الراعي [1]
الفصل 79: الراعي [1]
“على أية حال، يجب أن تتوخى الحذر. الأمور على الجزيرة قد تصبح فوضوية قريبًا. وإن ساءت الأوضاع حقًا، فقد تتدخل الأقسام الأخرى أيضًا، لكنني أعتقد أن الأمر بخير الآن. بوابة مصنفة فُتحت مؤخرًا على الجزيرة الرئيسية. وهذا جزء من سبب هدوء النقابة هذه الأيام.”
“الرجل الملتوي؟”
النقاء: [0%]————————[100%]
ذلك الاسم… لم يكن ملائمًا حقًا حين استعدت في ذهني مقطع الفيديو الذي عرضه علي كايل منذ لحظات.
─────
هزّ كايل كتفيه.
كيان شاذ ذو رتبة <D> – ميريل
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
ارتجفت شفتاي وأنا أرى الرسالة، فيما كانت ميريل لا تزال تملأ فمها بالرقاقات. لكنني سريعًا ما تركت الأمر واتجهت نحو الحاسوب المحمول.
“…آه.”
لم يكن هناك أي ردّة فعل تُذكر في البداية.
بدا الأمر كسولًا بعض الشيء.
كانت فكرة مثيرة فعلًا. إن كان بالإمكان جعلهم أقوى، فأردت أن أعرف كيف.
“على أية حال، يجب أن تتوخى الحذر. الأمور على الجزيرة قد تصبح فوضوية قريبًا. وإن ساءت الأوضاع حقًا، فقد تتدخل الأقسام الأخرى أيضًا، لكنني أعتقد أن الأمر بخير الآن. بوابة مصنفة فُتحت مؤخرًا على الجزيرة الرئيسية. وهذا جزء من سبب هدوء النقابة هذه الأيام.”
استدار كايل وأخذ مرطبانًا آخر مملوءًا بالقهوة الفورية. فكرت في منعه، لكنني قررت تركه وشأنه.
“بوابة مصنفة <S> …؟”
مطور اللعبة: سيث ثورن
بدا الأمر جادًا للغاية. بحسب علمي، كانت البوابات المصنفة<S> من أخطر البوابات على الإطلاق.
اقتربت منها أكثر بينما كنت أفتح العبوة وأعطيها إياها.
وكان يُعتقد أنها بوابات شبه مستحيلة الإغلاق.
“…..”
“لا داعي للقلق كثيرًا بشأن البوابة. إنها بوابة من نوع الحشود، مما يعني أنها لا تخصنا. مهمتنا الآن هي التعامل مع هذا الوضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
مهمتنا؟
▪ العقدة الأساسية: وعاء الإحتواء ▶ [عرض المزيد]
لا، لا.
▪ العقدة الأساسية: وعاء الإحتواء ▶ [عرض المزيد]
‘الأمر يخصك وحدك. لا يوجد “مهمتنا”.’
استدار كايل وأخذ مرطبانًا آخر مملوءًا بالقهوة الفورية. فكرت في منعه، لكنني قررت تركه وشأنه.
“أفهم.”
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
لكنني ظللت أومئ برأسي وكأنني أصدّق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميريل كانت ميتة بالفعل، لذا فلن يؤثر ذلك عليها كثيرًا.
كنت لا أزال غير ملم تمامًا بكيفية عمل النقابة وما الذي تفعله الأقسام الأخرى.
ذلك الاسم… لم يكن ملائمًا حقًا حين استعدت في ذهني مقطع الفيديو الذي عرضه علي كايل منذ لحظات.
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
لم أتحقق بعد من التحليلات الحالية، لكنني كنت متأكدًا من أنها أفضل من ذي قبل.
شعرت مرة أخرى بالامتنان لأنني لم أنضم إلى النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها رقائق.”
لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
أطلت ميريل برأسها أكثر من داخل اللوحة، وبدأت تشمّ الرقائق.
لكنها كانت وظيفة مزيفة وكل ما فيها زائف.
أطلت ميريل برأسها أكثر من داخل اللوحة، وبدأت تشمّ الرقائق.
‘من المؤكد أن هذا لا يُحتسب، صحيح؟’
أخرجت رقائق البطاطس وأريتها لميريل.
هززت رأسي. أياً يكن الوضع، عليّ العودة إلى المكتب بسرعة وتسليم رقائق البطاطس إلى ميريل.
قرمشة!
“على كل حال، أياً يكن الوضع… يبدو صعبًا. آمل أن تتمكن من إيجاد حل قريبًا.”
عادت ميريل إلى حشو حلقها بالرقاقات.
“نعم. بالمعدل الذي تسير به الأمور، لا أظن أنني سأنام كثيرًا.”
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
استدار كايل وأخذ مرطبانًا آخر مملوءًا بالقهوة الفورية. فكرت في منعه، لكنني قررت تركه وشأنه.
[يوم عادي في المكتب] التقييم: ★☆☆☆☆ (1.0)
كنت أتفهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : روح فتاة صغيرة ظلت تُعاني سنوات من سوء المعاملة على يد أسرتها، مقيّدة بتقاليدهم القاسية. باتت روحها الآن تطارد اللوحة التي طلب والداها رسمها احتفالًا بعيد ميلادها القادم، وهو ذات اليوم الذي قرروا فيه التضحية بها.
ومع استمرار إخفائي لرقائق البطاطس خلف ظهري، نظرت نحو مكتبي في البُعد وقلت، “على أية حال، علي العودة إلى مكتبي. هناك بعض الأمور المتعلقة بلعبتي عليّ إنهاؤها.”
▪ نظارات طيفية.
“آه، صحيح… أجل، لعبتك.”
لم أعد أعرف كيف أتصرف.
لوّح كايل بإصبعه في الهواء.
“آه، صحيح… أجل، لعبتك.”
“كيف تسير الأمور؟”
وصلني صوت مألوف جدًا بعد لحظات قليلة، إذ ظهرت ميريل بجانب اللوحة، نصف جسدها خارج منها وهي تحدق بي.
“…أقول إنها تسير بشكل جيد.”
“لا داعي للقلق كثيرًا بشأن البوابة. إنها بوابة من نوع الحشود، مما يعني أنها لا تخصنا. مهمتنا الآن هي التعامل مع هذا الوضع.”
بل أفضل من جيد إن أخذ أحدهم في الحسبان المدة التي استغرقها تطوير اللعبة.
وإذ سُررت بمنظرها، حولتُ انتباهي عنها للحظة واحدة فقط، حين…
“أحقًا؟ يسعدني سماع ذلك. أنا سعيد لأن الناس يستمتعون بلعبتك.”
قرمشة!
“شكرًا.”
المتطلبات للترقية:
لم أتحقق بعد من التحليلات الحالية، لكنني كنت متأكدًا من أنها أفضل من ذي قبل.
─────
‘ربما، وربما فقط، تخطيت حاجز الستة أرقام.’
الفصل 79: الراعي [1]
جعلتني تلك الفكرة أشعر بالحماسة وأنا أستدير، محافظًا على الرقائق خلف ظهري، وأبتعد عن كايل ببطء.
─────
“حسنًا، أراك لاحقًا. آمل أن تحظى بقسط من الراحة قريبًا.”
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
“…أتمنى ذلك.”
لكن، وقبل أن أتمكن من الالتفات حتى، ظهرت إشعارات جديدة.
أخفض كايل رأسه باستسلام بينما كان يسكب مسحوق القهوة في كوبه ويضيف الماء الساخن بعد لحظات. اغتنمت الفرصة واستدرت، مندفعًا نحو مكتبي، وأغلقت الباب على الفور بعد دخولي.
أعدتُ إليها كيس الرقاقات بعد قليل، وقد بدأت تبطئ من وتيرتها، فتأخذ واحدة تلو الأخرى.
“جاااااائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أمر يثير فضولي بشدة.
وصلني صوت مألوف جدًا بعد لحظات قليلة، إذ ظهرت ميريل بجانب اللوحة، نصف جسدها خارج منها وهي تحدق بي.
فهي أيضًا شبح.
“جا—”
[الوصف]
“أحضرتها.”
مطور اللعبة: سيث ثورن
أخرجت رقائق البطاطس وأريتها لميريل.
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
رمشت بعينيها الكبيرتين وهي تحدّق في الرقائق، مائلة برأسها قليلًا.
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها رقائق.”
“إنها رقائق.”
نقرة.
اقتربت منها أكثر بينما كنت أفتح العبوة وأعطيها إياها.
ومع استمرار إخفائي لرقائق البطاطس خلف ظهري، نظرت نحو مكتبي في البُعد وقلت، “على أية حال، علي العودة إلى مكتبي. هناك بعض الأمور المتعلقة بلعبتي عليّ إنهاؤها.”
“جربيها. إنها لذيذة.”
[الوصف]
“…..”
─────
أطلت ميريل برأسها أكثر من داخل اللوحة، وبدأت تشمّ الرقائق.
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
ثم…
“الرجل الملتوي؟”
تمدّ يدها الصغيرة ببطء، أمسكت برقاقة واحدة قبل أن تدفعها إلى فمها.
▪ العقدة الأساسية: وعاء الإحتواء ▶ [عرض المزيد]
قرمشة!
‘ربما، وربما فقط، تخطيت حاجز الستة أرقام.’
دوّى صوت القرمشة وهي تقضم الرقاقة.
قرمشة!
لم يكن هناك أي ردّة فعل تُذكر في البداية.
“آه…”
لكن ذلك تغيّر بسرعة بعد ثوانٍ، حين اتّسعت عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“…..!”
كنت أتفهمه.
اتّسعت حدقتا عينيها على الفور وهي تنظر إلى الرقاقات، وامتدت يداها بسرعة إلى الكيس، تلتقط أكبر قدر ممكن قبل أن تحشوها في فمها بجنون.
أعدتُ إليها كيس الرقاقات بعد قليل، وقد بدأت تبطئ من وتيرتها، فتأخذ واحدة تلو الأخرى.
قرمشة! قرمشة!
─────
“تمهّلي، تمهّلي! أنا لن أسرق الرقاقات. ما الذي تفعلينه؟”
المتطلبات للترقية:
من شدّة نهمها وهي تحشو فمها بالرقاقات، بدأت تُشبه السنجاب، وأصبحت مهمّتي في إيقافها صعبة.
▪ زي الخياطة السريعة.
“توقّفي. اهدئي…”
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
توقّفت أخيرًا عندما انتزعت الكيس منها، ونظرت إليّ بعينين تنطقان بسؤال صامت: ‘لماذا؟’
استدار كايل وأخذ مرطبانًا آخر مملوءًا بالقهوة الفورية. فكرت في منعه، لكنني قررت تركه وشأنه.
“توقّفي للحظة. أنا لن آخذ الرقاقات منكِ. تناوليها ببطء. إن أكلتِ الكثير دفعة واحدة، فلن تستطيعي الاستمتاع بها كما ينبغي.”
بل أفضل من جيد إن أخذ أحدهم في الحسبان المدة التي استغرقها تطوير اللعبة.
“…..”
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
ضيّقت ميريل عينيها، لكنها بعد أن حدّقت في الكيس لبرهة، أومأت على مضض برأسها.
وصلني صوت مألوف جدًا بعد لحظات قليلة، إذ ظهرت ميريل بجانب اللوحة، نصف جسدها خارج منها وهي تحدق بي.
‘حسنًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 25…
كان فمها لا يزال ممتلئًا، فلم تستطع الكلام.
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
أعدتُ إليها كيس الرقاقات بعد قليل، وقد بدأت تبطئ من وتيرتها، فتأخذ واحدة تلو الأخرى.
“…..”
وإذ سُررت بمنظرها، حولتُ انتباهي عنها للحظة واحدة فقط، حين…
‘من المؤكد أن هذا لا يُحتسب، صحيح؟’
قرمشة! قرمشة! قرمشة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح كايل بإصبعه في الهواء.
عادت ميريل إلى حشو حلقها بالرقاقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من شدّة نهمها وهي تحشو فمها بالرقاقات، بدأت تُشبه السنجاب، وأصبحت مهمّتي في إيقافها صعبة.
“…..”
أعدتُ إليها كيس الرقاقات بعد قليل، وقد بدأت تبطئ من وتيرتها، فتأخذ واحدة تلو الأخرى.
لم أعد أعرف كيف أتصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكافأة: 40.000 SP
لكن، وقبل أن أتمكن من الالتفات حتى، ظهرت إشعارات جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفحت الصفحة، متجاوزًا الوصف مؤقتًا. كنت أُخطط لمراجعته لاحقًا.
[تمّ التحديث!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها رقائق.”
[تم تطبيق التغييرات. الرجاء تحميل التطبيق للمشاهدة!]
الحد الزمني: شهران.
ارتجفت شفتاي وأنا أرى الرسالة، فيما كانت ميريل لا تزال تملأ فمها بالرقاقات. لكنني سريعًا ما تركت الأمر واتجهت نحو الحاسوب المحمول.
مطور اللعبة: سيث ثورن
‘فقط هذه المرة…’
“…أقول إنها تسير بشكل جيد.”
فهي أيضًا شبح.
النقاء: [0%]————————[100%]
ميريل كانت ميتة بالفعل، لذا فلن يؤثر ذلك عليها كثيرًا.
لكنها كانت وظيفة مزيفة وكل ما فيها زائف.
“لنرَ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الوصف]
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
المهمات: غير مُقفلة (المتوفرة: 1)
─────
“آه…”
مطور اللعبة: سيث ثورن
الولاء: 50 –> 55 [+5] (سعيدة جدًا بالوجبة الخفيفة التي منحتها إياها)
الحالة: الأمر الأول ▶ [عرض المزيد]
تمدّ يدها الصغيرة ببطء، أمسكت برقاقة واحدة قبل أن تدفعها إلى فمها.
▪ العقدة الأساسية: وعاء الإحتواء ▶ [عرض المزيد]
لم أتحقق بعد من التحليلات الحالية، لكنني كنت متأكدًا من أنها أفضل من ذي قبل.
العناصر:
في اللحظة التي نقرت فيها بزر الفأرة الأيسر، ظهرت واجهة جديدة.
▪ قناع فارغ.
“حسنًا، أراك لاحقًا. آمل أن تحظى بقسط من الراحة قريبًا.”
▪ نظارات طيفية.
فلا أريد أن أجعلهم أقوى فقط ليقتلوني بشكل أسرع.
▪ السيد هاغز.
وإذ سُررت بمنظرها، حولتُ انتباهي عنها للحظة واحدة فقط، حين…
▪ زي الخياطة السريعة.
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
المتجر: مفتوح
لكنها كانت وظيفة مزيفة وكل ما فيها زائف.
المهمات: غير مُقفلة (المتوفرة: 1)
“تمهّلي، تمهّلي! أنا لن أسرق الرقاقات. ما الذي تفعلينه؟”
▪ اكشف الطائفة وخططها!
‘فقط هذه المرة…’
المكافأة: 40.000 SP
هززت رأسي. أياً يكن الوضع، عليّ العودة إلى المكتب بسرعة وتسليم رقائق البطاطس إلى ميريل.
الحد الزمني: شهران.
‘فقط هذه المرة…’
الألعاب المطورة:
في الوقت الحالي، أردت أن أستعرض جميع الميزات الجديدة.
[همسات رقيقة] التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”
[يوم عادي في المكتب] التقييم: ★☆☆☆☆ (1.0)
“كيف تسير الأمور؟”
الرصيد: 4822 SP
لم يكن هناك أي ردّة فعل تُذكر في البداية.
─────
“بوابة مصنفة <S> …؟”
كانت التغييرات واضحة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها رقائق.”
فلم تقتصر الواجهة الآن على عرض رصيدي فقط، بل صارت تُظهر عدة مناطق يمكنني توسيعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرمشة! قرمشة! قرمشة!
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
كان فمها لا يزال ممتلئًا، فلم تستطع الكلام.
كان هناك أمر يثير فضولي بشدة.
مهمتنا؟
نقرة.
“توقّفي للحظة. أنا لن آخذ الرقاقات منكِ. تناوليها ببطء. إن أكلتِ الكثير دفعة واحدة، فلن تستطيعي الاستمتاع بها كما ينبغي.”
في اللحظة التي نقرت فيها بزر الفأرة الأيسر، ظهرت واجهة جديدة.
“توقّفي. اهدئي…”
─────
“لنرَ.”
كيان شاذ ذو رتبة <F> – السائر الليلي
▪ زي الخياطة السريعة.
[الوصف]
“أحقًا؟ يسعدني سماع ذلك. أنا سعيد لأن الناس يستمتعون بلعبتك.”
: كيان ظلّي يزدهر في الظلام الدامس وينكمش أمام أي شيء مشرق. التعرض للضوء يُضعفه تدريجيًا، والتلامس الطويل قد يدمره كليًا. لكنه في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
“على أية حال، يجب أن تتوخى الحذر. الأمور على الجزيرة قد تصبح فوضوية قريبًا. وإن ساءت الأوضاع حقًا، فقد تتدخل الأقسام الأخرى أيضًا، لكنني أعتقد أن الأمر بخير الآن. بوابة مصنفة فُتحت مؤخرًا على الجزيرة الرئيسية. وهذا جزء من سبب هدوء النقابة هذه الأيام.”
الولاء: 40 –> 25 [-15] (أتجرؤ على استخدامي كدرع بشري؟)
لم أتحقق بعد من التحليلات الحالية، لكنني كنت متأكدًا من أنها أفضل من ذي قبل.
كيان شاذ ذو رتبة <D> – ميريل
رمشت بعينيها الكبيرتين وهي تحدّق في الرقائق، مائلة برأسها قليلًا.
[الوصف]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم.”
: روح فتاة صغيرة ظلت تُعاني سنوات من سوء المعاملة على يد أسرتها، مقيّدة بتقاليدهم القاسية. باتت روحها الآن تطارد اللوحة التي طلب والداها رسمها احتفالًا بعيد ميلادها القادم، وهو ذات اليوم الذي قرروا فيه التضحية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
الولاء: 50 –> 55 [+5] (سعيدة جدًا بالوجبة الخفيفة التي منحتها إياها)
ومع استمرار إخفائي لرقائق البطاطس خلف ظهري، نظرت نحو مكتبي في البُعد وقلت، “على أية حال، علي العودة إلى مكتبي. هناك بعض الأمور المتعلقة بلعبتي عليّ إنهاؤها.”
─────
[همسات رقيقة] التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
“…..”
‘الأمر يخصك وحدك. لا يوجد “مهمتنا”.’
ارتجفت شفتاي لحظة قراءتي لمنطقة ولاء السائر الليلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
25…
“…..”
بدا ذلك منخفضًا جدًا.
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
“آه…”
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
قرمشة! قرمشة!
‘في هذه الحالة، قد أتمكن من زيادة ولائه مجددًا…’
الحد الزمني: شهران.
لكن، أكثر من أي شيء آخر، كنت فضوليًا بشأن أمر مختلف.
“حسنًا، أراك لاحقًا. آمل أن تحظى بقسط من الراحة قريبًا.”
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
قرمشة!
كانت فكرة مثيرة فعلًا. إن كان بالإمكان جعلهم أقوى، فأردت أن أعرف كيف.
ارتجفت شفتاي وأنا أرى الرسالة، فيما كانت ميريل لا تزال تملأ فمها بالرقاقات. لكنني سريعًا ما تركت الأمر واتجهت نحو الحاسوب المحمول.
…وبالطبع، قبل تقويتهم، كنت أخطط لتحسين ولائهم.
ما هذا بحق الجحيم؟
فلا أريد أن أجعلهم أقوى فقط ليقتلوني بشكل أسرع.
شعرت مرة أخرى بالامتنان لأنني لم أنضم إلى النقابة.
تصفحت الصفحة، متجاوزًا الوصف مؤقتًا. كنت أُخطط لمراجعته لاحقًا.
ما هذا بحق الجحيم؟
في الوقت الحالي، أردت أن أستعرض جميع الميزات الجديدة.
النقاء: [0%]————————[100%]
ثم وسّعت منطقة الأمر الأول.
لكنها كانت وظيفة مزيفة وكل ما فيها زائف.
─────
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
الحالة: الأمر الأول
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
المرسوم: الراعي
الفصل 79: الراعي [1]
المتطلبات للترقية:
نقرة.
[10x] شظايا بلا سِمات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح كايل بإصبعه في الهواء.
النقاء: [0%]————————[100%]
كان فمها لا يزال ممتلئًا، فلم تستطع الكلام.
─────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
“هاه؟”
لم أعد أعرف كيف أتصرف.
توقفت عيناي عند منطقة المرسوم.
“تمهّلي، تمهّلي! أنا لن أسرق الرقاقات. ما الذي تفعلينه؟”
الراعي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
ما هذا بحق الجحيم؟
“تمهّلي، تمهّلي! أنا لن أسرق الرقاقات. ما الذي تفعلينه؟”
“بوابة مصنفة <S> …؟”
كنت لا أزال غير ملم تمامًا بكيفية عمل النقابة وما الذي تفعله الأقسام الأخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
