طائفة الاعتماد
(سيهيون هو نوع تاريخي من المساكن التي كانت توجد عادة في جميع أنحاء الصين)
الفصل 2: طائفة الاعتماد
(المانتو هو نوع أبيض وناعم من الخبز أو الكعك المطهو على البخار في شمال الصين)
كانت طائفة الاعتماد، الواقعة داخل حدود ولاية تشاو، على الحافة الجنوبية لأراضي السماء الجنوبية، من بين الطوائف الأربع الكبرى. على الرغم من أنها كانت لا تزال مشهورة في المجال الجنوبي، إلا أنها شهدت انخفاضًا في السنوات الأخيرة ولم تحافظ على المكانة المجيدة التي كانت تتمتع بها من قبل. في الوقت الحاضر، بالمقارنة مع الطوائف الأخرى داخل ولاية تشاو، يمكن اعتبارها أقل شأنًا.
“طائفة الاعتماد. هل هذا هو معنى الطائفة؟ يمكنه أن يجد ناس يسيتطيع الاعتماد عليهم؛ عندما يجدون طائفة الاعتماد، فسيكونون أغنياء وأقوياء وخاليين من القلق.” أصبح الأمر أكثر منطقية. لقد أدرك أنه إذا كان لديه مسؤول يعتمد عليه، فلن يكون قد رسب في الامتحانات ثلاث مرات متتالية. تنهد، وازداد احترامه للبطريرك الاعتماد، الذي لم يقابله قط. بهذه الجملة، بدا الأمر كما لو أن بابًا في حياته قد فتح فجأة.
“منزل الشرق السابع هو المكان الذي ستعيشون فيه. ابتداءً من الغد، مهمتكم هي قطع الخشب. عشرة أخشاب لكل يوم. لا يُسمح لكم بتناول الطعام حتى تنتهوا من عملية التقطيع.” أغلق عينيه بعد ذلك.
في الواقع، لم يكن يطلق عليها دائمًا طائفة الاعتماد. ولكن منذ ألف عام، ظهر متدرب تسبب في ضجة كبيرة في المجال الجنوبي. لقد أطلق على نفسه اسم بطريرك الاعتماد، وأجبر الطائفة على تغيير اسمها على هذا النحو. لقد داس بقسوة على جميع الطوائف الأخرى في ولاية تشاو، ونهب كنوزهم، وظل منقطع النظير لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا نام المراهق السمين بعد حوالي منتصف الليل، وعندها بدأ صدى شخيره يتردد في جميع أنحاء الغرفة مثل الرعد. أغلق منغ هاو الدليل على مضض. على الرغم من أنه شعر بالتعب الشديد، كانت عيناه مليئة بالحيوية والنشاط.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن. كان بطريرك الاعتماد مفقودًا منذ ما يقرب من 400 عام. لولا حقيقة أن لا أحد يعرف ما إذا كان على قيد الحياة أم ميتًا، لكان قد تم ابتلاع الطائفة من قبل طائفة أخرى. لقد مضى أيام مجدها. بالنظر إلى نقص الموارد في ولاية تشاو، والضغط من الطوائف الثلاثة الأخرى، إذا أرادوا تجنيد جدد، فقد أُجبروا على اختطاف الناس للعمل كخدم. لم يكن هناك طريقة لفتح أبوابهم للتجنيد علانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت مجرد حفنة من الكلمات، إلا أنها كانت مليئة بقوة لا توصف. كانت دعوة ووصفًا لطائفة الاعتماد. شعر منغ هاو بالخدر، وبعد ذلك، أصبح كل شيء منطقيًا فجأة.
ظهر تعبير غريب على وجه منغ هاو. كان يعتقد أن هذا المراهق السمين كان لا يزال صغيرَا. لا أستطيع أن أصدق أنه قد وُعِدَ بزوجة، ‘ومع ذلك لم أشعر أبدًا بلمسة يد امرأة.’ تنهد عاطفيًا، مفكرًا في مدى روعة أن تكون ثريًا. ‘عائلة هذا المراهق السمين غنية جدًا لدرجة أنه لا داعي للقلق بشأن الطعام أو الملابس. ومع ذلك ليس لدي أي شيء. حتى بعد بيع منزل أجدادي العام الماضي، ما زلت مدينًا للمضيف تشو بالكثير من المال.’
تبع منغ هاو الرجل ذو الرداء الأخضر على طول الممرات الصغيرة التي كانت تتعرج بين قمم الجبال. كانت البيئة المحيطة تشبه الحديقة، مع صخور غريبة وأشجار غريبة المظهر في كل مكان. وسط المناظر الطبيعية الجميلة، ارتفعت المباني المزينة بشكل فخم ببلاط السقف المصنوع من اليشم. تنهد منغ هاو باستمرار. للأسف، نحبَ المراهق السمين بجواره طوال الوقت، مما أدى إلى تدمير الحالة المزاجية إلى حد ما.
أجاب: “لا أريد أن أعمل لدى أشخاص آخرين. لقد تم ترتيب زواجي بالفعل وإرسال هدايا الخطوبة. سيدتي الجميلة المسكينة لم تتزوجني حتى، لكنها أرملة بالفعل الآن.” كلما بكى أكثر، زاد حزنه.
“لقد انتهيت، لقد انتهيت حقًا…. أريد العودة إلى المنزل” تمتم المراهق السمين والدموع تنهمر على وجهه. “هناك مانتو* تنتظرني في المنزل، والأسماك. اللعنة، اللعنة. أريد أن أرث أرض العائلة، وأن أصبح شيخًا ثريًا، ولدي عدد قليل من المحظيات. لا أريد أن أكون خادم هنا.”
ارتجف المراهق السمين فجأة بعنف، وألمعت عيناه من الخوف، لكنه أغلق فمه.
(المانتو هو نوع أبيض وناعم من الخبز أو الكعك المطهو على البخار في شمال الصين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت مجرد حفنة من الكلمات، إلا أنها كانت مليئة بقوة لا توصف. كانت دعوة ووصفًا لطائفة الاعتماد. شعر منغ هاو بالخدر، وبعد ذلك، أصبح كل شيء منطقيًا فجأة.
قال الرجل ذو الرداء الأخضر بفارغ الصبر: “هذان الخادمان وصلا حديثًا. الرجاء ترتيب أماكن لإقامتهم.” بعد قوله هذا، استدار وغادر، ولم يلقي يلقي نظرة خاطفة حتى على منغ هاو والشاب الآخر.
تمتم مع نفسه طوال الوقت الذي يستغرقه شرب نصف كوب من الشاي، حتى استدار الرجل ذو الرداء الأخضر. قال ببرود له: “إذا قمت بلفظ شيء آخر من الهراء، فسوف أقطع لسانك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعد المراهق السمين بقوة أكبر، وامتلأ وجهه باليأس. ظل منغ هاو هادئًا. في الواقع، كان هناك بريق لا يوصف في أعماق عينيه. لاحظ الرجل ذو وجه الحصان ذلك. لقد شغل هذا المنصب لسنوات عديدة وشاهد العديد من الشباب الذين تم أسرهم ليكونوا خدمًا، لكنه لم ير أبدًا أي شخص هادئ مثل منغ هاو.
ارتجف المراهق السمين فجأة بعنف، وألمعت عيناه من الخوف، لكنه أغلق فمه.
ارتجف المراهق السمين فجأة بعنف، وألمعت عيناه من الخوف، لكنه أغلق فمه.
عندما رأى هذا، بدأ منغ هاو في إعادة النظر في مدى روعة الموقف أو عدمه. ولكن كانت لديه شخصية مثابرة، فأخذ نفسًا عميقًا والتزم الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة، عندما وصلوا إلى نقطة في منتصف الطريق تقريبًا أعلى الجبل، رأى منغ هاو صفًا من المباني المسطحة الخارجة من الضباب الهائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعد المراهق السمين بقوة أكبر، وامتلأ وجهه باليأس. ظل منغ هاو هادئًا. في الواقع، كان هناك بريق لا يوصف في أعماق عينيه. لاحظ الرجل ذو وجه الحصان ذلك. لقد شغل هذا المنصب لسنوات عديدة وشاهد العديد من الشباب الذين تم أسرهم ليكونوا خدمًا، لكنه لم ير أبدًا أي شخص هادئ مثل منغ هاو.
جلس سبعة أو ثمانية شبان يرتدون أردية من القنب خارج المباني. بدوا منهكين. عندما اقترب منغ هاو والآخرون، لاحظهم الشباب، لكنهم لم ينادوهم بأي تحيات.
كانت طائفة الاعتماد، الواقعة داخل حدود ولاية تشاو، على الحافة الجنوبية لأراضي السماء الجنوبية، من بين الطوائف الأربع الكبرى. على الرغم من أنها كانت لا تزال مشهورة في المجال الجنوبي، إلا أنها شهدت انخفاضًا في السنوات الأخيرة ولم تحافظ على المكانة المجيدة التي كانت تتمتع بها من قبل. في الوقت الحاضر، بالمقارنة مع الطوائف الأخرى داخل ولاية تشاو، يمكن اعتبارها أقل شأنًا.
على بعد مسافة، جلس شاب يرتدي رداء أزرق فاتح على صخرة. كان وجهه طويلًا، مثل الحصان تقريبًا، وكان من الواضح أن رداءه أغلى وأبهى من الذي يرتديه الشباب الآخرون. على الرغم من أن وجهه كان باردًا، عندما اقترب الرجل ذو الرداء الأخضر الذي يقود منغ هاو، وقف الشاب واستقبله بقبضات مقوسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحياتي، الأخ الأكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حماسته، لاحظ توقف الشخير لدى المراهق السمين. نظر إليه، فرأى أن الشاب قد جلس في السرير وكان يلوح بذراعيه ويتمتم.
قال الرجل ذو الرداء الأخضر بفارغ الصبر: “هذان الخادمان وصلا حديثًا. الرجاء ترتيب أماكن لإقامتهم.” بعد قوله هذا، استدار وغادر، ولم يلقي يلقي نظرة خاطفة حتى على منغ هاو والشاب الآخر.
“طائفة الاعتماد. هل هذا هو معنى الطائفة؟ يمكنه أن يجد ناس يسيتطيع الاعتماد عليهم؛ عندما يجدون طائفة الاعتماد، فسيكونون أغنياء وأقوياء وخاليين من القلق.” أصبح الأمر أكثر منطقية. لقد أدرك أنه إذا كان لديه مسؤول يعتمد عليه، فلن يكون قد رسب في الامتحانات ثلاث مرات متتالية. تنهد، وازداد احترامه للبطريرك الاعتماد، الذي لم يقابله قط. بهذه الجملة، بدا الأمر كما لو أن بابًا في حياته قد فتح فجأة.
بعد أن غادر، جلس الشاب ذو وجه الحصان مرة أخرى، ونظر ببرود فوق منغ هاو والمراهق السمين.
بعد أن غادر، جلس الشاب ذو وجه الحصان مرة أخرى، ونظر ببرود فوق منغ هاو والمراهق السمين.
تبع منغ هاو الرجل ذو الرداء الأخضر على طول الممرات الصغيرة التي كانت تتعرج بين قمم الجبال. كانت البيئة المحيطة تشبه الحديقة، مع صخور غريبة وأشجار غريبة المظهر في كل مكان. وسط المناظر الطبيعية الجميلة، ارتفعت المباني المزينة بشكل فخم ببلاط السقف المصنوع من اليشم. تنهد منغ هاو باستمرار. للأسف، نحبَ المراهق السمين بجواره طوال الوقت، مما أدى إلى تدمير الحالة المزاجية إلى حد ما.
قال بصوت بارد بلا عاطفة: “هذا هو قسم الخدم الشمالي. طائفة الاعتماد لا تدعم الكسالى. الآن بعد أن أصبحتم هنا، ستعملون لمدة ثلاثين عامًا، يمكنك بعدها المغادرة. إذا حاولتم الهروب، حسنًا، هناك العديد من الوحوش البرية في هذه الجبال المنعزلة، وستموتون بالتأكيد. اذهبوا لاخذ زي العمل الخاص بكم. من الآن فصاعدًا، أنتم معزولون عن العالم الفاني، وستعملون بسلام كخدم.”
ارتعد المراهق السمين بقوة أكبر، وامتلأ وجهه باليأس. ظل منغ هاو هادئًا. في الواقع، كان هناك بريق لا يوصف في أعماق عينيه. لاحظ الرجل ذو وجه الحصان ذلك. لقد شغل هذا المنصب لسنوات عديدة وشاهد العديد من الشباب الذين تم أسرهم ليكونوا خدمًا، لكنه لم ير أبدًا أي شخص هادئ مثل منغ هاو.
قال باستخفاف: “إذا كان لديك مزاج جيد، فقد لا تحتاج إلى العمل لمدة ثلاثين عامًا كاملة. يمكنك ممارسة التدريب في وقت فراغك. إذا تمكنت من الوصول إلى المستوى الأول من تكثيف التشي، فسيتم ترقيتك إلى الطائفة الخارجية.” قام بنفض كمه الواسع، وعندها ظهر رداءان من القنب أمام منغ هاو والمراهق السمين. على الجزء الأمامي من كل رداء كان هناك شارة خشبية بحجم الإبهام ، محفورة عليها كلمة “خادم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى العباءة، كان هناك أيضًا كتيب صغير، كتب على غلافه ثلاثة أحرف: “دليل تكثيف التشي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن وضع منغ هاو عيونه على الكلمات، بدأ يتنفس بقوة. حدق في الكتيب وتذكر كيف أنه عند مناقشة المرأة ذات الوجه البارد، ذكر الرجل ذو الرداء الأخضر المستوى السابع من تكثيف التشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن يمتلك الشخص شيئًا يعتمد عليه. إذا كنت فانيًا ترغب في الثروات والألقاب، إذا كنت متدربًا وتريد أن تعيش حياة خالية من القلق، انضم إلى طائفة الاعتماد الخاصة بي. يمكنك الاعتماد علي.” كانت تلك مقدمة الدليل ووقع عليه البطريرك الاعتماد.
“يمكننا أن نصبح تلاميذ للطائفة الخارجية عندما نصل إلى المستوى الأول، لكن تلك المرأة وصلت بالفعل إلى المستوى السابع… ما هو تكثيف التشي؟ ربما تكون هذه هي الطريقة لتصبح خالدًا، كما يتحدثون عنه في القصص.”
“أبي هو لورد، ومن المفترض أن أكون لوردًا أيضًا. ليس من المفترض أن أكون خادم.” بدا في حالة ذهول شديد، وارتجف جسده الصغير السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو الأجر الذي سيحصل عليه من عمله، حسنًا، فقد لا يكون هذا هو المال، ولكنه سيكون مساويًا لمئات القطع من الذهب في العالم الخارجي. ارتفعت إثارة منغ هاو. أمسك بالرداء واستخدمه في لف الشارة والكتيب.
إذا كان هذا هو الأجر الذي سيحصل عليه من عمله، حسنًا، فقد لا يكون هذا هو المال، ولكنه سيكون مساويًا لمئات القطع من الذهب في العالم الخارجي. ارتفعت إثارة منغ هاو. أمسك بالرداء واستخدمه في لف الشارة والكتيب.
قال منغ هاو “توقف عن البكاء.”، محاولاً مواساته. “فكر في الأمر. ليس الأمر بهذا السوء هنا. نحن نعمل لدى الخالدين. كم من الناس سيحسدوننا على ذلك إذا عرفوا؟” سرعان ما أغلق الباب.
“منزل الشرق السابع هو المكان الذي ستعيشون فيه. ابتداءً من الغد، مهمتكم هي قطع الخشب. عشرة أخشاب لكل يوم. لا يُسمح لكم بتناول الطعام حتى تنتهوا من عملية التقطيع.” أغلق عينيه بعد ذلك.
بالإضافة إلى العباءة، كان هناك أيضًا كتيب صغير، كتب على غلافه ثلاثة أحرف: “دليل تكثيف التشي”.
تنفس منغ هاو بعمق، قلد الشاب وألقى التحية بقبضات يد مشدودة، ثم مشى نحو المنزل، تبعه المراهق السمين. يبدو أن المبنى عبارة عن مسكن سيهيون تم توسيعه عدة مرات. بعد العلامات حددوا النقطة السابعة، ثم فتحوا الباب ودخلوا.
“يجب أن يمتلك الشخص شيئًا يعتمد عليه. إذا كنت فانيًا ترغب في الثروات والألقاب، إذا كنت متدربًا وتريد أن تعيش حياة خالية من القلق، انضم إلى طائفة الاعتماد الخاصة بي. يمكنك الاعتماد علي.” كانت تلك مقدمة الدليل ووقع عليه البطريرك الاعتماد.
(سيهيون هو نوع تاريخي من المساكن التي كانت توجد عادة في جميع أنحاء الصين)
لم تكن الغرفة كبيرة. كانت تحتوي على طاولة وسريرين صغيرين، وعلى الرغم من بساطتها، إلا أنها كانت نظيفة ومرتبة. جلس المراهق السمين على أحد الأسرة، ثم بدأ في البكاء، غير قادر على الاحتفاظ بدموعه المكبوتة.
كان يبلغ من العمر 12 أو 13 عامًا، وكان يصرخ بصوت عالٍ. ردد صدى صوته في الخارج بالتأكيد.
“أبي هو لورد، ومن المفترض أن أكون لوردًا أيضًا. ليس من المفترض أن أكون خادم.” بدا في حالة ذهول شديد، وارتجف جسده الصغير السمين.
أجاب: “لا أريد أن أعمل لدى أشخاص آخرين. لقد تم ترتيب زواجي بالفعل وإرسال هدايا الخطوبة. سيدتي الجميلة المسكينة لم تتزوجني حتى، لكنها أرملة بالفعل الآن.” كلما بكى أكثر، زاد حزنه.
قال منغ هاو “توقف عن البكاء.”، محاولاً مواساته. “فكر في الأمر. ليس الأمر بهذا السوء هنا. نحن نعمل لدى الخالدين. كم من الناس سيحسدوننا على ذلك إذا عرفوا؟” سرعان ما أغلق الباب.
أجاب: “لا أريد أن أعمل لدى أشخاص آخرين. لقد تم ترتيب زواجي بالفعل وإرسال هدايا الخطوبة. سيدتي الجميلة المسكينة لم تتزوجني حتى، لكنها أرملة بالفعل الآن.” كلما بكى أكثر، زاد حزنه.
(سيهيون هو نوع تاريخي من المساكن التي كانت توجد عادة في جميع أنحاء الصين)
ظهر تعبير غريب على وجه منغ هاو. كان يعتقد أن هذا المراهق السمين كان لا يزال صغيرَا. لا أستطيع أن أصدق أنه قد وُعِدَ بزوجة، ‘ومع ذلك لم أشعر أبدًا بلمسة يد امرأة.’ تنهد عاطفيًا، مفكرًا في مدى روعة أن تكون ثريًا. ‘عائلة هذا المراهق السمين غنية جدًا لدرجة أنه لا داعي للقلق بشأن الطعام أو الملابس. ومع ذلك ليس لدي أي شيء. حتى بعد بيع منزل أجدادي العام الماضي، ما زلت مدينًا للمضيف تشو بالكثير من المال.’
‘هذا الكتاب لا يساوي 100 ذهب، إنه يساوي 1000!’ قال لنفسه. بالنسبة لشخص كان يحلم دائمًا بأن يصبح مسؤولًا ثريًا، فإن شيئًا يساوي 1000 ذهب كان يستحق أكثر من أي شيء آخر باستثناء حياته.
تبع منغ هاو الرجل ذو الرداء الأخضر على طول الممرات الصغيرة التي كانت تتعرج بين قمم الجبال. كانت البيئة المحيطة تشبه الحديقة، مع صخور غريبة وأشجار غريبة المظهر في كل مكان. وسط المناظر الطبيعية الجميلة، ارتفعت المباني المزينة بشكل فخم ببلاط السقف المصنوع من اليشم. تنهد منغ هاو باستمرار. للأسف، نحبَ المراهق السمين بجواره طوال الوقت، مما أدى إلى تدمير الحالة المزاجية إلى حد ما.
(الكلام الذي بين ‘ هو كلام يقوله الشخص في عقله)
تبع منغ هاو الرجل ذو الرداء الأخضر على طول الممرات الصغيرة التي كانت تتعرج بين قمم الجبال. كانت البيئة المحيطة تشبه الحديقة، مع صخور غريبة وأشجار غريبة المظهر في كل مكان. وسط المناظر الطبيعية الجميلة، ارتفعت المباني المزينة بشكل فخم ببلاط السقف المصنوع من اليشم. تنهد منغ هاو باستمرار. للأسف، نحبَ المراهق السمين بجواره طوال الوقت، مما أدى إلى تدمير الحالة المزاجية إلى حد ما.
بالتفكير في المال الذي يدين به جعله يضحك. الآن وقد أصبح هنا، يمكن أن يأتي تشو لمطاردته من أجل المال إذا كان قوياً بما فيه الكفاية. إذا لم يكن كذلك، فسيكون قد مات بحلول الوقت الذي يغادر فيه منغ هاو.
قال منغ هاو “توقف عن البكاء.”، محاولاً مواساته. “فكر في الأمر. ليس الأمر بهذا السوء هنا. نحن نعمل لدى الخالدين. كم من الناس سيحسدوننا على ذلك إذا عرفوا؟” سرعان ما أغلق الباب.
كلما فكر في هذا المكان، كان شعوره أفضل. لم يكن بحاجة إلى القلق بشأن المال أو السكن أو الطعام. حتى أنه حصل على أجر يصل إلى مئات القطع الذهبية، وكان ذلك قبل أن يبدأ العمل. بالنظر إلى أن هذا كان مسكنًا للخالدين، يمكن القول حقًا أنه تم إنقاذه بشكل غير متوقع من وضع يائس.
بدأ بكاء المراهق السمين يضايقه. تجاهله، و أخرج الدليل من رداء القنب وبدأ في القراءة. بعد قراءة السطر الأول من الصفحة الأولى، شعر بالصدمة.
تبع منغ هاو الرجل ذو الرداء الأخضر على طول الممرات الصغيرة التي كانت تتعرج بين قمم الجبال. كانت البيئة المحيطة تشبه الحديقة، مع صخور غريبة وأشجار غريبة المظهر في كل مكان. وسط المناظر الطبيعية الجميلة، ارتفعت المباني المزينة بشكل فخم ببلاط السقف المصنوع من اليشم. تنهد منغ هاو باستمرار. للأسف، نحبَ المراهق السمين بجواره طوال الوقت، مما أدى إلى تدمير الحالة المزاجية إلى حد ما.
“يجب أن يمتلك الشخص شيئًا يعتمد عليه. إذا كنت فانيًا ترغب في الثروات والألقاب، إذا كنت متدربًا وتريد أن تعيش حياة خالية من القلق، انضم إلى طائفة الاعتماد الخاصة بي. يمكنك الاعتماد علي.” كانت تلك مقدمة الدليل ووقع عليه البطريرك الاعتماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها كانت مجرد حفنة من الكلمات، إلا أنها كانت مليئة بقوة لا توصف. كانت دعوة ووصفًا لطائفة الاعتماد. شعر منغ هاو بالخدر، وبعد ذلك، أصبح كل شيء منطقيًا فجأة.
تبع منغ هاو الرجل ذو الرداء الأخضر على طول الممرات الصغيرة التي كانت تتعرج بين قمم الجبال. كانت البيئة المحيطة تشبه الحديقة، مع صخور غريبة وأشجار غريبة المظهر في كل مكان. وسط المناظر الطبيعية الجميلة، ارتفعت المباني المزينة بشكل فخم ببلاط السقف المصنوع من اليشم. تنهد منغ هاو باستمرار. للأسف، نحبَ المراهق السمين بجواره طوال الوقت، مما أدى إلى تدمير الحالة المزاجية إلى حد ما.
“طائفة الاعتماد. هل هذا هو معنى الطائفة؟ يمكنه أن يجد ناس يسيتطيع الاعتماد عليهم؛ عندما يجدون طائفة الاعتماد، فسيكونون أغنياء وأقوياء وخاليين من القلق.” أصبح الأمر أكثر منطقية. لقد أدرك أنه إذا كان لديه مسؤول يعتمد عليه، فلن يكون قد رسب في الامتحانات ثلاث مرات متتالية. تنهد، وازداد احترامه للبطريرك الاعتماد، الذي لم يقابله قط. بهذه الجملة، بدا الأمر كما لو أن بابًا في حياته قد فتح فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعبارة أخرى، يجب أن أجد شخصًا أعتمد عليه أثناء وجودي هنا. إذا فعلت ذلك، فلن أقلق بشأن أي شيء.” أصبحت عيناه أكثر إشراقًا مع استمراره في مسح الدليل. سرعان ما خسر حساب الوقت، ولم يلاحظ حتى المراهق السمين الذي يبكي بجانبه.
بعد فترة، عندما وصلوا إلى نقطة في منتصف الطريق تقريبًا أعلى الجبل، رأى منغ هاو صفًا من المباني المسطحة الخارجة من الضباب الهائج.
لم تكن الغرفة كبيرة. كانت تحتوي على طاولة وسريرين صغيرين، وعلى الرغم من بساطتها، إلا أنها كانت نظيفة ومرتبة. جلس المراهق السمين على أحد الأسرة، ثم بدأ في البكاء، غير قادر على الاحتفاظ بدموعه المكبوتة.
أخيرًا نام المراهق السمين بعد حوالي منتصف الليل، وعندها بدأ صدى شخيره يتردد في جميع أنحاء الغرفة مثل الرعد. أغلق منغ هاو الدليل على مضض. على الرغم من أنه شعر بالتعب الشديد، كانت عيناه مليئة بالحيوية والنشاط.
“يمكننا أن نصبح تلاميذ للطائفة الخارجية عندما نصل إلى المستوى الأول، لكن تلك المرأة وصلت بالفعل إلى المستوى السابع… ما هو تكثيف التشي؟ ربما تكون هذه هي الطريقة لتصبح خالدًا، كما يتحدثون عنه في القصص.”
‘هذا الكتاب لا يساوي 100 ذهب، إنه يساوي 1000!’ قال لنفسه. بالنسبة لشخص كان يحلم دائمًا بأن يصبح مسؤولًا ثريًا، فإن شيئًا يساوي 1000 ذهب كان يستحق أكثر من أي شيء آخر باستثناء حياته.
بالإضافة إلى العباءة، كان هناك أيضًا كتيب صغير، كتب على غلافه ثلاثة أحرف: “دليل تكثيف التشي”.
في حماسته، لاحظ توقف الشخير لدى المراهق السمين. نظر إليه، فرأى أن الشاب قد جلس في السرير وكان يلوح بذراعيه ويتمتم.
“أبي هو لورد، ومن المفترض أن أكون لوردًا أيضًا. ليس من المفترض أن أكون خادم.” بدا في حالة ذهول شديد، وارتجف جسده الصغير السمين.
“سوف أضربك حتى الموت! كيف تجرؤ على سرقة المانتو الخاصة بي! سوف أعضك حتى الموت! كيف تجرؤ على سرقة زوجتي!” وبينما كان يتحدث، نزل من السرير، وعيناه ما زالتا مغمضتين، وهو يلوح بقبضتيه بغضب. ثم، بشكل مثير للدهشة، أمسك بالطاولة وعض الزاوية بقوة بفمه، تاركًا علامة عميقة. ثم عاد إلى النوم وبدأ يشخر.
تبع منغ هاو الرجل ذو الرداء الأخضر على طول الممرات الصغيرة التي كانت تتعرج بين قمم الجبال. كانت البيئة المحيطة تشبه الحديقة، مع صخور غريبة وأشجار غريبة المظهر في كل مكان. وسط المناظر الطبيعية الجميلة، ارتفعت المباني المزينة بشكل فخم ببلاط السقف المصنوع من اليشم. تنهد منغ هاو باستمرار. للأسف، نحبَ المراهق السمين بجواره طوال الوقت، مما أدى إلى تدمير الحالة المزاجية إلى حد ما.
“طائفة الاعتماد. هل هذا هو معنى الطائفة؟ يمكنه أن يجد ناس يسيتطيع الاعتماد عليهم؛ عندما يجدون طائفة الاعتماد، فسيكونون أغنياء وأقوياء وخاليين من القلق.” أصبح الأمر أكثر منطقية. لقد أدرك أنه إذا كان لديه مسؤول يعتمد عليه، فلن يكون قد رسب في الامتحانات ثلاث مرات متتالية. تنهد، وازداد احترامه للبطريرك الاعتماد، الذي لم يقابله قط. بهذه الجملة، بدا الأمر كما لو أن بابًا في حياته قد فتح فجأة.
راقبه منغ هاو قليلاً، فقط لتأكيد أنه كان يسير أثناء نومه للتو. ثم نظر مرة أخرى إلى علامة العضة، مدركًا أنه لا ينبغي له أبدًا استفزاز المراهق السمين عندما يكون نائمًا. ابتعد عنه ببطء، ثم نظر إلى الكتيب مرة أخرى، وشعر بالإثارة.
“المستوى التاسع من تكثيف التشي هو الطريق إلى أن تكون خالدًا. أعمل من أجله، لدي فرصة لأصبح خالداً بنفسي. هذا هو أكبر دفعة ممكنة. إذا أصبحت خالدًا، يجب أن أحظى بفرصة أن أصبح ثريًا.” أمسك منغ هاو بالدليل، وعيناه تتألقان. وجد أخيرًا طريقًا آخر إلى جانب الدراسة للامتحانات.
أجاب: “لا أريد أن أعمل لدى أشخاص آخرين. لقد تم ترتيب زواجي بالفعل وإرسال هدايا الخطوبة. سيدتي الجميلة المسكينة لم تتزوجني حتى، لكنها أرملة بالفعل الآن.” كلما بكى أكثر، زاد حزنه.
في تلك اللحظة، فُتح الباب بدويّة، وسمع صوت “همف” عالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبلغ من العمر 12 أو 13 عامًا، وكان يصرخ بصوت عالٍ. ردد صدى صوته في الخارج بالتأكيد.
_______________
راقبه منغ هاو قليلاً، فقط لتأكيد أنه كان يسير أثناء نومه للتو. ثم نظر مرة أخرى إلى علامة العضة، مدركًا أنه لا ينبغي له أبدًا استفزاز المراهق السمين عندما يكون نائمًا. ابتعد عنه ببطء، ثم نظر إلى الكتيب مرة أخرى، وشعر بالإثارة.
“طائفة الاعتماد. هل هذا هو معنى الطائفة؟ يمكنه أن يجد ناس يسيتطيع الاعتماد عليهم؛ عندما يجدون طائفة الاعتماد، فسيكونون أغنياء وأقوياء وخاليين من القلق.” أصبح الأمر أكثر منطقية. لقد أدرك أنه إذا كان لديه مسؤول يعتمد عليه، فلن يكون قد رسب في الامتحانات ثلاث مرات متتالية. تنهد، وازداد احترامه للبطريرك الاعتماد، الذي لم يقابله قط. بهذه الجملة، بدا الأمر كما لو أن بابًا في حياته قد فتح فجأة.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
