You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 15

المخرج [1]

المخرج [1]

الفصل 15: المخرج [1]

ازداد خفقان قلبي حينها.

خطوة.

ثم…

كانت الخطى تقترب أكثر فأكثر.

“…!؟”

وقف شعر جسدي بالكامل حين التفت برأسي إلى الوراء، فلم أجد سوى الظلام.

وميض!

خطوة. خطوة.

وكما توقعت…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تقترب أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك، كليك!

أقرب مما يتيح لي الشعور بالأمان.

“هل كنت أتخيل الأمور…؟”

خفق قلبي بعنف كأنه يحاول الهرب من صدري، ينبض بقوة متزايدة، حتى طغى صوته على كل شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما نظرت حولي، لم أرَ أحدًا. كما اختفت الخطى أيضًا.

ومع ازدياد حدة أنفاسي… حدث ذلك.

تضاعفت حِدّة سمعي، وازدادت أنفاسي ثقلًا.

وميض!

وكما توقعت…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عادت الأنوار مجددًا.

حل الظلام من جديد.

امتد ممر طويل أمامي، خالٍ تمامًا من أي شيء.

‘أحتاج فقط إلى التأكد من شيء ما.’

فقط الطنين الصامت للمصابيح في الأعلى.

وميض!

بلعت ريقي.

بمواصلتي التقدم، استطعت أن أشعر بأن المسافة بيني وبين الخطوات تزداد. كنت أبتعد ببطء عنها.

‘لا يوجد أحد…’

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهما نظرت حولي، لم أرَ أحدًا. كما اختفت الخطى أيضًا.

ازداد خفقان قلبي حينها.

“هل كنت أتخيل الأمور…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!؟”

فكرت للحظة ثم هززت رأسي. لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لا شك أن هذا جزء من السيناريو.

وفي اللحظة التي استدرت فيها، توقفت خطواتي.

بل في الواقع، مجرد كوني لا أراهم لا يعني أنهم غير موجودين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على فمي ثم نظرت نحو الزاوية القريبة. لم أكن أعلم كم تبقّى من الوقت، لكن بعد تفكير سريع، اندفعت إلى الأمام.

‘قد يكونون لا يزالون يقتربون مني في هذه اللحظة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن خطر ذلك ببالي، حتى سارعت في خطاي، متقدمًا إلى الأمام. كان هدف السيناريو بسيطًا: العثور على المخرج. هذا كل ما قاله رئيس القسم قبل أن يتركنا ندخل.

وميض!

“ابحثوا عن المخرج…”

عادت الأنوار، وساد السكون.

نظرت حولي. امتد الممر كالسابق، ممر أبيض طويل، بزاويتين عند كل طرف. لم يتغير شيء. ولسبب ما، جعل ذلك الأمور تبدو أشد غرابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلام.

أسرعت خطاي حتى وصلت نهاية الممر، ومع ذلك…

لم أضيع ثانية وتقدمت للأمام نحو الزاوية التالية، واستدرت.

“…نفسه.”

أنا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الممر الطويل ذاته استقبل بصري.

كان الباب مقفلًا.

لكن، مهلاً!

لكن كيف؟

رفعت بصري ورأيت فجأة جسمًا أسود معلّقًا في السقف، يحدق بي مباشرة.

 

‘كاميرا…؟’

كليك. كليك. كليك.

وقبل أن أستوعب الموقف بالكامل، ومضت الأضواء فوقي.

لم أتردد في تسريع وتيرتي، وقلبي يخفق كالمجنون بينما تشنّجت معدتي وتجمّع القيء في حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغشي الظلام من جديد.

حل الظلام من جديد.

بينما كنت أحدّق في الممر الطويل، وقعت عيناي بسرعة على باب مخبأ في الجدار الأيمن. متى ظهر هذا…!? وفي اللحظة ذاتها، لمحْت كاميرا أخرى مثبتة في البعيد، عدستها موجهة نحوي مباشرة.

تضاعفت حِدّة سمعي، وازدادت أنفاسي ثقلًا.

خطوة، خطوة، خطوة!

‘إنه خط مستقيم فقط. عليّ أن—’

‘فواصل زمنية من عشر ثوانٍ. الأضواء تنطفئ وتشتعل. في كل مرة تنطفئ فيها الأضواء، تعود الخطوات. وعندما تعود الأنوار، تختفي.’

خطوة.

تجمد جسدي كله واشتد الغثيان في معدتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….!؟”

خطوة. خطوة.

عادت الخطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغشي الظلام من جديد.

هذه المرة، أقرب من ذي قبل.

تجمد جسدي كله واشتد الغثيان في معدتي.

تجمد جسدي كله واشتد الغثيان في معدتي.

جميعها كانت مقفلة.

لم أفكر مرتين.

‘كما توقعت. التغييرات لا تحدث فقط عندما يحلّ الظلام. في كل مرة تعود فيها الأضواء وأستدير عند الزاوية، تحدث تغييرات جديدة في الممر. أشياء جديدة تُضاف…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اللعنة…!”

وقف شعر جسدي كله.

تحركت من جديد، أزيد من سرعتي بينما أحاول ألا أركض كثيرًا، خوفًا من أن أرتطم بالمنعطف في البعيد.

‘لا يوجد أحد…’

خطوة، خطوة!

“كما توقعت…”

بمواصلتي التقدم، استطعت أن أشعر بأن المسافة بيني وبين الخطوات تزداد. كنت أبتعد ببطء عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أدرك، كانت تقترب منّي بشدة.

‘هذا جنون!’

الخطوات… لقد تسارعت مجددًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل هذا هو مستوى شيء يفترض أن يكون سهلًا؟

‘هذا جنون!’

عضضت على أسناني وزدت من سرعتي أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن خطر ذلك ببالي، حتى سارعت في خطاي، متقدمًا إلى الأمام. كان هدف السيناريو بسيطًا: العثور على المخرج. هذا كل ما قاله رئيس القسم قبل أن يتركنا ندخل.

بدأت الخطوات خلفي تتأخر أكثر فأكثر، ثم—

خطوة. خطوة.

وميض!

تقلّبت معدتي عند هذه الفكرة.

عادت الأنوار، وساد السكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا هو مستوى شيء يفترض أن يكون سهلًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…؟”

‘واحد… اثنان… ثلاثة…’

نظرت إلى الخلف، وتوقفت خطواتي عندما أدركت أنه لا شيء خلفي.

كان في انتظاري عند الزاوية ثلاثة أبواب.

“ماذا؟ كنت متأكدًا أن…”

‘فواصل زمنية من عشر ثوانٍ. الأضواء تنطفئ وتشتعل. في كل مرة تنطفئ فيها الأضواء، تعود الخطوات. وعندما تعود الأنوار، تختفي.’

تنفست بعمق وبدأت أجمع المعطيات في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، في الجهة المقابلة من الباب الأول، كان هناك باب آخر الآن.

‘فواصل زمنية من عشر ثوانٍ. الأضواء تنطفئ وتشتعل. في كل مرة تنطفئ فيها الأضواء، تعود الخطوات. وعندما تعود الأنوار، تختفي.’

ازداد خفقان قلبي حينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كنت أرتب هذه المعلومات في عقلي، واصلت تقدمي ببطء نحو الزاوية أمامي.

خطوة.

لم أكن على بُعد سوى بضع خطوات منها.

كان الهواء أبرد، والصوت يتضخم في رأسي.

‘…إن كنت على حق، فهذا نمط متكرر. في كل مرة تنطفئ فيها الأنوار، تعود الخطوات—وفي كل مرة، تصبح أسرع.’

لكن ما إن أدرت المقبض، حتى رفض أن يتحرك.

تقلّبت معدتي عند هذه الفكرة.

لم أكن رياضيًا أصلًا. وكنت قد بدأت أشعر بالتعب لمجرد الإسراع في المشي.

لم أكن رياضيًا أصلًا. وكنت قد بدأت أشعر بالتعب لمجرد الإسراع في المشي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغشي الظلام من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إن كانت الخطوات تتسارع كل عشر ثوانٍ، إذًا…

لكن ما إن أدرت المقبض، حتى رفض أن يتحرك.

‘عليّ أن أجد المخرج بسرعة قبل فوات الأوان.’

‘فواصل زمنية من عشر ثوانٍ. الأضواء تنطفئ وتشتعل. في كل مرة تنطفئ فيها الأضواء، تعود الخطوات. وعندما تعود الأنوار، تختفي.’

لكن كيف؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…!”

كيف بالضبط سأفعل ذلك؟

وقبل أن أستوعب الموقف بالكامل، ومضت الأضواء فوقي.

وأخيرًا، وصلت إلى الزاوية واستدرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..!”

وقبل أن أستوعب الموقف بالكامل، ومضت الأضواء فوقي.

وفي اللحظة التي استدرت فيها، توقفت خطواتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الممر الطويل ذاته استقبل بصري.

بينما كنت أحدّق في الممر الطويل، وقعت عيناي بسرعة على باب مخبأ في الجدار الأيمن. متى ظهر هذا…!? وفي اللحظة ذاتها، لمحْت كاميرا أخرى مثبتة في البعيد، عدستها موجهة نحوي مباشرة.

كان الباب مقفلًا.

شعرت أنني تحت المراقبة من عين الكاميرا بينما ومضت الأضواء فوقي.

خطوة، خطوة!

وميض!

عادت الأنوار، وأمسكت بصدرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وغشي الظلام من جديد.

خطوة، خطوة، خطوة!

خطوة، خطوة، خطوة!

نفس الممر. نفس عدسة الكاميرا. ونفس الباب… أو بالأحرى، بابان هذه المرة.

“…!؟”

 

تصلب جسدي بالكامل.

كان في انتظاري عند الزاوية ثلاثة أبواب.

الخطوات… لقد تسارعت مجددًا!

‘إنه لا يعمل.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن أدرك، كانت تقترب منّي بشدة.

تحركت من جديد، أزيد من سرعتي بينما أحاول ألا أركض كثيرًا، خوفًا من أن أرتطم بالمنعطف في البعيد.

وقف شعر جسدي كله.

تنفست بعمق وبدأت أجمع المعطيات في ذهني.

‘اللعنة!’

‘واحد… اثنان… ثلاثة…’

لم أتردد في تسريع وتيرتي، وقلبي يخفق كالمجنون بينما تشنّجت معدتي وتجمّع القيء في حلقي.

تحركت من جديد، أزيد من سرعتي بينما أحاول ألا أركض كثيرًا، خوفًا من أن أرتطم بالمنعطف في البعيد.

‘…تبًا، سأستفرغ.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على فمي ثم نظرت نحو الزاوية القريبة. لم أكن أعلم كم تبقّى من الوقت، لكن بعد تفكير سريع، اندفعت إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت الآن شبه راكض.

لم أضيع ثانية وتقدمت للأمام نحو الزاوية التالية، واستدرت.

أمشي بسرعة نوعًا ما، ويدي أمامي تحسبًا لارتطام محتمل بالجدار البعيد.

تقلّبت معدتي عند هذه الفكرة.

خطوة، خطوة!

‘قد يكونون لا يزالون يقتربون مني في هذه اللحظة.’

كان الهواء أبرد، والصوت يتضخم في رأسي.

بلعت ريقي.

تحركت، وتحركت، وتحركت.

بل في الواقع، مجرد كوني لا أراهم لا يعني أنهم غير موجودين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كم تبقى؟’

وميض!

بدت العشر ثوانٍ وكأنها تمتد إلى الأبد، بينما بدأ القلق يتصاعد في داخلي.

خطوة.

استطعت أن أشعر بالقدرة الجسدية تتسرب مني ببطء.

حل الظلام من جديد.

لم يكن الأمر سيئًا بعد، لكن…

ومع ازدياد حدة أنفاسي… حدث ذلك.

كنت أعلم أن الوقت يداهمني.

أن أتحمل حتى تعود الأضواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عليّ أن أتحمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، في الجهة المقابلة من الباب الأول، كان هناك باب آخر الآن.

أن أتحمل حتى تعود الأضواء.

لم أكن على بُعد سوى بضع خطوات منها.

ثم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت الآن شبه راكض.

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”

عادت الأضواء.

لم أتردد في تسريع وتيرتي، وقلبي يخفق كالمجنون بينما تشنّجت معدتي وتجمّع القيء في حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقترب أكثر.

زفرت نفسًا حادًا، أبلع ريقي وأنا أنظر حولي. الممر نفسه. ل—لا، لم يكن نفسه.

‘…تبًا، سأستفرغ.’

“…..”

تصلب جسدي بالكامل.

ثبّت بصري على الباب الذي يقف في منتصف الممر.

جميعها كانت مقفلة.

ومن دون تردد، تحركت نحوه، وأمسكت بمقبضه المعدني.

الخطوات… لقد تسارعت مجددًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كليك، كليك!

تحركت من جديد، أزيد من سرعتي بينما أحاول ألا أركض كثيرًا، خوفًا من أن أرتطم بالمنعطف في البعيد.

لكن ما إن أدرت المقبض، حتى رفض أن يتحرك.

بل في الواقع، مجرد كوني لا أراهم لا يعني أنهم غير موجودين.

‘إنه لا يعمل.’

عما قريب… سأتمكن من إيجاد طريقة للوصول إلى المخرج.

حاولت مراتٍ أخرى، ثم استسلمت.

خطوة، خطوة!

كان الباب مقفلًا.

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت يدي على فمي ثم نظرت نحو الزاوية القريبة. لم أكن أعلم كم تبقّى من الوقت، لكن بعد تفكير سريع، اندفعت إلى الأمام.

‘واحد… اثنان… ثلاثة…’

‘أحتاج فقط إلى التأكد من شيء ما.’

‘إنه خط مستقيم فقط. عليّ أن—’

وعندما وصلت الزاوية واستدرت، وقعت عيناي على الممر الممتد أمامي، واتسعتا مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أدرك، كانت تقترب منّي بشدة.

“كما توقعت…”

‘كاميرا…؟’

نفس الممر. نفس عدسة الكاميرا. ونفس الباب… أو بالأحرى، بابان هذه المرة.

خطوة. خطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم، في الجهة المقابلة من الباب الأول، كان هناك باب آخر الآن.

‘إنه خط مستقيم فقط. عليّ أن—’

‘كما توقعت. التغييرات لا تحدث فقط عندما يحلّ الظلام. في كل مرة تعود فيها الأضواء وأستدير عند الزاوية، تحدث تغييرات جديدة في الممر. أشياء جديدة تُضاف…’

وميض!

ازداد خفقان قلبي حينها.

زفرت نفسًا حادًا، أبلع ريقي وأنا أنظر حولي. الممر نفسه. ل—لا، لم يكن نفسه.

شعرت وكأنني بدأت أفهم قوانين هذا السيناريو شيئًا فشيئًا.

الفصل 15: المخرج [1]

عما قريب… سأتمكن من إيجاد طريقة للوصول إلى المخرج.

“هل كنت أتخيل الأمور…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط عليّ أن—

عادت الأضواء.

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل أصوات أكثر حدّة وسرعة من ذي قبل.

تككككك!

بلعت ريقي.

“….!؟”

وميض!

لم تكن تلك خطوات بعد الآن.

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بل أصوات أكثر حدّة وسرعة من ذي قبل.

كيف بالضبط سأفعل ذلك؟

كاد قلبي أن يقفز من صدري وأنا أندفع للأمام مباشرة.

“…!؟”

شعرت بأنفاسي تتسارع بينما أركض، لكنني تجاهلت ذلك تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم تبقى؟’

‘واحد… اثنان… ثلاثة…’

وميض—!

بدأت أعد الوقت في رأسي ببطء.

‘كاميرا…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘عشرة!’

“…..”

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض!

عادت الأنوار، وأمسكت بصدرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل أصوات أكثر حدّة وسرعة من ذي قبل.

لم أضيع ثانية وتقدمت للأمام نحو الزاوية التالية، واستدرت.

لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.

وكما توقعت…

تقلّبت معدتي عند هذه الفكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘تغيير آخر.’

أن أتحمل حتى تعود الأضواء.

كان في انتظاري عند الزاوية ثلاثة أبواب.

وميض!

لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…!”

كليك. كليك. كليك.

“…نفسه.”

جميعها كانت مقفلة.

نفس الممر. نفس عدسة الكاميرا. ونفس الباب… أو بالأحرى، بابان هذه المرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضممت شفتي وابتلعت ريقي بصمت.

كيف بالضبط سأفعل ذلك؟

‘إن استطعت أن أتحمّل لوقت أطول فقط، ستُفتح أقفال بعض الأبواب. على الأقل بعد عدد معين من الدورات. فقط عليّ أن أصمد أكثر قليلًا.’

كليك. كليك. كليك.

كل ما عليّ فعله هو أن أصمد.

“كما توقعت…”

لكن كانت هناك مشكلة واحدة في ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!؟”

وضعت يدي على قميصي محاولًا استجماع أنفاسي.

نفس الممر. نفس عدسة الكاميرا. ونفس الباب… أو بالأحرى، بابان هذه المرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

وعندما وصلت الزاوية واستدرت، وقعت عيناي على الممر الممتد أمامي، واتسعتا مباشرة.

لم أكن أظن أنني سأتمكن من الصمود لوقت أطول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كانت الخطوات تتسارع كل عشر ثوانٍ، إذًا…

طاقتي تنفد.

‘أحتاج فقط إلى التأكد من شيء ما.’

أنا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما نظرت حولي، لم أرَ أحدًا. كما اختفت الخطى أيضًا.

وميض—!

وضعت يدي على قميصي محاولًا استجماع أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظلام.

بلعت ريقي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أرتب هذه المعلومات في عقلي، واصلت تقدمي ببطء نحو الزاوية أمامي.

‘كاميرا…؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط