في زاوية مظلمة من القاعة، وقف مورفيلان يراقب الحضور، عيناه تلمعان تحت الأضواء الخافتة كأنهما تزن كل كلمة تُقال. بجانبه، كان ديرن يضغط على كتفه المصاب، والغضب يتصاعد في عينيه كجمر مشتعل.
“لماذا سمحت له بأن يُذلني أمام الجميع؟” قال ديرن بصوت متوتر، لكن الغضب كان يطفو على كلماته. “كنت سأُظهر لهم حقيقته… مجرد هجين غير نقي، عبء على اسم ڤالماريون!”
“لماذا سمحت له بأن يُذلني أمام الجميع؟” قال ديرن بصوت متوتر، لكن الغضب كان يطفو على كلماته. “كنت سأُظهر لهم حقيقته… مجرد هجين غير نقي، عبء على اسم ڤالماريون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت بسرعة، ليجد أليثيا تقف هناك، عيناها القرمزيتان تلمعان بخبث، وابتسامة باهتة تزين شفتيها.
ابتسم مورفيلان ابتسامة باردة، وخطا خطوة أقرب، حتى أصبحت المسافة بينهما تكفي لهمسة تُحفر في الروح. صوته كان أشبه بنصل حاد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأننا لسنا سوى قطع شطرنج على رقعة أكبر مما نستطيع رؤيتها. الملك يلعب لعبته، لكنه يعلم أن هناك حدودًا. أما أنت، يا ديرن، فأنت مجرد بيدق يحاول أن يصبح ملكًا.”
“أنت أعمى يا ديرن، أو ربما تظن أن غضبك يجعل كلماتك ذات وزن. لكن دعني أوضح لك… نوكس ليس مجرد هجين. إنه أكثر من ذلك. وأكثر منك.”
“النبوءة التي تم نفيها من كتبنا… النبوءة التي تخشى حتى أقدم العائلات ذكرها. تتحدث عن وريث يحمل في دمه قوتين متناقضتين: النار الملكية والجحيم الأبدي. وريث سيغير مصير نيفاليس إلى الأبد. إما أن يقودنا إلى عصر جديد من القوة والسيطرة… أو أن يُسقط المملكة في ظلال لا يمكن الهروب منها.”
ارتفع حاجبا ديرن بتوتر، لكنه استجمع شجاعته وقال:
رفع ديرن رأسه بسرعة، عينيه تلمعان بالترقب.
“ماذا تقصد؟ هل تلمّح إلى أنه أقوى مما يُظهر؟ إنه قنبلة موقوتة، وكلنا نعرف ما يحدث حين تنفجر القنابل.”
“أنت أعمى يا ديرن، أو ربما تظن أن غضبك يجعل كلماتك ذات وزن. لكن دعني أوضح لك… نوكس ليس مجرد هجين. إنه أكثر من ذلك. وأكثر منك.”
مورفيلان لم يرد فورًا، بل نظر إلى ديرن كما لو كان يُقلب ذكريات قديمة في ذهنه. عندما تكلم، كان صوته يحمل وزنًا لم يكن من السهل تجاهله:
“وما الذي تعتقدين أنك ترينه؟”
“قنبلة موقوتة؟ صحيح… لكنك لا تعرف طبيعة هذه القنبلة. إنها ليست عادية، وليست قابلة للإبطال. نوكس هو الابن غير الشرعي للوسيفر… أمير الجحيم. ولكنه أيضًا شيء أكبر… إنه مفتاح نبوءة قديمة، مكتوبة بالدماء واللعنات.”
تقدمت نحوه بخطوات هادئة، عيناها لم تترك عينيه، ثم قالت بصوت منخفض لكنه يحمل ثقلًا خفيًا:
شحب وجه ديرن، وكأن الهواء أصبح ثقيلًا حوله.
قال بصوت متوتر، محاولًا إخفاء ارتباكه:
“النبوءة؟ أي نبوءة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يغادر، اقترب مورفيلان مرة أخرى، وضع يده على كتف ديرن، وقال بهمس مميت:
ضحك مورفيلان بخفة، لكن الضحكة كانت خالية من أي دفء.
ابتسم مورفيلان ابتسامة باردة، وخطا خطوة أقرب، حتى أصبحت المسافة بينهما تكفي لهمسة تُحفر في الروح. صوته كان أشبه بنصل حاد:
“النبوءة التي تم نفيها من كتبنا… النبوءة التي تخشى حتى أقدم العائلات ذكرها. تتحدث عن وريث يحمل في دمه قوتين متناقضتين: النار الملكية والجحيم الأبدي. وريث سيغير مصير نيفاليس إلى الأبد. إما أن يقودنا إلى عصر جديد من القوة والسيطرة… أو أن يُسقط المملكة في ظلال لا يمكن الهروب منها.”
تجمد ديرن، وكأن الدم انسحب من جسده.
“يبدو أن حديث الملك أثقل عليك، يا ديرن.”
“لماذا لم أعرف عن هذه النبوءة؟ لماذا أخفيتها عن الجميع؟ هذا ليس حفيدًا… إنه لعنة حيّة!”
رفع ديرن رأسه بسرعة، عينيه تلمعان بالترقب.
اقترب مورفيلان منه ببطء، نظراته تزداد قتامة، وهمس بصوت منخفض، لكن كل كلمة منه كانت تحمل رهبة لا يمكن إنكارها:
قبض ديرن يده لا إراديًا، لكنه سرعان ما أخفاها خلف ظهره، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه.
“لعنة؟ ربما. ولكن، أليست اللعنات أحيانًا أعظم الأسلحة إذا عرفت كيف تستخدمها؟”
قطع أفكاره صوت ناعم لكنه مشحون بالسخرية:
حاول ديرن أن يتماسك، لكنه لم يستطع إخفاء ارتعاش صوته:
أغلق الباب خلفه بقوة، وكأنه يحاول إبعاد العالم الخارجي عن أفكاره المتلاطمة. توجه إلى النافذة المطلة على ساحة القصر، حيث سطع القمر القرمزي فوق نيفاليس، ينظر إليه كعين تراقب خطواته.
“وماذا لو فقدنا السيطرة عليه؟ ماذا لو قرر أن يكون سيد مصيره؟ ماذا لو…”
“لماذا لم أعرف عن هذه النبوءة؟ لماذا أخفيتها عن الجميع؟ هذا ليس حفيدًا… إنه لعنة حيّة!”
قاطعه مورفيلان، صوته أصبح كالصقيع:
غادر مورفيلان بخطوات هادئة، تاركًا ديرن واقفًا في مكانه، وجهه ممتقع وجسده يرتعش، كأن الظلال نفسها كانت تهمس له بأسرار لم يكن مستعدًا لسماعها.
“هذا لن يحدث طالما أنه يرى ولائي له كخيار أفضل من معاداته. ولكن تذكر هذا، يا ديرن… حين يلتقي الدم بالنار، ينكسر القيد. وحين ينكسر القيد، ما تحته لن يتوقف حتى يبتلع كل شيء. إذا أثرت غضبه أو حاولت العبث بمصيره، فإنك تخاطر بما لا يمكنك استيعابه.”
“إن كانت النبوءة حقيقية، وإن كان نوكس هو المفتاح… ماذا يعني ذلك بالنسبة لنا جميعًا؟ هل أنا على الجانب الصحيح؟ أم أنني مجرد أداة في لعبة مورفيلان؟”
قبل أن يغادر، اقترب مورفيلان مرة أخرى، وضع يده على كتف ديرن، وقال بهمس مميت:
قاطعه مورفيلان، صوته أصبح كالصقيع:
“النبوءة تحمل جملة أخيرة لم يسمعها إلا القليلون… ‘حين يُفتح القيد، تتغير السماء، والأرض تصبح عبيدًا للنار.’ والآن عد إلى مكانك، يا ديرن. ولا تجعلني أكرر هذا الحديث مرة أخرى.”
رفع ديرن رأسه بسرعة، عينيه تلمعان بالترقب.
غادر مورفيلان بخطوات هادئة، تاركًا ديرن واقفًا في مكانه، وجهه ممتقع وجسده يرتعش، كأن الظلال نفسها كانت تهمس له بأسرار لم يكن مستعدًا لسماعها.
رفع ديرن رأسه بسرعة، عينيه تلمعان بالترقب.
ظل ديرن واقفًا في مكانه، أنفاسه ثقيلة وكأن الغرفة أصبحت أضيق من أن تحتويه. الكلمات التي همس بها مورفيلان ترددت في ذهنه كصدى لا يتوقف:
قبض ديرن يده لا إراديًا، لكنه سرعان ما أخفاها خلف ظهره، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه.
“حين يُفتح القيد، تتغير السماء، والأرض تصبح عبيدًا للنار.”
جاءه صوت هادئ، لكنه يحمل شيئًا لم يستطع تفسيره:
نظر حوله إلى القاعة المزدحمة، محاولًا استعادة توازنه، لكن عقله لم يستطع التركيز على شيء سوى النبوءة. شعور ثقيل بدأ يزحف إلى روحه، أشبه بخيوط خفية تلتف حوله ببطء.
“النبوءة التي تم نفيها من كتبنا… النبوءة التي تخشى حتى أقدم العائلات ذكرها. تتحدث عن وريث يحمل في دمه قوتين متناقضتين: النار الملكية والجحيم الأبدي. وريث سيغير مصير نيفاليس إلى الأبد. إما أن يقودنا إلى عصر جديد من القوة والسيطرة… أو أن يُسقط المملكة في ظلال لا يمكن الهروب منها.”
همس لنفسه، وكأنه يحاول العثور على منطق وسط هذا الجنون:
تجمد ديرن، وكأن الدم انسحب من جسده.
“إذا كانت هذه النبوءة صحيحة… ماذا يعني ذلك لنا؟ هل نحن مجرد أدوات في لعبة أكبر مما نستطيع فهمه؟”
قبض ديرن يده لا إراديًا، لكنه سرعان ما أخفاها خلف ظهره، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه.
قطع أفكاره صوت ناعم لكنه مشحون بالسخرية:
“يبدو أن حديث الملك أثقل عليك، يا ديرن.”
“أوه، لكن كل ما يدور هنا هو من شأني. هل تعلم لماذا؟ لأنني الوحيدة التي ترى الأمور كما هي حقًا.”
التفت بسرعة، ليجد أليثيا تقف هناك، عيناها القرمزيتان تلمعان بخبث، وابتسامة باهتة تزين شفتيها.
مورفيلان لم يرد فورًا، بل نظر إلى ديرن كما لو كان يُقلب ذكريات قديمة في ذهنه. عندما تكلم، كان صوته يحمل وزنًا لم يكن من السهل تجاهله:
قال بصوت متوتر، محاولًا إخفاء ارتباكه:
“إنه أنا، أليثيا. لدي شيء يهمك.”
“ليس من شأنك، أليثيا. هذا حديث بيني وبين الملك.”
“يبدو أن حديث الملك أثقل عليك، يا ديرن.”
تقدمت نحوه بخطوات هادئة، عيناها لم تترك عينيه، ثم قالت بصوت منخفض لكنه يحمل ثقلًا خفيًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ديرن للحظة، مترددًا بين طردها أو سماع ما تريد قوله. لكنه سأل بصوت حذر:
“أوه، لكن كل ما يدور هنا هو من شأني. هل تعلم لماذا؟ لأنني الوحيدة التي ترى الأمور كما هي حقًا.”
“إنه أنا، أليثيا. لدي شيء يهمك.”
توقف ديرن للحظة، مترددًا بين طردها أو سماع ما تريد قوله. لكنه سأل بصوت حذر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك مورفيلان بخفة، لكن الضحكة كانت خالية من أي دفء.
“وما الذي تعتقدين أنك ترينه؟”
“يبدو أن حديث الملك أثقل عليك، يا ديرن.”
قبض ديرن يده لا إراديًا، لكنه سرعان ما أخفاها خلف ظهره، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه.
قطع صمت الغرفة صوت طرق خافت على الباب.
“إذا كان هذا صحيحًا، فلماذا لا يتصرف أحد؟ لماذا يراهن الملك على ولاء كائن قد يدمرنا جميعًا؟”
“أنت أعمى يا ديرن، أو ربما تظن أن غضبك يجعل كلماتك ذات وزن. لكن دعني أوضح لك… نوكس ليس مجرد هجين. إنه أكثر من ذلك. وأكثر منك.”
ردت أليثيا بهدوء، وكأنها تضعه أمام حقيقة لم يرغب في مواجهتها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، قرر ديرن أنه بحاجة إلى إجابات.
“لأننا لسنا سوى قطع شطرنج على رقعة أكبر مما نستطيع رؤيتها. الملك يلعب لعبته، لكنه يعلم أن هناك حدودًا. أما أنت، يا ديرن، فأنت مجرد بيدق يحاول أن يصبح ملكًا.”
قطع صمت الغرفة صوت طرق خافت على الباب.
تصاعد الغضب في صدره، لكنه كبحه بصعوبة. كلماتها قطعت أعماقه كالسكاكين، لكنه لم يرد.
شحب وجه ديرن، وكأن الهواء أصبح ثقيلًا حوله.
قبل أن تغادر، توقفت بجانبه، مالت قليلاً وهمست بنبرة أشبه بتهديد خفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك مورفيلان بخفة، لكن الضحكة كانت خالية من أي دفء.
“إن كنت تريد نصيحتي… لا تعبث مع نوكس. لأنك إذا فعلت، فستكتشف أن هناك أمورًا أسوأ من الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ديرن للحظة، مترددًا بين طردها أو سماع ما تريد قوله. لكنه سأل بصوت حذر:
ثم استدارت ببطء، تاركة إياه متجمّدًا في مكانه، عيناه تراقبان القاعة المزدحمة، لكن ذهنه لم يرَ سوى الظلال التي أصبحت أثقل وأعمق.
“وماذا لو فقدنا السيطرة عليه؟ ماذا لو قرر أن يكون سيد مصيره؟ ماذا لو…”
في تلك اللحظة، قرر ديرن أنه بحاجة إلى إجابات.
مورفيلان لم يرد فورًا، بل نظر إلى ديرن كما لو كان يُقلب ذكريات قديمة في ذهنه. عندما تكلم، كان صوته يحمل وزنًا لم يكن من السهل تجاهله:
خطواته كانت ثقيلة وهو يغادر القاعة، محاطًا بوجوه تحمل مزيجًا من الفضول، الخوف، والترقب. كان يعلم أن كل شيء تغيّر تلك الليلة، لكنه لم يعرف بعد كيف.
شحب وجه ديرن، وكأن الهواء أصبح ثقيلًا حوله.
حين وصل إلى جناحه الخاص، شعر بظلال أليثيا لا تزال تلاحقه، وكلماتها تتردد في عقله.
ردت أليثيا بهدوء، وكأنها تضعه أمام حقيقة لم يرغب في مواجهتها:
“لا تعبث مع نوكس…”
“قنبلة موقوتة؟ صحيح… لكنك لا تعرف طبيعة هذه القنبلة. إنها ليست عادية، وليست قابلة للإبطال. نوكس هو الابن غير الشرعي للوسيفر… أمير الجحيم. ولكنه أيضًا شيء أكبر… إنه مفتاح نبوءة قديمة، مكتوبة بالدماء واللعنات.”
أغلق الباب خلفه بقوة، وكأنه يحاول إبعاد العالم الخارجي عن أفكاره المتلاطمة. توجه إلى النافذة المطلة على ساحة القصر، حيث سطع القمر القرمزي فوق نيفاليس، ينظر إليه كعين تراقب خطواته.
قاطعه مورفيلان، صوته أصبح كالصقيع:
همس لنفسه:
“إن كانت النبوءة حقيقية، وإن كان نوكس هو المفتاح… ماذا يعني ذلك بالنسبة لنا جميعًا؟ هل أنا على الجانب الصحيح؟ أم أنني مجرد أداة في لعبة مورفيلان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله إلى القاعة المزدحمة، محاولًا استعادة توازنه، لكن عقله لم يستطع التركيز على شيء سوى النبوءة. شعور ثقيل بدأ يزحف إلى روحه، أشبه بخيوط خفية تلتف حوله ببطء.
جلس على كرسيه، رأسه بين يديه، لكن الشعور الذي بدأ يتسلل إلى داخله كان واضحًا: خوف مجهول… وكأن شيئًا يراقبه من الظلال.
ابتسم مورفيلان ابتسامة باردة، وخطا خطوة أقرب، حتى أصبحت المسافة بينهما تكفي لهمسة تُحفر في الروح. صوته كان أشبه بنصل حاد:
قطع صمت الغرفة صوت طرق خافت على الباب.
“النبوءة التي تم نفيها من كتبنا… النبوءة التي تخشى حتى أقدم العائلات ذكرها. تتحدث عن وريث يحمل في دمه قوتين متناقضتين: النار الملكية والجحيم الأبدي. وريث سيغير مصير نيفاليس إلى الأبد. إما أن يقودنا إلى عصر جديد من القوة والسيطرة… أو أن يُسقط المملكة في ظلال لا يمكن الهروب منها.”
رفع ديرن رأسه بسرعة، عينيه تلمعان بالترقب.
قال بصوت متوتر، محاولًا إخفاء ارتباكه:
“من هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، قرر ديرن أنه بحاجة إلى إجابات.
جاءه صوت هادئ، لكنه يحمل شيئًا لم يستطع تفسيره:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك؟”
“إنه أنا، أليثيا. لدي شيء يهمك.”
جاءه صوت هادئ، لكنه يحمل شيئًا لم يستطع تفسيره:
في زاوية مظلمة من القاعة، وقف مورفيلان يراقب الحضور، عيناه تلمعان تحت الأضواء الخافتة كأنهما تزن كل كلمة تُقال. بجانبه، كان ديرن يضغط على كتفه المصاب، والغضب يتصاعد في عينيه كجمر مشتعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
