You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 43

البث المباشر [5]

البث المباشر [5]

الفصل 43 – البث المباشر [5]

تحرك الأشخاص المرتدون الأبيض باتجاه النعش، وكل خطوة كانت بطيئة ومتوتّرة. رفعوا الغطاء ببطء، ومع صريره، عمّ المكان برد مفاجئ.

هدد الظلام بابتلاعي بالكامل في اللحظة التي انغلق فيها الباب السري فوق رأسي. ولثانية، بقيت معلّقًا في العدم.

لـكـن بـعـد ذلـك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفهم جيمي ذلك أيضًا، فبطّأ حركته. وفكرًا بالأمر نفسه، خلعنا أحذيتنا معًا.

تحوّل كل شيء إلى أزرق.

توقفت تمامًا حين اقتربنا من الغرفة، وابتلعت ريقي بتوتر.

ارتجّت نظارات الطيف قليلًا وهي تضيء بنعومة، لتظهر النفق تحت الأرض من حولي. جدران حجرية تضغط علينا من كل جانب، بعرض لا يتجاوز طول الذراع. كان الهواء كثيفًا، وكل نفسٍ كنت ألتقطه بدا مشوشًا.

…تلك الصرخات السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت لا أزال قادرًا على الرؤية.

وصلني صوت جيمي من مكانٍ قريب، والتفتُّ لأراه واقفًا غير بعيد عني، عصا السيلفي في يده موجهة للأمام إلى جانب مصباحه اليدوي، الذي كان مطفأً حاليًا.

وهذا كان الخبر الجيد.

حرّك جيمي عصا السيلفي، وأخيرًا أشعل المصباح وراح يمسح محيطه به.

أما الخبر السيء…

وفي الداخل، كانت هناك جثة فتاة صغيرة.

فهو أن الحرارة انخفضت أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم تكن هذه هي الفترة ذاتها التي تنتهي عندها المهمة؟ لا يمكن أن يكون هذا محض صدفة، أليس كذلك؟

كنت أرى أنفاسي تتلوى أمامي، تغشي العدسات مع كل زفير. البرد كان أعمق هنا، وكنت أرتجف بالفعل.

توقفت تمامًا حين اقتربنا من الغرفة، وابتلعت ريقي بتوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لِـ… لِماذا الجو باردٌ إلى هذا الحد؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن تكون لهم علاقة بالفتاة الصغيرة؟’

“أين… أ… أين نحن؟”

فكّرتُ للحظة ثم نزعتُ النظارات.

وصلني صوت جيمي من مكانٍ قريب، والتفتُّ لأراه واقفًا غير بعيد عني، عصا السيلفي في يده موجهة للأمام إلى جانب مصباحه اليدوي، الذي كان مطفأً حاليًا.

حبست أنفاسي ونظرت خلفي في الوقت نفسه.

فكّرتُ للحظة ثم نزعتُ النظارات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت لا أزال قادرًا على الرؤية.

عندها فقط ابتلعني الظلام حقًا.

وفي منتصف الغرفة كان هناك نعش، تحيط به دائرة من الكراسي المرتبة على نمط ما. رمز أحمر، محفور مباشرة في الأرضية، أحاط بالإعداد كختم طقسي ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في الوقت ذاته، تلاشى البرد، وأخيرًا شعرت أنني قادر على التنفس مجددًا.

ضوء برتقالي خافت.

“…لا أعلم.” تردّد صوتي بهدوء في الفراغ. كنا في نوع من الأنفاق، لكن لم يكن لدي أدنى فكرة إلى أين تؤدي.

تلك…

لكن إن كنت واثقًا من شيء واحد، فهو أن هذا المكان يرعبني.

الفصل 43 – البث المباشر [5]

“كيف يُعقل وجود مكان كهذا؟ أصدقائي، هل ترون هذا؟”

وصلني صوت جيمي من مكانٍ قريب، والتفتُّ لأراه واقفًا غير بعيد عني، عصا السيلفي في يده موجهة للأمام إلى جانب مصباحه اليدوي، الذي كان مطفأً حاليًا.

حرّك جيمي عصا السيلفي، وأخيرًا أشعل المصباح وراح يمسح محيطه به.

عـيـنٌ كـانـت تـحـدّق بـي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم خطورة الوضع، فقد كان في كامل وضعية البث.

‘تـوقّـف…’

“…هذا غير منطقي إطلاقًا. أين نحن؟ كيف لم يكتشف أحد هذا المكان من قبل؟ هل… لاحظتم التمثال؟ لقد كان مزيّفًا. لكنني متأكد أنه لم يكن كذلك من قبل. هناك شيء… شرير في الأمر. و… و…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على فمي حين أبصرت الجثة داخل النعش، وكل شعرة في جسدي وقفت، بينما شعرت بأنفاس جيمي تزداد اضطرابًا، وجسده بأكمله يتوتر وهو يسحب هاتفه على عجل ويبدأ بالكتابة بسرعة جنونية.

شحبت ملامحه بعد أن تذكّر شيئًا. لكنه سرعان ما أغلق فمه ورفع رأسه فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك التقدم عندما مدّ جيمي يده ليوقفني، وحرّك عصا السيلفي إلى الأمام.

رفعتُ رأسي بالمثل.

رفعتُ رأسي بالمثل.

خشخشة~

كانت هناك كراسي أخرى متناثرة قرب الأطراف، إلى جانب بعض الطاولات وخزانة دُفعت إلى الجانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرنا بها نحن الاثنان.

“كيف يُعقل وجود مكان كهذا؟ أصدقائي، هل ترون هذا؟”

…الاهتزاز الطفيف القادم من الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت لا أزال قادرًا على الرؤية.

شعرت بقشعريرة تزحف على جلدي وتوقفت للحظة.

شعرت بالذعر والرعب الصريح فيها.

ثم—

…تلك الصرخات السابقة.

‘اركض!’

عندها فقط ابتلعني الظلام حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جيمي أول من اندفع، متوغّلًا أعمق في النفق الغريب، وتبعته من الخلف.

ضوء برتقالي خافت.

أياً كان أولئك الذين في الأعلى، فقد كانوا بلا شك المسؤولين عن هذا النفق. ولم يكونوا مجموعة أخرى تستكشف المكان في الوقت نفسه بالصدفة.

‘لنذهب.’

…تلك الصرخات السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللنا داخلها، وأغلقنا الباب خلفنا.

شعرت بالذعر والرعب الصريح فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن تكون لهم علاقة بالفتاة الصغيرة؟’

لـكـن مـن كـانـوا؟

تلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل يمكن أن تكون لهم علاقة بالفتاة الصغيرة؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك التقدم عندما مدّ جيمي يده ليوقفني، وحرّك عصا السيلفي إلى الأمام.

لم أكن أعلم. لكنني لم أكن أنوي البقاء لمعرفة ذلك. الهدف الوحيد الآن هو بلوغ نهاية النفق والعثور على مخرج.

رنّ صوت مكتوم في أرجاء الغرفة الصغيرة بينما تجمع أصحاب الأردية البيضاء حول النعش، وألقوا بجثتين على الأرض.

تردّدت خطواتنا بصوت عالٍ داخل النفق، ومصباح جيمي يتمايل أمامنا.

توقفت تمامًا حين اقتربنا من الغرفة، وابتلعت ريقي بتوتر.

خَطْو! خَطْو! خَطْو!

توقفتُ لحظة حين سمعت تلك الكلمات.

عادت الخطوات من خلفنا، فتوقّفتُ قليلًا. لم أعد أستطيع إصدار أي صوت.

‘انطلق!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفهم جيمي ذلك أيضًا، فبطّأ حركته. وفكرًا بالأمر نفسه، خلعنا أحذيتنا معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هما على قيد الحياة…؟ أم…

حبست أنفاسي ونظرت خلفي في الوقت نفسه.

رنّ صوت مكتوم في أرجاء الغرفة الصغيرة بينما تجمع أصحاب الأردية البيضاء حول النعش، وألقوا بجثتين على الأرض.

ظلام.

تحرّك جيمي أولًا، وتبعته عن كثب.

‘لنذهب.’

تلك…

تحرّك جيمي أولًا، وتبعته عن كثب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تزايد الضوء البرتقالي مع كل خطوة نخطوها، متّسعًا أمامنا مثل لهب مشتعل ببطء. ومع تقدمنا، بدأ شعور بالكآبة يتسلل إليّ، مشدودًا حول صدري. ثم، من خلال الوهج، بدأت غرفة تتّضح معالمها، وانقطع نفسي تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم نعد نصدر أي صوت أثناء جريِنا، وسرعان ما لفت شيءٌ أنظارنا ونحن نركض إلى الأمام.

عندها فقط ابتلعني الظلام حقًا.

“….!؟”

“….!؟”

ضوء برتقالي خافت.

“هــاه… هــاه…”

شعرت بالذعر فورًا، وكذلك فعل جيمي حينما تباطأت خطواته، لكن مع اقتراب خطوات من خلفنا، لم يكن أمامنا خيار سوى الاستمرار.

أردت نـظـرة أدق عـلـى الـجـثـة.

خَطْو! خَطْو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم تكن هذه هي الفترة ذاتها التي تنتهي عندها المهمة؟ لا يمكن أن يكون هذا محض صدفة، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تزايد الضوء البرتقالي مع كل خطوة نخطوها، متّسعًا أمامنا مثل لهب مشتعل ببطء. ومع تقدمنا، بدأ شعور بالكآبة يتسلل إليّ، مشدودًا حول صدري. ثم، من خلال الوهج، بدأت غرفة تتّضح معالمها، وانقطع نفسي تمامًا.

‘تـوقّـف…’

شعرت بالذعر فورًا، وكذلك فعل جيمي حينما تباطأت خطواته، لكن مع اقتراب خطوات من خلفنا، لم يكن أمامنا خيار سوى الاستمرار.

توقفت تمامًا حين اقتربنا من الغرفة، وابتلعت ريقي بتوتر.

‘انطلق!’

كان جيمي مثلي، أنفاسه ثقيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللنا داخلها، وأغلقنا الباب خلفنا.

اندفع القلق في صدري مع استمرار اقتراب الخطوات من خلفنا، ضاغطًا علينا أكثر فأكثر.

ضوء برتقالي خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت على وشك التقدم عندما مدّ جيمي يده ليوقفني، وحرّك عصا السيلفي إلى الأمام.

“أين… أ… أين نحن؟”

فهمتُ فورًا ما الذي أراد أن يريني إياه حين نظرت إلى شاشة هاتفه. تحركت الكاميرا إلى الأمام، كاشفة عن غرفة واسعة إلى حد ما، تغمرها أضواء الشموع المتذبذبة. كانت ألسنة اللهب الخافتة تُسقط ظلالًا طويلة في الأرجاء، مصدر اللون البرتقالي الدافئ.

“هــاه… هــاه…”

وفي منتصف الغرفة كان هناك نعش، تحيط به دائرة من الكراسي المرتبة على نمط ما. رمز أحمر، محفور مباشرة في الأرضية، أحاط بالإعداد كختم طقسي ما.

لـكـن مـن كـانـوا؟

كانت هناك كراسي أخرى متناثرة قرب الأطراف، إلى جانب بعض الطاولات وخزانة دُفعت إلى الجانب.

دون خيار آخر، دخلنا الغرفة، نبحث بعجلة بنظرنا حتى استقرّت أعيننا على خزانة كبيرة بدت واسعة بما يكفي لتسع عدة أشخاص.

شهقت نفسًا باردًا عند هذا المنظر، والهواء الخانق يملأ رئتي.

‘تـوقّـف…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لا يوجد أحد”، همس جيمي وهو يسحب عصا السيلفي للخلف، وقد خفت صوته فجأة. “ولا يوجد مخرج أيضًا.”

“…..!”

خَطْو! خَطْو! خَطْو!

ومن خلاله، رأينا مجموعة ترتدي أردية بيضاء تدخل.

رفع رأسه في اللحظة التي سمع فيها صوت الخطوات الثقيلة من الخلف، وشحب وجهه.

الفصل 43 – البث المباشر [5]

‘انطلق!’

عـيـنٌ كـانـت تـحـدّق بـي.

دون خيار آخر، دخلنا الغرفة، نبحث بعجلة بنظرنا حتى استقرّت أعيننا على خزانة كبيرة بدت واسعة بما يكفي لتسع عدة أشخاص.

‘إنــهــا…!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسللنا داخلها، وأغلقنا الباب خلفنا.

شهقت نفسًا باردًا عند هذا المنظر، والهواء الخانق يملأ رئتي.

“هــاه… هــاه…”

مال جسدي أقرب إلى الشق، محاولًا التحديق أكثر في الجثة البعيدة، وكلما نظرت أكثر، شعرت بتعابير وجهي تتداعى.

ترددت أنفاسنا داخل الحيّز الضيق. كان الضوء الوحيد يتسرّب من الشق الرفيع بين البابين.

“لست متأكدًا، لكن يجب أن نتابع الطقوس. لا يزال لدينا خمسة أيام حتى الاكتمال. لقد انتظرت طويلًا هذا اليوم.”

ومن خلاله، رأينا مجموعة ترتدي أردية بيضاء تدخل.

ربما كان يطلب النجدة.

“…..!”

‘انطلق!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمّد جيمي في مكانه حين سُحبت أجساد دامية خلفهم.

هدد الظلام بابتلاعي بالكامل في اللحظة التي انغلق فيها الباب السري فوق رأسي. ولثانية، بقيت معلّقًا في العدم.

شعرت بمعدتي تنقلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفهم جيمي ذلك أيضًا، فبطّأ حركته. وفكرًا بالأمر نفسه، خلعنا أحذيتنا معًا.

“هـل عـثـرتـم عـلـى أيّ أشـخـاص آخـريـن؟”

حبست أنفاسي ونظرت خلفي في الوقت نفسه.

رنّ صوت مكتوم في أرجاء الغرفة الصغيرة بينما تجمع أصحاب الأردية البيضاء حول النعش، وألقوا بجثتين على الأرض.

خَطْو! خَطْو!

حدّقتُ فيهما، وشعرت بجفاف فمي.

أما الخبر السيء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل هما على قيد الحياة…؟ أم…

عادت الخطوات من خلفنا، فتوقّفتُ قليلًا. لم أعد أستطيع إصدار أي صوت.

لم أستطع التمييز.

‘تـوقّـف…’

“لست متأكدًا، لكن يجب أن نتابع الطقوس. لا يزال لدينا خمسة أيام حتى الاكتمال. لقد انتظرت طويلًا هذا اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم تكن هذه هي الفترة ذاتها التي تنتهي عندها المهمة؟ لا يمكن أن يكون هذا محض صدفة، أليس كذلك؟

توقفتُ لحظة حين سمعت تلك الكلمات.

“أين… أ… أين نحن؟”

خمسة أيام أخرى؟

كنت أرى أنفاسي تتلوى أمامي، تغشي العدسات مع كل زفير. البرد كان أعمق هنا، وكنت أرتجف بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألم تكن هذه هي الفترة ذاتها التي تنتهي عندها المهمة؟ لا يمكن أن يكون هذا محض صدفة، أليس كذلك؟

عندها فقط ابتلعني الظلام حقًا.

“نعم، لنبدأ. وإن وصل أي دخلاء، سنتخلص منهم على الفور.”

عندها فقط ابتلعني الظلام حقًا.

تحرك الأشخاص المرتدون الأبيض باتجاه النعش، وكل خطوة كانت بطيئة ومتوتّرة. رفعوا الغطاء ببطء، ومع صريره، عمّ المكان برد مفاجئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا يوجد أحد”، همس جيمي وهو يسحب عصا السيلفي للخلف، وقد خفت صوته فجأة. “ولا يوجد مخرج أيضًا.”

وفي الداخل، كانت هناك جثة فتاة صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لِـ… لِماذا الجو باردٌ إلى هذا الحد؟’

‘إنــهــا…!’

ارتجّت نظارات الطيف قليلًا وهي تضيء بنعومة، لتظهر النفق تحت الأرض من حولي. جدران حجرية تضغط علينا من كل جانب، بعرض لا يتجاوز طول الذراع. كان الهواء كثيفًا، وكل نفسٍ كنت ألتقطه بدا مشوشًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت يدي على فمي حين أبصرت الجثة داخل النعش، وكل شعرة في جسدي وقفت، بينما شعرت بأنفاس جيمي تزداد اضطرابًا، وجسده بأكمله يتوتر وهو يسحب هاتفه على عجل ويبدأ بالكتابة بسرعة جنونية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم تكن هذه هي الفترة ذاتها التي تنتهي عندها المهمة؟ لا يمكن أن يكون هذا محض صدفة، أليس كذلك؟

ربما كان يطلب النجدة.

…الاهتزاز الطفيف القادم من الأعلى.

…لكن لم أعتقد أن ذلك سيفيد في الوقت الراهن. كان البث يُظهر كل ما نراه. لا بد أن أحدًا من المتابعين فكّر في الاتصال بالشرطة، أو أياً كان من المفترض أن يأتي للمساعدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفهم جيمي ذلك أيضًا، فبطّأ حركته. وفكرًا بالأمر نفسه، خلعنا أحذيتنا معًا.

مال جسدي أقرب إلى الشق، محاولًا التحديق أكثر في الجثة البعيدة، وكلما نظرت أكثر، شعرت بتعابير وجهي تتداعى.

الفصل 43 – البث المباشر [5]

تلك…

رفعتُ رأسي بالمثل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘تلك بلا شك جثة الفتاة الصغيرة في اللوحة.’

توقفتُ لحظة حين سمعت تلك الكلمات.

كنت أستطيع رؤية آثار الحبل على عنقها.

“لست متأكدًا، لكن يجب أن نتابع الطقوس. لا يزال لدينا خمسة أيام حتى الاكتمال. لقد انتظرت طويلًا هذا اليوم.”

ورغم أنه كان واضحًا أنها ميتة، إلا أن جسدها بدا محفوظًا بشكلٍ مذهل. شعرت بشفتيّ ترتجفان عند هذا المشهد.

وصلني صوت جيمي من مكانٍ قريب، والتفتُّ لأراه واقفًا غير بعيد عني، عصا السيلفي في يده موجهة للأمام إلى جانب مصباحه اليدوي، الذي كان مطفأً حاليًا.

حـبـسـت أنـفـاسـي، واقـتـربـت أكـثـر مـن الـشـق.

وهذا كان الخبر الجيد.

أردت نـظـرة أدق عـلـى الـجـثـة.

‘اركض!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لـكـن، مـا إن اقـتـربـت…

‘إنــهــا…!’

“….!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تلك بلا شك جثة الفتاة الصغيرة في اللوحة.’

عـيـنٌ كـانـت تـحـدّق بـي.

تحوّل كل شيء إلى أزرق.

 

“لست متأكدًا، لكن يجب أن نتابع الطقوس. لا يزال لدينا خمسة أيام حتى الاكتمال. لقد انتظرت طويلًا هذا اليوم.”

تحوّل كل شيء إلى أزرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط