لقاء آخر مع شانغ غوان شيو
الفصل 47: لقاء آخر مع شانغ غوان شيو
خفق قلب تشاو هاي، وشد فكه. رأى شقيقه الأكبر يقف بجانبه، وامتلأت عيناه بالغضب. لم يجرؤ على تقديم شكوى إلى منغ هاو، لذلك قرر التنفيس عن غضبه على أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي تم فيه حل الطائفة، كان أول شخص يفر. بعد مرور بضعة أيام، ظهر مرة أخرى. بعد أن سأل البعض حوله، علم بحل الطائفة، وكذلك كيف ألقى البطريرك إعتماد الرعب في قلوب عالم التدريب بأكمله في ولاية تشاو. لذلك غادر، وقرر أن الوقت قد حان لجني بعض النباتات الطبية التي زرعها سراً منذ بعض الوقت.
“خالد!”
قال تشاو هاي، متجاهلًا شقيقه، راكعًا أمام منغ هاو، “أتوسل إلى الأخ الأكبر منغ أن يغفر لحياتي.”
بدا لي دافو وكأنه قد تجمد في مكانه، وارتجف بعنف. بدا كما لو أنه، أيضًا، قد يسقط على ركبتيه في أي لحظة. سابقًا، افترض أن هذا الشخص غير عادي بطريقة ما، لكنه لم يتخيل أبدًا أنه يمكن أن يكون خالدًا. ثم فجأة أصبح أكثر حماسًا لأنه يتذكر أن الرجل قال إن ابنه كان صديقًا من طائفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقل لي … لا تقل لي أن ذلك الطفل عديم الفائدة أصبح الآن خالدًا!؟”
“ما زلت لم تخرج الفتاة؟ جهز غرفة جيدة على الفور. إذا اعتنت بي جيدًا، واصبحت سعيدًا، فربما إذا توسلت لي، يمكنني توفير وريث لك. خلاف ذلك، سوف يموت اسمك هنا!” كلما تحدث أكثر، أصبح أكثر حماسًا. ولكن خلفه، كان وجه تشاو هاي شاحبًا للغاية. ارتجف عندما نظر إلى منغ هاو، ورأسه يدور. ثم ضربت كلمات أخيه أذنيه وامتلأ قلبه بالرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على وشك أن يسأل عندما رفع منغ هاو رأسه ونظر من النافذة. انجرف صوت الضجة إلى الداخل من الخارج، ثم سلسلة من الشقوق حيث انفتحت البوابة الرئيسية.
الفصل 47: لقاء آخر مع شانغ غوان شيو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إذا كانت السنوات الثلاث عبارة عن دائرة، فربما تعني العودة إلى هنا أنني وصلت إلى نقطة انطلاق جديدة…. الأمر كما قال الحكماء، إذا لم تتخذ الخطوة الأولى، فلن تعرف أبدًا الاتجاه الذي يؤدي إليه الطريق.” أغمض عينيه برهة ثم فتحهما.
“لي دافو، أخرج إلى هنا! أخي الأصغر الخالد موجود، وهو هنا لزيارتك. تعال إلى هنا وانحني له!”
خفق قلب تشاو هاي، وشد فكه. رأى شقيقه الأكبر يقف بجانبه، وامتلأت عيناه بالغضب. لم يجرؤ على تقديم شكوى إلى منغ هاو، لذلك قرر التنفيس عن غضبه على أخيه.
نظر لي دافو بذعر. وقف منغ هاو وتوجه نحو الباب. تبعه لي دافو على عجل، وسرعان ما وصلوا إلى الفناء الخارجي للقصر. كانت أجزاء من الباب مبعثرة في كل مكان، إلى جانب عدد كبير من الخدم العائليين المتذمرين. وقف اللورد الشاب المغرور هناك، وخلفه شاب، يديه خلف ظهره والأخرى مرفوعة أمامه. كان يحيط بيده ثعبان لهب بحجم إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال منغ هاو ببرود: “يبدو أنك متردد في ترك العالم الفاني وراءك. لذلك، من اليوم فصاعدًا، يمكنك أن تستريح، وأن تعيش كفاني. رفع إصبعه، وعلى الفور، أصبح وجه تشاو هاي شاحبًا وبصق دمًا من فمه. تحطم الدانتيان، ودُمرت قاعدة تدريبه من المستوى الثاني. لم يعد متدربًا، بل أصبح فانيًا.
بدا الشاب فخورًا وصلبًا، وتسبب ثعبان اللهب في ابتعاد المتفرجين المحيطين عنه ببطء، وهو يلهث من الخوف والدهشة.
قال اللورد الشاب تشاو متجاهلًا منغ هاو الذي وقف وراءه: “أخي الأصغر، هذا لي دافو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي تم فيه حل الطائفة، كان أول شخص يفر. بعد مرور بضعة أيام، ظهر مرة أخرى. بعد أن سأل البعض حوله، علم بحل الطائفة، وكذلك كيف ألقى البطريرك إعتماد الرعب في قلوب عالم التدريب بأكمله في ولاية تشاو. لذلك غادر، وقرر أن الوقت قد حان لجني بعض النباتات الطبية التي زرعها سراً منذ بعض الوقت.
“لا تقل لي … لا تقل لي أن ذلك الطفل عديم الفائدة أصبح الآن خالدًا!؟”
“إذن أنت … هاه؟” رفع تشاو هاي ذقنه عندما بدأ في الكلام، ثم فجأة رأى منغ هاو. بدأ جسده يهتز على الفور وامتلأت عيناه بالكفر. اختفى ثعبان اللهب على الفور، وسال الدم من وجهه المرتعب. دون وعي، كما هو الحال مع الغريزة، ظهرت نظرة خوف على وجهه.
قال منغ هاو بينما غادر تشاو هاي: “لم أؤدبه جيدًا بما فيه الكفاية. إنه خادمي الذي هرب من الطائفة. لقد تسبب في المتاعب لك يا عمي.” انحنى لـ لي دافو بقبضات مقوسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ اللورد الشاب تشاو المتهور “لي دافو”، من الواضح أنه غير مدرك لتغيير تعبير تشاو هاي، “هل تجرؤ على عدم الركوع أمام أخي؟ دعني أخبرك، إنه خالد! هل فهمت ماذا أعني؟ يمكنه إبادة عائلتك بأكملها بحركة من يده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ اللورد الشاب تشاو المتهور “لي دافو”، من الواضح أنه غير مدرك لتغيير تعبير تشاو هاي، “هل تجرؤ على عدم الركوع أمام أخي؟ دعني أخبرك، إنه خالد! هل فهمت ماذا أعني؟ يمكنه إبادة عائلتك بأكملها بحركة من يده!”
“ما زلت لم تخرج الفتاة؟ جهز غرفة جيدة على الفور. إذا اعتنت بي جيدًا، واصبحت سعيدًا، فربما إذا توسلت لي، يمكنني توفير وريث لك. خلاف ذلك، سوف يموت اسمك هنا!” كلما تحدث أكثر، أصبح أكثر حماسًا. ولكن خلفه، كان وجه تشاو هاي شاحبًا للغاية. ارتجف عندما نظر إلى منغ هاو، ورأسه يدور. ثم ضربت كلمات أخيه أذنيه وامتلأ قلبه بالرهبة.
تابع اللورد الشاب: “إذا لم تفعل ذلك، فأنت ميت، وهذا الباحث الذي يقف بجانبك كذلك… مهلًا، من هو؟ ابنك بالتبني؟ هل تجرؤ على التحديق في وجهي؟ هل تتطلع للموت؟ أخي خالد…” قبل أن ينتهي من الكلام، وصلت كلماته إلى أذني تشاو هاي مثل قصف الرعد، مما جعله يقفز في الهواء. ملأ الغضب عينيه، ثم صفع أخيه الأكبر على وجهه.
“اخرس!!” صرخ وكأنه على وشك البكاء. كان يعرف منغ هاو جيدًا. لقد تذكر مكانته عندما كان في الطائفة الداخلية، انتصاره على وانغ تنغ فاي. لا أحد في الطائفة الخارجية لم يعرف منغ هاو، ولا قاعدة تدريبه في المستوى السادس. كان منغ هاو مثل جبل شاهق يمكن أن يسحق تشاو هاي حتى الموت بجهد قليل.
بدا الشاب فخورًا وصلبًا، وتسبب ثعبان اللهب في ابتعاد المتفرجين المحيطين عنه ببطء، وهو يلهث من الخوف والدهشة.
حتى عندما صرخ شقيقه من الألم، سقط تشاو هاي على ركبتيه، وارتجف جسده. “الخادم تشاو هاي يبعث تحياته… تحياتي للأخ الأكبر منغ…”
وقف شقيقه بجانبه مذهولًا. غطى وجهه بيده، وصرخ قائلاً: “يا أخي، ماذا تقول؟ الأخ الأكبر منغ؟ ها ها ها ها! لذا فهو شريكك! آه، يجب أن تكون الفتاة قد لفتت انتباهه أيضًا. حسنًا، فقط أعط منغ…”
“اخرس!!” صرخ تشاو هاي. بدا كما لو كان خائفا لدرجة أنه سيسقط ميتا. اهتز جسده بعنف بينما رد ذهنه على كل الأشياء التي سمعها عن منغ هاو من تلاميذ الطائفة الخارجية. شعر بالانزعاج التام، قفز على قدميه وصفع أخيه على وجهه مرة أخرى.
شاهده لي دافو في دهشة. أخذ نفسا، ثم نظر بخدر إلى منغ هاو. لقد خمن أن منغ هاو كان خالدًا، لكنه لم يتخيل أبدًا أنه بمجرد رؤيته، سيكون الخالد القوي من منزل تشاو مرعوبًا لدرجة أنه قد أصبح مرتجفًا.
لم يكن هو فقط. شاهد الخدم المحيطون جميعهم في حالة ذهول، وامتلأت عيونهم بالتبجيل عندما نظروا إلى منغ هاو.
“الأخ الأكبر منغ …” قال تشاو هاي، راكعًا مرة أخرى، عيناه مليئة بالخوف الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ الأكبر منغ …” قال تشاو هاي، راكعًا مرة أخرى، عيناه مليئة بالخوف الشديد.
نظر منغ هاو بوجه حزين إلى تشاو هاي ببرود وبدون كلام.
بصمت، قفز في الهواء وعلى سيف طائر. طار أسفل الجبل إلى الشق في الجرف. ثم دخل.
خفق قلب تشاو هاي، وشد فكه. رأى شقيقه الأكبر يقف بجانبه، وامتلأت عيناه بالغضب. لم يجرؤ على تقديم شكوى إلى منغ هاو، لذلك قرر التنفيس عن غضبه على أخيه.
“اخرس!!” صرخ وكأنه على وشك البكاء. كان يعرف منغ هاو جيدًا. لقد تذكر مكانته عندما كان في الطائفة الداخلية، انتصاره على وانغ تنغ فاي. لا أحد في الطائفة الخارجية لم يعرف منغ هاو، ولا قاعدة تدريبه في المستوى السادس. كان منغ هاو مثل جبل شاهق يمكن أن يسحق تشاو هاي حتى الموت بجهد قليل.
لوح بيده اليمنى، ومرة أخرى ظهر لهب الثعبان بحجم الإصبع. اصطدم باللورد الشاب تشاو، الذي بدأ على الفور في الصراخ بصوت عال. سقط على الأرض، يتدحرج ذهابًا وإيابًا. في غضون لحظات، تحول إلى جثة متفحمة.
الفصل 47: لقاء آخر مع شانغ غوان شيو
قال تشاو هاي، متجاهلًا شقيقه، راكعًا أمام منغ هاو، “أتوسل إلى الأخ الأكبر منغ أن يغفر لحياتي.”
حتى عندما صرخ شقيقه من الألم، سقط تشاو هاي على ركبتيه، وارتجف جسده. “الخادم تشاو هاي يبعث تحياته… تحياتي للأخ الأكبر منغ…”
قال منغ هاو ببرود: “يبدو أنك متردد في ترك العالم الفاني وراءك. لذلك، من اليوم فصاعدًا، يمكنك أن تستريح، وأن تعيش كفاني. رفع إصبعه، وعلى الفور، أصبح وجه تشاو هاي شاحبًا وبصق دمًا من فمه. تحطم الدانتيان، ودُمرت قاعدة تدريبه من المستوى الثاني. لم يعد متدربًا، بل أصبح فانيًا.
خفق قلب تشاو هاي، وشد فكه. رأى شقيقه الأكبر يقف بجانبه، وامتلأت عيناه بالغضب. لم يجرؤ على تقديم شكوى إلى منغ هاو، لذلك قرر التنفيس عن غضبه على أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترنح، حيا منغ هاو بيديه المشدودة. ثم استدار وخرج في حزن يسانده رجاله. واختفى تدريجيا عن الانظار.
لم يكن هو فقط. شاهد الخدم المحيطون جميعهم في حالة ذهول، وامتلأت عيونهم بالتبجيل عندما نظروا إلى منغ هاو.
قال تشاو هاي، متجاهلًا شقيقه، راكعًا أمام منغ هاو، “أتوسل إلى الأخ الأكبر منغ أن يغفر لحياتي.”
قال منغ هاو بينما غادر تشاو هاي: “لم أؤدبه جيدًا بما فيه الكفاية. إنه خادمي الذي هرب من الطائفة. لقد تسبب في المتاعب لك يا عمي.” انحنى لـ لي دافو بقبضات مقوسة.
لم يكن هو فقط. شاهد الخدم المحيطون جميعهم في حالة ذهول، وامتلأت عيونهم بالتبجيل عندما نظروا إلى منغ هاو.
خفق قلب تشاو هاي، وشد فكه. رأى شقيقه الأكبر يقف بجانبه، وامتلأت عيناه بالغضب. لم يجرؤ على تقديم شكوى إلى منغ هاو، لذلك قرر التنفيس عن غضبه على أخيه.
قال لي دافو وهو يهز رأسه: “لم يحدث أي ضرر، كل شيء على ما يرام. شكري لك، أيها الخالد”. انحنى له. كان رأسه لا يزال يدور عندما كان يفكر في أن الخالد لمنزل تشاو هو خادم منغ هاو.
الفصل 47: لقاء آخر مع شانغ غوان شيو
“لا حاجة لذلك، العم لي”، ابتسم منغ هاو. “الدهني… لي فوجوي هو أقرب أصدقائي في الطائفة. لقد جئت إلى هنا لزيارة مكانه، لذلك بالطبع لن أغض الطرف عن مثل هذا الموقف.” تراجع خطوة إلى الوراء، واضعا قبضتيه مرة أخرى في التحية. “سوف أرحل الآن.” غادر في ومضة. وفي غضون خطوات قليلة، رحل، تاركًا لي دافو يبدو حزينًا بعض الشيء. كان يفكر في ابنه. ثم اندلعت ابتسامة أخرى، وامتلأت عيناه بالفخر والترقب.
لم يكن هو فقط. شاهد الخدم المحيطون جميعهم في حالة ذهول، وامتلأت عيونهم بالتبجيل عندما نظروا إلى منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي دافو، أخرج إلى هنا! أخي الأصغر الخالد موجود، وهو هنا لزيارتك. تعال إلى هنا وانحني له!”
“ابني أبلى بلاء حسناً. إنه خالد! سأذهب وأحرق بعض البخور في قاعة الأجداد. لقد جلب هذا الأمر المجد لعائلتنا وأجدادنا.”
“اخرس!!” صرخ وكأنه على وشك البكاء. كان يعرف منغ هاو جيدًا. لقد تذكر مكانته عندما كان في الطائفة الداخلية، انتصاره على وانغ تنغ فاي. لا أحد في الطائفة الخارجية لم يعرف منغ هاو، ولا قاعدة تدريبه في المستوى السادس. كان منغ هاو مثل جبل شاهق يمكن أن يسحق تشاو هاي حتى الموت بجهد قليل.
غادر منغ هاو مقاطعة يونكاي. جاء العصر الآن، وتمزق رداءه أمام رياح الخريف. صارت رياح الجبل أقوى وأقوى عندما اقترب من جبل داتشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف في نفس المكان على قمة الجبل حيث كان يقف في حالة ذهول قبل ثلاث سنوات. ملأت العاطفة وجهه. مرت ثلاث سنوات بهذه السرعة. لم يعد وجهه شابًا وساذجًا. لقد نضج، لكن جبل داتشينغ بقي كما كان دائمًا. لن يتغير أبدًا، ولا النهر العظيم الذي تدفق بلا توقف تحته.
فجأة ضاقت عيناه ورفع رأسه. كان على جبل داتشينغ، في نفس الوضع الذي كان يقف فيه للتو، رجلًا يرتدي رداءًا ذهبيًا. حدق في منغ هاو ببرود.
نظر منغ هاو إلى النهر، فكر في زجاجة اليقطين التي ألقى بها في ذلك العام. لقد فكر كيف قابل الأخت الكبرى شو والدهني ووانغ يوكاي والنمر الصغير.
ومع ذلك، في الطريق، مر بجبل داتشينغ، مما جعله يفكر في الوقت الذي حقق في أمر منغ هاو. عرف أن هذا هو المكان الذي وجدته فيه شو تشينغ، لذلك قرر البقاء هناك لبضعة أيام على أمل مقابلته.
بصمت، قفز في الهواء وعلى سيف طائر. طار أسفل الجبل إلى الشق في الجرف. ثم دخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر منغ هاو بوجه حزين إلى تشاو هاي ببرود وبدون كلام.
حتى عندما صرخ شقيقه من الألم، سقط تشاو هاي على ركبتيه، وارتجف جسده. “الخادم تشاو هاي يبعث تحياته… تحياتي للأخ الأكبر منغ…”
كان بالضبط نفس ما كان عليه من قبل. وقف منغ هاو بالداخل، ناظرًا حوله. في ذلك العام، كانت الأخت الكبرى شو في المستوى السابع من تكثيف التشي. والآن، أصبح هو متدرب من المستوى السابع. كان الأمر كما لو كانت السنوات الثلاث عبارة عن دائرة عملاقة، وهذه نقطة البداية، ونقطة النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر منغ هاو مقاطعة يونكاي. جاء العصر الآن، وتمزق رداءه أمام رياح الخريف. صارت رياح الجبل أقوى وأقوى عندما اقترب من جبل داتشينغ.
“ولكن إذا كانت السنوات الثلاث عبارة عن دائرة، فربما تعني العودة إلى هنا أنني وصلت إلى نقطة انطلاق جديدة…. الأمر كما قال الحكماء، إذا لم تتخذ الخطوة الأولى، فلن تعرف أبدًا الاتجاه الذي يؤدي إليه الطريق.” أغمض عينيه برهة ثم فتحهما.
شاهده لي دافو في دهشة. أخذ نفسا، ثم نظر بخدر إلى منغ هاو. لقد خمن أن منغ هاو كان خالدًا، لكنه لم يتخيل أبدًا أنه بمجرد رؤيته، سيكون الخالد القوي من منزل تشاو مرعوبًا لدرجة أنه قد أصبح مرتجفًا.
“لقد اتخذت بالفعل أولى خطواتي الجديدة. في ذلك العام، كنت أفتقر إلى المال، والآن أفتقر إلى الأحجار الروحية. لا يبدو أن الكثير قد تغير.” هز منغ هاو رأسه، مفكرًا في الكمية الضئيلة من الأحجار الروحية في حقيبته. لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الألم عندما استدار وغادر الكهف. على رأس سيفه الطائر، سقط في اتجاه النهر.
فجأة ضاقت عيناه ورفع رأسه. كان على جبل داتشينغ، في نفس الوضع الذي كان يقف فيه للتو، رجلًا يرتدي رداءًا ذهبيًا. حدق في منغ هاو ببرود.
لوح بيده اليمنى، ومرة أخرى ظهر لهب الثعبان بحجم الإصبع. اصطدم باللورد الشاب تشاو، الذي بدأ على الفور في الصراخ بصوت عال. سقط على الأرض، يتدحرج ذهابًا وإيابًا. في غضون لحظات، تحول إلى جثة متفحمة.
“الأخ الأكبر منغ …” قال تشاو هاي، راكعًا مرة أخرى، عيناه مليئة بالخوف الشديد.
قال بصوت شرير يبدو أنه يجعل غروب الشمس أكثر قتامة، تاركًا وراءه عينيه فقط المليئين بنية القتل والجشع: “لذا، لقد عدت إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إذا كانت السنوات الثلاث عبارة عن دائرة، فربما تعني العودة إلى هنا أنني وصلت إلى نقطة انطلاق جديدة…. الأمر كما قال الحكماء، إذا لم تتخذ الخطوة الأولى، فلن تعرف أبدًا الاتجاه الذي يؤدي إليه الطريق.” أغمض عينيه برهة ثم فتحهما.
بدا الشاب فخورًا وصلبًا، وتسبب ثعبان اللهب في ابتعاد المتفرجين المحيطين عنه ببطء، وهو يلهث من الخوف والدهشة.
كان شانغ غوان شيو!
“إذن أنت … هاه؟” رفع تشاو هاي ذقنه عندما بدأ في الكلام، ثم فجأة رأى منغ هاو. بدأ جسده يهتز على الفور وامتلأت عيناه بالكفر. اختفى ثعبان اللهب على الفور، وسال الدم من وجهه المرتعب. دون وعي، كما هو الحال مع الغريزة، ظهرت نظرة خوف على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح، حيا منغ هاو بيديه المشدودة. ثم استدار وخرج في حزن يسانده رجاله. واختفى تدريجيا عن الانظار.
في اليوم الذي تم فيه حل الطائفة، كان أول شخص يفر. بعد مرور بضعة أيام، ظهر مرة أخرى. بعد أن سأل البعض حوله، علم بحل الطائفة، وكذلك كيف ألقى البطريرك إعتماد الرعب في قلوب عالم التدريب بأكمله في ولاية تشاو. لذلك غادر، وقرر أن الوقت قد حان لجني بعض النباتات الطبية التي زرعها سراً منذ بعض الوقت.
ومع ذلك، في الطريق، مر بجبل داتشينغ، مما جعله يفكر في الوقت الذي حقق في أمر منغ هاو. عرف أن هذا هو المكان الذي وجدته فيه شو تشينغ، لذلك قرر البقاء هناك لبضعة أيام على أمل مقابلته.
الفصل 47: لقاء آخر مع شانغ غوان شيو
ترجمة: Scrub
نية القتل أشرقت في عيون منغ هاو. كان حاليًا في المستوى السابع من تكثيف التشي، لذلك كان قادرًا على اكتشاف مستويات المتدربين الآخرين. كان شانغ غوان شيو في المستوى التاسع. على الرغم من أن قاعدته لم تكن كاملة، إلا أنها كانت قريبة. ومع الحظ، سيتمكن قريبًا من الوصول بنجاح إلى تأسيس الأساس مما سيجعله أحد أقوى الخبراء في ولاية تشاو.
ومع ذلك، في الطريق، مر بجبل داتشينغ، مما جعله يفكر في الوقت الذي حقق في أمر منغ هاو. عرف أن هذا هو المكان الذي وجدته فيه شو تشينغ، لذلك قرر البقاء هناك لبضعة أيام على أمل مقابلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف منغ هاو أنه لا يستطيع مواجهته، حتى لو امتلك الكثير من العناصر السحرية في متناول اليد. ففي الوقت الحالي، وعلى الرغم من ذلك، لم يتم تجديد حقيبة حمله، ولم يكن لديه تقريبًا أحجار روحية. لذا لم يكن الوقت المناسب للقتال.
قال اللورد الشاب تشاو متجاهلًا منغ هاو الذي وقف وراءه: “أخي الأصغر، هذا لي دافو.”
وقف في نفس المكان على قمة الجبل حيث كان يقف في حالة ذهول قبل ثلاث سنوات. ملأت العاطفة وجهه. مرت ثلاث سنوات بهذه السرعة. لم يعد وجهه شابًا وساذجًا. لقد نضج، لكن جبل داتشينغ بقي كما كان دائمًا. لن يتغير أبدًا، ولا النهر العظيم الذي تدفق بلا توقف تحته.
دون أن ينبس ببنت شفة، انطلق بعيدًا، وتحول جسده إلى ضبابي. وأثناء انطلاقه، ابتسم شانغ غوان شيو بضحكة باردة. داخل الطائفة، كان يخشى الشيخ الكبير أويانغ، ولم يجرؤ على اتخاذ خطوة ضد تلميذ من الطائفة الداخلية. لكن هذا صار في الماضي. احترقت رغبته في قتل منغ هاو وأخذ كنوزه بشكل مشرق. ومض جسده، وظهرت أمامه تعويذة. حملته، وانطلق مطاردًا منغ هاو.
“لا تقل لي … لا تقل لي أن ذلك الطفل عديم الفائدة أصبح الآن خالدًا!؟”
“هذه المرة، لا يوجد تدريب خاص! كيف ستهرب من يدي؟!” غطت ابتسامة شريرة وجه شانغ غوان شيو. إنه مصمم على النجاح!
خفق قلب تشاو هاي، وشد فكه. رأى شقيقه الأكبر يقف بجانبه، وامتلأت عيناه بالغضب. لم يجرؤ على تقديم شكوى إلى منغ هاو، لذلك قرر التنفيس عن غضبه على أخيه.
___________
كان بالضبط نفس ما كان عليه من قبل. وقف منغ هاو بالداخل، ناظرًا حوله. في ذلك العام، كانت الأخت الكبرى شو في المستوى السابع من تكثيف التشي. والآن، أصبح هو متدرب من المستوى السابع. كان الأمر كما لو كانت السنوات الثلاث عبارة عن دائرة عملاقة، وهذه نقطة البداية، ونقطة النهاية.
تابع اللورد الشاب: “إذا لم تفعل ذلك، فأنت ميت، وهذا الباحث الذي يقف بجانبك كذلك… مهلًا، من هو؟ ابنك بالتبني؟ هل تجرؤ على التحديق في وجهي؟ هل تتطلع للموت؟ أخي خالد…” قبل أن ينتهي من الكلام، وصلت كلماته إلى أذني تشاو هاي مثل قصف الرعد، مما جعله يقفز في الهواء. ملأ الغضب عينيه، ثم صفع أخيه الأكبر على وجهه.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهده لي دافو في دهشة. أخذ نفسا، ثم نظر بخدر إلى منغ هاو. لقد خمن أن منغ هاو كان خالدًا، لكنه لم يتخيل أبدًا أنه بمجرد رؤيته، سيكون الخالد القوي من منزل تشاو مرعوبًا لدرجة أنه قد أصبح مرتجفًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
