You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 72

الفتاة الصغيرة [1]

الفتاة الصغيرة [1]

الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]

سرت قشعريرة في كل أطرافي بينما أحاول أن أُبقي تنفسي متزنًا.

هيك.. هيك…

 

انبعث صوت البكاء الخافت في الهواء بينما أحدق في الباب، مشلولًا تمامًا.

مع ذلك، بقيت في حالة تأهب قصوى، وانتظرت بضع ثوانٍ قبل أن أخرج هاتفي وأبدأ بتحريكه ببطء نحو فتحة الباب من الأسفل.

من خلال الفتحة الضيقة للباب، تسلل ظل باهت، ممتدًّا على الأرض، يزداد طولًا كلما دُفع الباب أكثر.

لا يمكنني البقاء هنا.

توقّف نَفَسي.

هيك. هيك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأرجحت عيناي بين واجهة المتجر والباب.

سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.

لكن حينها—

عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

وكان جسدي كله مشدودًا بينما أحاول أن أجعل تنفسي ضئيلًا قدر الإمكان.

واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

“…أنا جائعة جدًا. أرجوك…”

بوف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل صوتها عالقًا في الهواء، عابرًا من غرفة الطعام إلى المكان الذي أقف فيه.

ودخلت قاعة الطعام.

لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.

وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.

لا يمكنني البقاء هنا.

─────[المتجر]─────

وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’

‘لا، ليست مستحيلة. لا بد أن هناك طريقة.’

حبست أنفاسي وأنا أقبض على قميصي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : طقم ملابس سحري يتحول فورًا إلى أي زي يتخيله مرتديه. يوفر أسلوبًا مثاليًا وراحة تامة، لكن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية، إذ يبدأ مرتديه بنسيان مظهره الأصلي.

وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.

وهكذا، وأنا أُطبق شفتيّ في خطٍ رفيع أحدق في الباب المؤدي إلى غرفة الطعام، خلعت حذائي لأخمد وقع خطواتي، وبدأت أتحرك نحوه بصمت.

‘…إذا انفتح الباب، فسوف يغطيني. هذا أفضل.’

كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.

وعندما نظرت إلى الأسفل، وقعت عيناي على الظل الممتد على الأرض. كنت أعلم أن الهيئة تقف بجانبي مباشرة.

عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمامًا… على الجانب الآخر من الباب.

سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.

“أرجوك…”

صرير…

هيك. هيك.

إن كنت قادرًا على خداعهم أم لا، فذلك لم أكن واثقًا منه.

استمر البكاء، يعلو أكثر من ذي قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوتها عالقًا في الهواء، عابرًا من غرفة الطعام إلى المكان الذي أقف فيه.

كنت أستمع إلى بكائها بينما أبقيت عينيّ على الظل.

كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت في أقصى درجات الحذر.

حبست أنفاسي وأنا أقبض على قميصي.

وكان جسدي كله مشدودًا بينما أحاول أن أجعل تنفسي ضئيلًا قدر الإمكان.

لم أتردد أكثر، وقمت بشراء الغرضين المعنيين.

لم… يكن بوسعي أن أدعها تشعر بوجودي.

بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.

ولحسن الحظ، ارتفع صوت البكاء مع كل ثانية تمضي.

السعر: 3450 SP

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

رؤية ذلك أشعرني ببعض الارتياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الصوت عاليًا، والهيئة خلف الباب ما لبثت أن استدارت مبتعدة، وظلها يتقلص تدريجيًا.

بدت هذه المهمة مستحيلة.

رؤية ذلك أشعرني ببعض الارتياح.

‘ليكن هذا مجديًا…’

مع ذلك، بقيت في حالة تأهب قصوى، وانتظرت بضع ثوانٍ قبل أن أخرج هاتفي وأبدأ بتحريكه ببطء نحو فتحة الباب من الأسفل.

لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.

كنت أُحرّكه ببطء شديد وبحذر، بالكاد بما يكفي لتطل الكاميرا عبره.

لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.

‘نعم، هذا مخفي بما فيه الكفاية. يجب أن—’

لكن حينها—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في اللحظة التي رأيت فيها الشاشة، اختنق الهواء في حلقي.

كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.

كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.

أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.

تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.

في اللحظة التي تَشكّل فيها هذا التصور في ذهني، شعرت بشيء يتغير. وعندما فتحت عيني مجددًا، كانت ملابسي قد تغيّرت.

وكأنها… تنتظر.

هيك. هيك.

سرت قشعريرة في كل أطرافي بينما أحاول أن أُبقي تنفسي متزنًا.

كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك…

بدأت أُعمل ذهني في الأمر.

هل كانوا ينتظرونني؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’

ابتلعت ريقي بتوتر، وسحبت الهاتف بعيدًا، محاولًا جاهدًا ألا ترتجف يدي.

أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.

‘لو أنني تطلعت مباشرة برأسي، لكنت بالتأكيد قد كُشفت…’

وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.

جعلتني تلك الفكرة أرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع أنني كنت أفكر فيهم وأسمع صوت البكاء الذي لا يزال يتردد في الهواء، بدأت أتساءل لماذا لا يفعل أحد شيئًا حياله.

بوف

كان الخدم لا يزالون يتجولون بلا مبالاة، بينما كانت الأسرة تحدق في الباب.

لم أكن أعلم تحديدًا من أين، لكنني كنت أعلم أن عليّ أن أتحرك.

‘…هذه مشكلة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف يمكنني فعل ذلك أصلًا؟

إن كان حدسي صحيحًا، كان عليّ الوصول إلى مصدر البكاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت في أقصى درجات الحذر.

لكن، للقيام بذلك، يجب أن أدخل الغرفة وأتجاوز الخدم.

لا يمكنني البقاء هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كيف يمكنني فعل ذلك أصلًا؟

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

بدت هذه المهمة مستحيلة.

كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.

‘لا، ليست مستحيلة. لا بد أن هناك طريقة.’

وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.

بدأت أُعمل ذهني في الأمر.

في اللحظة التي تَشكّل فيها هذا التصور في ذهني، شعرت بشيء يتغير. وعندما فتحت عيني مجددًا، كانت ملابسي قد تغيّرت.

‘غرفة مليئة بالخدم. أربعة أشخاص يأكلون على مائدة الطعام. طفلة تبكي…’

‘…لقد نجح.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأنا أعض شفتيّ وأفكر في الوضع، استقر عقلي في نهاية المطاف على غرض معين كنت قد رأيته في المتجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟

كان أحد الأغراض التي رأيتها من قبل، ويبدو أنه مناسب تمامًا لهذا الوضع.

بدت هذه المهمة مستحيلة.

─────[المتجر]─────

تحدق مباشرة في الفتحة الضيقة.

[السيد هاغز]

هيك.. هيك…

: دب قماشي متسخ يقلل العدوانية ضمن نصف قطر قدره 5 أمتار. لكن، التعرض المطوّل له يسبب اعتمادًا عاطفيًا شديدًا واضطرابًا نفسيًا عند الانفصال عنه.

─────[المتجر]─────

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السعر: 2178 SP

‘…إذا انفتح الباب، فسوف يغطيني. هذا أفضل.’

─────[المتجر]─────

سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.

“…آه.”

بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.

شعرت بالتردد بينما أحدق في غرض المتجر.

جعلتني تلك الفكرة أرتجف.

كانت الشكوك تملأ رأسي بينما أنظر إليه.

[لباس الخياطة السريعة]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يُقلّل العدوانية… لكن إلى متى؟ هذا غرض من الدرجة الأولى، والوحوش في الداخل أقوى بكثير على الأرجح. إلى متى يمكنه كبح عدوانيتهم؟

شعرت بالتردد بينما أحدق في غرض المتجر.

هل سيعمل عليهم أصلًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل الضوء إلى الرواق.

كان هناك الكثير من الشكوك في ذهني بينما أحدق في صورة الدب القماشي إلى جانب وصف الغرض.

‘لا، ليست مستحيلة. لا بد أن هناك طريقة.’

مع امتلاكي لـ 10.450 SP، كنت قادرًا بسهولة على تحمّل كلفته.

كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.

لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت عاليًا، والهيئة خلف الباب ما لبثت أن استدارت مبتعدة، وظلها يتقلص تدريجيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وإن لم يعمل، فماذا أفعل حينها؟

مع ذلك، بقيت في حالة تأهب قصوى، وانتظرت بضع ثوانٍ قبل أن أخرج هاتفي وأبدأ بتحريكه ببطء نحو فتحة الباب من الأسفل.

‘هل لدي أي خيار آخر أصلًا؟ لا، قد يكون نافعًا لاحقًا أيضًا. عليّ شراؤه.’

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

أخذت أُقلّب بين باقي الأغراض المتاحة لي، وكان هناك غرض آخر أثار اهتمامي.

كنت أُحرّكه ببطء شديد وبحذر، بالكاد بما يكفي لتطل الكاميرا عبره.

─────[المتجر]─────

‘كيف يعمل هذا؟’

[لباس الخياطة السريعة]

وببطء، مدت يدي، وضغطت على المقبض وسحبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

: طقم ملابس سحري يتحول فورًا إلى أي زي يتخيله مرتديه. يوفر أسلوبًا مثاليًا وراحة تامة، لكن الإفراط في استخدامه يؤدي إلى فقدان الهوية الشخصية، إذ يبدأ مرتديه بنسيان مظهره الأصلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يجب أن يكون كافيًا.’

السعر: 3450 SP

جعلتني تلك الفكرة أرتجف.

─────[المتجر]─────

كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.

وكان جسدي كله مشدودًا بينما أحاول أن أجعل تنفسي ضئيلًا قدر الإمكان.

‘هذا، مع الدب القماشي، وقد… أستطيع أن أُقنعهم أنني أحد الخدم.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة أنه كان احتمالًا ضعيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشكلة أنه كان احتمالًا ضعيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أن هذا هو خياري الوحيد.’

إن كنت قادرًا على خداعهم أم لا، فذلك لم أكن واثقًا منه.

كانت جميع الوجوه موجّهة نحو الباب.

كان السكين هو الشيء المفيد التالي في مثل هذا السيناريو، لكنني شككت في قدرتي على إلحاق الأذى بالخدم. فإن كان حدسي صائبًا، فهم أقوى مني بكثير.

الفصل 72: الفتاة الصغيرة [1]

الوضع الراهن جعل من القتال أمرًا مستحيلًا.

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

فإذاً…

لكن المشكلة كانت إن كان سيجدي نفعًا أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يبدو أن هذا هو خياري الوحيد.’

هل سيعمل عليهم أصلًا؟

لم أتردد أكثر، وقمت بشراء الغرضين المعنيين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أنني كنت أفكر فيهم وأسمع صوت البكاء الذي لا يزال يتردد في الهواء، بدأت أتساءل لماذا لا يفعل أحد شيئًا حياله.

بوف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت عاليًا، والهيئة خلف الباب ما لبثت أن استدارت مبتعدة، وظلها يتقلص تدريجيًا.

سقط من الأعلى دب قماشي وقميص أبيض بسيط، بينما مددت يدي لألتقطهما.

إن كان حدسي صحيحًا، كان عليّ الوصول إلى مصدر البكاء.

وانخفض الرصيد من 10.450 إلى 4822.

بدت هذه المهمة مستحيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بالوخز، لكنني حاولت أن أتجاهله بينما أحدق في الغرضين في يديّ.

وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.

وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.

لم أتردد أكثر، وقمت بشراء الغرضين المعنيين.

‘كيف يعمل هذا؟’

كان غرضًا قد استبعدته مسبقًا بوصفه عديم النفع، لكن حين أفكر في وضعي الحالي، فقد يكون هذا الغرض بالتحديد هو ما يُغيّر مجرى الأمور.

بعد أن ارتديت القميص بلحظات، شددته قليلًا لأرى إن كان هناك تغيير، لكنه ظل قميصًا أبيض عاديًا.

وفي النهاية، ارتديت القميص وأنا ممسك بالدب القماشي.

عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.

أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صحيح…”

: دب قماشي متسخ يقلل العدوانية ضمن نصف قطر قدره 5 أمتار. لكن، التعرض المطوّل له يسبب اعتمادًا عاطفيًا شديدًا واضطرابًا نفسيًا عند الانفصال عنه.

أغلقت عيني وتخيلت ملابس الخدم التي رأيتهم يرتدونها. سترة سوداء مع قميص أبيض ناصع، مطوي بإتقان في بنطال أسود خالٍ من التجاعيد.

‘هل لدي أي خيار آخر أصلًا؟ لا، قد يكون نافعًا لاحقًا أيضًا. عليّ شراؤه.’

في اللحظة التي تَشكّل فيها هذا التصور في ذهني، شعرت بشيء يتغير. وعندما فتحت عيني مجددًا، كانت ملابسي قد تغيّرت.

وفي الوقت ذاته، كنت أحدق في الباب الملاصق لي.

‘…لقد نجح.’

عندها نظرت إلى الوصف مجددًا، وصفعت وجهي.

نظرت إلى السترة والقميص، متطابقين في كل التفاصيل مع زيّ الخدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السعر: 2178 SP

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم…

واصل صوت الفتاة، وتوقف الباب عن الحركة.

وأنا أمسك بالدب القماشي، أخذت نفسًا عميقًا قبل أن أُحوّل انتباهي نحو الباب.

حرصت على أن أجعل خطواتي خفيفة قدر الإمكان قبل أن أتوقف عند الجانب الآخر من الباب.

‘ليكن هذا مجديًا…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…

وببطء، مدت يدي، وضغطت على المقبض وسحبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالوخز، لكنني حاولت أن أتجاهله بينما أحدق في الغرضين في يديّ.

صرير…

هل سيعمل عليهم أصلًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسلل الضوء إلى الرواق.

‘…إذا انفتح الباب، فسوف يغطيني. هذا أفضل.’

ودخلت قاعة الطعام.

[لباس الخياطة السريعة]

 

هيك. هيك.

“أنا جائعة… أحدٌ ما…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط