المساعدة والإكتشاف
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلا عجب أن الرجل لم يستطع فهم ذلك.
اختار العديد من السكان الأصليين الراحة في العراء أو وجدوا حفرة في شجرة.
أصيب ليلين بخيبة أمل طفيفة بعد الاستماع إلى قصة جيليان.
“علاوة على ذلك لا يمكن الحكم على عالم الأحلام بالمنطق السليم. ربما في المرة القادمة التي آتي فيها ، ستكون قد تحولت إلى وجود مرعب ، بالطبع فرص ذلك ضئيلة للغاية لدرجة أنها لا تذكر ، ولكن هناك بعض الأمل … “.
سيكون من المبالغة توقع أي نظام قوة جيد أو طريقة تدريب من مثل هذا العرق الضعيف.
“من هذا؟” رن صوت عميق من الغابة.
“ومع ذلك فهم السكان الأصليون بعد كل شيء ، يجب أن تكون هناك بعض العناصر أو المعلومات القيمة … “قام ليلين بلمس ذقنه.
سقط سهم عظمي أمام ليلين ، ولا يزال ريش السهم يهتز.
[ المترجم : أحنا نلغي رواية وارلوك خالص ونخليها رواية لمس ليلين ذقنه 🙂 ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السعال … شكراً لك أيها الضيف من بلدان بعيدة! ، جيليان هي كل شيء بالنسبة لي ، أنا حقًا لا أعرف ما يمكنني فعله لأظهر لك امتناني ، هناك هذا الطعام أيضًا … هذا … “.
“علاوة على ذلك لا يمكن الحكم على عالم الأحلام بالمنطق السليم. ربما في المرة القادمة التي آتي فيها ، ستكون قد تحولت إلى وجود مرعب ، بالطبع فرص ذلك ضئيلة للغاية لدرجة أنها لا تذكر ، ولكن هناك بعض الأمل … “.
طمأنها ببطء ، وهدأت الفتاة في النهاية.
“لا … لا … لا تذهب …” بدت جيليان قلقة في أحلامها ، ويداها تمسكان البطانية وحواجبها مجعدان بشدة.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
كانت مقل عينيها تتدحرج تحت جفونها ، وكانت تبدو بائسة ومثيرة للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلا عجب أن الرجل لم يستطع فهم ذلك.
“لا تتركني … هاه … آه ، لقد كان حلماً …” جلست فجأة ، وبدا على وجهها الحيرة.
ما حدث بعد ذلك كان واضحًا.
فقط بعد أن رأت النار المشتعلة بدأت بالهدوء.
“علاوة على ذلك لا يمكن الحكم على عالم الأحلام بالمنطق السليم. ربما في المرة القادمة التي آتي فيها ، ستكون قد تحولت إلى وجود مرعب ، بالطبع فرص ذلك ضئيلة للغاية لدرجة أنها لا تذكر ، ولكن هناك بعض الأمل … “.
“كوابيس؟” ضحك ليلين ودفع قطعة من اللحم المشوي أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي تعاسة فيها ، وهل كان إعطاءها اللحم المشوي والخبز إهدارًا؟.
دهن اللحوم وشويها معًا لتقديم أكثر الروائح إثارة ، تسبب ذلك في إبتلاع جيليان اللعاب في حلقها.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
“هذا لي؟” دمدرت معدة جيليان ، مما أدى إلى إحراجها ، لكنها ما زالت تتساءل في حالة عدم تصديق.
شعر ليلين أن الخيمة التي أحضرها معه يمكن اعتبارها قصرًا مقارنة بهذا.
“بالطبع!” كانت ابتسامة ليلين لطيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يجرؤ ليلين على تجاوز حدوده بسبب ألغاز عالم الأحلام.
لم يكن هناك أي تعاسة فيها ، وهل كان إعطاءها اللحم المشوي والخبز إهدارًا؟.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الجهد.
لم يكن هذا الشيء شيئًا على الإطلاق بالنسبة لـ ليلين ، لذلك من الواضح أنه لا يمانع في أن يكون لطيفًا.
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
أخبرته التجربة أن مثل هذا التظاهر كان فعالًا جدًا في إخفائه في بيئة غير مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت جيليان بإمالة رأسها وهي تفكر في الأمر مرة أخرى .
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
طمأنها ببطء ، وهدأت الفتاة في النهاية.
[ المترج : الشيخ ليلين يرعى القطط والكلاب الضالة ].
“ليس هناك عجلة ، لا يزال لدي الكثير من الطعام ، إنتهي من تناول الطعام أولاً ثم سأصطحبك إلى رفاقك ” أدرك ليلين ما كانت تشعر به جيدًا.
“شكرا – شكراً لك!” تحدثت جيليان بصوت منخفض ، وأمسكت على الفور باللحم وبدأت تعضه بشراهة.
ضحك ليلين ولم يرد.
في منتصف الطريق ، بدت فجأة وكأنها مختنقة من العاطفة وبدأت في النحيب.
في منتصف الطريق ، بدت فجأة وكأنها مختنقة من العاطفة وبدأت في النحيب.
“ليس هناك عجلة ، لا يزال لدي الكثير من الطعام ، إنتهي من تناول الطعام أولاً ثم سأصطحبك إلى رفاقك ” أدرك ليلين ما كانت تشعر به جيدًا.
أصيب ليلين بخيبة أمل طفيفة بعد الاستماع إلى قصة جيليان.
طمأنها ببطء ، وهدأت الفتاة في النهاية.
اختار العديد من السكان الأصليين الراحة في العراء أو وجدوا حفرة في شجرة.
……
تم قطع أغصان ذابلة عند الدوس عليها.
كا تشا!.
كان من الأفضل عدم إستخدام العنف عندما يمكن أن يتدخل في حصوله على أي محصول.
تم قطع أغصان ذابلة عند الدوس عليها.
الواقع المشوه والتعقيدات هنا فاقت توقعاته.
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
“تلك الوحوش المرعبة لا تترك نطاق العقدة أبدًا ، طالما أننا لا نذهب إلى هناك فلا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل … “كانت جيليان ترتدي ملابس الصيد التي قدمها لها ليلين ، وكان وجهها النظيف يكشف عن روح قوية جعلتها تبدو جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدت جيليان يدي مارك وسحبته أمام ليلين.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
أصبح صوتها منخفضًا “لولا أنهم ينظرون إلينا بازدراء ويعاملوننا مثل النمل ، لربما ماتنا جميعًا منذ فترة طويلة …”.
على قمة جلود الحيوانات كانت هناك بعض التصاميم والرونيات.
في هذه المرحلة ، حدقت في ليلين.
“ومع ذلك فهم السكان الأصليون بعد كل شيء ، يجب أن تكون هناك بعض العناصر أو المعلومات القيمة … “قام ليلين بلمس ذقنه.
مما يمكن أن تتذكره ، كانت الطرق التي استخدمها ليلين مشابهة جدًا لتلك التي استخدمها الماجستير.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
“لا داعي للقلق ، أنا لست مثلهم ، لقد درست بعض الطرق الأخرى فقط ، ألم يلتقي أي منكم بأشكال فكرية أخرى وتفاعل معها من قبل؟ ” أمام جيليان ، لم يخف ليلين هويته كأجنبي.
“لا تتركني … هاه … آه ، لقد كان حلماً …” جلست فجأة ، وبدا على وجهها الحيرة.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
“لا داعي للقلق ، أنا لست مثلهم ، لقد درست بعض الطرق الأخرى فقط ، ألم يلتقي أي منكم بأشكال فكرية أخرى وتفاعل معها من قبل؟ ” أمام جيليان ، لم يخف ليلين هويته كأجنبي.
قامت جيليان بإمالة رأسها وهي تفكر في الأمر مرة أخرى .
رن صوت رقاقة AI أيضًا ، وظهرت نظرة من البهجة على وجه ليلين.
“سمعت من أبي أنه منذ فترة طويلة ، ظهرت قلعة عملاقة عند عقدة ، عاش بالداخل جد عجوز ذو لحية بيضاء ، وكان مثل الماجستير الذين لديهم القدرة على التحكم في البرق والنار ، حتى أنه نقل أساليب للتلاعب بهذه القوى إلى العم موران … “.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الجهد.
“همم؟” أثار ذلك ÷هتمام ليلين ، لأن هذا بدا مشابهًا تمامًا لـ الماجوس “وبعد ذلك؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا تشا!.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
“من فضلك لا تهتم! ، جيليان هي فتاة محبوبة جداً ، لا أحد يريد أن يشاهدها وهي تتأذى! ” إبتسم ليلين بلطف.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
“ومع ذلك فهم السكان الأصليون بعد كل شيء ، يجب أن تكون هناك بعض العناصر أو المعلومات القيمة … “قام ليلين بلمس ذقنه.
“إنه لاشيء!” بدت جيليان قوية إلى حد ما ، وبعد أن رأت لافتة على الطريق ، ابتهجت بحماسة “نحن قريبون جدًا من معسكرنا!”.
“بالطبع!” كانت ابتسامة ليلين لطيفة للغاية.
وييز!.
……
سقط سهم عظمي أمام ليلين ، ولا يزال ريش السهم يهتز.
“همم؟” أثار ذلك ÷هتمام ليلين ، لأن هذا بدا مشابهًا تمامًا لـ الماجوس “وبعد ذلك؟“.
“من هذا؟” رن صوت عميق من الغابة.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
ضحك ليلين ولم يرد.
ألقى ليلين نظرة حوله.
لقد لاحظ بالفعل الطرف الآخر منذ فترة طويلة ، لكن من الواضح أنه كان من الأفضل أن تتعامل جيليان معه.
بعد أن أظهر ليلين نيته الطيبة وبتقديم جيليان له ، أحضر مارك ليلين إلى معسكرهم.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
كان الرجل في منتصف العمر يتفحص الخبز الأبيض والبسكويت والأطعمة الأخرى المكدسة أمامه ، ويتصاعد تدفق على وجهه.
“جيليان الصغيرة!” بدأت الأشجار على الطرف المقابل تهتز ، وكشفت عن رجل في منتصف العمر له سوالف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلا عجب أن الرجل لم يستطع فهم ذلك.
قال هذا الرجل الذي كان يرتدي جلد حيوان “سمعت أنك وقعت في عقدة ، ظننت أنك ستموتين! ، هل تعرفين كم بكيت من أجلك … “.
إرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخرج جزءًا من جلود الحيوانات ووضعها باحترام أمام ليلين.
“العم مارك!” تقدمت جيليان إلى الأمام وعانقته بشدة “أنا آسفة لجعلك قلقاً! ، هنا… اسمح لي أن أقدم لك ، هذا السيد ليلين الذي أنقذني من العقدة! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الرجل رأسه وبدا أنه يفكر في شيء.
شدت جيليان يدي مارك وسحبته أمام ليلين.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
من الواضح أن عدم وجود أنماط أرجوانية على جلد ليلين ترك الرجل في حالة تأهب.
المعلومة الحقيقية كانت مخبأة بقوة روحية داخلها.
ضحك ليلين ولم يمانع على الإطلاق.
المعلومة الحقيقية كانت مخبأة بقوة روحية داخلها.
كان بخير طالما وجد المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت جيليان بإمالة رأسها وهي تفكر في الأمر مرة أخرى .
بعد كل شيء بالنظر إلى قدراته ، هل يمكن للسكان الأصليين منع هجماته؟.
“لا تتركني … هاه … آه ، لقد كان حلماً …” جلست فجأة ، وبدا على وجهها الحيرة.
بالطبع لم يجرؤ ليلين على تجاوز حدوده بسبب ألغاز عالم الأحلام.
ألقى ليلين نظرة حوله.
كان من الأفضل عدم إستخدام العنف عندما يمكن أن يتدخل في حصوله على أي محصول.
“كوابيس؟” ضحك ليلين ودفع قطعة من اللحم المشوي أمامها.
بعد كل شيء كان هذا عالمًا مليئًا بالمجهول.
“أرجوك سامح فظاظتي ، ولكن بناء على ما قالته جيليان ، أنت … ماجوس؟” سعل الرجل لفترة قبل أن يسأل فجأة.
الواقع المشوه والتعقيدات هنا فاقت توقعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت جيليان بإمالة رأسها وهي تفكر في الأمر مرة أخرى .
ربما في المرة القادمة التي أتى فيها إلى هنا ، كان هؤلاء السكان الأصليون قد خضعوا لتغيير هائل.
بعد كل شيء كان هذا عالمًا مليئًا بالمجهول.
إذا استثمر بعض الجهد هنا وأقام علاقة جيدة معهم ، فسيكون الأمر يستحق ذلك في المستقبل.
ضحك ليلين ولم يرد.
ما حدث بعد ذلك كان واضحًا.
“السعال … كان مورين هو من أخبرني بهذا …” أصبح وجه الرجل في منتصف العمر أكثر خطورة ، لدرجة أن ليلين شعر أن نيران حياته على وشك أن تنطفئ.
بعد أن أظهر ليلين نيته الطيبة وبتقديم جيليان له ، أحضر مارك ليلين إلى معسكرهم.
بدا وكأنه رجل في منتصف العمر ، عمل بجد على مدى فترة طويلة من الزمن مما جعله يبدو كما لو كان لديه بالفعل قدم واحدة بالقرب من القبر.
ألقى ليلين نظرة حوله.
في منتصف الطريق ، بدت فجأة وكأنها مختنقة من العاطفة وبدأت في النحيب.
من الواضح أن هذه كانت قاعدة مؤقتة ، مع العديد من الأكوام الخشبية التي تم قطعها ولم يتم ترتيبها بعد في المناطق المحيطة.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
خلف المعسكر آثير حريق كبير ، بالإضافة إلى قطعة أرض صغيرة بها خضروات وما شابه.
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
“أساليب الزراعة هذه قديمة نوعًا ما ” هز ليلين رأسه ، لكنه كان يعلم أن هذا أمر لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت المعلومات الموجودة على جلد الحيوان إلى ظهور نظرة إبتهاج على وجه ليلين.
يمكن أن يجد هؤلاء السكان الأصليون في المرة التالية التي استيقظوا فيها أن أراضيهم قد فقدت كل خصوبتها ، وتحولت إلى صحراء قاحلة أو غابة أو نهر أو حتى بركان.
أخبرته التجربة أن مثل هذا التظاهر كان فعالًا جدًا في إخفائه في بيئة غير مألوفة.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الجهد.
بعد كل شيء كان هذا عالمًا مليئًا بالمجهول.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
“جيليان الصغيرة!” بدأت الأشجار على الطرف المقابل تهتز ، وكشفت عن رجل في منتصف العمر له سوالف.
تم بناء منزل خشبي من بعض الأشجار مجتمعة.
“هذا …” بعد أخذ الجلد ، تقلصت عيون ليلين فجأة.
اختار العديد من السكان الأصليين الراحة في العراء أو وجدوا حفرة في شجرة.
“بالطبع!” كانت ابتسامة ليلين لطيفة للغاية.
شعر ليلين أن الخيمة التي أحضرها معه يمكن اعتبارها قصرًا مقارنة بهذا.
سقط سهم عظمي أمام ليلين ، ولا يزال ريش السهم يهتز.
في المنزل الخشبي البسيط والخشن ، إلتقى ليلين بوالد جيليان.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
بدا وكأنه رجل في منتصف العمر ، عمل بجد على مدى فترة طويلة من الزمن مما جعله يبدو كما لو كان لديه بالفعل قدم واحدة بالقرب من القبر.
يمكن أن يجد هؤلاء السكان الأصليون في المرة التالية التي استيقظوا فيها أن أراضيهم قد فقدت كل خصوبتها ، وتحولت إلى صحراء قاحلة أو غابة أو نهر أو حتى بركان.
“السعال … شكراً لك أيها الضيف من بلدان بعيدة! ، جيليان هي كل شيء بالنسبة لي ، أنا حقًا لا أعرف ما يمكنني فعله لأظهر لك امتناني ، هناك هذا الطعام أيضًا … هذا … “.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
كان الرجل في منتصف العمر يتفحص الخبز الأبيض والبسكويت والأطعمة الأخرى المكدسة أمامه ، ويتصاعد تدفق على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت المعلومات الموجودة على جلد الحيوان إلى ظهور نظرة إبتهاج على وجه ليلين.
مثل هذا الطعام من الدرجة الأولى كان شيئًا لا يمكنه الاستمتاع به عادة.
“لا تتركني … هاه … آه ، لقد كان حلماً …” جلست فجأة ، وبدا على وجهها الحيرة.
“من فضلك لا تهتم! ، جيليان هي فتاة محبوبة جداً ، لا أحد يريد أن يشاهدها وهي تتأذى! ” إبتسم ليلين بلطف.
شعر ليلين أن الخيمة التي أحضرها معه يمكن اعتبارها قصرًا مقارنة بهذا.
“أرجوك سامح فظاظتي ، ولكن بناء على ما قالته جيليان ، أنت … ماجوس؟” سعل الرجل لفترة قبل أن يسأل فجأة.
“ليس هناك عجلة ، لا يزال لدي الكثير من الطعام ، إنتهي من تناول الطعام أولاً ثم سأصطحبك إلى رفاقك ” أدرك ليلين ما كانت تشعر به جيدًا.
“نعم!” لم يفوق دهشة ليلين سوى فضوله “هل رأيت ماجوس من قبل؟ ، أين تواصلت معهم؟ “.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
“السعال … كان مورين هو من أخبرني بهذا …” أصبح وجه الرجل في منتصف العمر أكثر خطورة ، لدرجة أن ليلين شعر أن نيران حياته على وشك أن تنطفئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم بناء منزل خشبي من بعض الأشجار مجتمعة.
“كان الماجوس ينظر إلى موران ذات مرة بشكل إيجابي ودرس تحت قيادته لفترة من الوقت ، قيل لنا العديد من القصص الملحمية ، ولكن للأسف … “سمع ليلين عما حدث بعد ذلك من جيليان من قبل.
“أساليب الزراعة هذه قديمة نوعًا ما ” هز ليلين رأسه ، لكنه كان يعلم أن هذا أمر لا مفر منه.
“هل لي أن أعرف ما إذا كانت العقدة حيث كانت القلعة لا تزال موجودة؟” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما بشأن نوعه.
“لا تتركني … هاه … آه ، لقد كان حلماً …” جلست فجأة ، وبدا على وجهها الحيرة.
“لا ، في يوم معين إختفت القلعة والعقدة بالكامل ، لولا مورين لقضاء الليلة في مكان آخر ذلك اليوم ، فأنا خائف أن … “.
وييز!.
هز الرجل رأسه وبدا أنه يفكر في شيء.
في المنزل الخشبي البسيط والخشن ، إلتقى ليلين بوالد جيليان.
إرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخرج جزءًا من جلود الحيوانات ووضعها باحترام أمام ليلين.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
“هذا ما تركه مورين لي ، على الرغم من أنني لا أستطيع فهم ذلك ، إلا أنه من المؤكد أنه يتعلق بالماجوس ، خذ هذه الهدية شكري! “.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
“هذا …” بعد أخذ الجلد ، تقلصت عيون ليلين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف المعسكر آثير حريق كبير ، بالإضافة إلى قطعة أرض صغيرة بها خضروات وما شابه.
على قمة جلود الحيوانات كانت هناك بعض التصاميم والرونيات.
كانت مقل عينيها تتدحرج تحت جفونها ، وكانت تبدو بائسة ومثيرة للشفقة.
فلا عجب أن الرجل لم يستطع فهم ذلك.
من الواضح أن هذه كانت قاعدة مؤقتة ، مع العديد من الأكوام الخشبية التي تم قطعها ولم يتم ترتيبها بعد في المناطق المحيطة.
المعلومة الحقيقية كانت مخبأة بقوة روحية داخلها.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
[بيييب! اكتشاف واجهة البيانات. نقل المعلومات!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي تعاسة فيها ، وهل كان إعطاءها اللحم المشوي والخبز إهدارًا؟.
رن صوت رقاقة AI أيضًا ، وظهرت نظرة من البهجة على وجه ليلين.
“ومع ذلك فهم السكان الأصليون بعد كل شيء ، يجب أن تكون هناك بعض العناصر أو المعلومات القيمة … “قام ليلين بلمس ذقنه.
‘أنا مورين ، ما يسمونه أحد سكان عالم الأحلام بالماجيستير ، إذا رأيت هذه المعلومات ، من فضلك عامل أفراد عشيرتي جيدًا ، ما ستراه بعد ذلك هو المسار الذي إبتكره الماجستير بعد أن أمضى عقودًا في دراسة جسدي – الماجوس … “.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
أدت المعلومات الموجودة على جلد الحيوان إلى ظهور نظرة إبتهاج على وجه ليلين.
اختار العديد من السكان الأصليين الراحة في العراء أو وجدوا حفرة في شجرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
