الفصل 173: سرقة المشاعر
أخيرًا رأى تشو شو تشينغ قدرات ون شيلين. أخذ ببرود عصا حديدية من أحد البلطجية بجواره وتقدم ببطء نحو ون شيلين الذي يتأوه على الأرض: “ون شيلين، هل لديك أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين أسأت إليهم؟ الآن هناك أكثر من كافٍ في مدينة الشفق من يريدون موتك… ربما في غضون أيام قليلة، ستعلن عناوين الصحف عن ‘وفاتك بالصدفة’. إذا حالفني الحظ، قد أحظى بكتابة نعيك بنفسي.”
في هذه الأثناء، ضيق تشن لينغ عينيه… ليكون صادقًا، لم يكن ميالًا بشكل خاص للتدخل في شؤون المنطقة الثالثة مرة أخرى. لقد تجاوز بالفعل الحدود بإدخالهم إلى المدينة – كيفية بقائهم على قيد الحياة بعد ذلك لم تكن من شأنه. لم يكن حاضنهم.
صوت خدش العصا الحديدية على الأرض غير المستوية صدح في المكان. كان وجه ون شيلين ملطخًا بالدماء القرمزية.
“ألا تصدقني؟” توقف تشو شو تشينغ بجوار ون شيلين واستمر: “يجب أن تبقى مدينة الشفق سلمية وجميلة. أي شخص يحاول كشف أعمق ظلامها هو عدو للمجال بأكمله… لقد حفرت كثيرًا، تعرف أكثر من اللازم، وفمك ليس محكمًا بما يكفي… إذا لم تمت، كيف ستبقى مدينة الشفق سلمية؟”
“هل هذا صحيح… إذن سأشكرك مقدمًا” همس بصعوبة وهو يرفع رأسه.
بفكرة من تشن لينغ، انقضت الأفعى فجأة على عقل تشو شو تشينغ.
“ألا تصدقني؟” توقف تشو شو تشينغ بجوار ون شيلين واستمر: “يجب أن تبقى مدينة الشفق سلمية وجميلة. أي شخص يحاول كشف أعمق ظلامها هو عدو للمجال بأكمله… لقد حفرت كثيرًا، تعرف أكثر من اللازم، وفمك ليس محكمًا بما يكفي… إذا لم تمت، كيف ستبقى مدينة الشفق سلمية؟”
بام!
“بالطبع أصدقك. أعرف أكثر منك من أسأت إليهم.” ابتسم ون شيلين. “لكن قتلي… لن يكون بهذه السهولة.”
في عيني تشن لينغ، بدت نفسية تشو شو تشينغ مثل جسد مادي – كانت الذكريات مثل اللحم والدم، بينما كانت المشاعر الطبقة الخارجية من الجلد المتعلقة بالتذكرات الفورية… تحت لحم الذكريات كان هناك شيء أعمق، مثل العظام، لكن تشن لينغ لم يستطع بعد تمييز شكلها الكامل.
سخر تشو شو تشينغ: “بمهارات مثلك؟ قتلك لن يكون أصعب من ذبح دجاجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجادل البلطجية وناجو المنطقة الثالثة في مشاجرة فوضوية، المشهد يتحول إلى فوضى. تراجع تشو شو تشينغ خلف رجاله، يشاهد العراك بنظرة باردة.
“أوه؟”
بام!
ومض خبث في عيني ون شيلين. فجأة دفع نفسه بقوة بيديه، وضغط قبضته وهو يلوح بها في الهواء – مباشرة نحو وجه تشو شو تشينغ من مسافة قريبة!
“بالتأكيد مهارة عادية. قوته وسرعته ليسا مميزين، لكن…”
هجوم ون شيلين المفاجئ فاجئ الجميع. سقوطه السابق من ضربة واحدة جعلهم يعتقدون أنه ضعيف. لم يتوقع أحد أنه سينهض بهذه السرعة. من هذه المسافة القريبة، لم يكن لدى تشو شو تشينغ وقت للتصدي.
تحولت نظراته نحو ساحة المعركة الفوضوية في البعيد – اختفى الغضب من عينيه، وحل محله هدوء حائر وخالي… حدق بغباء في يديه، كما لو كان غير متأكد مما حدث للتو.
بام!
أخيرًا رأى تشو شو تشينغ قدرات ون شيلين. أخذ ببرود عصا حديدية من أحد البلطجية بجواره وتقدم ببطء نحو ون شيلين الذي يتأوه على الأرض: “ون شيلين، هل لديك أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين أسأت إليهم؟ الآن هناك أكثر من كافٍ في مدينة الشفق من يريدون موتك… ربما في غضون أيام قليلة، ستعلن عناوين الصحف عن ‘وفاتك بالصدفة’. إذا حالفني الحظ، قد أحظى بكتابة نعيك بنفسي.”
بصوت مكتوم، اصطدمت قبضة ون شيلين بوجنة تشو شو تشينغ، مما جعله يتمايل للخلف عدة خطوات – كاد أن يسقط تمامًا.
أخيرًا رأى تشو شو تشينغ قدرات ون شيلين. أخذ ببرود عصا حديدية من أحد البلطجية بجواره وتقدم ببطء نحو ون شيلين الذي يتأوه على الأرض: “ون شيلين، هل لديك أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين أسأت إليهم؟ الآن هناك أكثر من كافٍ في مدينة الشفق من يريدون موتك… ربما في غضون أيام قليلة، ستعلن عناوين الصحف عن ‘وفاتك بالصدفة’. إذا حالفني الحظ، قد أحظى بكتابة نعيك بنفسي.”
شاهد تشن لينغ هذا المشهد وارتفعت حاجبه قليلاً.
بام!
“بالتأكيد مهارة عادية. قوته وسرعته ليسا مميزين، لكن…”
“اضربوه حتى الموت!!”
تماسك ون شيلين بصعوبة، وجهه الدموي يظهر إصرارًا وعزيمة نادرين.
بأمر تشو شو تشينغ، اندفع البلطجية المنتظرون كالمد!
لكن قوة الإرادة خلف تلك اللكمة… لم تكن سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الأفعى غير الملموسة كانت تجسيدًا لـ[بايثون القلب]، مرئية فقط لتشن لينغ. التفت بصمت حول جسد تشو شو تشينغ، مائلة رأسها بينما تفحص جمجمته، لسانها المشقوق يرفرف كما لو كان يتحسس شيئًا.
ترك لكمة ون شيلين البلطجية المحيطين في ذهول. نظروا إلى تشو شو تشينغ بحيرة، غير متأكدين ما إذا كان عليهم التدخل.
الناجون من المنطقة الثالثة، عند رؤية هذا، اندفعوا على الفور إلى الأمام. بعد كل شيء، وقف ون شيلين من أجلهم – لم يستطيعوا الوقوف مكتوفي الأيدي ومشاهدته يتلقى الضرب.
أمسك تشو شو تشينغ وجنته، شفتاه ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه. بدا أنه شعر بشيء غريب في فمه، مضغه للحظة، ثم بصقه فجأة – سقطت سن مكسورة ملطخة بالدماء على الأرض. حدق بها بذهول لثوانٍ قليلة قبل أن يعود لينظر إلى ون شيلين، عيناه تتقدان بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر تشو شو تشينغ: “بمهارات مثلك؟ قتلك لن يكون أصعب من ذبح دجاجة.”
“اضربوه حتى الموت!!”
“أوه؟”
بأمر تشو شو تشينغ، اندفع البلطجية المنتظرون كالمد!
في البداية، كان تشن لينغ قلقًا من أن مستواه الحالي قد يجعل [بايثون القلب] غير قابل للاستخدام تمامًا. الآن، بدا أن هذا لم يكن الحال.
وسط الفوضى، أمطرت العصابات واللكمات ون شيلين من كل اتجاه. علمًا منه أنه لا يضاهي هذا العدد، انحنى ون شيلين على الفور إلى وضعية دفاعية، يحمي رأسه ومناطقه الحيوية مثل كيس الرمل، يتحمل الضربات بآهات مكتومة من الألم.
“ألا تصدقني؟” توقف تشو شو تشينغ بجوار ون شيلين واستمر: “يجب أن تبقى مدينة الشفق سلمية وجميلة. أي شخص يحاول كشف أعمق ظلامها هو عدو للمجال بأكمله… لقد حفرت كثيرًا، تعرف أكثر من اللازم، وفمك ليس محكمًا بما يكفي… إذا لم تمت، كيف ستبقى مدينة الشفق سلمية؟”
“اتركوه!”
حتى لو كان يستطيع فقط سرقة المشاعر الآن، كان عقل تشن لينغ يسبق بالفعل مع عدد لا يحصى من التطبيقات المحتملة… كان لديه شعور بأن هذه المهارة ستتناغم معه بشكل استثنائي.
“اللعنة، حاربوهم!!”
تماسك ون شيلين بصعوبة، وجهه الدموي يظهر إصرارًا وعزيمة نادرين.
الناجون من المنطقة الثالثة، عند رؤية هذا، اندفعوا على الفور إلى الأمام. بعد كل شيء، وقف ون شيلين من أجلهم – لم يستطيعوا الوقوف مكتوفي الأيدي ومشاهدته يتلقى الضرب.
تماسك ون شيلين بصعوبة، وجهه الدموي يظهر إصرارًا وعزيمة نادرين.
تشاو يى، البلطجي السابق من المنطقة الثالثة، كان الأكثر مهارة في المشاجرات الشوارع. التقط طوبة من جانب الطريق واندفع نحو البلطجية بزخم غاضب، قائدًا الهجوم.
توجه نظر تشن لينغ إلى تشو شو تشينغ، الذي تراجع عن العراك. ارتعشت أصابعه قليلاً داخل أكمامه – انزلقت أفعى غير مرئية من بين حاجبيه، منطلقة مباشرة نحو تشو شو تشينغ.
“قطيع من المتوحشين!” هس تشو شو تشينغ ببرودة. “خذوهم جميعًا!”
ومع ذلك… هذه الحالة الفوضوية كانت بالضبط ما أراده تشن لينغ. أحد أسباب مجيئه إلى الأطراف كان اختبار [بايثون القلب]، والآن بدا أنها الفرصة المثالية.
تجادل البلطجية وناجو المنطقة الثالثة في مشاجرة فوضوية، المشهد يتحول إلى فوضى. تراجع تشو شو تشينغ خلف رجاله، يشاهد العراك بنظرة باردة.
أخيرًا رأى تشو شو تشينغ قدرات ون شيلين. أخذ ببرود عصا حديدية من أحد البلطجية بجواره وتقدم ببطء نحو ون شيلين الذي يتأوه على الأرض: “ون شيلين، هل لديك أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين أسأت إليهم؟ الآن هناك أكثر من كافٍ في مدينة الشفق من يريدون موتك… ربما في غضون أيام قليلة، ستعلن عناوين الصحف عن ‘وفاتك بالصدفة’. إذا حالفني الحظ، قد أحظى بكتابة نعيك بنفسي.”
في هذه الأثناء، ضيق تشن لينغ عينيه… ليكون صادقًا، لم يكن ميالًا بشكل خاص للتدخل في شؤون المنطقة الثالثة مرة أخرى. لقد تجاوز بالفعل الحدود بإدخالهم إلى المدينة – كيفية بقائهم على قيد الحياة بعد ذلك لم تكن من شأنه. لم يكن حاضنهم.
بعد لحظة من التفكير، سار تشن لينغ مباشرة نحو تشو شو تشينغ وضرب على كتفه من الخلف.
ومع ذلك… هذه الحالة الفوضوية كانت بالضبط ما أراده تشن لينغ. أحد أسباب مجيئه إلى الأطراف كان اختبار [بايثون القلب]، والآن بدا أنها الفرصة المثالية.
“بالتأكيد مهارة عادية. قوته وسرعته ليسا مميزين، لكن…”
إلى أي مدى يمكنه استخدام قوة [بايثون القلب] في المستوى الثاني فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركوه!”
توجه نظر تشن لينغ إلى تشو شو تشينغ، الذي تراجع عن العراك. ارتعشت أصابعه قليلاً داخل أكمامه – انزلقت أفعى غير مرئية من بين حاجبيه، منطلقة مباشرة نحو تشو شو تشينغ.
وسط الفوضى، أمطرت العصابات واللكمات ون شيلين من كل اتجاه. علمًا منه أنه لا يضاهي هذا العدد، انحنى ون شيلين على الفور إلى وضعية دفاعية، يحمي رأسه ومناطقه الحيوية مثل كيس الرمل، يتحمل الضربات بآهات مكتومة من الألم.
هذه الأفعى غير الملموسة كانت تجسيدًا لـ[بايثون القلب]، مرئية فقط لتشن لينغ. التفت بصمت حول جسد تشو شو تشينغ، مائلة رأسها بينما تفحص جمجمته، لسانها المشقوق يرفرف كما لو كان يتحسس شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت مكتوم، اصطدمت قبضة ون شيلين بوجنة تشو شو تشينغ، مما جعله يتمايل للخلف عدة خطوات – كاد أن يسقط تمامًا.
بفكرة من تشن لينغ، انقضت الأفعى فجأة على عقل تشو شو تشينغ.
بام!
بينما كان تشن لينغ يغمض عينيه، استطاع رؤية خيوط خافتة تسحبها أنياب الأفعى – هذه كانت على الأرجح أجزاء من ذكريات تشو شو تشينغ الأخيرة. لكن مهما سحبت الأفعى بقوة، لم تستطع قطعها… بقوته العقلية الحالية، لم يستطع تشن لينغ سرقة الذكريات، ولا حتى جزء صغير.
أمسك تشو شو تشينغ وجنته، شفتاه ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه. بدا أنه شعر بشيء غريب في فمه، مضغه للحظة، ثم بصقه فجأة – سقطت سن مكسورة ملطخة بالدماء على الأرض. حدق بها بذهول لثوانٍ قليلة قبل أن يعود لينظر إلى ون شيلين، عيناه تتقدان بالغضب.
بعد صراع لفترة، تمكنت الأفعى فقط من تمزيق طبقة رقيقة من سطح خيوط الذاكرة. في نفس الوقت، ارتجف تشو شو تشينغ بعنف.
بام!
تحولت نظراته نحو ساحة المعركة الفوضوية في البعيد – اختفى الغضب من عينيه، وحل محله هدوء حائر وخالي… حدق بغباء في يديه، كما لو كان غير متأكد مما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجادل البلطجية وناجو المنطقة الثالثة في مشاجرة فوضوية، المشهد يتحول إلى فوضى. تراجع تشو شو تشينغ خلف رجاله، يشاهد العراك بنظرة باردة.
“لا يمكن سرقة الذكريات بعد… لكن يمكنني سرقة المشاعر؟” رفع تشن لينغ حاجبه في دهشة، يشاهد الجزء الصغير من المشاعر الممسوك في فكي الأفعى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر تشو شو تشينغ: “بمهارات مثلك؟ قتلك لن يكون أصعب من ذبح دجاجة.”
في عيني تشن لينغ، بدت نفسية تشو شو تشينغ مثل جسد مادي – كانت الذكريات مثل اللحم والدم، بينما كانت المشاعر الطبقة الخارجية من الجلد المتعلقة بالتذكرات الفورية… تحت لحم الذكريات كان هناك شيء أعمق، مثل العظام، لكن تشن لينغ لم يستطع بعد تمييز شكلها الكامل.
في عيني تشن لينغ، بدت نفسية تشو شو تشينغ مثل جسد مادي – كانت الذكريات مثل اللحم والدم، بينما كانت المشاعر الطبقة الخارجية من الجلد المتعلقة بالتذكرات الفورية… تحت لحم الذكريات كان هناك شيء أعمق، مثل العظام، لكن تشن لينغ لم يستطع بعد تمييز شكلها الكامل.
في البداية، كان تشن لينغ قلقًا من أن مستواه الحالي قد يجعل [بايثون القلب] غير قابل للاستخدام تمامًا. الآن، بدا أن هذا لم يكن الحال.
بام!!
حتى لو كان يستطيع فقط سرقة المشاعر الآن، كان عقل تشن لينغ يسبق بالفعل مع عدد لا يحصى من التطبيقات المحتملة… كان لديه شعور بأن هذه المهارة ستتناغم معه بشكل استثنائي.
شاهد تشن لينغ هذا المشهد وارتفعت حاجبه قليلاً.
بعد لحظة من التفكير، سار تشن لينغ مباشرة نحو تشو شو تشينغ وضرب على كتفه من الخلف.
تماسك ون شيلين بصعوبة، وجهه الدموي يظهر إصرارًا وعزيمة نادرين.
التفت تشو شو تشينغ، وتعمق عبوسه عند رؤية وجه شاب غير مألوف.
تشاو يى، البلطجي السابق من المنطقة الثالثة، كان الأكثر مهارة في المشاجرات الشوارع. التقط طوبة من جانب الطريق واندفع نحو البلطجية بزخم غاضب، قائدًا الهجوم.
“من أنت؟ أنصحك بعدم التدخل-”
صوت خدش العصا الحديدية على الأرض غير المستوية صدح في المكان. كان وجه ون شيلين ملطخًا بالدماء القرمزية.
بام!!
قبل أن يتمكن تشو شو تشينغ من إنهاء كلامه، مزقت قبضة الهواء واصطدمت بالجانب الآخر من وجهه!
…………………..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركوه!”
تغيير [أفعى القلب] الى [بايثون القلب]
في عيني تشن لينغ، بدت نفسية تشو شو تشينغ مثل جسد مادي – كانت الذكريات مثل اللحم والدم، بينما كانت المشاعر الطبقة الخارجية من الجلد المتعلقة بالتذكرات الفورية… تحت لحم الذكريات كان هناك شيء أعمق، مثل العظام، لكن تشن لينغ لم يستطع بعد تمييز شكلها الكامل.
شاهد تشن لينغ هذا المشهد وارتفعت حاجبه قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات