You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 162

الفصل 162: دخول المدينة

الفصل 162: دخول المدينة

[زيادة توقع الجمهور +5]

حدق هان مينغ في القطار المهشم، عيناه تومضان بالذنب والتعقيد. لم يكن يعرف كيف عبر هذا القطار مملكة الرمادي، لكن الناجين على متنه بلا شك تحملوا معاناة لا تُتصور… لو لم يأتِ إلى أورورا وبقي بدلًا من ذلك في المنطقة الثالثة، لربما أنقذ المزيد من الأرواح.

[التوقع الحالي: 78%]

لم يكن هناك حاجة له للقتال بعد الآن… لأن مهمته كانت قد اكتملت بالفعل.

كانت هذه موجة أخرى من تقلبات توقعات الجمهور – فقد تشين لينغ العد لعدد المرات التي تغير فيها. كل ما يعرفه هو أن قيمة التوقع الحالية وصلت إلى ذروة غير مسبوقة.

صرخة صفارة القطار اجتاحت الرياح العاصفة بينما ظل فولاذي أسود ضخم يخرج من جحيم اليأس المهجور… فقط عندها تمكن الحشد أخيرًا من رؤية القطار بوضوح.

بينما ضغط تشين لينغ على الزناد، اندفعت قوة التفكيك، محطمة على الفور ثقبًا في مركز بوابات المدينة المقتربة. القاطرة الفولاذية، حاملة زخمًا مرعبًا كرصاصة لا تُوقف، اصطدمت بالبوابات باصطدام مدوّ!

حدق هان مينغ في القطار المهشم، عيناه تومضان بالذنب والتعقيد. لم يكن يعرف كيف عبر هذا القطار مملكة الرمادي، لكن الناجين على متنه بلا شك تحملوا معاناة لا تُتصور… لو لم يأتِ إلى أورورا وبقي بدلًا من ذلك في المنطقة الثالثة، لربما أنقذ المزيد من الأرواح.

بوووم!!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في لحظة، مزقت القطار الفجوة المفككة، محطمة البوابة بأكملها بقوة ساحقة. تناثرت قطع لا تحصى في المدينة كشظايا انفجار، بينما اختلطت الرياح والثلج بالغبار الذي حجب الجدران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، مزقت القطار الفجوة المفككة، محطمة البوابة بأكملها بقوة ساحقة. تناثرت قطع لا تحصى في المدينة كشظايا انفجار، بينما اختلطت الرياح والثلج بالغبار الذي حجب الجدران.

حشد الناس خلف المتاريس شعر بارتجاف الأرض وأطلقوا أنفاسًا محبوسة، عيونهم مثبتة على البوابات وهم يحبسون أنفاسهم في ترقب.

صرخة صفارة القطار اجتاحت الرياح العاصفة بينما ظل فولاذي أسود ضخم يخرج من جحيم اليأس المهجور… فقط عندها تمكن الحشد أخيرًا من رؤية القطار بوضوح.

كانوا كالمتوحشين الخارجين من البرية، يخطون إلى مدينة للمرة الأولى. كل شيء حولهم كان غريبًا – الناس يرتدون ملابس لم يروها من قبل، وجوههم نظيفة، أيديهم خالية من الندوب والمسامير… في البعد امتدت صفوف لا نهاية لها من المنازل والشوارع.

كان قطارًا متوجًا بالعاصفة الثلجية والجليد، جسمه محترق بالأسود، مع عدة عربات بضائع ملتوية ومشوهة كما لو أنها تحملت دمارًا لا يُتصور. أمام أعين الجميع، حطم بوابات مدينة أورورا واندفع خارج ضباب الغبار والدخان!

هيس—

جاء من الهاوية. سار على النيران. كان لا يُوقف!

“أهذا هو الزنديق تشين لينغ الذي يتحدث عنه ضباط الإنفاذ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرير!

تحدق الناس داخل وخارج المدينة عبر حاجز ضباط الإنفاذ البشري، التناقض الصارخ بين عالميهم مكشوف في هذه اللحظة.

انفجر صرير معدني حاد من القطار بينما ضُغطت الفرامل إلى أقصى حدها. تناثرت الشرر من العجلات، تاركة علامات انزلاق سوداء طويلة على الجادة الواسعة المستقيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف القطار تمامًا أمام ساحة الحمامة البيضاء. أطلق صمام البخار صفارة حادة، وبينما تبدد الضباب والدخان، ظهرت الشخصية الواقفة فوق القاطرة أخيرًا بوضوح.

أجبر الصراخ المزعج الحشد على تغطية آذانهم. في نفس الوقت، اجتاحت عاصفة جليدية المدينة مع القطار، رافعة ملابسهم وشعرهم – برد لم يشعره مواطنو أورورا من قبل، كما لو أنه جاء من أعماق الجحيم، جاعلًا إياهم يرتجفون لا إراديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك… لكنه مغطى بالدماء، لذا يبدو أحمر. كم شخصًا قتل؟”

“هل… الجو بارد هكذا خارج أورورا؟”

“هل… الجو بارد هكذا خارج أورورا؟”

“لماذا أشعر أن درجة الحرارة مختلفة تمامًا هناك؟”

[التوقع الحالي: 78%]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أشعر كأنني متجمد حتى العظم… كيف نجوا من مثل هذه العاصفة الثلجية؟”

بينما ضغط تشين لينغ على الزناد، اندفعت قوة التفكيك، محطمة على الفور ثقبًا في مركز بوابات المدينة المقتربة. القاطرة الفولاذية، حاملة زخمًا مرعبًا كرصاصة لا تُوقف، اصطدمت بالبوابات باصطدام مدوّ!

“…”

لم يكن هناك حاجة له للقتال بعد الآن… لأن مهمته كانت قد اكتملت بالفعل.

بينما همس الحشد فيما بينهم، زفر شخص يرتدي معطفًا أسود على أسوار المدينة أخيرًا بارتياح بينما دخل القطار المدينة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر كأنني متجمد حتى العظم… كيف نجوا من مثل هذه العاصفة الثلجية؟”

حدق هان مينغ في القطار المهشم، عيناه تومضان بالذنب والتعقيد. لم يكن يعرف كيف عبر هذا القطار مملكة الرمادي، لكن الناجين على متنه بلا شك تحملوا معاناة لا تُتصور… لو لم يأتِ إلى أورورا وبقي بدلًا من ذلك في المنطقة الثالثة، لربما أنقذ المزيد من الأرواح.

كانوا كالمتوحشين الخارجين من البرية، يخطون إلى مدينة للمرة الأولى. كل شيء حولهم كان غريبًا – الناس يرتدون ملابس لم يروها من قبل، وجوههم نظيفة، أيديهم خالية من الندوب والمسامير… في البعد امتدت صفوف لا نهاية لها من المنازل والشوارع.

صوت طقطقة خفيف جاء من الجدران. ضباط الإنفاذ الثلاثة المقيدون بـ[حكم الخطيئة] أطلقوا زمجرة متزامنة، محطمين القيود بقوة واستعادوا حركتهم!

في لحظة، كانوا قد سيطروا على هان مينغ. أمسكوا بكتفيه، زمجرون بغضب، “الخائن هان مينغ! تحديت أوامر المقر الرئيسي واستجوبت أورورا علنًا! ماذا لديك لتقوله عن نفسك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من لحظة قيد هان مينغ لهم حتى الآن، مرت حوالي أربعين ثانية فقط لكن تلك الثواني العابرة كانت إهانة بالغة. لم يفشلوا فقط في تنفيذ أوامر أورورا، بل قُمعوا أمام الملأ من قبل غريب… احترقت غضبهم في عيونهم!

ارتفعت عدد لا يحصى من فوهات البنادق من بين ضباط الإنفاذ، جميعها موجهة نحو الشخصية القرمزية فوق القطار – كأنهم يواجهون عدوًا مميتًا!

اندفعوا نحو هان مينغ، مجالاتهم الثلاثة تنفتح مرة أخرى. هالة مرعبة قفلت على الشخصية السوداء كأنها نظرة الموت ذاتها، مستعدة لقتال حتى الموت.

“لقد نَجَوْنا! طفلي نجا!”

لكن هان مينغ لم يقاوم على الإطلاق.

كانوا كالمتوحشين الخارجين من البرية، يخطون إلى مدينة للمرة الأولى. كل شيء حولهم كان غريبًا – الناس يرتدون ملابس لم يروها من قبل، وجوههم نظيفة، أيديهم خالية من الندوب والمسامير… في البعد امتدت صفوف لا نهاية لها من المنازل والشوارع.

وقف بهدوء على الجدار، يشاهد القطار الذي يتباطأ تدريجيًا، سامحًا لضباط الإنفاذ الثلاثة بالقبض عليه دون أن يرفع إصبعًا.

الجرحى بأرجل مكسورة، الأم التي تحتضن طفلها المحتضر، الرجل المغطى بالحروق، الفتاة الجائعة بالكاد تستطيع الوقوف… واحدًا تلو الآخر، نزلوا من القطار تحت أنظار الحشد. عيونهم حملت ليس فقط الفرح ولكن أيضًا الحيرة والقلق.

في لحظة، كانوا قد سيطروا على هان مينغ. أمسكوا بكتفيه، زمجرون بغضب، “الخائن هان مينغ! تحديت أوامر المقر الرئيسي واستجوبت أورورا علنًا! ماذا لديك لتقوله عن نفسك؟!”

في لحظة، كانوا قد سيطروا على هان مينغ. أمسكوا بكتفيه، زمجرون بغضب، “الخائن هان مينغ! تحديت أوامر المقر الرئيسي واستجوبت أورورا علنًا! ماذا لديك لتقوله عن نفسك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلق هان مينغ حتى نظرة عليهم. ظلت عيناه مثبتتين على القطار بينما أجاب بلا مبالاة، “ليس لدي ما أقوله.”

(نهاية الفصل)

لم يكن هناك حاجة له للقتال بعد الآن… لأن مهمته كانت قد اكتملت بالفعل.

“لماذا أشعر أن درجة الحرارة مختلفة تمامًا هناك؟”

على جادة الورقة المتساقطة، بينما تباطأ القطار تدريجيًا، اندفع موجات من ضباط الإنفاذ والقضاة من المدينة، محاصرين القطار الذي ينفث البخار في حصار منيع.

تحدق الناس داخل وخارج المدينة عبر حاجز ضباط الإنفاذ البشري، التناقض الصارخ بين عالميهم مكشوف في هذه اللحظة.

في هذه الأثناء، راقب الحشد خلف المتاريس بقلق، عيونهم مليئة بالترقب بينما ينتظرون شيئًا.

انفجر صرير معدني حاد من القطار بينما ضُغطت الفرامل إلى أقصى حدها. تناثرت الشرر من العجلات، تاركة علامات انزلاق سوداء طويلة على الجادة الواسعة المستقيمة.

هيس—

في لحظة، كانوا قد سيطروا على هان مينغ. أمسكوا بكتفيه، زمجرون بغضب، “الخائن هان مينغ! تحديت أوامر المقر الرئيسي واستجوبت أورورا علنًا! ماذا لديك لتقوله عن نفسك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف القطار تمامًا أمام ساحة الحمامة البيضاء. أطلق صمام البخار صفارة حادة، وبينما تبدد الضباب والدخان، ظهرت الشخصية الواقفة فوق القاطرة أخيرًا بوضوح.

انفجر صرير معدني حاد من القطار بينما ضُغطت الفرامل إلى أقصى حدها. تناثرت الشرر من العجلات، تاركة علامات انزلاق سوداء طويلة على الجادة الواسعة المستقيمة.

كان شابًا يرتدي معطفًا أحمر قانيًا، مسدسًا في يده اليسرى، فوهته لا تزال تنفث دخانًا. عيناه الهادئتان العميقتان تفحصان الساحة ببطء.

حشد الناس خلف المتاريس شعر بارتجاف الأرض وأطلقوا أنفاسًا محبوسة، عيونهم مثبتة على البوابات وهم يحبسون أنفاسهم في ترقب.

“أهذا هو الزنديق تشين لينغ الذي يتحدث عنه ضباط الإنفاذ؟”

ارتفعت عدد لا يحصى من فوهات البنادق من بين ضباط الإنفاذ، جميعها موجهة نحو الشخصية القرمزية فوق القطار – كأنهم يواجهون عدوًا مميتًا!

“يبدو كذلك. إنه صغير جدًا… يبدو في العشرين؟”

“لا عجب أن الجميع يريد دخول أورورا”، ضحك تشين لينغ بخفة.

“انتظر، أليس هذا معطف ضابط إنفاذ يرتديه؟”

[التوقع الحالي: 78%]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه كذلك… لكنه مغطى بالدماء، لذا يبدو أحمر. كم شخصًا قتل؟”

أجبر الصراخ المزعج الحشد على تغطية آذانهم. في نفس الوقت، اجتاحت عاصفة جليدية المدينة مع القطار، رافعة ملابسهم وشعرهم – برد لم يشعره مواطنو أورورا من قبل، كما لو أنه جاء من أعماق الجحيم، جاعلًا إياهم يرتجفون لا إراديًا.

“…”

كان شابًا يرتدي معطفًا أحمر قانيًا، مسدسًا في يده اليسرى، فوهته لا تزال تنفث دخانًا. عيناه الهادئتان العميقتان تفحصان الساحة ببطء.

بينما كانوا يدرسون تشين لينغ، كان تشين لينغ يدرس هذه المدينة – الغريبة تمامًا عليه…

اندفعوا نحو هان مينغ، مجالاتهم الثلاثة تنفتح مرة أخرى. هالة مرعبة قفلت على الشخصية السوداء كأنها نظرة الموت ذاتها، مستعدة لقتال حتى الموت.

حدائق، أعمدة إنارة، طائرات ورقية، أبراج… مقارنة بهذا، كانت المناطق السبع متخلفة حقًا كمساكن العمال. ما وراء ضروريات البقاء الأساسية، لم يكن لديهم شيء. هذا المكان يشبه حقًا مدينة صالحة للعيش – أقرب بكثير إلى “المدن” من الحقبة السابقة في ذكريات تشين لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

“لا عجب أن الجميع يريد دخول أورورا”، ضحك تشين لينغ بخفة.

“لا عجب أن الجميع يريد دخول أورورا”، ضحك تشين لينغ بخفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصوات حفيف جاءت من الأسفل بينما شخصيات أشعث يطلون بحذر من أبواب القطار، يفحصون محيطهم بقلق. معظم وجوههم كانت مجمدة أو محروقة، ملابسهم ممزقة – بدوا تمامًا كلاجئين.

“إذن هذه هي أورورا…”

“أورورا… لقد وصلنا حقًا إلى أورورا!”

بينما همس الحشد فيما بينهم، زفر شخص يرتدي معطفًا أسود على أسوار المدينة أخيرًا بارتياح بينما دخل القطار المدينة…

“أبي… إنها جميلة جدًا هنا! هناك الكثير من الطيور الملونة في السماء!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك… لكنه مغطى بالدماء، لذا يبدو أحمر. كم شخصًا قتل؟”

“لقد نَجَوْنا! طفلي نجا!”

كانوا كالمتوحشين الخارجين من البرية، يخطون إلى مدينة للمرة الأولى. كل شيء حولهم كان غريبًا – الناس يرتدون ملابس لم يروها من قبل، وجوههم نظيفة، أيديهم خالية من الندوب والمسامير… في البعد امتدت صفوف لا نهاية لها من المنازل والشوارع.

“إذن هذه هي أورورا…”

كانت هذه موجة أخرى من تقلبات توقعات الجمهور – فقد تشين لينغ العد لعدد المرات التي تغير فيها. كل ما يعرفه هو أن قيمة التوقع الحالية وصلت إلى ذروة غير مسبوقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لحظة قيد هان مينغ لهم حتى الآن، مرت حوالي أربعين ثانية فقط لكن تلك الثواني العابرة كانت إهانة بالغة. لم يفشلوا فقط في تنفيذ أوامر أورورا، بل قُمعوا أمام الملأ من قبل غريب… احترقت غضبهم في عيونهم!

الجرحى بأرجل مكسورة، الأم التي تحتضن طفلها المحتضر، الرجل المغطى بالحروق، الفتاة الجائعة بالكاد تستطيع الوقوف… واحدًا تلو الآخر، نزلوا من القطار تحت أنظار الحشد. عيونهم حملت ليس فقط الفرح ولكن أيضًا الحيرة والقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلق هان مينغ حتى نظرة عليهم. ظلت عيناه مثبتتين على القطار بينما أجاب بلا مبالاة، “ليس لدي ما أقوله.”

كانوا كالمتوحشين الخارجين من البرية، يخطون إلى مدينة للمرة الأولى. كل شيء حولهم كان غريبًا – الناس يرتدون ملابس لم يروها من قبل، وجوههم نظيفة، أيديهم خالية من الندوب والمسامير… في البعد امتدت صفوف لا نهاية لها من المنازل والشوارع.

أجبر الصراخ المزعج الحشد على تغطية آذانهم. في نفس الوقت، اجتاحت عاصفة جليدية المدينة مع القطار، رافعة ملابسهم وشعرهم – برد لم يشعره مواطنو أورورا من قبل، كما لو أنه جاء من أعماق الجحيم، جاعلًا إياهم يرتجفون لا إراديًا.

في نفس الوقت، همس مواطنو أورورا خلف المتاريس بينما يراقبون القادمين الجدد… بالنسبة لمعظمهم، كانت هذه أيضًا لمحة أولى عن العالم خارج الجدران.

“هل… الجو بارد هكذا خارج أورورا؟”

تحدق الناس داخل وخارج المدينة عبر حاجز ضباط الإنفاذ البشري، التناقض الصارخ بين عالميهم مكشوف في هذه اللحظة.

“إذن هذه هي أورورا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، سلسلة من النقرات الواضحة حطمت الصمت الهش.

لم يكن هناك حاجة له للقتال بعد الآن… لأن مهمته كانت قد اكتملت بالفعل.

ارتفعت عدد لا يحصى من فوهات البنادق من بين ضباط الإنفاذ، جميعها موجهة نحو الشخصية القرمزية فوق القطار – كأنهم يواجهون عدوًا مميتًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصوات حفيف جاءت من الأسفل بينما شخصيات أشعث يطلون بحذر من أبواب القطار، يفحصون محيطهم بقلق. معظم وجوههم كانت مجمدة أو محروقة، ملابسهم ممزقة – بدوا تمامًا كلاجئين.

(نهاية الفصل)

[زيادة توقع الجمهور +5]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط