لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
الفصل 55 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل خبر انفتاح البوابة بسرعة إلى آذان جميع النقابات الكبرى في الجزيرة.
بدأ رئيس القسم يفهم، لكنه سرعان ما ضحك.
كان هناك ما مجموعه اثنتان وسبعون نقابة داخل الجزيرة، من بينها فقط اثنتان من درجة الملك. كانت النقابات تُصنَّف وفقًا لهرمية رقعة الشطرنج، حيث تأتي النقابات من درجة البيدق في القاع، وتعلوها حتى تصل إلى درجة الملك في القمة.
كان بإمكانه أن يشعر بالرغبة في صوت رئيس القسم وهو يتكلم.
كانت نقابة النجم المبتور نقابة جديدة تمت ترقيتها مؤخرًا إلى درجة الملكة، وكانت قريبة من درجة الملك.
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
ما زال ينقصهم الإنجازات اللازمة وعدد الأعضاء الكافي لبلوغ درجة الملك. لكن لم يكن ذلك يشكل مشكلة. فحتى وإن لم يصلوا بعد إلى درجة الملك، إلا أنهم كانوا يُعتبرون النقابة الأوفر حظًا للترقي إليها.
الفصل 55 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
فبعد كل شيء، كان في كل قسم من أقسامهم عدد من “العباقرة” الذين يمكن أن يجعلوا أي نقابة أخرى تذوب حسدًا.
ابتسمت أديلين بمرارة عند سماع الصوت الصادر من السماعة. وحده هو يتحدث بهذه الطريقة إلى سيد النقابة.
في هذه اللحظة بالذات، كان اجتماع يُعقد في الطابق الخمسين من مبنى النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
الطابق العلوي، طابق سيد النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت مساعدة سيد النقابة أفكاره، وتقدّمت تحمل مجلدًا تعانقه إلى صدرها، بينما كانت تصلح نظارتها ذات الزاوية الحادة.
“تم تحديد البوابة على أنها بوابة شاذة مُصنَّفة. هناك بالفعل العديد من النقابات التي تحاول وضع يدها على البوابة. وعلى وجه الخصوص، سقوط التاج وهيمنة العاج.”
“تواصلوا معه. وقدموا له عرض عمل هنا.”
“هذا مقلق بعض الشيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلل كل شيء. من سرعة أفكاره، وتعاملاته مع الموقف، وهدوئه العام.
رد رجل في منتصف العمر، صوته منخفض وثابت. كان يرتدي بدلة داكنة تشد على بنيته العريضة، بينما كان شعره ولحيته السوداء مشذبان بدقة.
لكن بعد ذلك…
وبتعبير خالٍ من المشاعر، اتكأ سيد النقابة إلى الوراء على كرسيه، بينما كان الضوء يغمر الغرفة من النوافذ الضخمة خلفه.
“أضف لقب ‘استشاري الصدمات’. أعطه راتبًا أساسيًا يبلغ حوالي 2500 دولار شهريًا وقل له إنه يمكنه فعل ما يريد. نحن بحاجة إليه فقط من أجل البوابة.”
“…إذا كان هذان الاثنان يحاولان السيطرة على البوابة، فسيكون الأمر معقدًا جدًا بالنسبة لنا. أنا واثق من أنهما سيبذلان كل ما بوسعهما لضمان ألا نحصل على موطئ قدم.”
توجد أنواع متعددة من الشظايا، وكل مرسوم يتطلب تسلسلًا معينًا أو عددًا محددًا من أنواع معينة من الشظايا للترقي إلى الرتبة التالية وفتح العقدة التالية.
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
“هم؟”
“لا يمكننا التفريط في هذه البوابة. وخصوصًا بعدما عثرنا على عدد كبير من المجندين الموهوبين.”
—نعم، قال إنه يريد الاستمرار في تطوير الألعاب.
كانت أهمية البوابات تكمن في الشظايا التي يمكن جمعها منها. فالشظايا لم تكن فقط ذات قيمة كبيرة، بل كانت أيضًا توفّر طاقة نقية تُستخدم لدعم الجزيرة والعديد من العمليات المهمة الأخرى، كما كانت حاسمة في تطوّر المستيقظين.
“نعم، سأفعل.”
توجد أنواع متعددة من الشظايا، وكل مرسوم يتطلب تسلسلًا معينًا أو عددًا محددًا من أنواع معينة من الشظايا للترقي إلى الرتبة التالية وفتح العقدة التالية.
—أنا.. أريده حقًا.
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —سيد النقابة… ألم تشاهد البث المباشر؟
ولهذا السبب لم يكن بإمكانهم التخلي عن البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيد النقابة، إذا سمحت لي بالكلام…”
لمعت شرارة اهتمام في عيني سيد النقابة. ماذا يمكن أن تكون أديلين قد اكتشفته؟
قاطعت مساعدة سيد النقابة أفكاره، وتقدّمت تحمل مجلدًا تعانقه إلى صدرها، بينما كانت تصلح نظارتها ذات الزاوية الحادة.
—إررك. سيد النقابة. هـ… هذا ليس أمرًا مضحكًا. أنا فعليًا أحتضر هنا. هل يمكنك أن تختصر؟
“هناك أمر مثير للاهتمام اكتشفته أثناء تحقيقي في البوابة الأخيرة.”
ابتسم سيد النقابة ببساطة دون أن يجيب.
“أوه؟ قولي ما عندك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —أه؟ سيد النقابة؟ لماذا تتصل؟ أنا مشغول قليلًا الآن…
لمعت شرارة اهتمام في عيني سيد النقابة. ماذا يمكن أن تكون أديلين قد اكتشفته؟
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
“ألقِ نظرة هنا.”
—آه…
وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
ولهذا السبب لم يكن بإمكانهم التخلي عن البوابة.
أشارت إلى الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء، كان في كل قسم من أقسامهم عدد من “العباقرة” الذين يمكن أن يجعلوا أي نقابة أخرى تذوب حسدًا.
“هو، إلى جانب أحد أصحاب البثوث المعروف باسم جيمي TV، كانا مسؤولين عن كشف الشذوذ داخل المتحف.”
“رفض؟”
“وماذا بعد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أهمية البوابات تكمن في الشظايا التي يمكن جمعها منها. فالشظايا لم تكن فقط ذات قيمة كبيرة، بل كانت أيضًا توفّر طاقة نقية تُستخدم لدعم الجزيرة والعديد من العمليات المهمة الأخرى، كما كانت حاسمة في تطوّر المستيقظين.
“هذا الشخص تحديدًا.”
“هل تعاني من الإمساك؟”
أشارت إلى الرجل ذو النظارات الشمسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دو. دو.
“هو في الواقع أحد المراقبين ضمن نقابتنا لقسم الاحتواء، تابعًا لأحد النجوم الصاعدين هناك. إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح، فقد نتمكن من تأمين موقع في الغارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سيد النقابة للحظة قبل أن ينظر مجددًا إلى مساعدته.
“هممم.”
لمعت شرارة اهتمام في عيني سيد النقابة. ماذا يمكن أن تكون أديلين قد اكتشفته؟
عقد سيد النقابة ذراعيه، محدقًا بالرجل ذي النظارات الشمسية. إذاً هو في داخل النقابة؟
ابتسمت أديلين بمرارة عند سماع الصوت الصادر من السماعة. وحده هو يتحدث بهذه الطريقة إلى سيد النقابة.
هذا غيّر الموقف بالكامل.
ضيّق سيد النقابة عينيه وهو يتخطى عدة مشاهد ويراقب الموضوع بتمعن شديد.
أحد القوانين التي وضعتها الهيئة هو أن من يكتشف البوابة له الحق في المطالبة بموقع ضمنها. وإذا كان الشاب ذو النظارات الشمسية بالفعل ضمن نقابتهم، فكل ما عليهم فعله هو إقناعه بالانضمام، وسيصبح الموقع من نصيبهم.
حقًا…
حينها اتخذ سيد النقابة قراره.
“هذا مقلق بعض الشيء…”
“تواصلوا معه. وقدموا له عرض عمل هنا.”
كان بإمكانه أن يشعر بالرغبة في صوت رئيس القسم وهو يتكلم.
“مفهوم. كم يجب أن نعرض عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد رجل في منتصف العمر، صوته منخفض وثابت. كان يرتدي بدلة داكنة تشد على بنيته العريضة، بينما كان شعره ولحيته السوداء مشذبان بدقة.
“هممم.”
لكن بعد ذلك…
فكر سيد النقابة للحظة قبل أن ينظر مجددًا إلى مساعدته.
“ما الأمر؟ هل أنت داخل بوابة الآن؟ إن كان كذلك—”
“أي قسم كان مجددًا؟ الاحتواء؟”
“هممم.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك رفض؟”
“حسنًا، دعيني أجري اتصالًا.”
وبعد أن هدأ، نظر إلى أديلين.
مد سيد النقابة يده نحو الهاتف بجانبه واتصل برقمٍ ما. وبعد بضع ثوانٍ، دوّى صوت أجش من السماعة.
حقًا…
—أه؟ سيد النقابة؟ لماذا تتصل؟ أنا مشغول قليلًا الآن…
“صحيح.”
ابتسمت أديلين بمرارة عند سماع الصوت الصادر من السماعة. وحده هو يتحدث بهذه الطريقة إلى سيد النقابة.
أشارت إلى الصورة.
—…إنه وضع حياة أو موت، تعلم؟ إنه… إررركخ!
—إررك. سيد النقابة. هـ… هذا ليس أمرًا مضحكًا. أنا فعليًا أحتضر هنا. هل يمكنك أن تختصر؟
“ما الأمر؟ هل أنت داخل بوابة الآن؟ إن كان كذلك—”
—هــاه؟
—لا، أنا فقط أعاني من إمساك.
“…إذا كان هذان الاثنان يحاولان السيطرة على البوابة، فسيكون الأمر معقدًا جدًا بالنسبة لنا. أنا واثق من أنهما سيبذلان كل ما بوسعهما لضمان ألا نحصل على موطئ قدم.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد رجل في منتصف العمر، صوته منخفض وثابت. كان يرتدي بدلة داكنة تشد على بنيته العريضة، بينما كان شعره ولحيته السوداء مشذبان بدقة.
خيم الصمت على الغرفة في لحظة، قبل أن ينفجر سيد النقابة بالضحك فجأة. دوّى ضحكه في الأرجاء الهادئة، بينما كانت أديلين تغطي وجهها وتهز رأسها بخجل.
“تم تحديد البوابة على أنها بوابة شاذة مُصنَّفة. هناك بالفعل العديد من النقابات التي تحاول وضع يدها على البوابة. وعلى وجه الخصوص، سقوط التاج وهيمنة العاج.”
حقًا…
“نعم، سأفعل.”
—إررك. سيد النقابة. هـ… هذا ليس أمرًا مضحكًا. أنا فعليًا أحتضر هنا. هل يمكنك أن تختصر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…كنت أكذب.
“نعم، سأفعل.”
“هناك أمر مثير للاهتمام اكتشفته أثناء تحقيقي في البوابة الأخيرة.”
ومع هزّة من رأسه، دخل سيد النقابة مباشرة في صلب الموضوع.
بدأ رئيس القسم يفهم، لكنه سرعان ما ضحك.
أحتاج منك أن تخبرني عن المراقب الذي أحضره أحد مجنديك. ما رأيك فيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه سيد النقابة انتباهه إلى الهاتف مجددًا.
—هــاه؟
“أي قسم كان مجددًا؟ الاحتواء؟”
كما لو أنه نسي كل ما حول وضعه، ساد الصمت في الخط.
وكلماته التالية جعلت سيد النقابة في غاية الدهشة.
ظل الصمت لثوانٍ قبل أن يعلو صوته مجددًا.
أنهى سيد النقابة المكالمة هناك، وأعاد الصمت إلى المكتب.
—هل تتحدث عن الفتى المسمى سيث؟
“وماذا كنت تفعل بالضبط؟”
“سيث؟”
وبعد أن هدأ، نظر إلى أديلين.
التفت سيد النقابة إلى أديلين التي أومأت برأسها ببطء.
“أي قسم كان مجددًا؟ الاحتواء؟”
“نعم، هو. ما رأيك فيه؟”
“مفهوم. كم يجب أن نعرض عليه؟”
—هــاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
خرج صوت متعب من رئيس القسم بينما عاد الخط إلى الصمت. ومع رؤية سيباستيان يتصرف بهذه الطريقة، ازداد فضول سيد النقابة. فبينما كان سيباستيان يميل إلى التصرف بفوضوية وتقلب، كان رجلاً كفؤًا للغاية.
“هو، إلى جانب أحد أصحاب البثوث المعروف باسم جيمي TV، كانا مسؤولين عن كشف الشذوذ داخل المتحف.”
كان هناك سببٌ لكونه رئيس قسم الاحتواء.
حقًا…
وكلماته التالية جعلت سيد النقابة في غاية الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
—أنا.. أريده حقًا.
خيم الصمت على الغرفة في لحظة، قبل أن ينفجر سيد النقابة بالضحك فجأة. دوّى ضحكه في الأرجاء الهادئة، بينما كانت أديلين تغطي وجهها وتهز رأسها بخجل.
كان بإمكانه أن يشعر بالرغبة في صوت رئيس القسم وهو يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هل تتحدث عن الفتى المسمى سيث؟
—سيد النقابة… ألم تشاهد البث المباشر؟
“هــا؟”
“البث المباشر؟”
“هو في الواقع أحد المراقبين ضمن نقابتنا لقسم الاحتواء، تابعًا لأحد النجوم الصاعدين هناك. إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح، فقد نتمكن من تأمين موقع في الغارة.”
نظر سيد النقابة إلى مساعدته التي عرضت له فيديو معينًا. شاهد بحذر بينما كان رئيس القسم يتحدث عبر الهاتف.
أدار ببطء انتباهه نحو الشخصية المرتدية للنظارات الشمسية في الملف أمامه، وطرق أصابعه على الطاولة.
—أول مرة أُعجبت به كان أثناء محاكمة المبتدئين. كان هناك فقط ليشاهد، لكنه قرر المحاولة. لقد.. أنهى برقم قياسي لأسرع وقت في المحاكمة. فكرت في أنني قد أكون متسرعًا، لكني شاهدت بثه. ذلك الرجل.. قد يكون وحشًا بالفعل.
—نعم.
ضيّق سيد النقابة عينيه وهو يتخطى عدة مشاهد ويراقب الموضوع بتمعن شديد.
أحتاج منك أن تخبرني عن المراقب الذي أحضره أحد مجنديك. ما رأيك فيه؟
حلل كل شيء. من سرعة أفكاره، وتعاملاته مع الموقف، وهدوئه العام.
توقف سيد النقابة، ورمش بعينيه بسرعة قبل أن ينفجر في الضحك مجددًا. كان ضحكه هذه المرة أعلى من السابق، والسرور واضح على وجهه.
بدأ يرى ببطء ما كان يتحدث عنه رئيس القسم.
“ماذا عرضت عليه؟”
لكن بعد ذلك…
—أنت تبتسم، أليس كذلك؟ اللعنة. مجرد التفكير في الأمر يجعلني أقشعر. اللعنة. أنا-
—عرضت عليه منصبًا، لكنه رفض.
“هممم.”
“هم؟”
توجد أنواع متعددة من الشظايا، وكل مرسوم يتطلب تسلسلًا معينًا أو عددًا محددًا من أنواع معينة من الشظايا للترقي إلى الرتبة التالية وفتح العقدة التالية.
وجه سيد النقابة انتباهه إلى الهاتف مجددًا.
—هــاه؟
“رفض؟”
توقف الخط قبل أن يتنهد رئيس القسم.
—نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عرضت عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل رئيس القسم.
—شروطًا جيدة جدًا. الأفضل حتى لأفضل المجندين في سنتهم الأولى.
“نعم، سأفعل.”
“ومع ذلك رفض؟”
“ما الأمر؟ هل أنت داخل بوابة الآن؟ إن كان كذلك—”
—نعم، قال إنه يريد الاستمرار في تطوير الألعاب.
“مفهوم. كم يجب أن نعرض عليه؟”
“الألعاب؟”
—…إنه وضع حياة أو موت، تعلم؟ إنه… إررركخ!
توقف سيد النقابة، ورمش بعينيه بسرعة قبل أن ينفجر في الضحك مجددًا. كان ضحكه هذه المرة أعلى من السابق، والسرور واضح على وجهه.
مد سيد النقابة يده نحو الهاتف بجانبه واتصل برقمٍ ما. وبعد بضع ثوانٍ، دوّى صوت أجش من السماعة.
وبعد أن هدأ، نظر إلى أديلين.
“نعم، هو. ما رأيك فيه؟”
“حضري مسودة عقد.”
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
—سيد النقابة؟ هل ستعرض عليه عقدًا؟ أخشى أنه سيرفضه مجددًا. هو-
—سيد النقابة؟ هل ستعرض عليه عقدًا؟ أخشى أنه سيرفضه مجددًا. هو-
“أضف لقب ‘استشاري الصدمات’. أعطه راتبًا أساسيًا يبلغ حوالي 2500 دولار شهريًا وقل له إنه يمكنه فعل ما يريد. نحن بحاجة إليه فقط من أجل البوابة.”
“رفض؟”
أخذت أديلين الأوامر بجدية ودونت كل شيء.
“ألقِ نظرة هنا.”
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
—هــاه.
—هــاه؟
“صحيح.”
ظل رئيس القسم مذهولًا على الهاتف. ومع ذلك، استعاد توازنه وبدأ يتكلم بسرعة.
—سيد النقابة؟ هل ستعرض عليه عقدًا؟ أخشى أنه سيرفضه مجددًا. هو-
—انتظر، هل ستعطيه منصبًا مزيفًا؟ لماذا؟ آه، انتظر… هل من أجل البوابة؟
بدأ يرى ببطء ما كان يتحدث عنه رئيس القسم.
“صحيح.”
أومأ سيد النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حضري مسودة عقد.”
“إذا عمل معنا، فسنحصل على حق على البوابة. الربح الذي سنجنيه من البوابة سيتجاوز بكثير الراتب الذي نعرضه عليه.”
“هذا الشخص تحديدًا.”
—آه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه سيد النقابة انتباهه إلى الهاتف مجددًا.
بدأ رئيس القسم يفهم، لكنه سرعان ما ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد القوانين التي وضعتها الهيئة هو أن من يكتشف البوابة له الحق في المطالبة بموقع ضمنها. وإذا كان الشاب ذو النظارات الشمسية بالفعل ضمن نقابتهم، فكل ما عليهم فعله هو إقناعه بالانضمام، وسيصبح الموقع من نصيبهم.
—لكن هذا ليس السبب الوحيد، أليس كذلك؟ أراهن أن لديك دوافع أخرى وراء أفعالك.
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
ابتسم سيد النقابة ببساطة دون أن يجيب.
“البث المباشر؟”
واصل رئيس القسم.
“لكي يقول رئيس القسم شيئًا كهذا… بدأت أجد نفسي مهتمًا أيضًا.”
—أنت تبتسم، أليس كذلك؟ اللعنة. مجرد التفكير في الأمر يجعلني أقشعر. اللعنة. أنا-
“سيث؟”
“هل تعاني من الإمساك؟”
عقد سيد النقابة ذراعيه، محدقًا بالرجل ذي النظارات الشمسية. إذاً هو في داخل النقابة؟
—هــاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
توقف الخط قبل أن يتنهد رئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت متعب من رئيس القسم بينما عاد الخط إلى الصمت. ومع رؤية سيباستيان يتصرف بهذه الطريقة، ازداد فضول سيد النقابة. فبينما كان سيباستيان يميل إلى التصرف بفوضوية وتقلب، كان رجلاً كفؤًا للغاية.
—…كنت أكذب.
لم يبدو سيد النقابة متفاجئًا.
“هــا؟”
“…إذا كان هذان الاثنان يحاولان السيطرة على البوابة، فسيكون الأمر معقدًا جدًا بالنسبة لنا. أنا واثق من أنهما سيبذلان كل ما بوسعهما لضمان ألا نحصل على موطئ قدم.”
لم يبدو سيد النقابة متفاجئًا.
“ماذا عرضت عليه؟”
“وماذا كنت تفعل بالضبط؟”
أنهى سيد النقابة المكالمة هناك، وأعاد الصمت إلى المكتب.
—كنت ألعب كرة القدم. مؤخرًا، أشعر أن ساقي لم تعد قوية كما كانت من قبل. آخر مرة حاولت الركل-
“هممم.”
دو. دو.
—أول مرة أُعجبت به كان أثناء محاكمة المبتدئين. كان هناك فقط ليشاهد، لكنه قرر المحاولة. لقد.. أنهى برقم قياسي لأسرع وقت في المحاكمة. فكرت في أنني قد أكون متسرعًا، لكني شاهدت بثه. ذلك الرجل.. قد يكون وحشًا بالفعل.
أنهى سيد النقابة المكالمة هناك، وأعاد الصمت إلى المكتب.
بدأ يرى ببطء ما كان يتحدث عنه رئيس القسم.
ثـم…
“أي قسم كان مجددًا؟ الاحتواء؟”
أدار ببطء انتباهه نحو الشخصية المرتدية للنظارات الشمسية في الملف أمامه، وطرق أصابعه على الطاولة.
وبتعبير خالٍ من المشاعر، اتكأ سيد النقابة إلى الوراء على كرسيه، بينما كان الضوء يغمر الغرفة من النوافذ الضخمة خلفه.
“لكي يقول رئيس القسم شيئًا كهذا… بدأت أجد نفسي مهتمًا أيضًا.”
وبعد أن هدأ، نظر إلى أديلين.
“ألقِ نظرة هنا.”
“هممم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
