الطرد
“باسم حكام باتور، اقتلوهم!” الجيش العظيم الذي تجمع في (فليجيسوس) هاجم بهدير قوي، ودخل مملكة (ليلين) الإلهية بتوجيه من شياطين الحفرة الحاضرين.
يتطلب فهم قانون الموت تحليل عدد كبير من النفوس، وكذلك القوة المدمرة التي تشكلت عند وفاتهم. حتى لو لم يستفزه حكام باتور الآخرين، كان (ليلين) سيغزوهم بنفسه لقتل عدد هائل من الناس.
*دمدمة!* ومع ذلك، فقد استقبلهم البرق والرعد في اللحظة التي دخلوا فيها المكان. ضربتهم الصواعق باستمرار، وتركت حفر ضخمة في الأرض لأنها أهلكت تماما الشياطين في مداها. حتى أن بعض الشياطين كانوا يحترقون بالنيران، ويصرخون بفظاعة لأن مقاومتهم للنار أثبتت أنها عديمة الفائدة ضد هذا النوع من البرق.
*دمدمة!* ومع ذلك، فقد استقبلهم البرق والرعد في اللحظة التي دخلوا فيها المكان. ضربتهم الصواعق باستمرار، وتركت حفر ضخمة في الأرض لأنها أهلكت تماما الشياطين في مداها. حتى أن بعض الشياطين كانوا يحترقون بالنيران، ويصرخون بفظاعة لأن مقاومتهم للنار أثبتت أنها عديمة الفائدة ضد هذا النوع من البرق.
“سيدنا، كوكولكان، امنحنا قوة المذبحة! كان العديد من صيادي الشيطان ينتظرون بحماس خلف الدفاعات والمتاريس التي أنشأها العبيد. شاهد بعضهم خصومهم بلامبالاة، بينما نظر آخرون إليهم بجشع، بل بحماس يملأ أعينهم.
بدأ تأثير أفعالها بالفعل في الظهور. لم يعد إيمان (ليلين) بالعالم العادي ينمو، على وشك الانتهاء تقريبًا.
من وجهة نظرهم، كانت هذه الشياطين مجرد وجبة مجانية ومصدر لزيادة قوتهم. علاوة على ذلك، يمكنهم التخلي عن كل شيء من أجل المملكة الإلهية لإلههم.
لم يكن وضع كنيسة الثعبان العملاق في العالم العادي جيد أيضًا. تخلى عدد كبير من السحرة تحت قيادة (إلمينستر) عن كل ما يفعلوه، وبحثوا عن أي من آثار قوى الكنيسة مثل الوحوش المجنونة. لو لم يتوقف (ليلين) عن التوسع في العالم العادي واستدعى (تيف) وكهنته مسبقًا، فمن المحتمل أن تكون الكنيسة قد تكبدت خسائر فادحة.
كانت (إيزابيل) و(فينيكس) تركزان تمامًا على ساحة المعركة داخل مركز القيادة، وأحد تجسدات (ليلين) يقف إلى جانبهم.
الآلهة العديدة في القاعة السماوية نظروا الي (ليلين). الآلهة الصالحة لن تقبل أبداً إله شرير مثله، والاشرار لم يكن لهم علاقة كبيرة به. لم يبق سوى (أمبرلي)، وهي تنظر بلا حول ولا قوة.
“هذه الحرب سوف تستمر لفترة طويلة…” تنبأ (ليلين).
[بييييب! فهم المضيف للقوانين: التهام 100 ٪، مذبحة 100 ٪، الجشع 100 ٪، الموت 99 ٪.]
……
في قلب مملكة (ليلين) الإلهية، داخل الضريح الضخم فوق الجبل المقدس.
مرت عدة عقود في غمضة عين. وقفت مملكة (ليلين) الإلهية شامخة في باتور، وعلى الرغم من أن المعارك لم تتوقف على الإطلاق إلا أن أشباح المملكة الالهية والسكان الأصليين في جزيرة (دانبرك) نسوا ذلك ببطء.
كانت الأمور دائما هي نفسها مع الآلهة. استمرت الحروب الإلهية قرونًا دون نهاية، مع حالات قليلة مثل حرب الأورك والبشر في العالم العادي. حتى ذلك الحين تم قمع الأورك فقط، وقدم البشر من الشمال المساعدة…
في غمضة عين، شعر (ليلين) أنه أصبح عدوًا لجميع الآلهة. كانت قاعدته على وشك الانهيار أيضًا، وبدأت آثار مهاجمة آلهة أخرى بدون حلفاء أو أساس تظهر نفسها.
في قلب مملكة (ليلين) الإلهية، داخل الضريح الضخم فوق الجبل المقدس.
EgY RaMoS
[بييييب! المحاكاة 78923 اكتملت تم الحصول على عينة اختبار بيانات ER -3، وتخزينها في قاعدة بيانات قانون الموت…] أخرج صوت الرقاقة الآلي (ليلين) من استغراقه، ألقى نظرة على المعلومات التي كانت الشريحة تعرضها عليه، وألقى نظرة على السجلات حول فهمه للقوانين.
لم يكن لدى (ليلين) أي فكرة عن أنه أنشأ رقماً قياسياً عن غير قصد. منذ أن سقط الإله المطلق في سباته، كان (ليلين) هو الإله الحقيقي الوحيد الذي رفضه كل من الخير والشر، وأجبر على الخروج من القاعة السماوية.
[بييييب! فهم المضيف للقوانين: التهام 100 ٪، مذبحة 100 ٪، الجشع 100 ٪، الموت 99 ٪.]
وعزله هو ما فعلوه. حطم البرق قاعدة تمثال (ليلين)، وتم تدمير التجسد دون أي وسيلة للمقاومة.
“إنها بالفعل قريبة جدًا، أليس كذلك؟ لمعت عيناه بفهم،” لقد كانت هذه الشياطين مفيدة للغاية… ”
كانت (إيزابيل) و(فينيكس) تركزان تمامًا على ساحة المعركة داخل مركز القيادة، وأحد تجسدات (ليلين) يقف إلى جانبهم.
يتطلب فهم قانون الموت تحليل عدد كبير من النفوس، وكذلك القوة المدمرة التي تشكلت عند وفاتهم. حتى لو لم يستفزه حكام باتور الآخرين، كان (ليلين) سيغزوهم بنفسه لقتل عدد هائل من الناس.
لم تكن (ميسترا) حمقاء، لكنها لم تتخيل أبدًا أن كوكولكان كان مجرد نسخة من الماجوس. يمكن لأساليبها أن تنهي أي إله أصغر آخر، ولكن بدون المعلومات الصحيحة، كانت جميع مخططاتها عديمة الجدوى. كان (ليلين) يستخدمها بفعالية لكسب الوقت، مما أعطاه الأساس لمواجهة العاصفة القادمة.
في الوقت الحالي، ضحوا عن طيب خاطر بأنفسهم في مملكته الإلهية، وأصبحوا عينات مجانية لتجاربه. كيف يمكن (ليلين) رفض رغبتهم؟ واصل القتال مع الشياطين، وهو يماطلهم على حدود مملكته الإلهية دون ضرر كبير. كان يعطيهم بعض الأمل في النصر، ليضمن أنهم سيرسلون قواتهم باستمرار للسماح له بتجميع المزيد والمزيد من المعلومات.
“لكل هذه الأسباب، أقترح إزالة إله المذبحة، كوكولكان!”، أعلنت بصوت عالٍ، وهي تنظر إليه بنظرة باردة.
“لقد كدت أضيف قانون الموت إلى سيطرتي…” كان (ليلين) قد وصل الآن إلى عنق الزجاجة في فهمه للموت. لم يكن لديه سوى جزء أخير قبل أن يتمكن من تكثيف القانون في مجاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا!” وقف (جرومش) من بين الأورك، “الإله الذي يقتل فصيله بوقاحة لا يحتاج إلى الوجود. وتبعه آلهة الأورك الأخرى كذلك.
(ميسترا) لم تتباطأ أيضًا وضغطت على (ليلين) كثيرًا مؤخراً، خفض رأسه وعيناه مليئتان بالتصميم والجدية إلهة النسج لم تتواطأ فقط مع (كليمفور) لإعاقة تابعيه، بل حرضت أيضًا رئيس الشياطين لمهاجمة مملكته الإلهية.
من وجهة نظرهم، كانت هذه الشياطين مجرد وجبة مجانية ومصدر لزيادة قوتهم. علاوة على ذلك، يمكنهم التخلي عن كل شيء من أجل المملكة الإلهية لإلههم.
لم يكن وضع كنيسة الثعبان العملاق في العالم العادي جيد أيضًا. تخلى عدد كبير من السحرة تحت قيادة (إلمينستر) عن كل ما يفعلوه، وبحثوا عن أي من آثار قوى الكنيسة مثل الوحوش المجنونة. لو لم يتوقف (ليلين) عن التوسع في العالم العادي واستدعى (تيف) وكهنته مسبقًا، فمن المحتمل أن تكون الكنيسة قد تكبدت خسائر فادحة.
“لحسن الحظ، كان فهمي سلسًا. جسدي الرئيسي يكاد يكون جاهزًا أيضًا، وحتى الآن يمكنني الدخول واستئناف الحرب النهائية. “ظهرت لمحة من البرودة في عينيه.
بدأ تأثير أفعالها بالفعل في الظهور. لم يعد إيمان (ليلين) بالعالم العادي ينمو، على وشك الانتهاء تقريبًا.
قال (صور) مباشرة بعد خطاب (ميسترا): “أنا أوافق!”.
مثل هذا الموقف سيكون خطيرًا للغاية على الآلهة، الذين يعتمدون على الإيمان. بدون ما يكفي، لن يكونوا قادرين على الحفاظ على قواهم وسيموتون ببطء، وتسقط ممالكهم الإلهية إلى الظلام مع تدمير روحهم. بدون تابعيهم، كان الإله مثل سمكة خارج الماء.
EgY RaMoS
كان (ليلين) مدعومًا بشكل أساسي من جزيرة (دانبرك) الآن، ولكن حتى ذلك الحين كان الوضع خطيرًا للغاية. كان البشر في مملكته الإلهية يتحولون ببطء إلى أشباح، ليصبحوا أرواحًا لا تستطيع أن تأكل أو تتكاثر أو تفعل أي شيء من هذا القبيل. ستكون ضربة مدمرة إذا اكتملت هذه العملية، ومع عدد العوام في إمبراطورية فولين كانت على وشك أن تكون كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح تجسد (ليلين) عينيه من أعلى على العرش، ونظر إلى (ميسترا) التي كانت تلقي خطابًا.
“لحسن الحظ، كان فهمي سلسًا. جسدي الرئيسي يكاد يكون جاهزًا أيضًا، وحتى الآن يمكنني الدخول واستئناف الحرب النهائية. “ظهرت لمحة من البرودة في عينيه.
EgY RaMoS
كان الجسم الرئيسي له في نهاية المطاف من الماجوس. كان هذا الاستنساخ مجرد بعض التحضير على طريق الإيمان، وكان من الجيد التخلي عنه من أجل نجاح جسده الرئيسي. وهكذا قرر (ليلين) الاستمرار في المماطلة، متجاهلاً استفزازات (ميسترا) ورفض مواجهتها. أعطاه هذا الوقت الكافي لتطوير قوانينه إلى هذه النقطة.
لم تكن (ميسترا) حمقاء، لكنها لم تتخيل أبدًا أن كوكولكان كان مجرد نسخة من الماجوس. يمكن لأساليبها أن تنهي أي إله أصغر آخر، ولكن بدون المعلومات الصحيحة، كانت جميع مخططاتها عديمة الجدوى. كان (ليلين) يستخدمها بفعالية لكسب الوقت، مما أعطاه الأساس لمواجهة العاصفة القادمة.
“سيدنا، كوكولكان، امنحنا قوة المذبحة! كان العديد من صيادي الشيطان ينتظرون بحماس خلف الدفاعات والمتاريس التي أنشأها العبيد. شاهد بعضهم خصومهم بلامبالاة، بينما نظر آخرون إليهم بجشع، بل بحماس يملأ أعينهم.
فجأة، شعر (ليلين) فجأة بضغط قلبه. أخبره إحساسه الإلهي بوصول خطر مطلق، وتعقب على الفور هذا الاحساس إلى القاعة السماوية.
الآلهة العديدة في القاعة السماوية نظروا الي (ليلين). الآلهة الصالحة لن تقبل أبداً إله شرير مثله، والاشرار لم يكن لهم علاقة كبيرة به. لم يبق سوى (أمبرلي)، وهي تنظر بلا حول ولا قوة.
فتح تجسد (ليلين) عينيه من أعلى على العرش، ونظر إلى (ميسترا) التي كانت تلقي خطابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح تجسد (ليلين) عينيه من أعلى على العرش، ونظر إلى (ميسترا) التي كانت تلقي خطابًا.
“لكل هذه الأسباب، أقترح إزالة إله المذبحة، كوكولكان!”، أعلنت بصوت عالٍ، وهي تنظر إليه بنظرة باردة.
كان الجسم الرئيسي له في نهاية المطاف من الماجوس. كان هذا الاستنساخ مجرد بعض التحضير على طريق الإيمان، وكان من الجيد التخلي عنه من أجل نجاح جسده الرئيسي. وهكذا قرر (ليلين) الاستمرار في المماطلة، متجاهلاً استفزازات (ميسترا) ورفض مواجهتها. أعطاه هذا الوقت الكافي لتطوير قوانينه إلى هذه النقطة.
الآلهة العديدة في القاعة السماوية نظروا الي (ليلين). الآلهة الصالحة لن تقبل أبداً إله شرير مثله، والاشرار لم يكن لهم علاقة كبيرة به. لم يبق سوى (أمبرلي)، وهي تنظر بلا حول ولا قوة.
EgY RaMoS
قال (صور) مباشرة بعد خطاب (ميسترا): “أنا أوافق!”.
“أنا أيضا!” صوت بدا من قاعدة تمثال الموت. تعرف (ليلين) على (كليمفور) في لمحة واحدة. من الواضح أن الإله الأكبر شعر بفهم (ليلين) المتزايد لمجال الموت، وأصبح كئيبًا وعدائيًا.
لم يكن لدى (ليلين) أي فكرة عن أنه أنشأ رقماً قياسياً عن غير قصد. منذ أن سقط الإله المطلق في سباته، كان (ليلين) هو الإله الحقيقي الوحيد الذي رفضه كل من الخير والشر، وأجبر على الخروج من القاعة السماوية.
“وأنا!” وقف (جرومش) من بين الأورك، “الإله الذي يقتل فصيله بوقاحة لا يحتاج إلى الوجود. وتبعه آلهة الأورك الأخرى كذلك.
اجتمعت قوة الأصل حول (ليلين) مع ضجة صاخبة من الآلهة.
في غمضة عين، شعر (ليلين) أنه أصبح عدوًا لجميع الآلهة. كانت قاعدته على وشك الانهيار أيضًا، وبدأت آثار مهاجمة آلهة أخرى بدون حلفاء أو أساس تظهر نفسها.
EgY RaMoS
“موافق!” “موافق!”
“لحسن الحظ، كان فهمي سلسًا. جسدي الرئيسي يكاد يكون جاهزًا أيضًا، وحتى الآن يمكنني الدخول واستئناف الحرب النهائية. “ظهرت لمحة من البرودة في عينيه.
……
“موافق!” “موافق!”
اجتمعت قوة الأصل حول (ليلين) مع ضجة صاخبة من الآلهة.
بالطبع كمية القوة الإلهية التي فقدها كانت ضئيلة، تم رفض (ليلين) من قبل جميع الأطراف، ولم يعد لديه مساحة للنمو بعد الآن.
لو كان الإله المطلق حاضرًا لكان العالم قد جرده من نيرانه الإلهية بلا رحمة، مما يتسبب في سقوطه. ومع ذلك، مع وجود الإله المطلق في نوم عميق، لم يكن للقاعة السماوية أي سلطة لمعاقبته. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله هذه الآلهة هو طرد (ليلين) من المكان، وعزله.
بالطبع كمية القوة الإلهية التي فقدها كانت ضئيلة، تم رفض (ليلين) من قبل جميع الأطراف، ولم يعد لديه مساحة للنمو بعد الآن.
وعزله هو ما فعلوه. حطم البرق قاعدة تمثال (ليلين)، وتم تدمير التجسد دون أي وسيلة للمقاومة.
كانت (إيزابيل) و(فينيكس) تركزان تمامًا على ساحة المعركة داخل مركز القيادة، وأحد تجسدات (ليلين) يقف إلى جانبهم.
بالطبع كمية القوة الإلهية التي فقدها كانت ضئيلة، تم رفض (ليلين) من قبل جميع الأطراف، ولم يعد لديه مساحة للنمو بعد الآن.
كان الجسم الرئيسي له في نهاية المطاف من الماجوس. كان هذا الاستنساخ مجرد بعض التحضير على طريق الإيمان، وكان من الجيد التخلي عنه من أجل نجاح جسده الرئيسي. وهكذا قرر (ليلين) الاستمرار في المماطلة، متجاهلاً استفزازات (ميسترا) ورفض مواجهتها. أعطاه هذا الوقت الكافي لتطوير قوانينه إلى هذه النقطة.
لم يكن لدى (ليلين) أي فكرة عن أنه أنشأ رقماً قياسياً عن غير قصد. منذ أن سقط الإله المطلق في سباته، كان (ليلين) هو الإله الحقيقي الوحيد الذي رفضه كل من الخير والشر، وأجبر على الخروج من القاعة السماوية.
يتطلب فهم قانون الموت تحليل عدد كبير من النفوس، وكذلك القوة المدمرة التي تشكلت عند وفاتهم. حتى لو لم يستفزه حكام باتور الآخرين، كان (ليلين) سيغزوهم بنفسه لقتل عدد هائل من الناس.
كان الجسم الرئيسي له في نهاية المطاف من الماجوس. كان هذا الاستنساخ مجرد بعض التحضير على طريق الإيمان، وكان من الجيد التخلي عنه من أجل نجاح جسده الرئيسي. وهكذا قرر (ليلين) الاستمرار في المماطلة، متجاهلاً استفزازات (ميسترا) ورفض مواجهتها. أعطاه هذا الوقت الكافي لتطوير قوانينه إلى هذه النقطة.
***********************************
“باسم حكام باتور، اقتلوهم!” الجيش العظيم الذي تجمع في (فليجيسوس) هاجم بهدير قوي، ودخل مملكة (ليلين) الإلهية بتوجيه من شياطين الحفرة الحاضرين.
ترجمة
EgY RaMoS
EgY RaMoS
“باسم حكام باتور، اقتلوهم!” الجيش العظيم الذي تجمع في (فليجيسوس) هاجم بهدير قوي، ودخل مملكة (ليلين) الإلهية بتوجيه من شياطين الحفرة الحاضرين.
“إنها بالفعل قريبة جدًا، أليس كذلك؟ لمعت عيناه بفهم،” لقد كانت هذه الشياطين مفيدة للغاية… ”
بدأ تأثير أفعالها بالفعل في الظهور. لم يعد إيمان (ليلين) بالعالم العادي ينمو، على وشك الانتهاء تقريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
