You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 69

البكاء [1]

البكاء [1]

الفصل 69: البكاء [1]

استمتع المهرّج بالتصفيق الذي دام عدّة دقائق.

“…..”

لكن ذلك لم يدم طويلًا، إذ سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

ساد الصمت في قاعة الرقص.

وقف المضيف مكانه، خالي الذهن والتعبير.

كل الأنظار كانت مركّزة على المهرّج الذي انحنى لهم ببطء.

‘مـ-ما هذا…؟’

وخلفه، وقف كيان طويل، نحيل، مرتدياً لباسًا أسود رسميًا، أطول منه بنصف جسد تقريبًا. ذراعاه الممدودتان تدلّتا للأسفل، وأصابعه الرفيعة لامست الأرضية المصقولة. عيناه وفمه كانا مخيطين بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المشهد بين الإثنين متناقضًا بشدّة.

“هــاه.”

واحد ضخم، وآخر صغير.

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

ومع ذلك…

أعدت الهاتف إلى جيبي حيث توجد الشظية، وقررت صعود الدرج.

وسط الجميع، شكّلا مشهدًا بديعًا.

بعد خروجي من قاعة الرقص، اضطررت إلى التريث لعدّة ثوانٍ لأهدّئ معدتي المتقلّبة إذ شعرت وكأنني على وشك التقيؤ.

…مشهدًا يبعث القشعريرة، ولم يجرؤ أحد على الحركة وهم يتأملون ما أمامهم.

ضحكة أفلتت من بين شفتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتهم على الحركة.

“هــاه.”

كان هناك ضغط غريب ينبعث من الكائن الواقف خلف المهرّج. ضغط أثقل كاهل القاعة بأكملها، وجعل من المستحيل على أحد أن يتحرك.

والفكرة وحدها…

‘مـ-ما هذا…؟’

وذلك لم يمنحني أي شعور بالراحة.

‘هذا… هذا…’

عاد التصفيق مرة أخرى.

اهتزت عيون الكثيرين تحت وطأة وجود ذلك الكائن الغريب.

ثم ببطء، حوّل انتباهه نحو المضيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم خبرتهم، إلا أنهم جميعًا فهموا لحظة شعورهم بوجوده أنّه لم يكن كائنًا عاديًا.

كنت متأكدًا تمامًا من أنه كان يتبعني قبل لحظات فقط. ومع ذلك، وما إن خرجت من قاعة الرقص، حتى كان قد اختفى تمامًا.

…كان كيانًا شاذًا بالغ القوّة.

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

فقط وجوده منعهم من الحركة.

‘أيها المايسترو، قم بواجبك. أنا جاهز. أنهِ أمري. أنهِ عذابي. لم الانتظار حتى الغد إن كان يمكنك فعلها الآن؟ هل تحتاج سكينًا؟ أستطيع أن أُحضر لك واحدًا قادرًا على النمو…’

شعروا بالاختناق.

[مُرضي؟]

ومع ذلك، الوحيد الذي بدا غير متأثر على الإطلاق بذلك الكائن الغريب، لم يكن سوى المهرّج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي أن يكون معي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع رأسه مجددًا، وألقى نظرة على الغرفة.

الفصل 69: البكاء [1]

استوعب نظراتهم.

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

وتلذّذ بها.

والفكرة وحدها…

ثم ببطء، حوّل انتباهه نحو المضيف.

“…..”

خطو!

ورغم أن الفضول كان ينهشني بشأن الشظية، إلا أنّ الآن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوته كسرت الصمت. وتحت أنظار الجميع، تحرّك نحو المضيف، وتوقّف أمامه مباشرة.

استمتع المهرّج بالتصفيق الذي دام عدّة دقائق.

“إذاً…؟”

‘أيها المايسترو، قم بواجبك. أنا جاهز. أنهِ أمري. أنهِ عذابي. لم الانتظار حتى الغد إن كان يمكنك فعلها الآن؟ هل تحتاج سكينًا؟ أستطيع أن أُحضر لك واحدًا قادرًا على النمو…’

صوته العميق الأجش اخترق الصمت.

وأثناء تحرّكهم، أخذوا البلّورات دون أن يلتفتوا.

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

فقط وجوده منعهم من الحركة.

وقف المضيف مكانه، خالي الذهن والتعبير.

ضحكة أفلتت من بين شفتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وللحظة خاطفة، بدا وكأنّه مغلوب على أمره بينما خطا خطوة إلى الوراء.

فكّرت في سبب وجودي في هذا السيناريو، وفي من جلبني إلى هنا.

لكن ذلك لم يدم طويلًا، إذ سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

ومع ذلك، الوحيد الذي بدا غير متأثر على الإطلاق بذلك الكائن الغريب، لم يكن سوى المهرّج.

[مُرضي؟]

خطو، خطو!

نظر المضيف حوله قبل أن ينفجر فجأة بتصفيق مدوٍ.

‘مـ-ما هذا…؟’

[كان أكثر من مرضٍ!]

فقد تساعدني على كشف بعض الأدلة عن أولئك الطائفيين الغرباء الذين يلاحقونني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واااااااه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه مجددًا، وألقى نظرة على الغرفة.

بدأ الآخرون يصفقون مع المضيف.

لماذا؟

استمتع المهرّج بالتصفيق الذي دام عدّة دقائق.

“أشعر فعلًا أنني سأتقيأ مجددًا.”

[…لا توجد كلمات يمكنني أن أصف بها ما رأيته للتو. لقد كان كما قلتَ، كانت القطعة هي ما يهم. أعتذر لأنني شككت بك.]

لقد تمّ اجتيازه!

عاد التصفيق مرة أخرى.

“هــاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهذه المرّة، كان أعلى صوتًا من قبل، وأُجبر أفراد النقابة على المشاركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما سُلّم للمهرّج الآن لم يكن سوى شظية السيناريو! الشيء الذي كانوا جميعًا يعملون على نيله.

ويمكن للمرء أن يلاحظ آثار الاحترام الطفيف الذي يكنّه المضيف للمهرّج أثناء حديثه.

[لا شيء مقارنة بما منحتني. شكرًا لحضورك الحفلة.]

وقد فاجأ ذلك بعض أعضاء النقابة للحظة وجيزة، قبل أن يروا المضيف يخطو خطوة إلى الجانب.

جعلت قلبي يضطرب.

صرير!

ومع ذلك، لقد اختفى.

فُتحت أبواب القاعة الضخمة.

اهتزت عيون الكثيرين تحت وطأة وجود ذلك الكائن الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد كانت قطعة رائعة حقًا، وقد أبْهرتني. ولعزفك تلك القطعة المذهلة، أهديك هذا.]

[كان أكثر من مرضٍ!]

مدّ يده، وناول المهرّج بلّورة رمادية صغيرة، فتلقّاها.

إن لم تخنّي الذاكرة، فقد صدر البكاء من هناك.

“شكرًا.”

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

[لا شيء مقارنة بما منحتني. شكرًا لحضورك الحفلة.]

‘هل هذا كل شيء فعلًا؟’

آه..؟

خطو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا؟

خطو!

كل الأنظار سقطت على البلّورة في يد المهرّج.

والفكرة وحدها…

كانوا في حيرة في البداية، لكن سرعان ما أدركوا الموقف.

صوته العميق الأجش اخترق الصمت.

الاختبار…

‘أين القائد؟’

لقد تمّ اجتيازه!

رفعت رأسي ونظرت حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما سُلّم للمهرّج الآن لم يكن سوى شظية السيناريو! الشيء الذي كانوا جميعًا يعملون على نيله.

والفكرة وحدها…

وبالمثل، بعد فهم الموقف، أومأ المهرّج بخفة.

الفصل 69: البكاء [1]

“لقد كان من دواعي سروري.”

“…..”

وبهذه الكلمات، شق طريقه خارج القاعة ببطء.

واحد ضخم، وآخر صغير.

خطو، خطو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد كنت أعلم تمامًا أنه على الأرجح سيعود غدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدى خطواته اللطيفة تردّد في المكان بينما كان ظهره يختفي تدريجيًا في الظلمة التي خلف الباب.

“شكرًا.”

راقبت زوي ظهره المتلاشي بعبوس.

كنت أجهل السبب وأنا أنظر حولي.

لكنّها لاحظت شيئًا…

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

‘ذلك الوحش؟ أين ذهب؟’

ضحكة أفلتت من بين شفتي.

قبل لحظات فقط، كان هناك وحش عملاق يقف خلف المهرّج. كيف اختفى فجأة عن أنظارهم؟

كانت خالية في الوقت الحالي، دون أي أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاهت أفكارها نحو الوحش حتى عاد صوت المضيف يصدح.

استدرت لأنظر إلى الدرج الطويل المؤدي للطابق الثاني من القصر.

[لِمَ لا تغادرون؟ هل ترغبون بالبقاء أكثر؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد بين الإثنين متناقضًا بشدّة.

وفقط بعد أن دوّى صوته، استفاق الجميع من أفكارهم وتحركوا مسرعين نحو الباب.

“هــاه.”

وفي الوقت ذاته، كان بانتظارهم بالقرب من الأبواب عدد من الخدم، يحملون صواني معدنية عليها بلّورات مشابهة.

أغمضت عيني وأطلقت زفرة طويلة.

وأثناء تحرّكهم، أخذوا البلّورات دون أن يلتفتوا.

أغمضت عيني وأطلقت زفرة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا السيناريو…

“إذاً…؟”

كان من النوع الذي لن ينساه أحدهم أبدًا.

استدرت لأنظر إلى الدرج الطويل المؤدي للطابق الثاني من القصر.

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

وما إن عبرت الباب، حتى أُغلق خلفها.

راقبت زوي ظهره المتلاشي بعبوس.

صرير!

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وغرق عالمها في الظلام.

صرير!

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

“هاه…”

‘هل هذا كل شيء فعلًا؟’

بعد خروجي من قاعة الرقص، اضطررت إلى التريث لعدّة ثوانٍ لأهدّئ معدتي المتقلّبة إذ شعرت وكأنني على وشك التقيؤ.

ورغم أن الفضول كان ينهشني بشأن الشظية، إلا أنّ الآن…

‘أشعر وكأنني فقدت نصف عمري.’

فقط وجوده منعهم من الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قلبي لا يزال يخفق بجنون.

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

لكن الأهم…

ومع ذلك، لقد اختفى.

رفعت رأسي ونظرت حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، أخرجت هاتفي، وفتحت عيني مجددًا، وبدأت أتصفّح قائمة التشغيل.

كنت في قاعة المدخل مجددًا.

خطو، خطو!

كانت خالية في الوقت الحالي، دون أي أحد.

‘هذا… هذا…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…وهنا تكمن المشكلة.

اهتزت عيون الكثيرين تحت وطأة وجود ذلك الكائن الغريب.

‘أين القائد؟’

خطو!

كنت متأكدًا تمامًا من أنه كان يتبعني قبل لحظات فقط. ومع ذلك، وما إن خرجت من قاعة الرقص، حتى كان قد اختفى تمامًا.

كانت خالية في الوقت الحالي، دون أي أحد.

لماذا؟

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

كنت أجهل السبب وأنا أنظر حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ينبغي أن يكون معي…

خطو!

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

ومع ذلك، لقد اختفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي البعيد، كانت هناك بوابة دوّارة، وما إن أعبرها حتى أكون قد غادرت.

لا أثر له.

لا أثر له.

وذلك لم يمنحني أي شعور بالراحة.

رفعت رأسي ونظرت حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد كنت أعلم تمامًا أنه على الأرجح سيعود غدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتهم على الحركة.

والفكرة وحدها…

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

جعلت قلبي يضطرب.

استوعب نظراتهم.

“أشعر فعلًا أنني سأتقيأ مجددًا.”

‘أين القائد؟’

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

‘أين القائد؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي البعيد، كانت هناك بوابة دوّارة، وما إن أعبرها حتى أكون قد غادرت.

وخلفه، وقف كيان طويل، نحيل، مرتدياً لباسًا أسود رسميًا، أطول منه بنصف جسد تقريبًا. ذراعاه الممدودتان تدلّتا للأسفل، وأصابعه الرفيعة لامست الأرضية المصقولة. عيناه وفمه كانا مخيطين بإحكام.

كان المنظر مغريًا بشدّة، وفكّرت في التحرك.

بدأ الآخرون يصفقون مع المضيف.

لكن…

ومع ذلك…

‘هل هذا كل شيء فعلًا؟’

استدرت لأنظر إلى الدرج الطويل المؤدي للطابق الثاني من القصر.

فكّرت في سبب وجودي في هذا السيناريو، وفي من جلبني إلى هنا.

الفصل 69: البكاء [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتذكّرت البكاء الذي سمعته سابقًا.

الفصل 69: البكاء [1]

‘أجل، البكاء…’

ساد الصمت في قاعة الرقص.

استدرت لأنظر إلى الدرج الطويل المؤدي للطابق الثاني من القصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم خبرتهم، إلا أنهم جميعًا فهموا لحظة شعورهم بوجوده أنّه لم يكن كائنًا عاديًا.

إن لم تخنّي الذاكرة، فقد صدر البكاء من هناك.

وسط الجميع، شكّلا مشهدًا بديعًا.

ارتجفت شفتاي بينما نظرت في ذلك الاتجاه. ثم، بعد أن ألقيت نظرة أخيرة على المخرج، ارتجفت شفتاي مجددًا.

[لا شيء مقارنة بما منحتني. شكرًا لحضورك الحفلة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاها.”

الفصل 69: البكاء [1]

ضحكة أفلتت من بين شفتي.

[لا شيء مقارنة بما منحتني. شكرًا لحضورك الحفلة.]

لم تكن ضحكة عاديّة، بل كانت مفعمة باليأس وأنا أحدّق نحو السلالم.

“شكرًا.”

“…يبدو أنّ عليّ الذهاب، أليس كذلك؟”

“إذاً…؟”

أغمضت عيني وأطلقت زفرة طويلة.

خطو، خطو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، أخرجت هاتفي، وفتحت عيني مجددًا، وبدأت أتصفّح قائمة التشغيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبي لا يزال يخفق بجنون.

‘أيها المايسترو، قم بواجبك. أنا جاهز. أنهِ أمري. أنهِ عذابي. لم الانتظار حتى الغد إن كان يمكنك فعلها الآن؟ هل تحتاج سكينًا؟ أستطيع أن أُحضر لك واحدًا قادرًا على النمو…’

قبل لحظات فقط، كان هناك وحش عملاق يقف خلف المهرّج. كيف اختفى فجأة عن أنظارهم؟

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

عاد التصفيق مرة أخرى.

أعدت الهاتف إلى جيبي حيث توجد الشظية، وقررت صعود الدرج.

وأثناء تحرّكهم، أخذوا البلّورات دون أن يلتفتوا.

ورغم أن الفضول كان ينهشني بشأن الشظية، إلا أنّ الآن…

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليّ إنهاء هذا الجزء التالي.

خطو!

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

وما إن عبرت الباب، حتى أُغلق خلفها.

فقد تساعدني على كشف بعض الأدلة عن أولئك الطائفيين الغرباء الذين يلاحقونني.

لم تكن ضحكة عاديّة، بل كانت مفعمة باليأس وأنا أحدّق نحو السلالم.

“هــاه.”

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

لماذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘آمل أن يكون الأمر يستحق ذلك.’

اهتزت عيون الكثيرين تحت وطأة وجود ذلك الكائن الغريب.

‘ذلك الوحش؟ أين ذهب؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط