إبادة
نظر ليلين إلى الهيكل العظمي الأسود أمامه وركز على لهب الهاوية الأحمر داخل تجويف العين.
بحلول الوقت الذي عاد فيه وعي ليلين إلى جسده بدا وكأنه إنسان طبيعي مرة أخرى.
“قلت لك إنك ستموت اليوم بالتأكيد” قال ببطء كما لو أنه يصرح بالحقيقة.
“مشعوذ الكابوس ألعنك بإسم الكارثة!” تحركت الأسنان السوداء مما أدى إلى إرسال إهتزازات روحية من أعماق ساليلوس.
“مشعوذ الكابوس ألعنك بإسم الكارثة!” تحركت الأسنان السوداء مما أدى إلى إرسال إهتزازات روحية من أعماق ساليلوس.
“آه…” بدأت الرونية القرمزية الداكنة على جسد ليلين تتساقط مثل المعدن المنصهر وإنفصل جلده مع نمو جسده.
“لقد أظهرت هجومك الأخير المسبب للتآكل ولكن الأن كل ما لديك هو هذه اللعنة الضعيفة؟ يا لها من خيبة أمل…” أنزل ليلين يده ضد قوة اللعنة المتصاعدة.
“من رماد إلى رماد ومن غبار إلى غبار جاء مجدك من عالم الأحلام وستعود إلى عالم الأحلام!” هتف ليلين بصوت منخفض ودفع سيفه الطويل في قوس غريب.
*تحطم!*.
“الكارثة والإضمحلال وحتى اللعنات؟” قام ليلين بلمس ذقنه.
كل قوة أصل العالم في عالم الأحلام إرتفعت بعنف لتصبح رعدًا مدمرًا لا نهاية له إجتاح المنطقة مما أدى إلى القضاء على كل آثار قوة اللعنة.
[تم إمتصاص قانون الإنحلال! حصل المضيف على المعلومات! تتغير الإحصائيات].
*حفيف! حفيف!*.
[تم إمتصاص قانون الإنحلال! حصل المضيف على المعلومات! تتغير الإحصائيات].
في اللحظة التي تم فيها كسر اللعنة نفذ كل من ليلين وساليلوس تحركاتهما، تحول الإثنان إلى توهجات لا نهاية لها تجاوزت سرعة الضوء في نيتهما للقتل، بدا أن المساحة بأكملها مشوهة وفي جزء من الثانية تبادلوا مئات الضربات.
“من رماد إلى رماد ومن غبار إلى غبار جاء مجدك من عالم الأحلام وستعود إلى عالم الأحلام!” هتف ليلين بصوت منخفض ودفع سيفه الطويل في قوس غريب.
شيدت قوانين ساليلوس للكارثة والإنحلال بنية هيكلية سوداء تجاوزت صلابتها جميع المعادن الموجودة في العالم، يكفي أنها تتحمل بهدوء القصف العشوائي للرعد المدمر وكأن شيئًا لم يحدث، ظهرت الرونية الحمراء بشكل مكثف حول جسد ليلين ولمعت بالضوء الساطع وقد شكلت درعًا قرمزيًا غير واضح مع هدير كامل لقوة أصل عالم الأحلام، قبل أن يتم إستهلاك عالم الأحلام نفسه لن يتم كسر دفاع درعه وحتى لو تعرض لأضرار فإنه سيصلح نفسه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل قوة أصل العالم في عالم الأحلام إرتفعت بعنف لتصبح رعدًا مدمرًا لا نهاية له إجتاح المنطقة مما أدى إلى القضاء على كل آثار قوة اللعنة.
*رنين! رنين! رنين!*.
“لقد سقطت بالفعل لكن إرادتك لا تزال تأمل في شيء أكثر؟ يا للأسف… قدرة سلالة دمي هي لعنة أملك الأخير!”.
وصل الإثنان إلى حدود السرعة في ومضة وإختفيا من عالم الأحلام ليصلا إلى مكان غريب، تم تشويه الزمان والمكان قليلاً في هذه المنطقة حيث يتدفق نهر متوهج واسع من المكان والزمان تحتهما.
“لقد مت بالفعل وإنتهى وقتك!…” بطبيعة الحال لن يسمح ليلين لسليلوس بالإبتعاد عن قبضته.
“هل هذه منطقة قريبة من نهر الزمكان؟ فقط مكان مثل هذا يمكن أن يصمد أمام غضبنا إنه أكثر من مناسب ليكون قبرا لك…”.
“على الرغم من أنه أفضل بكثير من إبتلاع إرادة شيطان الحلم في ذلك الوقت إلا أنني لم أحصل على الكثير من المكافأة إلا بعد إلتهام سيد الكارثة من الرتبة 8، يبدو أن عالم الآلهة يجني قدرًا أكبر من الفوائد في هذه الحالة…” هز ليلين رأسه في سخط.
*كسر! تصدع!*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شكله الحالي أخذ زمام المبادرة لإلقاء نفسه في نهر الزمكان ربما يمكنه تجميع الطاقة على مدى بضعة آلاف من السنين مما يسمح لنفسه بالإنتعاش، ظهر شبح تارغيريان من خلف ظهر ليلين ومعه رونيات بنية الكابوس الممتصة على جسد الثعبان، إختلطت مع قوانين الإلتهام لتصبح ثقبًا أسودًا قويًا يمد الأغلال التي لا شكل لها نحو ساليلوس.
خدش صدر ليلين بإصبع هيكل عظمي أسود وإنهار الدرع القرمزي في الحال لكن تمت إستعادته على الفور إلى شكله الأصلي الذي لا تشوبه شائبة، أدت عشرات الضربات على درع قوة الحلم إلى إضعاف الإشعاع الأحمر داخل جمجمة ساليلوس وبدأ الهيكل العظمي الأسود في التصدع.
السلالة : ثعبان تارغيريان (الرتبة 7).
“تتجه المعارك بين كائنات القانون إلى مسابقة للمعلومات الداخلية وقوة الأصل في النهاية أليس كذلك؟ يبدو أنني بحاجة إلى وضع أسلحة قوة الأصل في جدول أعمالي…” واجه ليلين خصمه بشدة.
“وجدتك!” صرخ ليلين وقتل ذكرى المخلوق عالي الطاقة الذي سيتحول إلى ساليلوس في المستقبل.
على الرغم من أنه إستبدل الضربة بالضربة إلا أن إستهلاكه لقوة الأصل وصل إلى مستوى مرعب، إذا لم يكن عالم الأحلام هو الذي يدفع الفاتورة فربما يكون قد إستنفد جميع موارده بالفعل وحتى روحه ستجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *إصطدام!*.
الآن وبدعم من عالم الأحلام أخذ ليلين سيد الكارثة ساليلوس إلى طريق مسدود.
[تبددت الطاقة وعاد جسم المضيف إلى طبيعته!].
[تم صنع تقليد لسلاح قوة الأصل! تصحيح المدار!].
شيدت قوانين ساليلوس للكارثة والإنحلال بنية هيكلية سوداء تجاوزت صلابتها جميع المعادن الموجودة في العالم، يكفي أنها تتحمل بهدوء القصف العشوائي للرعد المدمر وكأن شيئًا لم يحدث، ظهرت الرونية الحمراء بشكل مكثف حول جسد ليلين ولمعت بالضوء الساطع وقد شكلت درعًا قرمزيًا غير واضح مع هدير كامل لقوة أصل عالم الأحلام، قبل أن يتم إستهلاك عالم الأحلام نفسه لن يتم كسر دفاع درعه وحتى لو تعرض لأضرار فإنه سيصلح نفسه بسرعة.
بعد تداول الضربات لمئات المرات إستوعبت الرقاقة مدار حركات ساليلوس، إنطلق عالم الأحلام وظهر سيف أخضر ضبابي مباشرة في قبضة ليلين، لم يكن إستخدام قوة الأصل المركزة كسلاح شيئًا تخيله ليلين ولا يمكن إعتبار هذا إلا نموذجًا أوليًا.
“لقد مت بالفعل وإنتهى وقتك!…” بطبيعة الحال لن يسمح ليلين لسليلوس بالإبتعاد عن قبضته.
“من رماد إلى رماد ومن غبار إلى غبار جاء مجدك من عالم الأحلام وستعود إلى عالم الأحلام!” هتف ليلين بصوت منخفض ودفع سيفه الطويل في قوس غريب.
“من رماد إلى رماد ومن غبار إلى غبار جاء مجدك من عالم الأحلام وستعود إلى عالم الأحلام!” هتف ليلين بصوت منخفض ودفع سيفه الطويل في قوس غريب.
*إصطدام!*.
*حفيف! حفيف!*.
في لحظة متناهية الصغر قوة الأصل الخضراء إخترقت للحظة دفاعات ساليلوس نحو مركز جمجمته فهذا هو التركيز الرئيسي لهجوم ليلين، بدأت الشقوق الخافتة في الظهور منذ فترة طويلة على الهيكل العظمي لكنها إنفجرت الآن بشكل أكثر عنفًا، بدا أن صوت الرنين قد شكل سلسلة من ردود الفعل وفي النهاية تم تفجير الهيكل العظمي الأسود، أجزاء من الهيكل العظمي إنهارت بلا نهاية لتصبح مسحوقًا ناعمًا ذاب بعيدًا عن طريق الثلج المدمر.
“تتجه المعارك بين كائنات القانون إلى مسابقة للمعلومات الداخلية وقوة الأصل في النهاية أليس كذلك؟ يبدو أنني بحاجة إلى وضع أسلحة قوة الأصل في جدول أعمالي…” واجه ليلين خصمه بشدة.
“لا! كيف أقع هنا؟ أنا ساليلوس سيد الكارثة وملك الإنحلال…”.
“قلت لك إنك ستموت اليوم بالتأكيد” قال ببطء كما لو أنه يصرح بالحقيقة.
بعد أن تم تدمير جسده أخيرًا إنبثقت شرارة حمراء لسلسلة من القوانين من الإنفجار اللامتناهي مليئة بقوة قوانين الكارثة والإنحلال، بعيدًا عن قوقعته الميتة أصبحت روح قوانينه الآن أكثر قوة لكنه إحترق فجأة وإتسع شكله مؤقتًا ليصبح نجمًا يشتعل بالحرارة البيضاء، ظل النجم الهائل في حالة إضطراب وإندفع فجأة نحو نهر الزمان والمكان حيث أن النهر الواسع والقوي نفسه منجذب إليه قليلاً مما أدى إلى إنبعاث قوة غريبة إلى الداخل.
بعد أن تم تدمير جسده أخيرًا إنبثقت شرارة حمراء لسلسلة من القوانين من الإنفجار اللامتناهي مليئة بقوة قوانين الكارثة والإنحلال، بعيدًا عن قوقعته الميتة أصبحت روح قوانينه الآن أكثر قوة لكنه إحترق فجأة وإتسع شكله مؤقتًا ليصبح نجمًا يشتعل بالحرارة البيضاء، ظل النجم الهائل في حالة إضطراب وإندفع فجأة نحو نهر الزمان والمكان حيث أن النهر الواسع والقوي نفسه منجذب إليه قليلاً مما أدى إلى إنبعاث قوة غريبة إلى الداخل.
“لقد مت بالفعل وإنتهى وقتك!…” بطبيعة الحال لن يسمح ليلين لسليلوس بالإبتعاد عن قبضته.
إنفتحت عين حمراء خلف ظهر ليلين وإبتلعت كل شيء في الحلم، تحطمت السماء وإنهارت الأرض حيث ظهر هلال داخل الفراغ اللامتناهي.
في شكله الحالي أخذ زمام المبادرة لإلقاء نفسه في نهر الزمكان ربما يمكنه تجميع الطاقة على مدى بضعة آلاف من السنين مما يسمح لنفسه بالإنتعاش، ظهر شبح تارغيريان من خلف ظهر ليلين ومعه رونيات بنية الكابوس الممتصة على جسد الثعبان، إختلطت مع قوانين الإلتهام لتصبح ثقبًا أسودًا قويًا يمد الأغلال التي لا شكل لها نحو ساليلوس.
[تبددت الطاقة وعاد جسم المضيف إلى طبيعته!].
“هذه… جاذبية عالم الأحلام! اللعنة…”.
*دمدمة!*.
طقطق نجم روحه الحقيقية الهائل وظهرت علامات عديدة داخله هذه جميع الندوب التي خلفها إستخدام قوة الحلم التي إندلعت فجأة، كمواطن من عالم الأحلام لم يكن لدى ساليلوس بشكل أساسي القدرة على مقاومة جاذبية قدرة ليلين بحيث على حافة نهر الزمكان ظهر مشهد غريب، غيّر النجم المتوهج علاماته عن غير قصد وتراجع ببطء أين ظهرت شخصية طافية بصوت ضعيف في وسطه، إبتلع الثقب الأسود ضوء النجم القوي بإستمرار مما أدى إلى تحويله إلى نفق من الضوء المشوه، في النهاية إبتلع الثقب الأسود هذا الشبح الوهمي الأصغر منه بعدة مرات ولم يفلت منه حتى شعاع واحد من الضوء.
*رنين! رنين! رنين!*.
“آه…” بدأت الرونية القرمزية الداكنة على جسد ليلين تتساقط مثل المعدن المنصهر وإنفصل جلده مع نمو جسده.
الرشاقة : 200.01.
[المضيف يمتص مادة طاقة عالية للغاية تم إكتشاف أنها في الرتبة 8! مجموعة القوانين لن تكون قادرة على تحملها لفترة أطول !الوقت المتبقي…] نبهت الرقاقة ليلين بإشعار أحمر وحتى الشاشة بدأت في الوميض.
ترجمة : Ozy.
“كما هو متوقع… الوجود من الرتبة 8 ليس شيئًا يمكنني إلتهامه الآن إذا قمت بدفع هذا بقوة في حلقي فسوف أختنق حتى الموت! إن لم يكن لعالم الأحلام…” تغير تعبير ليلين لكنه لم يتردد في إستخدام قوى سلالته والإنتقال أنيا مرة أخرى إلى عالم الأحلام نفسه.
فهم القانون : الإلتهام (100٪) – المجزرة (58٪) – الكارثة (27٪) – الإضمحلال (15٪) – اللعنات (1٪).
*دمدمة!*.
نظر ليلين إلى الهيكل العظمي الأسود أمامه وركز على لهب الهاوية الأحمر داخل تجويف العين.
توقعت إرادة العالم قدومه وشعرت بالبهجة حيث إندفعت قوة الأصل المهيبة لتشكيل حجر ذو صفيحتين أزال ببطء قوة الأصل التي ينضح بها جسم ليلين، وقف ليلين داخل المركز في حالة غامضة مغلقا عينيه فقد بلغ إرتفاع جسده عشرات الأمتار لكنه بدأ الآن يتقلص مرة أخرى، غادرت قوة الأصل الممزوجة بقوى ساليلوس من جسده وعادت إلى الطبيعة في تحول معقد للغاية.
“تتجه المعارك بين كائنات القانون إلى مسابقة للمعلومات الداخلية وقوة الأصل في النهاية أليس كذلك؟ يبدو أنني بحاجة إلى وضع أسلحة قوة الأصل في جدول أعمالي…” واجه ليلين خصمه بشدة.
……
–+–
في هذه اللحظة دخل ليلين أيضًا في حلم غريب لم يكن صاحب هذا الحلم سوى ساليلوس ولكن في هذه المرحلة فقط هو عبارة عن مخلوق إستوعب جزءًا صغيرًا من قوة القوانين.
مستوى تشبع قوة الأصل : 27.99٪.
بعد فترة من المراقبة تجعدت زوايا شفاه ليلين.
“الكارثة والإضمحلال وحتى اللعنات؟” قام ليلين بلمس ذقنه.
“لقد سقطت بالفعل لكن إرادتك لا تزال تأمل في شيء أكثر؟ يا للأسف… قدرة سلالة دمي هي لعنة أملك الأخير!”.
شيدت قوانين ساليلوس للكارثة والإنحلال بنية هيكلية سوداء تجاوزت صلابتها جميع المعادن الموجودة في العالم، يكفي أنها تتحمل بهدوء القصف العشوائي للرعد المدمر وكأن شيئًا لم يحدث، ظهرت الرونية الحمراء بشكل مكثف حول جسد ليلين ولمعت بالضوء الساطع وقد شكلت درعًا قرمزيًا غير واضح مع هدير كامل لقوة أصل عالم الأحلام، قبل أن يتم إستهلاك عالم الأحلام نفسه لن يتم كسر دفاع درعه وحتى لو تعرض لأضرار فإنه سيصلح نفسه بسرعة.
“قدرة السلالة الفطرية – أكل الحلم!”.
بعد تداول الضربات لمئات المرات إستوعبت الرقاقة مدار حركات ساليلوس، إنطلق عالم الأحلام وظهر سيف أخضر ضبابي مباشرة في قبضة ليلين، لم يكن إستخدام قوة الأصل المركزة كسلاح شيئًا تخيله ليلين ولا يمكن إعتبار هذا إلا نموذجًا أوليًا.
إنفتحت عين حمراء خلف ظهر ليلين وإبتلعت كل شيء في الحلم، تحطمت السماء وإنهارت الأرض حيث ظهر هلال داخل الفراغ اللامتناهي.
*تحطم!*.
“وجدتك!” صرخ ليلين وقتل ذكرى المخلوق عالي الطاقة الذي سيتحول إلى ساليلوس في المستقبل.
فهم القانون : الإلتهام (100٪) – المجزرة (58٪) – الكارثة (27٪) – الإضمحلال (15٪) – اللعنات (1٪).
“إبادة!” ضربت لكمة تحمل قوة تدميرية هائلة الهلال مهاجمة بقوة الأصل.
توقعت إرادة العالم قدومه وشعرت بالبهجة حيث إندفعت قوة الأصل المهيبة لتشكيل حجر ذو صفيحتين أزال ببطء قوة الأصل التي ينضح بها جسم ليلين، وقف ليلين داخل المركز في حالة غامضة مغلقا عينيه فقد بلغ إرتفاع جسده عشرات الأمتار لكنه بدأ الآن يتقلص مرة أخرى، غادرت قوة الأصل الممزوجة بقوى ساليلوس من جسده وعادت إلى الطبيعة في تحول معقد للغاية.
تحت عواء اليأس المطلق والألم إنفجر القمر الدموي الأحمر وتحطمت العين الذابلة بداخله أيضًا، تحطم الحلم الآن وإستوعبه ليلين أسرع بعشر مرات.
بحلول الوقت الذي عاد فيه وعي ليلين إلى جسده بدا وكأنه إنسان طبيعي مرة أخرى.
بحلول الوقت الذي عاد فيه وعي ليلين إلى جسده بدا وكأنه إنسان طبيعي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة من المراقبة تجعدت زوايا شفاه ليلين.
[تبددت الطاقة وعاد جسم المضيف إلى طبيعته!].
“الكارثة والإضمحلال وحتى اللعنات؟” قام ليلين بلمس ذقنه.
[تم إمتصاص قانون الإنحلال! حصل المضيف على المعلومات! تتغير الإحصائيات].
نظر ليلين إلى الهيكل العظمي الأسود أمامه وركز على لهب الهاوية الأحمر داخل تجويف العين.
أظهرت الرقاقة لليلين إحصائياته الجديدة.
هو يعلم أن عالم الأحلام قد أنفق قوى أكثر منه وبالتالي فقد حصد أكبر قدر من المكافآت هذه المرة، قوة الأصل التي ساعدته في المعركة هو الذي زوده بها لذلك إستوعبت سيد الكارثة أيضًا أما بالنسبة له فقد تمكن فقط من فهم بعض القوانين.
ليلين فارلير – الرتبة 7 – مشعوذ.
“قلت لك إنك ستموت اليوم بالتأكيد” قال ببطء كما لو أنه يصرح بالحقيقة.
السلالة : ثعبان تارغيريان (الرتبة 7).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه إستبدل الضربة بالضربة إلا أن إستهلاكه لقوة الأصل وصل إلى مستوى مرعب، إذا لم يكن عالم الأحلام هو الذي يدفع الفاتورة فربما يكون قد إستنفد جميع موارده بالفعل وحتى روحه ستجف.
القوة : 257.71.
“مشعوذ الكابوس ألعنك بإسم الكارثة!” تحركت الأسنان السوداء مما أدى إلى إرسال إهتزازات روحية من أعماق ساليلوس.
الرشاقة : 200.01.
الآن وبدعم من عالم الأحلام أخذ ليلين سيد الكارثة ساليلوس إلى طريق مسدود.
الحيوية : 350.98.
ترجمة : Ozy.
القوة الروحية : 611.27.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حصل على ما يكفي من الألوهية في ذلك الوقت مع أول قانونين يبدو أن ساليلوس أيضًا إعتمد عليهم للدخول للرتبة 8.
فهم القانون : الإلتهام (100٪) – المجزرة (58٪) – الكارثة (27٪) – الإضمحلال (15٪) – اللعنات (1٪).
[المضيف يمتص مادة طاقة عالية للغاية تم إكتشاف أنها في الرتبة 8! مجموعة القوانين لن تكون قادرة على تحملها لفترة أطول !الوقت المتبقي…] نبهت الرقاقة ليلين بإشعار أحمر وحتى الشاشة بدأت في الوميض.
مستوى تشبع قوة الأصل : 27.99٪.
“لقد أظهرت هجومك الأخير المسبب للتآكل ولكن الأن كل ما لديك هو هذه اللعنة الضعيفة؟ يا لها من خيبة أمل…” أنزل ليلين يده ضد قوة اللعنة المتصاعدة.
“الكارثة والإضمحلال وحتى اللعنات؟” قام ليلين بلمس ذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحيوية : 350.98.
حصل على ما يكفي من الألوهية في ذلك الوقت مع أول قانونين يبدو أن ساليلوس أيضًا إعتمد عليهم للدخول للرتبة 8.
في اللحظة التي تم فيها كسر اللعنة نفذ كل من ليلين وساليلوس تحركاتهما، تحول الإثنان إلى توهجات لا نهاية لها تجاوزت سرعة الضوء في نيتهما للقتل، بدا أن المساحة بأكملها مشوهة وفي جزء من الثانية تبادلوا مئات الضربات.
“على الرغم من أنه أفضل بكثير من إبتلاع إرادة شيطان الحلم في ذلك الوقت إلا أنني لم أحصل على الكثير من المكافأة إلا بعد إلتهام سيد الكارثة من الرتبة 8، يبدو أن عالم الآلهة يجني قدرًا أكبر من الفوائد في هذه الحالة…” هز ليلين رأسه في سخط.
“لقد سقطت بالفعل لكن إرادتك لا تزال تأمل في شيء أكثر؟ يا للأسف… قدرة سلالة دمي هي لعنة أملك الأخير!”.
هو يعلم أن عالم الأحلام قد أنفق قوى أكثر منه وبالتالي فقد حصد أكبر قدر من المكافآت هذه المرة، قوة الأصل التي ساعدته في المعركة هو الذي زوده بها لذلك إستوعبت سيد الكارثة أيضًا أما بالنسبة له فقد تمكن فقط من فهم بعض القوانين.
“لقد مت بالفعل وإنتهى وقتك!…” بطبيعة الحال لن يسمح ليلين لسليلوس بالإبتعاد عن قبضته.
–+–
“قدرة السلالة الفطرية – أكل الحلم!”.
ترجمة : Ozy.
“لقد مت بالفعل وإنتهى وقتك!…” بطبيعة الحال لن يسمح ليلين لسليلوس بالإبتعاد عن قبضته.
“قلت لك إنك ستموت اليوم بالتأكيد” قال ببطء كما لو أنه يصرح بالحقيقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
