الراعي [3]
الفصل 81: الراعي [3]
لكن من؟
“انتظر، إذًا طالما أنني أجمع الشظايا، بغض النظر عن نوع الخاصية التي تحملها، يمكنني استخدامها لترقية الحالات الشاذة الخاصة بي؟”
“يُقال إنني بحاجة إلى عشر شظايا بلا خصائص من أجل الانتقال إلى المرتبة الثانية. أعتقد أن عليّ إيجاد طريقة لجمع التسع المتبقية قبل التفكير في أي شيء آخر.”
حاولت كتابة السؤال في دردشة التطبيق، لكنني لم أتلقَّ أي إجابة.
لكن من؟
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قلقًا حقًا.
مفيد للغاية.
قاطع رئيس القسم زوي، ولوّح بيده بلا مبالاة.
‘ربما لا يعرف، أو لا يريد إخباري فحسب. أعتقد أن عليّ اكتشاف الأمر بنفسي.’
“أعتقد أن العيش داخل نقابة له مزاياه.”
نظرت إلى واجهة التطبيق مرة أخرى وحدقت في صفحة السائر الليلي. كنت فضوليًا لمعرفة ما سيحدث بمجرد أن يتمكن من امتصاص عشر شظايا من التصور.
هل سيرتقي في الرتبة؟
“هم؟”
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
لكن… تمامًا عندما كنت على وشك فتح الباب، توقفت فجأة على وقع صرخة مفاجئة من الجهة الأخرى.
ماذا لو قدمت له شظية من نوع مختلف؟
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
كنت فضوليًا حقًا.
قهقهت زوي وهي تتّجه نحو المطبخ، تفتح الخزانة المألوفة جيدًا، وتصل إلى مكانها السري. ذاك المكان الذي لم تكن تعرفه سواها.
لسوء الحظ، لم تكن بحوزتي أي شظايا أخرى.
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
“ربما من الجيد أنني لا أملك المزيد. أخشى أن أضيع إحدى الخصائص…”
“السبب في دهشتي هو أنني سمعت هذا الوصف من قبل.”
إذا لم يكن بإمكان السائر الليلي امتصاص السمة(الخاصية.)، فسيكون ذلك مجرد هدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أحدث بوابة من رتبة(مصنفة) <A>. تلك التي تمكنت كلارا من إكمالها.”
‘ثم مجددًا، لا أعلم إن كانت السمة ستختفي أم لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيءٌ ما فيه بدا مألوفًا لها.
مرة أخرى، الكثير من الأسئلة بلا أجوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي لا يسرقها أحد، اعتادت أن تخبّئها.
“في أسوأ الأحوال، سأطلب من كايل مجددًا. أنا متأكد أنه يعرف شيئًا.”
زوي وجدت نفسها مرة أخرى عاجزة تمامًا، وقد بدأ صدرها يثقل. ومضت صورة المهرّج في ذهنها، مما جعل الثقل في صدرها يتضاعف.
طردت كل الأفكار من رأسي وركّزت انتباهي على البلورة في يدي.
“ماذا…؟”
“والآن، ماذا أفعل بهذه…؟”
تذكّرت كلماتها التي قالتها للمهرّج أثناء رقصتهما، وبدأ العرق يتصبّب من كفّيها.
رميتها بخفة ثم أمسكتها مجددًا، ضغطت عليها بيدي، لكن لم يحدث شيء. ماذا يُفترض بي أن أفعل بها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فضوليًا حقًا.
وضعت البلورة بالقرب من فمي وحاولت عضها، ولكن…
“سأرتاح قليلًا الآن وآكل رقائقي.”
“لا أعتقد أن هذا ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟ حقًا؟”
كانت صلبة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل لحظات.
حككت مؤخرة رأسي بينما أحدق في الشظية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت زوي بعينيها وقد ارتبكت فجأة من كلمات رئيس القسم. ماذا يقصد بكلامه؟
“يُقال إنني بحاجة إلى عشر شظايا بلا خصائص من أجل الانتقال إلى المرتبة الثانية. أعتقد أن عليّ إيجاد طريقة لجمع التسع المتبقية قبل التفكير في أي شيء آخر.”
وبناء على ذلك، أغلقت الحاسوب المحمول ونهضت من مقعدي.
لم أكن قلقًا حقًا.
“كـ-كيف يمكن أن يحدث هذا؟”
“أعتقد أن العيش داخل نقابة له مزاياه.”
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
يمكنني إيجاد كل المعلومات التي أحتاجها هنا. كما أن كايل موجود لمساعدتي. إذا أردت إيجاد طريقة للحصول على المزيد من الشظايا بسرعة، فالنقابة هي المكان المثالي لجمع بعض المعلومات عن ذلك.
“في أسوأ الأحوال، سأطلب من كايل مجددًا. أنا متأكد أنه يعرف شيئًا.”
وبناء على ذلك، أغلقت الحاسوب المحمول ونهضت من مقعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث أي منهما، بينما كان رئيس القسم ينقر بأصابعه فوق الطاولة.
لكن… تمامًا عندما كنت على وشك فتح الباب، توقفت فجأة على وقع صرخة مفاجئة من الجهة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت عينا زوي، حتى…
كانت عالية جدًا.
كيف يمكن أن يستفيدوا من ظهوره؟
—أين رقائق البطاطا خاصتي بحق الجحيم؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ-ماذا…”
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
“ثمّة احتمال أن المهرّج لا يكون شخصًا واحدًا، بل مجموعة كاملة ترتدي القناع نفسه. سنُجري تحقيقًا أدقّ بشأن هذا الأمر. عليكِ أن ترتاحي في هذه الأثناء.”
—من سرق رقائقي؟؟؟ سأقتلكم إن لم يعترف أحدكم حالًا!
“لِنَرَ…”
“…..”
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
نظرت إلى مقبض الباب وسحبت يدي للخلف قبل أن أجلس مجددًا على الكرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي لا يسرقها أحد، اعتادت أن تخبّئها.
“عند التفكير مرة أخرى، يبدو أن اللعبة تحتاج إلى تحديث.”
“هيهي.”
ضيّقت عينيّ وانحنيت إلى الأمام.
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
“لِنَرَ…”
وبناء على ذلك، أغلقت الحاسوب المحمول ونهضت من مقعدي.
—
“نعم، هذا ما قلتُه.”
قبل لحظات.
“ماذا…؟”
في نهاية قسم العملاء الميدانيين، كان مكتب رئيس القسم.
“كـ-كيف يمكن أن يحدث هذا؟”
وقفت زوي أمام رئيس القسم الذي اتكأ على كرسيه، وقلم رصاص مضغوط عند طرف شفتيه.
“إيه؟”
“…..”
“أنتِ تقولين إذًا إن شخصية ما ترتدي قناع مهرج تمكنت من التسلل إلى البوابة، تحت أنوف ثلاث من أكبر النقابات على الجزيرة، وتمكنت بطريقة ما من اجتياز السيناريو. ليس هذا فحسب، بل إن مستوى الصعوبة ارتفع أيضًا؟”
ساد الصمت الغرفة.
“هم؟”
لم يتحدث أي منهما، بينما كان رئيس القسم ينقر بأصابعه فوق الطاولة.
استمر على هذا الحال حتى اعتدلت شفتاه وسقط القلم على المكتب.
لكن من؟
طق.
“إيه؟”
“أنتِ تقولين إذًا إن شخصية ما ترتدي قناع مهرج تمكنت من التسلل إلى البوابة، تحت أنوف ثلاث من أكبر النقابات على الجزيرة، وتمكنت بطريقة ما من اجتياز السيناريو. ليس هذا فحسب، بل إن مستوى الصعوبة ارتفع أيضًا؟”
وبالطبع، كان الجميع يعلم أنّها رقائقها، لكنها كانت عادة قديمة نشأت لديها منذ أن كانت ضعيفة.
ابتسمت زوي ابتسامة متكلفة.
نوع من تعويذة الحظ.
بطرح الأمر بهذه الطريقة، بدا حقًا غير قابل للتصديق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
لكن، هذا ما حدث فعلًا.
مفيد للغاية.
ولو كانت مكان رئيس القسم، لَما صدقت الأمر أيضًا. لا توجد عمليًا أي طريقة لتسلل أحد إلى بوابة ما لم تكن إحدى النقابات قد خططت لذلك مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت البلورة بالقرب من فمي وحاولت عضها، ولكن…
لكن… هل كانوا حقًا مسؤولين عن السماح للمهرج بالدخول؟
اضطرت زوي لإيقاف رئيس القسم.
كيف يمكن أن يستفيدوا من ظهوره؟
“حسنًا، لا تقلقي كثيرًا.”
بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
اختفت.
“سيدي… رئيس القسم. أعلم أن الأمر قد يبدو غير قابل للتصديق، لكنني لم أكن الوحيدة هناك. يمكنك أن—”
“السبب في دهشتي هو أنني سمعت هذا الوصف من قبل.”
“أوه، لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هي تمامًا.”
قاطع رئيس القسم زوي، ولوّح بيده بلا مبالاة.
طق.
“ليس لأنني لا أصدقك. بل، في الواقع، أصدقك.”
“السبب في دهشتي هو أنني سمعت هذا الوصف من قبل.”
“هاه…؟ حقًا؟”
لكن من؟
“نعم.”
أجاب رئيس القسم بينما كان يحكّ ذقنه المتناثرة بالشعر.
“إذًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، الكثير من الأسئلة بلا أجوبة.
“السبب في دهشتي هو أنني سمعت هذا الوصف من قبل.”
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
“هم؟”
ابتسمت زوي ابتسامة متكلفة.
رمشت زوي بعينيها وقد ارتبكت فجأة من كلمات رئيس القسم. ماذا يقصد بكلامه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
وقفت زوي أمام رئيس القسم الذي اتكأ على كرسيه، وقلم رصاص مضغوط عند طرف شفتيه.
“ماذا…؟”
هل سيرتقي في الرتبة؟
عقدت زوي حاجبيها. إذا كان الأمر متعلقًا بأحد الكبار، فهذا يعني… أن الحادثة وقعت في بوابة أعلى رتبة؟
حينها، لم يكن كبارها يهتمّون إن كانت رقائقها أم لا.
وأي بوابة كانت تلك؟
قهقهت زوي وهي تتّجه نحو المطبخ، تفتح الخزانة المألوفة جيدًا، وتصل إلى مكانها السري. ذاك المكان الذي لم تكن تعرفه سواها.
“إنها أحدث بوابة من رتبة(مصنفة) <A>. تلك التي تمكنت كلارا من إكمالها.”
“…..!”
انتشلها من أفكارها رئيس القسم وهو يحكّ أذنه الصغيرة.
اتسعت عينا زوي فجأة في صدمة.
اختفت.
ذلك لأنها كانت تدرك تمامًا البوابة التي يتحدث عنها رئيس القسم.
لكن، هذا ما حدث فعلًا.
“لا يمكن أن تكون تقصد ‘تلك’ البوابة، أليس كذلك؟ تلك…”
وبمجرّد التفكير برقائقها، شعرت زوي بفرحة طفولية تغمرها. تلك الرقائق… آه، تلك الرقائق. كانت رقائق خاصة. كانت شيئًا تعدّه عادةً قبل دخول أي بوابة.
“إنها هي تمامًا.”
ماذا لو قدمت له شظية من نوع مختلف؟
أجاب رئيس القسم بينما كان يحكّ ذقنه المتناثرة بالشعر.
انتشلها من أفكارها رئيس القسم وهو يحكّ أذنه الصغيرة.
“…أول بوابة من رتبة <A> في القسم.”
“إذًا…”
“مـ-ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ-ماذا…”
شعرت وكأن أنفاسها قد سُلبت من صدرها. لم تستطع تصديق ما كانت تسمعه.
“ماذا…؟”
فبعد كل شيء، فإن إتمام بوابة شاذة من أحدث بوابات رتبة <A> كان إنجازًا ضخمًا. وكان أيضًا أحد العوامل الأساسية التي دفعت رتبة نقابتهم إلى الحافة العليا من درجة الملكة.
قهقهت زوي وهي تتّجه نحو المطبخ، تفتح الخزانة المألوفة جيدًا، وتصل إلى مكانها السري. ذاك المكان الذي لم تكن تعرفه سواها.
كما كانت بوابة شديدة الصعوبة.
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
فقط النخبة العليا كانت تملك القدرة على دخول مثل تلك البوابة.
استمر على هذا الحال حتى اعتدلت شفتاه وسقط القلم على المكتب.
ومع ذلك، هل ظهر المهرج هناك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت عينا زوي، حتى…
“ذلك المهرج… لم يقتحم البوابة فحسب، بل وفقًا لما أعلمه، كان هو السبب الرئيسي في نجاح اجتياز البوابة منذ البداية. للأسف، لم نتمكن من الحصول على أي شظايا منها، لكن الفريق بأكمله تمكن من الخروج حيًا، وذلك هو الأهم.”
“كـ-كيف يمكن أن يحدث هذا؟”
“انتظر، انتظر…”
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
اضطرت زوي لإيقاف رئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟ حقًا؟”
“نعم؟”
قهقهت زوي وهي تتّجه نحو المطبخ، تفتح الخزانة المألوفة جيدًا، وتصل إلى مكانها السري. ذاك المكان الذي لم تكن تعرفه سواها.
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
“نعم، هذا ما قلتُه.”
“نعم.”
“مـ-ماذا…”
عضّت زوي شفتيها، ثمّ أخفضت رأسها أخيرًا وغادرت الغرفة.
زوي وجدت نفسها مرة أخرى عاجزة تمامًا، وقد بدأ صدرها يثقل. ومضت صورة المهرّج في ذهنها، مما جعل الثقل في صدرها يتضاعف.
نظرت إلى واجهة التطبيق مرة أخرى وحدقت في صفحة السائر الليلي. كنت فضوليًا لمعرفة ما سيحدث بمجرد أن يتمكن من امتصاص عشر شظايا من التصور.
تذكّرت كلماتها التي قالتها للمهرّج أثناء رقصتهما، وبدأ العرق يتصبّب من كفّيها.
تذكّرت كلماتها التي قالتها للمهرّج أثناء رقصتهما، وبدأ العرق يتصبّب من كفّيها.
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
راود زوي شعور بأنّها تودّ لكم نسختها السابقة. إن كان المهرّج هو نفسه بالفعل، وقد ساعد في تطهير بوابة من رتبة <A>، فهي حقًا كادت أن تفقد حياتها.
“ثمّة احتمال أن المهرّج لا يكون شخصًا واحدًا، بل مجموعة كاملة ترتدي القناع نفسه. سنُجري تحقيقًا أدقّ بشأن هذا الأمر. عليكِ أن ترتاحي في هذه الأثناء.”
تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
وأي بوابة كانت تلك؟
“حسنًا، لا تقلقي كثيرًا.”
ومع ذلك، هل ظهر المهرج هناك؟
انتشلها من أفكارها رئيس القسم وهو يحكّ أذنه الصغيرة.
“آه، لا يهم.”
“ثمّة احتمال أن المهرّج لا يكون شخصًا واحدًا، بل مجموعة كاملة ترتدي القناع نفسه. سنُجري تحقيقًا أدقّ بشأن هذا الأمر. عليكِ أن ترتاحي في هذه الأثناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، الكثير من الأسئلة بلا أجوبة.
ناظرًا إلى خنصره، صرفها رئيس القسم بيده.
“نعم.”
“سأتكفّل بهذا الأمر. أنا واثق أنكِ متعبة. فقط خذي قسطًا من الراحة الآن. سأستدعيكِ إذا حصل شيء.”
“ماذا…؟”
“…أوه، حسنًا.”
عضّت زوي شفتيها، ثمّ أخفضت رأسها أخيرًا وغادرت الغرفة.
‘ثم مجددًا، لا أعلم إن كانت السمة ستختفي أم لا.’
لكن، حتى عندما خرجت من مكتب رئيس القسم، ظلّ ذهنها يدور حول المهرّج.
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
كان هناك شيءٌ بشأنه…
“إذًا…”
شيءٌ ما فيه بدا مألوفًا لها.
هل سيرتقي في الرتبة؟
شعرت بذلك حينها، وما زالت تشعر به الآن.
“أوه، لا.”
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لا يعرف، أو لا يريد إخباري فحسب. أعتقد أن عليّ اكتشاف الأمر بنفسي.’
لكن من؟
—من سرق رقائقي؟؟؟ سأقتلكم إن لم يعترف أحدكم حالًا!
“آه، لا يهم.”
“من سرق رقائقي؟؟؟ سألعنكم جميعًا إن لم يعترف السارق الآن!”
دلّكت وجهها، وتخلّت عن الفكرة.
“…..”
فقط التفكير في الأمر كان يسبب لها صداعًا.
طق.
“سأرتاح قليلًا الآن وآكل رقائقي.”
انتشلها من أفكارها رئيس القسم وهو يحكّ أذنه الصغيرة.
وبمجرّد التفكير برقائقها، شعرت زوي بفرحة طفولية تغمرها. تلك الرقائق… آه، تلك الرقائق. كانت رقائق خاصة. كانت شيئًا تعدّه عادةً قبل دخول أي بوابة.
“ماذا…؟”
نوع من تعويذة الحظ.
انفجرت، وراحت يداها تقذفان برطمانات القهوة الفورية في كلّ اتجاه.
ولكي لا يسرقها أحد، اعتادت أن تخبّئها.
كانت صلبة جدًا.
وبالطبع، كان الجميع يعلم أنّها رقائقها، لكنها كانت عادة قديمة نشأت لديها منذ أن كانت ضعيفة.
“انتظر، إذًا طالما أنني أجمع الشظايا، بغض النظر عن نوع الخاصية التي تحملها، يمكنني استخدامها لترقية الحالات الشاذة الخاصة بي؟”
حينها، لم يكن كبارها يهتمّون إن كانت رقائقها أم لا.
“هيهي.”
حككت مؤخرة رأسي بينما أحدق في الشظية.
قهقهت زوي وهي تتّجه نحو المطبخ، تفتح الخزانة المألوفة جيدًا، وتصل إلى مكانها السري. ذاك المكان الذي لم تكن تعرفه سواها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى مقبض الباب وسحبت يدي للخلف قبل أن أجلس مجددًا على الكرسي.
لكن…
إذا لم يكن بإمكان السائر الليلي امتصاص السمة(الخاصية.)، فسيكون ذلك مجرد هدر.
“إيه؟”
“ماذا…؟”
الرقائق. تلك الرقائق اللذيذة، المالحة قليلًا، والخفيفة…
“من سرق رقائقي؟؟؟ سألعنكم جميعًا إن لم يعترف السارق الآن!”
اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيءٌ ما فيه بدا مألوفًا لها.
“كـ-كيف يمكن أن يحدث هذا؟”
“السبب في دهشتي هو أنني سمعت هذا الوصف من قبل.”
ارتعشت عينا زوي، حتى…
هل سيرتقي في الرتبة؟
“اللعنة أين رقائقي؟!”
“نعم.”
انفجرت، وراحت يداها تقذفان برطمانات القهوة الفورية في كلّ اتجاه.
انفجرت، وراحت يداها تقذفان برطمانات القهوة الفورية في كلّ اتجاه.
“من سرق رقائقي؟؟؟ سألعنكم جميعًا إن لم يعترف السارق الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
وانفجر الجحيم.
—
وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
في نهاية قسم العملاء الميدانيين، كان مكتب رئيس القسم.
“ماذا…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
