الفصل 91
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هو المسؤول عندما تكون بعيدة.
حسنا إذا. جمعت تانيا أغراضها معاً وحزمت زيها الأول. ثم استلمت استمارة الموافقة على خطة الطيران ، واحدة لها والأخرى لسيريبرياكوف ، بالإضافة إلى خطة تفترض رحلة مباشرة ، وتلقت الإذن على الفور تقريباً .
مرات مثل هذه اثرت بها حقاً. تحظي الكتيبة 203 بالكثير من الاحترام حقاً لكونها تحت قيادة هيئة الأركان العامة مباشرةً. عادةً ما يكره المسؤولين الكبار فعل أي شيء عبر الهاتف حيث لا يمكنهم رؤية وجهك ، ولكن حتى ضابطة شابة مثلي تتصل بهم والموظفين في الخلف سيوافقون بسخاء .
في هذه الأثناء ، تلقت فيشا الأوامر وكانت تستعد لرحلتهم إلى العاصمة بنفس السرعة ، فهي لن تسمح لتانيا بالتفوق عليها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ذلك ببساطة ، وتوقعت أن ترى صديق الجنرال فون زيتور أولاً ،
اتصلت بنادي الضباط السحريين وحجزت غرفتين. ثم ، و باستخدام وضعها كمساعد لقائد كتيبة تتبع هيئة الأركان العامة مباشرةً ، أمنت استخدام سيارة رسمية واحدة من القسم الخلفي لهيئة الأركان العامة.
حسناً ، الحقيقة المؤسفة هي أنه بالنسبة لوايس والجنود الإمبراطوريين الآخرين ، كانت “إجازة الحرب”عادةً ما ترقى إلى مستوى العلاج الطبي في مؤخرة الجيش أو الخروج من الخدمة في الخنادق ، لذلك كان يستمتع الان بأول إجازته الحقيقية .
مرات مثل هذه اثرت بها حقاً. تحظي الكتيبة 203 بالكثير من الاحترام حقاً لكونها تحت قيادة هيئة الأركان العامة مباشرةً. عادةً ما يكره المسؤولين الكبار فعل أي شيء عبر الهاتف حيث لا يمكنهم رؤية وجهك ، ولكن حتى ضابطة شابة مثلي تتصل بهم والموظفين في الخلف سيوافقون بسخاء .
إذا كانت رئيسه ذاهبة لمكتب الأركان العامة الآن ، فربما حدث شيء ما. و إذا كان هناك أي شيء سيحدث ، فقد يكون مرتبطاً بمحاولتها التصرف بشكل مستقل والتي كادت تنتهك وقف إطلاق النار. و ربما دفعته الاحتمالية إلى الإفراط في التفكير في الأمر .
“لذا بدلاً من الشاطئ أنا في إجازة في العاصمة …؟ حسناً ، هذا ليس سيئ للغاية. ربما سأتمكن من رؤية بعض الوجوه القديمة”.
بعد تلقيها توديع بسيط من الضابط المناوب ، دخلت تانيا لسريرها.
وهذا هو السبب في أنها اعتقدت للحظة أنه ربما ينبغي أن تتمكن من الاستمتاع بإجازتها أيضاً. ’إذا كان بإمكاني تخصيص الوقت ، فربما أتمكن من التحدث إلى أصدقائي شخصياً بدلاً من مراسلتهم .
“هذا هو الملازم الأول فايس .”
بالطبع ، لن تفعل ذلك إلا بعد أن تنجز بسرعة الأشياء التي تحتاج إلى القيام بها. لذلك شرعت فيشا في الاهتمام بهذه المهام بطريقة منظمة. تم ترتيب المساكن. و تم تأمين النقل. وقدمت تقرير لضابط الخدمة القادم مع سجل الكتيبة وتقرير أنشطتها. سيتمكن الملازم وايس من ايجاد كل ما يحتاج إليه من قراءة واحدة .
قاعة البيرة .
أخبرتها الرائد فون ديغوريشاف أنها فهمت أن الملازم وايس باجازة ، لذلك كل ما كان على فيشا فعله هو الاتصال به وسينتهى دورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ذلك ببساطة ، وتوقعت أن ترى صديق الجنرال فون زيتور أولاً ،
“معذرة ، هنا هو الملازم الثاني سيريبرياكوف. هل يمكنني التحدث مع الملازم الأول وايس؟”
ماذا قال لي للتو ؟
اتصلت برقم مرفق الإجازة الذي حصلت عليه “تحسباً”عبر الهاتف وسألت عن الملازم وايس.
للحظة ، بدا وايس في حيرة من نبرة رئيسته اللامبالية. لقد كان مقتنع بأنه سيكون هناك شيء مهم يحتاج إلى سماعه شخصياً ، لكن اتضح أنها كانت ببساطة تخبره بتولي الأمر اثناء رحيلها.
“هذا هو الملازم الأول فايس .”
كان هذا بالضبط نفس ما سمعه بالفعل على الهاتف. لذا الآن يجب أن يكون لديها شيء مهم لتخبرني به. استعد وكرس كيانه بالكامل لسماع الكلمات التي ستقولها بعد ذلك.
“الملازم ، هنا الملازم الثاني سيريبرياكوف. آسفة جداً للاتصال بك وأنت في إجازة”.
لكنها استنتجت على الفور من النظرة المضطربة على وجه الموظف أن هذا الطلب مستحيل أيضاً. بينما سألت عينيها عما يمكن أن يعنيه ذلك .
ولأنه كان في إجازة ، كانت فيشا تنوي أن تقول الحد الأدنى فقط: يرجى الاتصال بالرائد .
فصل برعاية الأخ سوسو
“أوه ، فيشا. هل تتصلين لتتذمري وتشتكي من أنك تتمنىن لو كنتي على الشاطئ أيضاً؟ نحن نمر بوقت لطي هنا”. حسناً، كان ذلك غير متوقع.
“… أعتقد أنهم في قاعة البيرة.”
عادةً ، سيكون الملازم وايس أكثر اتزاناً وعقلانية ، لكن هذه المرة كان مخمور و ثرثر ، وما قاله جعل فيشا غاضبة بعض الشيء .
ماذا قال لي للتو ؟
حتى تلك اللحظة ، كانت أفكارها حول هذه المسألة ، ’حسناً ، بالطبع أود أن أذهب مع الجميع ، لكن إذا خرج الرجل الثاني في القيادة(تقصد وايس) بينما رئيسي الرائد تتخلف عن الركب ، فعندئذ بصفتي مساعدتها, يجب أن اكون بمثابة الضابط المناوب.’
لكن الأمور لم تسير بهذه الطريقة .
لكن الأمور لم تسير بهذه الطريقة .
افسدت سيريبرياكوف اجازته ، حتى عبر الهاتف.
“… لا ، لدي رسالة لك. الرائد لديها بعض الأعمال في مكتب الأركان العامة ، لذلك سنغادر لمدة ثلاثة أو أربعة أيام”.
في هذه الأثناء ، تلقت فيشا الأوامر وكانت تستعد لرحلتهم إلى العاصمة بنفس السرعة ، فهي لن تسمح لتانيا بالتفوق عليها .
لذلكك قررت فيشا ان تكون وفية لمشاعرها المنزعجة. و باستغلال سكره ، صرحت بالحقيقة بشكل واقعي.
لذلكك قررت فيشا ان تكون وفية لمشاعرها المنزعجة. و باستغلال سكره ، صرحت بالحقيقة بشكل واقعي.
“إذن أنتي تخبريني بهذا حتى أتمكن من تولي زمام الأمور؟”
“أوه ، أنا معجبة فقط بلطف الملازم وايس واهتمامه بالتفاصيل.”
“نعم ، كان علي أن أبلغك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف ، كانت تلك هي الحقيقة غير المزخرفة. قامت فيشا بإخراج لسانها له في عقلها ، وشعرت بانها انتقمت قليلاً.
كان هذا كل ما قالته لها الرائد فون ديغوريشاف. نحن ذاهبتان إلى العاصمة ، لذا تواصلي مع الملازم وايس لإخباره. و بما أن هذا كان واجبها المنوطة به ، فهي تقول الحقيقة .
حتى عندما تم إبلاغها أن المكتب فارغ عملياً ، فإنها لم تصدق الامر تماماً .
“… أعتقد الآن أنك أخبرتني أنه يجب أن أعود وأتحدث إلى الرائد ، أليس كذلك؟”
افسدت سيريبرياكوف اجازته ، حتى عبر الهاتف.
“كما تحب. لقد أوصلت الرسالة الضرورية ، لذلك لا أفترض أن لدي أي شيء آخر لأقوله في هذا الشأن”.
“فهمت. وأين يمكن أن يكونوا؟”
للأسف ، كانت تلك هي الحقيقة غير المزخرفة. قامت فيشا بإخراج لسانها له في عقلها ، وشعرت بانها انتقمت قليلاً.
لكن ليس عليها ان تخبره بكل هذا.
قالت لها الرائد ألا تجبره على القدوم. و بعبارة أخرى ، لم تقل بوضوح أن يأتي أو لا يأتي ، و تخمين ما تعنيه الرائد ليس جزء من وظيفة فيشا. و بالطبع ، نظراً للعقلية النفعية لرئيسهم ، فقد شعرت فيشا شخصياً أن ابلاغه عبر الهاتف سيكون جيد بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف ، كانت تلك هي الحقيقة غير المزخرفة. قامت فيشا بإخراج لسانها له في عقلها ، وشعرت بانها انتقمت قليلاً.
لكن ليس عليها ان تخبره بكل هذا.
“معذرة ، هنا هو الملازم الثاني سيريبرياكوف. هل يمكنني التحدث مع الملازم الأول وايس؟”
“فهمت ذلك ، ملازم. نعم ، يجب أن أتحدث إلى الرائد مباشرةً حول هذا الموضوع. حسناً ، الملازم جرانتز! الباقي متروك لكي! بالنسبة لي ، تلقيت دعوة من سيدة جميلة!”
بدافع الضرورة ، توصلت إلى سبب. على سبيل المثال ، ربما كان حضورهم مطلوب في بعض المناسبات الكبيرة في المحكمة. أو ربما كان عليهم أن يحضروا مناسبة ما أو في حفلة أو غير ذلك. و هذا هو توقعها الساذج .
لذلك عندما بدا أن الملازم وايس قد قرر بنفسه ما يجب القيام به ، وترك كل شيء آخر للملازم جرانتز بصوت أكثر بهجة مما كان يستخدمه في أي وقت سابق ، لم تستطع فيشا إلا أن تضحك .
ما هي قاعة البيرة ؟
“نعم سيدي ، ملازم! لا تقلق بشأن أي شيء! كل واحد منا سيقف في أرضه ضد هذا العدو اللدود ويقاتل عبره!”
في هذه الأثناء ، تلقت فيشا الأوامر وكانت تستعد لرحلتهم إلى العاصمة بنفس السرعة ، فهي لن تسمح لتانيا بالتفوق عليها .
بعد ذلك ، تخيلت المشهد على الطرف الآخر من الخط ، و خمنت فيشا. ’من المحتمل أن يكون الملازم وايس في حالة سكر بالفعل ولا يفكر بنفس سرعته المعتادة …’
“أوه ، أنا معجبة فقط بلطف الملازم وايس واهتمامه بالتفاصيل.”
“أوه ، اللعنة! أنا محظوظ جداً لأنني أحصل على تقرير مثلك!”
لذلكك قررت فيشا ان تكون وفية لمشاعرها المنزعجة. و باستغلال سكره ، صرحت بالحقيقة بشكل واقعي.
“ملازم! إذا كنت ستقابل سيدة ، سأفيق أولاً!”
بدافع الضرورة ، توصلت إلى سبب. على سبيل المثال ، ربما كان حضورهم مطلوب في بعض المناسبات الكبيرة في المحكمة. أو ربما كان عليهم أن يحضروا مناسبة ما أو في حفلة أو غير ذلك. و هذا هو توقعها الساذج .
“هااي! من الأفضل لكم جميعاً أن لا تصابوا بصداع الكحول غداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ، سيكون الملازم وايس أكثر اتزاناً وعقلانية ، لكن هذه المرة كان مخمور و ثرثر ، وما قاله جعل فيشا غاضبة بعض الشيء .
بعد أن تركهم مع تلك الكلمات ، لحق برحلة إلى القاعدة وافاق في الطريق. و عندما وصل ، غيّر ملابسه المدنية وتوجه على الفور إلى مقر الكتيبة .
“نعم ، إنه محاور نموذجي. حسناً ، سنذهب. خذ الأمور بسهولة بما يكفي للحفاظ على الانضباط الجيد”.
إذا كانت رئيسه ذاهبة لمكتب الأركان العامة الآن ، فربما حدث شيء ما. و إذا كان هناك أي شيء سيحدث ، فقد يكون مرتبطاً بمحاولتها التصرف بشكل مستقل والتي كادت تنتهك وقف إطلاق النار. و ربما دفعته الاحتمالية إلى الإفراط في التفكير في الأمر .
إذا كانت رئيسه ذاهبة لمكتب الأركان العامة الآن ، فربما حدث شيء ما. و إذا كان هناك أي شيء سيحدث ، فقد يكون مرتبطاً بمحاولتها التصرف بشكل مستقل والتي كادت تنتهك وقف إطلاق النار. و ربما دفعته الاحتمالية إلى الإفراط في التفكير في الأمر .
على أمل ألا تنبعث منه رائحة الخمر ، دخل الغرفة وأعلن عن نفسه.”الملازم أول وايس حاضر.”أول ما رآه كان الرائد فون ديغوريشاف والملازم سيريبرياكوف بنظارتهما الواقية وأمتعتهم الجاهزة .
“فهمت. وأين يمكن أن يكونوا؟”
“أوه ، ملازم. وقت جيد. الوضع فوضوى بعض الشيء. يبدو أن كبار الضباط متحمسين للغاية لدرجة أنهم لا يفكرون حتى في كيفية إنهاء الحرب. ولا يوجد شيء آخر يمكنني فعله سوى الذهاب إلى هناك شخصياً. لن يستغرق الأمر سوى أيام قليلة ، لكن اعتني بالأمور هنا أثناء رحيلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاعة البيرة ؟
“مفهوم.”
“نعم ، شكرا لخدمتك. اعذرني إذاً”.
سيكون هو المسؤول عندما تكون بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنتي تخبريني بهذا حتى أتمكن من تولي زمام الأمور؟”
كان هذا بالضبط نفس ما سمعه بالفعل على الهاتف. لذا الآن يجب أن يكون لديها شيء مهم لتخبرني به. استعد وكرس كيانه بالكامل لسماع الكلمات التي ستقولها بعد ذلك.
’حسناً ، هذا لا يحدث كثيراً’ ،بينما فكرت تانيا ، لكنها ترى أنه إذا كان مشغول بالشؤون العسكرية ، فلا يوجد ما يمكنها فعله. عدلت توقعاتها وحاولت مرة أخرى.”إذن ، آسفة ، هل يمكنني رؤية الجنرال فون رودرسدورف؟”
“لقد اتصلت بك ، لكنني علمت أنك في إجازتك. و لم أعتقد أنك ستأتي إلى هنا عندما تكفي مكالمة هاتفية. ربما كنت تفكر بالأمر بجدية ، لكنني آسف لأنني قاطعت حفلتك ، ملازم.”
“حسناً ، رائد. ليلة سعيدة.”
للحظة ، بدا وايس في حيرة من نبرة رئيسته اللامبالية. لقد كان مقتنع بأنه سيكون هناك شيء مهم يحتاج إلى سماعه شخصياً ، لكن اتضح أنها كانت ببساطة تخبره بتولي الأمر اثناء رحيلها.
“نعم ، إنه محاور نموذجي. حسناً ، سنذهب. خذ الأمور بسهولة بما يكفي للحفاظ على الانضباط الجيد”.
… و عندها أدرك أخيراً أنه كان يبذل الكثير من الجهد للركض الي هنا دون سبب.
كان هذا بالضبط نفس ما سمعه بالفعل على الهاتف. لذا الآن يجب أن يكون لديها شيء مهم لتخبرني به. استعد وكرس كيانه بالكامل لسماع الكلمات التي ستقولها بعد ذلك.
“أوه ، آممم ، لا. إنها ليست مشكلة كبيرة”.
وهذا هو السبب في أنها اعتقدت للحظة أنه ربما ينبغي أن تتمكن من الاستمتاع بإجازتها أيضاً. ’إذا كان بإمكاني تخصيص الوقت ، فربما أتمكن من التحدث إلى أصدقائي شخصياً بدلاً من مراسلتهم .
ظل مرتبك حتى تذكر جيداً المحادثة السابقة وأدرك تماماً ما تعنيه عبارة “كما تحب”عندما سأل عما إذا كان يجب أن يعود أم لا.
“أوه أيها الرائد ، أنا آسف جداً ، لكن الجنرال غادر حالياً .”
“هممم؟ ما هذا ، ملازم سيريبرياكوف ؟”
“هااي! من الأفضل لكم جميعاً أن لا تصابوا بصداع الكحول غداً!”
“أوه ، أنا معجبة فقط بلطف الملازم وايس واهتمامه بالتفاصيل.”
“أوه ، ملازم. وقت جيد. الوضع فوضوى بعض الشيء. يبدو أن كبار الضباط متحمسين للغاية لدرجة أنهم لا يفكرون حتى في كيفية إنهاء الحرب. ولا يوجد شيء آخر يمكنني فعله سوى الذهاب إلى هناك شخصياً. لن يستغرق الأمر سوى أيام قليلة ، لكن اعتني بالأمور هنا أثناء رحيلي”.
فبعد كل شيء ، لم تكن الرائد فون ديغوريشاف من نوع الضابط الذين سيعطون توجيهات غامضة. كان يجب أن يفهم وايس هذا في اللحظة التي قالت فيها سيريبرياكوف ، “كما تحب “.
للحظة ، بدا وايس في حيرة من نبرة رئيسته اللامبالية. لقد كان مقتنع بأنه سيكون هناك شيء مهم يحتاج إلى سماعه شخصياً ، لكن اتضح أنها كانت ببساطة تخبره بتولي الأمر اثناء رحيلها.
وأعرب عن أسفه لكونه مخمور أثناء تلقيه رسالة. إذا كان رأسه واضح , لتمكن من فهم الخدعة
باقي 8 فصول من الدعم
افسدت سيريبرياكوف اجازته ، حتى عبر الهاتف.
“… أعتقد الآن أنك أخبرتني أنه يجب أن أعود وأتحدث إلى الرائد ، أليس كذلك؟”
حسناً ، كنت في إجازة … لكن أعتقد أنني يجب أن أكون مستعد للاستدعاء في أي وقت ، حتى في الإجازة ، وبينما فكر ، أضاف ، ربما لم يكن علي الإدلاء بهذه الملاحظة أيضاً.
“هذا هو الملازم الأول فايس .”
حسناً ، الحقيقة المؤسفة هي أنه بالنسبة لوايس والجنود الإمبراطوريين الآخرين ، كانت “إجازة الحرب”عادةً ما ترقى إلى مستوى العلاج الطبي في مؤخرة الجيش أو الخروج من الخدمة في الخنادق ، لذلك كان يستمتع الان بأول إجازته الحقيقية .
“نعم ، كان علي أن أبلغك.”
“نعم ، إنه محاور نموذجي. حسناً ، سنذهب. خذ الأمور بسهولة بما يكفي للحفاظ على الانضباط الجيد”.
’حسناً ، هذا لا يحدث كثيراً’ ،بينما فكرت تانيا ، لكنها ترى أنه إذا كان مشغول بالشؤون العسكرية ، فلا يوجد ما يمكنها فعله. عدلت توقعاتها وحاولت مرة أخرى.”إذن ، آسفة ، هل يمكنني رؤية الجنرال فون رودرسدورف؟”
“مفهوم. أتمنى لكي رحلة آمنة يا رائد”.
“معذرة ، هنا هو الملازم الثاني سيريبرياكوف. هل يمكنني التحدث مع الملازم الأول وايس؟”
“سأفعل ، شكراً ، وآسفة مرة أخرى .”
لكن ليس عليها ان تخبره بكل هذا.
“… هاااي ، أنا الرائد فون ديغوريشاف. من فضلك أحضر لي الجنرال فون زيتور. إنه أمر عاجل”.
“حسناً ، رائد. ليلة سعيدة.”
“أوه أيها الرائد ، أنا آسف جداً ، لكن الجنرال غادر حالياً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هو المسؤول عندما تكون بعيدة.
’حسناً ، هذا لا يحدث كثيراً’ ،بينما فكرت تانيا ، لكنها ترى أنه إذا كان مشغول بالشؤون العسكرية ، فلا يوجد ما يمكنها فعله. عدلت توقعاتها وحاولت مرة أخرى.”إذن ، آسفة ، هل يمكنني رؤية الجنرال فون رودرسدورف؟”
في هذه الأثناء ، تلقت فيشا الأوامر وكانت تستعد لرحلتهم إلى العاصمة بنفس السرعة ، فهي لن تسمح لتانيا بالتفوق عليها .
قالت ذلك ببساطة ، وتوقعت أن ترى صديق الجنرال فون زيتور أولاً ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم. أتمنى لكي رحلة آمنة يا رائد”.
لكنها استنتجت على الفور من النظرة المضطربة على وجه الموظف أن هذا الطلب مستحيل أيضاً. بينما سألت عينيها عما يمكن أن يعنيه ذلك .
الفصل 91
“اعذريني ، الرائد فون ديغوريشاف ، ولكن ، حسناً ، كل فرد من مكتب الأركان العامة في الخارج …”
NERO
استعدت تانيا لبعض التردد في الرد ، لكن الضابط المناوب كشف عن المشكلة باستعداد غير متوقع.
“سأفعل ، شكراً ، وآسفة مرة أخرى .”
“فهمت. وأين يمكن أن يكونوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنتي تخبريني بهذا حتى أتمكن من تولي زمام الأمور؟”
لكن في الواقع ، جاءت الإجابة بسهولة شديدة لدرجة أن كل ما شعرت به هو الإحساس بوجود خطأ ما. فبعد كل شيء ، هي على يقين من أن ضباط الأركان مشغولون بشكل رهيب في جميع الأوقات. وهي تعلم من تجربتها أنه يمكن أن تدخل دون سابق إنذار إذا كان هناك شيء بالغ الأهمية لجعلهم ينظرون إليه.
إذن ما هي الحاجة المحتملة لذهاب اعضاء هيئة الأركان العامة لهناك؟
هذه القدرة على التكيف ، تلك المرونة ، هي قوة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري ، وهي تعمل فقط بسبب الاتصال الوثيق بين الضباط الذين يوجهون العمليات .
ماذا قال لي للتو ؟
وهذا هو السبب في أن تانيا لم تصدق ذلك .
“أوه ، فيشا. هل تتصلين لتتذمري وتشتكي من أنك تتمنىن لو كنتي على الشاطئ أيضاً؟ نحن نمر بوقت لطي هنا”. حسناً، كان ذلك غير متوقع.
حتى عندما تم إبلاغها أن المكتب فارغ عملياً ، فإنها لم تصدق الامر تماماً .
“ملازم! إذا كنت ستقابل سيدة ، سأفيق أولاً!”
بدافع الضرورة ، توصلت إلى سبب. على سبيل المثال ، ربما كان حضورهم مطلوب في بعض المناسبات الكبيرة في المحكمة. أو ربما كان عليهم أن يحضروا مناسبة ما أو في حفلة أو غير ذلك. و هذا هو توقعها الساذج .
عند سماع هذا الرد، اجبرت على تكريس كيانها بالكامل تقريباً للحفاظ على تعبيرها الفارغ والإيماء ببساطة.
هذه المجموعة المقيدة لن تترك مكتب الأركان العامة فارغ في هذا المنعطف الحرج دون سبب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعرب عن أسفه لكونه مخمور أثناء تلقيه رسالة. إذا كان رأسه واضح , لتمكن من فهم الخدعة
“… أعتقد أنهم في قاعة البيرة.”
بعد ذلك ، تخيلت المشهد على الطرف الآخر من الخط ، و خمنت فيشا. ’من المحتمل أن يكون الملازم وايس في حالة سكر بالفعل ولا يفكر بنفس سرعته المعتادة …’
“قاعة البيرة؟”
“كما تحب. لقد أوصلت الرسالة الضرورية ، لذلك لا أفترض أن لدي أي شيء آخر لأقوله في هذا الشأن”.
وهذا هو السبب في أن كل ما يمكنها فعله في تلك اللحظة هو تكرار الكلمات كالببغاء امام الضابط المناوب.
“كما تحب. لقد أوصلت الرسالة الضرورية ، لذلك لا أفترض أن لدي أي شيء آخر لأقوله في هذا الشأن”.
ماذا قال لي للتو ؟
قاعة البيرة .
قاعة البيرة ؟
استعدت تانيا لبعض التردد في الرد ، لكن الضابط المناوب كشف عن المشكلة باستعداد غير متوقع.
ما هي قاعة البيرة ؟
لكنها استنتجت على الفور من النظرة المضطربة على وجه الموظف أن هذا الطلب مستحيل أيضاً. بينما سألت عينيها عما يمكن أن يعنيه ذلك .
قاعة البيرة .
“كما تحب. لقد أوصلت الرسالة الضرورية ، لذلك لا أفترض أن لدي أي شيء آخر لأقوله في هذا الشأن”.
إنه مكان لشرب الكحول .
استعدت تانيا لبعض التردد في الرد ، لكن الضابط المناوب كشف عن المشكلة باستعداد غير متوقع.
إذن ما هي الحاجة المحتملة لذهاب اعضاء هيئة الأركان العامة لهناك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم. أتمنى لكي رحلة آمنة يا رائد”.
“نعم ، كانوا يصرخون بشرب الخمر احتفالاً بانتصارنا. أنا أردت الذهاب أيضاً ، لكنك تعرفين كيف يتم الأمر”.
بعد ذلك ، تخيلت المشهد على الطرف الآخر من الخط ، و خمنت فيشا. ’من المحتمل أن يكون الملازم وايس في حالة سكر بالفعل ولا يفكر بنفس سرعته المعتادة …’
“نعم ، شكرا لخدمتك. اعذرني إذاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ، سيكون الملازم وايس أكثر اتزاناً وعقلانية ، لكن هذه المرة كان مخمور و ثرثر ، وما قاله جعل فيشا غاضبة بعض الشيء .
عند سماع هذا الرد، اجبرت على تكريس كيانها بالكامل تقريباً للحفاظ على تعبيرها الفارغ والإيماء ببساطة.
بعد ذلك ، تخيلت المشهد على الطرف الآخر من الخط ، و خمنت فيشا. ’من المحتمل أن يكون الملازم وايس في حالة سكر بالفعل ولا يفكر بنفس سرعته المعتادة …’
“حسناً ، رائد. ليلة سعيدة.”
لذلكك قررت فيشا ان تكون وفية لمشاعرها المنزعجة. و باستغلال سكره ، صرحت بالحقيقة بشكل واقعي.
بعد تلقيها توديع بسيط من الضابط المناوب ، دخلت تانيا لسريرها.
“… هاااي ، أنا الرائد فون ديغوريشاف. من فضلك أحضر لي الجنرال فون زيتور. إنه أمر عاجل”.
-+-
“أوه أيها الرائد ، أنا آسف جداً ، لكن الجنرال غادر حالياً .”
NERO
فصل برعاية الأخ سوسو
هذا فصل يوم الخميس**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتصلت برقم مرفق الإجازة الذي حصلت عليه “تحسباً”عبر الهاتف وسألت عن الملازم وايس.
فصل برعاية الأخ سوسو
“أوه ، فيشا. هل تتصلين لتتذمري وتشتكي من أنك تتمنىن لو كنتي على الشاطئ أيضاً؟ نحن نمر بوقت لطي هنا”. حسناً، كان ذلك غير متوقع.
باقي 8 فصول من الدعم
’حسناً ، هذا لا يحدث كثيراً’ ،بينما فكرت تانيا ، لكنها ترى أنه إذا كان مشغول بالشؤون العسكرية ، فلا يوجد ما يمكنها فعله. عدلت توقعاتها وحاولت مرة أخرى.”إذن ، آسفة ، هل يمكنني رؤية الجنرال فون رودرسدورف؟”
إنه مكان لشرب الكحول .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
