) دون تردد. كانت طريقة حديث هذا التنين ذو العين الواحدة جديرة أيضًا بالتسجيل في قصيدة. مهاراته الكلامية، على وجه الخصوص، كانت أكثر من كافية لتسبب سعال الدم لمن يسمعها. كان أيضًا وقحًا إلى حد ما، مما ترك (ليلين) عاجزًا عن الكلام.
(جيليان) في تلك المرحلة يجب أن تكون مع رجال عشيرتها الآخرين، حيث تحولت واصابتها طفرة
***********************************
بدافع الرغبة في النجاة، وانتقلت القبيلة بأكملها إلى الشمال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com EgY RaMoS
“لا يوجد شكل موحد لدخول قوة الأحلام إلى الجسم، والطفرات شائعة للغاية… بهذه القوة، يمكن أن تستقر (جيليان) وقبيلتها أخيرًا في أمان… بعد ذلك، لا بد أن بعض الأشياء قد حدثت والتي لا أعرف شيئا عنها، والتي تركت (جيليان) وحدها تصل إلى الحد الأقصى في الرتبة 6 ماجوس. سقطت في نوم عميق هنا لتتطور، وكانت تحمي عشيرتها لفترة طويلة؟
‘ولكن… ليس هناك نقطة ثابته لمعرفة هذا. بدون أي قوة، لا يوجد شيء يمكنني القيام به! هز (ليلين) رأسه، ثم شاهد السكان الأصليين المتحمسين والقلقين المحيطين بهم.
بعد الخروج من الكهف، تحدث بوداخ فجأة. “أشم رائحة شيطان الحلم على المواطن النائم الآن…”
في المنطقة الداخلية من القرية كان هناك مربع مبني بجوار جبل أسود كبير. وشكل السكان المحليون ذوو الدروع المعدنية والأسلحة الحادة خط الدفاع الأخير هنا. تم حفر حفرة عميقة في الجبل، وإشعاع قوي ناشئ من الداخل.
التنين الأعور كان لديه موهبة استثنائية في استنشاق الأرواح، قادر على إيجاد آثار (ليلين) منذ آلاف السنين.
“التقينا مرة أخرى، (جيليان)…” حدق (ليلين) في أعماق الكهف حيث كانت حفرة ضخمة دائرية. تشكل الهياكل العظمية للعديد من الحيوانات، الممزوجة بالفروع الخضراء، طبقة سميكة هنا.
” بالطبع. مع مدى قوة (جيليان) الآن، كيف يمكن لشيطان الحلم أن يتخلى عن القوة التي تأتي من وراء أحلامها؟” هز (ليلين) رأسه وأجاب، لكنه تجمد فجأة.
“تسك! يمكنني ابتلاعهم جميعًا بسهوله!” تمتم بوداخ بازدراء على المنظر، لكنه لا يزال يتبع (ليلين) عن كثب. لن يستغرق الأمر من كيانات مثلهم لتدمير القرية بأكملها سوي لمحة من التفكير. ومع ذلك، من أجل الأيام الخوالي، لم يرغب (ليلين) في الذهاب إلى أبعد من ذلك.
‘أحلام، امتصاص، تَشْغيل، تجديد… دورة أخرى؟ إذا كان هذا هو الحال على نطاق صغير، فقد يكون نمطًا مستخدمًا في عالم بأكمله… “ومض أثر الفهم في عيون (ليلين).
***********************************
‘ولكن… ليس هناك نقطة ثابته لمعرفة هذا. بدون أي قوة، لا يوجد شيء يمكنني القيام به! هز (ليلين) رأسه، ثم شاهد السكان الأصليين المتحمسين والقلقين المحيطين بهم.
كان إشعاع الطاقة الخاص الذي أطلقته كما لو كانت وحش شرس يقوم بتحديد منطقته، وطرد جميع أشكال الحياة الأخرى وحماية أفراد عشيرتها. أغلق (ليلين) عينيه، وخمن إلى حد ما حدث.
“ماذا سنفعل الآن؟ سأل بوداخ وهو يقف على الجانب.
(جيليان) في تلك المرحلة يجب أن تكون مع رجال عشيرتها الآخرين، حيث تحولت واصابتها طفرة
“أنا هنا فقط لرؤية شخص عرفته منذ فترة طويلة. الآن بعد أن تم تحقيق هدفي، يمكننا إلقاء نظرة عليك ومحاولة إزالة لعنتك…” لم يمانع (ليلين) على الإطلاق. طالما بقي في “عالم الأحلام”، سيكون من السهل البحث في هذا العالم. وبالتالي، لم يكن هناك أي شيء عليه القيام به غير ذلك.
لم يعد بإمكان بوداخ تحمل هذا وتقدم للأمام ونظرة لا ترحم تلمع في عينيه. “كيكي… متى أصبحت الفئران جريئة لدرجة أن تسد طريقي؟”
كان إشعاع الطاقة الخاص الذي أطلقته كما لو كانت وحش شرس يقوم بتحديد منطقته، وطرد جميع أشكال الحياة الأخرى وحماية أفراد عشيرتها. أغلق (ليلين) عينيه، وخمن إلى حد ما حدث.
***********************************
لم يعد بإمكان بوداخ تحمل هذا وتقدم للأمام ونظرة لا ترحم تلمع في عينيه. “كيكي… متى أصبحت الفئران جريئة لدرجة أن تسد طريقي؟”
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال (ليلين): “ليس لدي نية خبيثة…”، على الرغم من أنه لم يتردد على الإطلاق في تحركاته.
EgY RaMoS
” بالطبع. مع مدى قوة (جيليان) الآن، كيف يمكن لشيطان الحلم أن يتخلى عن القوة التي تأتي من وراء أحلامها؟” هز (ليلين) رأسه وأجاب، لكنه تجمد فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال (ليلين): “ليس لدي نية خبيثة…”، على الرغم من أنه لم يتردد على الإطلاق في تحركاته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
