الفصل 87
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى مع حدوث ذلك أمام أعينهم ، فإن أي جندي إمبراطوري عاقل سيجد صعوبة في تصديق ذلك.
أو ربما يصعب مشاهدة الأمر.
أي قائد عاقل سيتردد بالاقتراب من هذا المكان.
“مقدم! من فضلك ، دعني أتحدث إلى مكتب الأركان العام!”من المحتمل أن يكون الأسد الجريح اي شيئ اقل من حذر.
“من فضلك دعنا نذهب! سأفعل أي شيء! فقط دعني – دع وحدتي تذهب!”
“… هل تسمح لي بالذهاب من فضلك؟”
على الرغم من أن ملابسهم ابتلت بالعرق البارد واجسادهم ارتجفت من الخوف ، إلا أنهم ظلوا مخلصين لواجبهم طوال الوقت.
كانت صرخاتها المؤلمة أشبه بلعنة
“اسمح لنا ، حتى لوحدتي فقط ، بالقيام بطلعة جوية! من فضلك!”
كانت الأيدي التي تمسك بطية صدره قوية وصغيرة في نفس الوقت.
تردد صدى صيحاتها بصوت عالي بشكل مدهش فوق مدرج القاعدة. ومع ذلك ، لازال لا أحد يفهم ما الذي جعلها تستمر في الصراخ هكذا ، رغم أنها كانت تلهث.
كان التعبير المشوه ونبرة الصوت الواضحة بمثابة التماس لتجنب الدمار.
لا ، لقد كان صوتها أشبه بعويل شخص يائس من الانقاذ.
ومع ذلك ، اضطر الجميع إلى القول ، و بالتأكيد، أنه من المستحيل على الجمهورية أن تواصل القتال الآن بعد أن فقدوا عاصمتهم. وان نهاية الحرب ليست سوى مسألة وقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الشخص الذي يتصرف بهذه الطريقة ، دون أي اعتبار للمظاهر ، هو ضابط الجيش الإمبراطوري القدير الذي قيل إنها حافظة على رباطة جأش لا مثيل لها خلال معركة الراين .
كان الرد على تلك الصيحات مختلف تماماً عما توقعه المصطدم .
“أحداث هذه الساعة – هذه اللحظة الوجيزة – ستحدد ما إذا كانت الإمبراطورية ستكسب العالم أم تخسر كل شيء !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الرغم من أن الرائد فون ديغوريتشاف كانت دائماً بجانب الكلمات المعقولة, الان انها لم تهتم بكلماتهم باي شكل ، لقد تمسكت بموقفها بعناد. ليس هذا فقط ، بل أصرت ، بفراغ الصبر و علناً ، على أن يهاجموا بكل ما لديهم.
“أرجوك”.
ما الذي تخاف منه؟ ذبح جيش وحيد ليس بالأمر الصعب!
“من فضلك دعنا نذهب.”
لما هي مصرة جداً؟ كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج؟
“حسناً ، استمروا في قمعها! رائد ، هذا يكفي!”
الرائد تانيا فون ديغوريشاف تخلت عن القواعد والمعايير واللوائح ، وكل هذا من أجل التماسها .
أي قائد عاقل سيتردد بالاقتراب من هذا المكان.
اللواء دي لوغو … هذا اسم شرير. يمكنك حتى تسميته اسم شرير للغاية. إنه نوع الاسماء الذي تتوقع من صاحبه إجراء تجارب أسلحة نووية أو الانسحاب من الناتو . **** اتفق****
نعم ، الشخص الذي أُعلن أنه جندي نموذجي من قبل الجميع ، اعترف الضابط فون ليرغن بالخوف على المستوى الغريزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ألقت كل ذلك دون تردد تحت أنظار كل من حولها وأمسكت بطيات ضابط كبير. و كانت تهدده عملياً بصراخها.
“لكن ألا يدمرون أنفسهم فقط؟ أليس هذا كل ما سيحدث؟”
وهذا هو السبب الذي جعل كل الحاضرين مرتبكين لدرجة أنهم وقفوا هناك ببساطة غير متأكدين مما يجب عليهم فعله.
حتى مرؤوسوها ، على الرغم من وقوفهم في صفوف صامتة تماماً ، فقد اظهروا تعبيرات تقول إنهم ارتجفوا حتي الصميم بسبب ضجيج رؤسائهم غير المفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قائدة ميدانية مخضرمة ، و ضابطة بارعة اجتازت كل تحدي مستحيل بدون ان تظهر ادني منزعج ، ساحرة شجاعة يمكنها اختراق الدفاعات الجوية لأي أسطول ، و محترفة قتال ليلي زحفت تحت ستار الظلام كما لو كانت تملك ساحة المعركة.
كان التعبير المشوه ونبرة الصوت الواضحة بمثابة التماس لتجنب الدمار.
من بين جميع الأشخاص في العالم ، ربما كانت أكثر الأشخاص الذين لم يألفوا مشاعر الخوف ، ومع ذلك كانت الان تصرخ بوجه شاحب لا لبس فيه.
-+-
لم يكن أمام مرؤوسيها خيار سوى الوقوف مرتبكين.
لا ، لقد كان صوتها أشبه بعويل شخص يائس من الانقاذ.
“فقط – خمسمائة كيلومتر فقط! هذا كل ما لدينا للتقدم! مفتاح هذه الحرب ، لمستقبل هذا العالم ، انه قريب جداً!”
ثم جاء هذا الطلب – لا ، بل أشبه بالتوسل – للحصول على إذن بمهاجمة الأسطول الجمهوري .
وعندما صدمتهم صدفتها الواقية ، أدركوا أخيراً مدى جدية صراخها الغير طبيعي.
أشارت يدها اليمنى إلى الخريطة المعلقة على السبورة. كانت تشير إلى موقع استراتيجي للجيش الجمهوري حيث تجمعت مجموعة من سفن النقل المشبوهة وفقاً لتقرير تلقوه للتو: قاعدة بريست البحرية.
هم فقط لم يفهموا بعد.
“الرائد فون ديغوريشاف! من فضلك يا رائد!”
كانت قاعدة بريست البحرية ، إحدى القواعد الرئيسية للبحرية الجمهورية ، واحدة من الأماكن التي كان من المتوقع أن تُركز فيها الجمهورية أسطولها قبل وقف إطلاق النار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن صبر الجميع قد نفد ، صدر الأمر للسيطرة عليها. و شرع النواب و وحدتها على مضض في ابعادها عن القائد ، لكن مقاومة ديغوريشاف كانت شرسة بشكل غير عادي. و على الرغم من أنه كان هناك خمسة رجال يسحبون فتاة صغيرة ، إلا أن الأمر احتاج لكل قوتهم لسحبها بعيداً .
تم الدفاع عن هذه القاعدة بإحكام في ظل الظروف العادية ، ولكن مع مدافع الأسطول الإضافية ، فلا بد من أن تكون قنفذ حقيقي.
وهذا هو السبب في أن الجميع في الجيش الإمبراطوري فسروا تجمع الأسطول الجمهوري هناك كاستعداد لوقف إطلاق النار لإنهاء الحرب. بالطبع و من الناحية القانونية ، لم تنتهي الحرب بعد .
“الرائد فون ديغوريشاف! لقد تمت هزيمة هذا الأسطول بالفعل. لم يعد يشكل خطر على جيشنا!”
“المقدم ، أتوسل إليك. من فضلك ، يرجى إعادة النظر في هذا. من أجل مستقبل الأمبراطورية ، يجب أن نتحرك الآن!”
ومع ذلك ، اضطر الجميع إلى القول ، و بالتأكيد، أنه من المستحيل على الجمهورية أن تواصل القتال الآن بعد أن فقدوا عاصمتهم. وان نهاية الحرب ليست سوى مسألة وقت .
لما هي مصرة جداً؟ كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج؟
أشعر بخيبة أمل شديدة لأن القائد لا يفهم هذا. للأسف ، يجب أن أساعد نفسي إذا أردت إنهاء الحرب. إذن كيف يجب أن نهاجم بمفردنا؟
ثم جاء هذا الطلب – لا ، بل أشبه بالتوسل – للحصول على إذن بمهاجمة الأسطول الجمهوري .
تم الدفاع عن هذه القاعدة بإحكام في ظل الظروف العادية ، ولكن مع مدافع الأسطول الإضافية ، فلا بد من أن تكون قنفذ حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت طفلة صغيرة ، لكنها لا تزال ساحرة. بعد أن صقلوا عزمهم ، قفزوا عليها جميعاً في الحال.
ان أي شخص يريد الذهاب إلى هناك لابد وان هناك مشكلة ما في رأسه.
“أيتها الائد ، معذرةً!”
أي قائد عاقل سيتردد بالاقتراب من هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كانت هناك عملياً بجانبه ، مصرة على خطة هجوم يمكن أن تفسد المفاوضات لإنهاء الحرب.
“الآن! يجب أن نتحرك الآن! من فضلك من فضلك! أعطني القوات لقمع الجيش الجمهوري في بريست. اسمح لي ، دع وحدتي تذهب!”
كان التعبير المشوه ونبرة الصوت الواضحة بمثابة التماس لتجنب الدمار.
“رائد! فون ديغوريشاف! من فضلك اهدئِي أيتها يا الرائد!”
“أيها المقدم ، من فضلك! الرجاء ارسال بعض القوات! إذا سمحنا لهم بالفرار ، فسيصبحون أصل كل مشاكل الإمبراطورية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هم فقط لم يفهموا بعد.
كان من الصعب أن نتخيل كيف جاء انفجر كل هذا الغضب من هذا الجسد الصغير حيث سحبت قائد القاعدة إلى مستوي وجهها من طيات صدره.
حاول احد الضباط الذين لم يستطعوا تحمل المشاهدة بعد الآن أن يفصلوا بين الاثنين ، ولكن ديغوريشاف استمرت في الصراخ غضباً ، و منعت كل المحاولات لقمعها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد عرف كل من رآها عرف أنها كانت تطلب شيئاً ما ، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة ما تطلبه.
“أيتها الائد ، معذرةً!”
حتى مع حدوث ذلك أمام أعينهم ، فإن أي جندي إمبراطوري عاقل سيجد صعوبة في تصديق ذلك.
حاول احد الضباط الذين لم يستطعوا تحمل المشاهدة بعد الآن أن يفصلوا بين الاثنين ، ولكن ديغوريشاف استمرت في الصراخ غضباً ، و منعت كل المحاولات لقمعها .
“مقدم! من فضلك ، دعني أتحدث إلى مكتب الأركان العام!”من المحتمل أن يكون الأسد الجريح اي شيئ اقل من حذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، الشخص الذي أُعلن أنه جندي نموذجي من قبل الجميع ، اعترف الضابط فون ليرغن بالخوف على المستوى الغريزي.
كان أعضاء البرلمان قد تدربوا وتباهوا بقدر لا بأس به من القوة ، ولكن مع تحذيرها – بالتأكيد سيوافقون – لأن خصومهم بشر عاديين .
إذا كانت عدو ، فلن يرغبوا في الاقتراب منها. بل و حتى كحلفاء ، لم يرغبوا في اعتراض طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت هناك عملياً بجانبه ، مصرة على خطة هجوم يمكن أن تفسد المفاوضات لإنهاء الحرب.
إذا كانت أي مهمة تحتاج لأعادة التفكير ، فهي قتال السحرة, ان كل جندي لديه إحساس عميق بمدى صعوبة مواجهة السحرة.
الوحيدين الذين يمكنهم اختيار قتال ساحر يرتدي جرم حسابي هم السحرة الآخرين المجهزين بنفس الاسلحة.
برز السؤال في رؤوس الظباط بشكل غريزي ، ولم يكونوا مخطئين. فالحقيقة أن الجيوش أكلت الكثير حتى في أوقات السلم. نظراً لأنه سيكون هناك معدة جائعة لكل رجل ، كانت النتيجة واضحة. مصير مأساوي ينتظر الجيش المنقطع عن خطوط الإمداد.
و خصمهم في هذه الحالة … الحاصل على شارة هجوم الأجنحة الفضية – و فوق كل ذلك شخص حي.
إن ميدالياتها ، التي تكفي لتبرير وصفها بأنها سلاح بشري ، لم تكن مجرد زينة. حتى في مؤخرة الجيش ، أطلقوا عليها اسم “الفضة البيضاء” تقديراً لإنجازاتها، بينما أطلقت عليها أصوات أخرى اسم “الفضة الصدئة” بدافع الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق كل شيء ، كان انهيار جيش بلا قاعدة هي مسألة وقت فقط .
إذا كانت عدو ، فلن يرغبوا في الاقتراب منها. بل و حتى كحلفاء ، لم يرغبوا في اعتراض طريقها.
قلة من الناس حاولوا التفكير. لكن رغم قسوة الأمر ، فقد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الجنود الإمبراطوريين تذكروا واجبهم واوقفوها.
بإلقاء نظرة على الملازمين المترددين ، رفع القادة أصواتهم لمنعها. لم يعتقدوا أنهم يستطيعون إقناعها بالعضلات ، لكنهم اعتقدوا أنها إذا كانت جندية ، فيمكن إقناعها بالكلمات.
على الرغم من أن ملابسهم ابتلت بالعرق البارد واجسادهم ارتجفت من الخوف ، إلا أنهم ظلوا مخلصين لواجبهم طوال الوقت.
من بين جميع الأشخاص في العالم ، ربما كانت أكثر الأشخاص الذين لم يألفوا مشاعر الخوف ، ومع ذلك كانت الان تصرخ بوجه شاحب لا لبس فيه.
“الرائد فون ديغوريشاف! من فضلك يا رائد!”
“لكن ألا يدمرون أنفسهم فقط؟ أليس هذا كل ما سيحدث؟”
ربما كانت طفلة صغيرة ، لكنها لا تزال ساحرة. بعد أن صقلوا عزمهم ، قفزوا عليها جميعاً في الحال.
وعندما صدمتهم صدفتها الواقية ، أدركوا أخيراً مدى جدية صراخها الغير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مرؤوسوها ، على الرغم من وقوفهم في صفوف صامتة تماماً ، فقد اظهروا تعبيرات تقول إنهم ارتجفوا حتي الصميم بسبب ضجيج رؤسائهم غير المفهوم.
إذا لم أفعل أي شيء ، فلن تكون هناك أي مشكلة ، لكن هذا يفتقد إلى الهدف تماماً. فكر في روديل – لا ينبغي أن أُومئ لمهاجمة دولة معادية. بعبارة أخرى ، إذا لم أُعرض في نهاية المطاف أمام محكمة بعد الحرب ، إذن … فهذه مخاطرة مسموح بها.
“المقدم ، أتوسل إليك. من فضلك ، يرجى إعادة النظر في هذا. من أجل مستقبل الأمبراطورية ، يجب أن نتحرك الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… نغااه. الرائد فون ديغوريشاف ، عليك أن تهدئي!”
و في الأيام اللاحقة ، كانوا يتحدثون فيما بينهم عن تلك العيون: “إذا وقفنا في طريقها ، لكانت قد «قضت علينا» …”
لكن حتى قائد القاعدة كان جندي إمبراطوري. إذا كان بالإمكان إجباره من قبل قائد متمركز تحت قيادته ، فلن يكون لائق لتولي المسؤولية .
كانت قاعدة بريست البحرية ، إحدى القواعد الرئيسية للبحرية الجمهورية ، واحدة من الأماكن التي كان من المتوقع أن تُركز فيها الجمهورية أسطولها قبل وقف إطلاق النار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الرغم من أن الرائد فون ديغوريتشاف كانت دائماً بجانب الكلمات المعقولة, الان انها لم تهتم بكلماتهم باي شكل ، لقد تمسكت بموقفها بعناد. ليس هذا فقط ، بل أصرت ، بفراغ الصبر و علناً ، على أن يهاجموا بكل ما لديهم.
“سقوط بريست ليس سوى مسألة وقت. لا نحتاج لأرهاق قواتنا بلا جدوى! رائد! لا يمكنني السماح لكِ بإفساد وقف إطلاق النار!”
نعم ، بلا شك ، كانت تتوسل وكأنها تخاف من شيء ما .
“إطلاق النار لم يُعلن بعد! لازال بإمكاننا إنقاذ جيشنا إذا تحركنا الآن!”
“أرجوك”.
“الرائد فون ديغوريشاف! لقد تمت هزيمة هذا الأسطول بالفعل. لم يعد يشكل خطر على جيشنا!”
برز السؤال في رؤوس الظباط بشكل غريزي ، ولم يكونوا مخطئين. فالحقيقة أن الجيوش أكلت الكثير حتى في أوقات السلم. نظراً لأنه سيكون هناك معدة جائعة لكل رجل ، كانت النتيجة واضحة. مصير مأساوي ينتظر الجيش المنقطع عن خطوط الإمداد.
بإلقاء نظرة على الملازمين المترددين ، رفع القادة أصواتهم لمنعها. لم يعتقدوا أنهم يستطيعون إقناعها بالعضلات ، لكنهم اعتقدوا أنها إذا كانت جندية ، فيمكن إقناعها بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الرغم من أن الرائد فون ديغوريتشاف كانت دائماً بجانب الكلمات المعقولة, الان انها لم تهتم بكلماتهم باي شكل ، لقد تمسكت بموقفها بعناد. ليس هذا فقط ، بل أصرت ، بفراغ الصبر و علناً ، على أن يهاجموا بكل ما لديهم.
لذلك حاولوا اقناعها بالكلمات.
كان الرد على تلك الصيحات مختلف تماماً عما توقعه المصطدم .
“آه ، من فضلك ، عليك أن تفهم. الوقت هو المشكلة. ليس هناك وقت! المقدم!”
’لا يمكن أن يحدث ذلك’ ، هكذا فكر العديد من المتفرجين .
“آه ، من فضلك ، عليك أن تفهم. الوقت هو المشكلة. ليس هناك وقت! المقدم!”
ولكن على الرغم من أن الرائد فون ديغوريتشاف كانت دائماً بجانب الكلمات المعقولة, الان انها لم تهتم بكلماتهم باي شكل ، لقد تمسكت بموقفها بعناد. ليس هذا فقط ، بل أصرت ، بفراغ الصبر و علناً ، على أن يهاجموا بكل ما لديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر كما لو …
“الرائد فون ديغوريشاف! لقد تمت هزيمة هذا الأسطول بالفعل. لم يعد يشكل خطر على جيشنا!”
نعم ، بلا شك ، كانت تتوسل وكأنها تخاف من شيء ما .
ما الذي تخاف منه؟ ذبح جيش وحيد ليس بالأمر الصعب!
كم هذا سخيف. الفضة الصدئة ؟ خائفة؟
لا أريد الهجوم بمفردي ، لكن يبدو أنها الطريقة الوحيدة. للأفضل أو للأسوأ ، إذا استخدمنا V-1s ، فيمكننا اختراق بريست دون عوائق.
’لا يمكن أن يحدث ذلك’ ، هكذا فكر العديد من المتفرجين .
هم فقط لم يفهموا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم هذا سخيف. الفضة الصدئة ؟ خائفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق كل شيء ، كان انهيار جيش بلا قاعدة هي مسألة وقت فقط .
“يقصدون الهروب في الخفاء والتخلي عن وطنهم مثل الجرذان!”… وماذا بهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برز السؤال في رؤوس الظباط بشكل غريزي ، ولم يكونوا مخطئين. فالحقيقة أن الجيوش أكلت الكثير حتى في أوقات السلم. نظراً لأنه سيكون هناك معدة جائعة لكل رجل ، كانت النتيجة واضحة. مصير مأساوي ينتظر الجيش المنقطع عن خطوط الإمداد.
كان منطق قائد القاعدة واضح تماماً. عملها من شأنه أن يعرض وقف إطلاق النار للخطر. لكن اصرار الرائد فون ديغوريشاف كان واضح أيضاً: أنا لا أهتم.
وفوق كل شيء ، كان انهيار جيش بلا قاعدة هي مسألة وقت فقط .
“فقط – خمسمائة كيلومتر فقط! هذا كل ما لدينا للتقدم! مفتاح هذه الحرب ، لمستقبل هذا العالم ، انه قريب جداً!”
“أحداث هذه الساعة – هذه اللحظة الوجيزة – ستحدد ما إذا كانت الإمبراطورية ستكسب العالم أم تخسر كل شيء !”
إذا اعتبر المرء ذلك ، فالقوات المتجمعة في قاعدة بريست البحرية كانت بالتأكيد وحدات لإعادة بناء الخطوط الدفاعية.
لازال المقدم يتجاهل عويلها الذي يشبه الصلاة.
و اتبع معظم الجنود هذا التحليل وخلصوا إلى أنه ربما ينبغي عليهم البحث عن عملية إنزال مضادة بدلاً من ذلك.
إذا اعتبر المرء ذلك ، فالقوات المتجمعة في قاعدة بريست البحرية كانت بالتأكيد وحدات لإعادة بناء الخطوط الدفاعية.
سوف يتعرض انتصار الإمبراطورية للخطر. الإمبراطورية ستنهار في النهاية .
فبالطبع سيكون الامر صعب إذا فعلوا نفس الشيء مثلنا وهددوا خطوط الإمداد لدينا من خلال الهبوط في المؤخرة.
“لكن ألا يدمرون أنفسهم فقط؟ أليس هذا كل ما سيحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي تخاف منه؟ ذبح جيش وحيد ليس بالأمر الصعب!
وهذا هو السبب في أن الجميع في الجيش الإمبراطوري فسروا تجمع الأسطول الجمهوري هناك كاستعداد لوقف إطلاق النار لإنهاء الحرب. بالطبع و من الناحية القانونية ، لم تنتهي الحرب بعد .
برز السؤال في رؤوس الظباط بشكل غريزي ، ولم يكونوا مخطئين. فالحقيقة أن الجيوش أكلت الكثير حتى في أوقات السلم. نظراً لأنه سيكون هناك معدة جائعة لكل رجل ، كانت النتيجة واضحة. مصير مأساوي ينتظر الجيش المنقطع عن خطوط الإمداد.
لكن لم يكن الأمر كما لو ان الجميع كانوا مرتاحين تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنسي الأمر!”
بعد كل شيء ، قد تكون الفتاة الصغيرة فقدت عملياً قبضتها على عقلانيتها(فقدت هدوئها) لكن يمكن لكل عيونهم الاعتراف علناً بذكائها الممتاز .
“غير مسموح , رائد!”
عرفها الناس على أنها عبقرية الكلية الحربية أو حتى من محبوبي هيئة الأركان العامة أو خبيرة استراتيجية ولم يكن اي من هذا أقل من قيمتها الحقيقية.
بإلقاء نظرة على الملازمين المترددين ، رفع القادة أصواتهم لمنعها. لم يعتقدوا أنهم يستطيعون إقناعها بالعضلات ، لكنهم اعتقدوا أنها إذا كانت جندية ، فيمكن إقناعها بالكلمات.
“التدمير الذاتي؟ لا ، لن يدمروا انفسهم! إنهم – لا ، هو يحاول تسهيل هروب بعض قواته! لا يمكننا أن ندع ذلك يحدث!”
تردد صدى صيحاتها بصوت عالي بشكل مدهش فوق مدرج القاعدة. ومع ذلك ، لازال لا أحد يفهم ما الذي جعلها تستمر في الصراخ هكذا ، رغم أنها كانت تلهث.
ربما تكون جهة الاتصال الوحيدة التي أمتلكها في هذه المرحلة هي الغواصة التي عملنا معها عندما استخدمنا V-1s. ربما أقاموا خط دورية.
“أيتها الائد ، معذرةً!”
فقد عرف كل من رآها عرف أنها كانت تطلب شيئاً ما ، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة ما تطلبه.
تعليقاتكم تسعدنا ~~
إذا كانت عدو ، فلن يرغبوا في الاقتراب منها. بل و حتى كحلفاء ، لم يرغبوا في اعتراض طريقها.
لما هي مصرة جداً؟ كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج؟
من بين جميع الأشخاص في العالم ، ربما كانت أكثر الأشخاص الذين لم يألفوا مشاعر الخوف ، ومع ذلك كانت الان تصرخ بوجه شاحب لا لبس فيه.
“هذه النظرية ليس لديها ما يدعمها! من المنطقي اعتبار الوحدات مدافعين بديلين أو مهاجمين مضادين”.
“من فضلك لا تحاول إيقافي. أيها القائد، يجب أن أحصل علي الأذن بالهجوم”.
“إذا تركناهم يهربون ، فانتصار الإمبراطورية سيتعرض للخطر! سننهار في النهاية!”
“من فضلك دعنا نذهب.”
كان منطق قائد القاعدة واضح تماماً. عملها من شأنه أن يعرض وقف إطلاق النار للخطر. لكن اصرار الرائد فون ديغوريشاف كان واضح أيضاً: أنا لا أهتم.
قلة من الناس حاولوا التفكير. لكن رغم قسوة الأمر ، فقد فات الأوان.
أشعر بخيبة أمل شديدة لأن القائد لا يفهم هذا. للأسف ، يجب أن أساعد نفسي إذا أردت إنهاء الحرب. إذن كيف يجب أن نهاجم بمفردنا؟
سوف يتعرض انتصار الإمبراطورية للخطر. الإمبراطورية ستنهار في النهاية .
إذا كانت أي مهمة تحتاج لأعادة التفكير ، فهي قتال السحرة, ان كل جندي لديه إحساس عميق بمدى صعوبة مواجهة السحرة.
كان الرد على تلك الصيحات مختلف تماماً عما توقعه المصطدم .
كانت قائدة ميدانية مخضرمة ، و ضابطة بارعة اجتازت كل تحدي مستحيل بدون ان تظهر ادني منزعج ، ساحرة شجاعة يمكنها اختراق الدفاعات الجوية لأي أسطول ، و محترفة قتال ليلي زحفت تحت ستار الظلام كما لو كانت تملك ساحة المعركة.
“حسناً ، استمروا في قمعها! رائد ، هذا يكفي!”
الرائد تانيا فون ديغوريشاف تخلت عن القواعد والمعايير واللوائح ، وكل هذا من أجل التماسها .
حاول احد الضباط الذين لم يستطعوا تحمل المشاهدة بعد الآن أن يفصلوا بين الاثنين ، ولكن ديغوريشاف استمرت في الصراخ غضباً ، و منعت كل المحاولات لقمعها .
وكأن صبر الجميع قد نفد ، صدر الأمر للسيطرة عليها. و شرع النواب و وحدتها على مضض في ابعادها عن القائد ، لكن مقاومة ديغوريشاف كانت شرسة بشكل غير عادي. و على الرغم من أنه كان هناك خمسة رجال يسحبون فتاة صغيرة ، إلا أن الأمر احتاج لكل قوتهم لسحبها بعيداً .
“أحداث هذه الساعة – هذه اللحظة الوجيزة – ستحدد ما إذا كانت الإمبراطورية ستكسب العالم أم تخسر كل شيء !”
اللواء دي لوغو … هذا اسم شرير. يمكنك حتى تسميته اسم شرير للغاية. إنه نوع الاسماء الذي تتوقع من صاحبه إجراء تجارب أسلحة نووية أو الانسحاب من الناتو . **** اتفق****
“المقدم ، من فضلك! من فضلك!”
لكن حتى قائد القاعدة كان جندي إمبراطوري. إذا كان بالإمكان إجباره من قبل قائد متمركز تحت قيادته ، فلن يكون لائق لتولي المسؤولية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلت صرخاتها باقية في أذانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون لدينا وقت أسهل بكثير إذا أسقطناه الآن .
“من فضلك لا تحاول إيقافي. أيها القائد، يجب أن أحصل علي الأذن بالهجوم”.
“غير مسموح , رائد!”
“سقوط بريست ليس سوى مسألة وقت. لا نحتاج لأرهاق قواتنا بلا جدوى! رائد! لا يمكنني السماح لكِ بإفساد وقف إطلاق النار!”
“يجب علينا تدميرهم في قاعدة بريست البحرية! هذا العدو تهديد للإمبراطورية! علينا القضاء عليه هنا والآن! من فضلك ، عليك أن تفهم – يجب أن أقوم بواجبي كجندي! هذا ليس ما أريده ، لكنني أعرف أنه يجب علينا تدمير قاعدة بريست البحرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرائد ، هذا لن يحدث!”
“أرجوك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تركناهم يهربون ، فانتصار الإمبراطورية سيتعرض للخطر! سننهار في النهاية!”
لازال المقدم يتجاهل عويلها الذي يشبه الصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنسي الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هل تسمح لي بالذهاب من فضلك؟”
“آه ، من فضلك ، عليك أن تفهم. الوقت هو المشكلة. ليس هناك وقت! المقدم!”
“أنسي الأمر!”
“رائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، الشخص الذي أُعلن أنه جندي نموذجي من قبل الجميع ، اعترف الضابط فون ليرغن بالخوف على المستوى الغريزي.
“من فضلك لا تحاول إيقافي. أيها القائد، يجب أن أحصل علي الأذن بالهجوم”.
“الرائد فون ديغوريشاف! لقد تمت هزيمة هذا الأسطول بالفعل. لم يعد يشكل خطر على جيشنا!”
سوف يتعرض انتصار الإمبراطورية للخطر. الإمبراطورية ستنهار في النهاية .
كان منطق قائد القاعدة واضح تماماً. عملها من شأنه أن يعرض وقف إطلاق النار للخطر. لكن اصرار الرائد فون ديغوريشاف كان واضح أيضاً: أنا لا أهتم.
بإلقاء نظرة على الملازمين المترددين ، رفع القادة أصواتهم لمنعها. لم يعتقدوا أنهم يستطيعون إقناعها بالعضلات ، لكنهم اعتقدوا أنها إذا كانت جندية ، فيمكن إقناعها بالكلمات.
“من خلال السلطة التي خصصتها لي هيئة الأركان العامة ، فأنا أتقدم بمهمة استطلاع بالقوة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت هناك عملياً بجانبه ، مصرة على خطة هجوم يمكن أن تفسد المفاوضات لإنهاء الحرب.
ثم ، وبشكل لا يصدق ، أدارت ظهرها للمقدم صارخة بصوتها الأجش في محاولة للسيطرة عليه وهرعت بعزم إلى وحدتها .
كان الرد على تلك الصيحات مختلف تماماً عما توقعه المصطدم .
استعد النواب بأنفسهم ، معتقدين أنهم يجب أن يوقفوها ، لكن النظرة في عينيها جمدتهم بقوة.
لم يكن أمام مرؤوسيها خيار سوى الوقوف مرتبكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون لدينا وقت أسهل بكثير إذا أسقطناه الآن .
و في الأيام اللاحقة ، كانوا يتحدثون فيما بينهم عن تلك العيون: “إذا وقفنا في طريقها ، لكانت قد «قضت علينا» …”
“التدمير الذاتي؟ لا ، لن يدمروا انفسهم! إنهم – لا ، هو يحاول تسهيل هروب بعض قواته! لا يمكننا أن ندع ذلك يحدث!”
بنظرة واحدة على الضباط المجتمعين في اجتماع طارئ عند القيادة ،فكرت تانيا في نفسها.
أشعر بخيبة أمل شديدة لأن القائد لا يفهم هذا. للأسف ، يجب أن أساعد نفسي إذا أردت إنهاء الحرب. إذن كيف يجب أن نهاجم بمفردنا؟
أو ربما يصعب مشاهدة الأمر.
اللواء دي لوغو … هذا اسم شرير. يمكنك حتى تسميته اسم شرير للغاية. إنه نوع الاسماء الذي تتوقع من صاحبه إجراء تجارب أسلحة نووية أو الانسحاب من الناتو . **** اتفق****
“رائد!”
“يجب علينا تدميرهم في قاعدة بريست البحرية! هذا العدو تهديد للإمبراطورية! علينا القضاء عليه هنا والآن! من فضلك ، عليك أن تفهم – يجب أن أقوم بواجبي كجندي! هذا ليس ما أريده ، لكنني أعرف أنه يجب علينا تدمير قاعدة بريست البحرية!”
لدي شعور مشؤوم حقاً أنه قد يبدأ في إعلان الجمهورية الحرة أو شيء من هذا القبيل. لا يمكننا السماح لرجل مثله بالهروب.
حتى مع حدوث ذلك أمام أعينهم ، فإن أي جندي إمبراطوري عاقل سيجد صعوبة في تصديق ذلك.
“آه ، من فضلك ، عليك أن تفهم. الوقت هو المشكلة. ليس هناك وقت! المقدم!”
أشعر بخيبة أمل شديدة لأن القائد لا يفهم هذا. للأسف ، يجب أن أساعد نفسي إذا أردت إنهاء الحرب. إذن كيف يجب أن نهاجم بمفردنا؟
إذا لم أفعل أي شيء ، فلن تكون هناك أي مشكلة ، لكن هذا يفتقد إلى الهدف تماماً. فكر في روديل – لا ينبغي أن أُومئ لمهاجمة دولة معادية. بعبارة أخرى ، إذا لم أُعرض في نهاية المطاف أمام محكمة بعد الحرب ، إذن … فهذه مخاطرة مسموح بها.
“يجب علينا تدميرهم في قاعدة بريست البحرية! هذا العدو تهديد للإمبراطورية! علينا القضاء عليه هنا والآن! من فضلك ، عليك أن تفهم – يجب أن أقوم بواجبي كجندي! هذا ليس ما أريده ، لكنني أعرف أنه يجب علينا تدمير قاعدة بريست البحرية!”
لنفترض أننا نهاجم. قبل فترة وجيزة ، فكرت بأفضل ما يمكنني ، لكن الان لم أعد في وضع يسمح لي بتلقي الدعم الرسمي.
اللواء دي لوغو … هذا اسم شرير. يمكنك حتى تسميته اسم شرير للغاية. إنه نوع الاسماء الذي تتوقع من صاحبه إجراء تجارب أسلحة نووية أو الانسحاب من الناتو . **** اتفق****
ربما تكون جهة الاتصال الوحيدة التي أمتلكها في هذه المرحلة هي الغواصة التي عملنا معها عندما استخدمنا V-1s. ربما أقاموا خط دورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، وبشكل لا يصدق ، أدارت ظهرها للمقدم صارخة بصوتها الأجش في محاولة للسيطرة عليه وهرعت بعزم إلى وحدتها .
لكن بصراحة ، سيكون من الخطر محاولة التقاطنا فوق الماء دون ترتيب الأمور في وقت مبكر. و بالنظر إلى احتمالية عدم العثور على بعضنا البعض ، ربما يكون من الأكثر أماناً عدم الاعتماد عليهم من البداية .
لكن بصراحة ، سيكون من الخطر محاولة التقاطنا فوق الماء دون ترتيب الأمور في وقت مبكر. و بالنظر إلى احتمالية عدم العثور على بعضنا البعض ، ربما يكون من الأكثر أماناً عدم الاعتماد عليهم من البداية .
لا أريد الهجوم بمفردي ، لكن يبدو أنها الطريقة الوحيدة. للأفضل أو للأسوأ ، إذا استخدمنا V-1s ، فيمكننا اختراق بريست دون عوائق.
نعم ، بلا شك ، كانت تتوسل وكأنها تخاف من شيء ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اذاً ، و على الأقل ، سأجعل الجنرال دي لوغو يستريح من هذا العالم.
“أيتها الائد ، معذرةً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت يدها اليمنى إلى الخريطة المعلقة على السبورة. كانت تشير إلى موقع استراتيجي للجيش الجمهوري حيث تجمعت مجموعة من سفن النقل المشبوهة وفقاً لتقرير تلقوه للتو: قاعدة بريست البحرية.
بطريقة ما ، كان هذا اشبه بالاستيلاء العدائي على شركة صاعدة جديدة. نحن بحاجة إلى تثبيت براءات الاختراع والأصول الخاصة بنا والقضاء على أي تهديد مستقبلي لشركتنا – إنه أمر منطقي فقط.
الرائد تانيا فون ديغوريشاف تخلت عن القواعد والمعايير واللوائح ، وكل هذا من أجل التماسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون لدينا وقت أسهل بكثير إذا أسقطناه الآن .
كان الرد على تلك الصيحات مختلف تماماً عما توقعه المصطدم .
لا أستطيع أن أتحمل فكرة أن التاريخ سيسخر منا بسبب ترددنا غير المنطقي عندما وجب علينا التدخل.
“فقط – خمسمائة كيلومتر فقط! هذا كل ما لدينا للتقدم! مفتاح هذه الحرب ، لمستقبل هذا العالم ، انه قريب جداً!”
-+-
هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات والمترجم NERO
“اسمح لنا ، حتى لوحدتي فقط ، بالقيام بطلعة جوية! من فضلك!”
وهذا هو السبب في أن الجميع في الجيش الإمبراطوري فسروا تجمع الأسطول الجمهوري هناك كاستعداد لوقف إطلاق النار لإنهاء الحرب. بالطبع و من الناحية القانونية ، لم تنتهي الحرب بعد .
تعليقاتكم تسعدنا ~~
لازال المقدم يتجاهل عويلها الذي يشبه الصلاة.
حتى مع حدوث ذلك أمام أعينهم ، فإن أي جندي إمبراطوري عاقل سيجد صعوبة في تصديق ذلك.
“لكن ألا يدمرون أنفسهم فقط؟ أليس هذا كل ما سيحدث؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
