You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 69

البكاء [1]

البكاء [1]

الفصل 69: البكاء [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه مجددًا، وألقى نظرة على الغرفة.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتهم على الحركة.

ساد الصمت في قاعة الرقص.

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

كل الأنظار كانت مركّزة على المهرّج الذي انحنى لهم ببطء.

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

وخلفه، وقف كيان طويل، نحيل، مرتدياً لباسًا أسود رسميًا، أطول منه بنصف جسد تقريبًا. ذراعاه الممدودتان تدلّتا للأسفل، وأصابعه الرفيعة لامست الأرضية المصقولة. عيناه وفمه كانا مخيطين بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينبغي أن يكون معي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المشهد بين الإثنين متناقضًا بشدّة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوته كسرت الصمت. وتحت أنظار الجميع، تحرّك نحو المضيف، وتوقّف أمامه مباشرة.

واحد ضخم، وآخر صغير.

كنت أجهل السبب وأنا أنظر حولي.

ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظة خاطفة، بدا وكأنّه مغلوب على أمره بينما خطا خطوة إلى الوراء.

وسط الجميع، شكّلا مشهدًا بديعًا.

‘ذلك الوحش؟ أين ذهب؟’

…مشهدًا يبعث القشعريرة، ولم يجرؤ أحد على الحركة وهم يتأملون ما أمامهم.

وذلك لم يمنحني أي شعور بالراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتهم على الحركة.

كان هناك ضغط غريب ينبعث من الكائن الواقف خلف المهرّج. ضغط أثقل كاهل القاعة بأكملها، وجعل من المستحيل على أحد أن يتحرك.

كان من النوع الذي لن ينساه أحدهم أبدًا.

‘مـ-ما هذا…؟’

رفعت رأسي ونظرت حولي.

‘هذا… هذا…’

كنت في قاعة المدخل مجددًا.

اهتزت عيون الكثيرين تحت وطأة وجود ذلك الكائن الغريب.

لماذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم خبرتهم، إلا أنهم جميعًا فهموا لحظة شعورهم بوجوده أنّه لم يكن كائنًا عاديًا.

استوعب نظراتهم.

…كان كيانًا شاذًا بالغ القوّة.

إن لم تخنّي الذاكرة، فقد صدر البكاء من هناك.

فقط وجوده منعهم من الحركة.

لكن الأهم…

شعروا بالاختناق.

‘أيها المايسترو، قم بواجبك. أنا جاهز. أنهِ أمري. أنهِ عذابي. لم الانتظار حتى الغد إن كان يمكنك فعلها الآن؟ هل تحتاج سكينًا؟ أستطيع أن أُحضر لك واحدًا قادرًا على النمو…’

ومع ذلك، الوحيد الذي بدا غير متأثر على الإطلاق بذلك الكائن الغريب، لم يكن سوى المهرّج.

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع رأسه مجددًا، وألقى نظرة على الغرفة.

فقط وجوده منعهم من الحركة.

استوعب نظراتهم.

[كان أكثر من مرضٍ!]

وتلذّذ بها.

ثم ببطء، حوّل انتباهه نحو المضيف.

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

خطو!

نظر المضيف حوله قبل أن ينفجر فجأة بتصفيق مدوٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوته كسرت الصمت. وتحت أنظار الجميع، تحرّك نحو المضيف، وتوقّف أمامه مباشرة.

خطو!

“إذاً…؟”

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

صوته العميق الأجش اخترق الصمت.

وقف المضيف مكانه، خالي الذهن والتعبير.

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

لقد تمّ اجتيازه!

وقف المضيف مكانه، خالي الذهن والتعبير.

وتلذّذ بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وللحظة خاطفة، بدا وكأنّه مغلوب على أمره بينما خطا خطوة إلى الوراء.

لكن ذلك لم يدم طويلًا، إذ سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

لكن ذلك لم يدم طويلًا، إذ سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

الاختبار…

[مُرضي؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد بين الإثنين متناقضًا بشدّة.

نظر المضيف حوله قبل أن ينفجر فجأة بتصفيق مدوٍ.

…مشهدًا يبعث القشعريرة، ولم يجرؤ أحد على الحركة وهم يتأملون ما أمامهم.

[كان أكثر من مرضٍ!]

وأثناء تحرّكهم، أخذوا البلّورات دون أن يلتفتوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واااااااه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟

بدأ الآخرون يصفقون مع المضيف.

أغمضت عيني وأطلقت زفرة طويلة.

استمتع المهرّج بالتصفيق الذي دام عدّة دقائق.

لكن…

[…لا توجد كلمات يمكنني أن أصف بها ما رأيته للتو. لقد كان كما قلتَ، كانت القطعة هي ما يهم. أعتذر لأنني شككت بك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاهت أفكارها نحو الوحش حتى عاد صوت المضيف يصدح.

عاد التصفيق مرة أخرى.

كنت متأكدًا تمامًا من أنه كان يتبعني قبل لحظات فقط. ومع ذلك، وما إن خرجت من قاعة الرقص، حتى كان قد اختفى تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهذه المرّة، كان أعلى صوتًا من قبل، وأُجبر أفراد النقابة على المشاركة.

ورغم أن الفضول كان ينهشني بشأن الشظية، إلا أنّ الآن…

ويمكن للمرء أن يلاحظ آثار الاحترام الطفيف الذي يكنّه المضيف للمهرّج أثناء حديثه.

[لِمَ لا تغادرون؟ هل ترغبون بالبقاء أكثر؟]

وقد فاجأ ذلك بعض أعضاء النقابة للحظة وجيزة، قبل أن يروا المضيف يخطو خطوة إلى الجانب.

شعروا بالاختناق.

صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل أن يكون الأمر يستحق ذلك.’

فُتحت أبواب القاعة الضخمة.

‘هل هذا كل شيء فعلًا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد كانت قطعة رائعة حقًا، وقد أبْهرتني. ولعزفك تلك القطعة المذهلة، أهديك هذا.]

[لِمَ لا تغادرون؟ هل ترغبون بالبقاء أكثر؟]

مدّ يده، وناول المهرّج بلّورة رمادية صغيرة، فتلقّاها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه المرّة، كان أعلى صوتًا من قبل، وأُجبر أفراد النقابة على المشاركة.

“شكرًا.”

وفقط بعد أن دوّى صوته، استفاق الجميع من أفكارهم وتحركوا مسرعين نحو الباب.

[لا شيء مقارنة بما منحتني. شكرًا لحضورك الحفلة.]

ومع ذلك، لقد اختفى.

آه..؟

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا؟

لكن الأهم…

كل الأنظار سقطت على البلّورة في يد المهرّج.

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

كانوا في حيرة في البداية، لكن سرعان ما أدركوا الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا السيناريو…

الاختبار…

“أشعر فعلًا أنني سأتقيأ مجددًا.”

لقد تمّ اجتيازه!

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما سُلّم للمهرّج الآن لم يكن سوى شظية السيناريو! الشيء الذي كانوا جميعًا يعملون على نيله.

وما إن عبرت الباب، حتى أُغلق خلفها.

وبالمثل، بعد فهم الموقف، أومأ المهرّج بخفة.

[لِمَ لا تغادرون؟ هل ترغبون بالبقاء أكثر؟]

“لقد كان من دواعي سروري.”

لماذا؟

وبهذه الكلمات، شق طريقه خارج القاعة ببطء.

وبالمثل، بعد فهم الموقف، أومأ المهرّج بخفة.

خطو، خطو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتهم على الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدى خطواته اللطيفة تردّد في المكان بينما كان ظهره يختفي تدريجيًا في الظلمة التي خلف الباب.

ارتجفت شفتاي بينما نظرت في ذلك الاتجاه. ثم، بعد أن ألقيت نظرة أخيرة على المخرج، ارتجفت شفتاي مجددًا.

راقبت زوي ظهره المتلاشي بعبوس.

كنت متأكدًا تمامًا من أنه كان يتبعني قبل لحظات فقط. ومع ذلك، وما إن خرجت من قاعة الرقص، حتى كان قد اختفى تمامًا.

لكنّها لاحظت شيئًا…

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

‘ذلك الوحش؟ أين ذهب؟’

‘هذا… هذا…’

قبل لحظات فقط، كان هناك وحش عملاق يقف خلف المهرّج. كيف اختفى فجأة عن أنظارهم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوته كسرت الصمت. وتحت أنظار الجميع، تحرّك نحو المضيف، وتوقّف أمامه مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاهت أفكارها نحو الوحش حتى عاد صوت المضيف يصدح.

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

[لِمَ لا تغادرون؟ هل ترغبون بالبقاء أكثر؟]

وفي الوقت ذاته، كان بانتظارهم بالقرب من الأبواب عدد من الخدم، يحملون صواني معدنية عليها بلّورات مشابهة.

وفقط بعد أن دوّى صوته، استفاق الجميع من أفكارهم وتحركوا مسرعين نحو الباب.

أغمضت عيني وأطلقت زفرة طويلة.

وفي الوقت ذاته، كان بانتظارهم بالقرب من الأبواب عدد من الخدم، يحملون صواني معدنية عليها بلّورات مشابهة.

وأثناء تحرّكهم، أخذوا البلّورات دون أن يلتفتوا.

“لقد كان من دواعي سروري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا السيناريو…

لماذا؟

كان من النوع الذي لن ينساه أحدهم أبدًا.

وبهذه الكلمات، شق طريقه خارج القاعة ببطء.

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

راقبت زوي ظهره المتلاشي بعبوس.

وما إن عبرت الباب، حتى أُغلق خلفها.

صوته العميق الأجش اخترق الصمت.

صرير!

ثم ببطء، حوّل انتباهه نحو المضيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وغرق عالمها في الظلام.

‘هل هذا كل شيء فعلًا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي البعيد، كانت هناك بوابة دوّارة، وما إن أعبرها حتى أكون قد غادرت.

“هاه…”

كان هناك ضغط غريب ينبعث من الكائن الواقف خلف المهرّج. ضغط أثقل كاهل القاعة بأكملها، وجعل من المستحيل على أحد أن يتحرك.

بعد خروجي من قاعة الرقص، اضطررت إلى التريث لعدّة ثوانٍ لأهدّئ معدتي المتقلّبة إذ شعرت وكأنني على وشك التقيؤ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتذكّرت البكاء الذي سمعته سابقًا.

‘أشعر وكأنني فقدت نصف عمري.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبي لا يزال يخفق بجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قلبي لا يزال يخفق بجنون.

استمتع المهرّج بالتصفيق الذي دام عدّة دقائق.

لكن الأهم…

‘مـ-ما هذا…؟’

رفعت رأسي ونظرت حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل أن يكون الأمر يستحق ذلك.’

كنت في قاعة المدخل مجددًا.

‘أين القائد؟’

كانت خالية في الوقت الحالي، دون أي أحد.

كانوا في حيرة في البداية، لكن سرعان ما أدركوا الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…وهنا تكمن المشكلة.

“هاه…”

‘أين القائد؟’

كل الأنظار كانت مركّزة على المهرّج الذي انحنى لهم ببطء.

كنت متأكدًا تمامًا من أنه كان يتبعني قبل لحظات فقط. ومع ذلك، وما إن خرجت من قاعة الرقص، حتى كان قد اختفى تمامًا.

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

لماذا؟

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

كنت أجهل السبب وأنا أنظر حولي.

عاد التصفيق مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ينبغي أن يكون معي…

‘هذا… هذا…’

كنت مستعدًا لما هو آتٍ. كنت مدركًا لمخاطر أفعالي، ومستعدًا لتحمّلها.

ضحكة أفلتت من بين شفتي.

ومع ذلك، لقد اختفى.

ومع ذلك، الوحيد الذي بدا غير متأثر على الإطلاق بذلك الكائن الغريب، لم يكن سوى المهرّج.

لا أثر له.

وتلذّذ بها.

وذلك لم يمنحني أي شعور بالراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد كنت أعلم تمامًا أنه على الأرجح سيعود غدًا.

‘أين القائد؟’

والفكرة وحدها…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى خطواته اللطيفة تردّد في المكان بينما كان ظهره يختفي تدريجيًا في الظلمة التي خلف الباب.

جعلت قلبي يضطرب.

زوي كانت تظن ذلك أيضًا بينما أغلقت عينيها، ثم لحقت بالباقين خارج الغرفة.

“أشعر فعلًا أنني سأتقيأ مجددًا.”

لماذا؟

أخذت عدّة أنفاس عميقة لأهدّئ عقلي، ثم أدرت بصري ببطء نحو المخرج البعيد. هناك، كان يمكنني رؤية الحديقة، حيث تتلألأ الشجيرات المشذّبة والزهور تحت الشمس الساطعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد كانت قطعة رائعة حقًا، وقد أبْهرتني. ولعزفك تلك القطعة المذهلة، أهديك هذا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي البعيد، كانت هناك بوابة دوّارة، وما إن أعبرها حتى أكون قد غادرت.

“شكرًا.”

كان المنظر مغريًا بشدّة، وفكّرت في التحرك.

شعروا بالاختناق.

لكن…

بدأ الآخرون يصفقون مع المضيف.

‘هل هذا كل شيء فعلًا؟’

ومع ذلك…

فكّرت في سبب وجودي في هذا السيناريو، وفي من جلبني إلى هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاهت أفكارها نحو الوحش حتى عاد صوت المضيف يصدح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتذكّرت البكاء الذي سمعته سابقًا.

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

‘أجل، البكاء…’

لقد تمّ اجتيازه!

استدرت لأنظر إلى الدرج الطويل المؤدي للطابق الثاني من القصر.

إن لم تخنّي الذاكرة، فقد صدر البكاء من هناك.

إن لم تخنّي الذاكرة، فقد صدر البكاء من هناك.

“أدائي؟ هل كان مرضيًا…؟”

ارتجفت شفتاي بينما نظرت في ذلك الاتجاه. ثم، بعد أن ألقيت نظرة أخيرة على المخرج، ارتجفت شفتاي مجددًا.

وأثناء تحرّكهم، أخذوا البلّورات دون أن يلتفتوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاها.”

[كان أكثر من مرضٍ!]

ضحكة أفلتت من بين شفتي.

كان من النوع الذي لن ينساه أحدهم أبدًا.

لم تكن ضحكة عاديّة، بل كانت مفعمة باليأس وأنا أحدّق نحو السلالم.

كانوا في حيرة في البداية، لكن سرعان ما أدركوا الموقف.

“…يبدو أنّ عليّ الذهاب، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتذكّرت البكاء الذي سمعته سابقًا.

أغمضت عيني وأطلقت زفرة طويلة.

[كان أكثر من مرضٍ!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، أخرجت هاتفي، وفتحت عيني مجددًا، وبدأت أتصفّح قائمة التشغيل.

‘ذلك الوحش؟ أين ذهب؟’

‘أيها المايسترو، قم بواجبك. أنا جاهز. أنهِ أمري. أنهِ عذابي. لم الانتظار حتى الغد إن كان يمكنك فعلها الآن؟ هل تحتاج سكينًا؟ أستطيع أن أُحضر لك واحدًا قادرًا على النمو…’

ومع ذلك، لقد اختفى.

“من أخدع؟ أنا جبان أكثر من أن أموت.”

“شكرًا.”

أعدت الهاتف إلى جيبي حيث توجد الشظية، وقررت صعود الدرج.

استمتع المهرّج بالتصفيق الذي دام عدّة دقائق.

ورغم أن الفضول كان ينهشني بشأن الشظية، إلا أنّ الآن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليّ إنهاء هذا الجزء التالي.

الاختبار…

كنت بحاجة إلى كشف حقيقة هذا السيناريو بالكامل، ولم يكن ذلك ممكنًا إلا بالعثور على الطفلة الصغيرة.

واحد ضخم، وآخر صغير.

فقد تساعدني على كشف بعض الأدلة عن أولئك الطائفيين الغرباء الذين يلاحقونني.

لا أثر له.

“هــاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد كنت أعلم تمامًا أنه على الأرجح سيعود غدًا.

وبزفرة أخرى، بدأتُ صعود الدرج.

“…يبدو أنّ عليّ الذهاب، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘آمل أن يكون الأمر يستحق ذلك.’

‘مـ-ما هذا…؟’

إن لم تخنّي الذاكرة، فقد صدر البكاء من هناك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط