نجم الحفلة
بعد التحذير الذي تلقاه برونو من خادمة هايدي، بدأ على الفور بتغيير الطريقة التي يُظهر بها نفسه. لم يفكر بشكل صحيح في عواقب عرض مثل هذا الذكاء المرعب والطبيعة الماكرة في سن مبكرة.
وأخيرًا، جاء يوم ميلاده الخامس عشر . حيث تمت دعوة برونو إلى تجمع لشباب النبلاء، احتفالًا بعيد ميلاد الأميرة فيكتوريا لويز ، ابنة القيصر ويليام الثاني.
حتى هذه اللحظة، كان برونو قد أظهر إمكانيات هائلة تجعله في مصاف العباقرة العالميين مثل ليوناردو دا فينشي، إسحاق نيوتن، أو نيكولا تسلا. لقد كان رجلًا يمتلك القدرة على تغيير العالم من حوله، موهوبًا في مجالات متعددة بشكل استثنائي. ورغم أن هذه التوقعات العالية كانت تأتي مع مزايا لا يمكن إنكارها كالاحترام والتقدير من النخب إلا أنها جلبت أيضًا الكثير من المخاطر.
فبمجرد أن يُنظر إلى شخص ما على أنه قادر على قلب موازين القوى أو إعادة تشكيل النظام القائم، فإنه يصبح هدفًا للعديد من الأطراف أعداء يسعون للسيطرة عليه، أو آخرون يخشون قدراته ويعملون على تحجيمها قبل أن تتاح له الفرصة لتحقيق إمكانياته بالكامل.
تم إحباط خطط برونو المبكرة للالتحاق بالجامعة في سن صغير بسبب عبقريته. بدلاً من ذلك، اضطر إلى مواصلة سنوات الدراسة مع أقرانه، حيث التحق بأكاديمية خاصة مخصصة لشباب النبلاء والنخبة في ألمانيا خلال النهار، ثم يعود إلى حياته العائلية الهادئة بعد الظهر.
حتى والديه لم يدركا ذلك، واعتقدا أن الأمر مجرد مسألة عمر وتطور شخصي. ورغم أن والده بدأ يتوقع منه أقل، إلا أن والدته كانت لا تزال تعتبر برونو عبقريها الصغير.
بسبب ذلك، قضى برونو السنوات الخمس التالية في إخفاء معرفته . وكأنه بلغ ذروته في الطفولة، تحول برونو فجأة من كونه معروفًا بإمكانيته ليكون عبقريًا لا مثيل له بين البشرية إلى عبقري لا نظير له بين الأطفال في مثل سنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وصولهم إلى قصر القيصر، وتم استقبالهم بشكل لائق في القاعة الرئيسية حيث كان هناك تجمع هائل من النبلاء. أمسك برونو بيد هايدي، التي كانت ترتجف من القلق. وقد جذب العديد من الأنظار إليهما.
حتى والديه لم يدركا ذلك، واعتقدا أن الأمر مجرد مسألة عمر وتطور شخصي. ورغم أن والده بدأ يتوقع منه أقل، إلا أن والدته كانت لا تزال تعتبر برونو عبقريها الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت خمس سنوات على هذا النحو، وبدأت شكوك والد هايدي، الرجل الذي يدعى الأمير غوستاف فون بينثايم-تيكلنبورغ (امون: اتحداك تقول الاسم خمس مرات. ) ، تتلاشى أخيرًا. هو أيضًا صدق الواجهة التي أنشأها برونو لنفسه.
تم إحباط خطط برونو المبكرة للالتحاق بالجامعة في سن صغير بسبب عبقريته. بدلاً من ذلك، اضطر إلى مواصلة سنوات الدراسة مع أقرانه، حيث التحق بأكاديمية خاصة مخصصة لشباب النبلاء والنخبة في ألمانيا خلال النهار، ثم يعود إلى حياته العائلية الهادئة بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت خمس سنوات على هذا النحو، وبدأت شكوك والد هايدي، الرجل الذي يدعى الأمير غوستاف فون بينثايم-تيكلنبورغ (امون: اتحداك تقول الاسم خمس مرات. ) ، تتلاشى أخيرًا. هو أيضًا صدق الواجهة التي أنشأها برونو لنفسه.
لكن الحقيقة تبقى أن المبارزات حتى أول نقطة دم كانت لا تزال ممارسة شائعة بين النبلاء والجيش لتسوية النزاعات، وستستمر كذلك حتى اندلاع الحرب العظمى في عام 1914، التي كانت لا تزال بعد عقود من هذه الفترة.
كان غوستاف رجلًا ذو قوة وثروة محترمتين. عائلته تنتمي إلى النبلاء القدماء والعاليين. وقد كانت في يوم من الأيام تحكم أراضيها الشاسعة.
حتى والديه لم يدركا ذلك، واعتقدا أن الأمر مجرد مسألة عمر وتطور شخصي. ورغم أن والده بدأ يتوقع منه أقل، إلا أن والدته كانت لا تزال تعتبر برونو عبقريها الصغير.
ليس فقط بسبب المكانة التي اكتسبتها عائلة برونو مؤخرًا في السياسة الألمانية، بل أيضًا لأنهم كانوا مصدومين من صحة الشائعات. حتى هذه اللحظة، لم يظهر برونو وهايدي معًا في حدث عام مثل هذا معًا.
ومع ذلك، بعد حل الإمبراطورية الرومانية المقدسة، تم ضم أراضيهم وتعديل وضعها من قبل مملكة بروسيا. حيث تم ترقيتهم في عام 1817 إلى لقب أمراء، وفي عام 1854 حصلوا على مقعد وراثي في مجلس اللوردات البروسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتجاهل برونو التدريب البدني في هذه الحياة، بل كان في حالة أفضل بكثير من معظم الرجال. كانت اللياقة البدنية متطلبًا أساسيًا لمسيرته العسكرية المستقبلية، وكان يستعد لذلك اليوم الذي بدا أنه يقترب بسرعة.
كان هناك سبب وراء فخر الرجل بموقع عائلته ومعاداته للنبلاء الجدد مثل عائلة برونو. لكن مع عدم تركيز غوستاف على برونو، كان بمقدور الفتى أن يتطور بشكل جيد.
برونو كان يميل إلى تجنب مثل هذه التجمعات الاجتماعية، لأنه لم يكن مهتمًا بالاختلاط بمجموعة من الأثرياء الذين تصرفوا وكأنهم متفوقون عليهم لأن جدهم الأكبر اخترع فرشاة المرحاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على مدى السنوات الخمس الماضية، واصل برونو دراساته المستقلة، ليس فقط بإتقان المواد الأساسية المطلوبة للتخرج من المعهد الرئيسي البروسية للضابط ، بل بدأ أيضًا في استكشاف مهارات أصبحت ضرورية لطموحاته المستقبلية في قيادة ألمانيا نحو الهيمنة العسكرية والسياسية في القرن القادم.
لكن في النهاية، مهما وبخها حول هذا الأمر، كانت تستمر في تصرفاتها. لذلك، قرر أن يستسلم للأمر. وبدلاً من الجدال، طلب من الأسرة أن تستعد للدخول إلى السيارة حتى يتمكنوا من التحرك .
أصبحت المواضيع التي تجاهلها في حياته السابقة مثل السياسة والاقتصاد والهندسة الميكانيكية من اهتمامات دراسته الشخصية. ولكن بالإضافة إلى ذلك، بدأ برونو في إتقان فن المبارزة رغم انه لا يستطيع تخيل سيناريو يحتاج فيه لدفاع عن حياته بالسيف إلا أنها تبقى رياضة ممتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ولت حقبة السيف منذ زمن بعيد، حيث حلت البنادق والحراب محل القتال القريب في معظم المعارك. وعلى الرغم من أن الجيوش في هدا الوقت استمرت في التمسك بمفاهيم الفروسية، مثل استخدام كتائب سلاح الفرسان، فإن الحقيقة المؤسفة هي أن مثل هذه الوحدات أصبحت قديمة منذ عقود.
وأخيرًا، جاء يوم ميلاده الخامس عشر . حيث تمت دعوة برونو إلى تجمع لشباب النبلاء، احتفالًا بعيد ميلاد الأميرة فيكتوريا لويز ، ابنة القيصر ويليام الثاني.
بسبب ذلك، قضى برونو السنوات الخمس التالية في إخفاء معرفته . وكأنه بلغ ذروته في الطفولة، تحول برونو فجأة من كونه معروفًا بإمكانيته ليكون عبقريًا لا مثيل له بين البشرية إلى عبقري لا نظير له بين الأطفال في مثل سنه.
“لا تقلقي بشأن الناظرين. إنهم ببساطة يحسدونك على جمالك الطبيعي. الآن، ماذا عن أن نذهب معًا للاستمتاع؟”
لكن هذا لم يكن الأمر المهم. كان هناك تقليد للمبارزة الأكاديمية بين النبلاء وكذلك في الجيش. وعلى الرغم من أن المبارزات كانت محظورة منذ عام 1851 في بروسيا، ولاحقًا في عام 1871 عندما توحدت ألمانيا تحت لوائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الحقيقة تبقى أن المبارزات حتى أول نقطة دم كانت لا تزال ممارسة شائعة بين النبلاء والجيش لتسوية النزاعات، وستستمر كذلك حتى اندلاع الحرب العظمى في عام 1914، التي كانت لا تزال بعد عقود من هذه الفترة.
ومع ذلك، بعد حل الإمبراطورية الرومانية المقدسة، تم ضم أراضيهم وتعديل وضعها من قبل مملكة بروسيا. حيث تم ترقيتهم في عام 1817 إلى لقب أمراء، وفي عام 1854 حصلوا على مقعد وراثي في مجلس اللوردات البروسية.
“سأنتظرك في السيارة ، برونو!”
بسبب ذلك، قضى برونو ساعات طويلة خلال السنوات الخمس الماضية في إتقان مجموعة متنوعة من أساليب السيف تحسبًا لضرورة الدفاع عن شرفه.
وأخيرًا، جاء يوم ميلاده الخامس عشر . حيث تمت دعوة برونو إلى تجمع لشباب النبلاء، احتفالًا بعيد ميلاد الأميرة فيكتوريا لويز ، ابنة القيصر ويليام الثاني.
نظر برونو إلى نفسه في المرآة. لقد نما كثيرًا منذ أن تُجدد في هذا العالم. في حياته السابقة، كان رجلًا عادي المظهر نسبيًا. خاصة مع تقدم العمر، لم يكن أحد ليفكر كثيرًا في مظهره.
بعد التحذير الذي تلقاه برونو من خادمة هايدي، بدأ على الفور بتغيير الطريقة التي يُظهر بها نفسه. لم يفكر بشكل صحيح في عواقب عرض مثل هذا الذكاء المرعب والطبيعة الماكرة في سن مبكرة.
لم تكن عائلة برونو الوحيدة التي حظيت بشرف حضور هذا الحدث. في الواقع، كان التجمع سيضم آلاف النبلاء وعائلاتهم في قصر القيصر الشخصي. وكانت تلك الليلة المنتظرة.
وإذا كان برونو صادقًا، فإن ذلك أضفى جوًا من النضوج لم تكن تملكه الفتاة عادةً. استمر كلاهما في حالة من الصمت المحرج، حتى تدخلت هايدي أخيرًا، تتلعثم أثناء حديثها.
” صاحب السمو، يجب ألا تنفق الكثير على هذا الفستان والمجوهرات. إنه غير لائق لبنت غير شرعية مثلي أن تستهلك الكثير من أموالك.”
لم يستطع لودفيغ إلا أن يرفع عينيه للسماء عند سماع ذالك . مهما كبر برونو، ستظل والدته تعامله وكأنه طفل صغير.
نظر برونو إلى نفسه في المرآة. لقد نما كثيرًا منذ أن تُجدد في هذا العالم. في حياته السابقة، كان رجلًا عادي المظهر نسبيًا. خاصة مع تقدم العمر، لم يكن أحد ليفكر كثيرًا في مظهره.
وإذا كان برونو صادقًا، فإن ذلك أضفى جوًا من النضوج لم تكن تملكه الفتاة عادةً. استمر كلاهما في حالة من الصمت المحرج، حتى تدخلت هايدي أخيرًا، تتلعثم أثناء حديثها.
نظر والد برونو، الذي يحمل نفس اسم ابنه الأصغر، إلى زوجته وتنهّد بشدة من الإرهاق. لقد كانت دائمًا هكذا مع أصغر أطفالها. ربما كان ذلك لأنه الأصغر في العائلة، مما جعلها تستمر في معاملته كطفل.
لكن في هذه الحياة وُلد كابن نبلاء، وبصراحة، لم تكن ملامحه سيئة. في الواقع، كان وسيماً إلى حد ما حسب معايير تلك الأيام. كان شعره الأشقر الذهبي مُصففًا بعناية في تسريحة ستكون عصرية في العقود القادمة. بينما كانت بنيته العضلية والرياضية مخفية وراء معطفه الفاخر للغاية.
ليس فقط بسبب المكانة التي اكتسبتها عائلة برونو مؤخرًا في السياسة الألمانية، بل أيضًا لأنهم كانوا مصدومين من صحة الشائعات. حتى هذه اللحظة، لم يظهر برونو وهايدي معًا في حدث عام مثل هذا معًا.
لم يتجاهل برونو التدريب البدني في هذه الحياة، بل كان في حالة أفضل بكثير من معظم الرجال. كانت اللياقة البدنية متطلبًا أساسيًا لمسيرته العسكرية المستقبلية، وكان يستعد لذلك اليوم الذي بدا أنه يقترب بسرعة.
كان هناك طرق على باب بينما كان يعدل ربطة عنقه لتكون متساوية تمامًا. تلا ذلك صوت مألوف. كان الصوت أنثويًا، كصوت فتاة صغيرة كانت تتفتح سريعًا لتصبح امرأة. كان خجولًا ومحرجًا، وهي تنادي برونو من خلف الباب.
لكن هناك شيء واحد لم يكن يتوقعه الناس، وهو أن الفتاة غير الشرعية عندما تزينت ستظهر بمثل هذا الجمال . كانت شقيقاتها الأكبر سناً في الحدث، وتحدق بتعبيرات بشعة نحوهم
“صاحب السمو ، هل أنت جاهز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم أن لديه ذكريات رجل في منتصف العمر من حياته السابقة، كان برونو في الحقيقة مراهقًا جسديًا. كان جسده غارقًا بالهرمونات التي تتحكم في أفكاره. ولهذا، عندما نظر إلى هيئة هايدي المراهقة، وهي ترتدي فستانًا فاخرًا على طراز العصر الفيكتوري، مع المجوهرات المرافقة، لم يستطع إلا أن يشعر بدقات قلبه تتسارع .
نظر والد برونو، الذي يحمل نفس اسم ابنه الأصغر، إلى زوجته وتنهّد بشدة من الإرهاق. لقد كانت دائمًا هكذا مع أصغر أطفالها. ربما كان ذلك لأنه الأصغر في العائلة، مما جعلها تستمر في معاملته كطفل.
لم يكن لديه أدنى فكرة أن الفتاة التي سيتزوجها يومًا ما عندما يصبحا بالغين ستصبح امرأة جميلة إلى هذا الحد، ولا يزال لديها الكثير من الوقت لتنمو. حرك برونو رأسه بعيدا ، مذكرًا نفسه بأنه يجب ألا تراوده اي أفكار غير لائقة.
لكن كان من الصعب عليه ذلك، مع ابتعاد الشابة بخجل عن نظره، بينما كان وجهها محمرًا مثل وجهه. بدلاً من تسريحة ضفائرها المعتادة، قامت بتجميع خصلات شعرها الذهبية في كعكة أنيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت خمس سنوات على هذا النحو، وبدأت شكوك والد هايدي، الرجل الذي يدعى الأمير غوستاف فون بينثايم-تيكلنبورغ (امون: اتحداك تقول الاسم خمس مرات. ) ، تتلاشى أخيرًا. هو أيضًا صدق الواجهة التي أنشأها برونو لنفسه.
وأخيرًا، جاء يوم ميلاده الخامس عشر . حيث تمت دعوة برونو إلى تجمع لشباب النبلاء، احتفالًا بعيد ميلاد الأميرة فيكتوريا لويز ، ابنة القيصر ويليام الثاني.
وإذا كان برونو صادقًا، فإن ذلك أضفى جوًا من النضوج لم تكن تملكه الفتاة عادةً. استمر كلاهما في حالة من الصمت المحرج، حتى تدخلت هايدي أخيرًا، تتلعثم أثناء حديثها.
حتى برونو شعر بالخجل من سلوكها المفرط في العاطفة، ودفع والدته جانبًا وهو يوبخها بلطف .
” صاحب السمو، يجب ألا تنفق الكثير على هذا الفستان والمجوهرات. إنه غير لائق لبنت غير شرعية مثلي أن تستهلك الكثير من أموالك.”
ومع ذلك، بعد حل الإمبراطورية الرومانية المقدسة، تم ضم أراضيهم وتعديل وضعها من قبل مملكة بروسيا. حيث تم ترقيتهم في عام 1817 إلى لقب أمراء، وفي عام 1854 حصلوا على مقعد وراثي في مجلس اللوردات البروسية.
لكن هناك شيء واحد لم يكن يتوقعه الناس، وهو أن الفتاة غير الشرعية عندما تزينت ستظهر بمثل هذا الجمال . كانت شقيقاتها الأكبر سناً في الحدث، وتحدق بتعبيرات بشعة نحوهم
لم يكن برونو يعرف سبب شعور هايدي بهذه الطريقة. على الرغم من أنه قد أوقف مشكلاتها في التنمر في المنزل، إلا أن السخرية التي كانت تتعرض لها من قبل الفتيات النبيلات اللاتي كن صديقات لأخواتها كانت شيئًا ليس له سيطرة عليه.
وبسبب ذلك، كانت الفتاة لا تزال تعاني من انعدام الثقة بشأن مكانتها. حاول برونو إقناعها بأن تكون أكثر ثقة بنفسها، مع ابتسامة ساحرة، بينما أمسك ذقنها الرقيق وأجبر خطيبته على النظر إلى عينيه.
وأخيرًا، جاء يوم ميلاده الخامس عشر . حيث تمت دعوة برونو إلى تجمع لشباب النبلاء، احتفالًا بعيد ميلاد الأميرة فيكتوريا لويز ، ابنة القيصر ويليام الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي، أمي! لم أعد طفلاً. ليس من المقبول لامرأة في سنك أن تكون متعلقة بي بهذه الطريقة!”
“هايدي ؟ لقد أخبرتك بذلك ألف مرة، ، لا أحب أن تناديني بلقبي الرسمي عندما نكون بمفردنا. بالإضافة إلى ذلك، أنفق أموالي كما أشاء، هل يعد إثمًا أن أمنح عروستي المستقبلية خزانة ملابس تليق بجمالها؟”
لم يكن برونو يعرف سبب شعور هايدي بهذه الطريقة. على الرغم من أنه قد أوقف مشكلاتها في التنمر في المنزل، إلا أن السخرية التي كانت تتعرض لها من قبل الفتيات النبيلات اللاتي كن صديقات لأخواتها كانت شيئًا ليس له سيطرة عليه.
برونو كان يميل إلى تجنب مثل هذه التجمعات الاجتماعية، لأنه لم يكن مهتمًا بالاختلاط بمجموعة من الأثرياء الذين تصرفوا وكأنهم متفوقون عليهم لأن جدهم الأكبر اخترع فرشاة المرحاض.
كان وجه هايدي محمرًا للغاية. بدا أنها تجد صعوبة في التعبير عن نفسها، وركضت بسرعة، غير قادرة على مواجهة برونو بعد أن قال مثل هذه الأمور المحرجة لها.
كان يفضل الاختلاط بأشخاص يتمتعون بمواهب واعدة. ولكن بناءً على طلب والده، اضطر لحضور هذا الحدث اليوم. وبما أنه كان تجمعًا اجتماعيًا مهمًا، قرر اصطحاب خطيبته معه.
“سأنتظرك في السيارة ، برونو!”
كان هناك طرق على باب بينما كان يعدل ربطة عنقه لتكون متساوية تمامًا. تلا ذلك صوت مألوف. كان الصوت أنثويًا، كصوت فتاة صغيرة كانت تتفتح سريعًا لتصبح امرأة. كان خجولًا ومحرجًا، وهي تنادي برونو من خلف الباب.
بمجرد أن غادرت، تنهد برونو وهز رأسه، مفكرًا في مدى افتتانه بالفتاة لو لم يكن لديه ذكرياته القديمة في ذهنه لفقد السيطره على جسده . لكن بعد خمس سنوات أخرى ستصبح بالغة، وعندها حتى هو لن يستطيع مقاومة مثل هذه المشاعر.
بسبب ذلك، قضى برونو ساعات طويلة خلال السنوات الخمس الماضية في إتقان مجموعة متنوعة من أساليب السيف تحسبًا لضرورة الدفاع عن شرفه.
تم إحباط خطط برونو المبكرة للالتحاق بالجامعة في سن صغير بسبب عبقريته. بدلاً من ذلك، اضطر إلى مواصلة سنوات الدراسة مع أقرانه، حيث التحق بأكاديمية خاصة مخصصة لشباب النبلاء والنخبة في ألمانيا خلال النهار، ثم يعود إلى حياته العائلية الهادئة بعد الظهر.
بعد تفكيره هذا، غادر برونو الرواق ودخل القاعة الكبرى في قصر عائلته، حيث وجد شقيقه لودفيغ ووالديه ينتظرونه بصبر. كان لودفيغ هو الطفل الوحيد الآخر من بين أشقائهم الذي لم يبلغ سن الرشد بعد، ولم ينتقل للعيش مع زوجته . أما كورت وجميع إخوة برونو الآخرين، فسيجتمعم بهم في مكان الحدث المنتظر.
عندما رأت والدة برونو أصغر أبنائها يدخل القاعة، ركضت واحتضنته. كانت دائمًا تظهر عاطفة أمومة زائدة تجاهه. اسم والدته كان إلسا، وبصراحة، كانت تطابق الصورة التي تتبادر إلى الذهن فور سماع الاسم الذي يجب أن ينتمي إلى أميرة.
فورا ارتسمت تجاعيد الغضب على وجه إلسا، التي وسحبت أذن ابنها بينما تلقي عليه محاضرة حول جرأته على ذكر سنها .
لكن هناك شيء واحد لم يكن يتوقعه الناس، وهو أن الفتاة غير الشرعية عندما تزينت ستظهر بمثل هذا الجمال . كانت شقيقاتها الأكبر سناً في الحدث، وتحدق بتعبيرات بشعة نحوهم
لم تستطع إلسا إلا أن تُدلي بتصريح محرج عن طفلها الأصغر ومظهره الراقي الحالي.
“حبيبي الصغير، لقد كبرت! ستكون بلا شك أكثر شاب وسيم في الحفل!”
ليس فقط بسبب المكانة التي اكتسبتها عائلة برونو مؤخرًا في السياسة الألمانية، بل أيضًا لأنهم كانوا مصدومين من صحة الشائعات. حتى هذه اللحظة، لم يظهر برونو وهايدي معًا في حدث عام مثل هذا معًا.
وأخيرًا، جاء يوم ميلاده الخامس عشر . حيث تمت دعوة برونو إلى تجمع لشباب النبلاء، احتفالًا بعيد ميلاد الأميرة فيكتوريا لويز ، ابنة القيصر ويليام الثاني.
لم يستطع لودفيغ إلا أن يرفع عينيه للسماء عند سماع ذالك . مهما كبر برونو، ستظل والدته تعامله وكأنه طفل صغير.
وأخيرًا، جاء يوم ميلاده الخامس عشر . حيث تمت دعوة برونو إلى تجمع لشباب النبلاء، احتفالًا بعيد ميلاد الأميرة فيكتوريا لويز ، ابنة القيصر ويليام الثاني.
حتى برونو شعر بالخجل من سلوكها المفرط في العاطفة، ودفع والدته جانبًا وهو يوبخها بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا كان عاملًا ساهم بالطبع في عدد المتفرجين الذين تلقتهما هي وبرونو عندما دخلا المكان. وعندما علم برونو بمدى خوف هايدي بسبب كل تلك النظرات والهمسات، صدمها بإحضارها إلى أحضانه، وقال الكلمات التي جعلت كل فتاة وامرأة نبيلة حاضرة غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا كان عاملًا ساهم بالطبع في عدد المتفرجين الذين تلقتهما هي وبرونو عندما دخلا المكان. وعندما علم برونو بمدى خوف هايدي بسبب كل تلك النظرات والهمسات، صدمها بإحضارها إلى أحضانه، وقال الكلمات التي جعلت كل فتاة وامرأة نبيلة حاضرة غاضبة.
“يكفي، أمي! لم أعد طفلاً. ليس من المقبول لامرأة في سنك أن تكون متعلقة بي بهذه الطريقة!”
فورا ارتسمت تجاعيد الغضب على وجه إلسا، التي وسحبت أذن ابنها بينما تلقي عليه محاضرة حول جرأته على ذكر سنها .
“أيها الشاب الوقح! هل تجرؤ على القول إنني أصبحت عجوزة؟ عزيزي، هل ستبقى جالسًا؟ قف وأحضر حزامك لتأديب هذا الابن العاق!”
كانت هايدي معروفة بأنها الابنة غير الشرعية لأمير تيكلنبورغ . وقد كانت هناك شائعات بأن هناك خطوبة بينهما،لكن الآن تأكد الأمر بالكامل. وتبادل الناس النظرات وهم يهمسون فيما بينهم.
على الرغم من أنها بالكاد تستطيع أن تُدعى ” فتاة مراهقة”، إلا أنها كانت أجمل من أي منهن. وعندما ارتدت تلك الملابس الفاخرة، التي لم يدخر برونو جهدًا في تكلفتها من أجلها، كانت هي التي تبدو الأكثر شبهًا بأميرة من حكايات الخيال بينهم.
نظر والد برونو، الذي يحمل نفس اسم ابنه الأصغر، إلى زوجته وتنهّد بشدة من الإرهاق. لقد كانت دائمًا هكذا مع أصغر أطفالها. ربما كان ذلك لأنه الأصغر في العائلة، مما جعلها تستمر في معاملته كطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وصولهم إلى قصر القيصر، وتم استقبالهم بشكل لائق في القاعة الرئيسية حيث كان هناك تجمع هائل من النبلاء. أمسك برونو بيد هايدي، التي كانت ترتجف من القلق. وقد جذب العديد من الأنظار إليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي، أمي! لم أعد طفلاً. ليس من المقبول لامرأة في سنك أن تكون متعلقة بي بهذه الطريقة!”
كان هناك طرق على باب بينما كان يعدل ربطة عنقه لتكون متساوية تمامًا. تلا ذلك صوت مألوف. كان الصوت أنثويًا، كصوت فتاة صغيرة كانت تتفتح سريعًا لتصبح امرأة. كان خجولًا ومحرجًا، وهي تنادي برونو من خلف الباب.
لكن في النهاية، مهما وبخها حول هذا الأمر، كانت تستمر في تصرفاتها. لذلك، قرر أن يستسلم للأمر. وبدلاً من الجدال، طلب من الأسرة أن تستعد للدخول إلى السيارة حتى يتمكنوا من التحرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، يكفي، برونو. خطيبتك الصغيرة تنتظرك بالفعل في السيارة. وبالنسبة لك، لودفيغ، خطيبتك أيضًا تنتظر وصولك. لذا دعونا لا نضيع المزيد من الوقت!”
على الرغم من أنها بالكاد تستطيع أن تُدعى ” فتاة مراهقة”، إلا أنها كانت أجمل من أي منهن. وعندما ارتدت تلك الملابس الفاخرة، التي لم يدخر برونو جهدًا في تكلفتها من أجلها، كانت هي التي تبدو الأكثر شبهًا بأميرة من حكايات الخيال بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الكلمات، انطلقت العائلة في سيارتهم الفاخرة نحو وجهتهم. لم تكن السيارة شائعة بالمرة، ولا تزال السفر بواسطة الخيول الوسيلة الرئيسية للتنقل داخل وبين المدن. لكن الأغنياء كانوا يتمتعون بالوصول إلى أشكال مبكرة من هذه المركبات التي تم اختراعها قبل عشر سنوات فقط، ولم تكن عائلة برونو استثناءً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وصولهم إلى قصر القيصر، وتم استقبالهم بشكل لائق في القاعة الرئيسية حيث كان هناك تجمع هائل من النبلاء. أمسك برونو بيد هايدي، التي كانت ترتجف من القلق. وقد جذب العديد من الأنظار إليهما.
ليس فقط بسبب المكانة التي اكتسبتها عائلة برونو مؤخرًا في السياسة الألمانية، بل أيضًا لأنهم كانوا مصدومين من صحة الشائعات. حتى هذه اللحظة، لم يظهر برونو وهايدي معًا في حدث عام مثل هذا معًا.
“سأنتظرك في السيارة ، برونو!”
برونو كان يميل إلى تجنب مثل هذه التجمعات الاجتماعية، لأنه لم يكن مهتمًا بالاختلاط بمجموعة من الأثرياء الذين تصرفوا وكأنهم متفوقون عليهم لأن جدهم الأكبر اخترع فرشاة المرحاض.
بعد التحذير الذي تلقاه برونو من خادمة هايدي، بدأ على الفور بتغيير الطريقة التي يُظهر بها نفسه. لم يفكر بشكل صحيح في عواقب عرض مثل هذا الذكاء المرعب والطبيعة الماكرة في سن مبكرة.
كان غوستاف رجلًا ذو قوة وثروة محترمتين. عائلته تنتمي إلى النبلاء القدماء والعاليين. وقد كانت في يوم من الأيام تحكم أراضيها الشاسعة.
كان يفضل الاختلاط بأشخاص يتمتعون بمواهب واعدة. ولكن بناءً على طلب والده، اضطر لحضور هذا الحدث اليوم. وبما أنه كان تجمعًا اجتماعيًا مهمًا، قرر اصطحاب خطيبته معه.
لم تستطع إلسا إلا أن تُدلي بتصريح محرج عن طفلها الأصغر ومظهره الراقي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هايدي معروفة بأنها الابنة غير الشرعية لأمير تيكلنبورغ . وقد كانت هناك شائعات بأن هناك خطوبة بينهما،لكن الآن تأكد الأمر بالكامل. وتبادل الناس النظرات وهم يهمسون فيما بينهم.
لم يكن برونو يعرف سبب شعور هايدي بهذه الطريقة. على الرغم من أنه قد أوقف مشكلاتها في التنمر في المنزل، إلا أن السخرية التي كانت تتعرض لها من قبل الفتيات النبيلات اللاتي كن صديقات لأخواتها كانت شيئًا ليس له سيطرة عليه.
لكن في النهاية، مهما وبخها حول هذا الأمر، كانت تستمر في تصرفاتها. لذلك، قرر أن يستسلم للأمر. وبدلاً من الجدال، طلب من الأسرة أن تستعد للدخول إلى السيارة حتى يتمكنوا من التحرك .
لكن هناك شيء واحد لم يكن يتوقعه الناس، وهو أن الفتاة غير الشرعية عندما تزينت ستظهر بمثل هذا الجمال . كانت شقيقاتها الأكبر سناً في الحدث، وتحدق بتعبيرات بشعة نحوهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تشاء، صاحب السمو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها بالكاد تستطيع أن تُدعى ” فتاة مراهقة”، إلا أنها كانت أجمل من أي منهن. وعندما ارتدت تلك الملابس الفاخرة، التي لم يدخر برونو جهدًا في تكلفتها من أجلها، كانت هي التي تبدو الأكثر شبهًا بأميرة من حكايات الخيال بينهم.
لكن هناك شيء واحد لم يكن يتوقعه الناس، وهو أن الفتاة غير الشرعية عندما تزينت ستظهر بمثل هذا الجمال . كانت شقيقاتها الأكبر سناً في الحدث، وتحدق بتعبيرات بشعة نحوهم
وهذا كان عاملًا ساهم بالطبع في عدد المتفرجين الذين تلقتهما هي وبرونو عندما دخلا المكان. وعندما علم برونو بمدى خوف هايدي بسبب كل تلك النظرات والهمسات، صدمها بإحضارها إلى أحضانه، وقال الكلمات التي جعلت كل فتاة وامرأة نبيلة حاضرة غاضبة.
تم إحباط خطط برونو المبكرة للالتحاق بالجامعة في سن صغير بسبب عبقريته. بدلاً من ذلك، اضطر إلى مواصلة سنوات الدراسة مع أقرانه، حيث التحق بأكاديمية خاصة مخصصة لشباب النبلاء والنخبة في ألمانيا خلال النهار، ثم يعود إلى حياته العائلية الهادئة بعد الظهر.
“لا تقلقي بشأن الناظرين. إنهم ببساطة يحسدونك على جمالك الطبيعي. الآن، ماذا عن أن نذهب معًا للاستمتاع؟”
فبمجرد أن يُنظر إلى شخص ما على أنه قادر على قلب موازين القوى أو إعادة تشكيل النظام القائم، فإنه يصبح هدفًا للعديد من الأطراف أعداء يسعون للسيطرة عليه، أو آخرون يخشون قدراته ويعملون على تحجيمها قبل أن تتاح له الفرصة لتحقيق إمكانياته بالكامل.
لكن هناك شيء واحد لم يكن يتوقعه الناس، وهو أن الفتاة غير الشرعية عندما تزينت ستظهر بمثل هذا الجمال . كانت شقيقاتها الأكبر سناً في الحدث، وتحدق بتعبيرات بشعة نحوهم
رغم أن الانتباه الذي تلقته الفتاة كان تجربة مرعبة بالنسبة لها، إلا أنها شعرت بالطمأنينة طالما كان برونو بجانبها. كانت سريعة في ملاحقته، مبتسمة بخفة على وجهها.
“كما تشاء، صاحب السمو”
نظر والد برونو، الذي يحمل نفس اسم ابنه الأصغر، إلى زوجته وتنهّد بشدة من الإرهاق. لقد كانت دائمًا هكذا مع أصغر أطفالها. ربما كان ذلك لأنه الأصغر في العائلة، مما جعلها تستمر في معاملته كطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات